نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

إرادة%أبدية%كول 404

أنا رهينة!

أنا رهينة!

الفصل 404: أنا رهينة!

تسببت هذه الاستجابة في أن تحدّق جميع السراويل الحريرية المحيطة في حالة صدمة، وكذلك جميع المزارعين المحيطين الآخرين. بالنظر إلى مدى صدمتهم جميعًا بسبب القتال الذي كان يدور للتو، فإن هذا الانعكاس المفاجئ تركهم مندهشين تمامًا.

على الرغم من أن الكلمات التي نطق بها لي يوان شينغ قيلت في لحظة من الذعر، إلا أنها كانت تشكل تهديدًا قويًا بشكل واضح. بقدر ما كان قلقًا، فإن معظم المزارعين الذين تمكنوا من الوصول إلى طائفة قِطبية داو السماء المُرصعة بالنجوم سينظر إلى طردهم منها على أنه مصير أسوأ من الموت.

من الواضح أن تهديده منذ لحظات لم يكن أكثر من جنون، وإعادته إليه بهذه الطريقة جعله يشعر وكأنه صفع على وجهه. لم يتراكم الغضب في قلبه فحسب، بل احمر وجهه باللون الأحمر الفاتح، ثم سعل فمه من الدم. وزار بغضب، ودار واندفع مرة أخرى نحو منطقة قوس قزح، ولم يتوقف ولو للحظة على طول الطريق.

كانت طائفة قِطبية داو السماء المُرصعة بالنجوم هي طائفة منبع النهر في نهر إمتداد السماء الشرقي. أي شخص يُطرد من طائفة كهذه لن يكون موضع ترحيب في أي طائفة أخرى في عالم الزراعة الشرقي، سواء كان ذلك في الروافد الدنيا أو الروافد الوسطى. لن يكون أمام أي شخص من هذا القبيل خيار سوى أن يصبح مزارعًا مارقا.

في الوقت نفسه، دفع إلى الأمام بسرعة أكبر من ذي قبل.

في عالم إمتداد السماء، احتل المزارعون المارقون موقعًا منخفضًا للغاية. لم يسمح لهم بممارسة الزراعة بالقرب من نهر إمتداد السماء نفسه، وإذا تم القبض عليهم وهم يحاولون سرا القيام بذلك، طردهم على الفور من قبل الطوائف التي تسيطر على تلك المناطق.

وهكذا، لم يتردد لي يوان شينغ في اللجوء إلى مثل هذا التهديد. بعد كل شيء، وفقا لقواعد طائفة قِطبية داو السماء المُرصعة بالنجوم، فإن حقيقة أن رئيس التنين الأزرق كان تلميذًا للطائفة تعني أنه إذا أراد لي يوان شينغ رؤيته ميتا، فسيكون ذلك إما صعبا جدا أو مستحيلا تمامًا. ومع ذلك، بالنظر إلى موقعه في العشيرة، فإن طرده سيكون سهلا للغاية.

كان المزارعون المارقون الذين تمكنوا من الوصول إلى مرحلة الروح الوليدة أفضل حالا قليلا، لكن أي شخص تحت هذا المستوى عاش وجودًا مريرًا للغاية.

كان بإمكانه أن يتخيل كيف، في غضون نفس واحد من الوقت، سيصاب هذا رئيس التنين الأزرق بذعر عميق. إما أن ينفجر في غضب، أو يحني رأسه بمرارة في إذعان. أراد لي يوان شينغ بشدة معرفة أي من هذين التفاعلين سيراه.

وهكذا، لم يتردد لي يوان شينغ في اللجوء إلى مثل هذا التهديد. بعد كل شيء، وفقا لقواعد طائفة قِطبية داو السماء المُرصعة بالنجوم، فإن حقيقة أن رئيس التنين الأزرق كان تلميذًا للطائفة تعني أنه إذا أراد لي يوان شينغ رؤيته ميتا، فسيكون ذلك إما صعبا جدا أو مستحيلا تمامًا. ومع ذلك، بالنظر إلى موقعه في العشيرة، فإن طرده سيكون سهلا للغاية.

بدا التغيير المفاجئ في تصرفات باي شياو تشون غير مفهوم تمامًا. قبل لحظات، كان ينفجر بزخم لا يمكن إيقافه على ما يبدو، ولكن بعد ذلك، بدا أن مجرد تهديد نطق به لي يوان شينغ جعله ضعيفا الركبتين على الفور.

ثم، بمجرد أن أصبح في الخارج، ولم يعد يتمتع بحماية طائفة قِطبية داو السماء المُرصعة بالنجوم، يمكن قتله بأكثر من مجرد فكرة!

“همف. الآن، أنت تعرف الآن ما يعنيه أن تخاف، أليس كذلك؟ حسنًا، لقد فات الأوان. لا يهمني من يدعمك، في غضون ثلاثة أيام أو أقل، لن تكون بعد الآن عضوًا في طائفة قِطبية داو السماء المُرصعة بالنجوم، ولن يكون لديك خيار سوى التخلص من هذه الأرض!” شبك لي يوان شينغ يديه خلف ظهره، وأرسل صدى كلماته وطاقته تتصاعد. بشكل عام، بدا قويًا جدًا ومثيرًا للإعجاب.

على الرغم من أنه لم يكن يعرف في الواقع من داعم باي شياو تشون، إلا أنه لا يبدو أنه يهتم، ولا يهتم بأن هذه المنطقة كانت ملكية شخصية. بعد كل شيء، في منطقة قوس قزح، كان لأي واحد من مديري القاعات العشر الحق في منح الممتلكات الشخصية في مدينة السماء. على الرغم من أن الكثيرين في مدينة السماء نفسها نظروا إلى الممتلكات الشخصية على أنها شيء محير تمامًا، إلا أن لي يوان شينغ لم يفكر كثيرا في الأمر على الإطلاق، معتبرا أنه جاء من عشيرة ديفا.

ما حدث بعد ذلك تجاوز قدرات الخيال أو التنبؤ من لي يوان شينغ أو أي شخص آخر حاضر. بمجرد أن سمع باي شياو تشون كلمات لي يوان شينغ، أضاء وجهه بالإثارة وحتى الفرح.

بمجرد أن غادرت الكلمات فم لي يوان شينغ، مرت هزة عبر باي شياو تشون، واتسعت عيناه. دون أي تردد، سحب يده للخلف، وفي الوقت نفسه، تسبب في اختفاء شظايا الصقيع التي لا تعد ولا تحصى من طعن لي يوان شينغ.

كان المزارعون المارقون الذين تمكنوا من الوصول إلى مرحلة الروح الوليدة أفضل حالا قليلا، لكن أي شخص تحت هذا المستوى عاش وجودًا مريرًا للغاية.

“ماذا قلت للتو!؟” قال، وبدا متوترًا إلى حد ما وهو ينظر إلى لي يوان شينغ.

على الرغم من أن الكلمات التي نطق بها لي يوان شينغ قيلت في لحظة من الذعر، إلا أنها كانت تشكل تهديدًا قويًا بشكل واضح. بقدر ما كان قلقًا، فإن معظم المزارعين الذين تمكنوا من الوصول إلى طائفة قِطبية داو السماء المُرصعة بالنجوم سينظر إلى طردهم منها على أنه مصير أسوأ من الموت.

تسببت هذه الاستجابة في أن تحدّق جميع السراويل الحريرية المحيطة في حالة صدمة، وكذلك جميع المزارعين المحيطين الآخرين. بالنظر إلى مدى صدمتهم جميعًا بسبب القتال الذي كان يدور للتو، فإن هذا الانعكاس المفاجئ تركهم مندهشين تمامًا.

بعد ذلك، التفت نحو شو باوكاي وحماة داو الآخرين.

بدا التغيير المفاجئ في تصرفات باي شياو تشون غير مفهوم تمامًا. قبل لحظات، كان ينفجر بزخم لا يمكن إيقافه على ما يبدو، ولكن بعد ذلك، بدا أن مجرد تهديد نطق به لي يوان شينغ جعله ضعيفا الركبتين على الفور.

“أنا حقا بحاجة للذهاب لزيارة باي شياو تشون!”

حتى لي يوان شينغ فوجئ، وفي الواقع، لا يزال قلبه لا ينبض من الخوف. لقد نطق بهذا التهديد في خضم اللحظة، خوفا من عدم وجود خيارات أخرى له. بشكل غير متوقع، بدا أنه نجح، وعلى هذا النحو، ارتفعت البهجة في قلبه، وأصبحت الشراسة هي عيناه أكثر كثافة.

قرر جميعهم تقريبًا الذهاب لمقابلة باي شياو تشون والدردشة حول تجاربهم كرهائن، وربما الحصول على بعض النصائح حول كيفية تحسين وضعهم في الطائفة.

“همف. الآن، أنت تعرف الآن ما يعنيه أن تخاف، أليس كذلك؟ حسنًا، لقد فات الأوان. لا يهمني من يدعمك، في غضون ثلاثة أيام أو أقل، لن تكون بعد الآن عضوًا في طائفة قِطبية داو السماء المُرصعة بالنجوم، ولن يكون لديك خيار سوى التخلص من هذه الأرض!” شبك لي يوان شينغ يديه خلف ظهره، وأرسل صدى كلماته وطاقته تتصاعد. بشكل عام، بدا قويًا جدًا ومثيرًا للإعجاب.

عندما وصلت كلماته إلى أذني لي يوان شينغ، سعل لي يوان شينغ فم آخر من الدم ثم نبح، “متنمر لا يطاق !!”

كان بإمكانه أن يتخيل كيف، في غضون نفس واحد من الوقت، سيصاب هذا رئيس التنين الأزرق بذعر عميق. إما أن ينفجر في غضب، أو يحني رأسه بمرارة في إذعان. أراد لي يوان شينغ بشدة معرفة أي من هذين التفاعلين سيراه.

سيشعر معظم الرهائن الآخرين بالحرج الشديد أو حتى الغضب من الكشف عن وضعهم علنًا، ونتيجة لذلك، عادة ما يركضون وذيولهم بين أرجلهم. من ناحية أخرى، أعلن باي شياو تشون ذلك بصوت عال بطريقة فخمة.

“هذا هو الفرق بين أوضاعنا في الطائفة”، فكّر. “همف! دعونا نرى ما إذا كان هذا الرجل لديه ما يلزم للخضوع للقدر أم لا”. عندما انتشرت ابتسامة باردة شريرة على وجه لي يوان شينغ، تبادلوا السراويل الحريرية المحيط النظرات. كان تحول الأحداث مفاجئًا تمامًا، ولم يبدو من الصواب تمامًا أن الشخص الشرير منذ لحظات أصبح فجأة متوترًا للغاية.

“لم أدرك أبدا أنك يمكن أن تكون مستبدًا كرهينة …”

ما حدث بعد ذلك تجاوز قدرات الخيال أو التنبؤ من لي يوان شينغ أو أي شخص آخر حاضر. بمجرد أن سمع باي شياو تشون كلمات لي يوان شينغ، أضاء وجهه بالإثارة وحتى الفرح.

تسببت هذه الاستجابة في أن تحدّق جميع السراويل الحريرية المحيطة في حالة صدمة، وكذلك جميع المزارعين المحيطين الآخرين. بالنظر إلى مدى صدمتهم جميعًا بسبب القتال الذي كان يدور للتو، فإن هذا الانعكاس المفاجئ تركهم مندهشين تمامًا.

“هل أنت جاد؟ هاهاها! عظيم! رائع! أنت الأخ لي، أليس كذلك؟ واو، لا أصدق أنني أساءت إليك بالطريقة التي فعلتها. حسنًا، لم يكن عن قصد. لماذا لم تقل في وقت سابق أنه يمكنك إخراجي من طائفة قِطبية داو السماء المُرصعة بالنجوم في غضون ثلاثة أيام !؟ إذا كنت قد تحدثت في البداية، فلن أحرك أبدا عضلة ضدك وضد أصدقائك!” في هذه المرحلة، على الرغم من ذلك، لا يزال يبدو قلقا بشأن الوضع. وتابع مترددًا على ما يبدو، “الأخ لي، دعني أتأكد من أنني فهمتك بشكل صحيح. نحن بحاجة إلى أن نوضح الأمور تمامًا. قلت إنك ستخرجني من الطائفة في غضون ثلاثة أيام، أليس كذلك؟

ثم، بمجرد أن أصبح في الخارج، ولم يعد يتمتع بحماية طائفة قِطبية داو السماء المُرصعة بالنجوم، يمكن قتله بأكثر من مجرد فكرة!

صُدمت السراويل الحريرية في المنطقة المحيطة تمامًا، ولا يبدو أن لي يوان شينغ يعرف ماذا يفعل بالموقف. تبادل الناس النظرات المحرجة، غير متأكدين تمامًا مما يجري، وغير قادرين على فهم سبب حماس باي شياو تشون للغاية.

في عالم إمتداد السماء، احتل المزارعون المارقون موقعًا منخفضًا للغاية. لم يسمح لهم بممارسة الزراعة بالقرب من نهر إمتداد السماء نفسه، وإذا تم القبض عليهم وهم يحاولون سرا القيام بذلك، طردهم على الفور من قبل الطوائف التي تسيطر على تلك المناطق.

“أنت….” شعر لي يوان شينغ فجأة بالضياع، وبدأ يتساءل عما إذا كان هو وهذا رئيس التنين الأزرق يتحدثان عن نفس الشيء. أخيرا، لم يستطع الامتناع عن القول، “هل سمعت ما قلته للتو؟ أخبرتك أنه في غضون ثلاثة أيام أو أقل، كنت سأطردك بحق الجحيم من طائفة قِطبية داو السماء المُرصعة بالنجوم! طرد، هل تسمع؟ هذا يعني أنك لن تكون تلميذًا هنا بعد الآن! طردت بعيدًا! مطرود!”

على الرغم من أن الكلمات التي نطق بها لي يوان شينغ قيلت في لحظة من الذعر، إلا أنها كانت تشكل تهديدًا قويًا بشكل واضح. بقدر ما كان قلقًا، فإن معظم المزارعين الذين تمكنوا من الوصول إلى طائفة قِطبية داو السماء المُرصعة بالنجوم سينظر إلى طردهم منها على أنه مصير أسوأ من الموت.

أومأ باي شياو تشون برأسه بفارغ الصبر، وبدا أنه في حالة معنوية عالية. “نعم، طالما أنك متأكد من أنه يمكنك القيام بذلك، الأخ لي. واو، أنت حقا أعظم متبرع لي!”

وهكذا، لم يتردد لي يوان شينغ في اللجوء إلى مثل هذا التهديد. بعد كل شيء، وفقا لقواعد طائفة قِطبية داو السماء المُرصعة بالنجوم، فإن حقيقة أن رئيس التنين الأزرق كان تلميذًا للطائفة تعني أنه إذا أراد لي يوان شينغ رؤيته ميتا، فسيكون ذلك إما صعبا جدا أو مستحيلا تمامًا. ومع ذلك، بالنظر إلى موقعه في العشيرة، فإن طرده سيكون سهلا للغاية.

بعد ذلك، التفت نحو شو باوكاي وحماة داو الآخرين.

“ماذا قلت للتو!؟” قال، وبدا متوترًا إلى حد ما وهو ينظر إلى لي يوان شينغ.

“شو باوكاي!” صرخ. “الأخ الأكبر. سيد عرّاف الحُكام! اسرعوا وعبروا عن شكركم للزميل الداويست لي! يمكنه إخراجي من طائفة قِطبية داو السماء المُرصعة بالنجوم! لم يعد علي أن أكون رهينة هنا بعد الآن. يمكننا جميعًا العودة إلى ديارنا!”

“نعم!” قال باي شياو تشون بصوت عال، وهو يحرك كمه. “أنا رهينة سياسية مهمة!”

نظر كل من سيد عرّاف الحُكام، و شو باوكاي، و الدهني الكبير تشانغ بتعاطف إلى لي يوان شينغ.

بدا التغيير المفاجئ في تصرفات باي شياو تشون غير مفهوم تمامًا. قبل لحظات، كان ينفجر بزخم لا يمكن إيقافه على ما يبدو، ولكن بعد ذلك، بدا أن مجرد تهديد نطق به لي يوان شينغ جعله ضعيفا الركبتين على الفور.

أما بالنسبة إلى لي يوان شينغ، فقد تغيرت النظرة الفارغة على وجهه بمجرد سماعه كلمة “رهينة”. اتسعت عيناه كما لو أنه قد رأى شبحًا للتو. مشيرا إلى باي شياو تشون بإصبع مرتجف، قال، “أنت رهينة ؟!”

أومأ باي شياو تشون برأسه بفارغ الصبر، وبدا أنه في حالة معنوية عالية. “نعم، طالما أنك متأكد من أنه يمكنك القيام بذلك، الأخ لي. واو، أنت حقا أعظم متبرع لي!”

“نعم!” قال باي شياو تشون بصوت عال، وهو يحرك كمه. “أنا رهينة سياسية مهمة!”

ما حدث بعد ذلك تجاوز قدرات الخيال أو التنبؤ من لي يوان شينغ أو أي شخص آخر حاضر. بمجرد أن سمع باي شياو تشون كلمات لي يوان شينغ، أضاء وجهه بالإثارة وحتى الفرح.

سيشعر معظم الرهائن الآخرين بالحرج الشديد أو حتى الغضب من الكشف عن وضعهم علنًا، ونتيجة لذلك، عادة ما يركضون وذيولهم بين أرجلهم. من ناحية أخرى، أعلن باي شياو تشون ذلك بصوت عال بطريقة فخمة.

“ماذا قلت للتو!؟” قال، وبدا متوترًا إلى حد ما وهو ينظر إلى لي يوان شينغ.

في معظم الأوقات، شعر بالاكتئاب الشديد عندما فكر في حقيقة أنه رهينة. لكن في الوقت الحالي، تركته النظرة على وجه لي يوان شينغ يشعر بالروعة، وفي الواقع، لم يستطع إلا أن يفكر في أن كونه رهينة لم يكن بهذا السوء بعد كل شيء …

أومأ باي شياو تشون برأسه بفارغ الصبر، وبدا أنه في حالة معنوية عالية. “نعم، طالما أنك متأكد من أنه يمكنك القيام بذلك، الأخ لي. واو، أنت حقا أعظم متبرع لي!”

عندما سمع الحشد كلمات باي شياو تشون، اندلع على الفور في حالة من الفوضى. بدا رئيس جمعية السماء السماوية وكأنه أصيب بالبرق، وكان فكه مفتوحا.

“هل أنت جاد؟ هاهاها! عظيم! رائع! أنت الأخ لي، أليس كذلك؟ واو، لا أصدق أنني أساءت إليك بالطريقة التي فعلتها. حسنًا، لم يكن عن قصد. لماذا لم تقل في وقت سابق أنه يمكنك إخراجي من طائفة قِطبية داو السماء المُرصعة بالنجوم في غضون ثلاثة أيام !؟ إذا كنت قد تحدثت في البداية، فلن أحرك أبدا عضلة ضدك وضد أصدقائك!” في هذه المرحلة، على الرغم من ذلك، لا يزال يبدو قلقا بشأن الوضع. وتابع مترددًا على ما يبدو، “الأخ لي، دعني أتأكد من أنني فهمتك بشكل صحيح. نحن بحاجة إلى أن نوضح الأمور تمامًا. قلت إنك ستخرجني من الطائفة في غضون ثلاثة أيام، أليس كذلك؟

أخيرا، أدرك سبب عدم تمكنه من حفر أي معلومات حول خلفية رئيس التنين الأزرق….

“اللعنة! لا أصدق أنه رهينة! والأكثر من ذلك أنه لا يصدق كم هو وقح! من المفترض أن يتجول الرهائن مليئين بالحزن والسخط !!” كانت الدموع التي ملأت رئيس جمعية السماء السماوية كافية لتشكيل نهر إمتداد السماء جديد….

“اللعنة! لا أصدق أنه رهينة! والأكثر من ذلك أنه لا يصدق كم هو وقح! من المفترض أن يتجول الرهائن مليئين بالحزن والسخط !!” كانت الدموع التي ملأت رئيس جمعية السماء السماوية كافية لتشكيل نهر إمتداد السماء جديد….

أخيرا، أدرك سبب عدم تمكنه من حفر أي معلومات حول خلفية رئيس التنين الأزرق….

“أنت … أنت….” ترنح عقل لي يوان شينغ بشدة لدرجة أنه لم يستطع حتى التحدث. كان لديه القدرة على طرد أي تلميذ عادي، بغض النظر عن خلفيته. ومع ذلك، حتى لو كان أقوى مما كان عليه، لم تكن هناك طريقة لفعل أي شيء للرهينة، الذي كان حلقة وصل مهمة بين طائفتين. ولا حتى مزارعي الروح الوليدة يمكنهم فعل مثل هذا الشيء. فقط خبير عالم ديفا سيكون لديه السلطة للتأثير في هذه المسألة، وبالتأكيد لن تفعل عشيرة ديفا ذلك لمثل هذه المسألة التافهة.

عندما وصلت كلماته إلى أذني لي يوان شينغ، سعل لي يوان شينغ فم آخر من الدم ثم نبح، “متنمر لا يطاق !!”

من الواضح أن تهديده منذ لحظات لم يكن أكثر من جنون، وإعادته إليه بهذه الطريقة جعله يشعر وكأنه صفع على وجهه. لم يتراكم الغضب في قلبه فحسب، بل احمر وجهه باللون الأحمر الفاتح، ثم سعل فمه من الدم. وزار بغضب، ودار واندفع مرة أخرى نحو منطقة قوس قزح، ولم يتوقف ولو للحظة على طول الطريق.

لم يكن الوحيد. نظرت السراويل الحريرية المتبقية في المنطقة إلى باي شياو تشون بخوف ورعب من أساليبه الحاسمة. أحنوا رؤوسهم، وهربوا بسرعة، والأكثر قدرة على دعم المصابين على أكتافهم.

لوح باي شياو تشون بيده، ونادى، “آي، لماذا تذهب!؟ مرحبا، الأخ لي! لا تذهب! لقد وعدتني بإخراجي من الطائفة في غضون ثلاثة أيام!

“أنت….” شعر لي يوان شينغ فجأة بالضياع، وبدأ يتساءل عما إذا كان هو وهذا رئيس التنين الأزرق يتحدثان عن نفس الشيء. أخيرا، لم يستطع الامتناع عن القول، “هل سمعت ما قلته للتو؟ أخبرتك أنه في غضون ثلاثة أيام أو أقل، كنت سأطردك بحق الجحيم من طائفة قِطبية داو السماء المُرصعة بالنجوم! طرد، هل تسمع؟ هذا يعني أنك لن تكون تلميذًا هنا بعد الآن! طردت بعيدًا! مطرود!”

عندما وصلت كلماته إلى أذني لي يوان شينغ، سعل لي يوان شينغ فم آخر من الدم ثم نبح، “متنمر لا يطاق !!”

“هذا هو الفرق بين أوضاعنا في الطائفة”، فكّر. “همف! دعونا نرى ما إذا كان هذا الرجل لديه ما يلزم للخضوع للقدر أم لا”. عندما انتشرت ابتسامة باردة شريرة على وجه لي يوان شينغ، تبادلوا السراويل الحريرية المحيط النظرات. كان تحول الأحداث مفاجئًا تمامًا، ولم يبدو من الصواب تمامًا أن الشخص الشرير منذ لحظات أصبح فجأة متوترًا للغاية.

في الوقت نفسه، دفع إلى الأمام بسرعة أكبر من ذي قبل.

نظر كل من سيد عرّاف الحُكام، و شو باوكاي، و الدهني الكبير تشانغ بتعاطف إلى لي يوان شينغ.

لم يكن الوحيد. نظرت السراويل الحريرية المتبقية في المنطقة إلى باي شياو تشون بخوف ورعب من أساليبه الحاسمة. أحنوا رؤوسهم، وهربوا بسرعة، والأكثر قدرة على دعم المصابين على أكتافهم.

قام باي شياو تشون بالسعل وهم يشقون طريقهم. ثم نفض كمه بفخر وتنهد بخيبة أمل.

لوح باي شياو تشون بيده، ونادى، “آي، لماذا تذهب!؟ مرحبا، الأخ لي! لا تذهب! لقد وعدتني بإخراجي من الطائفة في غضون ثلاثة أيام!

“أنا أكره ذلك حقًا عندما يتظاهر الناس بأنهم يهددون ورائعون، فقط ليتحولوا إلى جبناء. إذا لم تستطع إخراجي من الطائفة، فلا تتظاهر بأنك تستطيع! لا يوجد شيء مضحك في النكات!” تنهد، نظر إلى الحانة، وحماة داو، الذين لا يبدو أنهم يعرفون ما إذا كانوا سيضحكون أم يبكون. أخيرًا، عاد إلى غرفته لمواصلة زراعته.

حتى لي يوان شينغ فوجئ، وفي الواقع، لا يزال قلبه لا ينبض من الخوف. لقد نطق بهذا التهديد في خضم اللحظة، خوفا من عدم وجود خيارات أخرى له. بشكل غير متوقع، بدا أنه نجح، وعلى هذا النحو، ارتفعت البهجة في قلبه، وأصبحت الشراسة هي عيناه أكثر كثافة.

لم يمض وقت طويل، بدأت الأخبار حول كون باي شياو تشون رهينة تنتشر عبر مدينة السماء. لقد كان تطورا بالغ الأهمية، وأزال الكثير من الشكوك التي كانت لدى الناس. سرعان ما انتشر الخبر إلى المدن الثلاث الأخرى في الطائفة، تاركًا الجميع هناك مندهشين تمامًا.

“أنت….” شعر لي يوان شينغ فجأة بالضياع، وبدأ يتساءل عما إذا كان هو وهذا رئيس التنين الأزرق يتحدثان عن نفس الشيء. أخيرا، لم يستطع الامتناع عن القول، “هل سمعت ما قلته للتو؟ أخبرتك أنه في غضون ثلاثة أيام أو أقل، كنت سأطردك بحق الجحيم من طائفة قِطبية داو السماء المُرصعة بالنجوم! طرد، هل تسمع؟ هذا يعني أنك لن تكون تلميذًا هنا بعد الآن! طردت بعيدًا! مطرود!”

كان هذا ينطبق بشكل خاص على الرهائن في المدن التابعة لمحكمة نهر النجوم ومحكمة نهر القطب ومحكمة نهر الداو. كلهم تركوا مذهولين تمامًا.

في الوقت نفسه، دفع إلى الأمام بسرعة أكبر من ذي قبل.

“لم أدرك أبدا أنك يمكن أن تكون مستبدًا كرهينة …”

بمجرد أن غادرت الكلمات فم لي يوان شينغ، مرت هزة عبر باي شياو تشون، واتسعت عيناه. دون أي تردد، سحب يده للخلف، وفي الوقت نفسه، تسبب في اختفاء شظايا الصقيع التي لا تعد ولا تحصى من طعن لي يوان شينغ.

“أنا حقا بحاجة للذهاب لزيارة باي شياو تشون!”

نظر كل من سيد عرّاف الحُكام، و شو باوكاي، و الدهني الكبير تشانغ بتعاطف إلى لي يوان شينغ.

قرر جميعهم تقريبًا الذهاب لمقابلة باي شياو تشون والدردشة حول تجاربهم كرهائن، وربما الحصول على بعض النصائح حول كيفية تحسين وضعهم في الطائفة.

أومأ باي شياو تشون برأسه بفارغ الصبر، وبدا أنه في حالة معنوية عالية. “نعم، طالما أنك متأكد من أنه يمكنك القيام بذلك، الأخ لي. واو، أنت حقا أعظم متبرع لي!”

أما بالنسبة لجمعية السماء السماوية، فإن نكساتهم المتكررة لم تترك لهم خيارا آخر سوى أن يحنوا رؤوسهم. كانوا يعلمون أنه لا يوجد شيء يمكنهم فعله لمحاربة باي شياو تشون مباشرة. بعد المزيد من الاجتماعات، صر رئيس جمعية السماء السماوية أخيرا على أسنانه وقال، “بما أننا لا نستطيع استفزازه، فلنخرجه من مدينة السماء !!”

على الرغم من أن الكلمات التي نطق بها لي يوان شينغ قيلت في لحظة من الذعر، إلا أنها كانت تشكل تهديدًا قويًا بشكل واضح. بقدر ما كان قلقًا، فإن معظم المزارعين الذين تمكنوا من الوصول إلى طائفة قِطبية داو السماء المُرصعة بالنجوم سينظر إلى طردهم منها على أنه مصير أسوأ من الموت.

على الرغم من أن الكلمات التي نطق بها لي يوان شينغ قيلت في لحظة من الذعر، إلا أنها كانت تشكل تهديدًا قويًا بشكل واضح. بقدر ما كان قلقًا، فإن معظم المزارعين الذين تمكنوا من الوصول إلى طائفة قِطبية داو السماء المُرصعة بالنجوم سينظر إلى طردهم منها على أنه مصير أسوأ من الموت.

ترجمة : Finx

كان المزارعون المارقون الذين تمكنوا من الوصول إلى مرحلة الروح الوليدة أفضل حالا قليلا، لكن أي شخص تحت هذا المستوى عاش وجودًا مريرًا للغاية.

١٥٠/٢٢

لم يمض وقت طويل، بدأت الأخبار حول كون باي شياو تشون رهينة تنتشر عبر مدينة السماء. لقد كان تطورا بالغ الأهمية، وأزال الكثير من الشكوك التي كانت لدى الناس. سرعان ما انتشر الخبر إلى المدن الثلاث الأخرى في الطائفة، تاركًا الجميع هناك مندهشين تمامًا.

“أنا أكره ذلك حقًا عندما يتظاهر الناس بأنهم يهددون ورائعون، فقط ليتحولوا إلى جبناء. إذا لم تستطع إخراجي من الطائفة، فلا تتظاهر بأنك تستطيع! لا يوجد شيء مضحك في النكات!” تنهد، نظر إلى الحانة، وحماة داو، الذين لا يبدو أنهم يعرفون ما إذا كانوا سيضحكون أم يبكون. أخيرًا، عاد إلى غرفته لمواصلة زراعته.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط