“شكرا لك على نصيحتك الاخت. ”
على الرغم من أن الراهبة بدت وكأنها تنظر بازدراء إلى تشو فنغ ، إلا أنها ما زالت قد اعطته معلومات قيمة. وهكذا ، لم يتشاجر تشو فنغ معها فحسب ، بل اجابها بأدب شديد.
مساعدتها أم لا؟
“لقد مرت ست ساعات بالفعل ، هل أنت غير قادرة حتى على التعامل مع مثل هذه الأشياء البسيطة؟”
“يمر يوم واحد دون أن يتم ضربك ونسيتي درسك بالفعل. ”
ومع ذلك ، كان تدريب لينغ هو يويوي الحالي. فقط خالد سماوي في المرتبة الاولى.
في اللحظة التي كان فيها تشو فنغ يخطط للمغادرة ، بدا توبيخ عال من أعماق دير الراهبات البيضاء.
على الرغم من أن تشو فنغ كان لديه كراهية عميقة لعشيرة لينغ هو السماوية ، إلا أن كراهيته لم تكن تستهدف أي فرد من عشيرة لينغ هو السماوية.
“لذلك انه هو. ”
“الصديق ، إذا لم تكن بحاجة إلى أي شيء آخر ، فعليك المغادرة بسرعة. ”
وبالتالي ، لماذا تتعرض للضرب من قبل مجموعة من الراهبات اليوم؟
عند سماع التوبيخ ، تغير تعبير الراهبة امام تشو فنغ فجأة. علاوة على ذلك ، بعد أن انتهت من قول هذه الكلمات له ، قبل أن يتمكن من الرد ، أغلقت الباب على الفور في وجه تشو فنغ بصوت عال.
في ذلك الوقت ، شعر تشو فنغ فقط أن عشيرة لينغ هو السماوية خالية من الضمير ، لأنهم كانوا على استعداد لذبح الأبرياء عمدا من أجل إكمال مهمتهم. وبسبب ذلك ، شعر أنه يجب قتلهم جميعا.
بعد إغلاق الباب ، بدأت تلك الراهبة على الفور في الاندفاع إلى الداخل.
والسبب في ذلك هو أن هذا الصوت بدا مألوفا له.
“من المؤكد أن الأماكن التي بها أشخاص ستشهد دائما نزاعات. لا يوجد شيء اسمه أرض نقية في هذا العالم”.
“من المؤكد أن الأماكن التي بها أشخاص ستشهد دائما نزاعات. لا يوجد شيء اسمه أرض نقية في هذا العالم”.
كانت تلك الراهبة قد هرعت للتو. من الواضح أنها لم تكن تعرف حتى ما حدث. ومع ذلك ، بدأت على الفور في ضرب تلك الراهبة الصغيرة. ليس ذلك فحسب ، بل كانت تهينها أيضا.
تنهد تشو فنغ. لم يكن لديه نية للتدخل في أعمال الآخرين. لقد تنهد فقط من حقيقة أن دير الراهبات البيضاء ، وهو دير للراهبات سيكون لديه أيضا نزاعات.
ومع ذلك ، على الرغم من أن الراهبات لم ينوين قتلها ، إلا أنه ظل أن تدريبهن كان أعلى من تدريب لينغ هو يويوي. وهكذا ، على الرغم من أنهم لم يبذلوا قصارى جهدهم ، إلا أن ضربهم تمكن بسرعة من ترك علامات كبيرة من الكدمات على لينغ هو يويوي. حتى وجهها الصغير الرقيق لم يتمكن من تجنب الكدمات.
لم يتوقع أبدا أن يراها هنا.
ومع ذلك ، فإن التوبيخ لم يتوقف. بدلا من ذلك ، أصبح أكثر كثافة. واصبح يمكن سماع صوت شخص يتوسل من أجل المغفرة أيضا.
بدا هذا الصوت من أعماق دير الراهبات البيضاء. عادة ، لن يتمكن أحد المارة من سماعها.
“الأخت الكبرى ، كنت مخطئة ، كنت مخطئة. أرجوك توقف عن ضربي. سأكون بالتأكيد أسرع في المرة القادمة”.
ومع ذلك ، كان أحد الاحتمالات المهمة للغاية هي أن لينغ هو يويوي لم تكن مع عشيرة لينغ هو السماوية.
عند سماع الصوت الذي يتوسل من أجل المغفرة ، توقف تشو فنغ ، الذي كان قد استدار بالفعل وكان يسير على الطريق أسفل الجبل ، فجأة.
كانت لينغ هو يويوي راكعة على الأرض وتتوسل إلى الراهبات من أجل المغفرة.
“ما الذي يحدث؟”
والسبب في ذلك هو أن هذا الصوت بدا مألوفا له.
كانت تلك الراهبة قد هرعت للتو. من الواضح أنها لم تكن تعرف حتى ما حدث. ومع ذلك ، بدأت على الفور في ضرب تلك الراهبة الصغيرة. ليس ذلك فحسب ، بل كانت تهينها أيضا.
“يجب أن أفرط في التفكير في الأشياء. كيف يمكنني العثور على أحد معارفي في مكان كهذا؟”
كان تشو فنغ مرتبكا بشأن الكثير من الأشياء.
هز تشو فنغ رأسه واستمر في طريقه.
في ذلك الوقت ، لم يرى تشو فنغ لينغهو يويوي. ومع ذلك ، لم يكلف نفسه عناء البحث عنها أيضا. بعد كل شيء ، لم تكن هناك صداقة بينهما.
شعر تشو فنغ بالدهشة لرؤية لينغ هو يويوي.
“أختي الكبرى ، من فضلك توقف عن ضربي. أعلم حقا أنني كنت مخطئة”.
على الرغم من أن تشو فنغ كان لديه كراهية عميقة لعشيرة لينغ هو السماوية ، إلا أن كراهيته لم تكن تستهدف أي فرد من عشيرة لينغ هو السماوية.
بعد إغلاق الباب ، بدأت تلك الراهبة على الفور في الاندفاع إلى الداخل.
بدا هذا الصوت من أعماق دير الراهبات البيضاء. عادة ، لن يتمكن أحد المارة من سماعها.
لا ، لم يكن الأمر بهذه البساطة. شهد تشو فنغ شخصيا سلوكهم السيئ.
فقط ، عندما وسع تشو فنغ قوته الروحية ، أصبحت جميع جوانب إدراكه أكثر حدة. وهكذا ، كان قادرا على سماع ذلك الشخص يتعرض للضرب أكثر فأكثر ، ويتوسل من أجل المغفرة بصوت مليء بالحزن أكثر فأكثر.
علاوة على ذلك ، كان تدريبها غير مستقر للغاية علاوة على ذلك.
على الرغم من أن تشو فنغ لم يكن مغرما بالتدخل في أعمال الآخرين ، إلا أنه لم يكن أيضا شخصا بارد القلب.
سرعان ما راى تشو فنغ الموقع الذي كانت تأتي منه أصوات التسول.
عند سماع الصوت الذي يتوسل للمغفرة مرارا وتكرارا ، كان تشو فنغ قد تأثر قليلا بالفعل. إلى جانب ذلك ، بدا الصوت مألوفا بعض الشيء.
“شكرا لك على نصيحتك الاخت. ”
وهكذا ، أوقف تشو فنغ خطواته واستدار للتحقق من الأشياء.
والسبب في ذلك هو أن هذا الصوت بدا مألوفا له.
سرعان ما راى تشو فنغ الموقع الذي كانت تأتي منه أصوات التسول.
في تلك اللحظة ، تغيرت نظرة تشو فنغ. ثم اختفت الجدران والبوابات أمامه من مجال رؤيته.
يبدو أنها لم تكن هناك في ذلك اليوم.
سرعان ما راى تشو فنغ الموقع الذي كانت تأتي منه أصوات التسول.
“انتظر ، هناك شيء خاطئ. ”
كانت هناك راهبتان تحيطان براهبة صغيرة وتضربانها.
“أختي الكبرى ، من فضلك توقف عن ضربي. أعلم حقا أنني كنت مخطئة”.
سرعان ما ركضت راهبة أخرى وانضمت إلى مجموعة الراهبات اللواتي ضربن تلك الراهبة الصغيرة.
ومع ذلك ، لم تظهر هؤلاء الراهبات أي نية للتوقف.
الراهبة التي هرعت لم تكن سوى الراهبة التي استقبلت تشو فنغ في وقت سابق.
لماذا قررت ترك والدها ورجال عشيرتها؟
“أيتها المقرفة الصغيرة الوقحة ، أنت حقا تغازلين الموت!”
“أختي الكبرى ، من فضلك توقف عن ضربي. أعلم حقا أنني كنت مخطئة”.
كانت تلك الراهبة قد هرعت للتو. من الواضح أنها لم تكن تعرف حتى ما حدث. ومع ذلك ، بدأت على الفور في ضرب تلك الراهبة الصغيرة. ليس ذلك فحسب ، بل كانت تهينها أيضا.
كان تشو فنغ قد خمن بالفعل أن الراهبة التي استقبلته في وقت سابق لم تكن شخصا جيدا وفاضلا. أفعالها الحالية قد أكدت تخمينه.
في ذاكرة تشو فنغ ، يجب أن يكون تدريب لينغ هو يويوي هو تدريب خالد قتالي في المرتبة السابعة.
ومع ذلك ، لم يكن تشو فنغ مهتما بكل هذه الأشياء. والسبب في ذلك هو أن نظرته كانت مركزة حاليا على الراهبة الصغيرة التي كانت تتلقى الضرب.
في ذلك الوقت ، شعر تشو فنغ فقط أن عشيرة لينغ هو السماوية خالية من الضمير ، لأنهم كانوا على استعداد لذبح الأبرياء عمدا من أجل إكمال مهمتهم. وبسبب ذلك ، شعر أنه يجب قتلهم جميعا.
عرف تشو فنغ تلك الراهبة الصغيرة. كانت تنتمي إلى عشيرة لينغ هو السماوية.
كانت ابنة سيد عشيرة لينغ هو السماوية ، لينغ هو يويوي.
عند سماع الصوت الذي يتوسل للمغفرة مرارا وتكرارا ، كان تشو فنغ قد تأثر قليلا بالفعل. إلى جانب ذلك ، بدا الصوت مألوفا بعض الشيء.
“يمر يوم واحد دون أن يتم ضربك ونسيتي درسك بالفعل. ”
“ماذا تفعل هنا؟”
بعد إغلاق الباب ، بدأت تلك الراهبة على الفور في الاندفاع إلى الداخل.
مساعدتها أم لا؟
شعر تشو فنغ بالدهشة لرؤية لينغ هو يويوي.
عند سماع الصوت الذي يتوسل من أجل المغفرة ، توقف تشو فنغ ، الذي كان قد استدار بالفعل وكان يسير على الطريق أسفل الجبل ، فجأة.
بعد كل شيء ، كان قد قطع شخصيا راس سيد عشيرة لينغ هو السماوية والعديد من الخبراء قبل عدة أيام.
كما كشفت الراهبة التي استقبلت تشو فنغ في وقت سابق عن ابتسامة باردة.
في ذلك الوقت ، لم يرى تشو فنغ لينغهو يويوي. ومع ذلك ، لم يكلف نفسه عناء البحث عنها أيضا. بعد كل شيء ، لم تكن هناك صداقة بينهما.
وهكذا ، أوقف تشو فنغ خطواته واستدار للتحقق من الأشياء.
في ذلك الوقت ، شعر تشو فنغ فقط أن عشيرة لينغ هو السماوية خالية من الضمير ، لأنهم كانوا على استعداد لذبح الأبرياء عمدا من أجل إكمال مهمتهم. وبسبب ذلك ، شعر أنه يجب قتلهم جميعا.
بغض النظر عن أي شيء ، كان لينغ هو تشيشي سامي عظيم في المرتبة الثانية. حتى في عالم التناسخ العلوي ، سيعتبر خبيرا كبيرا. مع حمايته ل لينغ هو يويوي ، لا ينبغي أن يكون هناك أي شخص قادر على التسبب في إيذائها.
كان تشو فنغ يعتقد في الأصل أن لينغ هو يويوي كانت بين رجال عشيرة لينغ هو السماوية الذين قتلهم.
لم يتوقع أبدا أن يراها هنا.
بينه وبين لينغ هو يويوي ، لم تكن هناك ضغائن.
يبدو أنها لم تكن هناك في ذلك اليوم.
لماذا قررت ترك والدها ورجال عشيرتها؟
من كانت لينغهو يويوي؟
لم تكن لينغ هو يويو ابنة لينغ هو تشيشي فحسب ، بل كانت هي نفسها متدربة عبقرية. من بين رجال عشيرة لينغ هو السماوية ، كانت الشخص العبقري في الجيل الأصغر بعد لينغهو هونغ فاي.
علاوة على ذلك ، كان لدى لينغ هو يويوي طبيعة متعالية ، حيث اعتبرت الجميع تحتها.
كان تشو فنغ مترددا.
وبالتالي ، لماذا تتعرض للضرب من قبل مجموعة من الراهبات اليوم؟
كان تشو فنغ يعتقد في الأصل أن لينغ هو يويوي كانت بين رجال عشيرة لينغ هو السماوية الذين قتلهم.
على الرغم من أن الراهبة بدت وكأنها تنظر بازدراء إلى تشو فنغ ، إلا أنها ما زالت قد اعطته معلومات قيمة. وهكذا ، لم يتشاجر تشو فنغ معها فحسب ، بل اجابها بأدب شديد.
علاوة على ذلك ، كانت تلك المجموعة من الراهبات مع تدريب الخالد السماوي.
“لقد مرت ست ساعات بالفعل ، هل أنت غير قادرة حتى على التعامل مع مثل هذه الأشياء البسيطة؟”
“انتظر ، هناك شيء خاطئ. ”
علاوة على ذلك ، كان تدريبها غير مستقر للغاية علاوة على ذلك.
سرعان ما لاحظ تشو فنغ ما هو الخطأ.
كما كشفت الراهبة التي استقبلت تشو فنغ في وقت سابق عن ابتسامة باردة.
“كنت مخطئة. كنت مخطئة حقا”.
في ذاكرة تشو فنغ ، يجب أن يكون تدريب لينغ هو يويوي هو تدريب خالد قتالي في المرتبة السابعة.
كانت هناك راهبتان تحيطان براهبة صغيرة وتضربانها.
ومع ذلك ، كان تدريب لينغ هو يويوي الحالي. فقط خالد سماوي في المرتبة الاولى.
ومع ذلك ، كان أحد الاحتمالات المهمة للغاية هي أن لينغ هو يويوي لم تكن مع عشيرة لينغ هو السماوية.
علاوة على ذلك ، كان تدريبها غير مستقر للغاية علاوة على ذلك.
“ما الذي يحدث؟”
“ما الذي يحدث؟”
عند سماع الصوت الذي يتوسل للمغفرة مرارا وتكرارا ، كان تشو فنغ قد تأثر قليلا بالفعل. إلى جانب ذلك ، بدا الصوت مألوفا بعض الشيء.
استخدم تشو فنغ عيون السماء لمراقبة لينغ هو يويو بعناية. سرعان ما أدرك الحقيقة.
“من المؤكد أن الأماكن التي بها أشخاص ستشهد دائما نزاعات. لا يوجد شيء اسمه أرض نقية في هذا العالم”.
كان تشو فنغ قد خمن بالفعل أن الراهبة التي استقبلته في وقت سابق لم تكن شخصا جيدا وفاضلا. أفعالها الحالية قد أكدت تخمينه.
أصيب دانتيان لينغهو يويوي بجروح خطيرة. كان تدريبها قد أصيب بالشلل.
الراهبة التي هرعت لم تكن سوى الراهبة التي استقبلت تشو فنغ في وقت سابق.
ولكن، من فعل ذلك؟
بغض النظر عن أي شيء ، كان لينغ هو تشيشي سامي عظيم في المرتبة الثانية. حتى في عالم التناسخ العلوي ، سيعتبر خبيرا كبيرا. مع حمايته ل لينغ هو يويوي ، لا ينبغي أن يكون هناك أي شخص قادر على التسبب في إيذائها.
الراهبة التي هرعت لم تكن سوى الراهبة التي استقبلت تشو فنغ في وقت سابق.
ومع ذلك ، كان أحد الاحتمالات المهمة للغاية هي أن لينغ هو يويوي لم تكن مع عشيرة لينغ هو السماوية.
“انتظر ، هناك شيء خاطئ. ”
ومع ذلك ، على الرغم من أن الراهبات لم ينوين قتلها ، إلا أنه ظل أن تدريبهن كان أعلى من تدريب لينغ هو يويوي. وهكذا ، على الرغم من أنهم لم يبذلوا قصارى جهدهم ، إلا أن ضربهم تمكن بسرعة من ترك علامات كبيرة من الكدمات على لينغ هو يويوي. حتى وجهها الصغير الرقيق لم يتمكن من تجنب الكدمات.
لماذا قررت ترك والدها ورجال عشيرتها؟
كان تشو فنغ مرتبكا بشأن الكثير من الأشياء.
“كنت مخطئة. كنت مخطئة حقا”.
عند سماع هذه الكلمات ، كشفت الراهبات عن ابتسامات باردة على وجوههن.
بدا هذا الصوت من أعماق دير الراهبات البيضاء. عادة ، لن يتمكن أحد المارة من سماعها.
كانت لينغ هو يويوي راكعة على الأرض وتتوسل إلى الراهبات من أجل المغفرة.
تحدث تشو فنغ بصرامة بعد الهبوط.
وهكذا ، قررت هؤلاء الراهبات قتل تشو فنغ لإسكاته.
ومع ذلك ، لم تظهر هؤلاء الراهبات أي نية للتوقف.
عند سماع هذه الكلمات ، كشفت الراهبات عن ابتسامات باردة على وجوههن.
“لذلك انه هو. ”
هؤلاء الراهبات في الواقع لم يحاولن قتلها. كانوا يحاولون فقط تعليمها درسا.
ومع ذلك ، على الرغم من أن الراهبات لم ينوين قتلها ، إلا أنه ظل أن تدريبهن كان أعلى من تدريب لينغ هو يويوي. وهكذا ، على الرغم من أنهم لم يبذلوا قصارى جهدهم ، إلا أن ضربهم تمكن بسرعة من ترك علامات كبيرة من الكدمات على لينغ هو يويوي. حتى وجهها الصغير الرقيق لم يتمكن من تجنب الكدمات.
كان تشو فنغ مترددا.
على الرغم من أن تشو فنغ كان لديه كراهية عميقة لعشيرة لينغ هو السماوية ، إلا أن كراهيته لم تكن تستهدف أي فرد من عشيرة لينغ هو السماوية.
بينه وبين لينغ هو يويوي ، لم تكن هناك ضغائن.
ومع ذلك ، لم تظهر هؤلاء الراهبات أي نية للتوقف.
على الرغم من أن لينغ هو يويوي كانت متعجرفة للغاية ومستبدة قليلا ، الا أنها لم تفعل أي شيء مفرط.
فقط ، عندما وسع تشو فنغ قوته الروحية ، أصبحت جميع جوانب إدراكه أكثر حدة. وهكذا ، كان قادرا على سماع ذلك الشخص يتعرض للضرب أكثر فأكثر ، ويتوسل من أجل المغفرة بصوت مليء بالحزن أكثر فأكثر.
هؤلاء الراهبات في الواقع لم يحاولن قتلها. كانوا يحاولون فقط تعليمها درسا.
ربما لأن تشو فنغ لم يشعر بأي كراهية تجاه لينغ هو يويوي ، أو ربما لأنه كان يشعر ببعض الذنب لقتل والدها ورجال عشيرتها ، انتهى الأمر ب تشو فنغ بالشعور بالتعاطف مع لينغ هو يويو بعد رؤية ما كانت تمر به.
لم يتوقع أبدا أن يراها هنا.
مساعدتها أم لا؟
كان تشو فنغ مترددا.
“انسى الأمر. سأساعدها مرة واحدة. بعد كل شيء ، لن تعرف أنه أنا “.
عند سماع شخص يتحدث عنهم ، شعرت هؤلاء الراهبات على الفور بالذنب وتوقفن عن ضرب لينغ هو يويوي.
عند التوصل إلى هذا القرار ، طار تشو فنغ إلى الأمام عبر طبقات الجدران العالية ووصل مباشرة إلى الفناء ، وهبط خارج مدخل قاعة القصر.
بدا هذا الصوت من أعماق دير الراهبات البيضاء. عادة ، لن يتمكن أحد المارة من سماعها.
“أيتها الأخوات ، للتنمر على شخص من جيل الشباب في وضح النهار ، إذا عرف الاخرون هذا الشيء ، أخشى أن يجلب لكم العار ، أليس كذلك؟”
“لقد مرت ست ساعات بالفعل ، هل أنت غير قادرة حتى على التعامل مع مثل هذه الأشياء البسيطة؟”
والسبب في ذلك هو أن هذا الصوت بدا مألوفا له.
تحدث تشو فنغ بصرامة بعد الهبوط.
مساعدتها أم لا؟
عند سماع شخص يتحدث عنهم ، شعرت هؤلاء الراهبات على الفور بالذنب وتوقفن عن ضرب لينغ هو يويوي.
الراهبة التي هرعت لم تكن سوى الراهبة التي استقبلت تشو فنغ في وقت سابق.
أصيب دانتيان لينغهو يويوي بجروح خطيرة. كان تدريبها قد أصيب بالشلل.
ومع ذلك ، عندما رأوا تشو فنغ ، شعروا بالحيرة. سألوا: “من أنت؟”
ربما لأن تشو فنغ لم يشعر بأي كراهية تجاه لينغ هو يويوي ، أو ربما لأنه كان يشعر ببعض الذنب لقتل والدها ورجال عشيرتها ، انتهى الأمر ب تشو فنغ بالشعور بالتعاطف مع لينغ هو يويو بعد رؤية ما كانت تمر به.
“إنه ذلك المار الذي طرق المدخل في وقت سابق. ”
“يجب أن أفرط في التفكير في الأشياء. كيف يمكنني العثور على أحد معارفي في مكان كهذا؟”
أصيب دانتيان لينغهو يويوي بجروح خطيرة. كان تدريبها قد أصيب بالشلل.
تحدثت الراهبات اللواتي كن يضربن لينغ هو يويو بشكل غريب.
عند سماع التوبيخ ، تغير تعبير الراهبة امام تشو فنغ فجأة. علاوة على ذلك ، بعد أن انتهت من قول هذه الكلمات له ، قبل أن يتمكن من الرد ، أغلقت الباب على الفور في وجه تشو فنغ بصوت عال.
“لذلك انه هو. ”
وهكذا ، أوقف تشو فنغ خطواته واستدار للتحقق من الأشياء.
على الرغم من أن لينغ هو يويوي كانت متعجرفة للغاية ومستبدة قليلا ، الا أنها لم تفعل أي شيء مفرط.
عند سماع هذه الكلمات ، كشفت الراهبات عن ابتسامات باردة على وجوههن.
“أيها الصديق ، لا يجب عليك حقا التدخل في أعمال الآخرين. ”
“شكرا لك على نصيحتك الاخت. ”
كما كشفت الراهبة التي استقبلت تشو فنغ في وقت سابق عن ابتسامة باردة.
“أيتها الأخوات ، للتنمر على شخص من جيل الشباب في وضح النهار ، إذا عرف الاخرون هذا الشيء ، أخشى أن يجلب لكم العار ، أليس كذلك؟”
الأهم من ذلك ، شعر تشو فنغ بنية القتل منها.
لقد أرادت بالفعل قتل تشو فنغ لمجرد أنه تدخل في أعمالهم؟
علاوة على ذلك ، كان تدريبها غير مستقر للغاية علاوة على ذلك.
في ذلك الوقت ، شعر تشو فنغ فقط أن عشيرة لينغ هو السماوية خالية من الضمير ، لأنهم كانوا على استعداد لذبح الأبرياء عمدا من أجل إكمال مهمتهم. وبسبب ذلك ، شعر أنه يجب قتلهم جميعا.
لا ، لم يكن الأمر بهذه البساطة. شهد تشو فنغ شخصيا سلوكهم السيئ.
على الرغم من أن تشو فنغ لم يكن مغرما بالتدخل في أعمال الآخرين ، إلا أنه لم يكن أيضا شخصا بارد القلب.
من المحتمل أنهم لم يرغبوا في أن ينشر تشو فنغ أخبارا حول هذه المسألة ، لأنها ستؤثر على سمعتهم.
وهكذا ، قررت هؤلاء الراهبات قتل تشو فنغ لإسكاته.
ومع ذلك ، لقتل الآخرين لإسكاتهم فقط ، يمكن للمرء أن يقول كم كانت هؤلاء الراهبات شرسات وبلا رحمة.
على الرغم من أن تشو فنغ لم يكن مغرما بالتدخل في أعمال الآخرين ، إلا أنه لم يكن أيضا شخصا بارد القلب.
تحدث تشو فنغ بصرامة بعد الهبوط.
“الاخت ، اسمحي لي أن أقدم لك نصيحة. سيكون من الأفضل لك ألا تهاجميني “.
كما كشفت الراهبة التي استقبلت تشو فنغ في وقت سابق عن ابتسامة باردة.
قال تشو فنغ: “خلاف ذلك ، ستندمين حقا”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
