عندما نكبر ، هل سنتغير
عندما نكبر، هل سنتغير؟
وسط الانفجارات الصاخبة، انهارت الجثث الضخمة لجنرالات الجبال الخمسة معًا. انسكبت دماءهم ولحمهم في كل الاتجاهات. بمجرد تدمير أجسادهم وأرواحهم، فقد الخمسمائة ألف جندي سماوي الذين يقفون خلفهم دروعهم. تم تحويل لحمهم وأوعيتهم الدموية إلى مسحوق. ولم يتم العثور على دمائهم ولا عظامهم. كل شيء عاد إلى العدم.
كان كل من الشاب فنغ هوو أو حاكم الشقين بطبيعة الحال قادرة على المعرفة من الوهلة الأولى أن سو مينغ كان له مظهر طفل موروس ألبا. لم تكن مظاهر أطفال موروس ألبا الثلاثة سرًا في كون موروس ألبا المتتاغم الممتد .
ومع ذلك… حتى لو تعرفوا عليه، ما زالوا يهاجمون لقتله، لأن طفل موروس ألبا من عالم هضبة السماء الحقيقي لم يمنعهم من القيام بذلك .
أطلقت المناخل الثلاثة صرخات امتدت مرات لا تحصى. تضخمت أجسادهم كما لو كانوا على وشك الانفجار في اللحظة التالية.
كان كل شيء من حوله فارغًا. لقد تم دفن الثمانمائة ألف جندي سماوي في الفضاء.
وبما أن طفل موروس ألبا في هذا العالم الحقيقي لم يمنعهم من قتله، فيمكنهم الهجوم دون تردد. لقد اعتقدوا أيضًا أنه في حالة ظهور أي خطر، فإن طفلهم موروس ألبا سوف ينزل ويتدخل.
قد لا تكون إرادة إمبراطور اليشم هي إرادة الروح السابقة، لكنه كان يتمتع بقوة تعادل الشخص الذي صعدت روحه مرتين. مع خطوة أخرى، سيصل إلى عالم أفانيكايا. عندما يجمع هذا النوع من الأشخاص الذين يتمتعون بهذه القوة كل قوة قصر اليشم، فإن القوة القاتلة التي تقف خلفه يمكن أن تجعل الكون بأكمله يرتعش.
وبمجرد… رأوا وجه سو مينغ بوضوح والفراشة الوهمية خلفه، استعدوا لمواجهة صعوبة في قتله. لقد أرادوا شن هجوم مضاد . لقد أرادوا السماح للآخرين بمعرفة أنه حتى لو قتل طفل موروس ألبا واحدًا منهم من قصر اليشم دون سبب، فلن يستسلموا. كان عليه أن يواجه مصير الألتهام.
وقف المحاربون الثلاثة الأقوياء في قصر اليشم مع وجود الإمبراطور اليشم في المركز، وكان حاكم الشقين والشاب فنغ هوا على الجانبين. باستخدام رون الاتجاهات الخمسة لختم المساحة والمناخل الثلاثة لختم البعد، شكلوا رونًا قاتلًا وحشيًا.
وبما أن طفل موروس ألبا في هذا العالم الحقيقي لم يمنعهم من قتله، فيمكنهم الهجوم دون تردد. لقد اعتقدوا أيضًا أنه في حالة ظهور أي خطر، فإن طفلهم موروس ألبا سوف ينزل ويتدخل.
يمكن القول أنها جمعت أقوى قوى ذلك العالم الحقيقي. لقد استخدم إمبراطور اليشم قوته الكاملة لمهاجمة شخص واحد.
قد لا تكون إرادة إمبراطور اليشم هي إرادة الروح السابقة، لكنه كان يتمتع بقوة تعادل الشخص الذي صعدت روحه مرتين. مع خطوة أخرى، سيصل إلى عالم أفانيكايا. عندما يجمع هذا النوع من الأشخاص الذين يتمتعون بهذه القوة كل قوة قصر اليشم، فإن القوة القاتلة التي تقف خلفه يمكن أن تجعل الكون بأكمله يرتعش.
وبما أن طفل موروس ألبا في هذا العالم الحقيقي لم يمنعهم من قتله، فيمكنهم الهجوم دون تردد. لقد اعتقدوا أيضًا أنه في حالة ظهور أي خطر، فإن طفلهم موروس ألبا سوف ينزل ويتدخل.
إذا لم يكن سو مينغ يمتلك عالم داو الصباح الحقيقي وواجه هذا الحصار ، فسوف يموت بالتأكيد. حتى لو كان لديه تحول حاكم الهائجين، سيكون من الصعب عليه إيجاد طريقة للبقاء على قيد الحياة. بعد كل شيء، كانت هذه مؤامرة قتل جمعت معظم قوى العالم الحقيقي.
صوت ذو طابع من الزمن والعمر ونغمة معقدة يمكن أن يشعر سو مينغ بصداه في المجرة. “زميلي الداوي ليس من هذا العالم… لا أريد أن أكون عدوك. سوف… آخذ هذا الشخص معي.”
Hijazi
ولكن بمجرد أن استحوذ سو مينغ على عالم داو الصباح الحقيقي ، حصل على نسخة العالم الحقيقي. لم يعد من الممكن أن يقتصر مستوى زراعته بسهولة ضمن حدود صعود الروح مرة واحدة. القدرة على تحويل إرادة روحه السابقة إلى إرادة السماء واستخدام إرادة العالم الحقيقي لتشغيل روحه السابقة تجاوزت حدود المزارع ووصلت إلى حالة تعادل سيد الكون.
حتى لو اضطر سو مينغ إلى مواجهة المؤامرة القاتلة، فلا يزال بإمكانه البقاء غير مهزوم، ولكن إذا أراد القتال، فسيتعين عليه دفع ثمن معين.
ومع ذلك، بمجرد دخول سو مينغ إلى كون موروس ألبا المتتاغم الممتد ، أصبح مختلفًا تمامًا عن ذي قبل. لقد حصل على إرادة عالم حقيقي آخر، وزادت قوته بمقدار ضعف. إن الضغط القوي الذي تشكله إرادتان من العالمين الحقيقيين جعله يتجاوز ما يمكن أن يصل إليه المزارع على الإطلاق، ودخلت حالته إلى حالة كان فيها في المرتبة الثانية بعد الثالوث القاحل.
وكان آخر شيء تم تدميره هو التمثال الذهبي الذي يبلغ ارتفاعه عشرة آلاف قدم. تحطمت كف إمبراطور اليشم إلى قطع، واندفعت شظايا ذهبية لا تعد ولا تحصى نحو جسده عندما طار إلى الوراء. ارتجف جسده وهدر وهو يتراجع إلى الوراء.
في هذه الحالة… ما لم يواجه سو مينغ عدة مزارعين في عالم أفانيكايا في نفس الوقت، سيكون من الصعب على أي شخص خوض قتال ضده.
صوت ذو طابع من الزمن والعمر ونغمة معقدة يمكن أن يشعر سو مينغ بصداه في المجرة. “زميلي الداوي ليس من هذا العالم… لا أريد أن أكون عدوك. سوف… آخذ هذا الشخص معي.”
حتى المؤامرة الحالية لقتله لم تستطع إثارة الكثير من اهتمام سو مينغ. لقد نظر بلا مبالاة إلى الشاب فنغ هوو وحاكم الشقين وكذلك كف التمثال الذهبي القديم الذي يبلغ ارتفاعه عشرة آلاف قدم وهو يتجه نحوه، وظل تعبيره هادئًا مثل الماء.
تم تكبير جسد حاكم الشقين إلى ما لا نهاية أمام العين الثالثة لسو مينغ، حتى رأى من خلال ثيابه، لحمه ودمه، وروحه، والإرث الذي كان لديه في دمه. بعد ذلك، أغلقت عين سو مينغ الثالثة، ونزلت عليه إرادة لا يستطيع حاكم الشقين محاربتها. عندما انطلق انفجار وتردد صداه في الفضاء، ارتجف حاكم الشقين بعنف، وتدفق الدم من جسده.
“أنت تبالغ في تقدير نفسك”، قال سو مينغ بشكل قاطع ونشر إرادته للخارج.
كان هناك ما يقرب من مليون جندي سماوي داخل منطقتها، إلى جانب ثلاثة محاربين أقوياء، والمناخل الثلاثة، وجنرالات الجبال الخمسة. في اللحظة التي غلفتهم فيها الفراشة الوهمية، بدا أن الوقت قد تجمد حولهم…
أصبح وهم الفراشة خلفه مشوشا في تلك اللحظة. وعندما انتشر، أصبح أكبر عدة آلاف من المرات. وفي لحظة، تمت تغطية معظم المجرة بوهم الفراشة.
“كلما كبرنا، كلما اختبرنا المزيد من الأشياء، سنتغير… ربما في يوم من الأيام، سأتغير… وأعتقد أنك ستتغير أيضًا…
كان هناك ما يقرب من مليون جندي سماوي داخل منطقتها، إلى جانب ثلاثة محاربين أقوياء، والمناخل الثلاثة، وجنرالات الجبال الخمسة. في اللحظة التي غلفتهم فيها الفراشة الوهمية، بدا أن الوقت قد تجمد حولهم…
وسرعان ما انتهى من إعلان أن كل الأرواح سوف تهلك.
لكن حالة التجميد هذه كانت تستهدف الآخرين فقط، وليس سو مينغ. اتخذ خطوة إلى يساره ورفع يده اليمنى لإمساك رمح الشاب فنغ هوو. في اللحظة التي لمسه فيها، انطلق انفجار مدوٍ، وتحطم الرمح الطويل . عندما ظهرت الصدمة ببطء على وجه الشاب فنغ هوو، أشار سو مينغ إلى منتصف جبين الشاب.
انطلق صوت انفجار قوي في الهواء مرة أخرى. اهتز الشاب فنغ هوو. بحلول ذلك الوقت، كان سو مينغ قد استدار بالفعل. عندما رفع رأسه، أشرق ضوء ساطع في عينيه. فتحت العين الثالثة في وسط حاجبه ونظر إلى الرجل الآخر.
حتى لو اضطر سو مينغ إلى مواجهة المؤامرة القاتلة، فلا يزال بإمكانه البقاء غير مهزوم، ولكن إذا أراد القتال، فسيتعين عليه دفع ثمن معين.
تم تكبير جسد حاكم الشقين إلى ما لا نهاية أمام العين الثالثة لسو مينغ، حتى رأى من خلال ثيابه، لحمه ودمه، وروحه، والإرث الذي كان لديه في دمه. بعد ذلك، أغلقت عين سو مينغ الثالثة، ونزلت عليه إرادة لا يستطيع حاكم الشقين محاربتها. عندما انطلق انفجار وتردد صداه في الفضاء، ارتجف حاكم الشقين بعنف، وتدفق الدم من جسده.
وسرعان ما تحولت النظرة المهيبة إلى نظرة معقدة، وكانت مطابقة للنغمة المعقدة الموجودة في الصوت، أو بالأحرى، كانت عاطفة معقدة مشتركة بينهما.
لم يكن هذا نجميد الوقت ، ولكن تدفق الوقت يتباطأ. فقط تدفق وقت سو مينغ ظل طبيعيا.
كل هذا حدث في لمح البصر. عندما أبعد سو مينغ نظرته، رفع يده اليسرى وأشار إلى كف التمثال القادم. في اللحظة التي لمسه فيها، ارتجفت كف التمثال بشدة وتحطم ثم سقطت شظاياه التي لا تعد ولا تحصى إلى الأسفل .
بعد ذلك مباشرة، تسارع هدير المناخل الثلاثة الصاخب وأصبح خارقة للآذان. أثناء الزئير، انفجرت التنانين الذهبية الثلاثة. تسربت دمائهم الذهبية عبر المنطقة، وارتعد الثلاثمائة ألف من جنود السماء الذين تشكلوا بواسطة حراشفهم. ثم ماتوا وتحولوا إلى مسحوق.
“كل الأرواح سوف تهلك.”
Hijazi
سحب سو مينغ يده اليسرى وأرجح ذراعه بشكل عرضي. رفرفت الفراشة الوهمية التي غطت معظم المجرة بجناحيها بخفة. ومعها، انتشرت تموجات لا تعد ولا تحصى عبر المجرة. أينما ذهبوا، ارتجف جنرالات الجبال الخمسة. بدأت تظهر على أجسادهم علامات التحول إلى فوضى دموية، كما لو كان من الصعب عليهم الحفاظ على أجسادهم المادية.
“سو مينغ، الناس يتغيرون…
كما ارتجف الخمسمائة ألف جندي سماوي خلفهم عندما انتشر التموج. نزف الدم من عيونهم وأنوفهم وآذانهم وأفواههم.
وسط الانفجارات الصاخبة، انهارت الجثث الضخمة لجنرالات الجبال الخمسة معًا. انسكبت دماءهم ولحمهم في كل الاتجاهات. بمجرد تدمير أجسادهم وأرواحهم، فقد الخمسمائة ألف جندي سماوي الذين يقفون خلفهم دروعهم. تم تحويل لحمهم وأوعيتهم الدموية إلى مسحوق. ولم يتم العثور على دمائهم ولا عظامهم. كل شيء عاد إلى العدم.
أطلقت المناخل الثلاثة صرخات امتدت مرات لا تحصى. تضخمت أجسادهم كما لو كانوا على وشك الانفجار في اللحظة التالية.
في تلك اللحظة نزلت إرادة مروعة من مجرة بعيدة بسرعة لا تصدق. بناءً على ما يمكن أن يشعر به سو مينغ من الإرادة، يبدو أنها كانت فراشة مختلفة تمامًا عن تلك التي أنشأها. يبدو أنها جاءت من نفس المصدر مثل كون موروس ألبا المتتاغم الممتد .
ظهر الألم على وجوه الثلاثمائة ألف من جنود السماء بجانبهم.
Hijazi
لم يكن هذا نجميد الوقت ، ولكن تدفق الوقت يتباطأ. فقط تدفق وقت سو مينغ ظل طبيعيا.
عندما ضحك إمبراطور اليشم ببؤس ، سافر تنهد عبر الفضاء. رفرفت الفراشة من بعيد بجناحيها. عندما اقتربت من المكان، غلفت إمبراطور اليشم.
حتى لو اضطر سو مينغ إلى مواجهة المؤامرة القاتلة، فلا يزال بإمكانه البقاء غير مهزوم، ولكن إذا أراد القتال، فسيتعين عليه دفع ثمن معين.
وسرعان ما انتهى من إعلان أن كل الأرواح سوف تهلك.
“أنت تبالغ في تقدير نفسك”، قال سو مينغ بشكل قاطع ونشر إرادته للخارج.
كما ارتجف الخمسمائة ألف جندي سماوي خلفهم عندما انتشر التموج. نزف الدم من عيونهم وأنوفهم وآذانهم وأفواههم.
في تلك اللحظة نزلت إرادة مروعة من مجرة بعيدة بسرعة لا تصدق. بناءً على ما يمكن أن يشعر به سو مينغ من الإرادة، يبدو أنها كانت فراشة مختلفة تمامًا عن تلك التي أنشأها. يبدو أنها جاءت من نفس المصدر مثل كون موروس ألبا المتتاغم الممتد .
لقد كان لطفل موروس ألبا في عالم هضبة السماء الحقيقي !
كل هذا حدث في غمضة عين. بعد فترة وجيزة، انهار الرمح الطويل الذي ينتمي إلى الشاب فنغ هوو بجانب سو مينغ، وتحطم جسد الشاب. لم يتمكن من سعال الدم في الوقت المناسب، حيث خرج من جسده الممزق. عندما طار إلى الوراء ووجهه مليء بالصدمة … أصبح هذا هو تعبيره الأخير.
“الزميل الداوي، لا تقتلهم!”
بدا جسده كما كان من قبل، ولكن الإرث الموجود في دمه وروحه وكل لحمه تحول إلى مسحوق خلال تلك اللحظة. فقط مظهره الخارجي بقي كما هو. اتسعت عيناه، وكان تعبير سو مينغ الهادئ هو آخر شيء رآه قبل أن يتحول إلى زجاج.
في اللحظة التي ظهرت فيها الفراشة، انطلق صوت مظلم عبر المجرة البطيئة وانتقل إلى قلب سو مينغ.
لقد كان لطفل موروس ألبا في عالم هضبة السماء الحقيقي !
كان كل شيء من حوله فارغًا. لقد تم دفن الثمانمائة ألف جندي سماوي في الفضاء.
لكن هذا الصوت جاء متأخرا جدا. في اللحظة التي تردد فيها صداه في الفضاء، عاد تدفق الزمن البطيء في المجرة المحيطة بسو مينغ إلى طبيعته. وبينما حدث ذلك، ارتفعت صرخات الألم الصاخبة والانفجارات العالية مثل هدير العاصفة. لقد أصبحوا أعلى صوتًا، ويبدو أنهم يريدون إثارة عاصفة من شأنها أن تجتاح عالم هضبة السماء الحقيقي.
وسط الانفجارات الصاخبة، انهارت الجثث الضخمة لجنرالات الجبال الخمسة معًا. انسكبت دماءهم ولحمهم في كل الاتجاهات. بمجرد تدمير أجسادهم وأرواحهم، فقد الخمسمائة ألف جندي سماوي الذين يقفون خلفهم دروعهم. تم تحويل لحمهم وأوعيتهم الدموية إلى مسحوق. ولم يتم العثور على دمائهم ولا عظامهم. كل شيء عاد إلى العدم.
حتى المؤامرة الحالية لقتله لم تستطع إثارة الكثير من اهتمام سو مينغ. لقد نظر بلا مبالاة إلى الشاب فنغ هوو وحاكم الشقين وكذلك كف التمثال الذهبي القديم الذي يبلغ ارتفاعه عشرة آلاف قدم وهو يتجه نحوه، وظل تعبيره هادئًا مثل الماء.
لقد مات حاكم الشقين . لقد مات الشاب فنغ هوو. لقد مات جنرالات الجبال الخمسة. وقد مات المناخل الثلاثة …
بعد ذلك مباشرة، تسارع هدير المناخل الثلاثة الصاخب وأصبح خارقة للآذان. أثناء الزئير، انفجرت التنانين الذهبية الثلاثة. تسربت دمائهم الذهبية عبر المنطقة، وارتعد الثلاثمائة ألف من جنود السماء الذين تشكلوا بواسطة حراشفهم. ثم ماتوا وتحولوا إلى مسحوق.
كل هذا حدث في غمضة عين. بعد فترة وجيزة، انهار الرمح الطويل الذي ينتمي إلى الشاب فنغ هوو بجانب سو مينغ، وتحطم جسد الشاب. لم يتمكن من سعال الدم في الوقت المناسب، حيث خرج من جسده الممزق. عندما طار إلى الوراء ووجهه مليء بالصدمة … أصبح هذا هو تعبيره الأخير.
“سو مينغ، عندما نكبر، هل سنتغير؟”
مع انفجار قوي، انهار جسده …
“كلما كبرنا، كلما اختبرنا المزيد من الأشياء، سنتغير… ربما في يوم من الأيام، سأتغير… وأعتقد أنك ستتغير أيضًا…
وبما أن طفل موروس ألبا في هذا العالم الحقيقي لم يمنعهم من قتله، فيمكنهم الهجوم دون تردد. لقد اعتقدوا أيضًا أنه في حالة ظهور أي خطر، فإن طفلهم موروس ألبا سوف ينزل ويتدخل.
تدفق الدم من فم حاكم الشقين . وبينما كان يرتجف، تراجع بسرعة، ولكن عندما اتخذ ثلاث خطوات إلى الوراء، انفجرت عينه الثالثة.
“كنا نغازل خرابنا…”
بدا جسده كما كان من قبل، ولكن الإرث الموجود في دمه وروحه وكل لحمه تحول إلى مسحوق خلال تلك اللحظة. فقط مظهره الخارجي بقي كما هو. اتسعت عيناه، وكان تعبير سو مينغ الهادئ هو آخر شيء رآه قبل أن يتحول إلى زجاج.
إذا لم يكن سو مينغ يمتلك عالم داو الصباح الحقيقي وواجه هذا الحصار ، فسوف يموت بالتأكيد. حتى لو كان لديه تحول حاكم الهائجين، سيكون من الصعب عليه إيجاد طريقة للبقاء على قيد الحياة. بعد كل شيء، كانت هذه مؤامرة قتل جمعت معظم قوى العالم الحقيقي.
“كنا نغازل خرابنا…”
سحب سو مينغ يده اليسرى وأرجح ذراعه بشكل عرضي. رفرفت الفراشة الوهمية التي غطت معظم المجرة بجناحيها بخفة. ومعها، انتشرت تموجات لا تعد ولا تحصى عبر المجرة. أينما ذهبوا، ارتجف جنرالات الجبال الخمسة. بدأت تظهر على أجسادهم علامات التحول إلى فوضى دموية، كما لو كان من الصعب عليهم الحفاظ على أجسادهم المادية.
كما ارتجف الخمسمائة ألف جندي سماوي خلفهم عندما انتشر التموج. نزف الدم من عيونهم وأنوفهم وآذانهم وأفواههم.
كان الألم والفهم في ذهن حاكم الشقين فيما يتعلق بالمشهد الأخير الذي رآه في حياته قبل أن يُسحق رأسه.
وكان آخر شيء تم تدميره هو التمثال الذهبي الذي يبلغ ارتفاعه عشرة آلاف قدم. تحطمت كف إمبراطور اليشم إلى قطع، واندفعت شظايا ذهبية لا تعد ولا تحصى نحو جسده عندما طار إلى الوراء. ارتجف جسده وهدر وهو يتراجع إلى الوراء.
تحولت الأجزاء الذهبية على الفور إلى محيط ذهبي. وفي الوقت نفسه، انطلق زئير مؤلم للغاية من جسد التمثال القديم، كما لو أنه خرج من خلال صرير أسنانه.
عندما تحطم التمثال القديم، تم الكشف عن إمبراطور اليشم في الداخل. سعل سبع جرعات متتالية من الدم، ومع كل فم، أخذ ثلاث خطوات إلى الوراء. عندما تراجع إحدى وعشرين خطوة إلى الوراء، أصبح وجه إمبراطور اليشم شاحبًا. رفع رأسه، وظهرت صدمة و رعب على وجهه. كان ينظر إلى ما حوله..
وبمجرد… رأوا وجه سو مينغ بوضوح والفراشة الوهمية خلفه، استعدوا لمواجهة صعوبة في قتله. لقد أرادوا شن هجوم مضاد . لقد أرادوا السماح للآخرين بمعرفة أنه حتى لو قتل طفل موروس ألبا واحدًا منهم من قصر اليشم دون سبب، فلن يستسلموا. كان عليه أن يواجه مصير الألتهام.
كان كل شيء من حوله فارغًا. لقد تم دفن الثمانمائة ألف جندي سماوي في الفضاء.
كما ارتجف الخمسمائة ألف جندي سماوي خلفهم عندما انتشر التموج. نزف الدم من عيونهم وأنوفهم وآذانهم وأفواههم.
………
لقد مات حاكم الشقين . لقد مات الشاب فنغ هوو. لقد مات جنرالات الجبال الخمسة. وقد مات المناخل الثلاثة …
وقف المحاربون الثلاثة الأقوياء في قصر اليشم مع وجود الإمبراطور اليشم في المركز، وكان حاكم الشقين والشاب فنغ هوا على الجانبين. باستخدام رون الاتجاهات الخمسة لختم المساحة والمناخل الثلاثة لختم البعد، شكلوا رونًا قاتلًا وحشيًا.
لكن حالة التجميد هذه كانت تستهدف الآخرين فقط، وليس سو مينغ. اتخذ خطوة إلى يساره ورفع يده اليمنى لإمساك رمح الشاب فنغ هوو. في اللحظة التي لمسه فيها، انطلق انفجار مدوٍ، وتحطم الرمح الطويل . عندما ظهرت الصدمة ببطء على وجه الشاب فنغ هوو، أشار سو مينغ إلى منتصف جبين الشاب.
عندما ألقى إمبراطور اليشم نظره على سو مينغ، ألقى رأسه فجأة إلى الخلف وضحك. كانت ضحكته حادة وبائسة بشكل لا يصدق.
تدفق الدم من فم حاكم الشقين . وبينما كان يرتجف، تراجع بسرعة، ولكن عندما اتخذ ثلاث خطوات إلى الوراء، انفجرت عينه الثالثة.
وبمجرد… رأوا وجه سو مينغ بوضوح والفراشة الوهمية خلفه، استعدوا لمواجهة صعوبة في قتله. لقد أرادوا شن هجوم مضاد . لقد أرادوا السماح للآخرين بمعرفة أنه حتى لو قتل طفل موروس ألبا واحدًا منهم من قصر اليشم دون سبب، فلن يستسلموا. كان عليه أن يواجه مصير الألتهام.
لم يتحدث سو مينغ. شاهد إمبراطور اليشم يضحك بشدة أمامه بينما كان يقف مع تعبير هادئ على وجهه. منذ أن جاء هؤلاء الناس إليه، تم تحديد مصائرهم بالفعل.
“سو مينغ، الناس يتغيرون…
عندما ضحك إمبراطور اليشم ببؤس ، سافر تنهد عبر الفضاء. رفرفت الفراشة من بعيد بجناحيها. عندما اقتربت من المكان، غلفت إمبراطور اليشم.
لم يكن هذا نجميد الوقت ، ولكن تدفق الوقت يتباطأ. فقط تدفق وقت سو مينغ ظل طبيعيا.
كانت فراشة سوداء، ويبدو أنها تحدق في سو مينغ من بقعة في المجرة ليست بعيدة جدًا.
أصبح وهم الفراشة خلفه مشوشا في تلك اللحظة. وعندما انتشر، أصبح أكبر عدة آلاف من المرات. وفي لحظة، تمت تغطية معظم المجرة بوهم الفراشة.
صوت ذو طابع من الزمن والعمر ونغمة معقدة يمكن أن يشعر سو مينغ بصداه في المجرة. “زميلي الداوي ليس من هذا العالم… لا أريد أن أكون عدوك. سوف… آخذ هذا الشخص معي.”
حدق سو مينغ في الفراشة، وظهر تعبير مهيب في عينيه. يمكن أن يشعر بشعور مألوف من الفراشة. كان هذا الشعور يكمن في أعماق ذكرياته. لقد أشار إلى وقت كان منذ زمن طويل جدًا.
وسرعان ما تحولت النظرة المهيبة إلى نظرة معقدة، وكانت مطابقة للنغمة المعقدة الموجودة في الصوت، أو بالأحرى، كانت عاطفة معقدة مشتركة بينهما.
ومع ذلك… حتى لو تعرفوا عليه، ما زالوا يهاجمون لقتله، لأن طفل موروس ألبا من عالم هضبة السماء الحقيقي لم يمنعهم من القيام بذلك .
“سو مينغ، الناس يتغيرون…
ومع ذلك… حتى لو تعرفوا عليه، ما زالوا يهاجمون لقتله، لأن طفل موروس ألبا من عالم هضبة السماء الحقيقي لم يمنعهم من القيام بذلك .
“كلما كبرنا، كلما اختبرنا المزيد من الأشياء، سنتغير… ربما في يوم من الأيام، سأتغير… وأعتقد أنك ستتغير أيضًا…
لقد مات حاكم الشقين . لقد مات الشاب فنغ هوو. لقد مات جنرالات الجبال الخمسة. وقد مات المناخل الثلاثة …
“سو مينغ، عندما نكبر، هل سنتغير؟”
صوت ذو طابع من الزمن والعمر ونغمة معقدة يمكن أن يشعر سو مينغ بصداه في المجرة. “زميلي الداوي ليس من هذا العالم… لا أريد أن أكون عدوك. سوف… آخذ هذا الشخص معي.”
وكان آخر شيء تم تدميره هو التمثال الذهبي الذي يبلغ ارتفاعه عشرة آلاف قدم. تحطمت كف إمبراطور اليشم إلى قطع، واندفعت شظايا ذهبية لا تعد ولا تحصى نحو جسده عندما طار إلى الوراء. ارتجف جسده وهدر وهو يتراجع إلى الوراء.
………
Hijazi
مع انفجار قوي، انهار جسده …
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
