الفصل 93: بيتنا
الفصل 93: بيتنا
شيكي، أنت أيضا هاه. لقد شاركت أيضًا في هذا.
———
حتى ميو.
لقد سمعت قصة مثيرة للقلق حول شخصية الأخوات رامبرانت.
أرفع الكأس عالياً وأعلن الهتافات. ومن عدة أماكن، يتردد صدى صوت ارتطام الزجاج.
وقد تأكدت من ذلك مع عدد من الأشخاص، لكن سمعة تلك الفتيات ليست جيدة بشكل عام.
م-ماذا؟!
أنا أحد الأشخاص المقيمين في مدينة الاكاديمية ولهذا السبب لا أستطيع الذهاب للسؤال مباشرة، لذلك طلبت من توموي ميو بالإضافة إلى الاقزام الذين يديرون الفرع الفرعي، برين، التحقيق في تسجي.
“نعم، أفهم” (ماكوتو)
كان هذا حديثًا.
“شيكي، هل يمكننا أن نذهب الآن؟” (ماكوتو)
وهكذا اليوم، نظرًا لأنه تم ترتيب تقارير مختلفة، طلبت مني توموي العودة إلى أسورا وتحديد مكان للقاء.
اللعنة، لماذا هي سعيدة جدًا بخداعي أنا وشيكي؟
… في الواقع، مؤخرًا لم أبق في أسورا لفترة طويلة. لا، بصراحة، لا شيء. سيكون أكثر الأوقات العرضية التي أذهب فيها لإطلاق النار بالقوس.
“… في هذا المكان، لا أمانع حقًا بالطريقة التي تناديني بها، هل تعلم؟” (ماكوتو)
ليس الأمر كما لو أنني دخلت في قتال مع أي شخص. كان هناك سبب أكثر بساطة.
———– ترجمة
“شيكي، هل يمكننا أن نذهب الآن؟” (ماكوتو)
“نعم. يبدو أنها استيقظت على الطبخ مؤخرًا. خفضت رأسها إلى الطهاة في تسيجي وتتعلم الطبخ منهم. كما أنها تتعاون في إعادة إنتاج الطعام الياباني. ومن المؤسف أننا لم نصل في الوقت المناسب لهذه المناسبة. الطعام هنا تقريبًا من صنع ميو من كل قلبها” (توموي)
حتى لو كنت أحاول التهرب من ذلك، فلا يزال لدي عمل هناك، لذا ليس لدي خيار آخر. لهذا السبب عدت أنا وشيكي.
…
“نعم، لا بأس. لقد قمت بالفعل بترتيب التقارير من جانبنا. يجب أن يكون من الجيد ترك العمل للايم“ (شيكي)
“ميو-دونو… لا يبدو أنك تحب أن تُدعى رايدو-ساما كثيرًا…” (شيكي)
“… انتظر، هل تنوي فتح؟” (ماكوتو)
…
هذا يجعلني غير مرتاح، لذا ربما ينبغي علينا أن نأخذ فترة راحة.
“على محمل الجد-ديسو زو. تطلب منا التحقيق أثناء ذهابك إلى الأكاديمية، ولا تهتم إلا بالأطفال والأعمال التجارية” (توموي)
“إنها ليست عطلة عادية ولم يمض وقت طويل منذ أن افتتحنا المتجر، لذلك أعتقد أنه ليس من المستحسن إغلاقه بشكل تعسفي. لقد أمرتهم بانتظار أي عروض عمل، لذلك لا داعي للقلق” (شيكي)
وعندما فكرت بذلك، شجعتني ميو على أخذ طبق الطعام بين يديها. ت- لإحضار الطعام للآخرين. ربما كان ذلك بسبب تأثرها بالمغامرين وأهل المدينة؟ هذا مثير للإعجاب ميو!
سأترك الكثير من التعامل مع المتجر لشيكي بعد كل شيء. أشعر بنوع من الكرامة هناك.
قبل أن ألاحظ، كانت ميو تحمل طبقًا من الطعام بيدها التي لا يشغلها الزجاج. واه، سريع جدا. لكن الحفلة قد بدأت، لذا ليس من السيئ أن تحصل على أكبر قدر ممكن من المرح.
“إذا قال الرئيس شيكي ذلك، فسوف أصدقه. إذن… فلنذهب” (ماكوتو)
“شيكي، هل يمكننا أن نذهب الآن؟” (ماكوتو)
دون انتظار إجابته، قمت بفتح بوابة الضباب.
ومع ذلك، فأنا قلق بعض الشيء بشأن قلة حديث ميو. لقد تحدثت معي منذ فترة، لذلك لا أعتقد أنها في حالة خطيرة. لقد كنت في الواقع على استعداد لمرافقتها في كل حديثها.
وبينما كان لدي شعور بالحزن، أعود إلى أسورا الذي فاتني.
◇◆◇◆◇◆◇◆
فجأة، أشعر برائحة كثيفة وحرارة.
بمجرد وجودي هناك، بدأت أتعرق، ودخل الهواء الدافئ والرطب إلى رئتي.
بمجرد وجودي هناك، بدأت أتعرق، ودخل الهواء الدافئ والرطب إلى رئتي.
هذا… من صنع ميو.
هذا صحيح، مناخ أسورا الذي كان غير مستقر قد استقر مؤخرًا في مناخ مداري ذو درجة حرارة عالية.
اللعنه! لقد حصلوا علي!
كيف مزعجة. الجو حار ورطب، ولا يوجد منظر للمطر. لست متأكدًا حقًا من وجودها، لكن هذا يجعلني أشعر وكأن هناك غابات مطيرة استوائية هناك.
… أليس هذا مثيرًا للإعجاب؟
لو كان على مستوى الصيف الأبدي لكان محتملاً، لكن هذا الصيف تجاوز بسهولة الصيف في اليابان وكان على مستوى القتل.
“… لا، لم أفهم. واليوم، تعلمت السعادة الحقيقية” (ميو)
هذا هو سبب عدم زيارتي لأسورا مؤخرًا. أعني أنه أمر قاس حقًا كما تعلم!
“هتافات!!” (ماكوتو)
واعتقدت أنها ستغير مناخها مرة أخرى قريبا، لكن لا توجد مؤشرات على تغيره. وبهذا المعدل، هل ستتأثر الزراعة؟
———–
لقد أمرت توموي بالتحقيق وأخبرتني أنها وصلت إلى المرحلة التي أصبح فيها التقرير سليمًا، لكنها بالتأكيد ستأتي باقتراح يتمتع بمعدل تجريبي مرتفع. حسنًا، في الوقت الحالي لم تؤثر هذه الحرارة على المنطقة كثيرًا.
حتى ميو.
“الجو حار كالعادة” (ماكوتو)
“ميو، أنت لا تصدقي. لقد كان لذيذًا حقًا” (ماكوتو)
“نعم. يبدو أن الأكاديمية في فصل الربيع ومن السهل العيش فيها، مما يجعل هذا المكان أكثر سخونة” (شيكي)
“واكا سما، أنا آسف. قالت توموي-سان إنها تريد أن تفعل مفاجأة مهما كان الأمر… مؤخرًا، لم تأت إلى هنا على الإطلاق، لذا من فضلك فكر في هذا على أنه مزحة لطيفة “(ميو)
“على الرغم من أنك تقول ذلك، إلا أن لديك تعبيرًا منعشًا يا شيكي” (ماكوتو)
حتى لو كنت أحاول التهرب من ذلك، فلا يزال لدي عمل هناك، لذا ليس لدي خيار آخر. لهذا السبب عدت أنا وشيكي.
“أنا لا أمانع الحرارة كثيرا بعد كل شيء. رايدو- أعني، واكا-ساما” (شيكي)
“نعم! واكا-ساما، في المرة القادمة سوف أقوم بإعداد شيء أكثر لذة! هذا صحيح، المزيد، المزيد ل ديسو!” (ميو)
“… في هذا المكان، لا أمانع حقًا بالطريقة التي تناديني بها، هل تعلم؟” (ماكوتو)
دون انتظار إجابته، قمت بفتح بوابة الضباب.
“ميو-دونو… لا يبدو أنك تحب أن تُدعى رايدو-ساما كثيرًا…” (شيكي)
“هتافات!!” (ماكوتو)
بينما كان يبتسم ابتسامة ساخرة، خدش شيكي خده. إنه قلق بشأن التفاصيل الصغيرة هاه.
إنها من توموي وإيما. حسنًا، أتلقى التوبيخ الواضح. إذا كان الجو حارًا فقط، فسيكون هذا شيئًا واحدًا، لكنني ببساطة لا أستطيع التعامل مع الإحساس الرطب الذي يلتف حولي جيدًا. عندما لا يكون لدي عمل، لا أرغب حقًا في القيام بذلك كثيرًا، لكن يجب أن أعود إلى أسورا أكثر قليلًا.
أومأت برأسي بخفة، ودخلت منزلي، وأنا أهز الهواء الملتف حولي.
أومأت برأسي بخفة، ودخلت منزلي، وأنا أهز الهواء الملتف حولي.
لقد حل الليل وما زال الجو حارًا. على محمل الجد، ما الذي يحدث؟
هذا… من صنع ميو.
◇◆◇◆◇◆◇◆
“… شيكي، هل أنت بخير؟” (ماكوتو)
“واكا-ساما، مرحبًا بعودتك!”
“هتافات!!” (ماكوتو)
عندما فتحت باب القاعة حيث قررت أنا وتوموي أن يكون الاجتماع، رحبت بي كمية كبيرة من الأصوات فجأة!
“الجميع افتقدك. واكا-ساما، يرجى العودة إلى أسورا في كثير من الأحيان. أتوسل إليك” (إيما)
هذا أخافني! قلبي ينبض بجنون هل تعلم؟! ماذا، فقط ما الذي يحدث؟!
“مرحبًا بعودتك، واكا-ساما” (ميو)
وفمي لا يزال مفتوحًا، نظرت داخل الغرفة وهناك رأيت سكان أسورا متجمعين.
“… في هذا المكان، لا أمانع حقًا بالطريقة التي تناديني بها، هل تعلم؟” (ماكوتو)
ألا يبدو هذا… الجميع هنا؟
“واكا سما، أنا آسف. قالت توموي-سان إنها تريد أن تفعل مفاجأة مهما كان الأمر… مؤخرًا، لم تأت إلى هنا على الإطلاق، لذا من فضلك فكر في هذا على أنه مزحة لطيفة “(ميو)
وحول طاولة كبيرة، اجتمعوا جميعًا دون أي اهتمام بالسباق.
… في الواقع، مؤخرًا لم أبق في أسورا لفترة طويلة. لا، بصراحة، لا شيء. سيكون أكثر الأوقات العرضية التي أذهب فيها لإطلاق النار بالقوس.
هل كان هناك مثل هذه الطاولة الكبيرة المجنونة مثل هذه؟ لا، لم تكن هناك. وهذا يعني أنه تم تصنيعه مؤخرًا. باستخدام جذع شجرة لا يصدق مثل هذا، هم… إيه؟
هذا… من صنع ميو.
أليست طريقة كبيرة جدًا؟ طاولة يمكنها استيعاب أكثر من 100 شخص بسهولة، أي نوع من الأشجار العملاقة هذه؟ هل قطعوا شجرة العالم أو شيء من هذا؟
“لا، ما هو الخطأ؟ ميو، أنت من أحضرته، لذا كلي أيضًا” (ماكوتو)
وهذه القاعة أيضاً كان المنزل على الجانب الكبير، لكن مع ذلك، لم يكن بهذا الاتساع. وبهذا، فهي ليست قاعة مخصصة للاجتماعات، بل هي أشبه بالقاعات التي يستخدمها الأرستقراطيون لإقامة حفلاتهم!
“ميو-دونو… لا يبدو أنك تحب أن تُدعى رايدو-ساما كثيرًا…” (شيكي)
مع استمرار ظهور المفاجأة على وجهي، هززت رأسي إلى الجانبين وأتحقق من الوضع. الجميع ينظرون إلي بابتسامة في وجوههم.
“نعم. يبدو أن الأكاديمية في فصل الربيع ومن السهل العيش فيها، مما يجعل هذا المكان أكثر سخونة” (شيكي)
وبعد ذلك، تأتي توموي وميو وكذلك إيما إلى حيث أنا.
“مرحبًا بعودتك، واكا” (توموي)
… لقد أظهرت توموي وجهًا وكأن مفاجأتها كانت ناجحة تمامًا.
…
اللعنة، لماذا هي سعيدة جدًا بخداعي أنا وشيكي؟
“أنا لا أمانع الحرارة كثيرا بعد كل شيء. رايدو- أعني، واكا-ساما” (شيكي)
“… شيكي، هل أنت بخير؟” (ماكوتو)
كيف مزعجة. الجو حار ورطب، ولا يوجد منظر للمطر. لست متأكدًا حقًا من وجودها، لكن هذا يجعلني أشعر وكأن هناك غابات مطيرة استوائية هناك.
“نعم، واكا-ساما” (شيكي)
بينما كان يبتسم ابتسامة ساخرة، خدش شيكي خده. إنه قلق بشأن التفاصيل الصغيرة هاه.
…
لو كان على مستوى الصيف الأبدي لكان محتملاً، لكن هذا الصيف تجاوز بسهولة الصيف في اليابان وكان على مستوى القتل.
ولا تظهر عليه أي علامات الانفعال. التجنيب الذي كان أطول وقت معي مؤخرًا. وليس ذلك فحسب، فهو يبتسم.
“شيكي، هل يمكننا أن نذهب الآن؟” (ماكوتو)
إيه؟
بمجرد وجودي هناك، بدأت أتعرق، ودخل الهواء الدافئ والرطب إلى رئتي.
إيه، إيه؟
“هاها ~ لقد فاجأتني حقًا. أنا عدت مرة أخرى! كما أنني آسف لعدم عودتي كثيرًا!” (ماكوتو)
“مرحبًا بعودتك، واكا” (توموي)
لقد حل الليل وما زال الجو حارًا. على محمل الجد، ما الذي يحدث؟
“مرحبًا بعودتك، واكا-ساما” (ميو)
الفصل 93: بيتنا
عندما أصبحا على مسافة قريبة، رحبت بي توموي وميو مرة أخرى. كانت إيما على بعد خطوة واحدة وخفضت رأسها.
“شيكي متوتر حقًا، لا. لن أقول أنه سيء، لكنك متصلب للغاية. أعتقد أنه سيكون من الجيد أن يكون لديك القليل من الكحول في نظامك. آه هذا صحيح، بما أن لدينا الفرصة، فلنحضر الطعام إلى غرفة واكا حيث سنعقد الاجتماع. إيما، هل يمكنني ترك هذا لك؟” (توموي)
“أ، نعم. لقد عدت” (ماكوتو)
“ميو؟” (ماكوتو)
وبينما كنت لا أزال في حيرة من أمري، أجيب بـ “لقد عدت“.
أرفع الكأس عالياً وأعلن الهتافات. ومن عدة أماكن، يتردد صدى صوت ارتطام الزجاج.
“عمل جيد، شيكي. تمامًا كما هو مخطط له، يبدو أن واكا لم يلاحظ أي شيء” (توموي)
ليست هناك حاجة لأن تخبرني توموي. إذا كنت كافية، أريد أن أذهب إلى أماكن الجميع وأقدم لهم شكري.
تبتسم توموي أثناء التحدث إلى شيكي عبري.
“حسنًا، يبدو أن واكا لا يستخدم للتدفئة إلى هذا الحد، لذا فأنا أفهم ما تشعر به. الجميع يريد منك العودة قليلا في كثير من الأحيان. إذن هذا” (توموي)
“واكا سما، أنا آسف. قالت توموي-سان إنها تريد أن تفعل مفاجأة مهما كان الأمر… مؤخرًا، لم تأت إلى هنا على الإطلاق، لذا من فضلك فكر في هذا على أنه مزحة لطيفة “(ميو)
“أنا لا أمانع الحرارة كثيرا بعد كل شيء. رايدو- أعني، واكا-ساما” (شيكي)
حتى ميو.
وعندما فكرت بذلك، شجعتني ميو على أخذ طبق الطعام بين يديها. ت- لإحضار الطعام للآخرين. ربما كان ذلك بسبب تأثرها بالمغامرين وأهل المدينة؟ هذا مثير للإعجاب ميو!
…
“شيكي، هل يمكننا أن نذهب الآن؟” (ماكوتو)
شيكي، أنت أيضا هاه. لقد شاركت أيضًا في هذا.
“حسنًا، من الجيد أنها راضية” (ماكوتو)
آآآه!
لقد أمرت توموي بالتحقيق وأخبرتني أنها وصلت إلى المرحلة التي أصبح فيها التقرير سليمًا، لكنها بالتأكيد ستأتي باقتراح يتمتع بمعدل تجريبي مرتفع. حسنًا، في الوقت الحالي لم تؤثر هذه الحرارة على المنطقة كثيرًا.
اللعنه! لقد حصلوا علي!
… أليس هذا مثيرًا للإعجاب؟
“هاها ~ لقد فاجأتني حقًا. أنا عدت مرة أخرى! كما أنني آسف لعدم عودتي كثيرًا!” (ماكوتو)
هل كان هناك مثل هذه الطاولة الكبيرة المجنونة مثل هذه؟ لا، لم تكن هناك. وهذا يعني أنه تم تصنيعه مؤخرًا. باستخدام جذع شجرة لا يصدق مثل هذا، هم… إيه؟
“حسنًا، يبدو أن واكا لا يستخدم للتدفئة إلى هذا الحد، لذا فأنا أفهم ما تشعر به. الجميع يريد منك العودة قليلا في كثير من الأحيان. إذن هذا” (توموي)
“على محمل الجد-ديسو زو. تطلب منا التحقيق أثناء ذهابك إلى الأكاديمية، ولا تهتم إلا بالأطفال والأعمال التجارية” (توموي)
توموي تعطيني كأسا. لها رائحة مميزة. الكحول هاه. حفلة ليلية، لا أمانع حقًا. إنها مادة ذات لون وردي. إذا كنت أتذكر بشكل صحيح، هذا ساكي مصنوع من نوع ما من الفاكهة ويباع جيدًا في تسيجي.
“نعم. يبدو أنها استيقظت على الطبخ مؤخرًا. خفضت رأسها إلى الطهاة في تسيجي وتتعلم الطبخ منهم. كما أنها تتعاون في إعادة إنتاج الطعام الياباني. ومن المؤسف أننا لم نصل في الوقت المناسب لهذه المناسبة. الطعام هنا تقريبًا من صنع ميو من كل قلبها” (توموي)
تتجمع أنظار الجميع عليّ وكلها تحتوي على توقع. آه لقد فهمت. كوننا حفل عشاء وأنا، الشخص الرئيسي، نحمل كأسًا يعني ذلك، هاه.
عندما فتحت باب القاعة حيث قررت أنا وتوموي أن يكون الاجتماع، رحبت بي كمية كبيرة من الأصوات فجأة!
“هتافات!!” (ماكوتو)
أرفع الكأس عالياً وأعلن الهتافات. ومن عدة أماكن، يتردد صدى صوت ارتطام الزجاج.
أرفع الكأس عالياً وأعلن الهتافات. ومن عدة أماكن، يتردد صدى صوت ارتطام الزجاج.
◇◆◇◆◇◆◇◆
“لقد مضى وقت طويل أليس كذلك؟ توموي، ميو. أيضا إيما “(ماكوتو)
“ربما في تسيجي. في الوقت الحالي، يبدو أن هناك مغامرة تتمتع بتقنيات طهي نادرة. يبدو أنه مقابل تعلم الطبخ من ذلك الشخص، تعتني ميو بالكثير من الصعوبات لها. أنا أشفق عليها، بالنظر إلى حالة ميو، من المحتمل أن يتم جرها إلى السهر طوال الليل “(توموي)
قبل أن ألاحظ، كانت ميو تحمل طبقًا من الطعام بيدها التي لا يشغلها الزجاج. واه، سريع جدا. لكن الحفلة قد بدأت، لذا ليس من السيئ أن تحصل على أكبر قدر ممكن من المرح.
حتى لو استيقظت للطهي، فقد مرت بضعة أشهر فقط.
“على محمل الجد-ديسو زو. تطلب منا التحقيق أثناء ذهابك إلى الأكاديمية، ولا تهتم إلا بالأطفال والأعمال التجارية” (توموي)
آآآه!
“الجميع افتقدك. واكا-ساما، يرجى العودة إلى أسورا في كثير من الأحيان. أتوسل إليك” (إيما)
“نعم. سوف افعل ذلك يبدو أن الجميع سعداء جدًا برؤية واكا-ساما بعد وقت طويل. يبدو أن المشروبات اليوم كثيرة جدًا، لذا من المحتمل أن يكون هناك أشخاص سيموتون في حالة سُكر قريبًا. سأجمع الناس وأجعلهم يستعدون للتمريض” (إيما)
إنها من توموي وإيما. حسنًا، أتلقى التوبيخ الواضح. إذا كان الجو حارًا فقط، فسيكون هذا شيئًا واحدًا، لكنني ببساطة لا أستطيع التعامل مع الإحساس الرطب الذي يلتف حولي جيدًا. عندما لا يكون لدي عمل، لا أرغب حقًا في القيام بذلك كثيرًا، لكن يجب أن أعود إلى أسورا أكثر قليلًا.
“… في هذا المكان، لا أمانع حقًا بالطريقة التي تناديني بها، هل تعلم؟” (ماكوتو)
إن جمع معرفتي في الأكاديمية تسير على ما يرام أيضًا، ولا فائدة من تعلم معرفة هذا العالم والفطرة السليمة بشكل كامل. ليس الأمر وكأنني أعرف كل شيء عن موطني الأصلي اليابان.
“واكا-ساما، مرحبًا بعودتك!”
عندما أكتسب الفطرة السليمة والمعرفة الأساسية، يجب أن أنتقل إلى الخطوة التالية. يتم اكتساب المعرفة لاستخدامها بعد كل شيء. في الواقع، أنا قادر على تشغيل ذكرياتي في أسورا ومن الواضح أنني أقرأ أكثر مما كنت أقرأه في عالمي السابق.
“واكا-ساما، مرحبًا بعودتك!”
أشعر بالسوء بعض الشيء بشأن نسخ جميع محتويات المكتبة من خلال القراءة فقط، ولكن ليس الأمر وكأنني أبيعها، لذا يرجى أن تسامحني، هذا هو ما أستخدمه كعذر. أنا كائن صغير.
ومع ذلك، فأنا قلق بعض الشيء بشأن قلة حديث ميو. لقد تحدثت معي منذ فترة، لذلك لا أعتقد أنها في حالة خطيرة. لقد كنت في الواقع على استعداد لمرافقتها في كل حديثها.
إنها من توموي وإيما. حسنًا، أتلقى التوبيخ الواضح. إذا كان الجو حارًا فقط، فسيكون هذا شيئًا واحدًا، لكنني ببساطة لا أستطيع التعامل مع الإحساس الرطب الذي يلتف حولي جيدًا. عندما لا يكون لدي عمل، لا أرغب حقًا في القيام بذلك كثيرًا، لكن يجب أن أعود إلى أسورا أكثر قليلًا.
“ش-أوم. إذا كنت تريد، يرجى قبول هذا “(ميو)
اللعنة، لماذا هي سعيدة جدًا بخداعي أنا وشيكي؟
وعندما فكرت بذلك، شجعتني ميو على أخذ طبق الطعام بين يديها. ت- لإحضار الطعام للآخرين. ربما كان ذلك بسبب تأثرها بالمغامرين وأهل المدينة؟ هذا مثير للإعجاب ميو!
“على الرغم من أنك تقول ذلك، إلا أن لديك تعبيرًا منعشًا يا شيكي” (ماكوتو)
“ميو، شكرا لك. هيه ~ يبدو أن ما أكلته في تسيجي. النكهة أكثر سمكًا من تسجي وتناسب ذوقي. إنه لذيذ حقًا” (ماكوتو)
“مرحبًا بعودتك، واكا-ساما” (ميو)
إنها مثل النسخة المحسنة من طعام تسيجي الذي كنت أفكر أنه سيكون أفضل إذا كان طعمه أكثر سمكًا. التفاصيل مختلفة تمامًا، ولكن من المحتمل أن يكون قد تم صنعها بواسطة شخص من الفرع الفرعي الذي اهتم بطهي تسيجي.
“حسنًا، من الجيد أنها راضية” (ماكوتو)
أرى. تمامًا مثل هذا، هناك أيضًا نمط تسجي الذي يؤثر على ثقافة أسورا. إنه لأمر سعيد أن أتمكن من تناول طعام تلك المدينة. لقد كنت في مدينة الاكاديمية لذا لم أتناول طبخ تسجي منذ فترة.
كيف مزعجة. الجو حار ورطب، ولا يوجد منظر للمطر. لست متأكدًا حقًا من وجودها، لكن هذا يجعلني أشعر وكأن هناك غابات مطيرة استوائية هناك.
“لا، ما هو الخطأ؟ ميو، أنت من أحضرته، لذا كلي أيضًا” (ماكوتو)
سأترك الكثير من التعامل مع المتجر لشيكي بعد كل شيء. أشعر بنوع من الكرامة هناك.
“….”
———
حتى عندما أوصت بالطعام، تبدو ميو وكأنها تتحمل شيئًا وتغمض عينيها في صمت. ماذا؟ اليوم ميو غريبة حقًا.
هذا صحيح، مناخ أسورا الذي كان غير مستقر قد استقر مؤخرًا في مناخ مداري ذو درجة حرارة عالية.
“ميو؟” (ماكوتو)
تبتسم توموي أثناء التحدث إلى شيكي عبري.
“أهاهاها! واكا، ميو تغلبت عليها العواطف!”(توموي)
وهكذا اليوم، نظرًا لأنه تم ترتيب تقارير مختلفة، طلبت مني توموي العودة إلى أسورا وتحديد مكان للقاء.
“توموي… تغلبت عليه العواطف؟” (ماكوتو)
شيكي، أنت أيضا هاه. لقد شاركت أيضًا في هذا.
“صحيح. ما أكله واكا كان في الواقع شيئًا صنعته ميو “(توموي)
“أ، نعم. لقد عدت” (ماكوتو)
م-ماذا؟!
أقول لها مشاعري الصادقة.
“صنعته؟! ميو فعلت؟!” (ماكوتو)
وهكذا اليوم، نظرًا لأنه تم ترتيب تقارير مختلفة، طلبت مني توموي العودة إلى أسورا وتحديد مكان للقاء.
“نعم. يبدو أنها استيقظت على الطبخ مؤخرًا. خفضت رأسها إلى الطهاة في تسيجي وتتعلم الطبخ منهم. كما أنها تتعاون في إعادة إنتاج الطعام الياباني. ومن المؤسف أننا لم نصل في الوقت المناسب لهذه المناسبة. الطعام هنا تقريبًا من صنع ميو من كل قلبها” (توموي)
هل كان هناك مثل هذه الطاولة الكبيرة المجنونة مثل هذه؟ لا، لم تكن هناك. وهذا يعني أنه تم تصنيعه مؤخرًا. باستخدام جذع شجرة لا يصدق مثل هذا، هم… إيه؟
بعد إخباري بذلك، نظرت مرة أخرى إلى الطعام المنتشر على الطاولة. أطباق كبيرة مليئة بالطعام، والفواكه المقطعة بشكل جميل، والحساء في القدور…
… في الواقع، مؤخرًا لم أبق في أسورا لفترة طويلة. لا، بصراحة، لا شيء. سيكون أكثر الأوقات العرضية التي أذهب فيها لإطلاق النار بالقوس.
هذا… من صنع ميو.
إنها مثل النسخة المحسنة من طعام تسيجي الذي كنت أفكر أنه سيكون أفضل إذا كان طعمه أكثر سمكًا. التفاصيل مختلفة تمامًا، ولكن من المحتمل أن يكون قد تم صنعها بواسطة شخص من الفرع الفرعي الذي اهتم بطهي تسيجي.
… أليس هذا مثيرًا للإعجاب؟
عندما فتحت باب القاعة حيث قررت أنا وتوموي أن يكون الاجتماع، رحبت بي كمية كبيرة من الأصوات فجأة!
حتى لو استيقظت للطهي، فقد مرت بضعة أشهر فقط.
أنا أحد الأشخاص المقيمين في مدينة الاكاديمية ولهذا السبب لا أستطيع الذهاب للسؤال مباشرة، لذلك طلبت من توموي ميو بالإضافة إلى الاقزام الذين يديرون الفرع الفرعي، برين، التحقيق في تسجي.
إذا سألتني عن الطعام الذي يمكنني طهيه خلال هذا القدر من الوقت… آه، سيكون هذا هو الوقت الذي أفسدت فيه الماء في وعاء طهي الأرز وأصبح الأمر ضجة كبيرة. الماضي الذي أريد أن أنساه.
كيف مزعجة. الجو حار ورطب، ولا يوجد منظر للمطر. لست متأكدًا حقًا من وجودها، لكن هذا يجعلني أشعر وكأن هناك غابات مطيرة استوائية هناك.
أنا في حالة يأس تام من الاختلاف في قدرات التعلم. وفي الوقت نفسه، أنا بصراحة معجب بمدى روعة ميو.
ألا يبدو هذا… الجميع هنا؟
لتتمكن من إعادة إنتاج الطعام الذي تناولته في المتاجر في مثل هذه الفترة القصيرة من الزمن.
“يارياري، تلك ميو. بالنظر إليها بهذه الطريقة، ربما تنوي تجاهل اجتماعات التقرير التي ستأتي. حسنًا، بصرف النظر عن تقارير المكونات، لديها فقط عدد قليل من الحالات في تسجي التي أعرفها بالفعل، لذلك لا ينبغي أن يشكل ذلك أي مشاكل “(توموي)
“ميو، أنت لا تصدقي. لقد كان لذيذًا حقًا” (ماكوتو)
أشعر بالسوء بعض الشيء بشأن نسخ جميع محتويات المكتبة من خلال القراءة فقط، ولكن ليس الأمر وكأنني أبيعها، لذا يرجى أن تسامحني، هذا هو ما أستخدمه كعذر. أنا كائن صغير.
أقول لها مشاعري الصادقة.
“لا، ما هو الخطأ؟ ميو، أنت من أحضرته، لذا كلي أيضًا” (ماكوتو)
ترتجف ميو للحظة وتفتح عينيها المغلقتين ببطء. كان وجهها مليئا بالرضا.
ليست هناك حاجة لأن تخبرني توموي. إذا كنت كافية، أريد أن أذهب إلى أماكن الجميع وأقدم لهم شكري.
“واكا ساما، أعتقد أن الطبخ كان شيئًا رائعًا. لم أكن أعرف “(ميو)
م-ماذا؟!
“إيه؟ ألم تكن تتدرب منذ فترة؟ أيضًا، كنت تتدرب لأنك أحببت ذلك أليس كذلك؟ ” (ماكوتو)
بعد إخباري بذلك، نظرت مرة أخرى إلى الطعام المنتشر على الطاولة. أطباق كبيرة مليئة بالطعام، والفواكه المقطعة بشكل جميل، والحساء في القدور…
“… لا، لم أفهم. واليوم، تعلمت السعادة الحقيقية” (ميو)
لقد حل الليل وما زال الجو حارًا. على محمل الجد، ما الذي يحدث؟
“… أرى” (ماكوتو)
“أهاهاها! واكا، ميو تغلبت عليها العواطف!”(توموي)
“نعم! واكا-ساما، في المرة القادمة سوف أقوم بإعداد شيء أكثر لذة! هذا صحيح، المزيد، المزيد ل ديسو!” (ميو)
“شيكي، هل يمكننا أن نذهب الآن؟” (ماكوتو)
فجأة أصدرت إعلانًا، اعتقدت أن ميو ستتوجه إلى الطعام الموجود على الطاولة، لكنها في الواقع ذهبت في الاتجاه المعاكس وغادرت القاعة.
“إيه؟ ألم تكن تتدرب منذ فترة؟ أيضًا، كنت تتدرب لأنك أحببت ذلك أليس كذلك؟ ” (ماكوتو)
م-ماذا حدث؟
“….”
“يارياري، تلك ميو. بالنظر إليها بهذه الطريقة، ربما تنوي تجاهل اجتماعات التقرير التي ستأتي. حسنًا، بصرف النظر عن تقارير المكونات، لديها فقط عدد قليل من الحالات في تسجي التي أعرفها بالفعل، لذلك لا ينبغي أن يشكل ذلك أي مشاكل “(توموي)
لتتمكن من إعادة إنتاج الطعام الذي تناولته في المتاجر في مثل هذه الفترة القصيرة من الزمن.
“توموي، أوم، ميو هي…؟” (ماكوتو)
ليس الأمر كما لو أنني دخلت في قتال مع أي شخص. كان هناك سبب أكثر بساطة.
“ربما في تسيجي. في الوقت الحالي، يبدو أن هناك مغامرة تتمتع بتقنيات طهي نادرة. يبدو أنه مقابل تعلم الطبخ من ذلك الشخص، تعتني ميو بالكثير من الصعوبات لها. أنا أشفق عليها، بالنظر إلى حالة ميو، من المحتمل أن يتم جرها إلى السهر طوال الليل “(توموي)
ألا يبدو هذا… الجميع هنا؟
يا لها من إزعاج. على الرغم من أن الطبخ يشبه أسلوب العمل الغريب للمغامرين. حسنًا، تعتني ميو بالكثير من المشاكل، لذا يجب أن يكون ذلك مفيدًا لمهنتها الرئيسية. حسنًا، لا داعي للقلق، هاه. يبدو أنها منغمسة في الطبخ، لذلك لا داعي للقلق بشأن إصابتها لذلك المغامر.
“ربما في تسيجي. في الوقت الحالي، يبدو أن هناك مغامرة تتمتع بتقنيات طهي نادرة. يبدو أنه مقابل تعلم الطبخ من ذلك الشخص، تعتني ميو بالكثير من الصعوبات لها. أنا أشفق عليها، بالنظر إلى حالة ميو، من المحتمل أن يتم جرها إلى السهر طوال الليل “(توموي)
“حسنًا، من الجيد أنها راضية” (ماكوتو)
لو كان على مستوى الصيف الأبدي لكان محتملاً، لكن هذا الصيف تجاوز بسهولة الصيف في اليابان وكان على مستوى القتل.
“شكرًا لك على كلماتك المتساهلة. إذن، هناك الكثير من الأشخاص الذين كانوا يريدون مقابلة واكا، لذلك دعنا نذهب معًا. يمكن أن يتم الاجتماع في وقت لاحق. آه، أنا لا أمانع أن تشرب الساكي، لكن من فضلك حاول ألا تسكر. شيكي، والمعلم أيضًا” (توموي)
“نعم، واكا-ساما” (شيكي)
“يبدو أنها ستكون ليلة طويلة هاه” (ماكوتو)
كان هذا حديثًا.
“سوف أمتنع عن ساكي. أشعر أن ذلك سيؤثر على تصرفاتي في اجتماع تقرير الليلة بعد كل شيء” (شيكي)
حتى لو استيقظت للطهي، فقد مرت بضعة أشهر فقط.
“شيكي متوتر حقًا، لا. لن أقول أنه سيء، لكنك متصلب للغاية. أعتقد أنه سيكون من الجيد أن يكون لديك القليل من الكحول في نظامك. آه هذا صحيح، بما أن لدينا الفرصة، فلنحضر الطعام إلى غرفة واكا حيث سنعقد الاجتماع. إيما، هل يمكنني ترك هذا لك؟” (توموي)
إيه، إيه؟
“نعم. سوف افعل ذلك يبدو أن الجميع سعداء جدًا برؤية واكا-ساما بعد وقت طويل. يبدو أن المشروبات اليوم كثيرة جدًا، لذا من المحتمل أن يكون هناك أشخاص سيموتون في حالة سُكر قريبًا. سأجمع الناس وأجعلهم يستعدون للتمريض” (إيما)
ألا يبدو هذا… الجميع هنا؟
إيما مفعمة بالحيوية تعطي الأوامر وهي تختفي وسط الحشد. حتى لو كانت تبدو هكذا، فهي من النوع الذي يحب الساكي. لقد جعلناها تتولى مهمة صعبة. سأطلب من شخص ما أن يحضر لها الطعام والساكي لاحقًا.
لا اعتراضات هنا. الجميع حقا يبذلون قصارى جهدهم. لم آتي كثيرًا، لكني أفهم الكثير بما فيه الكفاية.
على أي حال، أن توموي. اعتقدت هذا في وقت لايم أيضًا، لكن هذه الفتاة تتصرف حقًا مثل المارقة. للشرب بينما نقرر خططنا، هاه. وبما أن الأمر على هذا النحو، أشعر وكأنني سأسمع أخبارًا جيدة ولكن …
“مرحبًا بعودتك، واكا” (توموي)
“الآن، واكا. من الدواس أولا بالترتيب. لا يمكنهم الانتظار بعد الآن. لقد كانوا يبذلون قصارى جهدهم. كافئهم من فضلك” (توموي)
ترتجف ميو للحظة وتفتح عينيها المغلقتين ببطء. كان وجهها مليئا بالرضا.
“نعم، أفهم” (ماكوتو)
“يبدو أنها ستكون ليلة طويلة هاه” (ماكوتو)
لا اعتراضات هنا. الجميع حقا يبذلون قصارى جهدهم. لم آتي كثيرًا، لكني أفهم الكثير بما فيه الكفاية.
حتى لو استيقظت للطهي، فقد مرت بضعة أشهر فقط.
ليست هناك حاجة لأن تخبرني توموي. إذا كنت كافية، أريد أن أذهب إلى أماكن الجميع وأقدم لهم شكري.
اللعنة، لماذا هي سعيدة جدًا بخداعي أنا وشيكي؟
أتوجه مع توموي وشيكي إلى السكان الذين وقفوا في صف وينتظرونني.
أنا أحد الأشخاص المقيمين في مدينة الاكاديمية ولهذا السبب لا أستطيع الذهاب للسؤال مباشرة، لذلك طلبت من توموي ميو بالإضافة إلى الاقزام الذين يديرون الفرع الفرعي، برين، التحقيق في تسجي.
“توموي، أوم، ميو هي…؟” (ماكوتو)
ℱℒ𝒜𝒮ℋ
أقول لها مشاعري الصادقة.
———–
أومأت برأسي بخفة، ودخلت منزلي، وأنا أهز الهواء الملتف حولي.
شباب اكتبوا رايكم انتم مش اشبااح
أرفع الكأس عالياً وأعلن الهتافات. ومن عدة أماكن، يتردد صدى صوت ارتطام الزجاج.
“ش-أوم. إذا كنت تريد، يرجى قبول هذا “(ميو)
“نعم. سوف افعل ذلك يبدو أن الجميع سعداء جدًا برؤية واكا-ساما بعد وقت طويل. يبدو أن المشروبات اليوم كثيرة جدًا، لذا من المحتمل أن يكون هناك أشخاص سيموتون في حالة سُكر قريبًا. سأجمع الناس وأجعلهم يستعدون للتمريض” (إيما)
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات