هل هناك المزيد؟
هل هناك المزيد؟
“تلك المشاكل تشبه تلك التي واجهتها الآن. طائفة قمت بزيارتها فقدت كنزًا خاصًا بها، وتمت محاسبتي عليه. إذا لم يكن الأمر لأنني على دراية إلى حد ما بالتلميذ الأكبر حامل ختم لطائفة الشتاء المتجمد، لم أكن لأتمكن من الهروب من الإذلال من قبل هذا الشخص مرة أخرى. ”
“ثلاثة أطفال لموروس ألبا… وواحد منهم هو النسخة الأخرى مني في هذا الكون الممتد. وهذا يفسر أيضًا سبب قدرتي على التحرك خلال الدوامة، لكن الرجل العجوز من قبيلة الروح السماوية لا يستطيع ذلك.
عندما سار إلى منزل أحد أفراد العائلة في القرية، توقف سو مينغ. كان هناك عدد لا بأس به من النساء يدخلن ويخرجن من المنزل في تلك اللحظة، وكن يوصلن الماء الساخن دون توقف إلى إحدى الغرف.
“أنا الآخر يمكنه التواصل مع إرادة موروس ألبا المتتاغم. إنه الطفل الأكبر لموروس ألبا، ويأتي في المرتبة الثانية بعد موروس ألبا المتتاغم.” أغمض سو مينغ عينيه لإخفاء أفكاره.
لقد تفاجأ تشيان تشن للحظات من جانبه. كان على وشك أن يقول شيئًا عندما أدار سو مينغ رأسه وحدق في تشيان تشن بابتسامة.
أشرق ضوء ساطع تحت جفنيه، ثم فكر في سؤال آخر. “من هما… أبناء موروس ألبا الأخران ؟”
“لن أبقى طويلاً في كون موروس ألبا المتتاغم الممتد. لدي أشياء معينة لأقوم بها أيضًا أثناء وجودي هنا. قال سو مينغ وهو يبتسم: “إذا لم تخبرني، فبمجرد أن أغادر، لن تتاح لك هذه الفرصة بعد الآن”.
“إذا كان بإمكان أنا الآخر التواصل مع موروس ألبا المتتاغم… فهل يمكنني القيام بذلك أيضًا؟ ودي تيان مختبئ في دوامة يين الموت. هل لديه شكل من أشكال الاتصال مع كون موروس ألبا المتتاغم الممتد أيضًا؟
“هناك سو شوان يي أيضًا. هذا الشخص رجل ذو موهبة كبيرة وطموح. قد يتجاوز مستوى زراعتي مستواه، لكن ما زلت لا أستطيع تخمين تفاصيل خطته. أشعر كما لو أنني أفتقد بعض الأدلة المهمة جدًا …
“حسنًا، سوف أمحو لي تيان وانغ الذي تتحدث عنه وأدمر كل طوائفه. هل سيكون ذلك كافيا؟
’من خلال مظهره… هل يعرف أيضًا عن وجود كون موروس ألبا المتتاغم الممتد ؟!‘
“هل هناك المزيد؟”
عندما فكر سو مينغ في هذا، دارت في رأسه عدد لا يحصى من الأفكار. في صمت، لم يزعج نفسه بقوى العوالم الحقيقية الثلاثة العظيمة هنا. الشيء الذي اهتم به أكثر هو أن أطفال موروس ألبا الثلاثة الذين يمكنهم استخدام القدرات السماوية لإرادة موروس ألبا المتناغم.
أشرق ضوء ساطع تحت جفنيه، ثم فكر في سؤال آخر. “من هما… أبناء موروس ألبا الأخران ؟”
“إذا… أستطيع أن آخذك إلى…”
بينما كان سو مينغ يفكر في أفكاره، بدا أن تشيان تشن قال شيئًا ما. توقف سو مينغ عن التفكير ورفع رأسه لينظر إليه.
وعندما ظهر مرة أخرى، كان يقف خارج قرية بجوار الجبل. يبدو أن القرية معزولة عن العالم. كان هناك دخان يتصاعد في سماء الصباح. وفي بعض الأحيان، كانت أصوات نباح الكلاب تُسمع، وكانت تختلط بأصوات لعب الأطفال.
“كنت أقول أنه إذا كنت تريد رؤية باي سو، فأنا … أستطيع أن آخذك إلى الكوكب الذي عاشت فيه. لكن ألف سنة مضت بالفعل. باعتبارها بشرية، كان ينبغي أن تكون قد توفيت منذ وقت طويل. ” لم يكن تشيان تشن يعرف ما مر به سو مينغ . ذكرياته لا تزال في الماضي، ولهذا السبب قال تلك الكلمات.
كان سو مينغ صامتًا للحظة، كما لو أنه تذكر شيئًا ما. بمجرد أن لمس حقيبة التخزين الخاصة به، أومأ برأسه.
كان لدى تشيان تشن نظرة معقدة بعض الشيء على وجهه. من الواضح أنه أساء فهم مشاعر سو مينغ تجاه باي سو. تنهد. بعد لحظة، تحول الاثنان إلى قوسين طويلين انطلقا من الكوكب وغادرا في المسافة.
“إذا كان بإمكان أنا الآخر التواصل مع موروس ألبا المتتاغم… فهل يمكنني القيام بذلك أيضًا؟ ودي تيان مختبئ في دوامة يين الموت. هل لديه شكل من أشكال الاتصال مع كون موروس ألبا المتتاغم الممتد أيضًا؟
كان عالم هضبة السماء الحقيقي مليئًا بالسديم اللامع. من بعيد، بدوا جميلين بشكل لا يصدق، وأبهروا عقول كل من رآهم. انطلق قوسان طويلان عبر السماء، وواصل سو مينغ الاقتراب منهم مع تشيان تشن أثناء تقدمهم للأمام.
عندما كان يحدق بها وهي تعاني من صعوبة في الولادة، وجد أن وجهها يشبه إلى حد ما وجه باي سو. في صمت، ربت سو مينغ على حقيبة التخزين الخاصة به، وطار ظل وهمي يشبه الروح المتجولة ليطفو حوله. لقد كانت…العذراء السماوية[1].
وفي بعض الأحيان، كان صوت امرأة تبذل كل قوتها يخرج من الغرفة. رجل يقف في الخارج يسير ذهابًا وإيابًا في قلق. كانت زوجته في المخاض، لكنها لم تستطع الولادة… وكأن الوقت لم يحن بعد… والشخص الذي كانوا ينتظرونه لم يصل بعد.
مع مستوى زراعة تشيان تشن ، سيستغرق الأمر وقتًا طويلاً بشكل لا يصدق قبل أن يصل إلى هضبة السماء ، ولكن مع سو مينغ الذي اكتسحه بقوته، سافروا بسرعة تجاوزت الأنتقال.
كان سو مينغ صامتًا للحظة، كما لو أنه تذكر شيئًا ما. بمجرد أن لمس حقيبة التخزين الخاصة به، أومأ برأسه.
في غضون ساعتين فقط، غادر سو مينغ وتشيان تشين عالم الطائفة الخالدة الحقيقي ودخلا إلى مجرة هضبة السماء.
لقد كانت لا حدود لها وهادئة. لا يمكن رؤية الكثير من المزارعين، وحتى لو كان هناك البعض في المنطقة، فلن يتمكنوا من ملاحظة سو مينغ. بموجب تعليمات تشيان تشن ، عندما مر الوقت الذي يستغرقه حرق عودي البخور، ظهر كوكب زراعة أزرق أمام سو مينغ.
حدق سو مينغ فيه للحظة قبل أن يدخل الفناء ويدخل إلى غرفة أخرى. لقد كانت قاعة الأسلاف ، وكان هناك عدد لا بأس به من اللوحات الموضوعة فيها. لقد كانوا أسلاف هذه العائلة، وكانت هذه العائلة تعبدهم جيلاً بعد جيل.
كان هذا الكوكب الزراعي جميلًا بشكل لا يصدق. كان لونه أزرق لأن المحيط كان يشغل معظم الكوكب. كانت هناك قارتان عليها. بناء على تعليمات تشيان تشن، تحرك سو مينغ، وتغير الكون في نظره. هبط على قمة جبل يقع في القارة على يمين الكوكب.
“تلك المشاكل تشبه تلك التي واجهتها الآن. طائفة قمت بزيارتها فقدت كنزًا خاصًا بها، وتمت محاسبتي عليه. إذا لم يكن الأمر لأنني على دراية إلى حد ما بالتلميذ الأكبر حامل ختم لطائفة الشتاء المتجمد، لم أكن لأتمكن من الهروب من الإذلال من قبل هذا الشخص مرة أخرى. ”
هب نسيم الجبل، وجلب معه حضورًا باردًا . كان المكان مغطى بطبقة بيضاء من الثلج، وعندما ألقى سو مينغ نظره، رأى الثلج يتساقط من السماء. بدا وكأنه لم يكن هناك نهاية لذلك.
في قارة هذا الكوكب في عالم هضبة السماء الحقيقي كانت هناك بحيرة. جلس سو مينغ بجانبها وشاهد البحيرة بينما يتساقط الثلج من السماء، لكنه لم يجمد الماء. وكان هناك بخار يتصاعد من سطح البحيرة، مما يوضح وجود مصدر للحرارة تحتها.
” طائفة الشتاء المتجمدة هي في الواقع جيدة للغاية معي… هاه؟ مسح لي تيان وانغ؟ إنه محارب قوي في عالم الموت، وقوته عظيمة جدًا بحيث لا يمكن فهمها. هو…”
فكر تشيان تشن للحظة قبل أن يرفع إصبعه وأشار إلى المسافة. “إنها هذه القارة. أتذكر رؤيتها في مدينة البلد البشري في هذا الاتجاه “.
كان القضاء على العديد من الطوائف والمحارب القوي الذي دخل عالم الموت بالفعل بينما كان غير منزعج للغاية ويرفضه دليلاً كافيًا لمعرفة مدى عظمة مستوى زراعة سو مينغ. أدى هذا إلى تسارع تنفس تشيان تشن، لكنه ما زال لا يجرؤ على تصديق ذلك.
عندما نظر سو مينغ إلى الأعلى، كان تعبيره هادئًا كما كان دائمًا. وبعد فترة طويلة، هز رأسه.
“هناك أيضًا… طائفة الأمواج الشمالية. وهي أيضًا إحدى الطوائف الأربع تحت قيادة لي تيان وانغ. في الماضي…” شعر تشيان تشن ببعض الإرهاق. لقد سمع الفظاظة في كلمات سو مينغ وكان لديه تخمين غامض لمستوى زراعة سو مينغ. في تلك اللحظة، قبل أن ينتهي من الحديث، أومأ سو مينغ مرة أخرى.
“لقد مرت ألف سنة. سوف تتغير البلدان دائما. لا يوجد…”
حدق تشيان تشن في كل هذا في حالة ذهول. لم يفهم سبب حدوث ذلك، لأنه لم يفهم ما مر به سو مينغ…
أغلق سو مينغ عينيه ونشر إحساسه السماوي إلى الخارج. وبعد فترة طويلة، عندما فتح عينيه، ظهرت نظرة معقدة على وجهه. استدار وأحضر معه تشيان تشن ليختفي من الجبل الثلجي.
هل هناك المزيد؟
وعندما ظهر مرة أخرى، كان يقف خارج قرية بجوار الجبل. يبدو أن القرية معزولة عن العالم. كان هناك دخان يتصاعد في سماء الصباح. وفي بعض الأحيان، كانت أصوات نباح الكلاب تُسمع، وكانت تختلط بأصوات لعب الأطفال.
لم تكن القرية كبيرة. كان هناك حوالي ستين عائلة فقط. في الصباح الثلجي، كان العديد من الأطفال يصنعون رجال الثلج وهم يضحكون. شاهد سو مينغ كل هذا بهدوء قبل أن يمشي بهدوء. لم يتمكن البشر من رؤيته يتحرك أمامهم.
وبمجرد أن تركت هذه الكلمات فمه، امتص تشيان تشن نفسا حادا. لقد أراد أن يقول أنه إذا كان سو مينغ قادرًا على ذلك، فإنه يود منه أن يقتل عددًا قليلًا من شيوخ خصمه سرًا أيضًا، ولكن عندما فكر في مكانة سيد طائفة الحاكم الغربية، تردد.
“هل هناك المزيد؟”
عندما سار إلى منزل أحد أفراد العائلة في القرية، توقف سو مينغ. كان هناك عدد لا بأس به من النساء يدخلن ويخرجن من المنزل في تلك اللحظة، وكن يوصلن الماء الساخن دون توقف إلى إحدى الغرف.
“لا… لا شيء. لا أكثر.”
وفي بعض الأحيان، كان صوت امرأة تبذل كل قوتها يخرج من الغرفة. رجل يقف في الخارج يسير ذهابًا وإيابًا في قلق. كانت زوجته في المخاض، لكنها لم تستطع الولادة… وكأن الوقت لم يحن بعد… والشخص الذي كانوا ينتظرونه لم يصل بعد.
“تلك المشاكل تشبه تلك التي واجهتها الآن. طائفة قمت بزيارتها فقدت كنزًا خاصًا بها، وتمت محاسبتي عليه. إذا لم يكن الأمر لأنني على دراية إلى حد ما بالتلميذ الأكبر حامل ختم لطائفة الشتاء المتجمد، لم أكن لأتمكن من الهروب من الإذلال من قبل هذا الشخص مرة أخرى. ”
حدق سو مينغ فيه للحظة قبل أن يدخل الفناء ويدخل إلى غرفة أخرى. لقد كانت قاعة الأسلاف ، وكان هناك عدد لا بأس به من اللوحات الموضوعة فيها. لقد كانوا أسلاف هذه العائلة، وكانت هذه العائلة تعبدهم جيلاً بعد جيل.
“لن أبقى طويلاً في كون موروس ألبا المتتاغم الممتد. لدي أشياء معينة لأقوم بها أيضًا أثناء وجودي هنا. قال سو مينغ وهو يبتسم: “إذا لم تخبرني، فبمجرد أن أغادر، لن تتاح لك هذه الفرصة بعد الآن”.
بقي تشيان تشن بجانب سو مينغ وشاهده بهدوء وهو يحدق في الألواح في قاعة الأسلاف. في النهاية، هبطت نظرته على اللوحة العلوية.
Hijazi
بجوار أذنيه كانت لا تزال هناك صرخات من حين لآخر صادرة عن المرأة التي كانت في المخاض في الغرفة الأخرى. بعد فترة طويلة، تنهد سو مينغ بهدوء ولمس حقيبة التخزين الخاصة به قبل أن يستدير، وبخطوة واحدة، ظهر في غرفة المرأة.
عندما كان يحدق بها وهي تعاني من صعوبة في الولادة، وجد أن وجهها يشبه إلى حد ما وجه باي سو. في صمت، ربت سو مينغ على حقيبة التخزين الخاصة به، وطار ظل وهمي يشبه الروح المتجولة ليطفو حوله. لقد كانت…العذراء السماوية[1].
لقد كانت لا حدود لها وهادئة. لا يمكن رؤية الكثير من المزارعين، وحتى لو كان هناك البعض في المنطقة، فلن يتمكنوا من ملاحظة سو مينغ. بموجب تعليمات تشيان تشن ، عندما مر الوقت الذي يستغرقه حرق عودي البخور، ظهر كوكب زراعة أزرق أمام سو مينغ.
بينما كان يحدق في العذراء السماوية، تنهد سو مينغ بهدوء. بتأرجح بيده اليمنى، دارت روح العذراء السماوية حول سو مينغ عدة مرات، كما لو كان هناك تلميح إلى عدم الرغبة في الانفصال داخلها، ثم اندمجت ببطء في رحم المرأة.
“ربما كان من المقرر أن آتي إلى هنا لقطع علاقاتي معك للمرة الثانية في هذا المكان. الأول كان في الثالوث القاحل، والثاني في موروس ألبا المتناغم …” قال سو مينغ بهدوء. حدق في الروح وهي تختفي في بطن المرأة، ثم استدار وخرج بهدوء.
Hijazi
لكن أصوات الضحك والهتافات من العائلة جرفت هذا الحزن.
في اللحظة التي غادر فيها سو مينغ، سمع صرخات طفل. يبدو أن الصوت يحمل إحجامًا عن الانفصال، إلى جانب تلميح من الندم…
في اللحظة التي غادر فيها سو مينغ، سمع صرخات طفل. يبدو أن الصوت يحمل إحجامًا عن الانفصال، إلى جانب تلميح من الندم…
بجوار أذنيه كانت لا تزال هناك صرخات من حين لآخر صادرة عن المرأة التي كانت في المخاض في الغرفة الأخرى. بعد فترة طويلة، تنهد سو مينغ بهدوء ولمس حقيبة التخزين الخاصة به قبل أن يستدير، وبخطوة واحدة، ظهر في غرفة المرأة.
لكن أصوات الضحك والهتافات من العائلة جرفت هذا الحزن.
حدق تشيان تشن في كل هذا في حالة ذهول. لم يفهم سبب حدوث ذلك، لأنه لم يفهم ما مر به سو مينغ…
في قارة هذا الكوكب في عالم هضبة السماء الحقيقي كانت هناك بحيرة. جلس سو مينغ بجانبها وشاهد البحيرة بينما يتساقط الثلج من السماء، لكنه لم يجمد الماء. وكان هناك بخار يتصاعد من سطح البحيرة، مما يوضح وجود مصدر للحرارة تحتها.
قال سو مينغ بصوت خافت: “لذا، أخبرني بمكان أعدائك”.
وفي بعض الأحيان، كان صوت امرأة تبذل كل قوتها يخرج من الغرفة. رجل يقف في الخارج يسير ذهابًا وإيابًا في قلق. كانت زوجته في المخاض، لكنها لم تستطع الولادة… وكأن الوقت لم يحن بعد… والشخص الذي كانوا ينتظرونه لم يصل بعد.
…….
لقد تفاجأ تشيان تشن للحظات من جانبه. كان على وشك أن يقول شيئًا عندما أدار سو مينغ رأسه وحدق في تشيان تشن بابتسامة.
“لن أبقى طويلاً في كون موروس ألبا المتتاغم الممتد. لدي أشياء معينة لأقوم بها أيضًا أثناء وجودي هنا. قال سو مينغ وهو يبتسم: “إذا لم تخبرني، فبمجرد أن أغادر، لن تتاح لك هذه الفرصة بعد الآن”.
في غضون ساعتين فقط، غادر سو مينغ وتشيان تشين عالم الطائفة الخالدة الحقيقي ودخلا إلى مجرة هضبة السماء.
لم يكن هناك أي طريقة لن يتمكن من خلالها أن يقول بذكائه أن تشيان تشن قد ذكر باي سو عمدًا لإغرائه بالمجيء إلى هضبة السماء . إذا كان أي شخص آخر قد فعل هذا، فإن سو مينغ كان سيضمر نية القتل تجاههم، ولكن من المؤكد أن تشيان تشن كان لديه شيء يحتاجه من سو مينغ، لذا بدلاً من التربص، سيكون من الأفضل لهم أن يكونوا مباشرين.
ظهر تعبير غريب على وجه تشيان تشن. بدا وكأنه يريد أن يشرح شيئًا ما، لكنه صر على أسنانه ولف قبضته في راحة يده وانحنى بعمق نحو سو مينغ.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) بينما كان سو مينغ يفكر في أفكاره، بدا أن تشيان تشن قال شيئًا ما. توقف سو مينغ عن التفكير ورفع رأسه لينظر إليه.
“طائفة الحاكم الغربية في قصر اليشم لهضبة السماء ، والتي تقع تحت سلطة لي تيان وانغ. كان ينبغي أن يكون أنا التلميذ حامل الختم الأكبر الحالي في تلك الطائفة، لكن تم الإيقاع بي من قبل أشخاص أشرار، وأجبروني على المغادرة. هذا الشخص لديه اتصالات واسعة وعميقة في طائفة الحاكم الغربية، وهو ابن لي شو، أحد جنرالات لي تيان وانغ الأربعة!
ارتجف تشيان تشن في قلبه. شعر فجأة بالخوف قليلاً. بناءً على ما فهمه عن سو مينغ، لم تكن كلماته بالتأكيد إهانة متعمدة. لقد كان … حقًا غير منزعج تمامًا من هذه المسألة.
“حسنًا، سوف أمحو لي تيان وانغ الذي تتحدث عنه وأدمر كل طوائفه. هل سيكون ذلك كافيا؟
“لقد دمر قاعدتي الزراعية وخطف حبيبتي حتى يتمكن من الاستيلاء على مكانة التلميذ حامل الختم. لقد أجبرني على الفرار باستمرار، كما لو كان يتلاعب بي… هذا شيء حدث في الماضي، ولهذا السبب أيضًا اضطررت إلى الفرار إلى دوامة يانغ الساطع، وهذه هي الطريقة التي دخلت بها إلى عالم الهائجين.
“لقد عدت في وقت لاحق. ربما لم يهاجمني هذا الشخص مرة أخرى، ولكن في كل مرة أعود فيها إلى الطائفة لتقديم عروض لمعلمي، كان يسبب لي المتاعب. مستواي في الزراعة ليس بنفس مستوى نموه، ولا أستطيع الانتقام مما فعله بي. لا أستطيع إلا أن تحمل ذلك.
عندما نظر سو مينغ إلى الأعلى، كان تعبيره هادئًا كما كان دائمًا. وبعد فترة طويلة، هز رأسه.
“تلك المشاكل تشبه تلك التي واجهتها الآن. طائفة قمت بزيارتها فقدت كنزًا خاصًا بها، وتمت محاسبتي عليه. إذا لم يكن الأمر لأنني على دراية إلى حد ما بالتلميذ الأكبر حامل ختم لطائفة الشتاء المتجمد، لم أكن لأتمكن من الهروب من الإذلال من قبل هذا الشخص مرة أخرى. ”
عندما سار إلى منزل أحد أفراد العائلة في القرية، توقف سو مينغ. كان هناك عدد لا بأس به من النساء يدخلن ويخرجن من المنزل في تلك اللحظة، وكن يوصلن الماء الساخن دون توقف إلى إحدى الغرف.
بقي تشيان تشن بجانب سو مينغ وشاهده بهدوء وهو يحدق في الألواح في قاعة الأسلاف. في النهاية، هبطت نظرته على اللوحة العلوية.
“كيف تريد التعامل مع طائفة الحاكم الغربية؟” سأل سو مينغ أثناء النظر إلى تشيان تشن.
في غضون ساعتين فقط، غادر سو مينغ وتشيان تشين عالم الطائفة الخالدة الحقيقي ودخلا إلى مجرة هضبة السماء.
“أنا لا أفعل الأشياء بالعقل أو العقلانية. لا أهتم إلا بمشاعر المقربين مني. بما أنك طلبت ذلك، فيجب تدمير طائفة الحاكم الغربية…” قال سو مينغ ببطء.
“قتله وحده يكفي، ولكن إذا…” صر تشيان تشن أسنانه، وظهر تعبير شرس على وجهه. قبل أن يتحدث حتى، أومأ سو مينغ.
“أنا لا أفعل الأشياء بالعقل أو العقلانية. لا أهتم إلا بمشاعر المقربين مني. بما أنك طلبت ذلك، فيجب تدمير طائفة الحاكم الغربية…” قال سو مينغ ببطء.
“أنا لا أفعل الأشياء بالعقل أو العقلانية. لا أهتم إلا بمشاعر المقربين مني. بما أنك طلبت ذلك، فيجب تدمير طائفة الحاكم الغربية…” قال سو مينغ ببطء.
كان عالم هضبة السماء الحقيقي مليئًا بالسديم اللامع. من بعيد، بدوا جميلين بشكل لا يصدق، وأبهروا عقول كل من رآهم. انطلق قوسان طويلان عبر السماء، وواصل سو مينغ الاقتراب منهم مع تشيان تشن أثناء تقدمهم للأمام.
وبمجرد أن تركت هذه الكلمات فمه، امتص تشيان تشن نفسا حادا. لقد أراد أن يقول أنه إذا كان سو مينغ قادرًا على ذلك، فإنه يود منه أن يقتل عددًا قليلًا من شيوخ خصمه سرًا أيضًا، ولكن عندما فكر في مكانة سيد طائفة الحاكم الغربية، تردد.
لكن أصوات الضحك والهتافات من العائلة جرفت هذا الحزن.
“هل هناك المزيد؟” سأل سو مينغ.
“هل هناك المزيد؟”
’من خلال مظهره… هل يعرف أيضًا عن وجود كون موروس ألبا المتتاغم الممتد ؟!‘
“هناك أيضًا… طائفة الأمواج الشمالية. وهي أيضًا إحدى الطوائف الأربع تحت قيادة لي تيان وانغ. في الماضي…” شعر تشيان تشن ببعض الإرهاق. لقد سمع الفظاظة في كلمات سو مينغ وكان لديه تخمين غامض لمستوى زراعة سو مينغ. في تلك اللحظة، قبل أن ينتهي من الحديث، أومأ سو مينغ مرة أخرى.
“كنت أقول أنه إذا كنت تريد رؤية باي سو، فأنا … أستطيع أن آخذك إلى الكوكب الذي عاشت فيه. لكن ألف سنة مضت بالفعل. باعتبارها بشرية، كان ينبغي أن تكون قد توفيت منذ وقت طويل. ” لم يكن تشيان تشن يعرف ما مر به سو مينغ . ذكرياته لا تزال في الماضي، ولهذا السبب قال تلك الكلمات.
“طائفة الأمواج الشمالية. هل هناك المزيد؟”
فكر تشيان تشن للحظة قبل أن يرفع إصبعه وأشار إلى المسافة. “إنها هذه القارة. أتذكر رؤيتها في مدينة البلد البشري في هذا الاتجاه “.
“لا… لا شيء. لا أكثر.”
“وهناك أيضًا طائفة زينان [2] شون. إنها أيضًا لي تيان وانغ…”
“لا… لا شيء. لا أكثر.”
“إذا… أستطيع أن آخذك إلى…”
“حسنًا، سوف أمحو لي تيان وانغ الذي تتحدث عنه وأدمر كل طوائفه. هل سيكون ذلك كافيا؟
Hijazi
” طائفة الشتاء المتجمدة هي في الواقع جيدة للغاية معي… هاه؟ مسح لي تيان وانغ؟ إنه محارب قوي في عالم الموت، وقوته عظيمة جدًا بحيث لا يمكن فهمها. هو…”
عندما قال تشيان تشن هذه الكلمات، امتص نفسًا حادًا مرة أخرى وحدق في سو مينغ بصراحة، لأن سو مينغ قال له تلك الكلمات الأربع مرة أخرى.
“هل هناك المزيد؟”
ظهر تعبير غريب على وجه تشيان تشن. بدا وكأنه يريد أن يشرح شيئًا ما، لكنه صر على أسنانه ولف قبضته في راحة يده وانحنى بعمق نحو سو مينغ.
“طائفة الأمواج الشمالية. هل هناك المزيد؟”
“لا… لا شيء. لا أكثر.”
“لقد عدت في وقت لاحق. ربما لم يهاجمني هذا الشخص مرة أخرى، ولكن في كل مرة أعود فيها إلى الطائفة لتقديم عروض لمعلمي، كان يسبب لي المتاعب. مستواي في الزراعة ليس بنفس مستوى نموه، ولا أستطيع الانتقام مما فعله بي. لا أستطيع إلا أن تحمل ذلك.
ارتجف تشيان تشن في قلبه. شعر فجأة بالخوف قليلاً. بناءً على ما فهمه عن سو مينغ، لم تكن كلماته بالتأكيد إهانة متعمدة. لقد كان … حقًا غير منزعج تمامًا من هذه المسألة.
هل هناك المزيد؟
“أنا الآخر يمكنه التواصل مع إرادة موروس ألبا المتتاغم. إنه الطفل الأكبر لموروس ألبا، ويأتي في المرتبة الثانية بعد موروس ألبا المتتاغم.” أغمض سو مينغ عينيه لإخفاء أفكاره.
كان القضاء على العديد من الطوائف والمحارب القوي الذي دخل عالم الموت بالفعل بينما كان غير منزعج للغاية ويرفضه دليلاً كافيًا لمعرفة مدى عظمة مستوى زراعة سو مينغ. أدى هذا إلى تسارع تنفس تشيان تشن، لكنه ما زال لا يجرؤ على تصديق ذلك.
’من خلال مظهره… هل يعرف أيضًا عن وجود كون موروس ألبا المتتاغم الممتد ؟!‘
“لي تيان وانغ هو …”
“حسنًا، سوف أمحو لي تيان وانغ الذي تتحدث عنه وأدمر كل طوائفه. هل سيكون ذلك كافيا؟
“على ما يرام. أحضرني إلى طائفة الحاكم الغربية أولاً. سوف تحتاج إلى القيام بشيء حيال وجهك أيضًا. بعد كل شيء، بعد الانتهاء من ذلك، سأغادر، لكنك ستظل هنا. ”
“إذا… أستطيع أن آخذك إلى…”
استدار سو مينغ ورفع يده اليمنى ولوح نحو تشيان تشن. تغير مظهر تشيان تشن على الفور، وتحول إلى رجل عجوز. وقد أصبح وجوده مختلفًا أيضًا. ما لم يكن هناك شخص كانت إرادته أقوى من إرادة سو مينغ … لن يتمكن أحد من معرفة أن الرجل العجوز بجانبه كان تشيان تشن.
…….
“لا… لا شيء. لا أكثر.”
Hijazi
فكر تشيان تشن للحظة قبل أن يرفع إصبعه وأشار إلى المسافة. “إنها هذه القارة. أتذكر رؤيتها في مدينة البلد البشري في هذا الاتجاه “.
كان عالم هضبة السماء الحقيقي مليئًا بالسديم اللامع. من بعيد، بدوا جميلين بشكل لا يصدق، وأبهروا عقول كل من رآهم. انطلق قوسان طويلان عبر السماء، وواصل سو مينغ الاقتراب منهم مع تشيان تشن أثناء تقدمهم للأمام.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
