نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

إرادة%أبدية%كول 381

صر سيد عرّاف الحُكام على أسنانه في تردد للحظة قبل أن يتابع، “البطريرك الصغير … البطريرك الصغير، سأغادر أيضًا. إذا بقينا جميعًا هنا، فلن نحل مشكلة الجوع أبدا. انظر، لماذا لا تفعل ذلك – “

 

 

تردد سيد عرّاف الحُكام للحظة. بعد قليل من التفكير، قال: “لا يوجد شيء يمكننا القيام به حيال ذلك. إذا بقينا هناك، لكنا ما زلنا نشعر بالجوع في النهاية على أي حال، ماذا عن طريقة البطريرك الصغير في التعامل مع الأمور. لا تقلق، دعنا نعتني بأنفسنا أولا، وبعد ذلك يمكننا مقابلته مرة أخرى عندما نصل إلى منطقة قوس قزح “.

عند الإدراك المفاجئ بأن الجميع كانوا يخططون على ما يبدو للذهاب في طريقهم الخاص، قفز باي شياو تشون على قدميه.

بعد المزيد من الدردشة حول خططهم، توجه الاثنان إلى المدينة للعثور على مكان خاص بهما للإقامة.

 

 

“لا تذهبوا يا رفاق! أنتم حماة الداو الخاصين بي! لقد أحضرتكم معي إلى هنا! ماذا علي أن أفعل إذا غادرتم جميعًا…؟” ما كان مرعبًا بشكل خاص هو إدراك أن الحجارة الروحية التي قدمتها له الطائفة قد اختفت كلها تقريبًا. حقيقة أن الجميع سيغادرون في تلك المرحلة أكثر ما يؤلم.

“لا تخبرني أن مزارع تكوين النواة المهيب مثلي سوف يتضور جوعًا حتى الموت !!” سيصل إلى النقطة التي سيكون فيها جائعًا لدرجة أنه لم يستطع تحملها. أصبحت حقيبته الآن خالية تمامًا من الحجارة الروحية، والطعام على وشك النفاد. قريبًا، لن يتبقى لديه شيء يأكله سوى النباتات الروحية.

 

بدأ باي شياو تشون على الفور في الشعور بالتوتر. “الأخ الأكبر، هل أنت -“

“لقد أحضرتكم معي إلى هنا! من المفترض أن تعتنوا بي … ” على الرغم من احتجاجاته، شخر سونغ تشي ببساطة ببرود، ثم استدار وغادر. كانت خطته هي الذهاب في بعض المهام لكسب الموارد التي يحتاجها لرعاية نفسه.

 ترجمة :Finx

 

 

“تشي إير….” دعاه باي شياو تشون. ومع ذلك، لم يلتفت سونغ تشي. أما بالنسبة للسيد عرّاف الحُكام، فقد كان يستعد للمغادرة أيضًا، لكن باي شياو تشون مد يده وأمسك بذراعه.

ومع ذلك، بغض النظر عن عدد الأفكار التي توصل إليها، وجد أن هناك بالفعل أشخاصًا في المدينة يستخدمون هذه الأساليب لكسب نقاط الجدارة. محاولة التنافس معهم ستكون بلا جدوى. حتى أنه حاول العثور على بعض البعثات الفريدة في مكتب البعثات التي تناسب أسلوبه، ولكن كان هناك ببساطة الكثير من التلاميذ الذين يبحثون عن بعثات.

 

“لا تذهبوا يا رفاق! أنتم حماة الداو الخاصين بي! لقد أحضرتكم معي إلى هنا! ماذا علي أن أفعل إذا غادرتم جميعًا…؟” ما كان مرعبًا بشكل خاص هو إدراك أن الحجارة الروحية التي قدمتها له الطائفة قد اختفت كلها تقريبًا. حقيقة أن الجميع سيغادرون في تلك المرحلة أكثر ما يؤلم.

“سيد عرّاف الحُكام”، قال بشفقة، “لن أدعوك سيد الشخير بعد الآن، حسنًا؟ لا تذهب….”

ومع ذلك، بغض النظر عن عدد الأفكار التي توصل إليها، وجد أن هناك بالفعل أشخاصًا في المدينة يستخدمون هذه الأساليب لكسب نقاط الجدارة. محاولة التنافس معهم ستكون بلا جدوى. حتى أنه حاول العثور على بعض البعثات الفريدة في مكتب البعثات التي تناسب أسلوبه، ولكن كان هناك ببساطة الكثير من التلاميذ الذين يبحثون عن بعثات.

 

“شكرا جزيلا، البطريرك الصغير !!” بعيون مليئة بالامتنان، هرب شو باوكاي من المسكن الروحي.

“البطريرك الصغير، ليس لدي أي خيار آخر. قبل المجيء إلى هنا، لم يكن لدى أي منا أي فكرة أن مجرد البقاء على قيد الحياة في طائفة قطبية السماء المُرصعة بالنجوم سيكون صعبًا للغاية. أعتقد أنني سأبدأ في أداء بعض العرافات للحصول على بعض الطعام …”

 

 

 

 على الرغم من أن كلماته تم اختيارها جيدًا، إلا أنه غاضبًا في الداخل، وفي الوقت نفسه، لم يستطع التوقف عن التفكير في مدى افتقاده لطائفة تحدي النهر. سحب يديه من قبضة باي شياو تشون، وغادر المسكن الروحي وذهب في ومضة.

 

 

 

“لا أستطيع أن أصدقكم أيها الناس!” قال باي شياو تشون بغضب. بقدر ما كان قلقًا، كان سونغ تشي و سيد عرّاف الحُكام غير معقولين تمامًا. إذا كانوا قد خرجوا بمفردهم في وقت سابق، فربما سيكون ذلك مقبولًا، لكن بدلًا من ذلك، انتظروا حتى نفدت الحجارة الروحية للتخلي عنه.

 

 

“ماذا علي أن أفعل؟ أنا جائع جدا!” بالنظر إلى أن غروب الشمس، خرج أخيرًا واستخدم بعض مدخراته المتضائلة من الأحجار الروحية لشراء المزيد من الأطعمة الروحية. ثم نظر حوله إلى جميع التلاميذ ذوي الرداء الأحمر الذين يسارعون هنا وهناك في مهام مختلفة.

حتى عندما وقف باي شياو تشون هناك غاضبًا، تنهدت تشين مانياو ووقفت. نظرت إلى باي شياو تشون، وقالت: “هذا خطأي لعدم الحصول على معلومات كاملة. البطريرك الصغير، سأذهب للبحث عن بعض أصدقائي. إذا شاء القدر، فسوف نلتقي مرة أخرى في منطقة قوس قزح “.

عند هذه النقطة، علم بالضبط لماذا كان جميع الأشخاص الذين رآهم في المدينة دائمًا نحيفين وفي عجلة من أمرهم، وكان لديهم أيضًا قواعد زراعة غريبة. الضغط الذي يثقل كاهلهم على أساس يومي خلق شيئا مثل الغريزة. بسبب تدخل القوة الروحية، كان من المستحيل معرفة من هو القوي ومن هو الضعيف.

 

 

دون إعطاء باي شياو تشون فرصة للرد، طارت من المسكن الروحي.

دون إعطاء باي شياو تشون فرصة للرد، طارت من المسكن الروحي.

 

دفع رحيل تشين مانياو المفاجئ باي شياو تشون نحو حافة الجنون. بعد كل شيء، كانت قد أتت إليه لتطلب الانضمام إلى المجموعة، والآن هنا رمته على جانب الطريق. لحسن الحظ، بإمكانه مواساة نفسه بحقيقة أن شو باوكاي و الدهني الكبير تشانغ كانا يبقيان في الخلف.

دفع رحيل تشين مانياو المفاجئ باي شياو تشون نحو حافة الجنون. بعد كل شيء، كانت قد أتت إليه لتطلب الانضمام إلى المجموعة، والآن هنا رمته على جانب الطريق. لحسن الحظ، بإمكانه مواساة نفسه بحقيقة أن شو باوكاي و الدهني الكبير تشانغ كانا يبقيان في الخلف.

 

 

 

“همف! حسنا، إذا أرادوا الذهاب، دعهم يذهبون. على الأقل الأخ الأكبر والكنز الصغير لديهما بعض الولاء!”  نظر إليهما، صفع صدره وقال، “انظروا أنتما الاثنان، لا تقلق، سأفعل-“

“مهلا ماذا تفعل؟ اجلس!” تسارعت نبضات قلب باي شياو تشون، وأوشك للتو لعرقلة طريق شو باوكاي جسديًا، عندما لاحظ نظرة التصميم في عينيه، وكذلك الدموع.

 

على الرغم من التفكير في الأمر، لم يستطع التوصل إلى أي أفكار جيدة. تنهد، عاد إلى مسكنه الروحي. بالعودة إلى الداخل، استيقظ السلحفاة الصغيرة أخيرا وأخرج رأسه من حقيبة باي شياو تشون. نظر إلى باي شياو تشون بشكل مثير للريبة، متسائلا بوضوح عن سبب نومه لفترة طويلة. ومع ذلك، لم يكن باي شياو تشون في أي مزاج للاهتمام به. عندما رأى كيف تم تجاهله، تلاشت شكوك السلحفاة، واختفى مرة أخرى في حقيبة.

ومع ذلك، في تلك اللحظة نهض شو باوكاي بشكل محرج على قدميه. “البطريرك الصغير، أنا-“

صر سيد عرّاف الحُكام على أسنانه في تردد للحظة قبل أن يتابع، “البطريرك الصغير … البطريرك الصغير، سأغادر أيضًا. إذا بقينا جميعًا هنا، فلن نحل مشكلة الجوع أبدا. انظر، لماذا لا تفعل ذلك – “

 

 

“مهلا ماذا تفعل؟ اجلس!” تسارعت نبضات قلب باي شياو تشون، وأوشك للتو لعرقلة طريق شو باوكاي جسديًا، عندما لاحظ نظرة التصميم في عينيه، وكذلك الدموع.

على الرغم من غضب باي شياو تشون، لم يكن هناك شيء يمكنه فعله حيال الموقف. على الأقل لديه الدهني الكبير تشانغ هنا لمرافقته. ومع ذلك، في اليوم التالي، لم يستطع حتى الدهني الكبير تشانغ أن يستغرق الأمر وقتًا أطول. عندما حل المساء، مشى إلى باي شياو تشون وقال، “الدهني التاسع….”

 

مرت بضعة أيام أخرى. خرج باي شياو تشون إلى المدينة عدة مرات لمحاولة الحصول على الإلهام لما يجب القيام به. لقد قمع تمامًا قاعدة زراعته، مما يضمن عدم ظهور أي هالة على الإطلاق منه، مما قلل أيضًا من استنزاف جسده.

“البطريرك الصغير”، توسل إليه، “دعني أذهب، من فضلك. أنا… لا أريد أن أموت من الجوع! انظر إلي! أنا الأضعف بيننا جميعًا، وأنا بالفعل جلد وعظام! إذا استمرت الأمور على هذا النحو، فسأكون أول من يموت!

 

 

“شكرا جزيلا، البطريرك الصغير !!” بعيون مليئة بالامتنان، هرب شو باوكاي من المسكن الروحي.

“أرني الرحمة، أتوسل إليك! اسمح لي بالذهاب!

بالطبع، لديه الكثير من هؤلاء، لأنه كان دائمًا مجهزا بالعديد من المكونات التي يمكن من خلالها تحضير الدواء. ومع ذلك، حتى لو باعهم جميعًا، فإن نقاط الجدارة التي سيكسبونها ستختفي بنفس سرعة الأحجار الروحية.

 

 

“من فضلك، البطريرك الصغير …” حتى أنه بدأ في شد كم باي شياو تشون.

 

 

بالطبع، لديه الكثير من هؤلاء، لأنه كان دائمًا مجهزا بالعديد من المكونات التي يمكن من خلالها تحضير الدواء. ومع ذلك، حتى لو باعهم جميعًا، فإن نقاط الجدارة التي سيكسبونها ستختفي بنفس سرعة الأحجار الروحية.

تلاشى الغضب من وجه باي شياو تشون، وتنهد. “حسنا، لكل شخص الحق في اختيار طريقه الخاص. غادر إذا أردت!”

 

 

 

“شكرا جزيلا، البطريرك الصغير !!” بعيون مليئة بالامتنان، هرب شو باوكاي من المسكن الروحي.

اعتبارا من هذه النقطة، كان الأشخاص الوحيدون المتبقون في المسكن الروحي هم باي شياو تشون والدهني الكبير تشانغ. نظر الدهني الكبير تشانغ إلى باي شياو تشون واقفًا هناك في غضب، ثم تنهد وأغلق عينيه للتأمل.

 

 

بمجرد أن خرج، رأى سيد عرّاف الحُكام من بعيد. تبادل الاثنان نظرة، ثم انضموا معًا وتوجهوا إلى المدينة، وهم يضحكون.

“تشي إير….” دعاه باي شياو تشون. ومع ذلك، لم يلتفت سونغ تشي. أما بالنسبة للسيد عرّاف الحُكام، فقد كان يستعد للمغادرة أيضًا، لكن باي شياو تشون مد يده وأمسك بذراعه.

 

 

بدا سيد عرّاف الحُكام فخورًا جدًا بنفسه، وأخرج قطعة من اللحم الروحي من حقيبته وبدأ في أكلها وهو يقول، “لدى سونغ تشي طموحات عالية جدًا وليست مرنة للغاية. أراهن أنه يعتقد حقا أنه في وضع سيء. نحن مختلفون رغم ذلك. أخيرًا، لقد تحررنا من براثن الشر!

 من الواضح أن الدهني الكبير تشانغ قد اتخذ قراره، ولم يقل باي شياو تشون أي شيء لمحاولة تغيير رأيه.

 

 

تردد شو باوكاي للحظة، ثم أخرج قطعة مماثلة من اللحم الروحي. بعد تناول قضمة، قال، “هل أنت متأكد من أن هذه فكرة جيدة؟ بعد كل شيء، ما زلنا حماة داو من الناحية الفنية “.

“همف! حسنا، إذا أرادوا الذهاب، دعهم يذهبون. على الأقل الأخ الأكبر والكنز الصغير لديهما بعض الولاء!”  نظر إليهما، صفع صدره وقال، “انظروا أنتما الاثنان، لا تقلق، سأفعل-“

 

صر سيد عرّاف الحُكام على أسنانه في تردد للحظة قبل أن يتابع، “البطريرك الصغير … البطريرك الصغير، سأغادر أيضًا. إذا بقينا جميعًا هنا، فلن نحل مشكلة الجوع أبدا. انظر، لماذا لا تفعل ذلك – “

من الواضح أن الاثنين لديهما مجموعة كبيرة من الموارد المتراكمة. بعد كل شيء، خلال الأيام القليلة الماضية، تم توفير كل الطعام الذي كانوا يأكلونه من قبل باي شياو تشون.

“من فضلك، البطريرك الصغير …” حتى أنه بدأ في شد كم باي شياو تشون.

 

دون إعطاء باي شياو تشون فرصة للرد، طارت من المسكن الروحي.

تردد سيد عرّاف الحُكام للحظة. بعد قليل من التفكير، قال: “لا يوجد شيء يمكننا القيام به حيال ذلك. إذا بقينا هناك، لكنا ما زلنا نشعر بالجوع في النهاية على أي حال، ماذا عن طريقة البطريرك الصغير في التعامل مع الأمور. لا تقلق، دعنا نعتني بأنفسنا أولا، وبعد ذلك يمكننا مقابلته مرة أخرى عندما نصل إلى منطقة قوس قزح “.

 

 

“لا تخبرني أن مزارع تكوين النواة المهيب مثلي سوف يتضور جوعًا حتى الموت !!” سيصل إلى النقطة التي سيكون فيها جائعًا لدرجة أنه لم يستطع تحملها. أصبحت حقيبته الآن خالية تمامًا من الحجارة الروحية، والطعام على وشك النفاد. قريبًا، لن يتبقى لديه شيء يأكله سوى النباتات الروحية.

بعد المزيد من الدردشة حول خططهم، توجه الاثنان إلى المدينة للعثور على مكان خاص بهما للإقامة.

 

 

 

اعتبارا من هذه النقطة، كان الأشخاص الوحيدون المتبقون في المسكن الروحي هم باي شياو تشون والدهني الكبير تشانغ. نظر الدهني الكبير تشانغ إلى باي شياو تشون واقفًا هناك في غضب، ثم تنهد وأغلق عينيه للتأمل.

“مهلا ماذا تفعل؟ اجلس!” تسارعت نبضات قلب باي شياو تشون، وأوشك للتو لعرقلة طريق شو باوكاي جسديًا، عندما لاحظ نظرة التصميم في عينيه، وكذلك الدموع.

 

“لقد أحضرتكم معي إلى هنا! من المفترض أن تعتنوا بي … ” على الرغم من احتجاجاته، شخر سونغ تشي ببساطة ببرود، ثم استدار وغادر. كانت خطته هي الذهاب في بعض المهام لكسب الموارد التي يحتاجها لرعاية نفسه.

على الرغم من غضب باي شياو تشون، لم يكن هناك شيء يمكنه فعله حيال الموقف. على الأقل لديه الدهني الكبير تشانغ هنا لمرافقته. ومع ذلك، في اليوم التالي، لم يستطع حتى الدهني الكبير تشانغ أن يستغرق الأمر وقتًا أطول. عندما حل المساء، مشى إلى باي شياو تشون وقال، “الدهني التاسع….”

ومع ذلك، في تلك اللحظة نهض شو باوكاي بشكل محرج على قدميه. “البطريرك الصغير، أنا-“

 

 

بدأ باي شياو تشون على الفور في الشعور بالتوتر. “الأخ الأكبر، هل أنت -“

بالطبع، لديه الكثير من هؤلاء، لأنه كان دائمًا مجهزا بالعديد من المكونات التي يمكن من خلالها تحضير الدواء. ومع ذلك، حتى لو باعهم جميعًا، فإن نقاط الجدارة التي سيكسبونها ستختفي بنفس سرعة الأحجار الروحية.

 

على الرغم من أن بعض المهام كانت خطيرة، مع الأخذ في الاعتبار أن قاعدة زراعة باي شياو تشون في مستوى تكوين النواة، إلا أنها لن تشكل أي تهديد له. ومع ذلك، مكافآت إنجاز مثل هذه المهام صغيرة.

“الدهني التاسع، ليس الأمر أن أخاك الأكبر لا يهتم بك. إذا استمرت الأمور على هذا النحو، فسوف أموت. سأخرج لإجراء بعض التحسينات الروحية. لا تقلق، الدهني التاسع، بعد أن أحصل على بعض المال المتراكم، سأعود وأعتني بك!” 

 

 

بالطبع، لديه الكثير من هؤلاء، لأنه كان دائمًا مجهزا بالعديد من المكونات التي يمكن من خلالها تحضير الدواء. ومع ذلك، حتى لو باعهم جميعًا، فإن نقاط الجدارة التي سيكسبونها ستختفي بنفس سرعة الأحجار الروحية.

 من الواضح أن الدهني الكبير تشانغ قد اتخذ قراره، ولم يقل باي شياو تشون أي شيء لمحاولة تغيير رأيه.

 

 

 

صفع الدهني الكبير تشانغ كتف باي شياو تشون، ثم أخذ نفسًا عميقًا، وعيناه تلمعان كما لو أنه قد قبل مهمة مقدسة. وبعد ذلك، خرج من المسكن الروحي….

تلاشى الغضب من وجه باي شياو تشون، وتنهد. “حسنا، لكل شخص الحق في اختيار طريقه الخاص. غادر إذا أردت!”

 

 على الرغم من أن كلماته تم اختيارها جيدًا، إلا أنه غاضبًا في الداخل، وفي الوقت نفسه، لم يستطع التوقف عن التفكير في مدى افتقاده لطائفة تحدي النهر. سحب يديه من قبضة باي شياو تشون، وغادر المسكن الروحي وذهب في ومضة.

أصبح باي شياو تشون هو الشخص الوحيد المتبقي. بينما كانت الشمس تغرق ببطء في الأفق، وقف خارج الباب يبدو وحيدًا أكثر من أي وقت مضى. أخيرا، تنهد بعمق.

 

 

“لا تذهبوا يا رفاق! أنتم حماة الداو الخاصين بي! لقد أحضرتكم معي إلى هنا! ماذا علي أن أفعل إذا غادرتم جميعًا…؟” ما كان مرعبًا بشكل خاص هو إدراك أن الحجارة الروحية التي قدمتها له الطائفة قد اختفت كلها تقريبًا. حقيقة أن الجميع سيغادرون في تلك المرحلة أكثر ما يؤلم.

“ذهب. لقد ذهبوا جميعًا …” مكتئبًا، عاد إلى المسكن الروحي وجلس، وجوعه ينمو.

“لا يمكنني الاستمرار على هذا النحو، أو سأموت! هذه الطائفة قُطبية داو السماء المُرصعة بالنجوم شريرة للغاية! لا أصدق أنهم يعاملون تلاميذهم بهذه القسوة! أنا خبير في تكوين النواة! أنا رهينة سياسية مهمة! ألا يهتمون حتى بأنني أتضور جوعًا حتى الموت؟!؟ أصبح مكتئبًا، حتى أنه فكر في اللجوء إلى السرقة. ومع ذلك، عقوبة السرقة في طائفة قُطبية داو السماء المُرصعة بالنجوم شديدة لدرجة أنه تخلى بسرعة عن مثل هذه الأفكار.

 

 

“ماذا علي أن أفعل؟ أنا جائع جدا!” بالنظر إلى أن غروب الشمس، خرج أخيرًا واستخدم بعض مدخراته المتضائلة من الأحجار الروحية لشراء المزيد من الأطعمة الروحية. ثم نظر حوله إلى جميع التلاميذ ذوي الرداء الأحمر الذين يسارعون هنا وهناك في مهام مختلفة.

 

 

على الرغم من غضب باي شياو تشون، لم يكن هناك شيء يمكنه فعله حيال الموقف. على الأقل لديه الدهني الكبير تشانغ هنا لمرافقته. ومع ذلك، في اليوم التالي، لم يستطع حتى الدهني الكبير تشانغ أن يستغرق الأمر وقتًا أطول. عندما حل المساء، مشى إلى باي شياو تشون وقال، “الدهني التاسع….”

على الرغم من أن بعض المهام كانت خطيرة، مع الأخذ في الاعتبار أن قاعدة زراعة باي شياو تشون في مستوى تكوين النواة، إلا أنها لن تشكل أي تهديد له. ومع ذلك، مكافآت إنجاز مثل هذه المهام صغيرة.

“همف! حسنا، إذا أرادوا الذهاب، دعهم يذهبون. على الأقل الأخ الأكبر والكنز الصغير لديهما بعض الولاء!”  نظر إليهما، صفع صدره وقال، “انظروا أنتما الاثنان، لا تقلق، سأفعل-“

 

“لا أستطيع أن أصدقكم أيها الناس!” قال باي شياو تشون بغضب. بقدر ما كان قلقًا، كان سونغ تشي و سيد عرّاف الحُكام غير معقولين تمامًا. إذا كانوا قد خرجوا بمفردهم في وقت سابق، فربما سيكون ذلك مقبولًا، لكن بدلًا من ذلك، انتظروا حتى نفدت الحجارة الروحية للتخلي عنه.

بناء على حساباته، فإن القيام بمهام للبقاء على قيد الحياة يتطلب منه القيام بها طوال اليوم تقريبًا كل يوم. كان ذلك في الغالب لأن المستوى العالي لقاعدة زراعته يعني أن الاستنزاف على جسده أكثر وضوحًا.

“لا أستطيع أن أصدقكم أيها الناس!” قال باي شياو تشون بغضب. بقدر ما كان قلقًا، كان سونغ تشي و سيد عرّاف الحُكام غير معقولين تمامًا. إذا كانوا قد خرجوا بمفردهم في وقت سابق، فربما سيكون ذلك مقبولًا، لكن بدلًا من ذلك، انتظروا حتى نفدت الحجارة الروحية للتخلي عنه.

 

 

وبالطبع، المهام ذات المكافآت الأكبر هي تلك التي هي أكثر خطورة.

 

 

“لا يمكنني الاستمرار على هذا النحو، أو سأموت! هذه الطائفة قُطبية داو السماء المُرصعة بالنجوم شريرة للغاية! لا أصدق أنهم يعاملون تلاميذهم بهذه القسوة! أنا خبير في تكوين النواة! أنا رهينة سياسية مهمة! ألا يهتمون حتى بأنني أتضور جوعًا حتى الموت؟!؟ أصبح مكتئبًا، حتى أنه فكر في اللجوء إلى السرقة. ومع ذلك، عقوبة السرقة في طائفة قُطبية داو السماء المُرصعة بالنجوم شديدة لدرجة أنه تخلى بسرعة عن مثل هذه الأفكار.

على الرغم من التفكير في الأمر، لم يستطع التوصل إلى أي أفكار جيدة. تنهد، عاد إلى مسكنه الروحي. بالعودة إلى الداخل، استيقظ السلحفاة الصغيرة أخيرا وأخرج رأسه من حقيبة باي شياو تشون. نظر إلى باي شياو تشون بشكل مثير للريبة، متسائلا بوضوح عن سبب نومه لفترة طويلة. ومع ذلك، لم يكن باي شياو تشون في أي مزاج للاهتمام به. عندما رأى كيف تم تجاهله، تلاشت شكوك السلحفاة، واختفى مرة أخرى في حقيبة.

 

 

“شكرا جزيلا، البطريرك الصغير !!” بعيون مليئة بالامتنان، هرب شو باوكاي من المسكن الروحي.

مرت بضعة أيام أخرى. خرج باي شياو تشون إلى المدينة عدة مرات لمحاولة الحصول على الإلهام لما يجب القيام به. لقد قمع تمامًا قاعدة زراعته، مما يضمن عدم ظهور أي هالة على الإطلاق منه، مما قلل أيضًا من استنزاف جسده.

 

 

 

ومع ذلك، بغض النظر عن عدد الأفكار التي توصل إليها، وجد أن هناك بالفعل أشخاصًا في المدينة يستخدمون هذه الأساليب لكسب نقاط الجدارة. محاولة التنافس معهم ستكون بلا جدوى. حتى أنه حاول العثور على بعض البعثات الفريدة في مكتب البعثات التي تناسب أسلوبه، ولكن كان هناك ببساطة الكثير من التلاميذ الذين يبحثون عن بعثات.

“لا تخبرني أن مزارع تكوين النواة المهيب مثلي سوف يتضور جوعًا حتى الموت !!” سيصل إلى النقطة التي سيكون فيها جائعًا لدرجة أنه لم يستطع تحملها. أصبحت حقيبته الآن خالية تمامًا من الحجارة الروحية، والطعام على وشك النفاد. قريبًا، لن يتبقى لديه شيء يأكله سوى النباتات الروحية.

 

تلاشى الغضب من وجه باي شياو تشون، وتنهد. “حسنا، لكل شخص الحق في اختيار طريقه الخاص. غادر إذا أردت!”

عند هذه النقطة، علم بالضبط لماذا كان جميع الأشخاص الذين رآهم في المدينة دائمًا نحيفين وفي عجلة من أمرهم، وكان لديهم أيضًا قواعد زراعة غريبة. الضغط الذي يثقل كاهلهم على أساس يومي خلق شيئا مثل الغريزة. بسبب تدخل القوة الروحية، كان من المستحيل معرفة من هو القوي ومن هو الضعيف.

 

 

بعد المزيد من الدردشة حول خططهم، توجه الاثنان إلى المدينة للعثور على مكان خاص بهما للإقامة.

“لا تخبرني أن مزارع تكوين النواة المهيب مثلي سوف يتضور جوعًا حتى الموت !!” سيصل إلى النقطة التي سيكون فيها جائعًا لدرجة أنه لم يستطع تحملها. أصبحت حقيبته الآن خالية تمامًا من الحجارة الروحية، والطعام على وشك النفاد. قريبًا، لن يتبقى لديه شيء يأكله سوى النباتات الروحية.

حتى عندما وقف باي شياو تشون هناك غاضبًا، تنهدت تشين مانياو ووقفت. نظرت إلى باي شياو تشون، وقالت: “هذا خطأي لعدم الحصول على معلومات كاملة. البطريرك الصغير، سأذهب للبحث عن بعض أصدقائي. إذا شاء القدر، فسوف نلتقي مرة أخرى في منطقة قوس قزح “.

 

بناء على حساباته، فإن القيام بمهام للبقاء على قيد الحياة يتطلب منه القيام بها طوال اليوم تقريبًا كل يوم. كان ذلك في الغالب لأن المستوى العالي لقاعدة زراعته يعني أن الاستنزاف على جسده أكثر وضوحًا.

بالطبع، لديه الكثير من هؤلاء، لأنه كان دائمًا مجهزا بالعديد من المكونات التي يمكن من خلالها تحضير الدواء. ومع ذلك، حتى لو باعهم جميعًا، فإن نقاط الجدارة التي سيكسبونها ستختفي بنفس سرعة الأحجار الروحية.

 

 

 

“لا يمكنني الاستمرار على هذا النحو، أو سأموت! هذه الطائفة قُطبية داو السماء المُرصعة بالنجوم شريرة للغاية! لا أصدق أنهم يعاملون تلاميذهم بهذه القسوة! أنا خبير في تكوين النواة! أنا رهينة سياسية مهمة! ألا يهتمون حتى بأنني أتضور جوعًا حتى الموت؟!؟ أصبح مكتئبًا، حتى أنه فكر في اللجوء إلى السرقة. ومع ذلك، عقوبة السرقة في طائفة قُطبية داو السماء المُرصعة بالنجوم شديدة لدرجة أنه تخلى بسرعة عن مثل هذه الأفكار.

 

 

______________

“حسنا، أنا لم يعد لي خيار آخر. أعتقد أنني سأضطر إلى استخدام أفضل مهاراتي لحل هذه المشكلة. أنا… أنا ذاهب لتكرير الحبوب!

“لقد أحضرتكم معي إلى هنا! من المفترض أن تعتنوا بي … ” على الرغم من احتجاجاته، شخر سونغ تشي ببساطة ببرود، ثم استدار وغادر. كانت خطته هي الذهاب في بعض المهام لكسب الموارد التي يحتاجها لرعاية نفسه.

 

من الواضح أن الاثنين لديهما مجموعة كبيرة من الموارد المتراكمة. بعد كل شيء، خلال الأيام القليلة الماضية، تم توفير كل الطعام الذي كانوا يأكلونه من قبل باي شياو تشون.

______________

 

 ترجمة :Finx

 من الواضح أن الدهني الكبير تشانغ قد اتخذ قراره، ولم يقل باي شياو تشون أي شيء لمحاولة تغيير رأيه.

 

على الرغم من غضب باي شياو تشون، لم يكن هناك شيء يمكنه فعله حيال الموقف. على الأقل لديه الدهني الكبير تشانغ هنا لمرافقته. ومع ذلك، في اليوم التالي، لم يستطع حتى الدهني الكبير تشانغ أن يستغرق الأمر وقتًا أطول. عندما حل المساء، مشى إلى باي شياو تشون وقال، “الدهني التاسع….”

صر سيد عرّاف الحُكام على أسنانه في تردد للحظة قبل أن يتابع، “البطريرك الصغير … البطريرك الصغير، سأغادر أيضًا. إذا بقينا جميعًا هنا، فلن نحل مشكلة الجوع أبدا. انظر، لماذا لا تفعل ذلك – “

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط