بلوم فورج الجزء 2
الفصل 596: بلوم فورج الجزء 2
‘لقد طفح الكيل. علينا أن نفكر في التصميم أيضًا.‘‘ كان سولوس غاضبًا. كان فخرها كحرفية مرعوبًا من فكرة العمل على شيء كهذا.
“كم أنت لطيف! إنه يوم إجازتك الثاني ولم أرك إلا لجمع طرودك وتناول الطعام. هل سيقتلك قضاء بضع ساعات معنا؟ هل يجب أن أدعو كاميلا لتكرمنا؟ وجودكم؟” لم تكن إلينا سعيدة بجدوله الزمني ولم يكن لديها أي مخاوف من توبيخه.
“يا إلهي، لقد تذكرت! جيد جدًا. لقد استجمع شجاعته أخيرًا لمقابلة والدي. بدأت أعتقد أنه كان يلعب بمشاعري فقط، ولكن اتضح أنه كان خائفًا فقط. وكاد أن يغمى عليه وهو يواجه نظرة أبي”. ضحكت.
“الآن أفهم لماذا يصبح بعض السحرة ليتشيس.” كيف من المفترض أن أقضي الوقت مع عائلتي، وأمارس السحر، وأساعد صديقتي، وأواصل بحثي في نفس الوقت؟‘‘ فكر ليث.
“يا إلهي.” لقد فكر.
‘هذا مستحيل. لتحقيق شيء ما، عليك التضحية بشيء آخر في المقابل.‘‘ قال سولوس.
“ما الأمر الآن؟ هذه هي الإجازة الأكثر ازدحامًا على الإطلاق!” تأوه عندما لاحظ أنه كان رون كويلا.
يمكنك دائمًا التخلي عن واجبك كحارس وأحبائك. عليك فقط أن تكتفي بأن تصبح مثل زولغريش، الذي ليس لديه سوى عمله ومساعده المجنون.
“سعيد لسماع ذلك، لكن لا تخفف من حذرك. ربما لا يزال أحمق. أنت تستحق شخصًا يعاملك بشكل صحيح، وإلا سينتهي بك الأمر مع أحمق مثل مريضتي الحالية.” عاد ليث مشوه إلى تراون قبل أن تخبرها عن خلفية زينيا.
مجرد التفكير في الأمر جعل ليث يرتجف. كان لا يزال يكافح من أجل الحفاظ على عقله وكان يعلم أن سولوس كان ينزلق لسنوات. إذا أجبرها على الابتعاد عن أي شكل من أشكال التفاعل البشري، عرف ليث أنها سوف تنفجر عاجلاً أم آجلاً.
“بغض النظر عن النكتة، فالقضية معقدة. أنا أؤمن بمهاراتك يا كويلا. كما تعلم، كنت أعتبرك دائمًا عبقريًا، لكنني بحاجة إلى مساعدة خبير. بغض النظر عن مدى براعتك، فقد تخرجت بعد عام من تخرجي. .
مشى إلى لوتيا بدلاً من تزييفها، ليأخذ دقيقة لنفسه ويقدر المشهد. كان الشتاء في لوتيا على وشك الانتهاء، لكن الثلوج ما زالت تغطي الحقول والأشجار. لم يكن هناك أحد في الجوار، مما أعطى موغار مظهرًا سلميًا.
كما كان سعيدًا مرة أخرى بوجود سولوسبيديا. كان يحتاج فقط إلى كتابة كل تلك الأشياء بسحر الماء ليوفر لنفسه يومين من القراءة.
عندما وصل إلى ورشة زيكل، بدا الحداد متعبًا جدًا.
“ما الأمر الآن؟ هذه هي الإجازة الأكثر ازدحامًا على الإطلاق!” تأوه عندما لاحظ أنه كان رون كويلا.
“أنا آسف يا ليث، ولكن حتى بمساعدة سينتون، فإن هذا العمل ضخم. إن صهر الأوريكالكوم هو الجزء السهل، وهو الأمر نفسه بالنسبة للمطارق حيث يمكنني صب المعدن المنصهر مباشرة في القالب.
“حسنًا، لقد قرأت الكثير من الأوراق وأنا أتفق مع تقييمك. حالتها سيئة لأنها فقدت جزءًا من عمودها الفقري. وما يجعل هذه الحالة صعبة هو أن المشكلة لا تكمن في خلل في جزء من جسدها. ولكن في غياب تام لها.
“المشكلة هي مجموعة البريد المتسلسل. لم يسبق لي أن عملت على شيء بهذه القوة وأحتاج إلى وقت للتعود عليه. يمكنني إما العمل على البريد المتسلسل أو على الصهر، وليس كليهما.” كان لدى زيكل أكياس تحت عينيه وكان أنفاسه خشنة.
“امرأة مسكينة. وضعها لا يمكن أن يكون أسوأ. بين زوجها وحالتها، من الصعب معرفة أيهما أسوأ”. قالت.
“هل يستطيع سينتون الاهتمام بعملية الصهر أثناء إنشاء رسائل البريد المتسلسلة؟” سأل ليث.
“حسنًا، لقد قرأت الكثير من الأوراق وأنا أتفق مع تقييمك. حالتها سيئة لأنها فقدت جزءًا من عمودها الفقري. وما يجعل هذه الحالة صعبة هو أن المشكلة لا تكمن في خلل في جزء من جسدها. ولكن في غياب تام لها.
“نعم بالطبع. اعتقدت أنك تريد مني أن أفعل ذلك.” عرف زيكل أن ليث يريد الكمال فقط. لقد عمل سينتون معه لأكثر من عقد من الزمن، لكن فجوة المهارات بينهما كانت لا تزال كبيرة.
“امرأة مسكينة. وضعها لا يمكن أن يكون أسوأ. بين زوجها وحالتها، من الصعب معرفة أيهما أسوأ”. قالت.
“لا بأس. حتى أنا أستطيع فعل ذلك، لذا أشك في أن شخصًا مثله سيرتكب أي خطأ. كم عدد رسائل البريد المتسلسلة الجاهزة؟” سأل ليث.
لقد اعتبر أيضًا أن يصبح ليتشًا مرة أخرى.
“أربعة، لكن تصميمهم فظيع. أشعر بالخجل من مدى سوء مظهرهم، لكن لا يمكنني القيام بعمل أفضل في هذا الوقت القليل.” خفض زيكل عينيه في الحرج.
مشى إلى لوتيا بدلاً من تزييفها، ليأخذ دقيقة لنفسه ويقدر المشهد. كان الشتاء في لوتيا على وشك الانتهاء، لكن الثلوج ما زالت تغطي الحقول والأشجار. لم يكن هناك أحد في الجوار، مما أعطى موغار مظهرًا سلميًا.
“أنت متعب جدًا وأربعة كافية. خذ يوم إجازة، لدي 18 يومًا إجازة متبقية. لدي كل ما أحتاجه لتجاربي وأفضل المواد المثالية لحرفي الحقيقية. أريدك في أفضل حالاتك.
“أنت لطيف حقًا عندما تكون غاضبًا.” نجح رد ليث في تحويل لون البنجر إلى اللون الأحمر بسبب مزيج من الإحراج والغضب.
“إذا استمر سينتون في الصهر، فليس لدي أي فكرة عن عدد المرات التي سأفشل فيها.” أعطى ليث زيكل صندوقًا آخر وبعض العملات الفضية مقابل مشاكله. لمعت عيون الحداد مثل النجوم، وكان جسده مليئا بالطاقة مرة أخرى.
“سعيد لسماع ذلك، لكن لا تخفف من حذرك. ربما لا يزال أحمق. أنت تستحق شخصًا يعاملك بشكل صحيح، وإلا سينتهي بك الأمر مع أحمق مثل مريضتي الحالية.” عاد ليث مشوه إلى تراون قبل أن تخبرها عن خلفية زينيا.
“لا على محمل الجد. خذ قسطا من الراحة.” وضع ليث يده على كتف زيكل للاطمئنان على حالته من خلال التنشيط. وكان الحداد على وشك الانهيار.
أومأ زيكل بتثاؤب كبير. لقد أدى رش من السحر الخفيف إلى إرخاء عضلاته وحرق آخر أجزاء القدرة على التحمل لديه. كان زيكل في قيلولة طويلة.
أومأ زيكل بتثاؤب كبير. لقد أدى رش من السحر الخفيف إلى إرخاء عضلاته وحرق آخر أجزاء القدرة على التحمل لديه. كان زيكل في قيلولة طويلة.
“امرأة مسكينة. وضعها لا يمكن أن يكون أسوأ. بين زوجها وحالتها، من الصعب معرفة أيهما أسوأ”. قالت.
أخذ ليث أربعة سلاسل بريدية فظيعة تبدو وكأنها من صنع طفل يقوم بتجميع سلاسل المفاتيح الاحتياطية وقام بتخزينها داخل جيبه.
“أيه أفكار؟”
“يا إلهي.” لقد فكر.
“سعيد لسماع ذلك، لكن لا تخفف من حذرك. ربما لا يزال أحمق. أنت تستحق شخصًا يعاملك بشكل صحيح، وإلا سينتهي بك الأمر مع أحمق مثل مريضتي الحالية.” عاد ليث مشوه إلى تراون قبل أن تخبرها عن خلفية زينيا.
‘لقد طفح الكيل. علينا أن نفكر في التصميم أيضًا.‘‘ كان سولوس غاضبًا. كان فخرها كحرفية مرعوبًا من فكرة العمل على شيء كهذا.
“إذا استمر سينتون في الصهر، فليس لدي أي فكرة عن عدد المرات التي سأفشل فيها.” أعطى ليث زيكل صندوقًا آخر وبعض العملات الفضية مقابل مشاكله. لمعت عيون الحداد مثل النجوم، وكان جسده مليئا بالطاقة مرة أخرى.
كان ليث على وشك الرد عندما لفتت تميمة الاتصال انتباهه.
“بغض النظر عن النكتة، فالقضية معقدة. أنا أؤمن بمهاراتك يا كويلا. كما تعلم، كنت أعتبرك دائمًا عبقريًا، لكنني بحاجة إلى مساعدة خبير. بغض النظر عن مدى براعتك، فقد تخرجت بعد عام من تخرجي. .
“ما الأمر الآن؟ هذه هي الإجازة الأكثر ازدحامًا على الإطلاق!” تأوه عندما لاحظ أنه كان رون كويلا.
“ليث كيف يمكنك أن تفعل ذلك بي؟” بدا الهولوغرام الخاص بها غاضبًا جدًا.
“ليث كيف يمكنك أن تفعل ذلك بي؟” بدا الهولوغرام الخاص بها غاضبًا جدًا.
“لا بأس. حتى أنا أستطيع فعل ذلك، لذا أشك في أن شخصًا مثله سيرتكب أي خطأ. كم عدد رسائل البريد المتسلسلة الجاهزة؟” سأل ليث.
“افعل ماذا؟ يبدو أنني أزعج الكثير من الناس هذه الأيام، لذا أريدك أن تكون أكثر تحديدًا.”
“الآن أفهم لماذا يصبح بعض السحرة ليتشيس.” كيف من المفترض أن أقضي الوقت مع عائلتي، وأمارس السحر، وأساعد صديقتي، وأواصل بحثي في نفس الوقت؟‘‘ فكر ليث.
“لا تتعامل معي بذكاء! أخبرني فاستور بكل شيء لأنني مساعدته. لماذا لم تتصل بي لطلب المساعدة؟ أنت تعلم أنني تخصصت في نحت الجسم وأعمل مؤخرتي في هذا المجال.” قال كويلا.
أخذت كويلا نفسا عميقا. كصديقة، شعرت بالإهانة، ولكن كمعالجة، لم يكن بوسعها إلا أن تتفق معه.
“أنت لطيف حقًا عندما تكون غاضبًا.” نجح رد ليث في تحويل لون البنجر إلى اللون الأحمر بسبب مزيج من الإحراج والغضب.
“ليث كيف يمكنك أن تفعل ذلك بي؟” بدا الهولوغرام الخاص بها غاضبًا جدًا.
“بغض النظر عن النكتة، فالقضية معقدة. أنا أؤمن بمهاراتك يا كويلا. كما تعلم، كنت أعتبرك دائمًا عبقريًا، لكنني بحاجة إلى مساعدة خبير. بغض النظر عن مدى براعتك، فقد تخرجت بعد عام من تخرجي. .
مجرد التفكير في الأمر جعل ليث يرتجف. كان لا يزال يكافح من أجل الحفاظ على عقله وكان يعلم أن سولوس كان ينزلق لسنوات. إذا أجبرها على الابتعاد عن أي شكل من أشكال التفاعل البشري، عرف ليث أنها سوف تنفجر عاجلاً أم آجلاً.
“لديك أقل من عامين من الممارسة. حتى لو قمت بشفاء شخص واحد يوميًا حتى الآن، فلن تكون قريبًا من مستوى مهارة وخبرة فاستور. إن العبث بعقل الشخص أمر خطير وأنت تعرف ذلك.”
“المشكلة هي مجموعة البريد المتسلسل. لم يسبق لي أن عملت على شيء بهذه القوة وأحتاج إلى وقت للتعود عليه. يمكنني إما العمل على البريد المتسلسل أو على الصهر، وليس كليهما.” كان لدى زيكل أكياس تحت عينيه وكان أنفاسه خشنة.
أخذت كويلا نفسا عميقا. كصديقة، شعرت بالإهانة، ولكن كمعالجة، لم يكن بوسعها إلا أن تتفق معه.
“لا تتعامل معي بذكاء! أخبرني فاستور بكل شيء لأنني مساعدته. لماذا لم تتصل بي لطلب المساعدة؟ أنت تعلم أنني تخصصت في نحت الجسم وأعمل مؤخرتي في هذا المجال.” قال كويلا.
“لقد تم أخذ النقطة، ولكن بعد قضاء أسبوع مع فريا، كيف لم تتمكن حتى من الاتصال بي للحصول على استشارة؟ لقد رأيتك لمدة يوم واحد فقط لمدة عامين تقريبًا. أفتقد أعز أصدقائي.” ضربت كلماتها الأخيرة ضمير ليث، مما جعله يشعر بالذنب.
“بغض النظر عن النكتة، فالقضية معقدة. أنا أؤمن بمهاراتك يا كويلا. كما تعلم، كنت أعتبرك دائمًا عبقريًا، لكنني بحاجة إلى مساعدة خبير. بغض النظر عن مدى براعتك، فقد تخرجت بعد عام من تخرجي. .
لقد اعتبر أيضًا أن يصبح ليتشًا مرة أخرى.
“يشرفني ذلك!” اختفى غضبها مثل كرة الثلج التي ألقيت في الشمس.
“أنا آسف. هل ترغب في الانضمام إلى الفريق؟ بفضل موهبتك، يمكنك اكتشاف أي مشكلة يمكن أن تفوتها فاستور أو أنا. وربما تجد طريقة أسهل لعلاج زينيا.”
الفصل 596: بلوم فورج الجزء 2
“يشرفني ذلك!” اختفى غضبها مثل كرة الثلج التي ألقيت في الشمس.
“أنت لطيف حقًا عندما تكون غاضبًا.” نجح رد ليث في تحويل لون البنجر إلى اللون الأحمر بسبب مزيج من الإحراج والغضب.
“بالمناسبة، عليك أن تعلمني كيفية إنشاء الصور المجسمة. كان مستوى التفاصيل في نموذج المريض مذهلاً.” كان هناك الكثير من الحماس في صوتها، مما جعل حتى سولوس تتساءل عما إذا كانت تفتقد المزيد من ليث أو تعاليمه.
“نعم بالطبع. اعتقدت أنك تريد مني أن أفعل ذلك.” عرف زيكل أن ليث يريد الكمال فقط. لقد عمل سينتون معه لأكثر من عقد من الزمن، لكن فجوة المهارات بينهما كانت لا تزال كبيرة.
“كيف تسير الأمور مع أناثور؟” قام ليث بتغيير الموضوع على الفور.
أخذ ليث أربعة سلاسل بريدية فظيعة تبدو وكأنها من صنع طفل يقوم بتجميع سلاسل المفاتيح الاحتياطية وقام بتخزينها داخل جيبه.
“يا إلهي، لقد تذكرت! جيد جدًا. لقد استجمع شجاعته أخيرًا لمقابلة والدي. بدأت أعتقد أنه كان يلعب بمشاعري فقط، ولكن اتضح أنه كان خائفًا فقط. وكاد أن يغمى عليه وهو يواجه نظرة أبي”. ضحكت.
أومأ زيكل بتثاؤب كبير. لقد أدى رش من السحر الخفيف إلى إرخاء عضلاته وحرق آخر أجزاء القدرة على التحمل لديه. كان زيكل في قيلولة طويلة.
“سعيد لسماع ذلك، لكن لا تخفف من حذرك. ربما لا يزال أحمق. أنت تستحق شخصًا يعاملك بشكل صحيح، وإلا سينتهي بك الأمر مع أحمق مثل مريضتي الحالية.” عاد ليث مشوه إلى تراون قبل أن تخبرها عن خلفية زينيا.
“إذا استمر سينتون في الصهر، فليس لدي أي فكرة عن عدد المرات التي سأفشل فيها.” أعطى ليث زيكل صندوقًا آخر وبعض العملات الفضية مقابل مشاكله. لمعت عيون الحداد مثل النجوم، وكان جسده مليئا بالطاقة مرة أخرى.
“امرأة مسكينة. وضعها لا يمكن أن يكون أسوأ. بين زوجها وحالتها، من الصعب معرفة أيهما أسوأ”. قالت.
“كان طلب المساعدة من فاستور هو أفضل شيء يمكنك القيام به. سأرسل إليك جميع الأوراق المتعلقة بالإجراءات المماثلة التي وجدتها.”
“أيه أفكار؟”
عند مشاهدة الأرقام المزدوجة التي تظهر على تميمة الاتصال الخاصة به، كان ليث سعيدًا بوجود مثل هذا الصديق العزيز. لقد قام كويلا بعمل شامل، حيث قدم له كل ما يحتاجه.
“حسنًا، لقد قرأت الكثير من الأوراق وأنا أتفق مع تقييمك. حالتها سيئة لأنها فقدت جزءًا من عمودها الفقري. وما يجعل هذه الحالة صعبة هو أن المشكلة لا تكمن في خلل في جزء من جسدها. ولكن في غياب تام لها.
“المشكلة هي مجموعة البريد المتسلسل. لم يسبق لي أن عملت على شيء بهذه القوة وأحتاج إلى وقت للتعود عليه. يمكنني إما العمل على البريد المتسلسل أو على الصهر، وليس كليهما.” كان لدى زيكل أكياس تحت عينيه وكان أنفاسه خشنة.
“إن إنشاء عصب بصري أمر خطير للغاية. يمكن أن تسوء الأمور عندما تقوم بإنشائه وأيضًا عندما تربطه بقوة حياتها. في كلتا الحالتين عليك التلاعب بعقلها. أدنى خطأ يمكن أن يؤثر على شخصيتها، وذكرياتها، وكل شيء.
أخذ ليث أربعة سلاسل بريدية فظيعة تبدو وكأنها من صنع طفل يقوم بتجميع سلاسل المفاتيح الاحتياطية وقام بتخزينها داخل جيبه.
“كان طلب المساعدة من فاستور هو أفضل شيء يمكنك القيام به. سأرسل إليك جميع الأوراق المتعلقة بالإجراءات المماثلة التي وجدتها.”
‘هذا مستحيل. لتحقيق شيء ما، عليك التضحية بشيء آخر في المقابل.‘‘ قال سولوس.
عند مشاهدة الأرقام المزدوجة التي تظهر على تميمة الاتصال الخاصة به، كان ليث سعيدًا بوجود مثل هذا الصديق العزيز. لقد قام كويلا بعمل شامل، حيث قدم له كل ما يحتاجه.
“أيه أفكار؟”
كما كان سعيدًا مرة أخرى بوجود سولوسبيديا. كان يحتاج فقط إلى كتابة كل تلك الأشياء بسحر الماء ليوفر لنفسه يومين من القراءة.
“الآن أفهم لماذا يصبح بعض السحرة ليتشيس.” كيف من المفترض أن أقضي الوقت مع عائلتي، وأمارس السحر، وأساعد صديقتي، وأواصل بحثي في نفس الوقت؟‘‘ فكر ليث.
“لا تتعامل معي بذكاء! أخبرني فاستور بكل شيء لأنني مساعدته. لماذا لم تتصل بي لطلب المساعدة؟ أنت تعلم أنني تخصصت في نحت الجسم وأعمل مؤخرتي في هذا المجال.” قال كويلا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
