نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

ما وراء الزمن 174

ترك السُم وراءه

ترك السُم وراءه

الفصل 174: ترك السُم وراءه

 

 

ربما بسبب مدى خطورة سُموم شو تشينغ، عندما غرق، لم تظهر أي مخاطر. عندما اقترب أكثر فأكثر من نهاية النفق، ركض أقل وأقل على السُم. وأخيرا، دفع الحقيبة لأسفل نحو مخرج النفق. هناك، فتح، وانتشر السُم مثل سحابة من الحبر.

عندما شاهد شو تشينغ الكابتن يقفز في الهوة، سقطت كلماته أيضًا، باستثناء ليس في الهوة، بل في قلب شو تشينغ.

 

 

ترجمة: Kaizen 

كانت هذه المعلومات الجديدة مذهلة للغاية. في الماضي، جاء فهم شو تشينغ للمناطق المحرمة في الغالب من الغابة خارج مخيم الزبالين حيث كان يعيش. كل ما كان يعرفه هو أنه كلما تعمقت فيها، كان هناك خطر أكثر شرًا.

إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات 

 

 

لقد سمع عن منطقة العنقاء المحرمة على الجانب الآخر من القارة، لكنه كان لديه انطباع بأن الاختلاف الوحيد هو أنه كان أكبر، وكانت الوحوش المتحولة والكائنات الغربية في الداخل أقوى.[1]

 

 

كان هناك تلاميذ أعين الدم السبعة ينهبون كل من المرجان نفسه وأي شيء آخر ذي قيمة. وكان هناك أعداد كبيرة من مزارعي ميرفولك، يهاجمون التلاميذ بشراسة. لأن الدم لا يمكن أن يسقط على الأرض، فقد طفا في كل مكان في الماء. قبل أن يتمكن شو تشينغ من تقييم الموقف بالكامل، لمعت عيناه ببرود، واندفع إلى الأمام ليضرب مزارع الميرفولك الذي كان على وشك نصب كمين له.

الآن أدرك أن الفهم كان خاطئًا، وما كان يعرفه من قبل كان مجرد غيض من فيض. كان العالم ضخمًا، وكان البشر مجرد جزء صغير منه. والجزء الأكبر كان مكونا من غير البشر والعديد من المناطق المحرمة. فوق المناطق المحرمة كانت الأراضي المحظورة، والتي هي على مستوى مختلف تمامًا، ويمكن أن تنتج أجناس جديدة من الحياة الذكية. وبعد ذلك… ذكر الكابتن المجالات السامية، لكنه لم يقدم أي تفسير عنها.

الآن أدرك أن الفهم كان خاطئًا، وما كان يعرفه من قبل كان مجرد غيض من فيض. كان العالم ضخمًا، وكان البشر مجرد جزء صغير منه. والجزء الأكبر كان مكونا من غير البشر والعديد من المناطق المحرمة. فوق المناطق المحرمة كانت الأراضي المحظورة، والتي هي على مستوى مختلف تمامًا، ويمكن أن تنتج أجناس جديدة من الحياة الذكية. وبعد ذلك… ذكر الكابتن المجالات السامية، لكنه لم يقدم أي تفسير عنها.

 

في الوقت نفسه، انتشر العالم الرائع تحت الماء أمام عينيه. كان كل شيء هنا مقلوبًا، وفي الواقع، عليك أن تدير نفسك حتى تلمس قدميك سطح الجزيرة. المرجان متعدد الألوان في كل مكان. تم بناء كل مبنى منه، وجميعها فاخرة للغاية. وهناك شقائق النعمان البحرية في كل مكان. كان لشقائق النعمان مراكز حمراء محاطة بكتل من مخالب بيضاء متمايلة، وكلها مغطاة بأشواك حادة. كانت مخالب شقائق النعمان ذات أطوال متفاوتة. كان طول بعضها بضعة أمتار فقط، والبعض الآخر طوله عشرات الأمتار. لكن الطريقة التي تمايلوا بها جعلت العالم تحت الماء يبدو جميلًا للغاية.

بغض النظر، هناك العديد من أنواع الكيانات القوية و الغريبة في العالم. جعل ذلك شو تشينغ يفكر في التمثال الذي يحمل السيف في مجمع المعابد، والعملاق الذي يسحب عربة التنين، والشكل الحقيقي لجزيرة سحالي البحر.

بإمكانه رؤية الماء في قاع النفق. كان الظلام قاتمًا، ولم يستطع رؤية أي شيء تحت السطح. ومع ذلك، من الواضح أن الطريق إلى الأمام يمر عبر الماء. بعد بعض التفكير، نثر بعض مسحوق السُم، ثم انتظر بضع لحظات. لم يحدث شيئًا.

 

 

بالنظر من فوق كتفه إلى الزومبي و دينغ شياوهاي لا يزال يقاتل، لمعت عيناه. أرض الجثث المحظورة أنتجت زومبي البحر، وكانت قوية جدًا.

 

عند رؤية كل ذلك، لوح شو تشينغ بيده، واندفع سياخه الحديدي، وطعن في جبين عدو كان يندفع نحوه قبل أن يعود إليه.

إذا واجه شو تشينغ مزارعًا ميرفولك أو مزارعًا بشريًا في الدائرة الكبرى لتكثيف تشي، لكان قد قتلهم بشكل أسرع.

 

 

عبر ساحة المعركة، لاحظ مجموعة من بضع عشرات من الميرفولك الذين بدوا مختلفين عن أولئك الذين كان على دراية بهم. كانوا يرتدون أردية بيضاء، وينبعثون من تقلبات غريبة لم تكن طفرة ولا قوة روحية. في الواقع، عندما شعر بهذه التقلبات، تم تذكير شو تشينغ بالقوة الإلهية في القارب الروحي الخاص به. تقلصت بؤيؤي شو تشينغ.

أتساءل كيف تبدو بناء الأساس زومبي البحر.

 

 

كان لهم على الفور تأثير كبير على ساحة المعركة. بدا تلاميذ أعين الدم السبعة مرتبكين. ومع ذلك، كان التلاميذ مثل الحشرات السامة في جرة، وكانوا قساة بطبيعتهم. في الواقع، بدا أن العديد منهم مهتمون باستهداف الكهنة بهجمات. بعد كل شيء، نظرا لأن الكهنة كانوا من كبار المرفولك، فمن الواضح أن لديهم ثروات تفوق ثروات المزارعين العاديين.

لديه شعور بأن هناك بالتأكيد بناء الأساس زومبي البحر في الأسفل. التكوين فوق قواعد الزراعة المقيدة، ولكن حتى مع ذلك، يجب أن يكون حذرًا للغاية بشأن إشراك أي زومبي البحر. كان هذا صحيحًا بشكل خاص بالنظر إلى أن التكوين أصبح غير مستقر بشكل متزايد.

 

 

 

كلما تعلم أكثر عن أسرار العالم الذي عاش فيه، شعر أنه ببساطة ضعيف جدًا. كان بحاجة للوصول إلى بناء الأساس في أسرع وقت ممكن. هو بحاجة إلى أن يصبح أقوى.

في الوقت نفسه، انتشر العالم الرائع تحت الماء أمام عينيه. كان كل شيء هنا مقلوبًا، وفي الواقع، عليك أن تدير نفسك حتى تلمس قدميك سطح الجزيرة. المرجان متعدد الألوان في كل مكان. تم بناء كل مبنى منه، وجميعها فاخرة للغاية. وهناك شقائق النعمان البحرية في كل مكان. كان لشقائق النعمان مراكز حمراء محاطة بكتل من مخالب بيضاء متمايلة، وكلها مغطاة بأشواك حادة. كانت مخالب شقائق النعمان ذات أطوال متفاوتة. كان طول بعضها بضعة أمتار فقط، والبعض الآخر طوله عشرات الأمتار. لكن الطريقة التي تمايلوا بها جعلت العالم تحت الماء يبدو جميلًا للغاية.

 

استمر في التحرك.

أخذ نفسًا عميقًا، قفز إلى الحفرة. كان في الأساس نفقًا ضخمًا منحوتا عبر التربة المظلمة، وكان عميقًا لدرجة أنه لم يستطع رؤية القاع.

 

 

أتساءل كيف تبدو بناء الأساس زومبي البحر.

بالكاد استطاع أن يجعل الكابتن نقطة صغيرة تحته. عندما سقط شو تشينغ، ضاقت عيناه. لم يحاول التحكم في سرعته، لكنه سمح لنفسه بالسقوط، بينما يراقب محيطه في نفس الوقت.

إذا واجهت عدوا قويًا، فإن الجثة ستبقى هناك دون حراك. إذا واجهت شخصًا لديه قاعدة زراعة عادية، فسوف تهاجمه فجأة وتقتله، وتأخذ ممتلكاته، ثم تستمر في التصرف مثل الجثة. على الرغم من أن هذه “الجثة” كان لها تمويه جيد، إلا أن شو تشينغ لا يزال يدرك من هو حقا. الأخ الأكبر تشانغ سان….

 

بغض النظر، هناك العديد من أنواع الكيانات القوية و الغريبة في العالم. جعل ذلك شو تشينغ يفكر في التمثال الذي يحمل السيف في مجمع المعابد، والعملاق الذي يسحب عربة التنين، والشكل الحقيقي لجزيرة سحالي البحر.

كلما انخفض، أصبح أكثر رطوبة. رأى نباتات الحزاز تنمو، وحتى اكتشف بعض الأماكن التي تتفتح فيها الزهور في الظلام. مع نمو الرطوبة، سمع في النهاية صوتًا من الأسفل. لا يبدو أن الكابتن قد تعرض للهجوم، بل تناثر في الماء.

كان الكابتن.

 

كانت الوحوش الغريبة التي قادها الكهنة تجسيدا لسحر متساميهم.

استغل شو تشينغ قاعدته الزراعية، ثم أخرج سيخه الحديدي وطعنه في الحائط. رن صوت صرير عندما حفر السيخ ثلما ضخمًا في التربة. في النهاية، تسبب الاحتكاك في إبطاءه.

 

 

كلما تعلم أكثر عن أسرار العالم الذي عاش فيه، شعر أنه ببساطة ضعيف جدًا. كان بحاجة للوصول إلى بناء الأساس في أسرع وقت ممكن. هو بحاجة إلى أن يصبح أقوى.

بإمكانه رؤية الماء في قاع النفق. كان الظلام قاتمًا، ولم يستطع رؤية أي شيء تحت السطح. ومع ذلك، من الواضح أن الطريق إلى الأمام يمر عبر الماء. بعد بعض التفكير، نثر بعض مسحوق السُم، ثم انتظر بضع لحظات. لم يحدث شيئًا.

استغل شو تشينغ قاعدته الزراعية، ثم أخرج سيخه الحديدي وطعنه في الحائط. رن صوت صرير عندما حفر السيخ ثلما ضخمًا في التربة. في النهاية، تسبب الاحتكاك في إبطاءه.

 

 

بعد ذلك، أخذ كل شيء لم يكن مقاومًا للماء ووضعه في حقيبته. أخيرًا سقط في الماء، محاطا بدفاعات فنّ التحول البحري، الذي أبقى الماء على الجانب.

 

 

 

بعد المضي قدمًا في الماء لبعض الوقت، أدرك أن الكابتن لم يكن في أي مكان يمكن رؤيته. جعل الأمر يبدو وكأن هذا النفق المظلم يحتوي على خطر غير معروف ابتلع الكابتن بالكامل.

بغض النظر، هناك العديد من أنواع الكيانات القوية و الغريبة في العالم. جعل ذلك شو تشينغ يفكر في التمثال الذي يحمل السيف في مجمع المعابد، والعملاق الذي يسحب عربة التنين، والشكل الحقيقي لجزيرة سحالي البحر.

 

 

دون أي تردد، أخرج شو تشينغ كيسًا من مساحيق السُموم المتنوعة التي أعدها لموقف مثل هذا، وأرسلها خارج دفاعاته. بمجرد وصولها إلى الماء، بدأت السُموم تنتشر في كل مكان. حافظ على قبضة جيدة على الحقيبة، واستمر في الغرق. أثناء ذهابه، أصيب الماء الأسود بالسُم، وأصبح أكثر قتامة.

 

 

 

ربما بسبب مدى خطورة سُموم شو تشينغ، عندما غرق، لم تظهر أي مخاطر. عندما اقترب أكثر فأكثر من نهاية النفق، ركض أقل وأقل على السُم. وأخيرا، دفع الحقيبة لأسفل نحو مخرج النفق. هناك، فتح، وانتشر السُم مثل سحابة من الحبر.

لقد سمع عن منطقة العنقاء المحرمة على الجانب الآخر من القارة، لكنه كان لديه انطباع بأن الاختلاف الوحيد هو أنه كان أكبر، وكانت الوحوش المتحولة والكائنات الغربية في الداخل أقوى.[1]

 

 

إذا لم يكن هناك عدو ينتظر هناك لنصب كمين له، فلن يأتي شيء منه. ولكن إذا كان هناك عدو هناك، فسوف يندمون على نصب كمين. فجأة، تسرب الماء أدناه، ويمكن سماع صرخات عندما ظهر ستة مزارعين من ميرفولك كانوا ينتظرون. تحولت بشرتهم بالفعل إلى اللون الأسود المخضر وتتعفن. بعد لحظات، ماتوا.

“مرحبا، نائب الكابتن شو! إنه أنا!”

 

كلما تعلم أكثر عن أسرار العالم الذي عاش فيه، شعر أنه ببساطة ضعيف جدًا. كان بحاجة للوصول إلى بناء الأساس في أسرع وقت ممكن. هو بحاجة إلى أن يصبح أقوى.

ملأت البرودة عيني شو تشينغ وهو يتحرك بأسرع ما يمكن نحو المخرج. بمجرد خروجه من النفق، سمع دوي انفجارات في كل مكان، إلى جانب صراخ مكتوم في الماء. كان في وسط معركة فوضوية.

لم يكن هناك فقط ميرفولك يقاتل تلاميذ أعين الدم السبعة، بل كان هناك أيضًا مزارعو زومبي البحر. في لمحة، يمكن أن يقول شو تشينغ أن هناك حوالي مائة في المجموع. كانوا جميعًا شرسين للغاية، وكان هناك سبعة أو ثمانية بدوا قريبين جدًا من مستوى بناء الأساس. لمحاربة زومبي البحر من هذا القبيل، كان على التلاميذ العمل معًا في مجموعات من خمسة أو أكثر.

 

 

في الوقت نفسه، انتشر العالم الرائع تحت الماء أمام عينيه. كان كل شيء هنا مقلوبًا، وفي الواقع، عليك أن تدير نفسك حتى تلمس قدميك سطح الجزيرة. المرجان متعدد الألوان في كل مكان. تم بناء كل مبنى منه، وجميعها فاخرة للغاية. وهناك شقائق النعمان البحرية في كل مكان. كان لشقائق النعمان مراكز حمراء محاطة بكتل من مخالب بيضاء متمايلة، وكلها مغطاة بأشواك حادة. كانت مخالب شقائق النعمان ذات أطوال متفاوتة. كان طول بعضها بضعة أمتار فقط، والبعض الآخر طوله عشرات الأمتار. لكن الطريقة التي تمايلوا بها جعلت العالم تحت الماء يبدو جميلًا للغاية.

كان هناك تلاميذ أعين الدم السبعة ينهبون كل من المرجان نفسه وأي شيء آخر ذي قيمة. وكان هناك أعداد كبيرة من مزارعي ميرفولك، يهاجمون التلاميذ بشراسة. لأن الدم لا يمكن أن يسقط على الأرض، فقد طفا في كل مكان في الماء. قبل أن يتمكن شو تشينغ من تقييم الموقف بالكامل، لمعت عيناه ببرود، واندفع إلى الأمام ليضرب مزارع الميرفولك الذي كان على وشك نصب كمين له.

 

لم يكن شو تشينغ مهتمًا. نظر بعيدًا عن الكهنة، واستعد لمواصلة طريقه عندما أصبح تعبيره فجأة غريبًا جدًا. في جزء آخر من ساحة المعركة، لاحظ “جثة” مشوهة، على الرغم من تغطيتها بالدماء والجروح المروعة للغاية، كانت تزحف بسرعة عالية. كان يزحف، ثم يتوقف، ويتوقف أحيانًا عند جثث ميرفولك والتلاميذ، حيث يبحث بوضوح من خلالهم عن أشياء يأخذونها. ثم يستمر في الحركة.

عدد لا يحصى من البيض شبه الشفاف يطفو في كل مكان، وداخل كل واحد كان هناك طفل يبلغ من العمر سبع أو ثماني سنوات. بشكل مثير للصدمة، هؤلاء كانوا أطفال ميرفولك.

الآن أدرك أن الفهم كان خاطئًا، وما كان يعرفه من قبل كان مجرد غيض من فيض. كان العالم ضخمًا، وكان البشر مجرد جزء صغير منه. والجزء الأكبر كان مكونا من غير البشر والعديد من المناطق المحرمة. فوق المناطق المحرمة كانت الأراضي المحظورة، والتي هي على مستوى مختلف تمامًا، ويمكن أن تنتج أجناس جديدة من الحياة الذكية. وبعد ذلك… ذكر الكابتن المجالات السامية، لكنه لم يقدم أي تفسير عنها.

 

في اللحظة التي لاحظ فيها شو تشينغ تشانغ سان، شعر ببعض التقلبات من خلفه، ودار في مكانه مستعدا لرمي سيخه الحديد. في تلك اللحظة عندما سمع صوتًا مألوفًا.

هذا هو العالم الحقيقي لـ الميرفولك، وأساسهم الحقيقي. عندما أخذ شو تشينغ في المشاهد، نظر حوله إلى القتال المحيط.

 

 

ترجمة: Kaizen 

كان هناك تلاميذ أعين الدم السبعة ينهبون كل من المرجان نفسه وأي شيء آخر ذي قيمة. وكان هناك أعداد كبيرة من مزارعي ميرفولك، يهاجمون التلاميذ بشراسة. لأن الدم لا يمكن أن يسقط على الأرض، فقد طفا في كل مكان في الماء. قبل أن يتمكن شو تشينغ من تقييم الموقف بالكامل، لمعت عيناه ببرود، واندفع إلى الأمام ليضرب مزارع الميرفولك الذي كان على وشك نصب كمين له.

 

 

كلما انخفض، أصبح أكثر رطوبة. رأى نباتات الحزاز تنمو، وحتى اكتشف بعض الأماكن التي تتفتح فيها الزهور في الظلام. مع نمو الرطوبة، سمع في النهاية صوتًا من الأسفل. لا يبدو أن الكابتن قد تعرض للهجوم، بل تناثر في الماء.

دوى صوت ضربة عندما انهار جسد مزارع ميرفولك، مما أدى إلى إرسال رذاذ الدم في كل مكان. في الوقت نفسه، فتح أحد شقائق النعمان القريبة فمه وأرسل مخالبه تجتاح شو تشينغ. قبل أن تصل إليه المخالب، بدأوا في الذبول. انتشر التأثير إلى الجسم الرئيسي لشقائق النعمان، وتحول إلى اللون الأسود. متجاهلا شقائق النعمان، بدأ شو تشينغ في التحرك بينما ينظر حوله في نفس الوقت.

لم يكن هناك فقط ميرفولك يقاتل تلاميذ أعين الدم السبعة، بل كان هناك أيضًا مزارعو زومبي البحر. في لمحة، يمكن أن يقول شو تشينغ أن هناك حوالي مائة في المجموع. كانوا جميعًا شرسين للغاية، وكان هناك سبعة أو ثمانية بدوا قريبين جدًا من مستوى بناء الأساس. لمحاربة زومبي البحر من هذا القبيل، كان على التلاميذ العمل معًا في مجموعات من خمسة أو أكثر.

 

 

لم يكن هناك فقط ميرفولك يقاتل تلاميذ أعين الدم السبعة، بل كان هناك أيضًا مزارعو زومبي البحر. في لمحة، يمكن أن يقول شو تشينغ أن هناك حوالي مائة في المجموع. كانوا جميعًا شرسين للغاية، وكان هناك سبعة أو ثمانية بدوا قريبين جدًا من مستوى بناء الأساس. لمحاربة زومبي البحر من هذا القبيل، كان على التلاميذ العمل معًا في مجموعات من خمسة أو أكثر.

لقد سمع عن منطقة العنقاء المحرمة على الجانب الآخر من القارة، لكنه كان لديه انطباع بأن الاختلاف الوحيد هو أنه كان أكبر، وكانت الوحوش المتحولة والكائنات الغربية في الداخل أقوى.[1]

 

إذا واجهت عدوا قويًا، فإن الجثة ستبقى هناك دون حراك. إذا واجهت شخصًا لديه قاعدة زراعة عادية، فسوف تهاجمه فجأة وتقتله، وتأخذ ممتلكاته، ثم تستمر في التصرف مثل الجثة. على الرغم من أن هذه “الجثة” كان لها تمويه جيد، إلا أن شو تشينغ لا يزال يدرك من هو حقا. الأخ الأكبر تشانغ سان….

عند رؤية كل ذلك، لوح شو تشينغ بيده، واندفع سياخه الحديدي، وطعن في جبين عدو كان يندفع نحوه قبل أن يعود إليه.

كلما تعلم أكثر عن أسرار العالم الذي عاش فيه، شعر أنه ببساطة ضعيف جدًا. كان بحاجة للوصول إلى بناء الأساس في أسرع وقت ممكن. هو بحاجة إلى أن يصبح أقوى.

 

عدد لا يحصى من البيض شبه الشفاف يطفو في كل مكان، وداخل كل واحد كان هناك طفل يبلغ من العمر سبع أو ثماني سنوات. بشكل مثير للصدمة، هؤلاء كانوا أطفال ميرفولك.

استمر في التحرك.

أتساءل كيف تبدو بناء الأساس زومبي البحر.

 

 

نادرا ما أخذ زمام المبادرة لمهاجمة أي شخص. لم يكن هنا للقتل. بدلا من ذلك، أراد أن يجد مصدر التقلبات التي نادت على مصباح التنفس الروحي. في الواقع، لم يكن يريد حتى أن يكون في ساحة المعركة هذه. بينما يتحرك في اتجاه التقلبات، ارتفع فيه فجأة شعور بالخطر.

إذا واجهت عدوا قويًا، فإن الجثة ستبقى هناك دون حراك. إذا واجهت شخصًا لديه قاعدة زراعة عادية، فسوف تهاجمه فجأة وتقتله، وتأخذ ممتلكاته، ثم تستمر في التصرف مثل الجثة. على الرغم من أن هذه “الجثة” كان لها تمويه جيد، إلا أن شو تشينغ لا يزال يدرك من هو حقا. الأخ الأكبر تشانغ سان….

 

أخذ نفسًا عميقًا، قفز إلى الحفرة. كان في الأساس نفقًا ضخمًا منحوتا عبر التربة المظلمة، وكان عميقًا لدرجة أنه لم يستطع رؤية القاع.

توقف، نظر بعيدًا.

بالكاد استطاع أن يجعل الكابتن نقطة صغيرة تحته. عندما سقط شو تشينغ، ضاقت عيناه. لم يحاول التحكم في سرعته، لكنه سمح لنفسه بالسقوط، بينما يراقب محيطه في نفس الوقت.

 

عند رؤية كل ذلك، لوح شو تشينغ بيده، واندفع سياخه الحديدي، وطعن في جبين عدو كان يندفع نحوه قبل أن يعود إليه.

عبر ساحة المعركة، لاحظ مجموعة من بضع عشرات من الميرفولك الذين بدوا مختلفين عن أولئك الذين كان على دراية بهم. كانوا يرتدون أردية بيضاء، وينبعثون من تقلبات غريبة لم تكن طفرة ولا قوة روحية. في الواقع، عندما شعر بهذه التقلبات، تم تذكير شو تشينغ بالقوة الإلهية في القارب الروحي الخاص به. تقلصت بؤيؤي شو تشينغ.

 

 

ملأت البرودة عيني شو تشينغ وهو يتحرك بأسرع ما يمكن نحو المخرج. بمجرد خروجه من النفق، سمع دوي انفجارات في كل مكان، إلى جانب صراخ مكتوم في الماء. كان في وسط معركة فوضوية.

ما كان أكثر إثارة للصدمة هو أن كل من هؤلاء الميرفولك معهم وحش متحول شرير!

 

 

ترجمة: Kaizen 

كان بعضهم بشريًا، باستثناء طويل القامة ونحيل للغاية. كان طولها عشرات الأمتار، مما يجعلها تبدو نحيلة مثل الخيزران. علاوة على ذلك، لديهم رؤوس كبيرة جدًا وجلد أخضر. بدا البعض مثل عمالقة برأسين، ووجوههم شريرة وهم يسيرون على طول أسنانهم في الهجمات. كان لدى البعض أعين تشبه الدمامل، مع ألسنة طويلة للغاية تتسلل من أعينهم. البعض الذي بدا وكأنه أسماك قرش متعفنة بأسلحة صدئة طعنت في كل مكان.

كان هناك تلاميذ أعين الدم السبعة ينهبون كل من المرجان نفسه وأي شيء آخر ذي قيمة. وكان هناك أعداد كبيرة من مزارعي ميرفولك، يهاجمون التلاميذ بشراسة. لأن الدم لا يمكن أن يسقط على الأرض، فقد طفا في كل مكان في الماء. قبل أن يتمكن شو تشينغ من تقييم الموقف بالكامل، لمعت عيناه ببرود، واندفع إلى الأمام ليضرب مزارع الميرفولك الذي كان على وشك نصب كمين له.

 

كان هناك تلاميذ أعين الدم السبعة ينهبون كل من المرجان نفسه وأي شيء آخر ذي قيمة. وكان هناك أعداد كبيرة من مزارعي ميرفولك، يهاجمون التلاميذ بشراسة. لأن الدم لا يمكن أن يسقط على الأرض، فقد طفا في كل مكان في الماء. قبل أن يتمكن شو تشينغ من تقييم الموقف بالكامل، لمعت عيناه ببرود، واندفع إلى الأمام ليضرب مزارع الميرفولك الذي كان على وشك نصب كمين له.

“كهنة المتسامي”، تمتم شو تشينغ. لقد علم عنهم من زلة اليشم لهوانغ يان. لقد كانوا نوعًا خاصًا من مزارعي الميرفولك الذين كانوا نادرين جدًا، ولم يستخدموا تقنيات سحرية مدعومة بقوة الروحية. بدلا من ذلك، كانت قوتهم تنبع من متسامين الميرفولك، وكانوا يعرفون باسم سحر المتسامي.

 

 

كلما انخفض، أصبح أكثر رطوبة. رأى نباتات الحزاز تنمو، وحتى اكتشف بعض الأماكن التي تتفتح فيها الزهور في الظلام. مع نمو الرطوبة، سمع في النهاية صوتًا من الأسفل. لا يبدو أن الكابتن قد تعرض للهجوم، بل تناثر في الماء.

كانت الوحوش الغريبة التي قادها الكهنة تجسيدا لسحر متساميهم.

في الوقت نفسه، انتشر العالم الرائع تحت الماء أمام عينيه. كان كل شيء هنا مقلوبًا، وفي الواقع، عليك أن تدير نفسك حتى تلمس قدميك سطح الجزيرة. المرجان متعدد الألوان في كل مكان. تم بناء كل مبنى منه، وجميعها فاخرة للغاية. وهناك شقائق النعمان البحرية في كل مكان. كان لشقائق النعمان مراكز حمراء محاطة بكتل من مخالب بيضاء متمايلة، وكلها مغطاة بأشواك حادة. كانت مخالب شقائق النعمان ذات أطوال متفاوتة. كان طول بعضها بضعة أمتار فقط، والبعض الآخر طوله عشرات الأمتار. لكن الطريقة التي تمايلوا بها جعلت العالم تحت الماء يبدو جميلًا للغاية.

 

 

كان لهم على الفور تأثير كبير على ساحة المعركة. بدا تلاميذ أعين الدم السبعة مرتبكين. ومع ذلك، كان التلاميذ مثل الحشرات السامة في جرة، وكانوا قساة بطبيعتهم. في الواقع، بدا أن العديد منهم مهتمون باستهداف الكهنة بهجمات. بعد كل شيء، نظرا لأن الكهنة كانوا من كبار المرفولك، فمن الواضح أن لديهم ثروات تفوق ثروات المزارعين العاديين.

كانت هذه المعلومات الجديدة مذهلة للغاية. في الماضي، جاء فهم شو تشينغ للمناطق المحرمة في الغالب من الغابة خارج مخيم الزبالين حيث كان يعيش. كل ما كان يعرفه هو أنه كلما تعمقت فيها، كان هناك خطر أكثر شرًا.

 

بغض النظر، هناك العديد من أنواع الكيانات القوية و الغريبة في العالم. جعل ذلك شو تشينغ يفكر في التمثال الذي يحمل السيف في مجمع المعابد، والعملاق الذي يسحب عربة التنين، والشكل الحقيقي لجزيرة سحالي البحر.

لم يكن شو تشينغ مهتمًا. نظر بعيدًا عن الكهنة، واستعد لمواصلة طريقه عندما أصبح تعبيره فجأة غريبًا جدًا. في جزء آخر من ساحة المعركة، لاحظ “جثة” مشوهة، على الرغم من تغطيتها بالدماء والجروح المروعة للغاية، كانت تزحف بسرعة عالية. كان يزحف، ثم يتوقف، ويتوقف أحيانًا عند جثث ميرفولك والتلاميذ، حيث يبحث بوضوح من خلالهم عن أشياء يأخذونها. ثم يستمر في الحركة.

 

 

الآن أدرك أن الفهم كان خاطئًا، وما كان يعرفه من قبل كان مجرد غيض من فيض. كان العالم ضخمًا، وكان البشر مجرد جزء صغير منه. والجزء الأكبر كان مكونا من غير البشر والعديد من المناطق المحرمة. فوق المناطق المحرمة كانت الأراضي المحظورة، والتي هي على مستوى مختلف تمامًا، ويمكن أن تنتج أجناس جديدة من الحياة الذكية. وبعد ذلك… ذكر الكابتن المجالات السامية، لكنه لم يقدم أي تفسير عنها.

إذا واجهت عدوا قويًا، فإن الجثة ستبقى هناك دون حراك. إذا واجهت شخصًا لديه قاعدة زراعة عادية، فسوف تهاجمه فجأة وتقتله، وتأخذ ممتلكاته، ثم تستمر في التصرف مثل الجثة. على الرغم من أن هذه “الجثة” كان لها تمويه جيد، إلا أن شو تشينغ لا يزال يدرك من هو حقا. الأخ الأكبر تشانغ سان….

في الوقت نفسه، انتشر العالم الرائع تحت الماء أمام عينيه. كان كل شيء هنا مقلوبًا، وفي الواقع، عليك أن تدير نفسك حتى تلمس قدميك سطح الجزيرة. المرجان متعدد الألوان في كل مكان. تم بناء كل مبنى منه، وجميعها فاخرة للغاية. وهناك شقائق النعمان البحرية في كل مكان. كان لشقائق النعمان مراكز حمراء محاطة بكتل من مخالب بيضاء متمايلة، وكلها مغطاة بأشواك حادة. كانت مخالب شقائق النعمان ذات أطوال متفاوتة. كان طول بعضها بضعة أمتار فقط، والبعض الآخر طوله عشرات الأمتار. لكن الطريقة التي تمايلوا بها جعلت العالم تحت الماء يبدو جميلًا للغاية.

 

الفصل 174: ترك السُم وراءه

في اللحظة التي لاحظ فيها شو تشينغ تشانغ سان، شعر ببعض التقلبات من خلفه، ودار في مكانه مستعدا لرمي سيخه الحديد. في تلك اللحظة عندما سمع صوتًا مألوفًا.

 

 

 

“مرحبا، نائب الكابتن شو! إنه أنا!”

 

 

إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات 

كان الكابتن.

 

 

 

لكن… بدا مختلفًا تمامًا عن السابق. لون بشرته أسود مخضر، وبدا وكأنه قد تسمم مؤخرًا، حيث كانت شفتاه أرجوانيتين. بينما يسير نحو شو تشينغ، وضع حبوب ترياق في فمه.

كان هناك تلاميذ أعين الدم السبعة ينهبون كل من المرجان نفسه وأي شيء آخر ذي قيمة. وكان هناك أعداد كبيرة من مزارعي ميرفولك، يهاجمون التلاميذ بشراسة. لأن الدم لا يمكن أن يسقط على الأرض، فقد طفا في كل مكان في الماء. قبل أن يتمكن شو تشينغ من تقييم الموقف بالكامل، لمعت عيناه ببرود، واندفع إلى الأمام ليضرب مزارع الميرفولك الذي كان على وشك نصب كمين له.


1- بما اننا عرفنا أن المكان الذي تنظر إليه أعين المتسامي مرتين يسمى أرض محظورة فسيكون إسم منطقة العنقاء المحرمة من الآن أرض العنقاء المحظورة…

أخذ نفسًا عميقًا، قفز إلى الحفرة. كان في الأساس نفقًا ضخمًا منحوتا عبر التربة المظلمة، وكان عميقًا لدرجة أنه لم يستطع رؤية القاع.

 

استمر في التحرك.

 

بعد المضي قدمًا في الماء لبعض الوقت، أدرك أن الكابتن لم يكن في أي مكان يمكن رؤيته. جعل الأمر يبدو وكأن هذا النفق المظلم يحتوي على خطر غير معروف ابتلع الكابتن بالكامل.

إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات 

استمر في التحرك.

 

 

ترجمة: Kaizen 

 

كان لهم على الفور تأثير كبير على ساحة المعركة. بدا تلاميذ أعين الدم السبعة مرتبكين. ومع ذلك، كان التلاميذ مثل الحشرات السامة في جرة، وكانوا قساة بطبيعتهم. في الواقع، بدا أن العديد منهم مهتمون باستهداف الكهنة بهجمات. بعد كل شيء، نظرا لأن الكهنة كانوا من كبار المرفولك، فمن الواضح أن لديهم ثروات تفوق ثروات المزارعين العاديين.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط