خطوتان للأمام وخطوة للخلف الجزء الأول
الفصل 591: خطوتان للأمام وخطوة للخلف الجزء الأول
رد فعل ليث أذى كاميلا بشدة وجعلها تعتقد أنه إذا كان يعتقد أنها قادرة على فعل شيء من هذا القبيل، فلا بد أنه كان لديه رأي منخفض عنها.
كانت خائفة لأنه عندما تتغير الأمور في حياتها، عادة ما يكون ذلك نحو الأسوأ.
“أنت لطيف حقًا، لكن لم يكن عليك تحضير الكثير من الأشياء. سنجري حديثًا كبيرًا، وليس موعدًا رومانسيًا.” قالت كاميلا.
“هل تريد أن تذهب أولا؟” سأل ليث بينما كان يصب لها واحدة من أجود أنواع البيرة في مايكوش.
كانت ترغب في الاستحمام وتغيير ملابسها، لكن مصفوفات بيليوس جعلت من المستحيل استخدام سحر الأبعاد. بمجرد الخروج من بُعد الجيب، يصبح الطعام باردًا. حتى لو تمكن ليث من إعادة تسخين الأطعمة الشهية بالسحر، فإنها ستظل تفقد جزءًا من نكهتها.
“انتظر، ماذا؟ أنا لست غاضبًا منك. أنا غاضب من ذلك …” ثم أظهر ليث أن لديه مفردات واسعة ولسانًا سامًا. استمرت سلسلة الإهانات لعدة ثوان.
“أما بالنسبة للعلاج، فلا يمكنني أن أقدم لك أي وعود. نحت الجسم هو نظام معقد للغاية ولم أمارسه منذ أن تركت وظيفتي كأستاذ مساعد. وفي أسوأ الأحوال، سأجد لك خبيرًا “. قال ليث.
“لم نر بعضنا البعض لفترة طويلة بحيث يمكننا أيضًا أن نعتبره موعدًا. ماضيي قبيح، ومعقد بعض الشيء، وبه القليل من الخطر المميت، ولكن كل شيء في الماضي. أنت لست كذلك سوف تنفصل عني، أليس كذلك؟” لقد وصل جنون العظمة لدى ليث إلى السرعة الثانية عشرة، مما جعلها تضحك.
لقد عانت زينيا بالفعل لفترة طويلة جدًا. إذا واصلت عدم فعل أي شيء لها، فلن يكون ذلك لأنني عاجزة، ولكن لأنني جبانة مغرور.’ فكرت.
“لا يا إلهي. سأكون وحشًا إذا فعلت شيئًا كهذا بعد الطريقة التي رحبت بها بك في المنزل هذا الصباح. كل ما في الأمر أنني أعرف أن الكثير من الأشياء السيئة حدثت عندما كنت في الأكاديمية. لأكون صادقًا، لدي شعور كئيب قصة لنرويها أيضًا.” تنهدت كاميلا.
“ليست هناك حاجة للغضب.” لم يكن لدى كاميلا أي وسيلة لفهم الغضب في عيون ليث. لقد أساءت فهم الأمر على أنه موجه إليها لمحاولتها استغلال سحره بقصة تنهيدة.
“أنت غير قابل للإصلاح.” جلست على حجره واحتضنته وأعطته قبلة قصيرة قبل أن تعود إلى مقعدها.
“هل تريد أن تذهب أولا؟” سأل ليث بينما كان يصب لها واحدة من أجود أنواع البيرة في مايكوش.
صدمة لأنها عرفت أن ليث قوي، لكنها لم تشهد قط مدى قوته الحقيقية.
عندما كان اسم ليث لا يزال ديريك، وجد ذات مرة رسالة بريد إلكتروني أرسلها والده إلى عشيقته، حيث أعلن حبها لها ولأطفالها. لم يكن لدى ليث أي فكرة عن سبب انفصالهما لاحقًا، لكنه لم يتوقف أبدًا عن الاستياء من والده لأنه أعطى عاطفته لأطفال شخص آخر بينما كان يعامل أطفاله بشكل سيء للغاية.
“مستحيل. لقد انتظرت طويلاً من أجل هذا. أنت أولاً.”
“اللعنة، كان ذلك غير متوقع.” فكرت بعد التحقق من أحدث ذكريات ليث.
أخبرت كاميلا ليث عن زينيا بالتفصيل هذه المرة. شرحت له مأزق أختها الحالي باعتبارها سجينة في منزلها، والخيانة، والعنف المنزلي عليها وعلى أطفالها، وكل شيء.
أخبرها ليث عن أيامه الأولى في أكاديمية غريفون الأبيض وكيف التقى بشكل غير سار بأولئك الذين يطلق عليهم الآن أصدقاء. لقد تفاجأ عندما اكتشف أنه بمجرد إزالة المصطلحات السحرية، لم يعد هناك الكثير ليقوله.
كان الحديث عن زينيا حزينًا ومؤلمًا ومحرجًا بعض الشيء لكاميلا. ليس بسبب إعاقة أختها، ولكن لأن ما كان عليها أن تطلبه منه جعلها تشعر بالضعف.
على الأقل حتى تحدث عن طاعون قدوريا أولاً ثم هجوم بلكور. بكت كاميلا عندما علمت بنضال الحامي ضد الموت لتسليم كلماته الأخيرة وحبه إلى ليث.
تحولت الملعقة الصغيرة التي في يده الآن إلى كرة صغيرة من المعدن. كان المعدن الملتوي مصدرًا للصدمة والراحة لكاميلا. الفرج لأنه أثبت لها صدق كلامه وسخطه.
“انتظر، ماذا؟ أنا لست غاضبًا منك. أنا غاضب من ذلك …” ثم أظهر ليث أن لديه مفردات واسعة ولسانًا سامًا. استمرت سلسلة الإهانات لعدة ثوان.
كان عليها أن تتوقف عن الأكل لتعانق ليث عندما شرح لها التكلفة التي أنقذ بها حياة صديقه.
لا تزال كاميلا لا تحب فكرة أن رايمان قد عرّض حياة ليث للخطر كثيرًا، ولكن بعد أن أدركت مدى عمق علاقتهما، بدأت تحبه ببساطة بسبب حبه لليث.
“أنت غير قابل للإصلاح.” جلست على حجره واحتضنته وأعطته قبلة قصيرة قبل أن تعود إلى مقعدها.
“لا. أريد التأكد من أنك تستمع إلى كلماتي بدلاً من التحديق في وجهي.” ضحكت. لقد كانت في الواقع بحاجة إلى قدر كبير من قوة الإرادة لمنع نفسها من تخطي المحادثة والذهاب مباشرة إلى السرير.
“حسنًا، هذا يكفي الآن.” قالت كاميلا بعد أن انتهى ليث من إخبارها عن السنة الرابعة.
“الدش بالإضافة إلى شيء مريح يساوي الجنس. الرياضيات لم تخذلني من قبل.” قال ليث دون أن يحاول حتى إخفاء خيبة أمله وجعل كاميلا تضحك أكثر.
“لقد استهلكت الكثير من المناديل الورقية من أجل بلكور بالفعل. إذا وصلنا إلى نالير، لا أعتقد أنني سأمتلك القوة لمواصلة محادثتنا.” لقد انتهوا من تناول الطعام منذ فترة، وتحولوا من البيرة إلى النبيذ الأحمر.
“أنا لا أطلب منك أن تفعل ذلك مجانا. لدي ما يكفي من المال لتغطية حتى أجرة مانوهار.” كان صوتها هادئًا لكنه بارد، مثلما حدث عندما تحدثت إلى ليث بصفتها معالجته بدلاً من صديقته.
كان الحديث عن زينيا حزينًا ومؤلمًا ومحرجًا بعض الشيء لكاميلا. ليس بسبب إعاقة أختها، ولكن لأن ما كان عليها أن تطلبه منه جعلها تشعر بالضعف.
“أحتاج حقًا إلى غسل وجهي، لكن في هذه المرحلة، من الأفضل أن أستحم. سأرتدي شيئًا أكثر راحة أثناء قيامي بذلك. تعامل مع النبيذ بسهولة. لا أريد أن أجد أنت نائم عندما أعود.” قالت كاميلا.
لا تزال كاميلا لا تحب فكرة أن رايمان قد عرّض حياة ليث للخطر كثيرًا، ولكن بعد أن أدركت مدى عمق علاقتهما، بدأت تحبه ببساطة بسبب حبه لليث.
عندما أغلقت باب الحمام، قامت ليث بنقل الأطباق المتسخة في المطبخ، وخفتت الأضواء، وغيرت شكل سكينوكر من الزي الرسمي إلى البدلة السوداء التي غالبًا ما يستخدمونها في لعب الأدوار الرومانسية.
“هل يمكنك على الأقل إبقاء شعرك منسدلاً؟” أشعل ليث الأضواء.
ثم أخرج الحلوى من الثلاجة.
“يا إلهي، أنا حقا لم يفوتني هذا الجزء. أراك لاحقًا.‘ تذمرت سولوس بينما قطعت الرابط العقلي بينهما واختبأت في زاوية من عقلها.
أخبرت كاميلا ليث عن زينيا بالتفصيل هذه المرة. شرحت له مأزق أختها الحالي باعتبارها سجينة في منزلها، والخيانة، والعنف المنزلي عليها وعلى أطفالها، وكل شيء.
لسوء حظ ليث، انزلقت كاميلا إلى شيء أكثر راحة. قميص وسروال فضفاض استخدمته عندما كانت في المنزل بمفردها. حتى شعرها تم تثبيته في كعكة مؤقتة.
لسوء حظ ليث، انزلقت كاميلا إلى شيء أكثر راحة. قميص وسروال فضفاض استخدمته عندما كانت في المنزل بمفردها. حتى شعرها تم تثبيته في كعكة مؤقتة.
“منحرف! لقد أخبرتك أن لدي قصة حزينة لأرويها. كيف يمكن لعقلك أن يتجه مباشرة نحو الجنس؟” أرادت أن تبدو غاضبة لكنها فشلت في قمع ضحكتها الفضية.
“أنت لطيف حقًا، لكن لم يكن عليك تحضير الكثير من الأشياء. سنجري حديثًا كبيرًا، وليس موعدًا رومانسيًا.” قالت كاميلا.
“الدش بالإضافة إلى شيء مريح يساوي الجنس. الرياضيات لم تخذلني من قبل.” قال ليث دون أن يحاول حتى إخفاء خيبة أمله وجعل كاميلا تضحك أكثر.
صدمة لأنها عرفت أن ليث قوي، لكنها لم تشهد قط مدى قوته الحقيقية.
“أنت غير قابل للإصلاح.” جلست على حجره واحتضنته وأعطته قبلة قصيرة قبل أن تعود إلى مقعدها.
على الأقل حتى تحدث عن طاعون قدوريا أولاً ثم هجوم بلكور. بكت كاميلا عندما علمت بنضال الحامي ضد الموت لتسليم كلماته الأخيرة وحبه إلى ليث.
“أنه من الأفضل الآن؟” سألت كاميلا.
ثم أخرج الحلوى من الثلاجة.
كانت ترغب في الاستحمام وتغيير ملابسها، لكن مصفوفات بيليوس جعلت من المستحيل استخدام سحر الأبعاد. بمجرد الخروج من بُعد الجيب، يصبح الطعام باردًا. حتى لو تمكن ليث من إعادة تسخين الأطعمة الشهية بالسحر، فإنها ستظل تفقد جزءًا من نكهتها.
“هل يمكنك على الأقل إبقاء شعرك منسدلاً؟” أشعل ليث الأضواء.
“لا. أريد التأكد من أنك تستمع إلى كلماتي بدلاً من التحديق في وجهي.” ضحكت. لقد كانت في الواقع بحاجة إلى قدر كبير من قوة الإرادة لمنع نفسها من تخطي المحادثة والذهاب مباشرة إلى السرير.
“ليست هناك حاجة للغضب.” لم يكن لدى كاميلا أي وسيلة لفهم الغضب في عيون ليث. لقد أساءت فهم الأمر على أنه موجه إليها لمحاولتها استغلال سحره بقصة تنهيدة.
عندما أغلقت باب الحمام، قامت ليث بنقل الأطباق المتسخة في المطبخ، وخفتت الأضواء، وغيرت شكل سكينوكر من الزي الرسمي إلى البدلة السوداء التي غالبًا ما يستخدمونها في لعب الأدوار الرومانسية.
كان الحديث عن زينيا حزينًا ومؤلمًا ومحرجًا بعض الشيء لكاميلا. ليس بسبب إعاقة أختها، ولكن لأن ما كان عليها أن تطلبه منه جعلها تشعر بالضعف.
لقد عانت زينيا بالفعل لفترة طويلة جدًا. إذا واصلت عدم فعل أي شيء لها، فلن يكون ذلك لأنني عاجزة، ولكن لأنني جبانة مغرور.’ فكرت.
أيضًا، عرفت كاميلا كيف سيبدو الطلب لآذان ليث. وكأنها محاولة لاستغلاله. بغض النظر عن إجابته، فقد عرفت أنه بمجرد قول هذه الكلمات ستتغير علاقتهما.
صدمة لأنها عرفت أن ليث قوي، لكنها لم تشهد قط مدى قوته الحقيقية.
كانت خائفة لأنه عندما تتغير الأمور في حياتها، عادة ما يكون ذلك نحو الأسوأ.
تحولت الملعقة الصغيرة التي في يده الآن إلى كرة صغيرة من المعدن. كان المعدن الملتوي مصدرًا للصدمة والراحة لكاميلا. الفرج لأنه أثبت لها صدق كلامه وسخطه.
“سيكون من السهل جدًا تجنب الموضوع والتظاهر بأنه لا يوجد شيء خاطئ. لقد كانت الأسابيع الأخيرة صعبة للغاية، وكنت أفكر دائمًا في كيفية مساعدة زينيا في حالة قررت الطلاق.
“انتظر، ماذا؟ أنا لست غاضبًا منك. أنا غاضب من ذلك …” ثم أظهر ليث أن لديه مفردات واسعة ولسانًا سامًا. استمرت سلسلة الإهانات لعدة ثوان.
ثم أخرج الحلوى من الثلاجة.
“الإرهاق والوحدة جعل الأمور أسوأ.” لقد اشتقت إليه كثيرًا والآن بعد أن عاد ليث، أتمنى فقط أن أتمسك به وأفقد نفسي في أحضانه. ومع ذلك، فإن ذلك يعني الهروب من مشكلة لا أريد مواجهتها.
ثم أخرج الحلوى من الثلاجة.
لقد عانت زينيا بالفعل لفترة طويلة جدًا. إذا واصلت عدم فعل أي شيء لها، فلن يكون ذلك لأنني عاجزة، ولكن لأنني جبانة مغرور.’ فكرت.
“أحتاج حقًا إلى غسل وجهي، لكن في هذه المرحلة، من الأفضل أن أستحم. سأرتدي شيئًا أكثر راحة أثناء قيامي بذلك. تعامل مع النبيذ بسهولة. لا أريد أن أجد أنت نائم عندما أعود.” قالت كاميلا.
عندما أغلقت باب الحمام، قامت ليث بنقل الأطباق المتسخة في المطبخ، وخفتت الأضواء، وغيرت شكل سكينوكر من الزي الرسمي إلى البدلة السوداء التي غالبًا ما يستخدمونها في لعب الأدوار الرومانسية.
أخبرت كاميلا ليث عن زينيا بالتفصيل هذه المرة. شرحت له مأزق أختها الحالي باعتبارها سجينة في منزلها، والخيانة، والعنف المنزلي عليها وعلى أطفالها، وكل شيء.
تحولت الملعقة الصغيرة التي في يده الآن إلى كرة صغيرة من المعدن. كان المعدن الملتوي مصدرًا للصدمة والراحة لكاميلا. الفرج لأنه أثبت لها صدق كلامه وسخطه.
تحولت عيون ليث إلى شقوق نارية مليئة بالمانا حيث أصبحت قصة زينيا تشبه قصته أكثر فأكثر. كان والده الأرضي، إيزيو مكوي، من بين عيوبه العديدة غشاشًا أيضًا.
أيضًا، عرفت كاميلا كيف سيبدو الطلب لآذان ليث. وكأنها محاولة لاستغلاله. بغض النظر عن إجابته، فقد عرفت أنه بمجرد قول هذه الكلمات ستتغير علاقتهما.
عندما كان اسم ليث لا يزال ديريك، وجد ذات مرة رسالة بريد إلكتروني أرسلها والده إلى عشيقته، حيث أعلن حبها لها ولأطفالها. لم يكن لدى ليث أي فكرة عن سبب انفصالهما لاحقًا، لكنه لم يتوقف أبدًا عن الاستياء من والده لأنه أعطى عاطفته لأطفال شخص آخر بينما كان يعامل أطفاله بشكل سيء للغاية.
“الإرهاق والوحدة جعل الأمور أسوأ.” لقد اشتقت إليه كثيرًا والآن بعد أن عاد ليث، أتمنى فقط أن أتمسك به وأفقد نفسي في أحضانه. ومع ذلك، فإن ذلك يعني الهروب من مشكلة لا أريد مواجهتها.
كان عليها أن تتوقف عن الأكل لتعانق ليث عندما شرح لها التكلفة التي أنقذ بها حياة صديقه.
لفت اضطرابه الداخلي انتباه سولوس، الذي عاد بسرعة خوفًا من حدوث شيء سيء حقًا.
“حسنًا، هذا يكفي الآن.” قالت كاميلا بعد أن انتهى ليث من إخبارها عن السنة الرابعة.
“اللعنة، كان ذلك غير متوقع.” فكرت بعد التحقق من أحدث ذكريات ليث.
عندما أغلقت باب الحمام، قامت ليث بنقل الأطباق المتسخة في المطبخ، وخفتت الأضواء، وغيرت شكل سكينوكر من الزي الرسمي إلى البدلة السوداء التي غالبًا ما يستخدمونها في لعب الأدوار الرومانسية.
“ليست هناك حاجة للغضب.” لم يكن لدى كاميلا أي وسيلة لفهم الغضب في عيون ليث. لقد أساءت فهم الأمر على أنه موجه إليها لمحاولتها استغلال سحره بقصة تنهيدة.
على الأقل حتى تحدث عن طاعون قدوريا أولاً ثم هجوم بلكور. بكت كاميلا عندما علمت بنضال الحامي ضد الموت لتسليم كلماته الأخيرة وحبه إلى ليث.
رد فعل ليث أذى كاميلا بشدة وجعلها تعتقد أنه إذا كان يعتقد أنها قادرة على فعل شيء من هذا القبيل، فلا بد أنه كان لديه رأي منخفض عنها.
“أنا لا أطلب منك أن تفعل ذلك مجانا. لدي ما يكفي من المال لتغطية حتى أجرة مانوهار.” كان صوتها هادئًا لكنه بارد، مثلما حدث عندما تحدثت إلى ليث بصفتها معالجته بدلاً من صديقته.
“الدش بالإضافة إلى شيء مريح يساوي الجنس. الرياضيات لم تخذلني من قبل.” قال ليث دون أن يحاول حتى إخفاء خيبة أمله وجعل كاميلا تضحك أكثر.
“انتظر، ماذا؟ أنا لست غاضبًا منك. أنا غاضب من ذلك …” ثم أظهر ليث أن لديه مفردات واسعة ولسانًا سامًا. استمرت سلسلة الإهانات لعدة ثوان.
لا تزال كاميلا لا تحب فكرة أن رايمان قد عرّض حياة ليث للخطر كثيرًا، ولكن بعد أن أدركت مدى عمق علاقتهما، بدأت تحبه ببساطة بسبب حبه لليث.
تحولت الملعقة الصغيرة التي في يده الآن إلى كرة صغيرة من المعدن. كان المعدن الملتوي مصدرًا للصدمة والراحة لكاميلا. الفرج لأنه أثبت لها صدق كلامه وسخطه.
صدمة لأنها عرفت أن ليث قوي، لكنها لم تشهد قط مدى قوته الحقيقية.
“اللعنة، كان ذلك غير متوقع.” فكرت بعد التحقق من أحدث ذكريات ليث.
“أما بالنسبة للعلاج، فلا يمكنني أن أقدم لك أي وعود. نحت الجسم هو نظام معقد للغاية ولم أمارسه منذ أن تركت وظيفتي كأستاذ مساعد. وفي أسوأ الأحوال، سأجد لك خبيرًا “. قال ليث.
“أما بالنسبة للعلاج، فلا يمكنني أن أقدم لك أي وعود. نحت الجسم هو نظام معقد للغاية ولم أمارسه منذ أن تركت وظيفتي كأستاذ مساعد. وفي أسوأ الأحوال، سأجد لك خبيرًا “. قال ليث.
_________________________
هاي رفاق انا مترجم منذ مدة وأنا أترجم هل يمكن وضع اي تعليق لعين كي اعرف ان هناك من يشاهد هذه الرواية اللعينة 🤬🤬
“أنت لطيف حقًا، لكن لم يكن عليك تحضير الكثير من الأشياء. سنجري حديثًا كبيرًا، وليس موعدًا رومانسيًا.” قالت كاميلا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
