أدلة
********إعلان مهم في نهاية الفصل! يجب أن تروه!********
لقد كان جنونًا، جنونًا مطلقًا!
في النفق المهجور، انفتحت عيون لوميان.
بشكل عرضي، قام لوميان بدفع الأكواب والأطباق والصحف والمجلات التي ملأت الطاولة جانبا، مما أدى إلى توفير مساحة كافية.
لقد غلبه نوم غير مقصود، لكنه ساعد أيضًا في تجديد روحانيته. على أقل تقدير، انحسر القصف في رأسه، وهدأت النار المشتعلة التي سرت عبر عروقه، أعضائه ولحمه تمامًا.
لقد غرق مرأى لوميان في الظلام التام. تلمست يداه للفانوس الذي تم إخماده، وبعد أن أشعله، لاحظ جينا. لقد إرتدت زي مرتزقة، جلست مقابله. استلقت على جدار النفق، نظرتها مثبتة على حقيبة الظهر القماشية الخضراء الداكنة والجلود الطقسية الخمسة المتناثرة أمامها.
مستشعرةً بالحركة المقابلة، نظرت جينا إلى لوميان.
********إعلان مهم في نهاية الفصل! يجب أن تروه!********
ينظر حوله، لاحظ عنوان مجلة: النساء.
مفحصةً له لبضع ثوانٍ، قالت ممازحة، “أخيرًا، لم تعد مزعجًا لتلك الدرجة بعد الآن”.
‘لقد تم رفع الآثار السلبية لمشبك اللباقة؟’ أطلق لوميان تنهدا بشكل غريزي.
“ليس من الممكن أن ذلك قد كان سهل. لقد حافظتِ على يقظتك، حتى في نفق مهجور وشبه مغلق. لقد توقعتِ الهجمات من الأسفل، سقف الكهف، والجدران المحيطة به نفسها.”
“لو كان أي شخص آخر، قد أشك في حدوث مشكلة، لكن أنثوني طبيب نفساني. إنه ماهر للغاية في قراءة الأشخاص، لذا من غير المرجح له أن يقع في فخ. بالإضافة إلى أنه سمسار معلومات ذو خبرة. قدراته على التتبع تتساوى مع قدراتي أو خاصة سيل”. أوضحت فرانكا مبتسمة، “الأهم من ذلك، أثناء انتظاركما، استخدمت عرافة المرآة السحرية لضمان سلامته. هيه، إستغراقه لوقت طويل قد يكون في الواقع علامة جيدة. إنه يشير إلى أنه لم يفقد هدفه ولربما قد اكتسب شيئًا ما.”
تجعدت شفاه جينا في ابتسامة وهي تنهض، رافعةً حقيبة الظهر المصنوعة من القماش الأخضر الداكن على كتفها. قالت للوميان، “سابقا، خطرت لي فكرة ضربك وتلوين وجهك بفضلات الكلاب أثناء نومك. لكنني تمكنت من كبح جماح نفسي”.
“أقدر ذلك كثيرًا”. قال لوميان، امتنانه مشوب بالسخري.
مع حقيبة الظهر المتدلية بشكل عرضي على كتف واحد، انحنت جينا لجمع الجلود الطقسية الخمسة. حملت ابتسامتها جوًا من الراحة وهي تقول، “مُرحبٌ بك”.
تجعدت شفاه جينا في ابتسامة وهي تنهض، رافعةً حقيبة الظهر المصنوعة من القماش الأخضر الداكن على كتفها. قالت للوميان، “سابقا، خطرت لي فكرة ضربك وتلوين وجهك بفضلات الكلاب أثناء نومك. لكنني تمكنت من كبح جماح نفسي”.
بذلك سارت بخطى واسعة نحو مخرج النفق، ابتسامةٌ ترقص على شفتيها.
“أنسب ذلك لمعاملتي لك كصديق؟”
بكونه قد درس سابقًا بنية التعويذة، لم يجد لوميان أي عناصر إشكالية. ولم تكن مرتبطة بأي إله شرير.
ومع ذلك، لف اهتمام فرانكا الأساسي حول تحول أورور. لقد إمتلكت فضول بشأن وفاة موغل في كوردو، لكنها لم تجرؤ على التحقيق بعمق، خوفًا من أن يثير ذلك إنفعال لوميان.
‘أنت تسخرين مني مرةً أخرى…’ تذمر لوميان تحت أنفاسه، ملتقطا الفانوس قبل أن يتتبعها.
ينظر حوله، لاحظ عنوان مجلة: النساء.
بذلك سارت بخطى واسعة نحو مخرج النفق، ابتسامةٌ ترقص على شفتيها.
…
لأول مرة، روى لوميان الأحداث التي وقعت في كوردو. وبينما حذف بعض التفاصيل مثل ملاك الحتمية وأي شيء يتعلق بعالم الحلم، فقد قدم نظرة عامة على الكارثة. وشمل ذلك سلوك أورور غير المعتاد، لويس لوند، السيدة بواليس، غيوم بينيت، والبقية.
الشقة 601، 3 شارع المعاطف البيضاء.
فرانكا، الآن ترتدي ملابسها المعتادة- بلوزة وسروال فاتح اللون- إنتظرت عودة لوميان وجينا.
تحركت عيناها عبر الجزء العلوي من جسم لوميان المحترق، وتشكلت ابتسامة على شفتيها.
مع حقيبة الظهر المتدلية بشكل عرضي على كتف واحد، انحنت جينا لجمع الجلود الطقسية الخمسة. حملت ابتسامتها جوًا من الراحة وهي تقول، “مُرحبٌ بك”.
“هل هذه هي مكونات تعويذة صنع الحيوانات؟ هل يمكننا استخدامها؟”
“لم تغتنم جينا الفرصة لطعنك عدة مرات؟ الآثار السلبية للباقة ليست قويةً بقدر ما كنت أتخيل.””د
“بالمناسبة، لقد أبلغت السلطات سرًا باستخدام معارفي أن مجرمًا مطلوبًا يختبئ في 50 شارع فنسنت. بمجرد تأكيد وفاة غيوم بينيت، سنكون مؤهلين للحصول على مكافأة تبلغ حوالي الـ20.000. هل يجب أن نلتزم بخطتنا الأولية لتوزيع ذلك؟”
تدخلت جينا قبل أن يتمكن لوميان من الرد، “خلال نصف الساعة الأولى، كان الأمر صراعا حقيقيا. اضطررت للاختباء خارج النفق الذي إستراح فيه. لقد تحققت كل بضع دقائق من وجود تهديدات محتملة من تحت الأرض، السقف أو خلف الجدران الصخرية. ولكن حتى ذلك الحين، فكرت جديًا في إسقاط النفق ودفنه حيًا.”
ذلك ليس ما قلته للتو…’ لم يستطع لوميان إلا أن ينظر إلى جينا.
شاركت إحداهما رابط أورور، لكن رباطهما قد إختلف بشكل ملحوظ عن رابط لوميان العميق مع أورور. لم يكن للآخرى أي رابطة مباشرة، مما جعل وجهات نظرهم غير قدرة بثمن في التعامل مع الموقف من زوايا مختلفة.
ذلك ليس ما قلته للتو…’ لم يستطع لوميان إلا أن ينظر إلى جينا.
للحظة، لم يتمكن من معرفة ما إذا كانت المحرضة تقول الحقيقة في النفق المهجور أم أنها قالت الحقيقة الآن.
“هل هذه هي مكونات تعويذة صنع الحيوانات؟ هل يمكننا استخدامها؟”
ضحكت فرانكا ورفعت لجينا إبهامها.
المهم، ذلك كل شيء للأن، وعلى الأرجح للأبد كمترجم~ بدأت الترجمة في 2019 مع منزل، ومن حينها أنهيتها، لورد، أم التعلم. عملت أيضا على العديد من الروايات التي لم أنهيها، التي يتجاوز عدد فصولها مجموعة الألف فصل بسهولة، مثل جينات, جمر، لعبة، حتى أنني عملت على الفصول الأخيرة من ملك الألهة 🤣 كنت أريد على الأقل أن أنهي هذه أيضا ولكن لم يحدث للأسف~ أنا راضٍ عما قدمت وأنا شاكر لكم للقراءة، التعليق ومشاركتي ومرافقتي طوال هذه السنوات، ولكن هذه هي النهاية للأسف~
“ليس من الممكن أن ذلك قد كان سهل. لقد حافظتِ على يقظتك، حتى في نفق مهجور وشبه مغلق. لقد توقعتِ الهجمات من الأسفل، سقف الكهف، والجدران المحيطة به نفسها.”
تجعدت شفاه جينا في ابتسامة وهي تنهض، رافعةً حقيبة الظهر المصنوعة من القماش الأخضر الداكن على كتفها. قالت للوميان، “سابقا، خطرت لي فكرة ضربك وتلوين وجهك بفضلات الكلاب أثناء نومك. لكنني تمكنت من كبح جماح نفسي”.
استرخت حواجب جينا، ابتسامتها المتعجرفة غير قابلة للإخطاء.
المهم، ذلك كل شيء للأن، وعلى الأرجح للأبد كمترجم~ بدأت الترجمة في 2019 مع منزل، ومن حينها أنهيتها، لورد، أم التعلم. عملت أيضا على العديد من الروايات التي لم أنهيها، التي يتجاوز عدد فصولها مجموعة الألف فصل بسهولة، مثل جينات, جمر، لعبة، حتى أنني عملت على الفصول الأخيرة من ملك الألهة 🤣 كنت أريد على الأقل أن أنهي هذه أيضا ولكن لم يحدث للأسف~ أنا راضٍ عما قدمت وأنا شاكر لكم للقراءة، التعليق ومشاركتي ومرافقتي طوال هذه السنوات، ولكن هذه هي النهاية للأسف~
“دائما ما تطعميتني حكايات الرعب تلك، أتتذكرين؟ مثل خروج الأيدي من الأرض لتمسك بكاحليك، الرؤوس الدموية المتدلية من الأسقف، أو الأشكال التي تنبثق من الجدران لتعانق البطل.”
بدت الحروق شديدة للغاية.
‘ترفيه كل ليلة يتضمن سرد قصص رعب لجينا؟’ نظر لوميان إلى فرانكا، لقد شعر أن نواياها قد كانت عميقة.
بمجرد تقبل لوميان وجينا للخطة دون اعتراضات، استقر الثلاثي في انتظار عودة أنثوني ريد.
“أترين؟ تلك القصص لها استخداماتها!” ابتسمت فرانكا.
لقد كان جنونًا، جنونًا مطلقًا!
ثم وجهت انتباهها إلى لوميان.
“هل تحتاج إلى طبيب؟”
في حين أن فكرة تعويذة صنع الحيوانات كانت مثيرة للقلق بالفعل، إلا أنهما لم تكونا مستعدتين لمفاهيم مثل ‘رجال يلدون’ وأطفال يتسلقون الجدران مثل الطيور’.
بدت الحروق شديدة للغاية.
“لا حاجة. بالنسبة لمفتعل حرائق، ما هي إلا خدوش بسيطة.” امتنع لوميان عن الإشارة إلى أنه سيتعافى تمامًا بحلول الساعة السادسة من صباح اليوم التالي. “وإذا ساءت الأمور، يمكنني دائمًا البحث عن الجرذ’.”
“ليس من الممكن أن ذلك قد كان سهل. لقد حافظتِ على يقظتك، حتى في نفق مهجور وشبه مغلق. لقد توقعتِ الهجمات من الأسفل، سقف الكهف، والجدران المحيطة به نفسها.”
تدخلت جينا قبل أن يتمكن لوميان من الرد، “خلال نصف الساعة الأولى، كان الأمر صراعا حقيقيا. اضطررت للاختباء خارج النفق الذي إستراح فيه. لقد تحققت كل بضع دقائق من وجود تهديدات محتملة من تحت الأرض، السقف أو خلف الجدران الصخرية. ولكن حتى ذلك الحين، فكرت جديًا في إسقاط النفق ودفنه حيًا.”
مزارعه الذي تمت رعايته لم يصعد لرتبة طبيب بالتسلسل 8 بعد، لذا كانت مساعدته محدودة إلى حد ما في الوقت الحالي.
“دائما ما تطعميتني حكايات الرعب تلك، أتتذكرين؟ مثل خروج الأيدي من الأرض لتمسك بكاحليك، الرؤوس الدموية المتدلية من الأسقف، أو الأشكال التي تنبثق من الجدران لتعانق البطل.”
يو يو جميعا~
ملاحظةً عدم وجود انزعاج واضح لدى لوميان، قل قلق فرانكا. التقطت حقيبة الظهر الخضراء الداكنة القماشية التي تركتها جينا على كرسي الذراعين، استعدت لوضعها على طاولة القهوة لتعداد غنائمهم بدقة.
بكونه قد درس سابقًا بنية التعويذة، لم يجد لوميان أي عناصر إشكالية. ولم تكن مرتبطة بأي إله شرير.
“ما يقرب الـ60 ألف فيرل ذهبي”، قالت بعد الحساب للحظة.
بشكل عرضي، قام لوميان بدفع الأكواب والأطباق والصحف والمجلات التي ملأت الطاولة جانبا، مما أدى إلى توفير مساحة كافية.
مزارعه الذي تمت رعايته لم يصعد لرتبة طبيب بالتسلسل 8 بعد، لذا كانت مساعدته محدودة إلى حد ما في الوقت الحالي.
ينظر حوله، لاحظ عنوان مجلة: النساء.
سيخصص هذا الترتيب حوالي الـ30.000 فيرل ذهبي لـلوميان و15.000 لفرانكا.
كانت مجلة أسبوعية تُقرأ على نطاق واسع بين نساء الطبقة المتوسطة، تعرض أحدث اتجاهات الموضة في ترير، نصائح حول أسلوب الحياة، ونصائح الجمال. إمتلكت مملكة لوين نسختها المقلدة، تعرف بجماليات النساء.
رفع لوميان رأسه مبتسماً، وتحول نظره إلى فرانكا، وفي عينيه سؤال مرح، “أوه، أنت تقرأين مثل هذه المجلات؟”
أنثوني ريد، وسيط المعلومات، قد كان الخيار الأنسب، لكن غيابه أثار المخاوف. قلقت فرانكا من أن المزيد من التأخير قد يدفع الشرطة لإكتشاف الوضع في 50 شارع فنسنت قبل أن يتمكنوا من المطالبة بالمكافأة.
زمت فرانكا شفتيها ونفخت صدرها ردًا، “ما الخطأ في قراءة النساء؟”
“لم تغتنم جينا الفرصة لطعنك عدة مرات؟ الآثار السلبية للباقة ليست قويةً بقدر ما كنت أتخيل.””د
بعد التبادل القصير بينهما، قامت فرانكا بفتح حقيبة الظهر وأزالت الأوراق النقدية، العملات المعدنية والسبائك الذهبية.
إمتلكت فرانكا بعض المعرفة المسبقة، لكن جينا لم تكن مألوفة بهذه الرواية إلى حد كبير. بينما تحدث لوميان، وجدت مغنية قاعة رقص النسيم السرية والممثلة المتدربة في مسرح قفص الحمامة القديم نفسها منقولة إلى عالم بدا بعيدًا ومألوفًا بشكل غريب.
“ما يقرب الـ60 ألف فيرل ذهبي”، قالت بعد الحساب للحظة.
“في الوقت الحالي، أنا فقط من يمكنه الاستفادة منها”. أجاب لوميان وهو يهز رأسه، “ولم أحصل على تعويذة غيوم بينيت المعدة مسبقًا بعد.”
‘في ما يزيد عن الشهرين قليلاً، تمكن الأب من استنفاد 40 ألف فيرل ذهبي من مدخرات أورور. وكل ذلك دون الحصول على خصائص تجاوز أو الحصول على أي أغراض غامضة…’ كلما فكر لوميان أكثر، كلما زاد إنزعاجا.
إستمتعوا~~~~
ملاحظةً عدم وجود انزعاج واضح لدى لوميان، قل قلق فرانكا. التقطت حقيبة الظهر الخضراء الداكنة القماشية التي تركتها جينا على كرسي الذراعين، استعدت لوضعها على طاولة القهوة لتعداد غنائمهم بدقة.
لم يكن الأمر أن الأب قد إفتقر إلى خيارات للأغراض الغامضة؛ بدلا من ذلك، ثبت أن تلك المناسبة قد كانت صعبة المنال. من ناحية، إستعدعت منه مكانته كمهرطق الحذر، مما حد من نطاقه. ولم يتردد على الكثير من تجمعات الغوامض، لذلك لقد ظل جاهلا بجوانب عديدة. من ناحية أخرى، جاء عدده الكبير من المخلوقات المتعاقدة مع العديد من التداعيات السلبية. العديد من الأغراض الغامضة قد تؤدي إلى نتائج عكسية أو محفوفة بالمخاطر بالنسبة له. وقد يؤدي بعضها إلى عواقب مفاجئة ومميتة.
“دائما ما تطعميتني حكايات الرعب تلك، أتتذكرين؟ مثل خروج الأيدي من الأرض لتمسك بكاحليك، الرؤوس الدموية المتدلية من الأسقف، أو الأشكال التي تنبثق من الجدران لتعانق البطل.”
فكرت فرانكا للحظة قبل أن تخاطب لوميان وجينا، “كل الذهب من نصيب سيل. سآخذ نصف الأصول المتبقية. جينا، أنت وأنثوني يمكنكما تقسيم الباقي. دعونا نقرر التوزيع بمجرد عودة أنثوني ونرى ما تمكن من الحصول عليه. هل يبدو ذلك عادل؟”
لقد غرق مرأى لوميان في الظلام التام. تلمست يداه للفانوس الذي تم إخماده، وبعد أن أشعله، لاحظ جينا. لقد إرتدت زي مرتزقة، جلست مقابله. استلقت على جدار النفق، نظرتها مثبتة على حقيبة الظهر القماشية الخضراء الداكنة والجلود الطقسية الخمسة المتناثرة أمامها.
سيخصص هذا الترتيب حوالي الـ30.000 فيرل ذهبي لـلوميان و15.000 لفرانكا.
لقد غرق مرأى لوميان في الظلام التام. تلمست يداه للفانوس الذي تم إخماده، وبعد أن أشعله، لاحظ جينا. لقد إرتدت زي مرتزقة، جلست مقابله. استلقت على جدار النفق، نظرتها مثبتة على حقيبة الظهر القماشية الخضراء الداكنة والجلود الطقسية الخمسة المتناثرة أمامها.
“لا مشكلة لدي مع ذلك”. ردت جينا مع لمحة من القلق، “لكن أنثوني لم يعد بعد. اللعنة، هل يمكن أن شيئا ما قد حدث له؟”
نقرت فرانكا لسانها وضحكت.
“لو كان أي شخص آخر، قد أشك في حدوث مشكلة، لكن أنثوني طبيب نفساني. إنه ماهر للغاية في قراءة الأشخاص، لذا من غير المرجح له أن يقع في فخ. بالإضافة إلى أنه سمسار معلومات ذو خبرة. قدراته على التتبع تتساوى مع قدراتي أو خاصة سيل”. أوضحت فرانكا مبتسمة، “الأهم من ذلك، أثناء انتظاركما، استخدمت عرافة المرآة السحرية لضمان سلامته. هيه، إستغراقه لوقت طويل قد يكون في الواقع علامة جيدة. إنه يشير إلى أنه لم يفقد هدفه ولربما قد اكتسب شيئًا ما.”
هممم لا أعرف كيف أبدأ هذا حتى😅 اظن من الأفضل الدخول في الموضوع مباشرة فحسب… المهم، سوف أعتزل الترجمة، الفكرة كانت تظهر في ذهني من فترة لفترة وأنا فقط إستمررت في تجاهلها وإعطاء مواعيد أبعد وأبعد، ولكن هذه المرة أظن الوضع مختلف…
“لماذا عليك أن تشرحي كل ذلك بدلاً من قول أنك قمت بالتحقق بالعرافة فقط؟” سخر لوميان، يجد تسلية في الموقف.
نقرت فرانكا لسانها وضحكت.
لأول مرة، روى لوميان الأحداث التي وقعت في كوردو. وبينما حذف بعض التفاصيل مثل ملاك الحتمية وأي شيء يتعلق بعالم الحلم، فقد قدم نظرة عامة على الكارثة. وشمل ذلك سلوك أورور غير المعتاد، لويس لوند، السيدة بواليس، غيوم بينيت، والبقية.
“لماذا عليك أن تشرحي كل ذلك بدلاً من قول أنك قمت بالتحقق بالعرافة فقط؟” سخر لوميان، يجد تسلية في الموقف.
“أنت لا تفهم. لا علاقة لهذا بالاعتماد على العرافة فقط.”
نظر لوميان متفاجئًا ورأى أن دفتر الملاحظات قد إحتوى على نسخة من تعويذة مشعوذ معروفة باسم إستدعاء الروح.
أشارت نحو الجلود الشعائرية الخمسة.
“هل هذه هي مكونات تعويذة صنع الحيوانات؟ هل يمكننا استخدامها؟”
لقد غلبه نوم غير مقصود، لكنه ساعد أيضًا في تجديد روحانيته. على أقل تقدير، انحسر القصف في رأسه، وهدأت النار المشتعلة التي سرت عبر عروقه، أعضائه ولحمه تمامًا.
“في الوقت الحالي، أنا فقط من يمكنه الاستفادة منها”. أجاب لوميان وهو يهز رأسه، “ولم أحصل على تعويذة غيوم بينيت المعدة مسبقًا بعد.”
“لماذا عليك أن تشرحي كل ذلك بدلاً من قول أنك قمت بالتحقق بالعرافة فقط؟” سخر لوميان، يجد تسلية في الموقف.
أظهر تعبير فرانكا لمحة من خيبة أمل بينما استقرت في كرسيها.
وبعد ثوانٍ قليلة عادت ابتسامتها.
“بالمناسبة، لقد أبلغت السلطات سرًا باستخدام معارفي أن مجرمًا مطلوبًا يختبئ في 50 شارع فنسنت. بمجرد تأكيد وفاة غيوم بينيت، سنكون مؤهلين للحصول على مكافأة تبلغ حوالي الـ20.000. هل يجب أن نلتزم بخطتنا الأولية لتوزيع ذلك؟”
لم يكن إسناد هذه المهمة إلى جينا ممكنًا. قد يثير ذلك الشكوك في أن لوميان لي كان من بين الأشخاص الذين ارتبطت بهم.
لكن كلمات فرانكا قد حملت ثقلاً تطلب الاهتمام. وجه لوميان نظره إلى التعويذة مرةً أخرى، مركزا على التاريخ وأصلها.
أنثوني ريد، وسيط المعلومات، قد كان الخيار الأنسب، لكن غيابه أثار المخاوف. قلقت فرانكا من أن المزيد من التأخير قد يدفع الشرطة لإكتشاف الوضع في 50 شارع فنسنت قبل أن يتمكنوا من المطالبة بالمكافأة.
تناثرت الأوراق عبر طاولة القهوة، إختارت فرانكا ورقة واحدة، وتحول تعبيرها إلى مزيج من الخوف والجدية. بدأت، “أعتقد أنني أعرف ما هو الخطب”.
بمجرد تقبل لوميان وجينا للخطة دون اعتراضات، استقر الثلاثي في انتظار عودة أنثوني ريد.
بعد بضع دقائق، انحنى لوميان الجالس إلى الأمام، نظره مركز على فرانكا وجينا. قال بنبرة محسوبة، “هناك مسألة أحتاج إلى تحليلكما بشأنها”.
وبعد ثوانٍ قليلة عادت ابتسامتها.
فيما يتعلق بشؤون أورور، غالبًا ما وجد نفسه يتصارع مع عواطفه ويبتعد عن العقلانية. ولهذا السبب أراد سماع وجهات نظر فرانكا وجينا.
شاركت إحداهما رابط أورور، لكن رباطهما قد إختلف بشكل ملحوظ عن رابط لوميان العميق مع أورور. لم يكن للآخرى أي رابطة مباشرة، مما جعل وجهات نظرهم غير قدرة بثمن في التعامل مع الموقف من زوايا مختلفة.
“لم تغتنم جينا الفرصة لطعنك عدة مرات؟ الآثار السلبية للباقة ليست قويةً بقدر ما كنت أتخيل.””د
“بالتأكيد،” ردت كل من فرانكا وجينا في انسجام تام، معتمدتين سلوكًا احترافيًا من خلال تغيير وضعيتيهما.
“أترين؟ تلك القصص لها استخداماتها!” ابتسمت فرانكا.
“هل هذه هي مكونات تعويذة صنع الحيوانات؟ هل يمكننا استخدامها؟”
لأول مرة، روى لوميان الأحداث التي وقعت في كوردو. وبينما حذف بعض التفاصيل مثل ملاك الحتمية وأي شيء يتعلق بعالم الحلم، فقد قدم نظرة عامة على الكارثة. وشمل ذلك سلوك أورور غير المعتاد، لويس لوند، السيدة بواليس، غيوم بينيت، والبقية.
إمتلكت فرانكا بعض المعرفة المسبقة، لكن جينا لم تكن مألوفة بهذه الرواية إلى حد كبير. بينما تحدث لوميان، وجدت مغنية قاعة رقص النسيم السرية والممثلة المتدربة في مسرح قفص الحمامة القديم نفسها منقولة إلى عالم بدا بعيدًا ومألوفًا بشكل غريب.
‘في ما يزيد عن الشهرين قليلاً، تمكن الأب من استنفاد 40 ألف فيرل ذهبي من مدخرات أورور. وكل ذلك دون الحصول على خصائص تجاوز أو الحصول على أي أغراض غامضة…’ كلما فكر لوميان أكثر، كلما زاد إنزعاجا.
في حين أن فكرة تعويذة صنع الحيوانات كانت مثيرة للقلق بالفعل، إلا أنهما لم تكونا مستعدتين لمفاهيم مثل ‘رجال يلدون’ وأطفال يتسلقون الجدران مثل الطيور’.
لقد كان جنونًا، جنونًا مطلقًا!
“هل تحتاج إلى طبيب؟”
سرعان ما روى لوميان طقس التضحية الختامي. استيقاظ أورور المفاجئ داخل المذبح ودفعه إلى بر الأمان سمح له بالبقاء على قيد الحياة.
ومع ذلك، لف اهتمام فرانكا الأساسي حول تحول أورور. لقد إمتلكت فضول بشأن وفاة موغل في كوردو، لكنها لم تجرؤ على التحقيق بعمق، خوفًا من أن يثير ذلك إنفعال لوميان.
لم تستطع فرانكا تصديق ذلك عندما أدركت أن مصدر المشكلة قد كان أورور. لم ينطبق ذلك مع انطباعها عن موغل على الإطلاق.
“هل هذه هي مكونات تعويذة صنع الحيوانات؟ هل يمكننا استخدامها؟”
“ما يقرب الـ60 ألف فيرل ذهبي”، قالت بعد الحساب للحظة.
كشف أورور لأنها لم تكن أورور لي في حضور غيوم بينيت فاجأ فرانكا. تحولت مفاجأتها الأولية إلى تعبير جدي.
سرعان ما روى لوميان طقس التضحية الختامي. استيقاظ أورور المفاجئ داخل المذبح ودفعه إلى بر الأمان سمح له بالبقاء على قيد الحياة.
ملاحظةً عدم وجود انزعاج واضح لدى لوميان، قل قلق فرانكا. التقطت حقيبة الظهر الخضراء الداكنة القماشية التي تركتها جينا على كرسي الذراعين، استعدت لوضعها على طاولة القهوة لتعداد غنائمهم بدقة.
رداً على هذه الرواية، نهضت فرانكا فجأةً من مقعدها.
رداً على هذه الرواية، نهضت فرانكا فجأةً من مقعدها.
حار لوميان وجينا من أفعالها، أسرعت إلى غرفة نومها، وعادت ومعها كومة من الأوراق في يدها.
هممم لا أعرف كيف أبدأ هذا حتى😅 اظن من الأفضل الدخول في الموضوع مباشرة فحسب… المهم، سوف أعتزل الترجمة، الفكرة كانت تظهر في ذهني من فترة لفترة وأنا فقط إستمررت في تجاهلها وإعطاء مواعيد أبعد وأبعد، ولكن هذه المرة أظن الوضع مختلف…
كانت هذه غريمورات أورور، التي كتبها لوميان الذي قد شك في وجد شيء غريب ما. لقد أمل أن تتمكن فرانكا من تقديم رؤى.
لم يكن إسناد هذه المهمة إلى جينا ممكنًا. قد يثير ذلك الشكوك في أن لوميان لي كان من بين الأشخاص الذين ارتبطت بهم.
تناثرت الأوراق عبر طاولة القهوة، إختارت فرانكا ورقة واحدة، وتحول تعبيرها إلى مزيج من الخوف والجدية. بدأت، “أعتقد أنني أعرف ما هو الخطب”.
يو يو جميعا~
نظر لوميان متفاجئًا ورأى أن دفتر الملاحظات قد إحتوى على نسخة من تعويذة مشعوذ معروفة باسم إستدعاء الروح.
“لم تغتنم جينا الفرصة لطعنك عدة مرات؟ الآثار السلبية للباقة ليست قويةً بقدر ما كنت أتخيل.””د
لقد كان جنونًا، جنونًا مطلقًا!
تعويذة تكميلية مصممة لمساعدة الأرواح في الانفصال عن الجسد أو لمساعدة الإسقاطات النجمية في العثور على أجسادها عند ضياعها في عالم الروح.
مع حقيبة الظهر المتدلية بشكل عرضي على كتف واحد، انحنت جينا لجمع الجلود الطقسية الخمسة. حملت ابتسامتها جوًا من الراحة وهي تقول، “مُرحبٌ بك”.
بكونه قد درس سابقًا بنية التعويذة، لم يجد لوميان أي عناصر إشكالية. ولم تكن مرتبطة بأي إله شرير.
مجددا أسف حقا على أي تقصير معكم وعلى أي شيء أزعجتكم به😅
لكن كلمات فرانكا قد حملت ثقلاً تطلب الاهتمام. وجه لوميان نظره إلى التعويذة مرةً أخرى، مركزا على التاريخ وأصلها.
“1 أبريل 1357، تم شراؤها من تجمع كذبة إبريل.”
“1 أبريل 1357، تم شراؤها من تجمع كذبة إبريل.”
~~~~
يو يو جميعا~
هممم لا أعرف كيف أبدأ هذا حتى😅 اظن من الأفضل الدخول في الموضوع مباشرة فحسب… المهم، سوف أعتزل الترجمة، الفكرة كانت تظهر في ذهني من فترة لفترة وأنا فقط إستمررت في تجاهلها وإعطاء مواعيد أبعد وأبعد، ولكن هذه المرة أظن الوضع مختلف…
سرعان ما روى لوميان طقس التضحية الختامي. استيقاظ أورور المفاجئ داخل المذبح ودفعه إلى بر الأمان سمح له بالبقاء على قيد الحياة.
مجددا أسف حقا على أي تقصير معكم وعلى أي شيء أزعجتكم به😅
بخصوص الرواية، سأحاول أن اجد مترجم لها من الرفاق إن شاء الله، إنها رواية جيدة وستجد مترجم جيد بالتأكيد، لذلك لا داعي لكم للقلق بشأن ذلك~ لدي أيضا ملف به أغلب المصطلحات الغريبة التي أستخدمها وسأعطيه للمترجم الجديد لكي لا يوجد أي اختلاف في المصطلحات، مما قد يجعل القراءة أصعب لكم أو أكثر فوضوية.
كانت مجلة أسبوعية تُقرأ على نطاق واسع بين نساء الطبقة المتوسطة، تعرض أحدث اتجاهات الموضة في ترير، نصائح حول أسلوب الحياة، ونصائح الجمال. إمتلكت مملكة لوين نسختها المقلدة، تعرف بجماليات النساء.
المهم، ذلك كل شيء للأن، وعلى الأرجح للأبد كمترجم~ بدأت الترجمة في 2019 مع منزل، ومن حينها أنهيتها، لورد، أم التعلم. عملت أيضا على العديد من الروايات التي لم أنهيها، التي يتجاوز عدد فصولها مجموعة الألف فصل بسهولة، مثل جينات, جمر، لعبة، حتى أنني عملت على الفصول الأخيرة من ملك الألهة 🤣 كنت أريد على الأقل أن أنهي هذه أيضا ولكن لم يحدث للأسف~ أنا راضٍ عما قدمت وأنا شاكر لكم للقراءة، التعليق ومشاركتي ومرافقتي طوال هذه السنوات، ولكن هذه هي النهاية للأسف~
‘في ما يزيد عن الشهرين قليلاً، تمكن الأب من استنفاد 40 ألف فيرل ذهبي من مدخرات أورور. وكل ذلك دون الحصول على خصائص تجاوز أو الحصول على أي أغراض غامضة…’ كلما فكر لوميان أكثر، كلما زاد إنزعاجا.
وداعا جميعا، وعلى الأرجح لأخر مرة!
سرعان ما روى لوميان طقس التضحية الختامي. استيقاظ أورور المفاجئ داخل المذبح ودفعه إلى بر الأمان سمح له بالبقاء على قيد الحياة.
إستمتعوا~~~~
مستشعرةً بالحركة المقابلة، نظرت جينا إلى لوميان.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
