نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

ما وراء الزمن 167

جزيرة جوين

جزيرة جوين

الفصل 167: جزيرة جوين

 

 

 

عندما سقطت اللؤلؤة، خلقت قوة تدفق المد والجزر التي تسببت في ارتفاع البحر. تحطمت الأمواج مثل اليد الضخمة لعملاق يتجه بأقصى سرعة نحو جزر ميرفولك.

 

 

في الوقت نفسه، ارتفع ضوء النقل الآني الأرجواني من البحر المحرم حول جزر ميرفولك مع وصول تلاميذ القمة السابعة. لم ينزعج أي منهم من حقيقة أنهم كانوا ينتقلون فوق الماء. لقد أخرجوا ببساطة القوارب الخاصة بهم وهبطوا على البحر. شو تشينغ من بينهم.

ومع ذلك، في الوقت نفسه، انطلق حاجز هائل من الضوء حول الجزر الأربع. لقد كان تكوينا وقائيا كبيرًا يديره الميرفولك، ومع قوته المذهلة النشطة، تباطأت اللؤلؤة السوداء. ومع ذلك، لم يتم تقليل قوتها، وارتجف الحاجز.

بعد إنجاز هذه الأشياء، لوح السيد السابع بيده، ونزل بحر الضوء الأرجواني على جزر ميرفولك الأربع. لقد خلقت تكوينا شاملا سحق الميرفولك بالداخل، مما أثار صيحات الحزن. سعل العديد من مزارعي الميرفولك الدم.

 

أولئك الذين في تكثيف تشي لم يعانوا من العديد من الآثار السيئة. لكن مزارعي بناء الأساس وجدوا قواعد زراعتهم مقيدة، مما أجبرهم على النزول إلى عالم كامل في الدائرة الكبرى لتكثيف تشي.

أما بالنسبة لكتلة الأمواج الواردة، فقد حجبها الحاجز، مما تسبب في صوت تحطم ضخم يملأ الهواء. جنبا إلى جنب مع ذلك جاء عواء غاضب من جزيرة إيميش.

في الوقت نفسه، ارتفع ضوء النقل الآني الأرجواني من البحر المحرم حول جزر ميرفولك مع وصول تلاميذ القمة السابعة. لم ينزعج أي منهم من حقيقة أنهم كانوا ينتقلون فوق الماء. لقد أخرجوا ببساطة القوارب الخاصة بهم وهبطوا على البحر. شو تشينغ من بينهم.

 

 

“أعين الدم السبعة! ما معنى هذا؟”

في هذه الأثناء، بعد اختراق الحاجز، نمت اليد الضخمة أكبر وأكبر، حتى اصطدمت بالوجه المسقط للميرمان القديم ودفعته إلى سطح جزيرة إيميش. رن دوي ضخم عندما ظهرت عليه بصمة كف ضخمة.

 

في هذه المرحلة، كان تلاميذ القمة السابعة في جميع أنحاء جزر ميرفولك، واندلع قتال عنيف في كل مكان!

عندما رن الصوت، ظهر وجه ضخم في الهواء عن طريق الإسقاط، ينمو بشكل أكبر وأكبر حتى تجاوز حجم الجزيرة التي في الأسفل. بدا وكأنه رجل عجوز مع خياشيم على جانب وجهه، وعيناه تشعان بقوة مذهلة وهو يحدق في السحلية المدرعة. ولكن حتى مع استمرار صدى عواء الرجل العجوز في الهواء …

بعد قول ذلك، نفض كمه، وهبت رياح عنيفة، مما أعطى بركة السرعة للقوارب الروحية التلاميذ البالغ عددهم 4000، وأرسلهم يندفعوًا عبر الماء مثل الشفرات نحو الجزر الأربع!

 

بدا وكأنه نوع من المعبد المصنوع من العظام، وبدا رائعًا وشريرا للغاية. سبب طبيعتها الشريرة هو أن العظام التي تتكون منها كانت كلها بشرية بشكل مدهش! ومن أجزاء القوة الروحية التي بقيت في العظام، كان من الواضح أن الغالبية كانت من تلاميذ أعين الدم السبعة!

انفجرت العديد من المباني التي كانت متصلة بعقد التكوين! عانى أكثر من أربعين مبنى، مما تسبب في تغيير فوري في التكوين. بالإضافة إلى ذلك، انفجرت الانفجارات والموجات الصدمية في أجزاء أخرى من الجزر. أرادت أعين الدم السبعة ذبح ميرفولك، وكانت تستعد لفترة من الوقت الآن. لم يكونوا ليأتوا هذا اليوم ما لم يكونوا واثقين تمامًا من النجاح.

 

 

 

شحب وجه ميرمان العجوز بينما تومض اللؤلؤة السوداء مرة أخرى بالضوء الداكن. مع انتشار الضوء، أصبحت يدًا ضخمة طمست السماء. مغطاة بالبرق الأرجواني، سحقت نحو الحاجز الذي يسقطه التكوين الكبير.

 

 

 

رن دوي يصم الآذان عندما غرق حاجز التكوين إلى الداخل. ثم انهار هذا الجزء، مما تسبب في ظهور ثقب ضخم على شكل يد في الحاجز. ثم تم إسقاط عدد لا يحصى من صواعق البرق الأرجوانية على الأجزاء الخشنة والمكسورة من التكوين. كل صاعقة هبطت دمرت المزيد من التكوين. بعد مرور بضع عشرات من الوقت فقط، تم تدمير تكوين الحماية الضخم لـ الميرفولك. تسببت القوة التي أطلقها الدمار في المزيد من الانفجارات في الجزر.

في الهواء، على أحد القصور في السحلية المدرعة، ظهرت شخصية، نظر إلى المعبد في جزيرة إيميش. عندما تكلم، تردد صوته البارد في جميع أنحاء السماء والأرض.

 

 

في هذه الأثناء، بعد اختراق الحاجز، نمت اليد الضخمة أكبر وأكبر، حتى اصطدمت بالوجه المسقط للميرمان القديم ودفعته إلى سطح جزيرة إيميش. رن دوي ضخم عندما ظهرت عليه بصمة كف ضخمة.

لكن شو تشينغ لم يكن بعيدًا عن الركب. عندما وصل إلى الشاطئ، وضع قاربه بعيدًا وانطلق على الفور نحو الغابة. قبل أن يصل إلى خط الشجرة مباشرة، تلألأت عيناه بينما انطلقت نحوه أمطار سحرية من السهام بسرعة قاتلة.

 

 

داخل بصمة الكف تلك كان هناك عدد لا يحصى من المباني المحطمة، وكذلك اللحم والدم المسحوق. وقف مبنى واحد فقط أمام راحة اليد، وعلى الرغم من أنه لم يتم تدميره، إلا أنه انتهى به الأمر مغطى بالشقوق.

في الهواء، على أحد القصور في السحلية المدرعة، ظهرت شخصية، نظر إلى المعبد في جزيرة إيميش. عندما تكلم، تردد صوته البارد في جميع أنحاء السماء والأرض.

 

 

بدا وكأنه نوع من المعبد المصنوع من العظام، وبدا رائعًا وشريرا للغاية. سبب طبيعتها الشريرة هو أن العظام التي تتكون منها كانت كلها بشرية بشكل مدهش! ومن أجزاء القوة الروحية التي بقيت في العظام، كان من الواضح أن الغالبية كانت من تلاميذ أعين الدم السبعة!

 

 

 

كان ميرمان العجوز الذي تم عرض وجهه للتو فوق الجزيرة يهرب الآن من داخل ذلك البرج، سعل دمًا، ووجهه قبيح للغاية. بعد أن نظر إلى السماء، بدأ يتحرك كما لو أنه يقاوم.

الفصل 167: جزيرة جوين

 

 

في الهواء، على أحد القصور في السحلية المدرعة، ظهرت شخصية، نظر إلى المعبد في جزيرة إيميش. عندما تكلم، تردد صوته البارد في جميع أنحاء السماء والأرض.

 

 

ومع ذلك، وصل المزيد من مزارعي ميرفولك، وانتشروا على الفور، واحترقت نية قتلهم. لم يستغرق الأمر سوى لحظات قبل أن يتم تطويقه. عندما رأى أنه لم يكن لديه طريقة سهلة للمغادرة، اندفع إلى الأمام لنقل القتال إليهم.

“ميرفولك! لسنوات، عاملت أعين الدم السبعة شعبك بشكل جيد. بعد أن أصبحت حليفًا لنا، قدمنا مساعدات مالية هائلة. قبل ثلاثة وعشرين عاما، عندما واجهت طاعون الطفرة، لم ندخر شيئا لمساعدتك. قدمنا لك موارد لا حصر لها تجاوزت قيمة 100,000,000 حجر روحي.

أطلق العديد من الزوارق الروحية العنان لتقنيات سحرية، مثل مائة رمح قاتل يسقط. بالإضافة إلى ذلك، كان هناك ثلاثة عشر مركبة مائية كانت أكثر دراماتيكية من المائة. كان طول كل منها حوالي 200 إلى 250 مترًا. كانوا سفن روحية، وأطلقوا أيضًا هجمات مرعبة على الجزر.

 

ارتجفت الجزر الأربع عندما ركزت هجمات قوات أعين الدم السبعة على الأماكن التي كان لديهم فيها إما عناصر سحرية أو مزارعي الجوهر الذهبي.

“قبل ستة عشر عامًا، عندما هاجمك الأرواح الذابلة، وواجهت خطر الإبادة، لم يأت أحد لمساعدتك. لكنني شخصيا أحضرت مجموعة من التلاميذ إلى هنا، ضحى الكثير منهم بحياتهم بينما كنا نحل الخطر. توسل إلينا عدد لا يحصى من أعضاء شعبكم أن ندفن تلاميذنا هنا كشهادة على صداقتنا. كان يجب أن تكرم هؤلاء التلاميذ الذين تم التضحية بهم، ولكن بدلا من ذلك، كنت تحظى بتأييد الزومبي من خلال نبش الجثث واستخدامها لبناء برج كتكريم للدم.

 

 

بالنسبة لتلاميذ القمة الخارجية، كان الشيء المهم هو الثراء. بالطبع، كانت الفرضية هي أنك بحاجة إلى أن تكون قادرا على أخذ ما تريد الحصول عليه.

“لقد نسيت الحسنات وانتهكت العدالة. لقد عدت الشر إلى الأبد. السماء والأرض لن تتسامح مع وجودك، وبالتالي، سيتم إبادتك “.

بعد إنجاز هذه الأشياء، لوح السيد السابع بيده، ونزل بحر الضوء الأرجواني على جزر ميرفولك الأربع. لقد خلقت تكوينا شاملا سحق الميرفولك بالداخل، مما أثار صيحات الحزن. سعل العديد من مزارعي الميرفولك الدم.

 

داخل المجال، حاول سلف الميرفولك النضال، لكنه لم يكن قادرا على القيام بذلك. عوى ووجهه مشوهًا، “لا تضيع أنفاسك، تشينغ كايي. سوف يحمينا الزومبي. جيشهم سيجعلك تدفع ثمن هذا التوغل. في الواقع، إنهم بالفعل في الطريق! 

خرج المتحدث في الهواء، وكشف أنه سيد القمة السابعة، السيد السابع. ارتداء ملابس أرجوانية، ولمعت عيناه كما البرق. بدا خطيرًا حتى من دون أن يغضب، ولديه طريقة مهيبة ورائعة لدرجة أن صوته تسبب في تحريك الغيوم من حوله. حدق في سلف الميرفولك، وأطلق العنان لضربة كف أخرى، ثم نفض كمه وأشار بيده اليمنى.

عندما رن الصوت، ظهر وجه ضخم في الهواء عن طريق الإسقاط، ينمو بشكل أكبر وأكبر حتى تجاوز حجم الجزيرة التي في الأسفل. بدا وكأنه رجل عجوز مع خياشيم على جانب وجهه، وعيناه تشعان بقوة مذهلة وهو يحدق في السحلية المدرعة. ولكن حتى مع استمرار صدى عواء الرجل العجوز في الهواء …

 

 

ترددت أصوات الانفجارات عندما تم سحق سلف الميرفولك إلى أسفل. في الوقت نفسه، ظهرت قطرات ماء لا حصر لها من حوله، وشكلت كرة ضخمة.

 

 

 

داخل المجال، حاول سلف الميرفولك النضال، لكنه لم يكن قادرا على القيام بذلك. عوى ووجهه مشوهًا، “لا تضيع أنفاسك، تشينغ كايي. سوف يحمينا الزومبي. جيشهم سيجعلك تدفع ثمن هذا التوغل. في الواقع، إنهم بالفعل في الطريق! 

في الوقت نفسه، ارتفع ضوء النقل الآني الأرجواني من البحر المحرم حول جزر ميرفولك مع وصول تلاميذ القمة السابعة. لم ينزعج أي منهم من حقيقة أنهم كانوا ينتقلون فوق الماء. لقد أخرجوا ببساطة القوارب الخاصة بهم وهبطوا على البحر. شو تشينغ من بينهم.

 

أطلق العديد من الزوارق الروحية العنان لتقنيات سحرية، مثل مائة رمح قاتل يسقط. بالإضافة إلى ذلك، كان هناك ثلاثة عشر مركبة مائية كانت أكثر دراماتيكية من المائة. كان طول كل منها حوالي 200 إلى 250 مترًا. كانوا سفن روحية، وأطلقوا أيضًا هجمات مرعبة على الجزر.

“أنا أنتظر”، قال السيد السابع ببرود، ثم مد إصبعه. المكان الذي أشار إليه متموج ومشوه، ثم بشكل مدهش، ظهر شخصية هناك.

انفجرت العديد من المباني التي كانت متصلة بعقد التكوين! عانى أكثر من أربعين مبنى، مما تسبب في تغيير فوري في التكوين. بالإضافة إلى ذلك، انفجرت الانفجارات والموجات الصدمية في أجزاء أخرى من الجزر. أرادت أعين الدم السبعة ذبح ميرفولك، وكانت تستعد لفترة من الوقت الآن. لم يكونوا ليأتوا هذا اليوم ما لم يكونوا واثقين تمامًا من النجاح.

 

 

لم يكن ميرفولك، ولكن بدلا من ذلك، بدا أنه مزارع بشري في منتصف العمر. ارتداء بدلة سوداء من الدروع، ولديه هالة قوية. ومع ذلك، تفوح منه رائحة الموت. كان جلده مغطى ببقع نخرية، بعضها موبوء باليرقات. كان الأمر كما لو أنه في الواقع جثة.

بعد لحظة، لم يكن هناك مزارع الجوهر الذهبي واحد في أي من الجزر الأربع!

 

 

من الواضح أنه كان ينتظر مختبئًا لشن كمين. الآن بعد أن تم الكشف عنه، أراد الهجوم، لكنه لم يتمكن من ذلك. أحاطت به قطرات ماء لا حصر لها، وتحولت إلى كرة أبقته مغلقًا بالداخل. تمامًا مثل سلف الميرفولك، لم يستطع الآن التحرك.

إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات 

 

 

بعد ختم الاثنين، تجاهلهما السيد السابع وحول انتباهه إلى جزر الميرفولك. وأشار، وزارت السحلية المدرعة. بشكل مثير للصدمة، ظهر صف على صف من العناصر السحرية على ظهرها، وأطلق مجموعة من التقنيات السحرية.

“لقد بدأت مسابقة القمة السابعة الكبرى رسميًا، يا جراء الذئاب. هذه المسابقة الكبرى … سوف يلاحظها العديد من الشعوب. اقتل جيدًا، واجعل كل عملية قتل تجلب المجد لأعين الدم السبعة!

 

بالنسبة لتلاميذ القمة الخارجية، كان الشيء المهم هو الثراء. بالطبع، كانت الفرضية هي أنك بحاجة إلى أن تكون قادرا على أخذ ما تريد الحصول عليه.

في الوقت نفسه، ظهرت العديد من الشخصيات داخل البحر الأرجواني في الأعلى. مزارعي بناء الأساس من القمة السابعة، وإلى جانبهم كان زوارق روحية مذهل. لقد جاءوا بجميع الأحجام والأشكال، لكنهم جميعا كانوا رائعين بشكل لا يصدق. أثناء اصطفافهم، تقاربت قوة الدارما، ثم تم إطلاقها في هجوم هائل.

أولئك الذين في تكثيف تشي لم يعانوا من العديد من الآثار السيئة. لكن مزارعي بناء الأساس وجدوا قواعد زراعتهم مقيدة، مما أجبرهم على النزول إلى عالم كامل في الدائرة الكبرى لتكثيف تشي.

 

بعد فترة وجيزة، غادر ساحة المعركة وراءه، وخنجره يقطر دمًا أثناء دخوله الغابة.

أطلق العديد من الزوارق الروحية العنان لتقنيات سحرية، مثل مائة رمح قاتل يسقط. بالإضافة إلى ذلك، كان هناك ثلاثة عشر مركبة مائية كانت أكثر دراماتيكية من المائة. كان طول كل منها حوالي 200 إلى 250 مترًا. كانوا سفن روحية، وأطلقوا أيضًا هجمات مرعبة على الجزر.

داخل المجال، حاول سلف الميرفولك النضال، لكنه لم يكن قادرا على القيام بذلك. عوى ووجهه مشوهًا، “لا تضيع أنفاسك، تشينغ كايي. سوف يحمينا الزومبي. جيشهم سيجعلك تدفع ثمن هذا التوغل. في الواقع، إنهم بالفعل في الطريق! 

 

خرج المتحدث في الهواء، وكشف أنه سيد القمة السابعة، السيد السابع. ارتداء ملابس أرجوانية، ولمعت عيناه كما البرق. بدا خطيرًا حتى من دون أن يغضب، ولديه طريقة مهيبة ورائعة لدرجة أن صوته تسبب في تحريك الغيوم من حوله. حدق في سلف الميرفولك، وأطلق العنان لضربة كف أخرى، ثم نفض كمه وأشار بيده اليمنى.

ارتجفت الجزر الأربع عندما ركزت هجمات قوات أعين الدم السبعة على الأماكن التي كان لديهم فيها إما عناصر سحرية أو مزارعي الجوهر الذهبي.

ومع ذلك، وصل المزيد من مزارعي ميرفولك، وانتشروا على الفور، واحترقت نية قتلهم. لم يستغرق الأمر سوى لحظات قبل أن يتم تطويقه. عندما رأى أنه لم يكن لديه طريقة سهلة للمغادرة، اندفع إلى الأمام لنقل القتال إليهم.

 

“لقد نسيت الحسنات وانتهكت العدالة. لقد عدت الشر إلى الأبد. السماء والأرض لن تتسامح مع وجودك، وبالتالي، سيتم إبادتك “.

تم تدمير جميع المواقع ذات العناصر السحرية. أما بالنسبة لمزارعي الجوهر الذهبي، فلم يكن لديهم مكان للاختباء. تم حبسهم جميعًا، وامتصاصهم في الهواء، ثم قمعهم.

 

 

بعد لحظة، لم يكن هناك مزارع الجوهر الذهبي واحد في أي من الجزر الأربع!

إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات 

 

 

بعد إنجاز هذه الأشياء، لوح السيد السابع بيده، ونزل بحر الضوء الأرجواني على جزر ميرفولك الأربع. لقد خلقت تكوينا شاملا سحق الميرفولك بالداخل، مما أثار صيحات الحزن. سعل العديد من مزارعي الميرفولك الدم.

 

 

 

أولئك الذين في تكثيف تشي لم يعانوا من العديد من الآثار السيئة. لكن مزارعي بناء الأساس وجدوا قواعد زراعتهم مقيدة، مما أجبرهم على النزول إلى عالم كامل في الدائرة الكبرى لتكثيف تشي.

بالنسبة لتلاميذ القمة الخارجية، كان الشيء المهم هو الثراء. بالطبع، كانت الفرضية هي أنك بحاجة إلى أن تكون قادرا على أخذ ما تريد الحصول عليه.

 

 

في الوقت نفسه، ارتفع ضوء النقل الآني الأرجواني من البحر المحرم حول جزر ميرفولك مع وصول تلاميذ القمة السابعة. لم ينزعج أي منهم من حقيقة أنهم كانوا ينتقلون فوق الماء. لقد أخرجوا ببساطة القوارب الخاصة بهم وهبطوا على البحر. شو تشينغ من بينهم.

في الوقت نفسه، ظهرت العديد من الشخصيات داخل البحر الأرجواني في الأعلى. مزارعي بناء الأساس من القمة السابعة، وإلى جانبهم كان زوارق روحية مذهل. لقد جاءوا بجميع الأحجام والأشكال، لكنهم جميعا كانوا رائعين بشكل لا يصدق. أثناء اصطفافهم، تقاربت قوة الدارما، ثم تم إطلاقها في هجوم هائل.

 

 

كان هذا عندما تحدث السيد السابع ببرود من الأعلى.

نظر شو تشينغ إلى الزوارق الروحية المرعبة في الأعلى، والجزر المغطاة بالتكوين الأرجوانية، واهتز بعميق. من وجهة نظره، كان قد مر ببساطة بالنقل الآني. ومع ذلك، في تلك الفترة القصيرة من الوقت، كان النصر قد تقرر بالفعل. كان الأمر كما قال الكابتن. تم التعامل مع الأمور المهمة من قبل كبار الشخصيات في القمة الداخلية.

 

شحب وجه ميرمان العجوز بينما تومض اللؤلؤة السوداء مرة أخرى بالضوء الداكن. مع انتشار الضوء، أصبحت يدًا ضخمة طمست السماء. مغطاة بالبرق الأرجواني، سحقت نحو الحاجز الذي يسقطه التكوين الكبير.

“لقد بدأت مسابقة القمة السابعة الكبرى رسميًا، يا جراء الذئاب. هذه المسابقة الكبرى … سوف يلاحظها العديد من الشعوب. اقتل جيدًا، واجعل كل عملية قتل تجلب المجد لأعين الدم السبعة!

 

 

 

بعد قول ذلك، نفض كمه، وهبت رياح عنيفة، مما أعطى بركة السرعة للقوارب الروحية التلاميذ البالغ عددهم 4000، وأرسلهم يندفعوًا عبر الماء مثل الشفرات نحو الجزر الأربع!

ترجمة: Kaizen 

 

 

نظر شو تشينغ إلى الزوارق الروحية المرعبة في الأعلى، والجزر المغطاة بالتكوين الأرجوانية، واهتز بعميق. من وجهة نظره، كان قد مر ببساطة بالنقل الآني. ومع ذلك، في تلك الفترة القصيرة من الوقت، كان النصر قد تقرر بالفعل. كان الأمر كما قال الكابتن. تم التعامل مع الأمور المهمة من قبل كبار الشخصيات في القمة الداخلية.

 

 

لم يكن ميرفولك، ولكن بدلا من ذلك، بدا أنه مزارع بشري في منتصف العمر. ارتداء بدلة سوداء من الدروع، ولديه هالة قوية. ومع ذلك، تفوح منه رائحة الموت. كان جلده مغطى ببقع نخرية، بعضها موبوء باليرقات. كان الأمر كما لو أنه في الواقع جثة.

بالنسبة لتلاميذ القمة الخارجية، كان الشيء المهم هو الثراء. بالطبع، كانت الفرضية هي أنك بحاجة إلى أن تكون قادرا على أخذ ما تريد الحصول عليه.

 

 

 

تلألأت أعين شو تشينغ. كان قد قرر بالفعل الاتجاه الذي يريد أن يسلكه، وبالتالي حول قاربه للتوجه نحو جزيرة جوين. كان هذا هو موقع مصباح بناء الأساس وحبوب بناء الأساس. على الرغم من أنه لم يستطع التفكير في كيفية استخدام الأول كثيرا، إذا كان بإمكانه بيعه مقابل 500000 حجر روحي….

 

 

لكن شو تشينغ لم يكن بعيدًا عن الركب. عندما وصل إلى الشاطئ، وضع قاربه بعيدًا وانطلق على الفور نحو الغابة. قبل أن يصل إلى خط الشجرة مباشرة، تلألأت عيناه بينما انطلقت نحوه أمطار سحرية من السهام بسرعة قاتلة.

لم يكن التلميذ الوحيد الذي يفكر بهذه الطريقة. توجه العديد من الآخرين الذين لديهم قواعد زراعة عالية نحو جزيرة جوين. في الواقع، من الأعلى، بدا الأمر وكأن أكثر من ألف شخص كانوا يذهبون إلى هناك. بعض قوارب التي ركزت على السرعة قد وصلت بالفعل.

كان هذا عندما تحدث السيد السابع ببرود من الأعلى.

 

 

لكن شو تشينغ لم يكن بعيدًا عن الركب. عندما وصل إلى الشاطئ، وضع قاربه بعيدًا وانطلق على الفور نحو الغابة. قبل أن يصل إلى خط الشجرة مباشرة، تلألأت عيناه بينما انطلقت نحوه أمطار سحرية من السهام بسرعة قاتلة.

بعد قول ذلك، نفض كمه، وهبت رياح عنيفة، مما أعطى بركة السرعة للقوارب الروحية التلاميذ البالغ عددهم 4000، وأرسلهم يندفعوًا عبر الماء مثل الشفرات نحو الجزر الأربع!

 

ارتجفت الجزر الأربع عندما ركزت هجمات قوات أعين الدم السبعة على الأماكن التي كان لديهم فيها إما عناصر سحرية أو مزارعي الجوهر الذهبي.

كان هناك مزارعون من الميرفولك في الغابة، ورؤية شو تشينغ يصل، تغلي نية القتل لديهم. صرخوا بغضب، هرعوا نحوه. شو تشينغ لم يبطئ. طار خنجره، وقطع رقابهم. سقطت ثلاث جثث أخرى. ثم اندفع فجأة إلى الوراء، ورش الدم وهو يمزق بطن مزارع ميرفولك الذي كان على وشك السقوط عليه من الخلف. ثم هرع المزيد من مزارعي ميرفولك المزمجرين من الغابة في اتجاهه.

 

 

تم تدمير جميع المواقع ذات العناصر السحرية. أما بالنسبة لمزارعي الجوهر الذهبي، فلم يكن لديهم مكان للاختباء. تم حبسهم جميعًا، وامتصاصهم في الهواء، ثم قمعهم.

ضاقت عيناه. على الرغم من أنه لم يكن لديه كراهية عميقة لميرفولك، إلا أنه هنا من أجل مصباح بناء الأساس، ولم يرغب في إضاعة الوقت. لذلك التفت للالتفاف حولهم.

 

 

أطلق العديد من الزوارق الروحية العنان لتقنيات سحرية، مثل مائة رمح قاتل يسقط. بالإضافة إلى ذلك، كان هناك ثلاثة عشر مركبة مائية كانت أكثر دراماتيكية من المائة. كان طول كل منها حوالي 200 إلى 250 مترًا. كانوا سفن روحية، وأطلقوا أيضًا هجمات مرعبة على الجزر.

ومع ذلك، وصل المزيد من مزارعي ميرفولك، وانتشروا على الفور، واحترقت نية قتلهم. لم يستغرق الأمر سوى لحظات قبل أن يتم تطويقه. عندما رأى أنه لم يكن لديه طريقة سهلة للمغادرة، اندفع إلى الأمام لنقل القتال إليهم.

نظر شو تشينغ إلى الزوارق الروحية المرعبة في الأعلى، والجزر المغطاة بالتكوين الأرجوانية، واهتز بعميق. من وجهة نظره، كان قد مر ببساطة بالنقل الآني. ومع ذلك، في تلك الفترة القصيرة من الوقت، كان النصر قد تقرر بالفعل. كان الأمر كما قال الكابتن. تم التعامل مع الأمور المهمة من قبل كبار الشخصيات في القمة الداخلية.

 

في الوقت نفسه، ارتفع ضوء النقل الآني الأرجواني من البحر المحرم حول جزر ميرفولك مع وصول تلاميذ القمة السابعة. لم ينزعج أي منهم من حقيقة أنهم كانوا ينتقلون فوق الماء. لقد أخرجوا ببساطة القوارب الخاصة بهم وهبطوا على البحر. شو تشينغ من بينهم.

بعد فترة وجيزة، غادر ساحة المعركة وراءه، وخنجره يقطر دمًا أثناء دخوله الغابة.

خرج المتحدث في الهواء، وكشف أنه سيد القمة السابعة، السيد السابع. ارتداء ملابس أرجوانية، ولمعت عيناه كما البرق. بدا خطيرًا حتى من دون أن يغضب، ولديه طريقة مهيبة ورائعة لدرجة أن صوته تسبب في تحريك الغيوم من حوله. حدق في سلف الميرفولك، وأطلق العنان لضربة كف أخرى، ثم نفض كمه وأشار بيده اليمنى.

 

كان هذا عندما تحدث السيد السابع ببرود من الأعلى.

في هذه المرحلة، كان تلاميذ القمة السابعة في جميع أنحاء جزر ميرفولك، واندلع قتال عنيف في كل مكان!

 

 

 


إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات 

ارتجفت الجزر الأربع عندما ركزت هجمات قوات أعين الدم السبعة على الأماكن التي كان لديهم فيها إما عناصر سحرية أو مزارعي الجوهر الذهبي.

 

 

ترجمة: Kaizen 

ومع ذلك، وصل المزيد من مزارعي ميرفولك، وانتشروا على الفور، واحترقت نية قتلهم. لم يستغرق الأمر سوى لحظات قبل أن يتم تطويقه. عندما رأى أنه لم يكن لديه طريقة سهلة للمغادرة، اندفع إلى الأمام لنقل القتال إليهم.

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط