“وششششش ~~~”
“إذا كنتم قادرين ، حاولوا القيام بذلك. هل تعتقدون حقا أننا ، قديسي الكهوف الغامضة ، سنتعرض للتخويف بسهولة؟
في تلك اللحظة ، وصل ضوء قوس قزح وهبط على منغ روفي وتشانغ دوتو.
على الرغم من أن تشو فنغ كان في أرضهم المقدسة منذ بضعة أيام حتى الآن ، إلا أن هؤلاء الشيوخ لم يلتقوا به أبدا. بالنسبة لهم ، كان تشو فنغ غريبا.
اسقطت الرياح الشديدة منغ روفي على الأرض. أما بالنسبة لتشانغ دوتو ، الذي كان مستلقيا بالفعل على الأرض ، فقد قذفته الرياح الشديدة مرارا وتكرارا قبل أن يتوقف أخيرا. كان مظهره مؤسفا حقا.
“أنا ، هان شيو ، قلت إنني شخص سأحافظ دائما على كلمتي.”
على الرغم من أنهم لم يلتقوا أبدا بتشو فنغ ، إلا أنهم سمعوا عنه.
كل هذا كان بسبب الشخص الذي هزم للتو تشانغ دوتو ، الحادي عشر من قديسي الكهوف الغامضة.
في تلك اللحظة، وقفت سيدة أرض الفستان الأحمر المقدسة وفتحت العلبة في يدها.
كان هذا الزميل حقيرا ووغذا حقا. على الرغم من أنه من الواضح أنه فاز بالفعل ، إلا أنه بذل قصارى جهده لإذلال تشانغ دوتو عمدا.
في تلك اللحظة ، وصل ضوء قوس قزح وهبط على منغ روفي وتشانغ دوتو.
لقد خططوا بالفعل أيضا للقاء شيو لوه.
ومع ذلك ، كان من الواضح أنه لم يكن يخطط للتوقف.
“بالتأكيد ، أنت قمامة. لقد بالغ والدك عندما أعلن أنه سيهزمك في وقت عود بخور. اتضح ، أنا ، والدك كان قادرا على ضربك حتى لعقت الأرض في لحظة “.
في تلك اللحظة ، صدرت اللعنات من قديسي الكهوف الغامضة.
“بالتأكيد ، أنت قمامة. لقد بالغ والدك عندما أعلن أنه سيهزمك في وقت عود بخور. اتضح ، أنا ، والدك كان قادرا على ضربك حتى لعقت الأرض في لحظة “.
علاوة على ذلك ، على الرغم من أنهم وافقوا بوضوح على أن تشو فنغ سيطلق سراحهم إذا سلموا ممتلكاتهم ، إلا أن تشو فنغ لم يطلق سراحهم على الإطلاق بعد أن فعلوا ذلك.
“حسنا ، أيا كان ، الشقي الملعون ، أعد على الفور ما سرقته منا! وإلا سنجعلك تعاني!”
“كيف يمكن للقمامة مثلك أن يكون لديك الشجاعة للتباهي أمامنا؟”
نظر الحادي عشر إلى تشانغ دوتو ، الذي كان مستلقيا على الأرض ، وتحدث بنبرة ساخرة للغاية.
“هذا”
في تلك اللحظة، وقفت سيدة أرض الفستان الأحمر المقدسة وفتحت العلبة في يدها.
“أنت…”
“انتظري”
صر تشانغ دوتو أسنانه بغضب. تحولت بشرته إلى اللون الأحمر من الغضب. ومع ذلك ، لم يتمكن من دحض الحادي عشر.
كما يقول المثل ، المنتصر هو الملك والخاسر هو السارق. لقد خسر ، لم يكن هناك طريقة لاخفاء الامر.
علاوة على ذلك ، كان صوت من؟
“غريب أن أرض الفستان الأحمر المقدسة تقبل النساء فقط. هل يمكن أن تكون امرأة؟”
حتى لو تعرض للإهانة من قبل خصمه ، يمكنه فقط تحمل الإهانات.
نظرا لأن أرض الفستان الأحمر المقدسة كانت مترددة في تسليم الخرزة ، أصبح قديسي الكهوف الغامضة مستاءين.
“غريب أن أرض الفستان الأحمر المقدسة تقبل النساء فقط. هل يمكن أن تكون امرأة؟”
“سيدة الأرض المقدسة ، أنت حقا لم تضعينا ، نحن قديسي الكهوف الغامضة ، في عينيك على الإطلاق. لقد وجدت بالفعل مثل هذه القمامة لكي تقاتل الى جانبك “.
لكن سيدة أرض الفستان الأحمر المقدسة لم تغلقها. وبدلا من ذلك، أغلقت من تلقاء نفسها.
“ومع ذلك ، كما يقول المثل ، إذا وافقت على الرهان ، يجب أن تقبل الخسارة. بما أنك قللت من شأن خصمك ، فسيتعين عليك دفع ثمن ذلك “.
في تلك اللحظة ، وصل ضوء قوس قزح وهبط على منغ روفي وتشانغ دوتو.
“كرة تدريب تشكيل الروح هذه هي لنا الآن.”
لن ينسوا ما فعله تشو فنغ بهم.
لقد شعروا ، مثل قديسي الكهوف الغامضة ، أن هذا الصوت بدى مألوفا جدا.
مد أكبر قديسي الكهوف الغامضة يده نحو سيدة أرض الفستان الأحمر المقدسة وهو يقول هذه الكلمات.
“بالتأكيد ، أنت قمامة. لقد بالغ والدك عندما أعلن أنه سيهزمك في وقت عود بخور. اتضح ، أنا ، والدك كان قادرا على ضربك حتى لعقت الأرض في لحظة “.
بمجرد أن قال هذه الكلمات ، تحولت بشرة الحشد من أرض الفستان الأحمر المقدسة إلى اللون الأخضر.
كانت كرة تدريب تشكيل الروح هذه هي كنزهم.
علاوة على ذلك ، على الرغم من أنهم وافقوا بوضوح على أن تشو فنغ سيطلق سراحهم إذا سلموا ممتلكاتهم ، إلا أن تشو فنغ لم يطلق سراحهم على الإطلاق بعد أن فعلوا ذلك.
لقد كانوا مترددين حقا ومتألمين لتسليمها بهذه الطريقة.
مجرد تذكر هذه الأشياء تسبب لهم غضبا شديدا. لدرجة أنهم شعروا كما لو أن قلوبهم وكبدهم وطحالهم ورئتيهم على وشك الانفجار.
“ما هذا؟ هل يمكن أن تكونوا جميعا غير قادرين على تحمل الهزيمة ، وتخططون لعدم الدفع؟
بعد كل شيء ، يجب أن يستقبلوا عبقريا من هذا العيار.
“إذا كنتم قادرين ، حاولوا القيام بذلك. هل تعتقدون حقا أننا ، قديسي الكهوف الغامضة ، سنتعرض للتخويف بسهولة؟
بدلا من ذلك ، كان منغ روفي هو الذي نطق باسم تشو فنغ.
نظرا لأن أرض الفستان الأحمر المقدسة كانت مترددة في تسليم الخرزة ، أصبح قديسي الكهوف الغامضة مستاءين.
لم يكن هذا العبقري يمتلك تدريب السامي فحسب ، بل كان أيضا روحانيا عالميا قديس.
“أنا ، هان شيو ، قلت إنني شخص سأحافظ دائما على كلمتي.”
“أنا ، هان شيو ، قلت إنني شخص سأحافظ دائما على كلمتي.”
مد أكبر قديسي الكهوف الغامضة يده نحو سيدة أرض الفستان الأحمر المقدسة وهو يقول هذه الكلمات.
في تلك اللحظة، وقفت سيدة أرض الفستان الأحمر المقدسة وفتحت العلبة في يدها.
علاوة على ذلك ، كان صوت من؟
كانت تخطط حقا لتسليم تلك الكرة إلى قديسي الكهوف الغامضة.
تمكن شخص ما بالفعل من التسلل دون أن يلاحظوا ذلك على الإطلاق. هذا تسبب بطبيعة الحال في أن يصبحوا على أهبة الاستعداد.
“انتظري”
“شيو لوه؟”
ومع ذلك ، في تلك اللحظة ، صدى صوت فجأة.
عندما صدة هذا الصوت ، أغلقت العلبة في يد سيدة الأرض المقدسة
هذا المشهد أربك الجميع.
كانت نظراتهم كلها مركزة على العلبة.
بطبيعة الحال ، لن يكونوا قادرين على احتواء عواطفهم بعد رؤية تشو فنغ مرة أخرى.
لكن سيدة أرض الفستان الأحمر المقدسة لم تغلقها. وبدلا من ذلك، أغلقت من تلقاء نفسها.
في تلك اللحظة ، حولن سيدة الأرض المقدسة وشيوخها دون وعي أنظارهم إلى يين تشوانغونغ.
هذا حيرهم تماما.
“هذا”
لماذا تغلق العلبة من تلقاء نفسها؟
فقط ، لم يتمكنوا من التفكير في من قد ينتمي اليه هذا الصوت.
علاوة على ذلك ، كان صوت من؟
سرعان ما ظهرت شخصية بجانبها.
الأهم من ذلك ، جاء هذا الصوت من جانب سيدة أرض الفستان الأحمر المقدسة.
“من كان يتوقع أنك في الواقع من أرض الفستان الأحمر المقدسة.”
بعد كل شيء ، ما حدث في بوابة قصر الروح العالمية كان لا يزال حيا في أذهانهم.
“من هذا؟!” سأل شيوخ الأرض المقدسة بأصوات صارمة.
بعد كل شيء ، كان هذا المكان موقعا محضورا في أرضهم المقدسة.
تمكن شخص ما بالفعل من التسلل دون أن يلاحظوا ذلك على الإطلاق. هذا تسبب بطبيعة الحال في أن يصبحوا على أهبة الاستعداد.
“معنا؟” أصبح شيوخ الأرض المقدسة أكثر ارتباكا عند سماع هذا الصوت.
لماذا تغلق العلبة من تلقاء نفسها؟
“الكبار ، أنا معكم. أنا في صفكم”. تحدث هذا الصوت مرة أخرى.
“هذا الصوت ، لماذا يبدو مألوفا؟”
نظر الحادي عشر إلى تشانغ دوتو ، الذي كان مستلقيا على الأرض ، وتحدث بنبرة ساخرة للغاية.
“معنا؟” أصبح شيوخ الأرض المقدسة أكثر ارتباكا عند سماع هذا الصوت.
“معنا؟” أصبح شيوخ الأرض المقدسة أكثر ارتباكا عند سماع هذا الصوت.
“هذا الصوت ، لماذا يبدو مألوفا؟”
ومع ذلك ، في تلك اللحظة ، صدى صوت فجأة.
“أنت…”
في تلك اللحظة ، حتى قديسي الكهوف الغامضة بدأوا ينظرون إلى بعضهم البعض. شعروا أن هذا الصوت يبدو مألوفا جدا.
في تلك اللحظة ، حتى قديسي الكهوف الغامضة بدأوا ينظرون إلى بعضهم البعض. شعروا أن هذا الصوت يبدو مألوفا جدا.
فقط ، لم يتمكنوا من التفكير في من قد ينتمي اليه هذا الصوت.
لم يكونوا هم فقط. كان منغ روفي وتشانغ دوتو المصاب يديران أعينهما ويفكران في شيء ما.
لقد شعروا ، مثل قديسي الكهوف الغامضة ، أن هذا الصوت بدى مألوفا جدا.
نظرا لأن أرض الفستان الأحمر المقدسة كانت مترددة في تسليم الخرزة ، أصبح قديسي الكهوف الغامضة مستاءين.
“طنين ~~~”
ومع ذلك ، كان من الواضح أنه لم يكن يخطط للتوقف.
في اللحظة التي كان فيها الحشد يقوم بكل أنواع التخمينات ، بدأت المساحة بجانب سيدة أرض الفستان الأحمر المقدسة في التشوه.
“الكبار ، أنا معكم. أنا في صفكم”. تحدث هذا الصوت مرة أخرى.
هذا حيرهم تماما.
سرعان ما ظهرت شخصية بجانبها.
“من هذا؟!” سأل شيوخ الأرض المقدسة بأصوات صارمة.
بطبيعة الحال ، كان هذا الشخص تشو فنغ.
“هذا”
“هذا”
عندما ظهر تشو فنغ ، كشفت سيدة الأرض المقدسة وشيوخها عن نظرات الصدمة.
بطبيعة الحال ، لن يكونوا قادرين على احتواء عواطفهم بعد رؤية تشو فنغ مرة أخرى.
كانت نظراتهم كلها مركزة على العلبة.
على الرغم من أن تشو فنغ كان في أرضهم المقدسة منذ بضعة أيام حتى الآن ، إلا أن هؤلاء الشيوخ لم يلتقوا به أبدا. بالنسبة لهم ، كان تشو فنغ غريبا.
“شيو لوه؟”
صر تشانغ دوتو أسنانه بغضب. تحولت بشرته إلى اللون الأحمر من الغضب. ومع ذلك ، لم يتمكن من دحض الحادي عشر.
بدلا من ذلك ، كان منغ روفي هو الذي نطق باسم تشو فنغ.
لن ينسوا ما فعله تشو فنغ بهم.
شعر بصدمة شديدة عندما اكتشف أن الشخص الذي تحدث هو تشو فنغ.
“شيو لوه؟”
كانت نظراتهم كلها مركزة على العلبة.
في تلك اللحظة ، حولن سيدة الأرض المقدسة وشيوخها دون وعي أنظارهم إلى يين تشوانغونغ.
“حسنا ، أيا كان ، الشقي الملعون ، أعد على الفور ما سرقته منا! وإلا سنجعلك تعاني!”
على الرغم من أنهم لم يلتقوا أبدا بتشو فنغ ، إلا أنهم سمعوا عنه.
كانوا جميعا يعلمون أن يين تشوانغهونغ قد دعت شخص أكثر من عبقري.
كانوا جميعا يعلمون أن يين تشوانغهونغ قد دعت شخص أكثر من عبقري.
لم يكن هذا العبقري يمتلك تدريب السامي فحسب ، بل كان أيضا روحانيا عالميا قديس.
بسبب اليشم ، أصيب تشو فنغ اصغرهم وعبث مع اكبرهم.
لم يكن هذا العبقري يمتلك تدريب السامي فحسب ، بل كان أيضا روحانيا عالميا قديس.
نظر الحادي عشر إلى تشانغ دوتو ، الذي كان مستلقيا على الأرض ، وتحدث بنبرة ساخرة للغاية.
كان اسمه شيو لوه.
لقد خططوا بالفعل أيضا للقاء شيو لوه.
مجرد تذكر هذه الأشياء تسبب لهم غضبا شديدا. لدرجة أنهم شعروا كما لو أن قلوبهم وكبدهم وطحالهم ورئتيهم على وشك الانفجار.
بعد كل شيء ، يجب أن يستقبلوا عبقريا من هذا العيار.
الأكثر بشاعة من ذلك كله ، أن تشو فنغ قد نصب فخا ، وقيدهم في تشكيل روحي ، وسرقهم.
بعد كل شيء ، ما حدث في بوابة قصر الروح العالمية كان لا يزال حيا في أذهانهم.
لسوء الحظ ، كانوا مشغولين للغاية في الأيام الأخيرة ، ولم يكن لديهم الوقت للذهاب لمقابلته.
شعر بصدمة شديدة عندما اكتشف أن الشخص الذي تحدث هو تشو فنغ.
هل يمكن أن يكون هذا الشخص هو الشخص الذي دعته يين تشوانغهونغ؟
بمجرد أن قال هذه الكلمات ، تحولت بشرة الحشد من أرض الفستان الأحمر المقدسة إلى اللون الأخضر.
كان اسمه شيو لوه.
إذا كان هذا هو الحال حقا ، فإن هذا الشخص من جيل الشباب باسم شيو لوه كان حقا غريبا.
ليكون قادرا على الظهور بصمت بجانب سيدة الأرض دون أن يكتشفه أحد على الإطلاق ، كانت قدرته رائعة حقا.
في تلك اللحظة ، صدرت اللعنات من قديسي الكهوف الغامضة.
“ابن العاهرة! الشقي ، إنه أنت؟!
في تلك اللحظة ، صدرت اللعنات من قديسي الكهوف الغامضة.
إذا كان هذا هو الحال حقا ، فإن هذا الشخص من جيل الشباب باسم شيو لوه كان حقا غريبا.
إذا كان هذا هو الحال حقا ، فإن هذا الشخص من جيل الشباب باسم شيو لوه كان حقا غريبا.
“من كان يتوقع أنك في الواقع من أرض الفستان الأحمر المقدسة.”
فقط ، لم يتمكنوا من التفكير في من قد ينتمي اليه هذا الصوت.
“غريب أن أرض الفستان الأحمر المقدسة تقبل النساء فقط. هل يمكن أن تكون امرأة؟”
لكن سيدة أرض الفستان الأحمر المقدسة لم تغلقها. وبدلا من ذلك، أغلقت من تلقاء نفسها.
“حسنا ، أيا كان ، الشقي الملعون ، أعد على الفور ما سرقته منا! وإلا سنجعلك تعاني!”
كان قديسي الكهوف الغامضة غاضبين على الفور عند رؤية تشو فنغ. كلهم بداو يشتمونه.
كان قديسي الكهوف الغامضة غاضبين على الفور عند رؤية تشو فنغ. كلهم بداو يشتمونه.
بعد كل شيء ، ما حدث في بوابة قصر الروح العالمية كان لا يزال حيا في أذهانهم.
بطبيعة الحال ، كان هذا الشخص تشو فنغ.
لن ينسوا ما فعله تشو فنغ بهم.
عندما صدة هذا الصوت ، أغلقت العلبة في يد سيدة الأرض المقدسة
بسبب اليشم ، أصيب تشو فنغ اصغرهم وعبث مع اكبرهم.
عندما صدة هذا الصوت ، أغلقت العلبة في يد سيدة الأرض المقدسة
الأكثر بشاعة من ذلك كله ، أن تشو فنغ قد نصب فخا ، وقيدهم في تشكيل روحي ، وسرقهم.
علاوة على ذلك ، على الرغم من أنهم وافقوا بوضوح على أن تشو فنغ سيطلق سراحهم إذا سلموا ممتلكاتهم ، إلا أن تشو فنغ لم يطلق سراحهم على الإطلاق بعد أن فعلوا ذلك.
مجرد تذكر هذه الأشياء تسبب لهم غضبا شديدا. لدرجة أنهم شعروا كما لو أن قلوبهم وكبدهم وطحالهم ورئتيهم على وشك الانفجار.
كانت نظراتهم كلها مركزة على العلبة.
بطبيعة الحال ، لن يكونوا قادرين على احتواء عواطفهم بعد رؤية تشو فنغ مرة أخرى.
لكن سيدة أرض الفستان الأحمر المقدسة لم تغلقها. وبدلا من ذلك، أغلقت من تلقاء نفسها.
لقد كانوا مترددين حقا ومتألمين لتسليمها بهذه الطريقة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
