نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

دعوني ألعب بسلام 188

عجلة الحظ

عجلة الحظ

 

كان النمر ضعيف نسبيًا مقارنة بقوة المرحلة الملحمية. لكن بالمقارنة مع أساطير مثلهم ، كان بلا شك زعيم كبير لهم.

الفصل 188: عجلة الحظ

 

 

كل ما يمكن رؤيته هو الأضواء الساطعة و ضجة الموسيقى. فازت وانغ لو بالجائزة الكبرى مرة أخرى.

“شاهد فقط.” بينما قالت وانغ لو ، قامت بمسح رمز الاستجابة للدفع السريع وذهبت إلى عجلة الحظ. بعد فحصها من قبل الجيش ، ضغطت على الزر الأحمر.

كل ما يمكن رؤيته هو الأضواء الساطعة و ضجة الموسيقى. فازت وانغ لو بالجائزة الكبرى مرة أخرى.

بدأت العجلة في الدوران ، ولم تتوقف إلا بعد فترة.

 

تيك! تيك! تيك! تيك!

هذه المرة ، حدق الضابط باهتمام في وانغ لو طوال الوقت. أراد أن يعرف ما إذا كانت قد استخدمت أي قدرات للتدخل في عجلة الحظ. كان مسؤولاً عن هذا المجال ولديه قدرات خاصة. إذا أثرت القوى على العجلة ، فسيكون من المستحيل عليه ألا يلاحظ ذلك.

عندما توقفت العجلة عن الحركة ، اتسعت عيون تشو وين و لى شوان و فينغ تشيويان وهم ينظرون بشكل لا يصدق إلى عجلة الحظ.

“اللعنة ، هل يمكنك أن تكون موثوق أكثر ؟ هذه المقاطع لخبراء في القتال بالمرحلة الملحمية.” قال لى شوان: “نحن أقل شأنا منهم بكثير “.

رأو أن الإبرة قد توقفت عند الخط الأحمر الذي كان رقيق مثل خصلة الشعر. و أضاء الضوء على عجلة الحظ مصحوبًا بصوت الفوز بالجائزة الكبرى.

 

تباً ، اي نوع من حظ قرف الكلب تملكينه؟ لقد فزتي من أول محاولة! ” اتسعت عيون لى شوان.

“سأختار الوجه لعشرة مرات” قالت وانغ لو.

سار ضابط لكنه لم يهنئ وانغ لو بفوزها بالجائزة. بدلاً من ذلك ، قام بفحص عجلة الحظ بعناية وحاول تدويرها عدة مرات أخرى. و بعد أن تأكد أن كل شيء كان طبيعي ، قال لوانغ لو ، “آنستي ، أنتِ محظوظة حقًا. مبروك حصولك على أربع وعشرين ساعة. يمكنك الدخول الآن”.

تيك! تيك! تيك! تيك!

“انتظر ، لا يزال لدي فرصتان أخرتان” ، قالت وانغ لو وهي تضغط بكفها على الزر الأحمر مرة أخرى ، مما يجعل العجلة تدور مرة أخرى.

“تشو وين ، هل يمكنك تغيير هذه الخطة؟ دع وانغ لو توجه الضربة القاضية للنمر؟ ” سأل لى شوان تشو وين.

عندما توقفت العجلة ، وسع كل من لى شوان و تشو وين و فينغ تشيويان أفواههم وهم ينظرون إلى وانغ لو والعجلة كما لو كانوا يشاهدون كائن فضائي.

 

كل ما يمكن رؤيته هو الأضواء الساطعة و ضجة الموسيقى. فازت وانغ لو بالجائزة الكبرى مرة أخرى.

“تشو وين ، هل يمكنك تغيير هذه الخطة؟ دع وانغ لو توجه الضربة القاضية للنمر؟ ” سأل لى شوان تشو وين.

تغير تعبير الضابط وسرعان ما فحص الجهاز مرة أخرى. في النهاية ، كان كل شيء لا يزال طبيعي. حاول عدة مرات لكنه فشل في الحصول الفوز. من الواضح أنه لم تكن هناك مشكلة في عجلة الحظ.

تغير تعبير الضابط وسرعان ما فحص الجهاز مرة أخرى. في النهاية ، كان كل شيء لا يزال طبيعي. حاول عدة مرات لكنه فشل في الحصول الفوز. من الواضح أنه لم تكن هناك مشكلة في عجلة الحظ.

“آنسة ، مبروك الحصول على 24 ساعة أخرى. لا تزال هناك فرصة أخرى. هل ستجربيها؟ ” حدق الضابط في وانغ لو وسأل. من الواضح أنه كان يشك في وجود مشكلة ما في وانغ لو.

رأو أن الإبرة قد توقفت عند الخط الأحمر الذي كان رقيق مثل خصلة الشعر. و أضاء الضوء على عجلة الحظ مصحوبًا بصوت الفوز بالجائزة الكبرى.

“ولم لا؟” قالت وانغ لو وهي تضغط بكفها على الزر الأحمر “لقد أنفقت المال بالفعل”.

“شاهد فقط.” بينما قالت وانغ لو ، قامت بمسح رمز الاستجابة للدفع السريع وذهبت إلى عجلة الحظ. بعد فحصها من قبل الجيش ، ضغطت على الزر الأحمر.

هذه المرة ، حدق الضابط باهتمام في وانغ لو طوال الوقت. أراد أن يعرف ما إذا كانت قد استخدمت أي قدرات للتدخل في عجلة الحظ. كان مسؤولاً عن هذا المجال ولديه قدرات خاصة. إذا أثرت القوى على العجلة ، فسيكون من المستحيل عليه ألا يلاحظ ذلك.

الفصل 188: عجلة الحظ

ومع ذلك ، على الرغم من التحديق في وانغ لو من البداية إلى النهاية ، فقد أدرك أنها لم تستخدم أي قوى للغش ، ولكن عندما توقفت الإبرة ، أضاءت عجلة الحظ مرة أخرى.

ابتسمت وانغ لو وقالت ، “لا توجد طريقة. لقد ضغطت فقط على الزر لعدة مرات وفزت بالجائزة الكبرى “.

عرق بارد سقط على جبين الضابط. لم يصدق أن طالب بالمستوي الأسطوري يمكنه الغش أمامه. ومع ذلك ، من المؤكد أنه من المستحيل عليها الفوز بالجائزة الكبرى ثلاث مرات متتالية. انه مستحيل عملياً. لم يسمح برنامج العجلة بمثل هذا الاحتمال الكبير للفوز بالجائزة الكبرى.

“إذا لم ترتكب أي خطأ ، فستكون استراتيجيتي موثوق بها للغاية.” كان تشو وين متأكد جدًا من أن خطته لم تكن بها اي مشكلة. لقد جربها بالفعل مرات لا تحصى ، لكنه كان يفتقر إلى القوة ، لذلك لم يستطع وضع خطته موضع التنفيذ.

“72 ساعة. يجب أن يكون ذلك كافي ، أليس كذلك؟ ” عادت وانغ لو إلى تشو وين ورفاقه.

“الأخت لو ، هل يمكنني مناداتك بأختي؟ أنت النسخة الروبوتية من النمر الصغير المحظوظ. هل انتِ متفرغة غدا؟ يمكن أن يقوم كلانا برحلة إلى الثراء … “عندما عاد لى شوان لصوابه ، كاد أن يقفز إلى الأمام لعناق فخذ وانغ لو.

“يكفى … يكفى …” أومأ لى شوان والشركة دون وعي ردًا.

“نعم ، هل تريدين تدوير العملة؟” قال لى شوان وهو يخرج عملة معدنية.

نظر إليها الضابط والجنود وكأنها وحش عندما دخل الأربعة الكهف معًا.

“الأخت لو ، هل يمكنني مناداتك بأختي؟ أنت النسخة الروبوتية من النمر الصغير المحظوظ. هل انتِ متفرغة غدا؟ يمكن أن يقوم كلانا برحلة إلى الثراء … “عندما عاد لى شوان لصوابه ، كاد أن يقفز إلى الأمام لعناق فخذ وانغ لو.

“وانغ لو ، كيف فعلتي ذلك؟ أنا على استعداد للدفع لشراء طريقتك “. عندما وصلوا إلى مكان غير مأهول ، سأل لى شوان وانغ لو بسرعة. كان يعتقد أن وانغ لو قد غشت بالتأكيد ، لكنهم لم يتمكنوا من معرفة كيف فعلتها.

“شاهد فقط.” بينما قالت وانغ لو ، قامت بمسح رمز الاستجابة للدفع السريع وذهبت إلى عجلة الحظ. بعد فحصها من قبل الجيش ، ضغطت على الزر الأحمر.

ابتسمت وانغ لو وقالت ، “لا توجد طريقة. لقد ضغطت فقط على الزر لعدة مرات وفزت بالجائزة الكبرى “.

عندما توقفت العجلة ، وسع كل من لى شوان و تشو وين و فينغ تشيويان أفواههم وهم ينظرون إلى وانغ لو والعجلة كما لو كانوا يشاهدون كائن فضائي.

تسك ، انسي الأمر إذا كنتي لا تريدين أن تخبرينا.” رفض لى شوان بطبيعة الحال تصديق ذلك.

أضافت وانغ لو ، التي رأت أنه لا يصدقها ، “ليس لدي أي شيء محدد ، لكن حظي أفضل قليلاً من حظ الشخص العادي. سمعت من والدي أنه قبل أن أتعلم المشي ، أخذني في نزهة. نزلت من عربة الأطفال بنفسي والتقطت قطعة من الورق على العشب. من كان يعلم أنها كانت في الواقع تذكرة يانصيب. حتى أنها فازت بالجائزة الأولى في ذلك اليوم. كانت فقط سبعة أو ثمانية ملايين. لا استطيع التذكر. و عندما كنت في روضة الأطفال ، اشتريت مشبك شعر مستعمل بثلاثة دولارات ، لكن لدهشتي ، كان هناك بلورة عالية القيمة عليه. و عندما كنت في المدرسة الإعدادية … “

أضافت وانغ لو ، التي رأت أنه لا يصدقها ، “ليس لدي أي شيء محدد ، لكن حظي أفضل قليلاً من حظ الشخص العادي. سمعت من والدي أنه قبل أن أتعلم المشي ، أخذني في نزهة. نزلت من عربة الأطفال بنفسي والتقطت قطعة من الورق على العشب. من كان يعلم أنها كانت في الواقع تذكرة يانصيب. حتى أنها فازت بالجائزة الأولى في ذلك اليوم. كانت فقط سبعة أو ثمانية ملايين. لا استطيع التذكر. و عندما كنت في روضة الأطفال ، اشتريت مشبك شعر مستعمل بثلاثة دولارات ، لكن لدهشتي ، كان هناك بلورة عالية القيمة عليه. و عندما كنت في المدرسة الإعدادية … “

بناءً على حظ وانغ لو المرعب، فإن قتل النمر سيؤدي بالتأكيد إلى سقوط شيء ما.

“هل تمزحين معي؟” رفض لى شوان تصديق وجود مثل هذا الشخص المحظوظ في هذا العالم. فبعد كل شيء ، لم يفز باليانصيب من قبل ، ناهيك عن ايجاد البطاقة الفائزة علي الأرض. ما قالته وانغ لو كان في الأساس من النوادر.

“هل لديك أي عملات معدنية معك؟” قالت وانغ لو بابتسامة.

“شاهد فقط.” بينما قالت وانغ لو ، قامت بمسح رمز الاستجابة للدفع السريع وذهبت إلى عجلة الحظ. بعد فحصها من قبل الجيش ، ضغطت على الزر الأحمر.

“نعم ، هل تريدين تدوير العملة؟” قال لى شوان وهو يخرج عملة معدنية.

وشرح الخطة التفصيلية لثلاثتهم ، لا سيما تمركزهم وتعاونهم. جعلهم تشو وين يمارسونها لعدة مرات وفقط بعد أن لاحظ أنهم كانوا على دراية بالتمركز ، أكد أنه لا توجد مشكلة. ثم قادهم إلى عمق الكهف.

“سأختار الوجه لعشرة مرات” قالت وانغ لو.

قال تشو وين: “لقد شاهدت مقاطع الفيديو على الإنترنت”.

تسك ، أنا حقًا لا أصدق ذلك.” ألقى لى شوان عملته في الهواء ، ولكن عندما هبطت ، كانت حقًا علي جهة الوجه.

رأو أن الإبرة قد توقفت عند الخط الأحمر الذي كان رقيق مثل خصلة الشعر. و أضاء الضوء على عجلة الحظ مصحوبًا بصوت الفوز بالجائزة الكبرى.

و بعد عشر تدويرات متتالية ، نظر لى شوان إلى وانغ لو كما لو انه يرأ شبح.

“اللعنة ، هل يمكنك أن تكون موثوق أكثر ؟ هذه المقاطع لخبراء في القتال بالمرحلة الملحمية.” قال لى شوان: “نحن أقل شأنا منهم بكثير “.

“الأخت لو ، هل يمكنني مناداتك بأختي؟ أنت النسخة الروبوتية من النمر الصغير المحظوظ. هل انتِ متفرغة غدا؟ يمكن أن يقوم كلانا برحلة إلى الثراء … “عندما عاد لى شوان لصوابه ، كاد أن يقفز إلى الأمام لعناق فخذ وانغ لو.

و بعد عشر تدويرات متتالية ، نظر لى شوان إلى وانغ لو كما لو انه يرأ شبح.

“لست متفرغة.” رفضت وانغ لو بلا رحمة لى شوان.

“لا تقلق. نحن لسنا حمقى. نحن نعلم أنه أمر خطير للغاية. لكن العجوز تشو ، لم تقتل نمرًا من قبل. من أين أتت هذه الاستراتيجية؟ ” سأل لى شوان.

“حسنًا ، توقفوا عن العبث. سأناقش الخطة التفصيلية أولاً. بعد فترة ، يجب أن تستمعوا إلى تعليماتي ولا ترتكبوا أي أخطاء. على الرغم من أن هذا النمر ليس مخلوق ملحمي قوى جدًا ، لكنه لا يزال بالمرحلة الملحمية. أي خطأ صغير يمكن أن يقتلنا “. حثهم تشو وين مرارًا وتكرارًا على عدم الإهمال.

الفصل 188: عجلة الحظ

كان النمر ضعيف نسبيًا مقارنة بقوة المرحلة الملحمية. لكن بالمقارنة مع أساطير مثلهم ، كان بلا شك زعيم كبير لهم.

عندما توقفت العجلة عن الحركة ، اتسعت عيون تشو وين و لى شوان و فينغ تشيويان وهم ينظرون بشكل لا يصدق إلى عجلة الحظ.

“لا تقلق. نحن لسنا حمقى. نحن نعلم أنه أمر خطير للغاية. لكن العجوز تشو ، لم تقتل نمرًا من قبل. من أين أتت هذه الاستراتيجية؟ ” سأل لى شوان.

“وانغ لو ، كيف فعلتي ذلك؟ أنا على استعداد للدفع لشراء طريقتك “. عندما وصلوا إلى مكان غير مأهول ، سأل لى شوان وانغ لو بسرعة. كان يعتقد أن وانغ لو قد غشت بالتأكيد ، لكنهم لم يتمكنوا من معرفة كيف فعلتها.

قال تشو وين: “لقد شاهدت مقاطع الفيديو على الإنترنت”.

“إذا لم ترتكب أي خطأ ، فستكون استراتيجيتي موثوق بها للغاية.” كان تشو وين متأكد جدًا من أن خطته لم تكن بها اي مشكلة. لقد جربها بالفعل مرات لا تحصى ، لكنه كان يفتقر إلى القوة ، لذلك لم يستطع وضع خطته موضع التنفيذ.

“اللعنة ، هل يمكنك أن تكون موثوق أكثر ؟ هذه المقاطع لخبراء في القتال بالمرحلة الملحمية.” قال لى شوان: “نحن أقل شأنا منهم بكثير “.

أضافت وانغ لو ، التي رأت أنه لا يصدقها ، “ليس لدي أي شيء محدد ، لكن حظي أفضل قليلاً من حظ الشخص العادي. سمعت من والدي أنه قبل أن أتعلم المشي ، أخذني في نزهة. نزلت من عربة الأطفال بنفسي والتقطت قطعة من الورق على العشب. من كان يعلم أنها كانت في الواقع تذكرة يانصيب. حتى أنها فازت بالجائزة الأولى في ذلك اليوم. كانت فقط سبعة أو ثمانية ملايين. لا استطيع التذكر. و عندما كنت في روضة الأطفال ، اشتريت مشبك شعر مستعمل بثلاثة دولارات ، لكن لدهشتي ، كان هناك بلورة عالية القيمة عليه. و عندما كنت في المدرسة الإعدادية … “

“إذا لم ترتكب أي خطأ ، فستكون استراتيجيتي موثوق بها للغاية.” كان تشو وين متأكد جدًا من أن خطته لم تكن بها اي مشكلة. لقد جربها بالفعل مرات لا تحصى ، لكنه كان يفتقر إلى القوة ، لذلك لم يستطع وضع خطته موضع التنفيذ.

تيك! تيك! تيك! تيك!

وشرح الخطة التفصيلية لثلاثتهم ، لا سيما تمركزهم وتعاونهم. جعلهم تشو وين يمارسونها لعدة مرات وفقط بعد أن لاحظ أنهم كانوا على دراية بالتمركز ، أكد أنه لا توجد مشكلة. ثم قادهم إلى عمق الكهف.

أضافت وانغ لو ، التي رأت أنه لا يصدقها ، “ليس لدي أي شيء محدد ، لكن حظي أفضل قليلاً من حظ الشخص العادي. سمعت من والدي أنه قبل أن أتعلم المشي ، أخذني في نزهة. نزلت من عربة الأطفال بنفسي والتقطت قطعة من الورق على العشب. من كان يعلم أنها كانت في الواقع تذكرة يانصيب. حتى أنها فازت بالجائزة الأولى في ذلك اليوم. كانت فقط سبعة أو ثمانية ملايين. لا استطيع التذكر. و عندما كنت في روضة الأطفال ، اشتريت مشبك شعر مستعمل بثلاثة دولارات ، لكن لدهشتي ، كان هناك بلورة عالية القيمة عليه. و عندما كنت في المدرسة الإعدادية … “

“تشو وين ، هل يمكنك تغيير هذه الخطة؟ دع وانغ لو توجه الضربة القاضية للنمر؟ ” سأل لى شوان تشو وين.

“انتظر ، لا يزال لدي فرصتان أخرتان” ، قالت وانغ لو وهي تضغط بكفها على الزر الأحمر مرة أخرى ، مما يجعل العجلة تدور مرة أخرى.

“بالتأكيد ،” وافق تشو وين على الفور.

ومع ذلك ، ولدهشتهم ، هزت وانغ لو رأسها وقالت: “لا أحب القتل. من الأفضل أن تفعلوا ذلك بأنفسكم”.

بناءً على حظ وانغ لو المرعب، فإن قتل النمر سيؤدي بالتأكيد إلى سقوط شيء ما.

أضافت وانغ لو ، التي رأت أنه لا يصدقها ، “ليس لدي أي شيء محدد ، لكن حظي أفضل قليلاً من حظ الشخص العادي. سمعت من والدي أنه قبل أن أتعلم المشي ، أخذني في نزهة. نزلت من عربة الأطفال بنفسي والتقطت قطعة من الورق على العشب. من كان يعلم أنها كانت في الواقع تذكرة يانصيب. حتى أنها فازت بالجائزة الأولى في ذلك اليوم. كانت فقط سبعة أو ثمانية ملايين. لا استطيع التذكر. و عندما كنت في روضة الأطفال ، اشتريت مشبك شعر مستعمل بثلاثة دولارات ، لكن لدهشتي ، كان هناك بلورة عالية القيمة عليه. و عندما كنت في المدرسة الإعدادية … “

كان معدل اسقاط النمور صغير جداً. إذا لم يسقط أي شيء ، فسيتعين عليهم الانتظار لبضعة أيام أخرى قبل أن يتمكنوا من تجربة حظهم مرة أخرى.

وشرح الخطة التفصيلية لثلاثتهم ، لا سيما تمركزهم وتعاونهم. جعلهم تشو وين يمارسونها لعدة مرات وفقط بعد أن لاحظ أنهم كانوا على دراية بالتمركز ، أكد أنه لا توجد مشكلة. ثم قادهم إلى عمق الكهف.

ومع ذلك ، ولدهشتهم ، هزت وانغ لو رأسها وقالت: “لا أحب القتل. من الأفضل أن تفعلوا ذلك بأنفسكم”.

 

بعد المرور عبر عدد قليل من الكهوف ، رأوا فجأة نمرًا مغطى بالفراء الأبيض وخطوط سوداء مستلقي على صخرة أمامهم. لاحظ النمر أيضًا تشو وين ورفاقه. بزئير ، قفز من فوق الصخرة وهاجمهم.

“نعم ، هل تريدين تدوير العملة؟” قال لى شوان وهو يخرج عملة معدنية.

“شوان ، اليسار ؛ فينغ ، اليمين ؛ لو ، الخلف”. من أجل تقليل المشاكل أثناء إعطاء الأوامر ، قال تشو وين كلمة واحدة فقط من أسمائهم.

سار ضابط لكنه لم يهنئ وانغ لو بفوزها بالجائزة. بدلاً من ذلك ، قام بفحص عجلة الحظ بعناية وحاول تدويرها عدة مرات أخرى. و بعد أن تأكد أن كل شيء كان طبيعي ، قال لوانغ لو ، “آنستي ، أنتِ محظوظة حقًا. مبروك حصولك على أربع وعشرين ساعة. يمكنك الدخول الآن”.

 

“إذا لم ترتكب أي خطأ ، فستكون استراتيجيتي موثوق بها للغاية.” كان تشو وين متأكد جدًا من أن خطته لم تكن بها اي مشكلة. لقد جربها بالفعل مرات لا تحصى ، لكنه كان يفتقر إلى القوة ، لذلك لم يستطع وضع خطته موضع التنفيذ.

إذا وجدت أي أخطاء ( روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، يرجى إعلامنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.

ابتسمت وانغ لو وقالت ، “لا توجد طريقة. لقد ضغطت فقط على الزر لعدة مرات وفزت بالجائزة الكبرى “.

________________________________________

هذه المرة ، حدق الضابط باهتمام في وانغ لو طوال الوقت. أراد أن يعرف ما إذا كانت قد استخدمت أي قدرات للتدخل في عجلة الحظ. كان مسؤولاً عن هذا المجال ولديه قدرات خاصة. إذا أثرت القوى على العجلة ، فسيكون من المستحيل عليه ألا يلاحظ ذلك.

 

عندما توقفت العجلة ، وسع كل من لى شوان و تشو وين و فينغ تشيويان أفواههم وهم ينظرون إلى وانغ لو والعجلة كما لو كانوا يشاهدون كائن فضائي.

 

هذه المرة ، حدق الضابط باهتمام في وانغ لو طوال الوقت. أراد أن يعرف ما إذا كانت قد استخدمت أي قدرات للتدخل في عجلة الحظ. كان مسؤولاً عن هذا المجال ولديه قدرات خاصة. إذا أثرت القوى على العجلة ، فسيكون من المستحيل عليه ألا يلاحظ ذلك.

 

إذا وجدت أي أخطاء ( روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، يرجى إعلامنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.

“لست متفرغة.” رفضت وانغ لو بلا رحمة لى شوان.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط