الـ أروبياساماباتي الاربعة
°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°°
>> ZIXAR <<
كان عالم اللاشكل عالمًا فارغًا بدون لون أو مادة أو وجود.
ومع ذلك، ستكون هناك أيضًا لحظة شعر فيها أنه ينتفخ، ويتوسع بلا نهاية، ليس بآلاف أو عشرات الآلاف من الأمتار، ولكن بآلاف وعشرات الآلاف من الكيلومترات حتى يملأ العالم بأسره.
بدأ يتأمل.
إذا كان هذا حقا مجرد لحظة.
مثل سبب تقصير جسر العجز فجأة بعد عبوره.
ستكون هناك أيضًا لحظة يشعر فيها نفسه بالتحول إلى اللون الأبيض – بشرة بيضاء، ودم أبيض، وعينان بيضاء – إلا أنه لم يكن قادرًا على الشعور بوجوده.
[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]
إذا كان هذا حقا لحظة!
أضاء الضوء اللامع المكان بأكمله، وصبغ الأبيض النقي الذي لا يتغير.
بعد ذلك، سيعود كل شيء إلى طبيعته، في دورة لا نهاية لها، من خلال عمليات إعادة التعيين المستمرة.
من خلال الزراعة المريرة والنسكية على الجبل الجليدي العظيم، وصلت إنجازاته مع ديانا وسامباتي بالفعل إلى أعلى مستوى ممكن، والشكل ليس سوى الفراغ.
هل كان مجرد وهم؟ ربما لا. ربما أصبح حقًا بهذا الحجم وهذا اللون الأبيض، واخترق نوعًا من الحدود قبل أن يعود إلى حيث كان.
لا يمكن وصف هذا الإحساس بالكلمات. لقد كانت فارغة حتى من الفراغ، بل كانت أكثر يأسًا من اليأس، بل إنها كانت أكثر جنونًا من الجنون.
كل شيء غريب حدث في عالم الجحيم يمكن تفسيره!
لقد أصيب بالفعل بالجنون مرات لا تحصى، وهو يركض ويصرخ بجنون في العالم الأبيض، لكن لا شيء من ذلك يهم. عاد كل شيء إلى ما كان عليه.
بعد أن أدرك ذلك، لم يشعر بخيبة أمل على الإطلاق. بدلا من ذلك، شعر بسعادة غامرة. لقد فهم هذا العالم تدريجيًا، واخترق عالم أروبا-ديانا الأربعة ودخل عالم أروبا-سامباتي الأربعة.
كان هذا الشكل من الحياة الأبدية أكثر رعبا من الموت.
أصبح من الصعب عليه أكثر فأكثر أن يجمع أفكاره. تشابكت أفكار لا حصر لها معًا في شكل فوضى قبل أن تتبدد تدريجياً.
لا يمكن وصف هذا الإحساس بالكلمات. لقد كانت فارغة حتى من الفراغ، بل كانت أكثر يأسًا من اليأس، بل إنها كانت أكثر جنونًا من الجنون.
تجمعت كلمات لا حصر لها في رأسه، وتحولت إلى وميض من الإلهام. لا تقل لي أن هذا هو عالم اللاشكل أسطوري؟
قيل أنه بمجرد أن يقضي الشخص وقتًا طويلاً في مشهد ثلجي، فإنه سيصاب بالعمى إذا كافحت أعينهم للعثور على نقطة محورية لفترات طويلة من الزمن. عُرفت هذه الحالة بالعمى الثلجي.
كان الوضع الذي كان فيه أسوأ بكثير من ذلك بكثير. ربما يمكن تسميته بعمى القلب.
لماذا يكون العالم الذي لا شكل له عجيبًا ومختلفًا جدًا؟
إذا لم يستطع الموت، فلا داعي للسعي من أجل البقاء. إذا لم يكن هناك أعداء، فلماذا النضال والقتال على الإطلاق؟
أول سامباتي من أربعة أروبا-سامباتي – اكاسانانتياياتانا سامباتي، تحقيق الفضاء اللانهائي.
نظرًا لأن بعض الأشياء في الحياة اليومية كانت طبيعية جدًا، سينتهي الأمر بالناس إلى إهمال قيمتها، تمامًا مثل الهواء.
عندما أزيل الزمان والمكان، المفهومان الأساسيان للوجود، فجأة، سينهار كل شيء يعتمد عليهما تدريجياً، ولن يكون هناك نهاية لهذا الانهيار.
أصبح من الصعب عليه أكثر فأكثر أن يجمع أفكاره. تشابكت أفكار لا حصر لها معًا في شكل فوضى قبل أن تتبدد تدريجياً.
“هيه، هل هذا هو ما يسمى أفوتشي؟”
سواء كان ذلك هو العوالم الكونية الثلاثة ألف أو عوالم السامسارا الستة، فإن جميعها لها اسم مشترك – عالم الشكل.
تغير تعبيره فجأة، وأصبح مهيبًا وجلس في وضع اللوتس. غمغم، ” أفالوكيتشفارا، أثناء ممارسته بعمق مع براجناباراميتا، اكتشف فجأة أن جميع السكاندا الخمسة فارغة بشكل متساوٍ، وبهذا الإدراك تغلب على كل سوء… ”
قال بصوت عال، “إن الداو يقدم نفسه على أنه فارغ، ومع ذلك لا يمكن ملؤه ولا إفراغه. يبدو أن الداو عميق للغاية، وهو مصدر كل شيء. إنه مخفي، لكنه موجود دائمًا. لا أعرف ما الذي أنتج الداو، لأنه يبدو أقدم من مفهوم الاله”.
**مترجم انجليزي: هذه بداية سوترا القلب.**
كان عالم الجحيم مركز لعوالم السمسارا الستة بأكملها. بدون جحيم لم تكن هناك سمسارا. في هذه الأثناء، كانت عوالم السامسارا الستة مركز للعوالم الكونية الثلاثة ألف، لعدد لا يحصى من النجوم.
بدأ يتأمل.
ملاحظة المؤلف: كان نهاية الخراب صعبًا بالفعل بما يكفي لوصفه. كان عالم اللاشكل في الأساس لإنهاء حياتي. إذا كنت لا تفهم ذلك، فهذا ليس خطأك، لكن من فضلك لا تغضب مني. أنا أكمل فقط وعدي، فأنا أحضر لك عوالم رائعة بعد عوالم رائعة، وليس فقط تغيير الخريطة. ليس لدي خيار في هذا أيضًا. لكن لحسن الحظ، فإن ما سيأتي بعد ذلك لن يكون مجردًا.
لم يكن يعلم أن هذا كان عالم اللاشكل، لكنه كان يعلم أنه كان عليه أن يجد طريقة لتحريره من أفكاره الخاصة. يمكن أن يعيش هنا إلى الأبد، ولكن بمجرد أن يصبح أعمى تمامًا، سيكون التأثير لا رجعة فيه.
كان عليه أن يبتكر طريقة لمقاومة أي شيء!
في هذه اللحظة، كان ما أراده لي تشينغشان هو التحرير، لذلك تخلى عن أربعة ديانا وثمانية سامباتي بحرية.
كان مسار مارا مستقلاً عن البوذية، ومع ذلك فقد كان له صلات لا حصر لها بالبوذية.
وبسبب هذه الخاصية الخاصة بالذات، تمكن من هزيمة الأنهار الجليدية في الجليد وبحار النار من خلال رؤية مظاهر الواقع المختلفة، مما سمح له بالخضوع للمحنة السماوية السادسة في النهاية.
من خلال الزراعة المريرة والنسكية على الجبل الجليدي العظيم، وصلت إنجازاته مع ديانا وسامباتي بالفعل إلى أعلى مستوى ممكن، والشكل ليس سوى الفراغ.
أدت المسارات اللانهائية في اتجاهات مختلفة إلى نفس الوجهة. كانوا مجرد أسماء مختلفة بأهداف مختلفة.
اتبعت الطاوية التحرر، لذا تحدثوا عن الطريق العظيم، بحثًا عن طريق يسمح لهم بتجاوز الفناء.
نتيجة لذلك، بدأ يحدق في نفسه، ملاحظًا كل ما رآه وسمعه قبل أن يدخل عالم الجحيم مرة أخرى.
بعد ذلك، سيعود كل شيء إلى طبيعته، في دورة لا نهاية لها، من خلال عمليات إعادة التعيين المستمرة.
كان عالم الجحيم مركز لعوالم السمسارا الستة بأكملها. بدون جحيم لم تكن هناك سمسارا. في هذه الأثناء، كانت عوالم السامسارا الستة مركز للعوالم الكونية الثلاثة ألف، لعدد لا يحصى من النجوم.
سواء كان ذلك هو العوالم الكونية الثلاثة ألف أو عوالم السامسارا الستة، فإن جميعها لها اسم مشترك – عالم الشكل.
تجمعت كلمات لا حصر لها في رأسه، وتحولت إلى وميض من الإلهام. لا تقل لي أن هذا هو عالم اللاشكل أسطوري؟
جميع العوالم، بغض النظر عن الحجم، كانت متصلة بالدورة.
ثم كان هناك احتمال واحد فقط.
عندما غامر بسرعة في الجحيم، تجلت القوانين أكثر فأكثر، لكنها أيضًا أصبحت غامضة أكثر فأكثر.
عندما غامر بسرعة في الجحيم، تجلت القوانين أكثر فأكثر، لكنها أيضًا أصبحت غامضة أكثر فأكثر.
كان الأمر تمامًا مثل كيف يمكن لشاحنة دهس شخص حي في غمضة عين، وتحويله إلى عجين من اللحم. سينتهي هذا الشخص من الوجود ويتحول إلى “فراغ”.
أو بعبارة أخرى، ما واجهه الآن لم يكن مجرد قوانين عالم الجحيم، بل القوانين المركزية لكامل عوالم السامسارا الستة و العوالم الكونية الثلاثة ألف.
كان ذلك مثير للإعجاب للغاية!
إذا اتخذ خطوة إلى الأمام، بحيث أنه حتى لو لم يكن ذلك مفاجئًا، حيث عاش هذا الشخص لعدة عقود أطول، فإن النتيجة النهائية ستظل كما هي.
سواء كان ذلك هو العوالم الكونية الثلاثة ألف أو عوالم السامسارا الستة، فإن جميعها لها اسم مشترك – عالم الشكل.
عالم الشكل، مركز، أبيض، فراغ….
كل الظواهر كانت تحمل علامة الفراغ، حيث لا ولادة ولا موت ولا نجاسة ولا نقاء ولا زيادة ولا نقص.
تجمعت كلمات لا حصر لها في رأسه، وتحولت إلى وميض من الإلهام. لا تقل لي أن هذا هو عالم اللاشكل أسطوري؟
إذا لم يستطع الموت، فلا داعي للسعي من أجل البقاء. إذا لم يكن هناك أعداء، فلماذا النضال والقتال على الإطلاق؟
ثم أصبح كل شيء منطقيًا!
نشأت القضايا واحدة تلو الأخرى. كان من السهل نسبيًا فهم عبارة “الشكل ليس سوى الفراغ”، ولكن ما الذي تعنيه عبارة “ليس الفراغ سوى الشكل”؟
كل شيء غريب حدث في عالم الجحيم يمكن تفسيره!
مثل سبب تقصير جسر العجز فجأة بعد عبوره.
كانت هذه فقط الظاهرة الأكثر شيوعًا التي حدثت في الحياة اليومية. ستظل المسارات غير المألوفة دائمًا أطول، ولكن بمجرد السفر، ستشعر على الفور بأنها أقصر بكثير.
نتيجة لذلك، بدأ يحدق في نفسه، ملاحظًا كل ما رآه وسمعه قبل أن يدخل عالم الجحيم مرة أخرى.
ما يسمى بالفهم، ما يسمى بالحقائق، ما يسمى بالدارما الذي لا يمكن تحويله إلى قوة، كان كل هذا أشبه بقرف الكلب.
لكن في العالم العادي، كان الطول في الواقع ثابتًا دائمًا. الشيء الوحيد الذي تغير هو الشعور. ومع ذلك، هنا، يمكن للمشاعر أن تؤثر على الواقع، وتغير بشكل مباشر طول الجسر.
تم إنشاء السلحفاة الروحية البدائية من قبل العالم. لقد كان بالفعل أعلى مستوى من الوجود يمكن أن يكون، فمن الذي أنشأ عالم اللاشكل؟ بوذا؟ نوا؟ لا، حتى هم كانوا غير قادرين على شيء كهذا.
أول سامباتي من أربعة أروبا-سامباتي – اكاسانانتياياتانا سامباتي، تحقيق الفضاء اللانهائي.
وهذا يفسر أيضًا سبب وجود طريق واحد فقط إلى الينابيع الصفراء، ومع ذلك يمكن أن يؤدي إلى عوالم لا حصر لها. كان الجسر بطول معين بالنسبة له، ولكن في أذهان الآخرين، كان طوله مختلفًا.
في تفكيره الطويل، اكتشف وجوده مرة أخرى. امتلأ قلبه بالفرح ولم يعد يشعر بالفراغ.
عالم الشكل، مركز، أبيض، فراغ….
كان الجسر هو نفس الجسر والطريق كان هو نفس الطريق، إلا أنهما تجلتا “بأشكال” أو “مظاهر” مختلفة تمامًا. نظرًا لأن هذا كان الحد الفاصل بين عالم الشكل وعالم اللاشكل، فقد تم استبدال القواعد والقوانين المختلفة التي تنتمي إلى عالم الشكل بشكل تدريجي بقواعد وقوانين عالم اللاشكل.
كان الأمر تمامًا كما كان البشر يتشيطنون بعد دخولهم عالم الشياطين. بصفته شخصًا ينتمي إلى عالم الشكل، سيتم تحويله بمجرد دخوله إلى عالم اللاشكل. وكان اللاشكل هو “الفراغ”.
أصبح من الصعب عليه أكثر فأكثر أن يجمع أفكاره. تشابكت أفكار لا حصر لها معًا في شكل فوضى قبل أن تتبدد تدريجياً.
كان ذلك مثير للإعجاب للغاية!
كل الظواهر كانت تحمل علامة الفراغ، حيث لا ولادة ولا موت ولا نجاسة ولا نقاء ولا زيادة ولا نقص.
قيل أنه بمجرد أن يقضي الشخص وقتًا طويلاً في مشهد ثلجي، فإنه سيصاب بالعمى إذا كافحت أعينهم للعثور على نقطة محورية لفترات طويلة من الزمن. عُرفت هذه الحالة بالعمى الثلجي.
“الشكل ليس سوى الفراغ” كان في الأصل مجرد فهم وعالم. لم يكن من الصعب جدًا فهم ما إذا كان يريد حقًا شرح ذلك.
تغير تعبيره فجأة، وأصبح مهيبًا وجلس في وضع اللوتس. غمغم، ” أفالوكيتشفارا، أثناء ممارسته بعمق مع براجناباراميتا، اكتشف فجأة أن جميع السكاندا الخمسة فارغة بشكل متساوٍ، وبهذا الإدراك تغلب على كل سوء… ”
كان “الشكل” مصطلحًا شائعًا لجميع الأشياء والأمور، بينما كانت الأشياء والأمور تتحرك وتتغير باستمرار.
إذا اتخذ خطوة إلى الأمام، بحيث أنه حتى لو لم يكن ذلك مفاجئًا، حيث عاش هذا الشخص لعدة عقود أطول، فإن النتيجة النهائية ستظل كما هي.
كان هذا هو الجواب على كل شيء. كان عالم اللاشكل هو المكان الذي تتجمع فيه جميع القوانين في جميع أنحاء العوالم اللانهائية. لقد كان عالم “الداو”.
كان الأمر تمامًا مثل كيف يمكن لشاحنة دهس شخص حي في غمضة عين، وتحويله إلى عجين من اللحم. سينتهي هذا الشخص من الوجود ويتحول إلى “فراغ”.
إذا اتخذ خطوة إلى الأمام، بحيث أنه حتى لو لم يكن ذلك مفاجئًا، حيث عاش هذا الشخص لعدة عقود أطول، فإن النتيجة النهائية ستظل كما هي.
لقد أصيب بالفعل بالجنون مرات لا تحصى، وهو يركض ويصرخ بجنون في العالم الأبيض، لكن لا شيء من ذلك يهم. عاد كل شيء إلى ما كان عليه.
“الفراغ ليس سوى – الداو!”
إذا ذهب إلى أبعد من ذلك، فسيظل هذا الشخص يتغير باستمرار في العقود العديدة التي عاشها. اليوم والأمس سيكونان مختلفين. غدا واليوم سيكونان مختلفين.
لكن “الفراغ” لا يعني “اللاشيء” والموت لا يعني “الاختفاء”. سوف يتحولون فقط إلى مواد أخرى مثل التربة.
سوف يتدفق الوقت، بغض النظر عن النهار أو الليل. كل شيء كان يتغير باستمرار. الشكل نفسه كان الفراغ.
إذا اتخذ خطوة إلى الأمام، بحيث أنه حتى لو لم يكن ذلك مفاجئًا، حيث عاش هذا الشخص لعدة عقود أطول، فإن النتيجة النهائية ستظل كما هي.
ستكون هناك أيضًا لحظة يشعر فيها نفسه بالتحول إلى اللون الأبيض – بشرة بيضاء، ودم أبيض، وعينان بيضاء – إلا أنه لم يكن قادرًا على الشعور بوجوده.
لكن “الفراغ” لا يعني “اللاشيء” والموت لا يعني “الاختفاء”. سوف يتحولون فقط إلى مواد أخرى مثل التربة.
كل الظواهر كانت تحمل علامة الفراغ، حيث لا ولادة ولا موت ولا نجاسة ولا نقاء ولا زيادة ولا نقص.
كانت هذه فقط الظاهرة الأكثر شيوعًا التي حدثت في الحياة اليومية. ستظل المسارات غير المألوفة دائمًا أطول، ولكن بمجرد السفر، ستشعر على الفور بأنها أقصر بكثير.
هذا هو السبب في أن قوته لم تنمو ولم تنخفض في هذا العالم الخالي من الشكل. لا يمكن أن يعيش ولا أن يدمر.
كان مسار مارا مستقلاً عن البوذية، ومع ذلك فقد كان له صلات لا حصر لها بالبوذية.
كان الأمر كما لو أنه ينسى العثور على هذا “الأخ الخامس” إذا سافر وحده في الطريق إلى الينابيع الصفراء. لن يلتقي أي من الشياطين الأشرار الذين تم نفيهم إلى عالم اللاشكل. كان عليه أن يواجه كل شيء بمفرده.
بعد ذلك، سيعود كل شيء إلى طبيعته، في دورة لا نهاية لها، من خلال عمليات إعادة التعيين المستمرة.
بعد أن أدرك ذلك، لم يشعر بخيبة أمل على الإطلاق. بدلا من ذلك، شعر بسعادة غامرة. لقد فهم هذا العالم تدريجيًا، واخترق عالم أروبا-ديانا الأربعة ودخل عالم أروبا-سامباتي الأربعة.
أول سامباتي من أربعة أروبا-سامباتي – اكاسانانتياياتانا سامباتي، تحقيق الفضاء اللانهائي.
عميقة جدا، هي بوابة العجائب.
في تلك اللحظة، توقف جسده عن الانتفاخ والتبييض. بابتسامة على وجهه، تأمل في صمت.
في العادة، بغض النظر عن مدى عمق عالم الزراعة والفهم، فإنه يتطلب قوة للاستمرار، أو أنه سيظهر كأنه أحمق.
غرق لي تشينغشان في تفكير مطول. بدأ وعيه يتجمع ويتكثف معًا مرة أخرى حيث تم فرز أفكاره الفوضوية أيضًا. دخل سامباتي الثاني من أربعة أروبا-سامباتي – فيجنانتياياتانا سامباتي، وهو بلوغ الوعي اللانهائي.
على سبيل المثال، صفعك أحدهم على وجهك. بدلاً من تدريب نفسك بشكل صحيح، تذهب إلى دير للتأمل، وتعود لإلقاء مجموعة من الحقائق البوذية غير المنطقية عليهم. سوف تكسبك فقط صفعة أخرى على وجهك.
“هيه، هل هذا هو ما يسمى أفوتشي؟”
هذا هو السبب في أن الفراغ نفسه كان شكلاً. لا يمكن أن يستمر الفراغ بدون شكل. كان عليه الاعتماد عليه.
كان الأمر تمامًا كما كان البشر يتشيطنون بعد دخولهم عالم الشياطين. بصفته شخصًا ينتمي إلى عالم الشكل، سيتم تحويله بمجرد دخوله إلى عالم اللاشكل. وكان اللاشكل هو “الفراغ”.
ما يسمى بالفهم، ما يسمى بالحقائق، ما يسمى بالدارما الذي لا يمكن تحويله إلى قوة، كان كل هذا أشبه بقرف الكلب.
كان هذا هو الجواب على كل شيء. كان عالم اللاشكل هو المكان الذي تتجمع فيه جميع القوانين في جميع أنحاء العوالم اللانهائية. لقد كان عالم “الداو”.
ومع ذلك، فإن الجزء المدهش في عالم اللاشكل هو أنه لا يعتمد على أي شيء. إذا كنت تمتلك هذا الفهم حقًا، فإن كل شيء سينحني لإرادتك. يمكنك قتل العدو مباشرة بـ “الهراء” على الفور.
كان الجسر هو نفس الجسر والطريق كان هو نفس الطريق، إلا أنهما تجلتا “بأشكال” أو “مظاهر” مختلفة تمامًا. نظرًا لأن هذا كان الحد الفاصل بين عالم الشكل وعالم اللاشكل، فقد تم استبدال القواعد والقوانين المختلفة التي تنتمي إلى عالم الشكل بشكل تدريجي بقواعد وقوانين عالم اللاشكل.
كان من الممكن أيضًا الكشف عن جميع جرائمك على المرآة قبل إنتاج العديد من أشكال التعذيب الحقيقي.
“هيه، هل هذا هو ما يسمى أفوتشي؟”
وبسبب هذه الخاصية الخاصة بالذات، تمكن من هزيمة الأنهار الجليدية في الجليد وبحار النار من خلال رؤية مظاهر الواقع المختلفة، مما سمح له بالخضوع للمحنة السماوية السادسة في النهاية.
بدأ يتأمل.
ومع ذلك، كان من الواضح مثل اليوم أن هذه الحالة كانت غير طبيعية للغاية. إذا كان بإمكانه الحصول على ما يريده فقط من التفكير في الأمر، فعندئذٍ سينجح جميع المملوئين في إنقاص وزنه. سيكون هناك وجبات غداء مجانية كل يوم.
لماذا يكون العالم الذي لا شكل له عجيبًا ومختلفًا جدًا؟
غرق لي تشينغشان في تفكير مطول. بدأ وعيه يتجمع ويتكثف معًا مرة أخرى حيث تم فرز أفكاره الفوضوية أيضًا. دخل سامباتي الثاني من أربعة أروبا-سامباتي – فيجنانتياياتانا سامباتي، وهو بلوغ الوعي اللانهائي.
كان الأمر تمامًا كما كان البشر يتشيطنون بعد دخولهم عالم الشياطين. بصفته شخصًا ينتمي إلى عالم الشكل، سيتم تحويله بمجرد دخوله إلى عالم اللاشكل. وكان اللاشكل هو “الفراغ”.
نشأت القضايا واحدة تلو الأخرى. كان من السهل نسبيًا فهم عبارة “الشكل ليس سوى الفراغ”، ولكن ما الذي تعنيه عبارة “ليس الفراغ سوى الشكل”؟
أرادت البوذية أن تجلب الخلاص لجميع الكائنات الحية، لذلك تحدثوا عن الشكل والفراغ، مستخدمين القلب عديم الثبات للقضاء على رغبات وهواجس الكائنات الحية.
تحولت سلحفاة الروح البدائية إلى نهاية الخراب. ما هي أصول عالم اللاشكل إذن؟
كمكوِّن مركزي للعوالم الكونية الثلاثة ألف وعوالم السمسارا الستة ، كان عالم اللاشكل أكثر أهمية بكثير من نهاية الخراب.
عالم الشكل، مركز، أبيض، فراغ….
تم إنشاء السلحفاة الروحية البدائية من قبل العالم. لقد كان بالفعل أعلى مستوى من الوجود يمكن أن يكون، فمن الذي أنشأ عالم اللاشكل؟ بوذا؟ نوا؟ لا، حتى هم كانوا غير قادرين على شيء كهذا.
ثم كان هناك احتمال واحد فقط.
جميع العوالم، بغض النظر عن الحجم، كانت متصلة بالدورة.
عميقة جدا، هي بوابة العجائب.
في تفكيره الطويل، اكتشف وجوده مرة أخرى. امتلأ قلبه بالفرح ولم يعد يشعر بالفراغ.
سامباتي الثالث من أربعة أروبا-سامباتي – أكيمسانياياتانا سامباتي، تحقيق العدم اللانهائي.
ما يسمى بالفهم، ما يسمى بالحقائق، ما يسمى بالدارما الذي لا يمكن تحويله إلى قوة، كان كل هذا أشبه بقرف الكلب.
كان الجواب يصرخ عليه. فابتسم وقال: “الفراغ ليس إلا الشكل.”
دوي صوته ، مزدحمًا في المكان بأكمله وكسر الصمت الأبدي.
“الفراغ ليس سوى – الداو!”
على سبيل المثال، صفعك أحدهم على وجهك. بدلاً من تدريب نفسك بشكل صحيح، تذهب إلى دير للتأمل، وتعود لإلقاء مجموعة من الحقائق البوذية غير المنطقية عليهم. سوف تكسبك فقط صفعة أخرى على وجهك.
ومع ذلك، فإن الجزء المدهش في عالم اللاشكل هو أنه لا يعتمد على أي شيء. إذا كنت تمتلك هذا الفهم حقًا، فإن كل شيء سينحني لإرادتك. يمكنك قتل العدو مباشرة بـ “الهراء” على الفور.
أضاء الضوء اللامع المكان بأكمله، وصبغ الأبيض النقي الذي لا يتغير.
أدت المسارات اللانهائية في اتجاهات مختلفة إلى نفس الوجهة. كانوا مجرد أسماء مختلفة بأهداف مختلفة.
أرادت البوذية أن تجلب الخلاص لجميع الكائنات الحية، لذلك تحدثوا عن الشكل والفراغ، مستخدمين القلب عديم الثبات للقضاء على رغبات وهواجس الكائنات الحية.
وهذا يفسر أيضًا سبب وجود طريق واحد فقط إلى الينابيع الصفراء، ومع ذلك يمكن أن يؤدي إلى عوالم لا حصر لها. كان الجسر بطول معين بالنسبة له، ولكن في أذهان الآخرين، كان طوله مختلفًا.
إذا كان هذا حقا مجرد لحظة.
اتبعت الطاوية التحرر، لذا تحدثوا عن الطريق العظيم، بحثًا عن طريق يسمح لهم بتجاوز الفناء.
وهذا يفسر أيضًا سبب وجود طريق واحد فقط إلى الينابيع الصفراء، ومع ذلك يمكن أن يؤدي إلى عوالم لا حصر لها. كان الجسر بطول معين بالنسبة له، ولكن في أذهان الآخرين، كان طوله مختلفًا.
في هذه اللحظة، كان ما أراده لي تشينغشان هو التحرير، لذلك تخلى عن أربعة ديانا وثمانية سامباتي بحرية.
قال بصوت عال، “إن الداو يقدم نفسه على أنه فارغ، ومع ذلك لا يمكن ملؤه ولا إفراغه. يبدو أن الداو عميق للغاية، وهو مصدر كل شيء. إنه مخفي، لكنه موجود دائمًا. لا أعرف ما الذي أنتج الداو، لأنه يبدو أقدم من مفهوم الاله”.
كان هذا هو الجواب على كل شيء. كان عالم اللاشكل هو المكان الذي تتجمع فيه جميع القوانين في جميع أنحاء العوالم اللانهائية. لقد كان عالم “الداو”.
ومع ذلك، ستكون هناك أيضًا لحظة شعر فيها أنه ينتفخ، ويتوسع بلا نهاية، ليس بآلاف أو عشرات الآلاف من الأمتار، ولكن بآلاف وعشرات الآلاف من الكيلومترات حتى يملأ العالم بأسره.
سواء كانت التفاحة تتساقط على الأرض أو في مدار النجوم، فإنهم جميعًا يتبعون “الداو”.
ستكون هناك أيضًا لحظة يشعر فيها نفسه بالتحول إلى اللون الأبيض – بشرة بيضاء، ودم أبيض، وعينان بيضاء – إلا أنه لم يكن قادرًا على الشعور بوجوده.
عميقة جدا، هي بوابة العجائب.
كان هذا الشكل من الحياة الأبدية أكثر رعبا من الموت.
لماذا يكون العالم الذي لا شكل له عجيبًا ومختلفًا جدًا؟
فقط مع عالم اللاشكل كمصدر لكل شيء كان هناك العوالم الكونية الثلاثة ألف لعالم الشكل. فقط مع عالم الشكل كان هناك كائنات واعية وبالتالي عالم الرغبة.
كانت الزراعة المزعومة تتحرك عكس التيار، وتقترب بسرعة من هذا المصدر، وتقترب من الداو.
دوي صوته ، مزدحمًا في المكان بأكمله وكسر الصمت الأبدي.
أو بعبارة أخرى، ما واجهه الآن لم يكن مجرد قوانين عالم الجحيم، بل القوانين المركزية لكامل عوالم السامسارا الستة و العوالم الكونية الثلاثة ألف.
لقد أدرك ذلك، فدخل السامباتي الرابع من الأربعة أروبا-سامباتي – نيفاسامجاناسامجاياتانا سامباتي، وهو تحقيق اللا تصور ولا لا تصور.
أضاء الضوء اللامع المكان بأكمله، وصبغ الأبيض النقي الذي لا يتغير.
**(م.م / تبا لي ولكل شيء اااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااه ما هذا الهراء ……… صدااااااااااااااااااااااااااااااااااااع )
عندما أزيل الزمان والمكان، المفهومان الأساسيان للوجود، فجأة، سينهار كل شيء يعتمد عليهما تدريجياً، ولن يكون هناك نهاية لهذا الانهيار.
ملاحظة المؤلف: كان نهاية الخراب صعبًا بالفعل بما يكفي لوصفه. كان عالم اللاشكل في الأساس لإنهاء حياتي. إذا كنت لا تفهم ذلك، فهذا ليس خطأك، لكن من فضلك لا تغضب مني. أنا أكمل فقط وعدي، فأنا أحضر لك عوالم رائعة بعد عوالم رائعة، وليس فقط تغيير الخريطة. ليس لدي خيار في هذا أيضًا. لكن لحسن الحظ، فإن ما سيأتي بعد ذلك لن يكون مجردًا.
كان مسار مارا مستقلاً عن البوذية، ومع ذلك فقد كان له صلات لا حصر لها بالبوذية.
ترجمة: zixar
عندما أزيل الزمان والمكان، المفهومان الأساسيان للوجود، فجأة، سينهار كل شيء يعتمد عليهما تدريجياً، ولن يكون هناك نهاية لهذا الانهيار.
لدعمي ماديًا وللمزيد من الفصول اضغط هنا PAYPAL
هذا هو السبب في أن قوته لم تنمو ولم تنخفض في هذا العالم الخالي من الشكل. لا يمكن أن يعيش ولا أن يدمر.
[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]
[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]
لم يكن يعلم أن هذا كان عالم اللاشكل، لكنه كان يعلم أنه كان عليه أن يجد طريقة لتحريره من أفكاره الخاصة. يمكن أن يعيش هنا إلى الأبد، ولكن بمجرد أن يصبح أعمى تمامًا، سيكون التأثير لا رجعة فيه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
