ظهر الخوف في جميع أنحاء وجهه ، وهو ينظر إلى لونغ داوزي.
شعر لينغ هو تشيشي أن لونغ داوزي كان على الأقل سامي عظيم في المرتبة الثالثة.
لم يكن لينغ هو تشيشي يتخيل أبدا أن لونغ داوزي كان في الواقع بهذه القوة.
لم يكن الخوف على وجهه مرئيا فقط لونغ داوزي. حتى المارة كانوا قادرين على ملاحظة ذلك.
بطبيعة الحال ، شمل هذا لينغ هو تشيشي.
هذا جعل الحشد يدرك أن لونغ داوزي بدا أقوى بكثير مما كانوا يتخيلونه.
كان شيئا واحدا بالنسبة لهم عدم مهاجمة تشو فنغ وغو مينغ يوان والآخرين. ومع ذلك ، ذكر لونغ داوزي في الواقع أنه لن يسمح لهم بمهاجمة أي شخص في تجمع النجوم للاسلاف القتاليين.
بالتأكيد ، بعد مغادرة توبا تشينجان ، حول لونغ داوزي نظره إلى لينغ هو تشيشي.
بعد كل شيء ، لقد سمعوا عن نوع الشخص الذي كان عليه توبا تشينجان.
إذا اصبح شخص مثل توبا تشينجان خائفا ، فهذا يعني أن لونغ داوزي كان على الأرجح قادرا على التسبب في ارعاب طائفة كل السماوات.
بالتفكير في ذلك ، انخفض خوف الحشد تجاه طائفة كل السماوات كثيرا.
ومع ذلك ، في الوقت الذي بدأت فيه الغالبية العظمى من الحشد في تهدئة قلوبهم ، كان هناك أيضا العديد من الأشخاص الذين أصبحوا أكثر خوفا ، وأكثر توترا.
ولدهشة الجميع ، تحدث لونغ داوزي فجأة مرة أخرى.
كانوا أشخاصا من عشيرة لينغ هو السماوية بقيادة لينغ هو تشيشي.
لقد خرج لونغ داوزي لاعادة الأمور الى نصابها.
لم يكن الخوف على وجهه مرئيا فقط لونغ داوزي. حتى المارة كانوا قادرين على ملاحظة ذلك.
لقد كانوا هم الذين تواطؤا مع طائفة كل السماوات. الآن بعد أن تم الاعتناء بتوبا تشينجان ، جاء دورهم.
عند سماع هذه الكلمات ، أصبح تعبير لينغ هو تشيشي قبيحا للغاية.
كلما كان لونغ داوزي أكثر قوة ، كان الأمر أسوأ بالنسبة لهم.
كانت غو مينغ يوان لا تزال غير راغبة في ترك الأمر.
لكن قد يكون من الممكن له أن يكون في المرتبة الرابعة ايضا.
“لماذا ما زلت واقفا هناك؟ انقلع” ، نظر لونغ داوزي إلى توبا تشينجان وتحدث ببرود.
كانت لا تزال لديها نظرة غاضبة على وجهها. كانت عيناها مثل نصلين حادين وهي تحدق في لينغ هو تشيشي ، الذي وقف بجانب لونغ داوزي.
عند سماع هذه الكلمات ، لم يقل توبا تشينجان أي شيء في الواقع ، وسحب جسده الضعيف على الفور بعيدا وهرب بسرعة.
على الرغم من أن لونغ داوزي قد شل تدريب توبا تشينجان ، إلا أنه لم يشله تماما.
كانت غو مينغ يوان لا تزال غير راغبة في ترك الأمر.
ومع ذلك ، في الوقت الذي بدأت فيه الغالبية العظمى من الحشد في تهدئة قلوبهم ، كان هناك أيضا العديد من الأشخاص الذين أصبحوا أكثر خوفا ، وأكثر توترا.
في النهاية ، كان لونغ داوزي متساهلا.
بعد أن تحدث تشو فنغ ، تغير تعبير غو مينغ يوان مرارا وتكرارا. في النهاية ، لم تقل شيء.
شعر لينغ هو تشيشي أن لونغ داوزي كان على الأقل سامي عظيم في المرتبة الثالثة.
الان بدا تدريب توبا تشينجان بالانخفاض. إذا عولج بسرعة ، فسيكون من الممكن إنقاذ تدريبه.
عند سماع هذه الكلمات ، أصبح تعبير لينغ هو تشيشي قبيحا للغاية.
ومع ذلك ، فأن توبا تشينجان أصيب بجروح خطيرة. وبالتالي ، من المحتمل ألا يكون قادرا على الحفاظ على مستواه الحالي.
بطبيعة الحال ، شمل هذا لينغ هو تشيشي.
……
ومع ذلك ، فأن توبا تشينجان أصيب بجروح خطيرة. وبالتالي ، من المحتمل ألا يكون قادرا على الحفاظ على مستواه الحالي.
“لينغ هو تشي شي ، كيف هو شعورك وأنت دمية؟”
بعد قول هذه الكلمات ، استدار لينغ هو تشيشي وانسحب مع رجال عشيرة لينغ هو السماوية.
“أنا…” أراد لينغ هو تشيشي أن يقول شيئا.
بالتأكيد ، بعد مغادرة توبا تشينجان ، حول لونغ داوزي نظره إلى لينغ هو تشيشي.
“سيد المدينة لونغ ، أنا حقا لم أصبح دمية لهم. كانوا هم الذين جاءوا لإجراء اتصال معي من تلقاء أنفسهم. أخبروني أنهم سيساعدونني في رعاية عشيرة وومينغ. لم يقولوا أبدا إنهم سيتدخلون في شؤوننا “.
في الواقع ، حتى تشو لينغ شي فوجئت برد فعل والدتها.
كانت كلماته قاسية للغاية.
“سيد المدينة لونغ ، يجب أن تعرف موارد حقل نجومنا أيضا. مواردنا أدنى بكثير من موارد حقل النجوم الخاص بهم. لا يوجد شيء في حقل نجومنا هم راغبون به “.
……
حاول لينغ هو تشيشي بذل قصارى جهده لشرح الامر. كان يحاول إزالة الاتهام بأنه كان دمية.
“كيف يمكننا تركهم؟ لقد كادوا يذبحون عشيرة تشو السماوية بأكملها “.
“هل تعتبرني أحمقا ، أم أنك تعتبر كل الحاضرين هنا حمقى؟” ضيق لونغ داوزي حاجبيه وسأل ببرود.
“أنا…” أراد لينغ هو تشيشي أن يقول شيئا.
مع ذلك ، ألا يعني ذلك أن عشيرة لينغ هو السماوية الخاصة بهم لا يمكنها الإساءة إلى أي شخص ؟
ومع ذلك ، قبل أن يتمكن من قول أي شيء ، صرخ عليه لونغ داوزي بغضب ، “اخرس!”
“سيد المدينة لونغ ، أنا حقا لم أصبح دمية لهم. كانوا هم الذين جاءوا لإجراء اتصال معي من تلقاء أنفسهم. أخبروني أنهم سيساعدونني في رعاية عشيرة وومينغ. لم يقولوا أبدا إنهم سيتدخلون في شؤوننا “.
“الكبيرة ، هذا يكفي” ، وصل تشو فنغ بجانب غو مينغ يوان.
بغض النظر عن مدى عدم رغبة لينغ هو تشيشي ، كان بإمكانه فقط صر أسنانه وعدم التجرا على قول أي شيء.
مثل طالب يعاقب من قبل معلمه ، خفض رأسه في صمت ، خائفا من قول أي شيء.
في تلك اللحظة ، اصبح لدى الحاضرين مستوى جديد تماما من الاحترام ل لونغ داوزي.
يمكن القول أنه بلا شك ، لونغ داوزي قد انقذ حياتهم.
كانت كلماته قاسية للغاية.
بطبيعة الحال ، شمل هذا لينغ هو تشيشي.
ومع ذلك ، في الوقت الذي بدأت فيه الغالبية العظمى من الحشد في تهدئة قلوبهم ، كان هناك أيضا العديد من الأشخاص الذين أصبحوا أكثر خوفا ، وأكثر توترا.
لم يكن لينغ هو تشيشي يتخيل أبدا أن لونغ داوزي كان في الواقع بهذه القوة.
“ألم تسمع ما قلته للتو؟”
ومع ذلك ، قبل أن يتمكن من قول أي شيء ، صرخ عليه لونغ داوزي بغضب ، “اخرس!”
لقد كان قويا لدرجة ان توبا تشينجان اصبح عاجزا تماما أمامه.
شعر لينغ هو تشيشي أن لونغ داوزي كان على الأقل سامي عظيم في المرتبة الثالثة.
لكن قد يكون من الممكن له أن يكون في المرتبة الرابعة ايضا.
“عندما قلت انقلعوا ، كنت أخبرك أن تنقل من حقل نجوم الاسلاف القتاليين.”
حتى طائفة كل السماوات لن تجرؤ على إثارة وجود مثل لونغ داوزي بتهور. أما بالنسبة له ، فقد كان ذلك مستحيلا.
ومع ذلك ، قبل أن يتمكن من قول أي شيء ، صرخ عليه لونغ داوزي بغضب ، “اخرس!”
فجأة ، لوح لونغ داوزي بيده في لينغ هو تشيشي. “انقلع”.
كانت كلماته قاسية للغاية.
“خذ رجال عشيرتك معك وانقلع”.
عندما قال لونغ داوزي هذه الكلمات ، اصبحت لهجته مليئة بخيبة الأمل.
ومع ذلك ، لم يكن لديهم ببساطة سلوك الحاكم الآن. ببساطة كانوا مجموعة من الكلاب الضالة. لقد فقدوا كل كرامتهم وشرفهم ومكانتهم.
في تلك اللحظة ، اصبح لدى الحاضرين مستوى جديد تماما من الاحترام ل لونغ داوزي.
لا يمكننا السماح لهم بالإفلات بهذه الطريقة”.
بعد كل شيء ، كان لينغ هو تشيشي لا يزال شخصا خطيرا للغاية.
لم يكن الخوف على وجهه مرئيا فقط لونغ داوزي. حتى المارة كانوا قادرين على ملاحظة ذلك.
مباشرة بعد أن قال لونغ داوزي هذه الكلمات ، تحدثت غو مينغ يوان.
لم تدهش كلمات لونغ داوزي شعب عشيرة لينغ هو السماوية فحسب ، بل أدهشت أيضا تشو فنغ والاآخرين.
كانت لا تزال لديها نظرة غاضبة على وجهها. كانت عيناها مثل نصلين حادين وهي تحدق في لينغ هو تشيشي ، الذي وقف بجانب لونغ داوزي.
“غو مينغ يوان ، تشو فنغ ، من فضلكم أعطوني وجها اليوم واتركوا هذا الموضوع في الوقت الحالي.”
ومع ذلك ، لم يجرؤ على إظهار استيائه. بتعبير يقظ ، شبك قبضته وانحنى الى لونغ داوزي.
ومع ذلك ، قبل أن يتمكن من قول أي شيء ، صرخ عليه لونغ داوزي بغضب ، “اخرس!”
نظر لونغ داوزي إلى غو مينغ يوان ، وألقى نظرة أيضا على تشو فنغ عندما قال هذه الكلمات.
“كيف يمكننا تركهم؟ لقد كادوا يذبحون عشيرة تشو السماوية بأكملها “.
“كيف يمكن أن نسمح للخونة مثلهم بالإفلات بهذه الطريقة؟”
ومع ذلك ، قبل أن يتمكن من قول أي شيء ، صرخ عليه لونغ داوزي بغضب ، “اخرس!”
كانت غو مينغ يوان لا تزال غير راغبة في ترك الأمر.
الان بدا تدريب توبا تشينجان بالانخفاض. إذا عولج بسرعة ، فسيكون من الممكن إنقاذ تدريبه.
“كيف يمكننا تركهم؟ لقد كادوا يذبحون عشيرة تشو السماوية بأكملها “.
“الكبيرة ، هذا يكفي” ، وصل تشو فنغ بجانب غو مينغ يوان.
في النهاية ، كان لونغ داوزي متساهلا.
أدرك تشو فنغ أنه لولا وصول لونغ داوزي ، فمن المرجح أن يكونوا جميعا قد ماتوا.
مع ذلك ، ألا يعني ذلك أن عشيرة لينغ هو السماوية الخاصة بهم لا يمكنها الإساءة إلى أي شخص ؟
بعد كل شيء ، في اللحظة الأخيرة ، لم يعد لينغ هو تشيشي شخصا يخاف منه. بدلا من ذلك ، كان الشيخ الأعلى لطائفة كل السماوات توبا تشينجان هو الذي أصبح أخطر عدو لهم.
عند سماع هذه الكلمات ، لم يقل توبا تشينجان أي شيء في الواقع ، وسحب جسده الضعيف على الفور بعيدا وهرب بسرعة.
بعد قول هذه الكلمات ، استدار لينغ هو تشيشي وانسحب مع رجال عشيرة لينغ هو السماوية.
في مواجهة خبير مثله ، كان تشو فنغ لا يتمتع باليقين المطلق في قدرته على الفوز عليه.
عند سماع هذه الكلمات ، أصبح تعبير لينغ هو تشيشي قبيحا للغاية.
يمكن القول أنه بلا شك ، لونغ داوزي قد انقذ حياتهم.
“ألم تسمع ما قلته للتو؟”
وبالتالي ، سيتعين على تشو فنغ بطبيعة الحال الموافقة على طلبه.
نظر لونغ داوزي إلى غو مينغ يوان ، وألقى نظرة أيضا على تشو فنغ عندما قال هذه الكلمات.
بعد كل شيء ، في النهاية ، كان الأشخاص الذين عانوا أكثر من غيرهم هم عشيرة لينغ هو السماوية. على الأقل ، تمكن من الانتقام لتشو لينغ شي.
لم تدهش كلمات لونغ داوزي شعب عشيرة لينغ هو السماوية فحسب ، بل أدهشت أيضا تشو فنغ والاآخرين.
ولدهشة الجميع ، تحدث لونغ داوزي فجأة مرة أخرى.
بعد أن تحدث تشو فنغ ، تغير تعبير غو مينغ يوان مرارا وتكرارا. في النهاية ، لم تقل شيء.
في الواقع ، حتى تشو لينغ شي فوجئت برد فعل والدتها.
فوجئ الحشد حقا بأن غو مينغ يوان ، بمدى غضبها الشديد ، وكيف تجرأت على مواجهة لونغ داوزي حتى بعد أن شهد الجميع مدى قوته ، سيقتنع بالفعل بجملة واحدة من تشو فنغ عندما فشل في إقناعها حتى لونغ داوزي.
……
كان الحشد غير قادر حقا على فهم الامر. لم يتمكنوا من فهم سبب حمل شخص من جيل الشباب مثل تشو فنغ مثل هذا الوزن لشخص مثل غو مينغ يوان.
مثل طالب يعاقب من قبل معلمه ، خفض رأسه في صمت ، خائفا من قول أي شيء.
كانوا أشخاصا من عشيرة لينغ هو السماوية بقيادة لينغ هو تشيشي.
في الواقع ، حتى تشو لينغ شي فوجئت برد فعل والدتها.
على الرغم من أنه قرر إعطاء وجه لونغ داوزي. ظل تشو فنغ يحمل شكوكا في قلبه.
ومع ذلك ، قبل أن يتمكن من قول أي شيء ، صرخ عليه لونغ داوزي بغضب ، “اخرس!”
بعد كل شيء ، كان لينغ هو تشيشي لا يزال شخصا خطيرا للغاية.
“ألم تسمع ما قلته للتو؟”
لكن قد يكون من الممكن له أن يكون في المرتبة الرابعة ايضا.
وبالتالي ، لم يوافق تشو فنغ مباشرة على ترك الامر. بدلا من ذلك ، قال لونغ داوزي ، “الكبير ، بينما يمكنني تركهم اليوم ، إذا كانوا سيسببون لي المتاعب مرة أخرى ، فلن اتركهم بالتأكيد.”
كانوا أشخاصا من عشيرة لينغ هو السماوية بقيادة لينغ هو تشيشي.
“تشو فنغ ، يمكنك أن تطمئن. لن تتسبب عشيرة لينغ هو السماوية في حدوث مشاكل لك مرة أخرى فحسب ، بل إذا تجرأوا على التسبب في مشاكل لأي شخص في تجمع النجوم للاسلاف القتاليين ، فلن أسامحهم ” أكد لونغ داوزي تشو فنغ.
هذا جعل لينغ هو تشيشي يشعر باستياء أكبر عند سماع هذه الكلمات.
عند سماع هذه الكلمات ، أصبح تعبير لينغ هو تشيشي قبيحا للغاية.
ولدهشة الجميع ، تحدث لونغ داوزي فجأة مرة أخرى.
كان شيئا واحدا بالنسبة لهم عدم مهاجمة تشو فنغ وغو مينغ يوان والآخرين. ومع ذلك ، ذكر لونغ داوزي في الواقع أنه لن يسمح لهم بمهاجمة أي شخص في تجمع النجوم للاسلاف القتاليين.
إذا اصبح شخص مثل توبا تشينجان خائفا ، فهذا يعني أن لونغ داوزي كان على الأرجح قادرا على التسبب في ارعاب طائفة كل السماوات.
مع ذلك ، ألا يعني ذلك أن عشيرة لينغ هو السماوية الخاصة بهم لا يمكنها الإساءة إلى أي شخص ؟
“ألم تسمع ما قلته للتو؟”
بعد كل شيء ، أصبحت عشيرة لينغ هو السماوية للتو الحاكم.
إذا كان الأمر كذلك ، فما نوع الوضع الذي ستظل تتمتع به عشيرة لينغ هو السماوية؟
“ألم تسمع ما قلته للتو؟”
نظر لونغ داوزي إلى غو مينغ يوان ، وألقى نظرة أيضا على تشو فنغ عندما قال هذه الكلمات.
“لماذا ما زلت واقفا هنا؟ خذ رجال عشيرتك وانقلعوا!
بغض النظر عن مدى عدم رغبة لينغ هو تشيشي ، كان بإمكانه فقط صر أسنانه وعدم التجرا على قول أي شيء.
عندما قال لونغ داوزي هذه الكلمات ، اصبحت لهجته مليئة بخيبة الأمل.
في تلك اللحظة ، تحدث لونغ داوزي إلى لينغ هو تشيشي مرة أخرى.
كانت كلماته قاسية للغاية.
فجأة ، لوح لونغ داوزي بيده في لينغ هو تشيشي. “انقلع”.
“لينغ هو تشي شي ، كيف هو شعورك وأنت دمية؟”
هذا جعل لينغ هو تشيشي يشعر باستياء أكبر عند سماع هذه الكلمات.
ومع ذلك ، لم يجرؤ على إظهار استيائه. بتعبير يقظ ، شبك قبضته وانحنى الى لونغ داوزي.
……
كان شيئا واحدا بالنسبة لهم عدم مهاجمة تشو فنغ وغو مينغ يوان والآخرين. ومع ذلك ، ذكر لونغ داوزي في الواقع أنه لن يسمح لهم بمهاجمة أي شخص في تجمع النجوم للاسلاف القتاليين.
“شكرا لك على تساهلك.”
وبالتالي ، لم يوافق تشو فنغ مباشرة على ترك الامر. بدلا من ذلك ، قال لونغ داوزي ، “الكبير ، بينما يمكنني تركهم اليوم ، إذا كانوا سيسببون لي المتاعب مرة أخرى ، فلن اتركهم بالتأكيد.”
بعد قول هذه الكلمات ، استدار لينغ هو تشيشي وانسحب مع رجال عشيرة لينغ هو السماوية.
لا يمكننا السماح لهم بالإفلات بهذه الطريقة”.
عند رؤية رجال عشيرة لينغ هو السماوية المنسحبين ، شهق الكثير من الناس برهبة.
“كيف يمكن أن نسمح للخونة مثلهم بالإفلات بهذه الطريقة؟”
بعد كل شيء ، أصبحت عشيرة لينغ هو السماوية للتو الحاكم.
نظر لونغ داوزي إلى غو مينغ يوان ، وألقى نظرة أيضا على تشو فنغ عندما قال هذه الكلمات.
ومع ذلك ، لم يكن لديهم ببساطة سلوك الحاكم الآن. ببساطة كانوا مجموعة من الكلاب الضالة. لقد فقدوا كل كرامتهم وشرفهم ومكانتهم.
ومع ذلك ، فأن توبا تشينجان أصيب بجروح خطيرة. وبالتالي ، من المحتمل ألا يكون قادرا على الحفاظ على مستواه الحالي.
قبل ذلك ، لم يتوقع أحد أن عشيرة لينغ هو السماوية المذهلة ستتحول إلى مثل هذه الحالة.
ولدهشة الجميع ، تحدث لونغ داوزي فجأة مرة أخرى.
لم تدهش كلمات لونغ داوزي شعب عشيرة لينغ هو السماوية فحسب ، بل أدهشت أيضا تشو فنغ والاآخرين.
“عندما قلت انقلعوا ، كنت أخبرك أن تنقل من حقل نجوم الاسلاف القتاليين.”
مثل طالب يعاقب من قبل معلمه ، خفض رأسه في صمت ، خائفا من قول أي شيء.
كانوا أشخاصا من عشيرة لينغ هو السماوية بقيادة لينغ هو تشيشي.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
