مما انت مصنوع حقا
بينما أهرب من النفق المظلم البارد للطبقات الثانية مع حيواناتي الأليفة ، أحاول أن أشعر بالقوة التي يمتلكها جولجاري خلفنا. القلة الأولى ضخمة فقط. جبابرة ضخام من البشر الذي يبدون كبار جدا بحيث لا يتحرك بالطريقة التي يفعلونها. أعلم أنه على عكس الوحوش ، فإن الحجم لا يساوي القوة مع الأجناس العاقلة. على الأقل ، ليس بشكل مباشر. وفقا ل بين ، فإن الإحصائيات التي يمتلكها البشر لا ترتبط بكتلتهم ، بل بالقدرة على توجيه المانا عبر أجسادهم. بعد قولي هذا ، أوضح أن الشخص الذي لديه قوة أكبر سيكون أكبر من الآخرين. بالنظر إلى هؤلاء العملاقين ، أتذكر كلماته. تبدو مثل الهيكل المغطى بالحجر اللامع. أو مثل الشيء ، ولكن ليس مزحة. لم أعتقد أبدا أنني سأرى وحشا غير قادر على تسليح مصارعة تايني ، لكننا هنا. وبالمقارنة ، فإن الشكل المدرع أصغر ، على الرغم من أنه لا يزال ارتفاع جولجاري منتظما ، حيث يدفع ثلاثة أمتار. لكن شيئا ما حول الطريقة التي يتحركون بها هو إعطائي جيبي. إذا كان لدي المال ، فسأراهن على أن الشخصيات المدرعة هي الأقوى في المجموعة التي تطاردنا.
هذا مثير! العصابة ، التي اجتمعت أخيرا ، وقفت متحدة ضد العدو مع المستعمرة على ظهورنا. يكفي حقا الحصول على ضخ الدم! لا يسعني إلا أن أخفق في الفك السفلي من الإثارة ، وساقي الست ضبابية وأنا أسرع عبر النفق. من دهليزي يأتي ألف صوت صغير ، يحثني على ذلك ، مطالبا بمنحهم الفرصة للقتال إلى جانبي. آخذ هذه الطاقة وأوجهها ، وأملأ جسدي بهذا الدافع حتى أشعر أن قلبي سينفجر.
ليس فقط مطاردة ، ولكن كسب!
[تعال يا تايني! حرك تلك الارجل ! نحن بحاجة إلى مزيد من السرعة!]
[تعال يا تايني! حرك تلك الارجل ! نحن بحاجة إلى مزيد من السرعة!]
ازمه!
من الجيد أننا كنا مستعدين لهذا النوع من الاحتمالات. شيء واحد عن عقل خلية من المخلوقات الذكية بشكل فردي ، هناك ما يكفي من قوة الدماغ للالتفاف لتغطية جميع الاحتمالات. بالتأكيد ، لن تتركني المستعمرة أبدا أتسكع حتى تجف. ليس بعيدا عن النفق تعزيزاتنا ، على استعداد للانطلاق من مخابئهم ومهاجمة العدو بأعداد. قبل أن يحدث ذلك ، أريد أن أجرب الفك السفلي الخاص بي في القتال ، وأرى ما إذا كان لا يمكننا إيقاف هذا قبل أن أحتاج إلى استدعاء إخوتي.
[جراا
[حسنا … بدوره!]
يزأر القرد العملاق في ذهني وبصوت عال وهو ينشر جناحيه ، ويضربهما بشراسة في محاولة لبناء المزيد من السرعة. إنه يساعد ، لكن ليس بما فيه الكفاية كما يكسب جولجاري علينا. إنهم يفعلون ذلك بسهولة أيضا. التعبيرات على وجوههم هادئة وواثقة للغاية ، كما لو أننا لا نمثل أي تهديد لهم على الإطلاق.
من الجيد أننا كنا مستعدين لهذا النوع من الاحتمالات. شيء واحد عن عقل خلية من المخلوقات الذكية بشكل فردي ، هناك ما يكفي من قوة الدماغ للالتفاف لتغطية جميع الاحتمالات. بالتأكيد ، لن تتركني المستعمرة أبدا أتسكع حتى تجف. ليس بعيدا عن النفق تعزيزاتنا ، على استعداد للانطلاق من مخابئهم ومهاجمة العدو بأعداد. قبل أن يحدث ذلك ، أريد أن أجرب الفك السفلي الخاص بي في القتال ، وأرى ما إذا كان لا يمكننا إيقاف هذا قبل أن أحتاج إلى استدعاء إخوتي.
[استعد للالتفاف والقتال!] أدعو حيواناتي الأليفة ويستجيب كل منهم بعزم.
بينما أهرب من النفق المظلم البارد للطبقات الثانية مع حيواناتي الأليفة ، أحاول أن أشعر بالقوة التي يمتلكها جولجاري خلفنا. القلة الأولى ضخمة فقط. جبابرة ضخام من البشر الذي يبدون كبار جدا بحيث لا يتحرك بالطريقة التي يفعلونها. أعلم أنه على عكس الوحوش ، فإن الحجم لا يساوي القوة مع الأجناس العاقلة. على الأقل ، ليس بشكل مباشر. وفقا ل بين ، فإن الإحصائيات التي يمتلكها البشر لا ترتبط بكتلتهم ، بل بالقدرة على توجيه المانا عبر أجسادهم. بعد قولي هذا ، أوضح أن الشخص الذي لديه قوة أكبر سيكون أكبر من الآخرين. بالنظر إلى هؤلاء العملاقين ، أتذكر كلماته. تبدو مثل الهيكل المغطى بالحجر اللامع. أو مثل الشيء ، ولكن ليس مزحة. لم أعتقد أبدا أنني سأرى وحشا غير قادر على تسليح مصارعة تايني ، لكننا هنا. وبالمقارنة ، فإن الشكل المدرع أصغر ، على الرغم من أنه لا يزال ارتفاع جولجاري منتظما ، حيث يدفع ثلاثة أمتار. لكن شيئا ما حول الطريقة التي يتحركون بها هو إعطائي جيبي. إذا كان لدي المال ، فسأراهن على أن الشخصيات المدرعة هي الأقوى في المجموعة التي تطاردنا.
[… هذا يعني أنك بحاجة إلى النزول عني ، كرينيس.]
المستعمرة معي!
[أوه! . آسف يا معلم.]
ييش. أستطيع أن أشعر بها تسحب نفسها على مضض بعيدا عن درعي بينما نواصل اندفاعنا المجنون لبضع ثوان أطول.
قضمة الفال!
يهتز الحجر تحت قدمي بينما يملأ انفجار الغبار النفق ويمطرني بالحصى والغبار. ما حدث لجولجاري عند نقطة الارتطام ، ليس لدي أي فكرة ، لا أستطيع رؤية أي شيء. أفكر لفترة وجيزة في القليل من السحر الجوي لإزالة الحطام ، لكنني قررت عدم القيام بذلك. هذا هو الغطاء المثالي لنهجي الخاص! غويهيه الخوف من النملة التي لا تراها قادمة!
[حسنا … بدوره!]
كواحد ، نحن الأربعة نحفر في أعقابنا ونبطئ زخمنا ، نستدير لمواجهة العدو. وميض من الفهم يموج من خلال عيون جولغاري وهم يحملون أسلحتهم ويستعدون للاتصال. إنه تايني الذي يلتزم أولا ، كما ينبغي أن يكون. يتشوه وجهه في خوار من الغضب والبهجة التي تهز الكهف ، مما تسبب في هطول أمطار من الغبار والحجر قبل أن يقفز عاليا في الهواء. تتكشف أجنحته وتفرش على السقف ويسحب قبضتيه فوق رأسه. تتوهج تلك القبضات بحجم لحم الخنزير بشدة مع الضوء الساطع قبل أن ينزل مثل مطرقة اللورد نحو جولجاري الضخم في المقدمة. يجتمع ارجال الحجارة في الخطوط الأمامية في لحظة ، ويجمعون قوتهم لتحمل الضربة القوية القادمة.
من الجيد أننا كنا مستعدين لهذا النوع من الاحتمالات. شيء واحد عن عقل خلية من المخلوقات الذكية بشكل فردي ، هناك ما يكفي من قوة الدماغ للالتفاف لتغطية جميع الاحتمالات. بالتأكيد ، لن تتركني المستعمرة أبدا أتسكع حتى تجف. ليس بعيدا عن النفق تعزيزاتنا ، على استعداد للانطلاق من مخابئهم ومهاجمة العدو بأعداد. قبل أن يحدث ذلك ، أريد أن أجرب الفك السفلي الخاص بي في القتال ، وأرى ما إذا كان لا يمكننا إيقاف هذا قبل أن أحتاج إلى استدعاء إخوتي.
لكن حقيبة الحيل ليست فارغة بعد ، وليس من خلال تسديدة طويلة. عندما يسقط تايني ، تتلاشى صورته وتلمع ويبدو أنه ينزلق إلى جانب واحد. ثم ، مع وميض مشوه ، هناك أربعة من تايني تنزل على العدو! بكل سهولة ودقة ، ينسج إنفيديا وهما لحماية القرد الأعلى وهو يضرب العدو. يقطع أحد الجنود بعنف بنصله الضخم ، ويقسم صورتين نظيفتين ، ولكن قبل أن يتمكن من الضرب مرة أخرى ، يهبط تايني بينهما.
تصرخ ساقاي المسكينتان بينما تحفر ضربة عملاقة قطعة من الماس من صدري قبل أن تنحرف فوقي. لم تتوقع مني أن أكون بهذه الصعوبة ، أليس كذلك ؟! الآن استمتع بقوة الفك السفلي الخاص بي!
بوم!
هذا مثير! العصابة ، التي اجتمعت أخيرا ، وقفت متحدة ضد العدو مع المستعمرة على ظهورنا. يكفي حقا الحصول على ضخ الدم! لا يسعني إلا أن أخفق في الفك السفلي من الإثارة ، وساقي الست ضبابية وأنا أسرع عبر النفق. من دهليزي يأتي ألف صوت صغير ، يحثني على ذلك ، مطالبا بمنحهم الفرصة للقتال إلى جانبي. آخذ هذه الطاقة وأوجهها ، وأملأ جسدي بهذا الدافع حتى أشعر أن قلبي سينفجر.
بوم!
يهتز الحجر تحت قدمي بينما يملأ انفجار الغبار النفق ويمطرني بالحصى والغبار. ما حدث لجولجاري عند نقطة الارتطام ، ليس لدي أي فكرة ، لا أستطيع رؤية أي شيء. أفكر لفترة وجيزة في القليل من السحر الجوي لإزالة الحطام ، لكنني قررت عدم القيام بذلك. هذا هو الغطاء المثالي لنهجي الخاص! غويهيه الخوف من النملة التي لا تراها قادمة!
قضمة الفال!
أنزل جسدي وأندفع إلى الأمام ، وأطلق بعض الوابل من الأحماض أثناء تحركي ، محاولا تجنب آخر موقع معروف لاتيني . حتى استخدام حاسة المانا في الوقت الحالي لا يساعد كثيرا ، نظرا لوجود العديد من أجسام الطاقة القوية. من الغريب أن إحساسي بالحرارة هو الذي يعطيني أوضح مؤشر على مكان وجود تايني ، لأن جولجاري ، المختومة بالحجر ، لا تطلق كل هذا القدر من الحرارة. خلفي ، يتخذ إنفيديا موقعا غير مزعج بينما تشتعل عينه الخضراء بالطاقة. أستطيع بالفعل أن أشعر بالمانا من حوله تدور في رقصة معقدة بينما تذهب قوة دماغه السخيفة إلى العمل ، وتنسج العديد من التعاويذ في وقت واحد.
بريق من المعدن وصوت مثل موجة المد والجزر المنهارة جعل هوائياتي مشتعلة وأنا أنحني وأنحني بزاوية درعتي لتلقي الضربة.
من جانبها ، تقوم كرينيس بتشكيل جسدها من النضح الذي اختزلت نفسها إليه ، وجميع الأفواه الثلاثة تتأرجح وصرير بشكل مروع عندما تبدأ مخالبها في الانتشار. فهي لا تصل إلى جولجاري وتتشبث به فحسب ، بل إن عشرات الأطراف تغرق في الظلال المظلمة من حولها ، وتغرق في الأرض والجدران فقط لتظهر مرة أخرى بالقرب من العدو.
[تعال يا تايني! حرك تلك الارجل ! نحن بحاجة إلى مزيد من السرعة!]
هذا مثير! العصابة ، التي اجتمعت أخيرا ، وقفت متحدة ضد العدو مع المستعمرة على ظهورنا. يكفي حقا الحصول على ضخ الدم! لا يسعني إلا أن أخفق في الفك السفلي من الإثارة ، وساقي الست ضبابية وأنا أسرع عبر النفق. من دهليزي يأتي ألف صوت صغير ، يحثني على ذلك ، مطالبا بمنحهم الفرصة للقتال إلى جانبي. آخذ هذه الطاقة وأوجهها ، وأملأ جسدي بهذا الدافع حتى أشعر أن قلبي سينفجر.
لكن حقيبة الحيل ليست فارغة بعد ، وليس من خلال تسديدة طويلة. عندما يسقط تايني ، تتلاشى صورته وتلمع ويبدو أنه ينزلق إلى جانب واحد. ثم ، مع وميض مشوه ، هناك أربعة من تايني تنزل على العدو! بكل سهولة ودقة ، ينسج إنفيديا وهما لحماية القرد الأعلى وهو يضرب العدو. يقطع أحد الجنود بعنف بنصله الضخم ، ويقسم صورتين نظيفتين ، ولكن قبل أن يتمكن من الضرب مرة أخرى ، يهبط تايني بينهما.
المستعمرة معي!
ام!
“للمستعمرة!” أصرخ بينما تلوح الأشكال الحجرية الكبيرة في الظلام.
بوم!
[جراا
بريق من المعدن وصوت مثل موجة المد والجزر المنهارة جعل هوائياتي مشتعلة وأنا أنحني وأنحني بزاوية درعتي لتلقي الضربة.
قضمة الفال!
ام!
ييش. أستطيع أن أشعر بها تسحب نفسها على مضض بعيدا عن درعي بينما نواصل اندفاعنا المجنون لبضع ثوان أطول.
ليس فقط مطاردة ، ولكن كسب!
تصرخ ساقاي المسكينتان بينما تحفر ضربة عملاقة قطعة من الماس من صدري قبل أن تنحرف فوقي. لم تتوقع مني أن أكون بهذه الصعوبة ، أليس كذلك ؟! الآن استمتع بقوة الفك السفلي الخاص بي!
قضمة الفال!
[… هذا يعني أنك بحاجة إلى النزول عني ، كرينيس.]
بينما أهرب من النفق المظلم البارد للطبقات الثانية مع حيواناتي الأليفة ، أحاول أن أشعر بالقوة التي يمتلكها جولجاري خلفنا. القلة الأولى ضخمة فقط. جبابرة ضخام من البشر الذي يبدون كبار جدا بحيث لا يتحرك بالطريقة التي يفعلونها. أعلم أنه على عكس الوحوش ، فإن الحجم لا يساوي القوة مع الأجناس العاقلة. على الأقل ، ليس بشكل مباشر. وفقا ل بين ، فإن الإحصائيات التي يمتلكها البشر لا ترتبط بكتلتهم ، بل بالقدرة على توجيه المانا عبر أجسادهم. بعد قولي هذا ، أوضح أن الشخص الذي لديه قوة أكبر سيكون أكبر من الآخرين. بالنظر إلى هؤلاء العملاقين ، أتذكر كلماته. تبدو مثل الهيكل المغطى بالحجر اللامع. أو مثل الشيء ، ولكن ليس مزحة. لم أعتقد أبدا أنني سأرى وحشا غير قادر على تسليح مصارعة تايني ، لكننا هنا. وبالمقارنة ، فإن الشكل المدرع أصغر ، على الرغم من أنه لا يزال ارتفاع جولجاري منتظما ، حيث يدفع ثلاثة أمتار. لكن شيئا ما حول الطريقة التي يتحركون بها هو إعطائي جيبي. إذا كان لدي المال ، فسأراهن على أن الشخصيات المدرعة هي الأقوى في المجموعة التي تطاردنا.
تتجلى الطاقة المظلمة حول فكي وأنا أضيقها على العملاق اللامع أمامي.
بوم!
ازمه!
تصرخ ساقاي المسكينتان بينما تحفر ضربة عملاقة قطعة من الماس من صدري قبل أن تنحرف فوقي. لم تتوقع مني أن أكون بهذه الصعوبة ، أليس كذلك ؟! الآن استمتع بقوة الفك السفلي الخاص بي!
ييكيس! هذا الرجل صعب! مهما كانت المواد التي استخدموها لإنشاء هذا الجلد ، فمن المؤكد أنهم اختاروا جلدا صلبا! مع قبضة الفك السفلي حول جولجاري ، أقوم بتدوير جسدي ورميهم بعيدا ، باستخدام كتلتي الأكبر بكثير لإرسالهم يتعثرون للخلف بينما أضغط للأمام للعثور على تايني. بدأت كرينيس في القيام بدور أكثر نشاطا في المعركة الآن ، حيث وصلت مخالبها وتمسك. بمجرد أن تلتصق بشخص ما ، تصبح ملفوفة على الفور بعشرات الأطراف التي تحفر وتمزق عليهم بلا هوادة. أنا متأكد تماما من أن لديها المزيد من أكمامها أيضا ، إذا حكمنا من خلال السلوك الغريب للظلال الموجودة هنا. الأمور بدأت تسخن!
بينما أهرب من النفق المظلم البارد للطبقات الثانية مع حيواناتي الأليفة ، أحاول أن أشعر بالقوة التي يمتلكها جولجاري خلفنا. القلة الأولى ضخمة فقط. جبابرة ضخام من البشر الذي يبدون كبار جدا بحيث لا يتحرك بالطريقة التي يفعلونها. أعلم أنه على عكس الوحوش ، فإن الحجم لا يساوي القوة مع الأجناس العاقلة. على الأقل ، ليس بشكل مباشر. وفقا ل بين ، فإن الإحصائيات التي يمتلكها البشر لا ترتبط بكتلتهم ، بل بالقدرة على توجيه المانا عبر أجسادهم. بعد قولي هذا ، أوضح أن الشخص الذي لديه قوة أكبر سيكون أكبر من الآخرين. بالنظر إلى هؤلاء العملاقين ، أتذكر كلماته. تبدو مثل الهيكل المغطى بالحجر اللامع. أو مثل الشيء ، ولكن ليس مزحة. لم أعتقد أبدا أنني سأرى وحشا غير قادر على تسليح مصارعة تايني ، لكننا هنا. وبالمقارنة ، فإن الشكل المدرع أصغر ، على الرغم من أنه لا يزال ارتفاع جولجاري منتظما ، حيث يدفع ثلاثة أمتار. لكن شيئا ما حول الطريقة التي يتحركون بها هو إعطائي جيبي. إذا كان لدي المال ، فسأراهن على أن الشخصيات المدرعة هي الأقوى في المجموعة التي تطاردنا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
