الفصل 90: القيل والقال – ميو، الطبخ والبطلة (2)
الفصل 90: القيل والقال – ميو، الطبخ والبطلة (2)
لكنها لا تزال لم تمت. نور الشفاء لتشيا المسؤول عن التعافي يغلف بريدا. لم تتوقف نغمة وودي وبدأت المعركة للتو، أو على الأقل هذا ما كان من المفترض أن تسير عليه الأمور.
————————
نظرًا لمدى انخفاض قدرتهم على الملاحظة، نقرت ميو على لسانها. يبدو أنها كانت تبالغ في تقدير هيبيكي والآخرين وقد أصيبت بخيبة أمل.
“نعم. كانت خطتنا الأصلية هي استخدام الطريق السريع الذهبي والنقل الفوري حتى الوصول إلى تسيجي، ولكن واجهنا بعض الظروف واستخدمنا السفن والطرق غير الواضحة للنقل حتى هنا.“
“إذن، كانت هيبيكي والآخرون يبحثون عن أسلحة وكانوا في منتصف التوجه إلى تسيجي؟“
“…”
“نعم. كانت خطتنا الأصلية هي استخدام الطريق السريع الذهبي والنقل الفوري حتى الوصول إلى تسيجي، ولكن واجهنا بعض الظروف واستخدمنا السفن والطرق غير الواضحة للنقل حتى هنا.“
“إيه العنكبوت؟” (ميو)
في الطريق السريع مع الناس، كان 5 أشخاص يسيرون.
الظلام يلف الثلاثة.
لا تزال الشمس مرتفعة، ومع قلة عدد الأشخاص في هذا الطريق السريع، يمكن للمرء أن يقول أنه لا يستخدم كثيرًا.
هناك، كانت العديد من الأشجار ترقص في السماء. وكانت الغابة تهتز بشكل واضح.
إنه أقصر طريق يربط كرون بتسيجي. ويوجد على الجانبين عدد من الجبال والغابات والبحيرات. ولتلبية الطلبات وتدريب مهاراتهم، يتوجه المغامرون الذين يعيشون في تسيجي إلى تلك الأماكن.
لقد مر المنجل الأيمن.
لقد مر يومان منذ لقاء ميو وهيبيكي.
“إيه؟“
بينما لا تزال ميو لا تعرف أن هيبيكي من عالم آخر، فإنها تتعلم معرفة مختلفة حول كيفية طهي المنتجات البحرية على يد هيبيكي. وزارت ميو أيضًا العديد من المطاعم وقضت أيامها في تناول الأتشياء التي تذوقتها لأول مرة. في الوقت الحالي، ترافق هيبيكي إلى هدفها تسجي بناءً على اقتراح هيبيكي ولذا فهم يسيرون الآن على طول الطريق السريع مثل هذا.
“… يا له من تاريخ شخصي ملتبس. أنت تقولي أنكي مغامرة ولكنك لا تشكل محموغة مع أي شخص؟”
لم تكشف هيبيكي عن مكان ميلاد ميو وأنها بطلة. تتواصل مع ميو التي تريد إعادة صنع الطعام، وتتحدث عن المعرفة التي تمتلكها عن الطعام في عالمها السابق.
“هل أصبح الكيمونو الخاص بي فضفاضًا؟” (ميو)
تسافر مجموعة بطل ليميا بشكل متخفي مع الحذر من محيطهم تحسبًا، ولكن بسبب وفاة أحد رفاقهم، فإنهم مرهقون في الروح لذا لاحظوا أن المحادثات مع ميو كانت بمثابة تحويل جيد، كل شيء باستثناء الشخص نفسها، وافقت بصمت على مرافقة ميو لهم.
هيبيكي تطلق سيفها. لمطابقة ذلك، يقوم الثلاثة الآخرون بإعداد مواقفهم القتالية.
“أنا آسفة لمقاطعتك في منتصف محادثتك، لكن هل يمكنك أن تمنحني القليل من وقتك؟“
“أرى. إذن لن تكون هناك حاجة للمساعدة، أليس كذلك؟ هيبيكي، ساعد في التفكيك” (ميو)
عندما بدأ ميو وهيبيكي يتحدثان عن الطبخ، دخلت الساحرة وودي التي كانت تمشي بصمت في المحادثة. لأنها تعلم من الأيام القليلة التي رافقتهما أنه عندما يبدأ الاثنان الحديث عن الطبخ، فإنهما لا ينتهيان لفترة طويلة. لقد اعتقد أنه من الأفضل أن نستوعب أولاً الأتشياء التي يجب طرحها والأسئلة المطروحة. وكان قرارها هو الصحيح.
فلاش.
“ما هذا يا ودي؟” (الهيبيكي)
لعدم وجود كلمات يجب أن تشير إلى هذا النوع من المواقف. كان ذلك السرعوف بلا شك قوي وذا حضور واضح وقد هزمتها كما لو كانت تعتني بقاتل في الطريق.
“اجعليها قصيره. اليوم أريد أن أسأل عن غطاء منسدل-ديسو كارا” (ميو)
وهناك شيء له أربع أرجل تمتد من بطنه تدعم جسدها ومن نصفها العلوي كان هناك منجلان مميزان عملاقان مكان ذراعيه.
“بالطبع، ميو دونو. ربما يكون هذا سؤالًا متأخرًا، لكن ما هو حالك في العالم؟ طباخة أم مغامرة أم تاجرة؟ على الرغم من أنك قمت بالتسوق في كرون، إلا أنكي لا تحملي أي شيء. أنت أيضا لم يكن لديك عربة. ولم أسمع عن تعويذة يمكن أن يستخدمها شخص واحد لتخزين هذا العدد من البضائع “(ودي)
————————
ميو لم تكن يُطلق عليه طباخًة وهذا ينطبق أيضًا على معاملتك كتاجر ومغامر. إنها مثل عندما ترمي العالم بعيدًا وتعيش سنوات طويلة من التقاعد، مثل ابنة غنية منعزلة في غرفتها. لقد أعطت هذه الهالة بأنها لم تعتاد على هذا العالم بعد.
(نعم) (ميو)
ومع ذلك فهي تسافر بمفردها هكذا وقد سافرت من تسيجي إلى كورن وهي ترافقهم في طريق العودة. للوودي هناك شيء لا يصلح. كان لديها بعض الشعور السيئ.
ذهبت وودي التي تركت علاج بريدا إلى تشيا، إلى حيث توجد هيبيكي وأثناء تأكيد حالتها، لاحظ أن نظرة ميو المتأملة كانت لأنها كانت تتحدث إلى شخص ما وكان مهتمًا به.
“… أنا شخص مهتم حالياً بالطبخ وقد قمت بالتسجيل كمغامرة. كما أنني جزء من شركة. إذا سألتني من أنا، فهذه هي إجابتي الوحيدة” (ميو)
(سيارة أجرة؟ كلمة ما زلت لا أعرف عنها هاه. ألم أخبرك أن هذا له علاقة بتعلمي للطعام الياباني؟) (ميو)
“… يا له من تاريخ شخصي ملتبس. أنت تقولي أنكي مغامرة ولكنك لا تشكل محموغة مع أي شخص؟”
“بريدا!! لا… م-ميو-سان، أنا آسف ولكن من فضلك!” (هيبيكي)
لقد كانت بريدا. بينما وافقت على السفر مع ميو، فهي حذر منها. لم تذهب إلى حد الاعتقاد بأن عرق التشياطين قد وسع نفوذه حتى هذه النقطة، ولكن حتى مع ذلك، طالما أنها تسافر أثناء حماية البطلة، فإن نهجها ليس خاطئًا.
معتقدًا أن الظلام قد دخل إلى ذراع السرعوف، تم تقطيع الذراع التي كانت ملفوفة في عضلات ضيقة على الفور إلى آلاف القطع وسقطت على الأرض. هيبيكي والآخرون يبتلعون أنفاسهم. الوحش يصدر صرخة مؤلمة.
“نعم، لأن المستويات غير متطابقة أو شيء من هذا القبيل. لقد أردت بالفعل الاحتفال مع واكا-ساما، ولكن نظرًا لوجود اختلاف كبير ولأنه بعيد الآن. الشخص الأقرب إلى مستواي هي شخص تٌدعى توموي سان وهي في نفس صحبتي، لكنها ليس على المستوى الذي يمكننا من خلاله تشكيل حزب لذا… آه، هذا صحيح. لقد كنت في الأصل حارسًا شخصيًا لواكا-ساما، لذلك ربما أكون حارسًا شخصيًا أيضًا” (ميو)
لكنها لا تزال لم تمت. نور الشفاء لتشيا المسؤول عن التعافي يغلف بريدا. لم تتوقف نغمة وودي وبدأت المعركة للتو، أو على الأقل هذا ما كان من المفترض أن تسير عليه الأمور.
بدون أي حقد أو أي شيء من هذا القبيل، تجيب ميو على سؤال بريدا بلا اهتمام. اعتمادًا على وجهات النظر، يمكن أيضًا اعتبار ذلك تظاهرًا بالجهل.
“الريح مستعرة؟“
في الحقيقة، هي لا تصنع محموعة مع أي شخص. الشخص الذي تريد محموعه معه، ماكوتو، موجود في المستوى 1، وحتى الشخص الأقرب، توموي، تجاوز المستوى 1300. ميو الموجود في المستوى 1500، غير قادر على صنع محموع مع أي شخص، لذلك لا يمكن مساعدتها.
انها تقطعه إلى ألف قطعة.
“قد يكون هذا وقحًا، لكن ما هو مستوى ميو دونو؟“
إن تغيير تفكيرها إلى الجري بسبب هذا هو أمر سريع للغاية.
“آسف. لقد أكد لي واكا-ساما أنني لا أستطيع أن أخبر الآخرين بمستواي دون سبب، لذلك لا أستطيع الإجابة. في المقابل، لن أطلب مستوياتكم، لذا يرجى أن تسامحني” (ميو)
“… السرعوف؟” (الهيبيكي)
“مرحبًا، وودي، وأيضًا بريدا! هذا ليس استجوابًا، لذا دعونا نتمتع بمزاج أكثر متعة! نحن نسير بخطى سريعة في أقصر طريق، ولكن على الرغم من ذلك، فهي لا تزال شخصًا يسافر معنا! ” (هيبيكي)
(آه، لقد فعلت ذلك. حسنًا، إذا كان الأمر يتعلق بذلك، فسوف أتعاون. هل بوابة تسيجي جيدة؟) (توموي)
كرهًا لحقيقة أن المزاج كان سيئًا، توبخ هيبيكي رفيقيها.
“هذا هو؟!“
الاثنان يعتذران ويتراجعان بطاعة. لم يكن في نيتهم جعل المزاج سيئًا.
في الطريق من تسيجي إلى كورن التي خطط توموي وميو للتقدم عبره، يوجد عدد من مستوطنات الهيومان وشبه البشرية، وهو طريق ملتوي يستغرق عدة أيام. في المقابل، فإن الطريق الذي يسير فيه الخمسة الآن هو طريق شديد الانحدار قليلاً وبالتأكيد هو الأقصر، حيث يمكن للبالغين استخدام السحر لمساعدتهم على اجتيازه في يوم واحد. علاوة على عدم القدرة على المرور بعربة، هناك فرص لمقابلة الوحوش، ولكن إذا كنت مغامرًا، فهذا الطريق هو الاختيار. مع الأخذ في الاعتبار أن الفتاة تشيا لديها قدر مشكوك فيه من القدرة على التحمل، فإن هذا الطريق سيستغرق يومين على الأقل للوصول إلى تسجي.
ومع ذلك فهي تسافر بمفردها هكذا وقد سافرت من تسيجي إلى كورن وهي ترافقهم في طريق العودة. للوودي هناك شيء لا يصلح. كان لديها بعض الشعور السيئ.
“هيبيكي، شكرا لك. بالمناسبة، هذا شيء فكرت فيه بعد الحديث عن المستوى، لكن هيبيكي والآخرين أقوياء بشكل معقول؟” (ميو)
“… حسنًا، أعتقد أننا قادرون على خوض معركة جيدة” (هيبيكي)
“… حسنًا، أعتقد أننا قادرون على خوض معركة جيدة” (هيبيكي)
تحل تشيا محل هيبيكي التي كانت تواجه مشاكل في قول ذلك، وتشرح لها الموقف. تضع ميو مروحتها القابلة للطي في حضنها. تنفست بعمق وازفرت.
تحمل بريدا غضبًا متزايد وتجيب هيبيكي على سؤال ميو. كان هذا الرد مختلطًا بالمشاعر وأصبحت وجوه مجموعة هيبيكي غائمة قليلاً.
“اسكت!” (ميو)
“أرى… أنا عادة لا أفعل هذا، لكنني أرافقكم يا رفاق مع توخي الحذر من المناطق المحيطة. ويبدو أن شيئًا غير عادي يتجه نحونا. هل من الجيد أن انترك الأمر لكم يا رفاق؟ أم تريدون أن أساعدكم؟” (ميو)
لقد قامت بعمل يوضح بوضوح أن هدف السرعوف لم يكن الطرف البطل. إنها تقوم بالتمرير بمناجلها العملاقة التي تنثر العوائق وتتجه نحو مجموعة البطلة.
“لا تمزحي. لا أشعر بأي شيء” (ودي)
“ما هذا يا ودي؟” (الهيبيكي)
“نعم، أنا أيضًا لا أشعر بأي شيء حولي…” (تشيا)
عندما بدأ ميو وهيبيكي يتحدثان عن الطبخ، دخلت الساحرة وودي التي كانت تمشي بصمت في المحادثة. لأنها تعلم من الأيام القليلة التي رافقتهما أنه عندما يبدأ الاثنان الحديث عن الطبخ، فإنهما لا ينتهيان لفترة طويلة. لقد اعتقد أنه من الأفضل أن نستوعب أولاً الأتشياء التي يجب طرحها والأسئلة المطروحة. وكان قرارها هو الصحيح.
دحض وودي وتشيا كلمات ميو. كان لدى الساحرين تعويذة تصور عدائية وكانا يتوسعان في التحولات. بقول شيء من هذا القبيل، قام تشيا التي كانت تستريح بتوسيع التعويذة مرة أخرى ولكن في النطاق الفعال لم يكن هناك رد فعل.
انها تقطعه إلى ألف قطعة.
“لقد تم توسيعه على نطاق واسع قليلاً حتى أتمكن من معرفة السبب. آه، لم تكن هناك حاجة لمحاولة إدراك ذلك. انظري، ها هو” (ميو)
“هل الفارسة بخير؟” (ميو)
تشير ميو إلى سلسلة الجبال البعيدة.
“بريدا!! لا… م-ميو-سان، أنا آسف ولكن من فضلك!” (هيبيكي)
“ما هذا؟“
معتقدًا أن الظلام قد دخل إلى ذراع السرعوف، تم تقطيع الذراع التي كانت ملفوفة في عضلات ضيقة على الفور إلى آلاف القطع وسقطت على الأرض. هيبيكي والآخرون يبتلعون أنفاسهم. الوحش يصدر صرخة مؤلمة.
“الريح مستعرة؟“
“نعم. كانت خطتنا الأصلية هي استخدام الطريق السريع الذهبي والنقل الفوري حتى الوصول إلى تسيجي، ولكن واجهنا بعض الظروف واستخدمنا السفن والطرق غير الواضحة للنقل حتى هنا.“
هناك، كانت العديد من الأشجار ترقص في السماء. وكانت الغابة تهتز بشكل واضح.
لقد قامت بعمل يوضح بوضوح أن هدف السرعوف لم يكن الطرف البطل. إنها تقوم بالتمرير بمناجلها العملاقة التي تنثر العوائق وتتجه نحو مجموعة البطلة.
لم يصل الصوت بعد، لكن كان من الواضح أن شيئًا غير طبيعي كان يحدث. وكان الشذوذ يزيد من سرعته وهو يتجه نحو هيبيكي والآخرين.
فقد الجزء السفلي من جسده وذراعيه…
“الآن هل تفهمي ؟ إذن ماذا ستفعل؟” (ميو)
تحمل بريدا غضبًا متزايد وتجيب هيبيكي على سؤال ميو. كان هذا الرد مختلطًا بالمشاعر وأصبحت وجوه مجموعة هيبيكي غائمة قليلاً.
“ميو سان، هل تعرفي ما هذا؟!” (هيبيكي)
إن تغيير تفكيرها إلى الجري بسبب هذا هو أمر سريع للغاية.
“هل كنت قادرًا على إدراك ذلك… من هذه المسافة؟ أليس هذا مستحيلا…” (ودي)
بالنسبة لميو، العنكبوت أو بعبارة أخرى نفسها، لم تقاتل أي شخص بجدية حتى التقت ماكوتو. وهذا يعني، ما الفائدة من مقارنة القوة عندما لم تكن واضحة حتى؟
“لست متأكدًا حقًا ولكن… ربما يكون وحش من نوع الحشرات الذي تحور في الأراضي القاحلة وعبر الجبال. يحدث ذلك من وقت لآخر ” (ميو)
“نعم. كانت خطتنا الأصلية هي استخدام الطريق السريع الذهبي والنقل الفوري حتى الوصول إلى تسيجي، ولكن واجهنا بعض الظروف واستخدمنا السفن والطرق غير الواضحة للنقل حتى هنا.“
تتجاهل ميو وودي وتجيب على سؤال هيبيكي.
صوت سقوط عاجز يتردد صداه.
“وحش من القفار؟!”
ميو لم تكن يُطلق عليه طباخًة وهذا ينطبق أيضًا على معاملتك كتاجر ومغامر. إنها مثل عندما ترمي العالم بعيدًا وتعيش سنوات طويلة من التقاعد، مثل ابنة غنية منعزلة في غرفتها. لقد أعطت هذه الهالة بأنها لم تعتاد على هذا العالم بعد.
كان من الواضح أن بريدا كانت مضطربة. على الرغم من أنهم كانوا يفكرون في تجربة الأراضي القاحلة بعد إعداد معداتهم في تسيجي، إلا أنهم لم يتوقعوا أنهم سيواجهون وحش قبل الوصول إلى المدينة.
تسافر مجموعة بطل ليميا بشكل متخفي مع الحذر من محيطهم تحسبًا، ولكن بسبب وفاة أحد رفاقهم، فإنهم مرهقون في الروح لذا لاحظوا أن المحادثات مع ميو كانت بمثابة تحويل جيد، كل شيء باستثناء الشخص نفسها، وافقت بصمت على مرافقة ميو لهم.
في الوقت الذي كانوا يتحدثون فيه، من الغابة، لم يغير الوحش اتجاهه واستمر في الهجوم عليهم.
هناك، كانت العديد من الأشجار ترقص في السماء. وكانت الغابة تهتز بشكل واضح.
سوف يتواصل قريبًا مع تعويذة الإدراك الخاصة بالحزب البطل.ة
ميو في مكان خارج نطاق هجومه وتراقب السرعوف بهدوء.
“هذا هو؟!“
فقد الجزء السفلي من جسده وذراعيه…
“قوي بشكل لا يصدق! وكبير أيضًا!»
“وحش من القفار؟!”
“ماذا سنفعل هيبيكي؟!“
لقد مر يومان منذ لقاء ميو وهيبيكي.
“… ميو-سان. “الشيء الذي يتجه هنا … هل هو أقوى من عنكبوت الكارثة السوداء؟” (الهيبيكي)
“مرحبًا، وودي، وأيضًا بريدا! هذا ليس استجوابًا، لذا دعونا نتمتع بمزاج أكثر متعة! نحن نسير بخطى سريعة في أقصر طريق، ولكن على الرغم من ذلك، فهي لا تزال شخصًا يسافر معنا! ” (هيبيكي)
“إيه العنكبوت؟” (ميو)
لقد لاحظ الوحش بالفعل زواله. ولكن على الرغم من ذلك، فإنه لا يزال يحاول التشبث بالحياة ومع قدرته على الطيران التي لا تزال متبقية، حاول الهروب من القتال.
“نعم، وحش العنكبوت الجائع. ألا تعلمي بالأمر؟” (هيبيكي)
“… ميو-سان. “الشيء الذي يتجه هنا … هل هو أقوى من عنكبوت الكارثة السوداء؟” (الهيبيكي)
“أنا أعرف ذلك، لكن… حسنًا، إذا سألتني أيهما أقوى، يجب أن أقول إن العنكبوت أقوى. ولكن هل هناك حاجة للمقارنة بينهما؟” (ميو)
“هذا هو؟!“
بالنسبة لميو، العنكبوت أو بعبارة أخرى نفسها، لم تقاتل أي شخص بجدية حتى التقت ماكوتو. وهذا يعني، ما الفائدة من مقارنة القوة عندما لم تكن واضحة حتى؟
“هل أصبح الكيمونو الخاص بي فضفاضًا؟” (ميو)
ومع ذلك، ليس هناك شك في أنها إذا قارنت نفسها قبل اتفاقها (القضاء على الجوع) وقاتلت بقوتها الأصلية، فلا شك أنها ستفوز على ذلك الشيء الذي ينقض عليهم. لهذا السبب أجابت هيبيكي بهذه الطريقة.
ثم تستدير وتواجه السرعوف. هناك، كان مجال اثنين من المناجل العملاقة مستعرا.
هذا ليس خطأ. لكن الفرق بين العنكبوت الذي تأخذه ميو في الاعتبار والذي تستخدمه هيبيكي كمقياس، هو ما سيجعل هيبيكي يتخذ قرارًا غير صحيح.
صوت سقوط عاجز يتردد صداه.
“وهذا يعني أننا كافية. الجميع، سوف نقاتل، لذا، استعدوا! “(هيبيكي)
مما زاد من قوة رفرفتها، خلق فرس النبي الذي فقد شكله الأصلي بالفعل عاصفة أثناء محاولتها الهروب.
هيبيكي تطلق سيفها. لمطابقة ذلك، يقوم الثلاثة الآخرون بإعداد مواقفهم القتالية.
“نعم. كانت خطتنا الأصلية هي استخدام الطريق السريع الذهبي والنقل الفوري حتى الوصول إلى تسيجي، ولكن واجهنا بعض الظروف واستخدمنا السفن والطرق غير الواضحة للنقل حتى هنا.“
(آرا، إنهم يفعلون ذلك حقًا؟ على الرغم من أنه أقوى بشكل واضح. هؤلاء الناس، هل هم من النوع الذي يموت مبكرًا عند دخول الأراضي القاحلة؟ هذا أمر مثير للقلق. حسنًا، إذا بدات أن هيبيكي في خطر، فأنا فقط علي أن انقذها حتى لا تكون هناك مشكلة حقيقية–) (ميو)
“هذا هو؟!“
“أرى. إذن أتمنى لك حظا سعيدا. إذا كنت تعتقد أن الأمر سيصبح سيئًا، فقل ذلك حسنًا؟ ” (ميو)
بمرور الوقت، تواجه ميو اتجاه الثلاثة.
عمليا في نفس الوقت الذي قالت فيه ميو ذلك، تهب رياح قوية في المناطق المحيطة. تقفز بلطف وتجلس على غصن شجرة بعيدًا قليلاً بينما تريح ذقنها على يد واحدة.
اهتزت أكتاف هيبيكي بشدة.
وهناك شيء له أربع أرجل تمتد من بطنه تدعم جسدها ومن نصفها العلوي كان هناك منجلان مميزان عملاقان مكان ذراعيه.
“… السرعوف؟” (الهيبيكي)
(آه، لقد فعلت ذلك. حسنًا، إذا كان الأمر يتعلق بذلك، فسوف أتعاون. هل بوابة تسيجي جيدة؟) (توموي)
صحيح. تمامًا كما قالت هيبيكي، كان هناك وحش عملاق ربما كان يعتمد على فرس النبي. ويبلغ ارتفاعه أكثر من 3 أمتار.
ومع ذلك، حتى هذا لم يكن ممكنا.
وبدون حتى لحظة واحدة…
لقد قامت بعمل يوضح بوضوح أن هدف السرعوف لم يكن الطرف البطل. إنها تقوم بالتمرير بمناجلها العملاقة التي تنثر العوائق وتتجه نحو مجموعة البطلة.
“… مرحبًا هيبيكي” (ميو)
(آرا)
————————
عند رؤية التمرير الأفقي لتلك المناجل التي تقطع الأوراق المحيطة في لحظة، تلاحظ ميو شيئًا ما.
تحمل بريدا غضبًا متزايد وتجيب هيبيكي على سؤال ميو. كان هذا الرد مختلطًا بالمشاعر وأصبحت وجوه مجموعة هيبيكي غائمة قليلاً.
(كما أرى. إنه نوع تم إضعافه واستحوذت عليه روح الريح. ومن حجمه، فمن المرجح أنه أكل كثيرًا بعد ذلك. وهكذا، لأنه كان مضطربًا بالطعام، عبر الجبال. ومن الطبيعي أن يكون حالة يتم فيها تقديم طلب طوارئ في تسيجي ويحدث ضجيج) (ميو)
في الطريق السريع مع الناس، كان 5 أشخاص يسيرون.
ميو في مكان خارج نطاق هجومه وتراقب السرعوف بهدوء.
“ماذا!”
لقد نفذت طلبات في الأراضي القاحلة ولديها خبرة في حماية المغامرين الذين ترافقهم حتى تعرف كيفية التصرف في هذه المواقف.
عمليا في نفس الوقت الذي قالت فيه ميو ذلك، تهب رياح قوية في المناطق المحيطة. تقفز بلطف وتجلس على غصن شجرة بعيدًا قليلاً بينما تريح ذقنها على يد واحدة.
بصراحة، مع الأخذ في الاعتبار التعزيز الذي تلقاه تسجي بسبب توموي وميو، فإن مجموعة هيبيكي تحتل المركز الثالث تقريبًا في عيون ميو. إنها لا تعرف عن مستواهم، ولكن بالنظر إلى قدراتهم على البقاء واتخاذ القرار الفوري، فهم مجرد واحد من تلك الأطراف التي لديها بعض المهارات ولم يتم دفنها بطريقة ما.
لا تزال الشمس مرتفعة، ومع قلة عدد الأشخاص في هذا الطريق السريع، يمكن للمرء أن يقول أنه لا يستخدم كثيرًا.
“بريدا!” (الهيبيكي)
مرة أخرى، يتردد صدى صرخة غير إنسانية في جميع أنحاء المناطق المحيطة.
“حاضر!”(بريدا)
“لقد قررت الإسراع والعودة إلى تسيجي. لا أستطيع أن أتركك خلفي، لذا، من فضلك سامحني“ (ميو)
بصوت هيبيكي، تأخذ بريدا خطوة إلى الأمام وتوقف هجوم المنجل بسيف عريض وتحيده.
“نعم، لأن المستويات غير متطابقة أو شيء من هذا القبيل. لقد أردت بالفعل الاحتفال مع واكا-ساما، ولكن نظرًا لوجود اختلاف كبير ولأنه بعيد الآن. الشخص الأقرب إلى مستواي هي شخص تٌدعى توموي سان وهي في نفس صحبتي، لكنها ليس على المستوى الذي يمكننا من خلاله تشكيل حزب لذا… آه، هذا صحيح. لقد كنت في الأصل حارسًا شخصيًا لواكا-ساما، لذلك ربما أكون حارسًا شخصيًا أيضًا” (ميو)
(هيه~، إنه دفاع جيد جدًا. لكن حسنًا، لقد رأيت أسلحتهم ويجب أن أقول، لديهم معدات سيئة تمامًا… إيه؟!) (ميو)
“هذا هو؟!“
مفاجأة ميو.
بمرور الوقت، يختفي الظلام في الجو. لم يبق شيء.
وكان هذا السبب بريدا. أدركت ميو على الفور أن سيفها لم يكن بالفعل في حالة يمكن استخدامه بشكل صحيح، ولكن ربما لأن بريدا لم تفهم ذلك بعد، كانت تجهز نفسها لاستقبال المنجل الآخر القادم بسيفها.
(مو، نقل الفكر؟ هل تتحدث إلى شخص ما؟)
علاوة على ذلك، يبدو أنه لم يلاحظ الفرق في طبيعة الهجوم على الإطلاق.
(توموي، لقد قضت على الجميع. أنا أعول عليك لتوصلنا إلى تسيجي) (ميو)
نظرًا لمدى انخفاض قدرتهم على الملاحظة، نقرت ميو على لسانها. يبدو أنها كانت تبالغ في تقدير هيبيكي والآخرين وقد أصيبت بخيبة أمل.
(نعم) (ميو)
“غبية! تهربي منه!” (ميو)
“هل كنت قادرًا على إدراك ذلك… من هذه المسافة؟ أليس هذا مستحيلا…” (ودي)
دون أي خيار آخر، ميو تحذرها.
هيبيكي العادية، بعد رؤية قدرة ميو على الشاطئ، كانت ستجيب على أسئلتها بينما تطلب منها الدخول في مباراة معها. ومع ذلك، فقد أجابت على جميع أسئلة ميو وتحدثت للتو عن الطبخ. بسبب المحادثات السلمية، لا بد أنها شعرت براحة البال دون وعي.
“إيه؟“
“غبية! تهربي منه!” (ميو)
من نظرة بريدا، يبدو أنها لم تنتبه لكلمات ميو. السبب وراء ترك هذه الكلمات تفلت من أيدينا هو أن هيبيكي كان تهدف إلى الرد.
بينما لا تزال ميو لا تعرف أن هيبيكي من عالم آخر، فإنها تتعلم معرفة مختلفة حول كيفية طهي المنتجات البحرية على يد هيبيكي. وزارت ميو أيضًا العديد من المطاعم وقضت أيامها في تناول الأتشياء التي تذوقتها لأول مرة. في الوقت الحالي، ترافق هيبيكي إلى هدفها تسجي بناءً على اقتراح هيبيكي ولذا فهم يسيرون الآن على طول الطريق السريع مثل هذا.
فلاش.
“ميو… سان؟” (هيبيكي)
تقوم بريدا بالهجوم الثاني لفرس النبي.
عندما بدأ ميو وهيبيكي يتحدثان عن الطبخ، دخلت الساحرة وودي التي كانت تمشي بصمت في المحادثة. لأنها تعلم من الأيام القليلة التي رافقتهما أنه عندما يبدأ الاثنان الحديث عن الطبخ، فإنهما لا ينتهيان لفترة طويلة. لقد اعتقد أنه من الأفضل أن نستوعب أولاً الأتشياء التي يجب طرحها والأسئلة المطروحة. وكان قرارها هو الصحيح.
لكن النتيجة لن تكون مثل المرة السابقة.
لقد مر المنجل الأيمن.
كانت يد ميو اليمنى لا تزال تمسك بذراع الوحش. تم قطع منجل ذراعه الأيسر إلى آلاف القطع وإلقائها بعيدًا، لكن يده اليمنى كانت لا تزال تمسك بذراعها.
تمزق سيف بريدا إلى قسمين وبدون توقف اخترق كتفه الأيسر المحمي بالمعدن كما لو كان من الورق.
انها تقطعه إلى ألف قطعة.
تسعل الشابة ذات الدروع الثقيلة دمًا جديدًا وتسقط ووجهها للأعلى.
(كما أرى. إنه نوع تم إضعافه واستحوذت عليه روح الريح. ومن حجمه، فمن المرجح أنه أكل كثيرًا بعد ذلك. وهكذا، لأنه كان مضطربًا بالطعام، عبر الجبال. ومن الطبيعي أن يكون حالة يتم فيها تقديم طلب طوارئ في تسيجي ويحدث ضجيج) (ميو)
لم تكن عيناها مليئة باليأس، بل بالمفاجأة. كم كان هذا المنظر مثيرًا للشفقة.
(هيه~، إنه دفاع جيد جدًا. لكن حسنًا، لقد رأيت أسلحتهم ويجب أن أقول، لديهم معدات سيئة تمامًا… إيه؟!) (ميو)
لكنها لا تزال لم تمت. نور الشفاء لتشيا المسؤول عن التعافي يغلف بريدا. لم تتوقف نغمة وودي وبدأت المعركة للتو، أو على الأقل هذا ما كان من المفترض أن تسير عليه الأمور.
بمرور الوقت، تواجه ميو اتجاه الثلاثة.
“بريدا!! لا… م-ميو-سان، أنا آسف ولكن من فضلك!” (هيبيكي)
“هل أصبح الكيمونو الخاص بي فضفاضًا؟” (ميو)
مثل هذا تماما.
لقد أصيب فرس النبي الذي قسم جسده بالجنون واستمر في قطع ظهر ميو. لكن ميو لم تظهر عليه أي علامات تأثر. وبطبيعة الحال، لم يكن هناك دماء، وعلى عكس وحشية الهجمات، فقد كانت سلمية تماما.
تمر الاضطرابات عبر وودي وتشيا.
تمر الاضطرابات عبر وودي وتشيا.
تتفاجأ ميو أيضًا بالكلمات غير المتوقعة. صحيح أن بريدا أصيبت بجروح خطيرة، لكنها لا تزال قادرا على مواصلة القتال. أو بالأحرى، إذا لم تقم بطريقة ما، فمن المؤكد أن الجميع سيموتون.
ومع ذلك، حتى هذا لم يكن ممكنا.
إن تغيير تفكيرها إلى الجري بسبب هذا هو أمر سريع للغاية.
عمليا في نفس الوقت الذي قالت فيه ميو ذلك، تهب رياح قوية في المناطق المحيطة. تقفز بلطف وتجلس على غصن شجرة بعيدًا قليلاً بينما تريح ذقنها على يد واحدة.
بالطبع، لا توجد طريقة لميو لمعرفة ذلك، ولكن ذلك لأن وفاة نافال أصبحت صدمة شديدة في هيبيكي. يبدو من الخارج أنها قد تجاوزت الأمر بالفعل، لكن في الواقع كان الأمر بعيدًا عن ذلك.
“ميو-سان!!” (هيبيكي)
في الواقع، كان للهروب الطفيف لهيبيكي إلى عالمها السابق علاقة بمناقشة الطبخ التي أجرتها مع ميو.
“بريدا!” (الهيبيكي)
هيبيكي العادية، بعد رؤية قدرة ميو على الشاطئ، كانت ستجيب على أسئلتها بينما تطلب منها الدخول في مباراة معها. ومع ذلك، فقد أجابت على جميع أسئلة ميو وتحدثت للتو عن الطبخ. بسبب المحادثات السلمية، لا بد أنها شعرت براحة البال دون وعي.
“هل الفارسة بخير؟” (ميو)
بالنسبة للوحوش، ظروف الناس ليست من اختصاصها على الإطلاق.
لكنها لا تزال لم تمت. نور الشفاء لتشيا المسؤول عن التعافي يغلف بريدا. لم تتوقف نغمة وودي وبدأت المعركة للتو، أو على الأقل هذا ما كان من المفترض أن تسير عليه الأمور.
ميو، أثناء تفكيرها في طلب التعزيز غير المتوقع في وقت مبكر، تتحرك بسرعة عالية إلى المنطقة المجاورة للمكان الذي سقطت فيه بريدا.
صوت سقوط عاجز يتردد صداه.
“هيبيكي، لقد خيبت أملي. كم هي مثير للشفقة. إذا كنت ضعةا، فافهم أنك ضعيف واهربي من الخطر. انها عناء. هذين الاثنين هناك، أترك لك علاج تلك الفارسة” (ميو)
“هذا هو؟!“
اهتزت أكتاف هيبيكي بشدة.
لم تكشف هيبيكي عن مكان ميلاد ميو وأنها بطلة. تتواصل مع ميو التي تريد إعادة صنع الطعام، وتتحدث عن المعرفة التي تمتلكها عن الطعام في عالمها السابق.
“اللعنه. لكي تعتقد مجرد حشرة أنه مسموح لها أن تدمر الغابة. فكيف ستعوض إذا انخفض عدد الفطر والفواكه بهذا؟” (ميو)
“الريح مستعرة؟“
ضرب الوحش أنيابه وأصدر صوتًا بغيضًا، ولم يُظهر أي علامات للإجابة على سؤال ميو.
الاثنان يعتذران ويتراجعان بطاعة. لم يكن في نيتهم جعل المزاج سيئًا.
أوقف المنجل المتأرجح بمروحتها القابلة للطي، لا، ليس هذا فحسب، بل صدته.
بصراحة، مع الأخذ في الاعتبار التعزيز الذي تلقاه تسجي بسبب توموي وميو، فإن مجموعة هيبيكي تحتل المركز الثالث تقريبًا في عيون ميو. إنها لا تعرف عن مستواهم، ولكن بالنظر إلى قدراتهم على البقاء واتخاذ القرار الفوري، فهم مجرد واحد من تلك الأطراف التي لديها بعض المهارات ولم يتم دفنها بطريقة ما.
“ماذا!”
“اللعنه. لكي تعتقد مجرد حشرة أنه مسموح لها أن تدمر الغابة. فكيف ستعوض إذا انخفض عدد الفطر والفواكه بهذا؟” (ميو)
“إيه؟!”
(نعم) (ميو)
“موت” (ميو)
“غبية! تهربي منه!” (ميو)
تقوم بتمرير مروحتها القابلة للطي أفقيًا. ولم تنتبه حتى إلى من كان صوته.
“حاضر!”(بريدا)
تقطع ميو فرس النبي بسهولة إلى قسمين مع الغابة خلفه.
لقد نفذت طلبات في الأراضي القاحلة ولديها خبرة في حماية المغامرين الذين ترافقهم حتى تعرف كيفية التصرف في هذه المواقف.
انفصل الوحش الذي كان نصفه العلوي يقلد نصف هيومان والجزء السفلي الذي كان عبارة عن حشرة.
“… أرى” (ميو)
“انتهي. وبهذا يمكنك حتى الحصول على المواد الخام منه، أليس كذلك؟ ” (ميو)
“نعم، أنا أيضًا لا أشعر بأي شيء حولي…” (تشيا)
“…”
بصوت هيبيكي، تأخذ بريدا خطوة إلى الأمام وتوقف هجوم المنجل بسيف عريض وتحيده.
لعدم وجود كلمات يجب أن تشير إلى هذا النوع من المواقف. كان ذلك السرعوف بلا شك قوي وذا حضور واضح وقد هزمتها كما لو كانت تعتني بقاتل في الطريق.
“آه، إهم، نعم. أعتقد أننا سنكون قادرين بطريقة أو بأخرى على إغلاق الجرح “.
على الرغم من أنها لم تتعرق على الإطلاق في المعركة، إلا أن ميو تشجع وجهها بمروحتها المفتوحة القابلة للطي.
بمرور الوقت، يختفي الظلام في الجو. لم يبق شيء.
“هل الفارسة بخير؟” (ميو)
إنها تفعل ذلك مع الوحش الذي تم الإشادة به بسبب بنيته القوية.
“آه، إهم، نعم. أعتقد أننا سنكون قادرين بطريقة أو بأخرى على إغلاق الجرح “.
“وهذا يعني أننا كافية. الجميع، سوف نقاتل، لذا، استعدوا! “(هيبيكي)
“أرى. إذن لن تكون هناك حاجة للمساعدة، أليس كذلك؟ هيبيكي، ساعد في التفكيك” (ميو)
(آرا)
“ميو-سان!!” (هيبيكي)
لقد كانت بريدا. بينما وافقت على السفر مع ميو، فهي حذر منها. لم تذهب إلى حد الاعتقاد بأن عرق التشياطين قد وسع نفوذه حتى هذه النقطة، ولكن حتى مع ذلك، طالما أنها تسافر أثناء حماية البطلة، فإن نهجها ليس خاطئًا.
كلمات هيبيكي المتعثرة لم تصل في الوقت المناسب.
تؤكد ميو، التي أخذت وعي هيبيكي والآخرين، حالتهم وتربط مرة أخرى عملية نقل الأفكار.
دون أي وقت للعودة إلى الوراء، تم قطع ظهر ميو.
تحمل بريدا غضبًا متزايد وتجيب هيبيكي على سؤال ميو. كان هذا الرد مختلطًا بالمشاعر وأصبحت وجوه مجموعة هيبيكي غائمة قليلاً.
فقدت ميو وضعها، وتقدمت للأمام عدة مرات. لم يكن هناك صراخ.
إنه أقصر طريق يربط كرون بتسيجي. ويوجد على الجانبين عدد من الجبال والغابات والبحيرات. ولتلبية الطلبات وتدريب مهاراتهم، يتوجه المغامرون الذين يعيشون في تسيجي إلى تلك الأماكن.
يرفرف بجناحيه بسرعة لا تستطيع العين رؤيتها بشكل صحيح، مما يجعل جسدها يحوم.
لم يصل الصوت بعد، لكن كان من الواضح أن شيئًا غير طبيعي كان يحدث. وكان الشذوذ يزيد من سرعته وهو يتجه نحو هيبيكي والآخرين.
“ميو… سان؟” (هيبيكي)
———–
“… مرحبًا هيبيكي” (ميو)
مثل هذا تماما.
من الواضح أن النغمة التي تم توجيهها إلى هيبيكي كانت منخفضة. مختلفة عن بعد مقارنة بالوقت على الشاطئ.
“أنا أعرف ذلك، لكن… حسنًا، إذا سألتني أيهما أقوى، يجب أن أقول إن العنكبوت أقوى. ولكن هل هناك حاجة للمقارنة بينهما؟” (ميو)
إذا رأى ماكوتو ذلك فإنه سيرفع يديه مستسلماً. هذا هو مدى خطورة غضب ميو الحالي.
ثم تستدير وتواجه السرعوف. هناك، كان مجال اثنين من المناجل العملاقة مستعرا.
لقد أصيب فرس النبي الذي قسم جسده بالجنون واستمر في قطع ظهر ميو. لكن ميو لم تظهر عليه أي علامات تأثر. وبطبيعة الحال، لم يكن هناك دماء، وعلى عكس وحشية الهجمات، فقد كانت سلمية تماما.
“بريدا!! لا… م-ميو-سان، أنا آسف ولكن من فضلك!” (هيبيكي)
“هل أصبح الكيمونو الخاص بي فضفاضًا؟” (ميو)
انفصل الوحش الذي كان نصفه العلوي يقلد نصف هيومان والجزء السفلي الذي كان عبارة عن حشرة.
“… امم“
“هل أصبح الكيمونو الخاص بي فضفاضًا؟” (ميو)
“إنها خشنة يا ميو-أونيشان“
“اجعليها قصيره. اليوم أريد أن أسأل عن غطاء منسدل-ديسو كارا” (ميو)
“… أرى” (ميو)
علاوة على ذلك، يبدو أنه لم يلاحظ الفرق في طبيعة الهجوم على الإطلاق.
تحل تشيا محل هيبيكي التي كانت تواجه مشاكل في قول ذلك، وتشرح لها الموقف. تضع ميو مروحتها القابلة للطي في حضنها. تنفست بعمق وازفرت.
نظرًا لمدى انخفاض قدرتهم على الملاحظة، نقرت ميو على لسانها. يبدو أنها كانت تبالغ في تقدير هيبيكي والآخرين وقد أصيبت بخيبة أمل.
ثم تستدير وتواجه السرعوف. هناك، كان مجال اثنين من المناجل العملاقة مستعرا.
“ليس جيد. كما هو متوقع، هذا ليس الوقت المناسب للعودة على مهل” (ميو)
و بعد…
نظرًا لمدى انخفاض قدرتهم على الملاحظة، نقرت ميو على لسانها. يبدو أنها كانت تبالغ في تقدير هيبيكي والآخرين وقد أصيبت بخيبة أمل.
دفعت ميو ذراعيها دون تردد.
“… مرحبًا هيبيكي” (ميو)
“أنت… غير صحيح!!” (ميو)
يتم إرسال الجسم العملاق وهو يطير في الهواء بالشكل الذي لم يرغب فيه. وقد رفعته ميو بيد واحدة. وبهذه الطريقة، حطمته على الأرض. أظهرت الأرض التي استقبلت جثة الوحش شقًا.
أمسكت بالمنجل الأيسر بيد واحدة، وربطت المنجل الآخر بالكامل بالظلام الذي كان يتدفق من كفها الأيمن.
(آرا)
معتقدًا أن الظلام قد دخل إلى ذراع السرعوف، تم تقطيع الذراع التي كانت ملفوفة في عضلات ضيقة على الفور إلى آلاف القطع وسقطت على الأرض. هيبيكي والآخرون يبتلعون أنفاسهم. الوحش يصدر صرخة مؤلمة.
“… أنا شخص مهتم حالياً بالطبخ وقد قمت بالتسجيل كمغامرة. كما أنني جزء من شركة. إذا سألتني من أنا، فهذه هي إجابتي الوحيدة” (ميو)
لكن ميو لا تتوقف عند هذا الحد.
لكن النتيجة لن تكون مثل المرة السابقة.
بيدها اليمنى المفتوحة، تمسك بقوة بالمنجل المتبقي الذي تم الإمساك به بيدها اليسرى.
“… مرحبًا هيبيكي” (ميو)
وبعد ذلك، مع صراخ تشيا في الخلفية…
“إيه؟!”
انها تقطعه إلى ألف قطعة.
“أنت… غير صحيح!!” (ميو)
بأذرع فتاة نحيلة.
تمزق سيف بريدا إلى قسمين وبدون توقف اخترق كتفه الأيسر المحمي بالمعدن كما لو كان من الورق.
إنها تفعل ذلك مع الوحش الذي تم الإشادة به بسبب بنيته القوية.
“ما هذا؟“
إلى الذراع الفخورة التي كان لها منجل.
ضرب الوحش أنيابه وأصدر صوتًا بغيضًا، ولم يُظهر أي علامات للإجابة على سؤال ميو.
مرة أخرى، يتردد صدى صرخة غير إنسانية في جميع أنحاء المناطق المحيطة.
“نعم. كانت خطتنا الأصلية هي استخدام الطريق السريع الذهبي والنقل الفوري حتى الوصول إلى تسيجي، ولكن واجهنا بعض الظروف واستخدمنا السفن والطرق غير الواضحة للنقل حتى هنا.“
فقد الجزء السفلي من جسده وذراعيه…
في الواقع، كان للهروب الطفيف لهيبيكي إلى عالمها السابق علاقة بمناقشة الطبخ التي أجرتها مع ميو.
لقد لاحظ الوحش بالفعل زواله. ولكن على الرغم من ذلك، فإنه لا يزال يحاول التشبث بالحياة ومع قدرته على الطيران التي لا تزال متبقية، حاول الهروب من القتال.
تسعل الشابة ذات الدروع الثقيلة دمًا جديدًا وتسقط ووجهها للأعلى.
ومع ذلك، حتى هذا لم يكن ممكنا.
بدون أي حقد أو أي شيء من هذا القبيل، تجيب ميو على سؤال بريدا بلا اهتمام. اعتمادًا على وجهات النظر، يمكن أيضًا اعتبار ذلك تظاهرًا بالجهل.
كانت يد ميو اليمنى لا تزال تمسك بذراع الوحش. تم قطع منجل ذراعه الأيسر إلى آلاف القطع وإلقائها بعيدًا، لكن يده اليمنى كانت لا تزال تمسك بذراعها.
لم يصل الصوت بعد، لكن كان من الواضح أن شيئًا غير طبيعي كان يحدث. وكان الشذوذ يزيد من سرعته وهو يتجه نحو هيبيكي والآخرين.
مما زاد من قوة رفرفتها، خلق فرس النبي الذي فقد شكله الأصلي بالفعل عاصفة أثناء محاولتها الهروب.
(نعم) (ميو)
“اسكت!” (ميو)
بدون أي حقد أو أي شيء من هذا القبيل، تجيب ميو على سؤال بريدا بلا اهتمام. اعتمادًا على وجهات النظر، يمكن أيضًا اعتبار ذلك تظاهرًا بالجهل.
يتم إرسال الجسم العملاق وهو يطير في الهواء بالشكل الذي لم يرغب فيه. وقد رفعته ميو بيد واحدة. وبهذه الطريقة، حطمته على الأرض. أظهرت الأرض التي استقبلت جثة الوحش شقًا.
إنه أقصر طريق يربط كرون بتسيجي. ويوجد على الجانبين عدد من الجبال والغابات والبحيرات. ولتلبية الطلبات وتدريب مهاراتهم، يتوجه المغامرون الذين يعيشون في تسيجي إلى تلك الأماكن.
“كيف تجرؤ على فعل ذلك بالكيمونو الذي يمتدحه واكا-ساما!!” (ميو)
الجزء السفلي من الجسم الذي كان مستلقيًا عاجزًا والجزء العلوي من الجسم الذي تم تحطيمه، كان يلفه الظلام في نفس الوقت.
اهتزت أكتاف هيبيكي بشدة.
على الرغم من أنه كان ظلامًا خلقه السحر، إلا أن جزءًا منه يجعلك تعتقد أنه كائن حي. يبدأ الظلام المتلوي في الاتساع ويغلف ذلك الجسم العملاق، وبعد ذلك يصغر شيئًا فشيئًا.
“… السرعوف؟” (الهيبيكي)
بمرور الوقت، يختفي الظلام في الجو. لم يبق شيء.
على الرغم من أنه كان ظلامًا خلقه السحر، إلا أن جزءًا منه يجعلك تعتقد أنه كائن حي. يبدأ الظلام المتلوي في الاتساع ويغلف ذلك الجسم العملاق، وبعد ذلك يصغر شيئًا فشيئًا.
“… آه… لأنني أواصل التخلي عن حذري. هل يمكن إصلاح الكيمونو؟“(ميو)
“اجعليها قصيره. اليوم أريد أن أسأل عن غطاء منسدل-ديسو كارا” (ميو)
تتحول ميو إلى وجه مضطرب لدرجة أن المرء قد يعتقد أنه ليس نفس الشخص، وتنظر إلى حالة ظهرها. ومع ذلك، لم يكن لدى هيبيكي والآخرين أي كلمات، ولم يتأثروا إلا بالكائن الذي كان على مستوى مختلف تمامًا.
على الرغم من أنها لم تتعرق على الإطلاق في المعركة، إلا أن ميو تشجع وجهها بمروحتها المفتوحة القابلة للطي.
“ليس جيد. كما هو متوقع، هذا ليس الوقت المناسب للعودة على مهل” (ميو)
“لقد تم توسيعه على نطاق واسع قليلاً حتى أتمكن من معرفة السبب. آه، لم تكن هناك حاجة لمحاولة إدراك ذلك. انظري، ها هو” (ميو)
يبدو أن ميو تفكر في شيء ما.
“ما هذا يا ودي؟” (الهيبيكي)
(مو، نقل الفكر؟ هل تتحدث إلى شخص ما؟)
ميو لم تكن يُطلق عليه طباخًة وهذا ينطبق أيضًا على معاملتك كتاجر ومغامر. إنها مثل عندما ترمي العالم بعيدًا وتعيش سنوات طويلة من التقاعد، مثل ابنة غنية منعزلة في غرفتها. لقد أعطت هذه الهالة بأنها لم تعتاد على هذا العالم بعد.
ذهبت وودي التي تركت علاج بريدا إلى تشيا، إلى حيث توجد هيبيكي وأثناء تأكيد حالتها، لاحظ أن نظرة ميو المتأملة كانت لأنها كانت تتحدث إلى شخص ما وكان مهتمًا به.
و بعد…
بمرور الوقت، تواجه ميو اتجاه الثلاثة.
“إيه؟!”
“لقد قررت الإسراع والعودة إلى تسيجي. لا أستطيع أن أتركك خلفي، لذا، من فضلك سامحني“ (ميو)
عمليا في نفس الوقت الذي قالت فيه ميو ذلك، تهب رياح قوية في المناطق المحيطة. تقفز بلطف وتجلس على غصن شجرة بعيدًا قليلاً بينما تريح ذقنها على يد واحدة.
الظلام يلف الثلاثة.
“بريدا!! لا… م-ميو-سان، أنا آسف ولكن من فضلك!” (هيبيكي)
صوت سقوط عاجز يتردد صداه.
صوت سقوط عاجز يتردد صداه.
تؤكد ميو، التي أخذت وعي هيبيكي والآخرين، حالتهم وتربط مرة أخرى عملية نقل الأفكار.
“بريدا!” (الهيبيكي)
(توموي، لقد قضت على الجميع. أنا أعول عليك لتوصلنا إلى تسيجي) (ميو)
لقد كانت بريدا. بينما وافقت على السفر مع ميو، فهي حذر منها. لم تذهب إلى حد الاعتقاد بأن عرق التشياطين قد وسع نفوذه حتى هذه النقطة، ولكن حتى مع ذلك، طالما أنها تسافر أثناء حماية البطلة، فإن نهجها ليس خاطئًا.
(أنا لست سيارة أجرة) (توموي)
“نعم، أنا أيضًا لا أشعر بأي شيء حولي…” (تشيا)
(سيارة أجرة؟ كلمة ما زلت لا أعرف عنها هاه. ألم أخبرك أن هذا له علاقة بتعلمي للطعام الياباني؟) (ميو)
“هل أصبح الكيمونو الخاص بي فضفاضًا؟” (ميو)
(آه، لقد فعلت ذلك. حسنًا، إذا كان الأمر يتعلق بذلك، فسوف أتعاون. هل بوابة تسيجي جيدة؟) (توموي)
بالنسبة لميو، العنكبوت أو بعبارة أخرى نفسها، لم تقاتل أي شخص بجدية حتى التقت ماكوتو. وهذا يعني، ما الفائدة من مقارنة القوة عندما لم تكن واضحة حتى؟
(نعم) (ميو)
سوف يتواصل قريبًا مع تعويذة الإدراك الخاصة بالحزب البطل.ة
في المكان الذي وقع فيه قتال عنيف، اختفى عدد من الوجود.
“كيف تجرؤ على فعل ذلك بالكيمونو الذي يمتدحه واكا-ساما!!” (ميو)
“حاضر!”(بريدا)
ℱℒ𝒜𝒮ℋ
هيبيكي العادية، بعد رؤية قدرة ميو على الشاطئ، كانت ستجيب على أسئلتها بينما تطلب منها الدخول في مباراة معها. ومع ذلك، فقد أجابت على جميع أسئلة ميو وتحدثت للتو عن الطبخ. بسبب المحادثات السلمية، لا بد أنها شعرت براحة البال دون وعي.
———–
بالنسبة لميو، العنكبوت أو بعبارة أخرى نفسها، لم تقاتل أي شخص بجدية حتى التقت ماكوتو. وهذا يعني، ما الفائدة من مقارنة القوة عندما لم تكن واضحة حتى؟
“آسف. لقد أكد لي واكا-ساما أنني لا أستطيع أن أخبر الآخرين بمستواي دون سبب، لذلك لا أستطيع الإجابة. في المقابل، لن أطلب مستوياتكم، لذا يرجى أن تسامحني” (ميو)
“قد يكون هذا وقحًا، لكن ما هو مستوى ميو دونو؟“
“اللعنه. لكي تعتقد مجرد حشرة أنه مسموح لها أن تدمر الغابة. فكيف ستعوض إذا انخفض عدد الفطر والفواكه بهذا؟” (ميو)
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
