ترجمة : [ Yama ]
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 470
سواء كانت پيل حمقاء حقًا، أو تتظاهر بأنها حمقاء، أو تريد أن تصبح حمقاء. وحتى بعد مراقبتها لفترة طويلة، لم يكن لديه إجابة واضحة على هذا السؤال.
كان من الممكن أن يكون شخص لا تعرفه يعرف عنك. خاصة إذا كنت أنت نفسك مشهورا.
على الرغم من أنه كان غريبًا عن عوالم الثلاثة آلاف، إلا أنه لم يكن لديه أي حنين أو مشاعر باقية تجاه ذلك. في الواقع، مجرد التفكير في الأمر كان كافياً لجعله يطحن أسنانه.
كان لوكاس يدرك أنه مشهور جدًا. الإنجازات الأسطورية التي حققها خلال أيامه كإنسان في الماضي البعيد تم تسجيلها الآن كحكايات بطل سيتم الحديث عنه لمئات أو آلاف السنين.
“لونوبل”.
حتى بعد أن أصبح مطلقا.
“أنا أسأل لأنه يبدو أنك على دراية كبيرة بوضع لوانوبل. لا بأس إذا كنت لا تريد الإجابة. و للإجابة على سؤالك، نعم. لقد كنا فاسدين ذات يوم”.
وبدلا من الشهرة، كانت الشهرة سيئة. ولأنه لم يتبع أي حاكم، انتشرت عنه شائعات سيئة بين المطلقين. على الرغم من أن معظمهم عرفوه باسم “المجنون” بدلاً من “لوكاس ترومان”…
كانت نظرة الإذلال التي لا توصف واضحة على وجه جيوداد.
…ومع ذلك، هذه المرة كان مختلفا.
كانت مظلمة. على الرغم من أن الوقت كان لا يزال منتصف النهار بالخارج، إلا أنه لم يكن من الممكن رؤية أي ضوء في المبنى.
وذلك لأنه لم يتوقع سماع اسمه الكامل من شخص من هذا العالم.
بجانبه، كان لدى پيل نظرة غريبة على وجهها. ثم ظهرت ابتسامة مرحة على شفتيها.
“هيه.”
لم يتحدث أكثر، لكن لوكاس استطاع رؤية الخوف الذي كان يحمله. هذا أربكه.
بجانبه، كان لدى پيل نظرة غريبة على وجهها. ثم ظهرت ابتسامة مرحة على شفتيها.
اعتمادًا على الطريقة التي ينظر بها المرء إلى الأمر، يمكن أن يُنظر إليه على أنهم يعتبرونه أحمق، لكن جيوداد لم يضغط أكثر.
لم يستطع لوكاس إلا أن يشعر بعدم اليقين كلما نظر إليها.
معظم الكائنات في عالم الفراغ غابت عن الكون الخارجي، والعوالم الثلاثة آلاف. وذلك لأنهم أدركوا حقيقة أنه تم التخلي عنهم. لقد كان حزنًا شعروا به على المستوى الوجودي.
سواء كانت پيل حمقاء حقًا، أو تتظاهر بأنها حمقاء، أو تريد أن تصبح حمقاء. وحتى بعد مراقبتها لفترة طويلة، لم يكن لديه إجابة واضحة على هذا السؤال.
كانوا يرتدون البدلات.
“لوكاس ترومان، هذا-”
أُغلق فم پيل. وبطبيعة الحال، لم يتم ذلك بمحض إرادتها. كان لوكاس هو الذي أغلق فمها.
هيوب!
“يبدو أنه يفضل أن يطلق عليه اسم الشيطان السماوي.”
أُغلق فم پيل. وبطبيعة الحال، لم يتم ذلك بمحض إرادتها. كان لوكاس هو الذي أغلق فمها.
كانوا يرتدون البدلات.
تحولت عيون پيل إلى لوكاس، وشعر بأسنانها المدببة على يده. يمكن أن يشعر بها تسأل “ماذا تفعل؟” بعينيها. إذا أجاب بشكل غير صحيح، كان هناك احتمال أن تعض يده. وبما أن هذه كانت پيل، فمن المحتمل أنها لم تكن مزحة.
ذكر لوكاس اسم البلد.
لوكاس هز رأسه فقط. لم يكن متأكداً مما إذا كان هذا وحده سيكون كافياً، ولكن هذا هو ما اختار القيام به أولاً.
“هل أنت راهب؟”
“…”
نظر لوكاس بعيدا عن پيل. بغض النظر عن ذلك، كان يعاني دائمًا من الصداع عند التعامل معها.
نظرت پيل إلى لوكاس بعيون هادئة.
‘هذا الرجل يعرف [لوكاس ترومان].’
ثم سحب لوكاس يده على عجل لأنه شعر فجأة بشيء يلمسها.
* * *
“أنت، ماذا تفعل…”
وسقط صمت ثقيل. نظرت پيل حول القاعة بتعبير غير مهتم.
أخرجت پيل لسانها قليلاً ولعقت شفتيها. لقد كان نفس اللسان الذي لعق كف لوكاس للتو.
ربما كانت تبحث عن شيء لتأكله. على الرغم من أنها كانت تتحرك في جميع أنحاء غرفة العرش كما يحلو لها، لم يفعل لوكاس ولا جيوداد أي شيء لإيقافها.
“لذيذ. كما توقعت.”
في مرحلة ما، وجد يانغ إن هيون نفسه أمام مبنى شاهق. لقد أدرك على الفور.
“…”
معظم الكائنات في عالم الفراغ غابت عن الكون الخارجي، والعوالم الثلاثة آلاف. وذلك لأنهم أدركوا حقيقة أنه تم التخلي عنهم. لقد كان حزنًا شعروا به على المستوى الوجودي.
نظر لوكاس بعيدا عن پيل. بغض النظر عن ذلك، كان يعاني دائمًا من الصداع عند التعامل معها.
“عظيم. يجب أن تكون من الدرجة الأولى.”
أعاد انتباهه بالقوة إلى الشخص الذي أمامه.
بوم!
“هل تعرفه؟”
“ليس لدي انطباع جيد عنك أو عن هذا البلد.”
– سأل جويداد. مواقف پيل ولوكاس جعلت الأمر يبدو وكأنهما يخفين شيئًا ما. فقط الأحمق لن يتمكن من ملاحظة ذلك.
كان يانغ إن هيون واحدًا من الكائنات القليلة التي ذهبت إلى عالم الفراغ بمحض إرادتها.
‘أنا لوكاس ترومان.’
“على الرغم من أنه لديه العديد من الألقاب…”
…لن يكون من الصعب قول الحقيقة.
سار الرجل الضخم إلى الأمام. حتى ذلك الحين، لم يتحرك يانغ إن هيون. ثم رفع رأسه ببطء لينظر إلى الرجل.
لكن كان لدى لوكاس شعور بأنه يجب عليه إخفاء هذه الحقيقة حتى يفهم الموقف.
“من هو]؟”
‘هذا الرجل يعرف [لوكاس ترومان].’
“…”
ومع ذلك، ومن المفارقات أنه لم يصدق أن لوكاس الذي سبقه كان في الواقع “لوكاس”.
“…”
وكان هذا هو الموقف الذي كان يعرضه حاليا.
لقد تلقوا ببساطة دفعة من الذاكرة والمعرفة والشخصية.
لم يكن يعتقد أنه هو، بل تساءل عما إذا كان يعرفه.
“…”
هز لوكاس رأسه.
لم يكن يعتقد أنه هو، بل تساءل عما إذا كان يعرفه.
“لا.”
حقيقة أن هذا كان أطول مبنى في لوانوبل.
“لم تعرفه؟”
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 470
“أجل. نحن لا نعرفه”.
وكان هذا هو الموقف الذي كان يعرضه حاليا.
“…همم.”
“لماذا تسأل؟”
لقد نفى بشكل صارخ الموضوع الذي كان قد منع پيل من ذكره للتو.
“…”
اعتمادًا على الطريقة التي ينظر بها المرء إلى الأمر، يمكن أن يُنظر إليه على أنهم يعتبرونه أحمق، لكن جيوداد لم يضغط أكثر.
بعد كل شيء، لم ينتموا في الواقع إلى العالم الخارجي في المقام الأول.
بعد كل شيء، كان لدى هذا الرجل فكرة عن قوة لوكاس أو پيل.
بالطبع تذكر. كانت هالة الرجل في منتصف العمر مختلفة بشكل ملحوظ مقارنة بالآخرين.
كيف؟ هل كانت بصيرته مذهلة إلى هذا الحد؟ لسوء الحظ، لم يكن ذلك ممكنا. في حين أن قوة جيوداد يمكن اعتبارها مثيرة للإعجاب بالمقارنة مع البشر الآخرين، إلا أنها لم تكن كافية للحصول على أي نوع من الفهم لقوتهم.
“لقد استخدموا العنف ضد مدني. ومن الطريقة غير الرسمية التي تم بها الأمر، فمن الواضح أنها لم تكن المرة الأولى أو الثانية. يبدو أنهم أخطأوا في أنفسهم على أنهم فرسان، وهذا الوهم الذي غرسه هذا البلد “.
“هل أبدو مثل لوكاس؟”
[…كيييغ.]
“…ليس تماما. إذا نظرت عن كثب، أستطيع أن أرى الاختلافات. ولكن هناك شيئًا مشابهًا عنك.
‘هذا الرجل يعرف [لوكاس ترومان].’
لم يستطع لوكاس إلا أن يشعر بشعور غريب تجاه تلك الملاحظة.
لقد نفى بشكل صارخ الموضوع الذي كان قد منع پيل من ذكره للتو.
لأنه، من لهجة جيوداد، يبدو أنه التقى لوكاس من قبل.
هل يمكنك رؤيته من خلال تشغيل التلفزيون في أي وقت؟
“أنا فضولي بشأن هذا الشخص من لوكاس.”
“وا-، كوك.”
هذه المرة، كان تعبير جيوداد هو الذي أصبح غريبًا.
“والوجود وراء ذلك الرجل…”
“… هل كنت عالقًا على جبل ما ودخلت المجتمع الآن فقط؟”
“أنت، ماذا تفعل؟”
“لماذا تسأل؟”
“أنا فضولي بشأن هذا الشخص من لوكاس.”
“لأنه إذا كان لديك أدنى اهتمام بما يحدث حول العالم، فمن المستحيل ألا تعرف عنه شيئًا. إنه وجه يمكنك رؤيته بمجرد تشغيل التلفزيون في أي وقت.
“ومع ذلك، مباشرة بعد الانصهار العظيم، تغير كل شيء نحو الأسوأ. هل تتذكر الرجل الذي كان بجانبي؟
أصبح تعبير لوكاس أكثر غرابة عدة مرات من تعبير جيوداد.
“لا يهم أين هذا. لا شيء من هذا يهم.”
هل يمكنك رؤيته من خلال تشغيل التلفزيون في أي وقت؟
ما الذى حدث؟
كان لوكاس يدرك أنه مشهور جدًا. الإنجازات الأسطورية التي حققها خلال أيامه كإنسان في الماضي البعيد تم تسجيلها الآن كحكايات بطل سيتم الحديث عنه لمئات أو آلاف السنين.
كان لديه شعور غريب.
ولم يكن يريد العودة.
“على أية حال، هذا ليس مهما الآن.”
“أنا فضولي بشأن هذا الشخص من لوكاس.”
أيقظه صوت جيوداد من أفكاره.
“لا تقتله. لا يزال منتصف النهار. إذا تسببت في الكثير من الضجة… كما تعلم، أليس كذلك؟”
“سأكون صادقا. رأيتك تدمر نصف جيش الشياطين “.
ومن الظلام جاء صوت يشبه قطع اللحم التي تسقط على الأرض. لقد قام يانغ إن هيون بتقييم الوضع بالفعل. تم ذبح حوالي عشرة أشخاص في نفس اللحظة، ولكن لم يكن هناك حتى قطرة دم على سيفه.
عاد انتباه لوكاس إليه مرة أخرى. لم يكن مندهشًا من كلمات جيوداد. لأنه كان يتوقع أن يكون الأمر كذلك.
مدّ يانغ إن هيون يده.
“لذا؟ لا أعتقد أنك اتصلت بنا هنا لمكافأتنا.”
‘أنا لوكاس ترومان.’
“…”
سواء كانت پيل حمقاء حقًا، أو تتظاهر بأنها حمقاء، أو تريد أن تصبح حمقاء. وحتى بعد مراقبتها لفترة طويلة، لم يكن لديه إجابة واضحة على هذا السؤال.
“لونوبل”.
إذا سنحت الفرصة، وإذا كانت لديهم القدرة على ذلك، فسوف يغادرون عالم الفراغ دون تردد.
ذكر لوكاس اسم البلد.
“هل أنت من عالمنا؟”
“على الرغم من أنها حصلت على اللقب الكبير لبلد الفرسان، إلا أن المجموعة التي التقيت بها بعد مجيئي إلى هنا من الأفضل أن توصف بأنهم فاسدين.”
ولم يكن يريد العودة.
تغير تعبير جيوداد.
تغير تعبير جيوداد.
“لقد استخدموا العنف ضد مدني. ومن الطريقة غير الرسمية التي تم بها الأمر، فمن الواضح أنها لم تكن المرة الأولى أو الثانية. يبدو أنهم أخطأوا في أنفسهم على أنهم فرسان، وهذا الوهم الذي غرسه هذا البلد “.
لكن كان لدى لوكاس شعور بأنه يجب عليه إخفاء هذه الحقيقة حتى يفهم الموقف.
أصبح صوت لوكاس باردا.
تحول وجه الضخم إلى اللون الأحمر وأصبح تعبيره ملتويًا مثل الشيطان قبل أن يصبح هادئًا مرة أخرى.
“ليس لدي انطباع جيد عنك أو عن هذا البلد.”
وبدلا من الشهرة، كانت الشهرة سيئة. ولأنه لم يتبع أي حاكم، انتشرت عنه شائعات سيئة بين المطلقين. على الرغم من أن معظمهم عرفوه باسم “المجنون” بدلاً من “لوكاس ترومان”…
وسقط صمت ثقيل. نظرت پيل حول القاعة بتعبير غير مهتم.
لكن ليس يانغ إن هيون.
ربما كانت تبحث عن شيء لتأكله. على الرغم من أنها كانت تتحرك في جميع أنحاء غرفة العرش كما يحلو لها، لم يفعل لوكاس ولا جيوداد أي شيء لإيقافها.
تحولت عيون پيل إلى لوكاس، وشعر بأسنانها المدببة على يده. يمكن أن يشعر بها تسأل “ماذا تفعل؟” بعينيها. إذا أجاب بشكل غير صحيح، كان هناك احتمال أن تعض يده. وبما أن هذه كانت پيل، فمن المحتمل أنها لم تكن مزحة.
وبعد فترة من الوقت، تحدث جيوداد بلهجة ثقيلة.
…ومع ذلك، هذه المرة كان مختلفا.
“هل أنت من عالمنا؟”
“…”
“…”
“… أنا أعرف مدى قوتكم جميعا. بما أنك قادر على إبادة نصف جيش الشيطان، فيجب أن تمتلك قوة هائلة. ولكن بالنسبة للشخص الذي يسيطر على لونوبل، لن يكون من الصعب القضاء على الجيش بأكمله. ”
“أنا أسأل لأنه يبدو أنك على دراية كبيرة بوضع لوانوبل. لا بأس إذا كنت لا تريد الإجابة. و للإجابة على سؤالك، نعم. لقد كنا فاسدين ذات يوم”.
“لم تعرفه؟”
“ذات يوم، تقول؟”
معظم الكائنات في عالم الفراغ غابت عن الكون الخارجي، والعوالم الثلاثة آلاف. وذلك لأنهم أدركوا حقيقة أنه تم التخلي عنهم. لقد كان حزنًا شعروا به على المستوى الوجودي.
“صحيح. على الرغم من أننا أصبحنا فاسدين مرة أخرى، وربما أكثر من ذي قبل، إلا أن رياح التغيير هبت بالتأكيد في جميع أنحاء بلدنا. بعد عملية تطهير واسعة النطاق وغير مسبوقة، تمكنا من استعادة فخرنا بلقب “بلد الفرسان”. لقد كان نصرًا قيمًا للغاية تم تحقيقه بعرق ودم الأمة بأكملها.
على الرغم من أنه كان غريبًا عن عوالم الثلاثة آلاف، إلا أنه لم يكن لديه أي حنين أو مشاعر باقية تجاه ذلك. في الواقع، مجرد التفكير في الأمر كان كافياً لجعله يطحن أسنانه.
“…”
نظرت پيل إلى لوكاس بعيون هادئة.
“ومع ذلك، مباشرة بعد الانصهار العظيم، تغير كل شيء نحو الأسوأ. هل تتذكر الرجل الذي كان بجانبي؟
وبينما استمر يانغ إن هيون في الوقوف هناك دون أن يتحرك، أصبح الجو أكثر قسوة. بعد أن لم يتزحزح على الرغم من تهديداتهم، تقدم رجل ضخم بشكل خاص إلى الأمام وهو يتنهد.
بالطبع تذكر. كانت هالة الرجل في منتصف العمر مختلفة بشكل ملحوظ مقارنة بالآخرين.
وسقط صمت ثقيل. نظرت پيل حول القاعة بتعبير غير مهتم.
“المستشار سونغ.”
نظر جيوداد فجأة إلى السقف وأطلق ضحكة مكتومة.
“صحيح. إنه… حارسي.”
لم يستطع لوكاس إلا أن يشعر بعدم اليقين كلما نظر إليها.
كانت نظرة الإذلال التي لا توصف واضحة على وجه جيوداد.
أُغلق فم پيل. وبطبيعة الحال، لم يتم ذلك بمحض إرادتها. كان لوكاس هو الذي أغلق فمها.
“والوجود وراء ذلك الرجل…”
لأنه، من لهجة جيوداد، يبدو أنه التقى لوكاس من قبل.
لم يتحدث أكثر، لكن لوكاس استطاع رؤية الخوف الذي كان يحمله. هذا أربكه.
…لن يكون من الصعب قول الحقيقة.
وتساءل عن نوع الكائن الذي يمكن أن يجعل مثل هذا الرجل الموهوب يشعر بالخوف بمجرد التفكير فيه.
تحول وجه الضخم إلى اللون الأحمر وأصبح تعبيره ملتويًا مثل الشيطان قبل أن يصبح هادئًا مرة أخرى.
“… أنا أعرف مدى قوتكم جميعا. بما أنك قادر على إبادة نصف جيش الشيطان، فيجب أن تمتلك قوة هائلة. ولكن بالنسبة للشخص الذي يسيطر على لونوبل، لن يكون من الصعب القضاء على الجيش بأكمله. ”
لقد تلقوا ببساطة دفعة من الذاكرة والمعرفة والشخصية.
“…”
ثم سحب لوكاس يده على عجل لأنه شعر فجأة بشيء يلمسها.
“ربما كنتم أقوياء بشكل لا يصدق في عالمكم، لكنه على مستوى مختلف.”
“على الرغم من أنها حصلت على اللقب الكبير لبلد الفرسان، إلا أن المجموعة التي التقيت بها بعد مجيئي إلى هنا من الأفضل أن توصف بأنهم فاسدين.”
“من هو]؟”
تمتم يانغ إن هيون لنفسه قبل أن يسأل.
“على الرغم من أنه لديه العديد من الألقاب…”
“ربما كنتم أقوياء بشكل لا يصدق في عالمكم، لكنه على مستوى مختلف.”
نظر جيوداد فجأة إلى السقف وأطلق ضحكة مكتومة.
وبدلاً من ذلك، قام بخفض معصمه الأيمن الذي تم كسره دون صوت قبل أن يمد يده اليسرى.
“يبدو أنه يفضل أن يطلق عليه اسم الشيطان السماوي.”
أصبح هذا الشعور أكثر كثافة كلما دخل إلى المدينة.
* * *
بعد كل شيء، كان لدى هذا الرجل فكرة عن قوة لوكاس أو پيل.
معظم الكائنات في عالم الفراغ غابت عن الكون الخارجي، والعوالم الثلاثة آلاف. وذلك لأنهم أدركوا حقيقة أنه تم التخلي عنهم. لقد كان حزنًا شعروا به على المستوى الوجودي.
وتساءل عن نوع الكائن الذي يمكن أن يجعل مثل هذا الرجل الموهوب يشعر بالخوف بمجرد التفكير فيه.
ومع ذلك، سيكون من الخطأ أن نسميه مفقود.
‘أنا لوكاس ترومان.’
بعد كل شيء، لم ينتموا في الواقع إلى العالم الخارجي في المقام الأول.
تحولت عيون پيل إلى لوكاس، وشعر بأسنانها المدببة على يده. يمكن أن يشعر بها تسأل “ماذا تفعل؟” بعينيها. إذا أجاب بشكل غير صحيح، كان هناك احتمال أن تعض يده. وبما أن هذه كانت پيل، فمن المحتمل أنها لم تكن مزحة.
فقط بعد ولادة كائن ما في عالم الثلاثة آلاف، يمكنهم البدء في الوجود في عالم الفراغ.
وبدلا من الشهرة، كانت الشهرة سيئة. ولأنه لم يتبع أي حاكم، انتشرت عنه شائعات سيئة بين المطلقين. على الرغم من أن معظمهم عرفوه باسم “المجنون” بدلاً من “لوكاس ترومان”…
لقد تلقوا ببساطة دفعة من الذاكرة والمعرفة والشخصية.
“يبدو أنه يفضل أن يطلق عليه اسم الشيطان السماوي.”
لقد ولدوا مزيفين، ولهذا السبب يتوقون إلى الخارج.
معظم الكائنات في عالم الفراغ غابت عن الكون الخارجي، والعوالم الثلاثة آلاف. وذلك لأنهم أدركوا حقيقة أنه تم التخلي عنهم. لقد كان حزنًا شعروا به على المستوى الوجودي.
إذا سنحت الفرصة، وإذا كانت لديهم القدرة على ذلك، فسوف يغادرون عالم الفراغ دون تردد.
لم يكن يعتقد أنه هو، بل تساءل عما إذا كان يعرفه.
لكن ليس يانغ إن هيون.
تمتم بهدوء، رفع يانغ إن هيون كفه.
على الرغم من أنه كان غريبًا عن عوالم الثلاثة آلاف، إلا أنه لم يكن لديه أي حنين أو مشاعر باقية تجاه ذلك. في الواقع، مجرد التفكير في الأمر كان كافياً لجعله يطحن أسنانه.
لكن كان لدى لوكاس شعور بأنه يجب عليه إخفاء هذه الحقيقة حتى يفهم الموقف.
كان يانغ إن هيون واحدًا من الكائنات القليلة التي ذهبت إلى عالم الفراغ بمحض إرادتها.
في مرحلة ما، وجد يانغ إن هيون نفسه أمام مبنى شاهق. لقد أدرك على الفور.
“…”
“…”
ولم يكن يريد العودة.
تغير تعبير جيوداد.
حتى أن الشعور بالهواء على جلده كان مزعجًا، كما لو كانت حشرات مقززة تزحف فوقه.
[…كيييغ.]
أصبح هذا الشعور أكثر كثافة كلما دخل إلى المدينة.
بوم!
في مرحلة ما، وجد يانغ إن هيون نفسه أمام مبنى شاهق. لقد أدرك على الفور.
“همف. أنا أعرف.”
حقيقة أن هذا كان أطول مبنى في لوانوبل.
لم تكن هناك إجابة.
“أنت، ماذا تفعل؟”
لم يتمكن فنانو القتال، الذين لاحظوا الجو غير العادي وتشكلوا، من مقاومة الصدمة وتحطموا على الحائط.
“اخرج من هنا.”
بقع برشاش سائل-
ثم أدرك وجود الناس أمامه.
أخرجت پيل لسانها قليلاً ولعقت شفتيها. لقد كان نفس اللسان الذي لعق كف لوكاس للتو.
حول يانغ إن هيون انتباهه إلى الرجال الواقفين أمام الباب.
اهتزت ميتيل مثل ورقة الشجر عندما نظرت إلى هذا المشهد.
كانوا يرتدون البدلات.
أُغلق فم پيل. وبطبيعة الحال، لم يتم ذلك بمحض إرادتها. كان لوكاس هو الذي أغلق فمها.
على الرغم من أنهم أخفوا أسلحتهم وهالةهم، كان من الواضح له أنهم كانوا في الواقع مقاتلين.
كانت مظلمة. على الرغم من أن الوقت كان لا يزال منتصف النهار بالخارج، إلا أنه لم يكن من الممكن رؤية أي ضوء في المبنى.
“هل انت اصم؟ فقلت اخرج من هنا.”
ترجمة : [ Yama ]
“يجب أن تغادر بينما لا نزال نتحدث بلطف.”
“سأكون صادقا. رأيتك تدمر نصف جيش الشياطين “.
وبينما استمر يانغ إن هيون في الوقوف هناك دون أن يتحرك، أصبح الجو أكثر قسوة. بعد أن لم يتزحزح على الرغم من تهديداتهم، تقدم رجل ضخم بشكل خاص إلى الأمام وهو يتنهد.
ربما كانت تبحث عن شيء لتأكله. على الرغم من أنها كانت تتحرك في جميع أنحاء غرفة العرش كما يحلو لها، لم يفعل لوكاس ولا جيوداد أي شيء لإيقافها.
“بجد. هناك دائمًا أشخاص مثلك لا يستطيعون فهم الأشياء عندما تُقال بشكل لطيف.
“ذات يوم، تقول؟”
“لا تقتله. لا يزال منتصف النهار. إذا تسببت في الكثير من الضجة… كما تعلم، أليس كذلك؟”
“ما هذا المكان؟”
“همف. أنا أعرف.”
“هل تريد أن تعرف ما يهم حقًا؟”
سار الرجل الضخم إلى الأمام. حتى ذلك الحين، لم يتحرك يانغ إن هيون. ثم رفع رأسه ببطء لينظر إلى الرجل.
“يجب أن تغادر بينما لا نزال نتحدث بلطف.”
“هل أنت راهب؟”
لم يتمكن فنانو القتال، الذين لاحظوا الجو غير العادي وتشكلوا، من مقاومة الصدمة وتحطموا على الحائط.
“ماذا؟”
“…هل أحدثت ضجة دون أن تعلم ذلك؟”
“لا، أنت لم تحلق شعرك، فهذا تساقط طبيعي للشعر. آسف لقد كنت مخطئا.”
ما الذى حدث؟
“…”
لكن يده سقطت قبل أن تصل إلى يانغ إن هيون.
تحول وجه الضخم إلى اللون الأحمر وأصبح تعبيره ملتويًا مثل الشيطان قبل أن يصبح هادئًا مرة أخرى.
“…!”
“…أولئك الذين يتحدثون كثيراً لا يعيشون طويلاً. ولهذا السبب سوف تموت اليوم.”
تحدث الصوت غير مصدق لما يسمعه.
ثم مد يده. كانت كفه السميكة مليئة بالطاقة الداخلية القوية ونية القتل الكثيفة. على الرغم من أنه يبدو أنه يتحرك ببطء، إلا أن خصمه سيجد صعوبة في التحرك بسبب الضغط الناتج عن طاقته الداخلية.
“…هل أحدثت ضجة دون أن تعلم ذلك؟”
لكن يده سقطت قبل أن تصل إلى يانغ إن هيون.
“لماذا تسأل؟”
“…!”
“…أولئك الذين يتحدثون كثيراً لا يعيشون طويلاً. ولهذا السبب سوف تموت اليوم.”
تغيرت تعبير الرجل الضخم. في لحظة، اختفى الموقف المريح الذي أظهره حتى الآن وأصبحت حركاته وتعبيراته مليئة بالحدة.
وبدلا من الشهرة، كانت الشهرة سيئة. ولأنه لم يتبع أي حاكم، انتشرت عنه شائعات سيئة بين المطلقين. على الرغم من أن معظمهم عرفوه باسم “المجنون” بدلاً من “لوكاس ترومان”…
“عظيم. يجب أن تكون من الدرجة الأولى.”
بمجرد اصطدام الكف الممدودة، كان هناك صوت متفجر. ثم تم إرسال الضخم وهو يطير ويتناثر الدم.
لم تكن هناك إجابة.
نظرت پيل إلى لوكاس بعيون هادئة.
وبدلاً من ذلك، قام بخفض معصمه الأيمن الذي تم كسره دون صوت قبل أن يمد يده اليسرى.
“…هل أحدثت ضجة دون أن تعلم ذلك؟”
“النخلة الحديدية التي تهتز السماء…”
“لا يهم أين هذا. لا شيء من هذا يهم.”
تمتم بهدوء، رفع يانغ إن هيون كفه.
ومن الظلام جاء صوت يشبه قطع اللحم التي تسقط على الأرض. لقد قام يانغ إن هيون بتقييم الوضع بالفعل. تم ذبح حوالي عشرة أشخاص في نفس اللحظة، ولكن لم يكن هناك حتى قطرة دم على سيفه.
واتخذ موقفا مشابها للضخم .
ترجمة : [ Yama ]
‘هذا الشخص…’
أعاد انتباهه بالقوة إلى الشخص الذي أمامه.
كان هناك وميض من المفاجأة في عيون الرجل.
“لأنه إذا كان لديك أدنى اهتمام بما يحدث حول العالم، فمن المستحيل ألا تعرف عنه شيئًا. إنه وجه يمكنك رؤيته بمجرد تشغيل التلفزيون في أي وقت.
مدّ يانغ إن هيون يده.
ما الذى حدث؟
بوم!
“لذيذ. كما توقعت.”
بمجرد اصطدام الكف الممدودة، كان هناك صوت متفجر. ثم تم إرسال الضخم وهو يطير ويتناثر الدم.
كان يانغ إن هيون واحدًا من الكائنات القليلة التي ذهبت إلى عالم الفراغ بمحض إرادتها.
لم يتمكن فنانو القتال، الذين لاحظوا الجو غير العادي وتشكلوا، من مقاومة الصدمة وتحطموا على الحائط.
لقد تلقوا ببساطة دفعة من الذاكرة والمعرفة والشخصية.
مات العملاق على الفور بينما سقط الآخرون فاقدًا للوعي.
تمتم يانغ إن هيون لنفسه قبل أن يسأل.
بهدوء، دخل يانغ إن هيون إلى المبنى.
“اخرج من هنا.”
كانت مظلمة. على الرغم من أن الوقت كان لا يزال منتصف النهار بالخارج، إلا أنه لم يكن من الممكن رؤية أي ضوء في المبنى.
“والوجود وراء ذلك الرجل…”
“هل أتيت إلى هنا لأنك أردت أن تموت؟”
عاد انتباه لوكاس إليه مرة أخرى. لم يكن مندهشًا من كلمات جيوداد. لأنه كان يتوقع أن يكون الأمر كذلك.
في تلك اللحظة سمع صوتا.
“ما هذا المكان؟”
توقف، وتحدث يانغ إن هيون في الظلام.
عاد انتباه لوكاس إليه مرة أخرى. لم يكن مندهشًا من كلمات جيوداد. لأنه كان يتوقع أن يكون الأمر كذلك.
“ما هذا المكان؟”
“لونوبل”.
“…هل أحدثت ضجة دون أن تعلم ذلك؟”
‘أنا لوكاس ترومان.’
تحدث الصوت غير مصدق لما يسمعه.
تغيرت تعبير الرجل الضخم. في لحظة، اختفى الموقف المريح الذي أظهره حتى الآن وأصبحت حركاته وتعبيراته مليئة بالحدة.
“لا يهم أين هذا. لا شيء من هذا يهم.”
“…!”
تمتم يانغ إن هيون لنفسه قبل أن يسأل.
“…هل أحدثت ضجة دون أن تعلم ذلك؟”
“هل تريد أن تعرف ما يهم حقًا؟”
أُغلق فم پيل. وبطبيعة الحال، لم يتم ذلك بمحض إرادتها. كان لوكاس هو الذي أغلق فمها.
“وا-، كوك.”
لم يتمكن فنانو القتال، الذين لاحظوا الجو غير العادي وتشكلوا، من مقاومة الصدمة وتحطموا على الحائط.
بقع برشاش سائل-
“لونوبل”.
ومن الظلام جاء صوت يشبه قطع اللحم التي تسقط على الأرض. لقد قام يانغ إن هيون بتقييم الوضع بالفعل. تم ذبح حوالي عشرة أشخاص في نفس اللحظة، ولكن لم يكن هناك حتى قطرة دم على سيفه.
“ومع ذلك، مباشرة بعد الانصهار العظيم، تغير كل شيء نحو الأسوأ. هل تتذكر الرجل الذي كان بجانبي؟
واصل يانغ إن هيون المشي كما لو لم يحدث شيء قبل أن يلتفت لإلقاء نظرة خلفه.
مدّ يانغ إن هيون يده.
[…كيييغ.]
تغيرت تعبير الرجل الضخم. في لحظة، اختفى الموقف المريح الذي أظهره حتى الآن وأصبحت حركاته وتعبيراته مليئة بالحدة.
اهتزت ميتيل مثل ورقة الشجر عندما نظرت إلى هذا المشهد.
‘أنا لوكاس ترومان.’
متجاهلاً الروح الخائفة، واصل يانغ إن هيون التحرك بشكل أعمق داخل المبنى.
“لا، أنت لم تحلق شعرك، فهذا تساقط طبيعي للشعر. آسف لقد كنت مخطئا.”
ترجمة : [ Yama ]
بمجرد اصطدام الكف الممدودة، كان هناك صوت متفجر. ثم تم إرسال الضخم وهو يطير ويتناثر الدم.
على الرغم من أنه كان غريبًا عن عوالم الثلاثة آلاف، إلا أنه لم يكن لديه أي حنين أو مشاعر باقية تجاه ذلك. في الواقع، مجرد التفكير في الأمر كان كافياً لجعله يطحن أسنانه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
