ترجمة : [ Yama ]
“هذا ليس كثيرًا، لكن…”
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 469
على عكس انطباعه الأول، كان رجلاً ودودًا للغاية.
حدق يانغ إن هيون بهدوء من أعلى مبنى شاهق.
بملابس ترفرف وسيوف معلقة على خصورهم. أولئك الذين يستخدمون تقنيات الفنون القتالية عن طريق استخدام نيغونغ لتخزين الطاقة في الدانجيون/الدانتيان الخاص بهم.
كان الأشخاص الذين يسيرون في الشارع يشبهون النمل، ولكن بنظرة واحدة، تمكن يانغ إن هيون من حساب عدد أسنانهم كلما فتحوا أفواههم.
نظر الرجل بتجهم إلى لوكاس للحظة قبل أن يتحدث.
بالطبع، لم يأت إلى مثل هذا المكان المرتفع لمثل هذا السبب التافه.
“يبدو أنه لا يوجد ملك في هذه القلعة.”
“…”
كلانغ!
دخلت مجموعة متنوعة من الكائنات مجال رؤيته.
“مستحيل.”
لقد كانت بالتأكيد فرصة نادرة للقاء العديد من الأجناس التي لم يكن لديها أي شيء مشترك تقريبًا – في مدينة واحدة، واعتمادًا على كيفية نظر المرء إليها، قد يجدون هذا مثيرًا للاهتمام.
“مدير؟”
لكن يانغ إن هيون تجاهل أغلبية تلك الكائنات. البشر، وعوالم أخرى، والأجانب، والأجناس الأخرى… تجاهلهم جميعًا، ونظر فقط إلى نوع واحد من الكائنات.
كان الفرسان في حيرة من أمرهم للحظة بعد سماع تلك الكلمات، ولكن بعد رؤية النظرة في عيون المستشار سونغ الزرقاء، سرعان ما عادوا إلى رشدهم وخرجوا.
بملابس ترفرف وسيوف معلقة على خصورهم. أولئك الذين يستخدمون تقنيات الفنون القتالية عن طريق استخدام نيغونغ لتخزين الطاقة في الدانجيون/الدانتيان الخاص بهم.
“صحيح.”
… فنانو القتال.
تم الترحيب به على الفور من خلال رؤية العديد من الفرسان المتأوهين المنتشرين على الأرض. تحطمت دروعهم اللامعة مثل علب الصفيح التي ألقيت في القمامة، وكانت الوجوه التي كانت مرئية من خلال خوذاتهم ملتوية من الألم.
سحق.
“هل دوردوك على قيد الحياة؟”
شدد يانغ إن هيون قبضتيه. لو كان لوكاس هناك، لكان متفاجئًا. كانت هذه هي المرة الأولى التي يُظهر فيها يانغ إن هيون نية القتل التي لا يمكن إخفاؤها.
إذا كان هذا هو الحال فهذا يعني أنه ربما كان أكثر فائدة من الآخرين.
“…موريم.”
“…ماذا تفعل؟ ألم تسمع الأمر؟”
تمتم يانغ إن هيون باسم العالم الذي أباده في الماضي.
“أولئك البلطجية الأوغاد…”
وفي اللحظة التالية، اختفت شخصيته دون أن يترك أثرا.
لقد كانت بالتأكيد فرصة نادرة للقاء العديد من الأجناس التي لم يكن لديها أي شيء مشترك تقريبًا – في مدينة واحدة، واعتمادًا على كيفية نظر المرء إليها، قد يجدون هذا مثيرًا للاهتمام.
* * *
“صحيح.”
كانت الأسياخ المشوية بطول ذراعي لوكاس. وبعبارة أخرى، حتى واحد سيكون كافيا لملء رجل بالغ. لكن الأسياخ المشوية على الطاولة قد التهمت في لحظة. بالطبع، لم يلمس لوكاس واحدة حتى.
“…همم. اسم فريد.”
“مم. كان هذا أفضل قليلاً للأكل.”
ولكن لم يكن هناك استجابة.
ولعقت پيل شفتيها وتحدثت بصوت راضٍ. على الرغم من أنها أكلت للتو الأسياخ المشوية، حساء البورش والسامسا، إلا أنها لم تبدو ممتلئة على الإطلاق. كانت معدتها بلا قاع حقًا.
“…”
“…يبدو أنها تفضل أطباق اللحوم.”
لقد ألقى لوكاس حجرًا أمامه حتى يتمكن الرجال الموجودون بالداخل من رؤيته بوضوح.
كان تعبيرها أكثر إشراقًا مما كانت عليه عندما تناولت الحساء والخبز المليئين بالخضروات.
الفرسان، الذين ربما كان وزنهم مع دروعهم أكثر من 100 كيلوغرام، طاروا في الهواء مثل جذوع الأشجار المجوفة.
قرر لوكاس أن يضع هذه الحقيقة في الاعتبار، وفتح فمه.
“يبدو أنه لا يوجد ملك في هذه القلعة.”
“أنت فعلت الأكل؟”
“همم. أنا جيوداد فون أراكليس. في الوقت الحالي، أنا أعمل كمدير لهذه المدينة. ”
“نعم.”
“كدت أعتقد أنك لوكاس ترومان.”
“يمين. أرى.”
كانت پيل قد أكلت ما يكفي، وعندما غادر المتجر، تبعته دون أن تقول أي شيء.
نظر حوله ببطء.
السحر… لم يكن لديه وسيلة للشفاء. كان من الممكن شفاءه بالفراغ، لكنه لم يكن يعرف ما هي الآثار الجانبية التي قد تحدث إذا استخدمه على شخص عادي.
تم الترحيب به على الفور من خلال رؤية العديد من الفرسان المتأوهين المنتشرين على الأرض. تحطمت دروعهم اللامعة مثل علب الصفيح التي ألقيت في القمامة، وكانت الوجوه التي كانت مرئية من خلال خوذاتهم ملتوية من الألم.
يبدو أنه كان يعتقد أن الفرسان قد غادروا بعد أن طردوه.
لم يكن بحاجة إلى استخدام السحر للتغلب عليهم. ربما يكون هذا هو الحال بالنسبة لمعظم إن لم يكن كل الأشخاص الذين التقى بهم.
حدق يانغ إن هيون بهدوء من أعلى مبنى شاهق.
وكان من الجيد استخدام قبضته. كان الشعور تحت يديه واضحا تماما.
على الرغم من التصرف العقلاني، ظل لوكاس صامتا.
بأفكار مشابهة لأفكار كاساجين أو إيفان، نظر لوكاس إلى الفرسان.
أكثر من تشكيلهم، الشيء الذي اهتم به لوكاس هو درعهم.
“لقد استدعاني شخص ما في القلعة.”
ربما كان هذا المكان هو قلعة نيو لوانوبل.
“كو، أوك…”
“لا داعي للتفكير مليًا في الأمر. في هذا العالم الآن، القوة هي الحق الوحيد. قيمة الاسم، والشهرة، واللقب النبيل، وما إلى ذلك، ليست أفضل بكثير من القمامة. ”
“هل هو ملك هذا البلد؟”
ولكن لم يكن هناك استجابة.
“ك-كيف يجرؤ رجل مثلك… على ذكر هذا الشخص…”
الفارس الأزرق، پيل، لم تعير أي اهتمام لهؤلاء الناس. ولم تظهر حتى أدنى اهتمام. لقد سارت ببساطة على طول الشارع الرئيسي وهي تدندن بأغنية… لم يكن يريد أن تكون پيل أمامه، لذلك أسرع قليلاً وتجاوزها.
عندما قال ذلك، نظر إلى لوكاس. لقد أظهر أخيرًا العمود الفقري مثل الفارس. لسوء الحظ، لم يعط هذا الرجل أي انطباع بالنبل على الإطلاق.
“…افتح البوابات.”
السبب الذي جعله قادرًا على كشف أنيابه عنه هو أنه لم يكن يعاني من الألم الكافي.
“أمام المطعم المسمى كالينكا. بالطبع، كلهم على قيد الحياة.”
استطاع لوكاس أن يفكر في آلاف الطرق المختلفة لجعل هذا الرجل يقرأ كل معلومة يعرفها في غضون دقائق.
قرر لوكاس أن يضع هذه الحقيقة في الاعتبار، وفتح فمه.
لكنه لم يكلف نفسه عناء القيام بذلك هناك.
السحر… لم يكن لديه وسيلة للشفاء. كان من الممكن شفاءه بالفراغ، لكنه لم يكن يعرف ما هي الآثار الجانبية التي قد تحدث إذا استخدمه على شخص عادي.
كان هناك العديد من الأسباب لذلك، ولكن السبب الرئيسي هو أنه لم يرغب في التسبب في المزيد من المشاكل لهذا المتجر.
فجأة، تحدث الرجل في منتصف العمر بجانبه.
كلانغ!
فجأة، تحدث الرجل في منتصف العمر بجانبه.
طرد لوكاس الفرسان من المتجر.
ابتسم جويداد بسخرية.
الفرسان، الذين ربما كان وزنهم مع دروعهم أكثر من 100 كيلوغرام، طاروا في الهواء مثل جذوع الأشجار المجوفة.
دخلت مجموعة متنوعة من الكائنات مجال رؤيته.
بعد إرسال جميع الفرسان إلى خارج المتجر، اقترب لوكاس من المالك اللاواعي.
إذا وضع أي شخص قدمه في منتصف هذا التشكيل، فسيتم قمع ما لا يقل عن 1/10 من قوته.
السحر… لم يكن لديه وسيلة للشفاء. كان من الممكن شفاءه بالفراغ، لكنه لم يكن يعرف ما هي الآثار الجانبية التي قد تحدث إذا استخدمه على شخص عادي.
“هل دوردوك على قيد الحياة؟”
لذلك أيقظه للتو بالمانا.
فجأة، تحدث الرجل في منتصف العمر بجانبه.
“…”
“…”
ربما كان أكثر كفاءة بعشر مرات من دلو من الماء البارد.
ترجمة : [ Yama ]
مع اللحظات الصامتة، فتحت عيون المالك. لحسن الحظ، لا يبدو أنه أصيب بجروح خطيرة للغاية. ولم يبدو أن أنفه مكسورًا، ولا يبدو أنه فقد أيًا من أسنانه.
سحق.
والمثير للدهشة، يبدو أن الفارس قد سيطر على قوته. أو ربما كانت اللياقة البدنية للمالك أقوى مما كان يعتقد.
“لوكاساجين”.
“أولئك البلطجية الأوغاد…”
اهتز جسد پيل بعنف مثل طائرة ورقية في مهب الريح. بدا الأمر وكأنها تصدر صوتًا من الألم، لكنه تجاهل ذلك لأنه كان من المؤكد تقريبًا أنه مزيف.
نفخ المالك أنفه بصوت قاس. تدفق تيار طويل من الدم من أنفه وتناثر على الأرض.
“أعتقد أننا يجب أن ننهي تجوالنا لهذا اليوم.”
ثم نظر حوله وتفاجأ برؤية الفرسان خارج المتجر.
“ماذا كان هذا!؟”
“د-، هل… فعلت ذلك؟”
“همم. أنا جيوداد فون أراكليس. في الوقت الحالي، أنا أعمل كمدير لهذه المدينة. ”
يبدو أنه كان يعتقد أن الفرسان قد غادروا بعد أن طردوه.
“…افتح البوابات.”
“لقد ارتكبت خطأً كبيراً.”
“أمام المطعم المسمى كالينكا. بالطبع، كلهم على قيد الحياة.”
“أنا آسف على المشكلة.”
“ليس عليك أن تعتذر لي. هؤلاء الرجال…”
ولم يكن من الصعب التغلب عليهم. بعد تكرار هذه المسرحية الهزلية عدة مرات، لم يتقدم أحد إلى الأمام مرة أخرى.
انطلاقًا من صوته وتعبيره، كان قلقًا جدًا بشأن لوكاس.
“أنا آسف، ولكنني لست الشخص الذي سيقرر كيفية معاملتك. ولهذا السبب أود أن أقدم لك بعض النصائح المهذبة. لا تترك هذه المدينة بلا مبالاة. وإلا، فسوف تتم مطاردتك إلى نهاية الجحيم قبل أن تموت ميتة وحشية. ”
على عكس انطباعه الأول، كان رجلاً ودودًا للغاية.
إذا كان هذا هو الحال فهذا يعني أنه ربما كان أكثر فائدة من الآخرين.
أخرج لوكاس كل الأموال التي كان يملكها من جيبه ووضعها على الطاولة.
لكنه لم يكلف نفسه عناء القيام بذلك هناك.
“هذا ليس كثيرًا، لكن…”
“…”
يمكنك تسميتها “دفع ثمن الأضرار*”. بالطبع، لم يكن لوكاس هو من تسبب في المشكلة، لكنه كان لا يزال جزءًا من السبب.
“هناك في الواقع شخص ما في لوانوبل لا يعرف من أنا.”
قال المالك، لكنه تظاهر بأنه لم ير المال.
لذلك أيقظه للتو بالمانا.
“أنت بحاجة إلى مغادرة لوانوبل الآن. إذا وجدك الأرشيدوق، فأنت مخطئ.”
“ماذا تفعل؟!”
“أعتقد أننا يجب أن ننهي تجوالنا لهذا اليوم.”
باك، دوك.
قاطع لوكاس المالك. ولم يتجاهل نصيحته أو مخاوفه. كان ذلك ببساطة لأنه كان يعلم أن الارتباط به لفترة طويلة لن يكون مفيدًا لأي منهما.
“أنت أمام العرش. كن محترما..”
كانت پيل قد أكلت ما يكفي، وعندما غادر المتجر، تبعته دون أن تقول أي شيء.
“أنا أعرف مكاني جيدًا. والقوة التي تمارسها. إنه بالتأكيد ليس شيئًا أستطيع التعامل معه.”
وكانت الشوارع صاخبة. كان هذا طبيعيًا لأن الفرسان كانوا لا يزالون منهارين على الأرض.
…بالطبع كان ذلك فقط للكائنات التي تقع ضمن نطاق فهم الفرسان، فلن يخاف أي أسد من جيش الذباب.
“ما-، ماذا يحدث؟”
مع صوت ثقيل، فتحت البوابات. كان بإمكانه رؤية مجموعة من الفرسان يصطفون خلفه. يبدو أن هناك على الأقل بضع عشرات. للوهلة الأولى، بدا الأمر وكأنهم كانوا ينتظرون بهدوء، لكنه كان في الواقع تشكيلًا عالي الجودة نسبيًا.
“هذا… إنهم فرسان اللهب الأزرق في لوانوبل.”
“أليس من الأفضل لنا أن نتحدث لوحدنا؟”
“يا إلهي. حتى الفارس القائد “دوردوك” موجود هناك.”
كلانغ!
الفارس القائد؟
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 469
نظر لوكاس إلى الفرسان على الأرض. ربما كان دوردوك هو الرجل ذو الشارب المضحك والهالة الاستبدادية إلى حد ما.
“…موريم.”
إذا كان هذا هو الحال فهذا يعني أنه ربما كان أكثر فائدة من الآخرين.
“لست متأكدًا من أنني أفهم. ألست أنت من يحمل لقب الأرشيدوق؟”
كواك، أمسك الرجل من الجزء الخلفي من الياقة، وبدأ في جره إلى الشارع.
“أليس من الأفضل لنا أن نتحدث لوحدنا؟”
وبطبيعة الحال، ركز انتباه الحشد المحيط عليه على الفور.
“…وإنكم تتكلمون كأن هناك من فوقكم.”
“يا هذا.”
“أنا أعرف مكاني جيدًا. والقوة التي تمارسها. إنه بالتأكيد ليس شيئًا أستطيع التعامل معه.”
“ماذا تفعل؟!”
“مولاي؟ ولكن…”
“أعتقد أنني أعرف هذا الشخص…”
“…افتح البوابات.”
حتى أن بعضهم رفعوا سواعدهم وتقدموا إلى الأمام.
ثم نظر حوله وتفاجأ برؤية الفرسان خارج المتجر.
باك، دوك.
“همم. أنا جيوداد فون أراكليس. في الوقت الحالي، أنا أعمل كمدير لهذه المدينة. ”
ولم يكن من الصعب التغلب عليهم. بعد تكرار هذه المسرحية الهزلية عدة مرات، لم يتقدم أحد إلى الأمام مرة أخرى.
اهتز جسد پيل بعنف مثل طائرة ورقية في مهب الريح. بدا الأمر وكأنها تصدر صوتًا من الألم، لكنه تجاهل ذلك لأنه كان من المؤكد تقريبًا أنه مزيف.
ثم نظر لوكاس إلى المبنى الواقع في نهاية الشارع الرئيسي. كان له مظهر القلعة ويقف بين المباني الشاهقة.
نفخ المالك أنفه بصوت قاس. تدفق تيار طويل من الدم من أنفه وتناثر على الأرض.
لقد شعر أن القلعة في غير مكانها بعض الشيء، ولكن في الوقت نفسه، كانت متناغمة بشكل مدهش.
سحق.
ربما كان هذا المكان هو قلعة نيو لوانوبل.
“يبدو أنه لا يوجد ملك في هذه القلعة.”
“كان يجب أن أحظى باهتمامهم.”
ترجمة : [ Yama ]
مع هذه الضجة الكبيرة، كان ينبغي إبلاغ القلعة بالأخبار الآن. لذلك لا ينبغي أن يكون من الضروري التسبب في المزيد من المشاكل في الشارع.
وتبعهم الفرسان. وكان صوت أحذيتهم المعدنية وهي تهبط على الأرض يأتي على فترات منتظمة. بالطبع، الانطباع الوحيد الذي تركه لوكاس عن هذا هو “أن الأمر كان صاخبًا بعض الشيء”.
أمسك لوكاس بمعصم پيل وتحرك نحو بوابة القلعة دفعة واحدة.
“أنا أعرف مكاني جيدًا. والقوة التي تمارسها. إنه بالتأكيد ليس شيئًا أستطيع التعامل معه.”
“اه.”
أخرج لوكاس كل الأموال التي كان يملكها من جيبه ووضعها على الطاولة.
اهتز جسد پيل بعنف مثل طائرة ورقية في مهب الريح. بدا الأمر وكأنها تصدر صوتًا من الألم، لكنه تجاهل ذلك لأنه كان من المؤكد تقريبًا أنه مزيف.
هذا الشاب كان الملك.
وصل إلى البوابة في لحظة.
“أنا آسف، ولكنني لست الشخص الذي سيقرر كيفية معاملتك. ولهذا السبب أود أن أقدم لك بعض النصائح المهذبة. لا تترك هذه المدينة بلا مبالاة. وإلا، فسوف تتم مطاردتك إلى نهاية الجحيم قبل أن تموت ميتة وحشية. ”
لقد ألقى لوكاس حجرًا أمامه حتى يتمكن الرجال الموجودون بالداخل من رؤيته بوضوح.
وفي اللحظة التالية، اختفت شخصيته دون أن يترك أثرا.
“يحتاج الأطفال إلى تعليم أفضل.”
ثم نظر لوكاس إلى المبنى الواقع في نهاية الشارع الرئيسي. كان له مظهر القلعة ويقف بين المباني الشاهقة.
قيل هذا بصوت هادئ، ولكن بما أنه كان مملوءًا بالمانا، كان ينبغي أن يسمعه من بالداخل.
تحدث لوكاس مرة أخرى.
تحدث لوكاس مرة أخرى.
نظر لوكاس إلى الرجل في منتصف العمر. لقد كان شخصية مختلفة بشكل خاص بالمقارنة مع الآخرين هنا. من المظهر إلى الملابس والهالة، كانوا جميعا مختلفين.
“أريد أن أقابل سيد هذه القلعة.”
“لست متأكدًا من أنني أفهم. ألست أنت من يحمل لقب الأرشيدوق؟”
ولكن لم يكن هناك استجابة.
حدق يانغ إن هيون بهدوء من أعلى مبنى شاهق.
هذا لا يعني أنه لم يكن هناك أحد في الداخل. يمكن لأي شخص رؤية الفرسان فوق البوابة وهم ينظرون إلى لوكاس.
“هل قام دوربوك وفرسان اللهب الأزرق بأي شيء غير محترم؟”
“لقد قيل لي أنك تريد مقابلتي، أليس كذلك؟”
السحر… لم يكن لديه وسيلة للشفاء. كان من الممكن شفاءه بالفراغ، لكنه لم يكن يعرف ما هي الآثار الجانبية التي قد تحدث إذا استخدمه على شخص عادي.
“…”
ثم نظر لوكاس إلى المبنى الواقع في نهاية الشارع الرئيسي. كان له مظهر القلعة ويقف بين المباني الشاهقة.
لقد كان موقفا متغطرسا جدا. على أقل تقدير، لم يكن هذا هو الموقف الذي يمكن للمرء أن يظهره أمام القلعة.
“بحق السماء…!”
لكن لوكاس كان على يقين من أن ردهم لن يكون فوريًا أو عدوانيًا. وتحدث الفرسان فوق البوابة فيما بينهم.
“كان يجب أن أحظى باهتمامهم.”
وأخيرا، ظهر رجل يبدو أنه يتمتع بمكانة عالية إلى حد ما وفتح فمه.
يمكنك تسميتها “دفع ثمن الأضرار*”. بالطبع، لم يكن لوكاس هو من تسبب في المشكلة، لكنه كان لا يزال جزءًا من السبب.
“هل دوردوك على قيد الحياة؟”
سحق.
“أجل.”
لذلك أيقظه للتو بالمانا.
“والاخرون؟”
حتى أن بعضهم رفعوا سواعدهم وتقدموا إلى الأمام.
“أمام المطعم المسمى كالينكا. بالطبع، كلهم على قيد الحياة.”
نهض جيوداد من مقعده.
“…”
عندما قال ذلك، نظر إلى لوكاس. لقد أظهر أخيرًا العمود الفقري مثل الفارس. لسوء الحظ، لم يعط هذا الرجل أي انطباع بالنبل على الإطلاق.
نظر الرجل بتجهم إلى لوكاس للحظة قبل أن يتحدث.
“أنت بحاجة إلى مغادرة لوانوبل الآن. إذا وجدك الأرشيدوق، فأنت مخطئ.”
“…افتح البوابات.”
“…يبدو أنها تفضل أطباق اللحوم.”
جلجل-
تماما كما كان المستشار سونغ على وشك التحدث، أطلق الشاب زفرة ناعمة.
مع صوت ثقيل، فتحت البوابات. كان بإمكانه رؤية مجموعة من الفرسان يصطفون خلفه. يبدو أن هناك على الأقل بضع عشرات. للوهلة الأولى، بدا الأمر وكأنهم كانوا ينتظرون بهدوء، لكنه كان في الواقع تشكيلًا عالي الجودة نسبيًا.
في تلك اللحظة، تذكر لوكاس مالك كالينكا. لقد كان متأكداً من أنه شاهده على شاشة التلفزيون من قبل.
إذا وضع أي شخص قدمه في منتصف هذا التشكيل، فسيتم قمع ما لا يقل عن 1/10 من قوته.
“صحيح.”
…بالطبع كان ذلك فقط للكائنات التي تقع ضمن نطاق فهم الفرسان، فلن يخاف أي أسد من جيش الذباب.
حدق يانغ إن هيون بهدوء من أعلى مبنى شاهق.
أكثر من تشكيلهم، الشيء الذي اهتم به لوكاس هو درعهم.
كان هناك العديد من الأسباب لذلك، ولكن السبب الرئيسي هو أنه لم يرغب في التسبب في المزيد من المشاكل لهذا المتجر.
كانت الأشكال هي نفسها، ولكن كان هناك عدة ألوان.
“ماذا؟”
وكان من بينهم فرسان يرتدون الدروع الزرقاء.
في تلك اللحظة، تذكر لوكاس مالك كالينكا. لقد كان متأكداً من أنه شاهده على شاشة التلفزيون من قبل.
“…”
تماما كما كان المستشار سونغ على وشك التحدث، أطلق الشاب زفرة ناعمة.
الفارس الأزرق، پيل، لم تعير أي اهتمام لهؤلاء الناس. ولم تظهر حتى أدنى اهتمام. لقد سارت ببساطة على طول الشارع الرئيسي وهي تدندن بأغنية… لم يكن يريد أن تكون پيل أمامه، لذلك أسرع قليلاً وتجاوزها.
بعد قول ذلك، نظر جيوداد إلى لوكاس للحظة.
وتبعهم الفرسان. وكان صوت أحذيتهم المعدنية وهي تهبط على الأرض يأتي على فترات منتظمة. بالطبع، الانطباع الوحيد الذي تركه لوكاس عن هذا هو “أن الأمر كان صاخبًا بعض الشيء”.
وبطبيعة الحال، ركز انتباه الحشد المحيط عليه على الفور.
‘بعيدا عن هذا…’
لقد كانت بالتأكيد فرصة نادرة للقاء العديد من الأجناس التي لم يكن لديها أي شيء مشترك تقريبًا – في مدينة واحدة، واعتمادًا على كيفية نظر المرء إليها، قد يجدون هذا مثيرًا للاهتمام.
ربما كان هؤلاء الفرسان الأكثر نخبة في هذه القلعة. كانت أجسادهم في حالة متوترة باستمرار حتى يتمكنوا من الرد في أي وقت. حتى أنه يمكن أن يشعر بقصد القتل من بعض الأشخاص الأكثر اندفاعًا.
عندما قال ذلك، نظر إلى لوكاس. لقد أظهر أخيرًا العمود الفقري مثل الفارس. لسوء الحظ، لم يعط هذا الرجل أي انطباع بالنبل على الإطلاق.
متجاهلاً ذلك، دخل القلعة ومشى على طول الممر.
“مولاي؟ ولكن…”
وأخيرا، وصلوا إلى ما يبدو أنه غرفة العرش. لقد كانت كبيرة جدًا. ويكفي أن جميع الفرسان تمكنوا من الدخول من خلفهم.
وأخيرا، ظهر رجل يبدو أنه يتمتع بمكانة عالية إلى حد ما وفتح فمه.
كانت هناك سجادة حمراء زاهية، وكانت هناك منصة عالية يجلس عليها العرش.
طرد لوكاس الفرسان من المتجر.
وكان يجلس عليه شاب.
على عكس انطباعه الأول، كان رجلاً ودودًا للغاية.
“…”
“مستحيل.”
لقد كان ماهرًا إلى حد كبير. على أقل تقدير، كان على مستوى مختلف من القوة عن الفرسان الذين واجههم حتى الآن.
“لقد ارتكبت خطأً كبيراً.”
هذا الشاب كان الملك.
“هل دوردوك على قيد الحياة؟”
لا، الأرشيدوق.
“يا هذا.”
فجأة، تحدث الرجل في منتصف العمر بجانبه.
“د-، هل… فعلت ذلك؟”
“أنت أمام العرش. كن محترما..”
“أنا آسف على المشكلة.”
نظر لوكاس إلى الرجل في منتصف العمر. لقد كان شخصية مختلفة بشكل خاص بالمقارنة مع الآخرين هنا. من المظهر إلى الملابس والهالة، كانوا جميعا مختلفين.
دخلت مجموعة متنوعة من الكائنات مجال رؤيته.
“هذا شيء غريب أن أقوله.”
“أنت بحاجة إلى مغادرة لوانوبل الآن. إذا وجدك الأرشيدوق، فأنت مخطئ.”
“ماذا؟”
“يحتاج الأطفال إلى تعليم أفضل.”
“الذي يجلس على العرش ليس الملك، وأنت تعتبر ذلك مكانه؟”
“كان يجب أن أحظى باهتمامهم.”
“…”
“ماذا تفعل؟!”
تغير الجو بشكل كبير بعد تصريح لوكاس. على الفور، زادت نية القتل التي شعر بها من الفرسان خلفه بشكل كبير.
عندما قال ذلك، نظر إلى لوكاس. لقد أظهر أخيرًا العمود الفقري مثل الفارس. لسوء الحظ، لم يعط هذا الرجل أي انطباع بالنبل على الإطلاق.
وتقطّبت حواجب الشاب الجالس على العرش.
“كدت أعتقد أنك لوكاس ترومان.”
“أليس من الأفضل لنا أن نتحدث لوحدنا؟”
لقد كان ماهرًا إلى حد كبير. على أقل تقدير، كان على مستوى مختلف من القوة عن الفرسان الذين واجههم حتى الآن.
“ماذا كان هذا!؟”
تم الترحيب به على الفور من خلال رؤية العديد من الفرسان المتأوهين المنتشرين على الأرض. تحطمت دروعهم اللامعة مثل علب الصفيح التي ألقيت في القمامة، وكانت الوجوه التي كانت مرئية من خلال خوذاتهم ملتوية من الألم.
“بحق السماء…!”
فجأة، تحدث الرجل في منتصف العمر بجانبه.
يمكن أن يشعر بغضب الفرسان. إذا لم يكونوا في غرفة العرش، فمن المحتمل أن يسحبوا سيوفهم. لكن عيون لوكاس كانت على الشاب فقط.
“أنا أعرف مكاني جيدًا. والقوة التي تمارسها. إنه بالتأكيد ليس شيئًا أستطيع التعامل معه.”
ربما كان بإمكانه تخمين سبب استدعائه إلى القلعة.
“لوكاساجين”.
وإذا كان تخمينه صحيحا، فهذا العرض السخيف.
“على أية حال، لا بد أنني مخطئ. اعتذا.”
“…صحيح.”
“…”
الشاب سيقبل ذلك بالتأكيد.
ربما كان هؤلاء الفرسان الأكثر نخبة في هذه القلعة. كانت أجسادهم في حالة متوترة باستمرار حتى يتمكنوا من الرد في أي وقت. حتى أنه يمكن أن يشعر بقصد القتل من بعض الأشخاص الأكثر اندفاعًا.
“المستشار سونغ، اذهب الآن.”
“أنت فعلت الأكل؟”
“مولاي؟ ولكن…”
كواك، أمسك الرجل من الجزء الخلفي من الياقة، وبدأ في جره إلى الشارع.
تماما كما كان المستشار سونغ على وشك التحدث، أطلق الشاب زفرة ناعمة.
“مستحيل.”
ملاحظة واحدة. ربما كان موجهاً إلى المستشار سونغ. لأنه بعد سماع ذلك، أصبح تعبيره ملتويًا كما لو أنه سمع شيئًا غير سار، لكنه أطلق تنهيدة خافتة.
“يحتاج الأطفال إلى تعليم أفضل.”
“…ماذا تفعل؟ ألم تسمع الأمر؟”
دخلت مجموعة متنوعة من الكائنات مجال رؤيته.
كان الفرسان في حيرة من أمرهم للحظة بعد سماع تلك الكلمات، ولكن بعد رؤية النظرة في عيون المستشار سونغ الزرقاء، سرعان ما عادوا إلى رشدهم وخرجوا.
تغير الجو بشكل كبير بعد تصريح لوكاس. على الفور، زادت نية القتل التي شعر بها من الفرسان خلفه بشكل كبير.
بعد فترة من الوقت، بقي لوكاس وپيل والشاب فقط في القاعة.
“…موريم.”
“هل قام دوربوك وفرسان اللهب الأزرق بأي شيء غير محترم؟”
الفارس الأزرق، پيل، لم تعير أي اهتمام لهؤلاء الناس. ولم تظهر حتى أدنى اهتمام. لقد سارت ببساطة على طول الشارع الرئيسي وهي تدندن بأغنية… لم يكن يريد أن تكون پيل أمامه، لذلك أسرع قليلاً وتجاوزها.
“…”
“صحيح.”
“إذا كان الأمر كذلك، فهذا خطأي.”
“يبدو أنه لا يوجد ملك في هذه القلعة.”
على الرغم من التصرف العقلاني، ظل لوكاس صامتا.
ولعقت پيل شفتيها وتحدثت بصوت راضٍ. على الرغم من أنها أكلت للتو الأسياخ المشوية، حساء البورش والسامسا، إلا أنها لم تبدو ممتلئة على الإطلاق. كانت معدتها بلا قاع حقًا.
لقد ظن أنه يريد عقد اجتماع خاص، لكنه لم يتوقع منه أن يكون مهذبًا إلى هذا الحد. بسبب موقف دوربوك ورد فعل مالك كالينكا، كان يعتقد أن سيد هذه القلعة سيكون شخصًا غريبًا.
بعد إرسال جميع الفرسان إلى خارج المتجر، اقترب لوكاس من المالك اللاواعي.
“من أنت؟”
“لوكاساجين”.
“هناك في الواقع شخص ما في لوانوبل لا يعرف من أنا.”
“أريد أن أقابل سيد هذه القلعة.”
“…”
ترجمة : [ Yama ]
“همم. أنا جيوداد فون أراكليس. في الوقت الحالي، أنا أعمل كمدير لهذه المدينة. ”
الفارس القائد؟
“مدير؟”
“لا داعي للتفكير مليًا في الأمر. في هذا العالم الآن، القوة هي الحق الوحيد. قيمة الاسم، والشهرة، واللقب النبيل، وما إلى ذلك، ليست أفضل بكثير من القمامة. ”
“صحيح.”
“أريد أن أقابل سيد هذه القلعة.”
نهض جيوداد من مقعده.
“…”
“أنا آسف، ولكنني لست الشخص الذي سيقرر كيفية معاملتك. ولهذا السبب أود أن أقدم لك بعض النصائح المهذبة. لا تترك هذه المدينة بلا مبالاة. وإلا، فسوف تتم مطاردتك إلى نهاية الجحيم قبل أن تموت ميتة وحشية. ”
“بالمناسبة… أنت تبدو مألوفًا حقًا. إذا كنت لا تمانع، هل لي أن أسأل عن اسمك؟”
“هل ستفعل ذلك؟”
فأجاب بعد تردد للحظة.
“مستحيل.”
جلجل-
ابتسم جويداد بسخرية.
“أعتقد أننا يجب أن ننهي تجوالنا لهذا اليوم.”
“أنا أعرف مكاني جيدًا. والقوة التي تمارسها. إنه بالتأكيد ليس شيئًا أستطيع التعامل معه.”
تمتم يانغ إن هيون باسم العالم الذي أباده في الماضي.
“لست متأكدًا من أنني أفهم. ألست أنت من يحمل لقب الأرشيدوق؟”
ابتسم جويداد بسخرية.
“صحيح.”
السحر… لم يكن لديه وسيلة للشفاء. كان من الممكن شفاءه بالفراغ، لكنه لم يكن يعرف ما هي الآثار الجانبية التي قد تحدث إذا استخدمه على شخص عادي.
“يبدو أنه لا يوجد ملك في هذه القلعة.”
“أعتقد أنني أعرف هذا الشخص…”
“صحيح.”
قرر لوكاس أن يضع هذه الحقيقة في الاعتبار، وفتح فمه.
“…وإنكم تتكلمون كأن هناك من فوقكم.”
“…صحيح.”
“لا داعي للتفكير مليًا في الأمر. في هذا العالم الآن، القوة هي الحق الوحيد. قيمة الاسم، والشهرة، واللقب النبيل، وما إلى ذلك، ليست أفضل بكثير من القمامة. ”
حدق يانغ إن هيون بهدوء من أعلى مبنى شاهق.
بعد قول ذلك، نظر جيوداد إلى لوكاس للحظة.
وفي اللحظة التالية، اختفت شخصيته دون أن يترك أثرا.
“بالمناسبة… أنت تبدو مألوفًا حقًا. إذا كنت لا تمانع، هل لي أن أسأل عن اسمك؟”
“هل ستفعل ذلك؟”
في تلك اللحظة، تذكر لوكاس مالك كالينكا. لقد كان متأكداً من أنه شاهده على شاشة التلفزيون من قبل.
نظر لوكاس إلى الفرسان على الأرض. ربما كان دوردوك هو الرجل ذو الشارب المضحك والهالة الاستبدادية إلى حد ما.
فأجاب بعد تردد للحظة.
بالطبع، لم يأت إلى مثل هذا المكان المرتفع لمثل هذا السبب التافه.
“لوكاساجين”.
“لست متأكدًا من أنني أفهم. ألست أنت من يحمل لقب الأرشيدوق؟”
“…همم. اسم فريد.”
“…يبدو أنها تفضل أطباق اللحوم.”
“…”
جلجل-
“على أية حال، لا بد أنني مخطئ. اعتذا.”
قال المالك، لكنه تظاهر بأنه لم ير المال.
ابتسم جيوداد.
وصل إلى البوابة في لحظة.
“كدت أعتقد أنك لوكاس ترومان.”
وأخيرا، وصلوا إلى ما يبدو أنه غرفة العرش. لقد كانت كبيرة جدًا. ويكفي أن جميع الفرسان تمكنوا من الدخول من خلفهم.
ترجمة : [ Yama ]
قاطع لوكاس المالك. ولم يتجاهل نصيحته أو مخاوفه. كان ذلك ببساطة لأنه كان يعلم أن الارتباط به لفترة طويلة لن يكون مفيدًا لأي منهما.
باك، دوك.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
