الذراع الاصطناعية
الفصل 89. الذراع الاصطناعية
“لا تقلق، لن أحاول إقناعك بالاستسلام كما فعل والديك. هل يمكنك أن تخبرني المزيد عن هذا تشارلز الذي تحدثت عنه؟ كيف التقيتما؟”
“لا تقلق، يمكنك أن تعطيني الرسالة، وسوف أقوم بتسليمها لك. لقد كان السيد بيت مريضاً في الآونة الأخيرة. ولقد كنت أساعده في التعامل مع بعض أعماله. هناك شحنة متجهة إلى الأرخبيل المرجاني قريبًا.”
مارغريت في البداية لم يكن لديها أي نية للكشف عن أي شيء. ومع ذلك، انفجرت عواطفها المكبوتة في النهاية، وفي اللحظة التي بدأت فيها الحديث، وجدت نفسها غير قادرة على التوقف.
روت كل ما يتعلق بعلاقتها بتشارلز، وكان وجهها يتأرجح بين التوهج بالسعادة والحزن الداكن أثناء حديثها.
تحت حاشية فستان آنا الأسود، امتدت زوائد سوداء تشبه اللوامس ببطء وزحفت نحو الحاشية البيضاء لفستان مارغريت.
ومع ذلك، كانت مستغرقة في ذكرياتها لدرجة أنها لم تلاحظ البريق البارد في عيون آنا السوداء.
توقفت المجسات الموجودة أسفل المقعد الخشبي بينما كانت آنا تراقب بصمت الفتاة الصغيرة البريئة أمامها.
وبعد فترة، توقفت مارغريت أخيرًا.
“هل لديك وقت قصير؟ كم من الوقت تخطط للراحة بمجرد عودتنا؟”
على الرغم من أن الظلام ظل أسودًا أمامه، فقد شعر بتغيير طفيف في رائحة الهواء. كان هبوط ذبابة على سطح السفينة علامة منبهة: كانوا يقتربون من الأرخبيل المرجاني.
ابتسمت لآنا الجالسة بجانبها وقالت: “شكرًا لاستماعك يا آنا. أشعر بتحسن كبير بعد مشاركة قصتي معك. بالمناسبة، هل عثروا على زوجك المفقود؟”
ومض صراع مؤقت عبر عيني آنا.
أدارت آنا رأسها إلى الجانب. كما ظهرت على محياها لمحة من الحزن المصطنع. “لقد مر وقت طويل، ولم يعد بعد. أعتقد أنهم ربما لم يتمكنوا من العثور عليه. تنهد…”
#Stephan
***
عندما رأت تعبير آنا الحزين، مدت مارغريت يدها بسرعة لدعم كتفيها. قالت بنبرة اعتذارية: “أنا آسفة. لم أقصد أن ألمس نقطة مؤلمة”.
هزت آنا رأسها ومسحت الدموع من زوايا عينيها. على ما يبدو قمع الألم الداخلي، تصدع صوتها عندما أجابت، “لا بأس، لقد اعتدت على ذلك.”
تحت حاشية فستان آنا الأسود، امتدت زوائد سوداء تشبه اللوامس ببطء وزحفت نحو الحاشية البيضاء لفستان مارغريت.
تحت حاشية فستان آنا الأسود، امتدت زوائد سوداء تشبه اللوامس ببطء وزحفت نحو الحاشية البيضاء لفستان مارغريت.
“آنا، هل يمكنك أن تخبريني ما هو الشعور الذي تشعر به عندما يتركك أحد أحبائك؟ هل يؤلمك ذلك الكثير؟”
توقفت المجسات الموجودة أسفل المقعد الخشبي بينما كانت آنا تراقب بصمت الفتاة الصغيرة البريئة أمامها.
“لا أعرف كيف تمكنوا من تحقيق ذلك. ولكن بصرف النظر عن الافتقار إلى الإحساس، فإنها تعمل تمامًا مثل اليد الحقيقية. إذا التي تحتاجها، يمكنهم حتى إضافة بعض الوظائف الإضافية إليها. ”
نظرت آنا فجأة للأعلى وأطلت في الظلام. “من الصعب وصفه… إنه شعور بألم غير مريح في قلبك. هل أنت متأكدة من أنك معجبة به حقًا؟ أم أنه مجرد امتنان لأنه أنقذك؟”
“لا أعرف كيف تمكنوا من تحقيق ذلك. ولكن بصرف النظر عن الافتقار إلى الإحساس، فإنها تعمل تمامًا مثل اليد الحقيقية. إذا التي تحتاجها، يمكنهم حتى إضافة بعض الوظائف الإضافية إليها. ”
ظهرت حالة من عدم اليقين على وجه مارغريت حيث تحولت ملامحها إلى عبوس. عبثت بدانتيل فستانها بأصابعها الشاحبة، فأجابت بصدق: “لا أعرف إذا كنت أحب السيد تشارلز حقًا. أريد فقط رؤيته مرة أخرى… أريد رؤيته مرة أخرى كثيرًا جدًا. آنا ، أنت تفهم ما أشعر به، أليس كذلك؟”
بفضل بصره الثاقب، استطاع تشارلز أن يميز نقوشًا أرجوانية باهتة تتوهج مع دوران التروس.
ومض صراع مؤقت عبر عيني آنا.
كانت مارغريت غافلة عنه واستمرت في التفكير بصوت عالٍ. “بمجرد أن أبلغ سن الرشد، سيمنحني والدي عقارًا كبيرًا وأصولًا أخرى. ربما أستطيع أن أعطيها جميعًا للسيد تشارلز حتى لا يضطر إلى المخاطرة بحياته في البحر بعد الآن.”
أومأ تشارلز برأسه. “يبدو أنه يعمل بشكل جيد بالنسبة لك.”
“اطلب منهم أن يفعلوا ذلك بسرعة، فأنا قصير في الوقت(استعارة)”
انقلبت شفاه آنا إلى ابتسامة باهتة عند سماع اقتراح الفتاة.
اقترحت آنا: “يمكنك أن تكتب له خطابًا أولاً لترى ما إذا كان يوافق عليه. ربما سيكون مقبولًا ويصل إلى ما يريد بسعادة”.
وقف تشارلز على قدميه واتجه نحو باب الكابينة. لقد ظهرت خطة في رأسه. تصادف أن لايستو حصل على الشيء الذي يحتاجه.
ومض صراع مؤقت عبر عيني آنا.
رفعت مارغريت حواجبها على أمل لكنها سرعان ما سقطت مرة أخرى. “هذا لن يجدي نفعاً… والدي لن يسمح لي بالاتصال بالسيد تشارلز.”
“لست متأكدًا. ذلك يعتمد على وضع كورد. إذا عادوا بالفعل، فسنتبادل المعلومات ونبحر مباشرة بعد.”
“لا تقلق، يمكنك أن تعطيني الرسالة، وسوف أقوم بتسليمها لك. لقد كان السيد بيت مريضاً في الآونة الأخيرة. ولقد كنت أساعده في التعامل مع بعض أعماله. هناك شحنة متجهة إلى الأرخبيل المرجاني قريبًا.”
تجمد وجه مارغريت الجميل للحظة قبل أن تعانق آنا بحماس. “آنا، هذا لطف منك! لدي الكثير من الأشياء لأقولها للسيد تشارلز. وأريد أيضًا أن أرسل له صورة حديثة لي و…”
وفي هذه الأثناء، جلس تشارلز فوق آلة المرساة على سطح السفينة بينما كان يراقب بصمت عوامات الملاحة وهي تنجرف ببطء إلى الخلف على سطح الماء
كانت أذرع آنا النحيلة ملفوفة حول الفتاة الصغيرة وربتت عليها بلطف على ظهرها. تراجعت المجسات التي تسللت ببطء من تحت الطيات الداكنة لثوبها دون أن يراها أحد.
***
توقفت المجسات الموجودة أسفل المقعد الخشبي بينما كانت آنا تراقب بصمت الفتاة الصغيرة البريئة أمامها.
“ثلاثة ملايين تستحق كل ايكو. هذا ليس طرفًا صناعيًا عاديًا. سمعت أنهم ألقي عليها بعض السحر”، أوضح لايستو وأخرج الصدفة من ذراعه المعدنية ليكشف عن التروس المتشابكة المعقدة ذات الأحجام المختلفة تحتها.
وفي هذه الأثناء، جلس تشارلز فوق آلة المرساة على سطح السفينة بينما كان يراقب بصمت عوامات الملاحة وهي تنجرف ببطء إلى الخلف على سطح الماء
انقطعت محادثتهم العقلية فجأة بسبب صيحات لايستو الغاضبة من مقصورة الطاقم. على ما يبدو، كان شخص ما يسرق مشروب الطبيب.
على الرغم من أن الظلام ظل أسودًا أمامه، فقد شعر بتغيير طفيف في رائحة الهواء. كان هبوط ذبابة على سطح السفينة علامة منبهة: كانوا يقتربون من الأرخبيل المرجاني.
“ثلاثة ملايين تستحق كل ايكو. هذا ليس طرفًا صناعيًا عاديًا. سمعت أنهم ألقي عليها بعض السحر”، أوضح لايستو وأخرج الصدفة من ذراعه المعدنية ليكشف عن التروس المتشابكة المعقدة ذات الأحجام المختلفة تحتها.
بفضل بصره الثاقب، استطاع تشارلز أن يميز نقوشًا أرجوانية باهتة تتوهج مع دوران التروس.
فجأة، ارتعشت بقية طرفه المقطوع بمحض إرادته عندما بدا صوت ريتشارد في رأسه.
هزت آنا رأسها ومسحت الدموع من زوايا عينيها. على ما يبدو قمع الألم الداخلي، تصدع صوتها عندما أجابت، “لا بأس، لقد اعتدت على ذلك.”
بفضل بصره الثاقب، استطاع تشارلز أن يميز نقوشًا أرجوانية باهتة تتوهج مع دوران التروس.
“على سبيل المثال، هل يجب أن نحصل على صقر أليف بعد عودتنا؟”
“يجب عليك البقاء على الأرض لفترة أطول إذا كنت ترغب في البقاء على قيد الحياة. أنت محظوظ لأنك فقدت أحد أطرافك هذه المرة. إهمالك في المرة القادمة قد يكلفك حياتك.”
تشابكت كل ترس معًا بشكل مثالي، وعندما قام لايستو بفك قبضته وإحكامها، أنتجت سيمفونية من النقرات ويدور أثناء الدوران بسرعات مختلفة.
“توقف عن العبث. فقدان ذراع سيقلل من قوتنا بشكل كبير. نحن بحاجة إلى إيجاد طريقة لاستعادة ذراعنا. ”
” ماذا يمكننا أن نفعل عندما تكون ذراعنا مقطوعة بالفعل؟ الجزء المقطوع لا يزال على الجزيرة. ماذا، هل ننتظر حتى تظهر الجزيرة مرة أخرى ثم ندخل لاستعادته؟”
“بالطبع لا. أقصد إيجاد طريقة لاستبداله.”
رفعت مارغريت حواجبها على أمل لكنها سرعان ما سقطت مرة أخرى. “هذا لن يجدي نفعاً… والدي لن يسمح لي بالاتصال بالسيد تشارلز.”
انقطعت محادثتهم العقلية فجأة بسبب صيحات لايستو الغاضبة من مقصورة الطاقم. على ما يبدو، كان شخص ما يسرق مشروب الطبيب.
“لست متأكدًا. ذلك يعتمد على وضع كورد. إذا عادوا بالفعل، فسنتبادل المعلومات ونبحر مباشرة بعد.”
وقف تشارلز على قدميه واتجه نحو باب الكابينة. لقد ظهرت خطة في رأسه. تصادف أن لايستو حصل على الشيء الذي يحتاجه.
“ماذا؟ أنت تسأل عن ذراعي الاصطناعية؟ هل تريد واحدة أيضًا؟” سخر لايستو.
أومأ تشارلز برأسه. “يبدو أنه يعمل بشكل جيد بالنسبة لك.”
فتح لايستو الأصابع المعدنية ليده الاصطناعية ثم قبض على الهواء قبل أن يومئ برأسه بالموافقة. “في الواقع، إنه يعمل بشكل رائع، لكن السعر باهظ. هل يمكنك تحمله؟”
“لا تقلق، يمكنك أن تعطيني الرسالة، وسوف أقوم بتسليمها لك. لقد كان السيد بيت مريضاً في الآونة الأخيرة. ولقد كنت أساعده في التعامل مع بعض أعماله. هناك شحنة متجهة إلى الأرخبيل المرجاني قريبًا.”
“لا تقلق، يمكنك أن تعطيني الرسالة، وسوف أقوم بتسليمها لك. لقد كان السيد بيت مريضاً في الآونة الأخيرة. ولقد كنت أساعده في التعامل مع بعض أعماله. هناك شحنة متجهة إلى الأرخبيل المرجاني قريبًا.”
“كم سعره؟”
“لست متأكدًا. ذلك يعتمد على وضع كورد. إذا عادوا بالفعل، فسنتبادل المعلومات ونبحر مباشرة بعد.”
انقلبت شفاه آنا إلى ابتسامة باهتة عند سماع اقتراح الفتاة.
“ثلاثة ملايين، فقط لهذه اليد وحدها.”
بفضل بصره الثاقب، استطاع تشارلز أن يميز نقوشًا أرجوانية باهتة تتوهج مع دوران التروس.
وفي هذه الأثناء، جلس تشارلز فوق آلة المرساة على سطح السفينة بينما كان يراقب بصمت عوامات الملاحة وهي تنجرف ببطء إلى الخلف على سطح الماء
اتسعت عيون تشارلز غير مصدقة. لم يكن يتوقع أن يكون الطرف الاصطناعي باهظ الثمن إلى هذا الحد. لقد اشترى ناروال، السفينة الحالية التي كانوا عليها، مقابل ثلاثة ملايين ونصف فقط! ومع ذلك، فإن العنصر الصغير الذي كان يستفسر عنه يكلف ما يقرب من تكلفة سفينة.
في هذه الأثناء، كان ريتشارد يفكر في شيء آخر.
“يا إلهي ~ هذا الرجل العجوز يرتدي ملابس ممزقة، لكنه في الواقع أكثر ثراءً منا! رجل مشبوه تمامًا، أليس كذلك؟”
“ثلاثة ملايين تستحق كل ايكو. هذا ليس طرفًا صناعيًا عاديًا. سمعت أنهم ألقي عليها بعض السحر”، أوضح لايستو وأخرج الصدفة من ذراعه المعدنية ليكشف عن التروس المتشابكة المعقدة ذات الأحجام المختلفة تحتها.
كانت أذرع آنا النحيلة ملفوفة حول الفتاة الصغيرة وربتت عليها بلطف على ظهرها. تراجعت المجسات التي تسللت ببطء من تحت الطيات الداكنة لثوبها دون أن يراها أحد.
تشابكت كل ترس معًا بشكل مثالي، وعندما قام لايستو بفك قبضته وإحكامها، أنتجت سيمفونية من النقرات ويدور أثناء الدوران بسرعات مختلفة.
“لا تقلق، يمكنك أن تعطيني الرسالة، وسوف أقوم بتسليمها لك. لقد كان السيد بيت مريضاً في الآونة الأخيرة. ولقد كنت أساعده في التعامل مع بعض أعماله. هناك شحنة متجهة إلى الأرخبيل المرجاني قريبًا.”
انطلق شعاع الضوء من منارة أرخبيل المرجان بلطف فوق ناروال، وألقى توهجًا فوق الفراغ المظلم فوقهما. ومرة أخرى، عادوا إلى الحياة.
بفضل بصره الثاقب، استطاع تشارلز أن يميز نقوشًا أرجوانية باهتة تتوهج مع دوران التروس.
وفي هذه الأثناء، جلس تشارلز فوق آلة المرساة على سطح السفينة بينما كان يراقب بصمت عوامات الملاحة وهي تنجرف ببطء إلى الخلف على سطح الماء
“لا أعرف كيف تمكنوا من تحقيق ذلك. ولكن بصرف النظر عن الافتقار إلى الإحساس، فإنها تعمل تمامًا مثل اليد الحقيقية. إذا التي تحتاجها، يمكنهم حتى إضافة بعض الوظائف الإضافية إليها. ”
نظرت آنا فجأة للأعلى وأطلت في الظلام. “من الصعب وصفه… إنه شعور بألم غير مريح في قلبك. هل أنت متأكدة من أنك معجبة به حقًا؟ أم أنه مجرد امتنان لأنه أنقذك؟”
ارتعش قلب تشارلز. إذا كان لديه هذا الطرف الاصطناعي، فلن تشكل الذراع المفقودة عائقًا بعد الآن.
ومع ذلك، كانت مستغرقة في ذكرياتها لدرجة أنها لم تلاحظ البريق البارد في عيون آنا السوداء.
“بعد عودتنا إلى الميناء، ساعدني في الاتصال بهم. وإذا أمكن، سأحتاج إلى تثبيت واحد”، قال تشارلز.
نظرت آنا فجأة للأعلى وأطلت في الظلام. “من الصعب وصفه… إنه شعور بألم غير مريح في قلبك. هل أنت متأكدة من أنك معجبة به حقًا؟ أم أنه مجرد امتنان لأنه أنقذك؟”
“لا أعرف كيف تمكنوا من تحقيق ذلك. ولكن بصرف النظر عن الافتقار إلى الإحساس، فإنها تعمل تمامًا مثل اليد الحقيقية. إذا التي تحتاجها، يمكنهم حتى إضافة بعض الوظائف الإضافية إليها. ”
أومأ لايستو برأسه وأجاب، “هذا ممكن طالما أن لديك المال. إنهم يعملون عادةً في البحر الغربي، لكنني أعتقد أن لديهم نقطة اتصال في أرخبيل المرجان.”
“اطلب منهم أن يفعلوا ذلك بسرعة، فأنا قصير في الوقت(استعارة)”
“توقف عن العبث. فقدان ذراع سيقلل من قوتنا بشكل كبير. نحن بحاجة إلى إيجاد طريقة لاستعادة ذراعنا. ”
“هل لديك وقت قصير؟ كم من الوقت تخطط للراحة بمجرد عودتنا؟”
ومض صراع مؤقت عبر عيني آنا.
ارتعش قلب تشارلز. إذا كان لديه هذا الطرف الاصطناعي، فلن تشكل الذراع المفقودة عائقًا بعد الآن.
“لست متأكدًا. ذلك يعتمد على وضع كورد. إذا عادوا بالفعل، فسنتبادل المعلومات ونبحر مباشرة بعد.”
“يجب عليك البقاء على الأرض لفترة أطول إذا كنت ترغب في البقاء على قيد الحياة. أنت محظوظ لأنك فقدت أحد أطرافك هذه المرة. إهمالك في المرة القادمة قد يكلفك حياتك.”
“ثلاثة ملايين تستحق كل ايكو. هذا ليس طرفًا صناعيًا عاديًا. سمعت أنهم ألقي عليها بعض السحر”، أوضح لايستو وأخرج الصدفة من ذراعه المعدنية ليكشف عن التروس المتشابكة المعقدة ذات الأحجام المختلفة تحتها.
“توقف عن العبث. فقدان ذراع سيقلل من قوتنا بشكل كبير. نحن بحاجة إلى إيجاد طريقة لاستعادة ذراعنا. ”
عندها فقط، انطلق هتاف مبتهج من سطح السفينة. خرج تشارلز ولايستو إلى سطح السفينة معًا.
انطلق شعاع الضوء من منارة أرخبيل المرجان بلطف فوق ناروال، وألقى توهجًا فوق الفراغ المظلم فوقهما. ومرة أخرى، عادوا إلى الحياة.
عندها فقط، انطلق هتاف مبتهج من سطح السفينة. خرج تشارلز ولايستو إلى سطح السفينة معًا.
#Stephan
اتسعت عيون تشارلز غير مصدقة. لم يكن يتوقع أن يكون الطرف الاصطناعي باهظ الثمن إلى هذا الحد. لقد اشترى ناروال، السفينة الحالية التي كانوا عليها، مقابل ثلاثة ملايين ونصف فقط! ومع ذلك، فإن العنصر الصغير الذي كان يستفسر عنه يكلف ما يقرب من تكلفة سفينة.
ارتعش قلب تشارلز. إذا كان لديه هذا الطرف الاصطناعي، فلن تشكل الذراع المفقودة عائقًا بعد الآن.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
