نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

حلقة الحتمية 314

التعهيد بالأعمال

التعهيد بالأعمال

‘هل تواصلت مع ابنك الروحي وأتيت إلي لتأكيد الوضع؟’ حافظ لوميان على ابتسامته.

لقد كان محتالًا جزري خدع تشارلي وخدعه الفنانون المحتالون في قاعة الرقص الفريدة.

 

 

“ليس لما تؤمن به أي تأثير علي، طالما أنك لا تشترك مع إله شرير. علاوةً على ذلك، فإن أتباع إله المعرفة والحكمة ليسوا مجرمين مطلوبين في ترير.”

 

 

لقد كان محتالًا جزري خدع تشارلي وخدعه الفنانون المحتالون في قاعة الرقص الفريدة.

كان مضمونه واضحاً، ‘ما زلت مجرماً مطلوباً. صدق ما شئت.’

 

 

دائما ما كان البارون بريغنايز ذكي. قام بتغيير الموضوع وتابع، “شكرًا لك على مساعدتي في تحديد مكان لودفيغ. لست متأكدًا من كيفية التعبير عن امتناني بشكل مناسب.

 

 

 

لقد امتنع عن تحديد هدية شكر، على أمل قياس موقف لوميان وأفكاره.

عكست عيون أنثوني ريد البنية العميقة شكل لوميان وهو يتأمل وأجاب، “أنت مضغوط من ناحية الوقت. هذا الأمر يحمل وزنا إضافيا بالنسبة لك. إنه يحمل أهمية كبيرة.”

 

حذا أنثوني ريد حذوها. ندوبه النفسية قد كانت عميقة، مما جعله عرضة لبعض الانحرافات.

فكر لوميان لفترة وجيزة قبل أن يتذكر الفكرة التي وضعها جانبًا.

استقرت جينا على الكرسي المقابل لها، وأدارت جسدها بينما انجرفت نظراتها نحو الباب.

 

على الفور، شعر لوميان بوخز من الإحراج، لكنه لم يكن شخصًا يحمر خجلاً بسهولة. احتفظ بابتسامة هادئة وقال، “ألا يمكنك تمييز أن كونك صادق سيعرض حياتك للخطر؟”

جعل البارون بريغنايز يساعده في القراءة والتلخيص لم يستلزم وجوده إلى جانب فرانكا، جينا وأنثوني ريد. يمكنه نقل بعض المعلومات، توضيح ما يحتاج إلى التركيز عليه، والسماح له بالعودة إلى المنزل للاطلاع عليه وتدوينه.

 

 

‘مونيت…’ تعرف لوميان على الشكل.

بالمثل، قبل أن يلتزم أنثوني ريد بالانضمام إلى إصطياد الأب غيوم بينيت، لم يكن من الممكن السماح له بالاتصال المباشر مع جينا وفرانكا. ومن الممكن ترتيب ‘مكتب’ منعزل له في وقت لاحق.

‘تهانينا، حدسك في محله…’ رد لوميان مازحًا، “ألا أبحث أيضًا عبر المعلومات وأكمل النماذج؟”

 

ابتسم وقال، “بصراحة، سيكون ذلك مفيدًا بالنسبة لي. لهذه المعرفة قيمة معتبرة.”

نظر لوميان إلى البارون بريغنايز واستفسر عمدًا، “هل أنت ماهر في قراءة الملاحظات وصياغتها؟”

أدخل لوميان يديه في جيوبه وقام بمسح البارون بريغنايز، على غرار حرفي يراقب عاملاً. ابتسم وقال، “أنا غير مبال بمن يستفيد، طالما أنني أحقق هدفي”.

 

 

أشارت غريمورات أورور إلى أن المسار الموجود تحت كنيسة إله المعرفة والحكمة قد سمي القارئ. لقد كان أيضًا عنوان جرعة التسلسل 9. التسلسل 8 تلميذ المنطق، والتسلسل 7 المحقق.

بشكل متقطع، خلال فتراته القصيرة، راقب لوميان فرانكا، جينا، أنثوني ريد، ورباعي أرانب المعرفة. لقد ظل يقظًا لمنعهم من الانشغال كثيرًا واكتشاف أي حالات شاذة قد يواجهونها.

 

وبالتزامن مع كلماته، أنتج المحتال عدسة أحادية كريستالية، وأدخلها في محجر عينه الأيمن.

نظرًا لأن البارون بريغنايز نادرًا ما أظهر قدرات خاصة واستفاد في الغالب من ذكائه الاستثنائي، مهاراته القتالية فوق المتوسطة ومهاراته الحادة في الرماية لقيادة عصابة سافو، إلى جانب إيمانه الحالي، توقع لوميان أنه قد كان متجاوزًا لمسار القارئ.

 

 

نزل الديك الذهبي، الغرفة 305.

من تسمية الجرعة وحدها، يمكن للمرء أن يستنتج أن مثل هذا الشخص قد تفوق في القراءة.

حذا أنثوني ريد حذوها. ندوبه النفسية قد كانت عميقة، مما جعله عرضة لبعض الانحرافات.

 

واصل لوميان وفرانكا والمجموعة السابعة من أرانب المعرفة القتال حتى النهاية.

سحب البارون بريغنايز من غليونه وأجاب، “على نقيض الأميين، فإن قدرتي على القراءة والتعلم تستحق الثناء إلى حد ما.”

فكرت فرانكا في الأمر واستسلمت. لقد استأنفت ‘عملها’.

 

لم يمض وقت طويل حتى حدقت فرانكا في ثلاثي أرانب المعرفة وجينا، بالإضافة إلى لوميان، المنهمكين في مهامهم الخاصة بالتنقيب عبر المستندات. ملأت التسلية صوتها وهي تقول مازحة، “لماذا يبدو هذا وكأنه ورشة عمل مصغرة، ونحن الناسخون الكادحون؟”

لم يتمكن من فهم نوايا سيل تمامًا، لكنه اشتبه في أن سيل قد حاول التطفل على مسار تجاوزه.

على الفور، شعر لوميان بوخز من الإحراج، لكنه لم يكن شخصًا يحمر خجلاً بسهولة. احتفظ بابتسامة هادئة وقال، “ألا يمكنك تمييز أن كونك صادق سيعرض حياتك للخطر؟”

 

 

لم يكن سريا. لقد عرف غاردنر مارتن ذلك منذ فترة طويلة.

وبالتزامن مع كلماته، أنتج المحتال عدسة أحادية كريستالية، وأدخلها في محجر عينه الأيمن.

 

 

كشف لوميان ابتسامة حقيقية.

 

 

 

“في الآونة الأخيرة، حصلت على كنز من المعلومات المتعلقة بمخلوقات عالم الروح. ومع ذلك، كما تعلم- يجب أن تعرف، أليس كذلك؟ أن الخوض في مثل هذه المعرفة على نطاق واسع يؤثر سلبًا على العقل. كمتجاوزًا من مسار الصياد، لن أحتاج هذه المعلومات في أي وقت قريب. ومع ذلك، أود أن أتمكن من الوصول إلى المعرفة ذات الصلة عندما تنشأ الضرورة، دون إضاعة الوقت الثمين. ولذلك، أنوي أن أقدم لكم جزءا من هذه المعلومات. أرجوا أن تساعدني في قراءة واستخراج المصطلحات الأساسية.”

لم يمض وقت طويل حتى حدقت فرانكا في ثلاثي أرانب المعرفة وجينا، بالإضافة إلى لوميان، المنهمكين في مهامهم الخاصة بالتنقيب عبر المستندات. ملأت التسلية صوتها وهي تقول مازحة، “لماذا يبدو هذا وكأنه ورشة عمل مصغرة، ونحن الناسخون الكادحون؟”

 

وبعد نقاش داخلي قصير، أخذ لوميان في النهاية مصباح الكربيد- على الرغم من أنه لم يعد بالحاجة إلى معدات إضاءة متخصصة؛ لقد كان، في جوهره، تجسدا لمثل هذه القدرات.

“مشابه إلى حد كبير لإنشاء فهرس مكتبة.” استوعب البارون بريغنايز على الفور.

 

 

 

ابتسم وقال، “بصراحة، سيكون ذلك مفيدًا بالنسبة لي. لهذه المعرفة قيمة معتبرة.”

 

 

بشكل متقطع، خلال فتراته القصيرة، راقب لوميان فرانكا، جينا، أنثوني ريد، ورباعي أرانب المعرفة. لقد ظل يقظًا لمنعهم من الانشغال كثيرًا واكتشاف أي حالات شاذة قد يواجهونها.

‘فهرس مكتبة… كما هو متوقع من معتنقي إله المعرفة والحكمة. يالا الإحترافية…’ ابتهج لوميان، مستشعرا أن البارون بريغنايز قد كان مساويا تقريبًا لأنثوني ريد مندمج مع أرنب معرفة.

تمامًا عندما أنهى تقديس الخنجر الفضي الشعائري واستعد لإلقاء حاجز روحي، وصلت خطوات خافتة إلى أذنيه.

 

سحبت ابتسامة ساخرة على زوايا شفتيه وهو يحيه بهتاف واضح، “يا لها من صدفة”.

في الوقت نفسه، لقد حمل مشاعر حذرة تجاه البارون بريغنايز. على سبيل المثال، سيزود تابع إله المعرفة والحكمة هذا بعشر صفحات من المعلومات. سيطلع عليها مقدمًا ويدون ملاحظات. وبعد ذلك، سيقوم بمراجعتها مع الفهرس المقدم من البارون بريغنايز لتمييز أي حذف أو تعديلات متعمدة.

ابتسم وقال، “بصراحة، سيكون ذلك مفيدًا بالنسبة لي. لهذه المعرفة قيمة معتبرة.”

 

 

بطبيعة الحال، كانت هذه هي الطريقة غير المدروسة التي اتبعها لوميان. يمكنه بدلاً من ذلك أن يطلب من فرانكا التحقق عن طريق العرافة، لكن احتمال التدخل لا زال قائمًا.

 

 

 

أدخل لوميان يديه في جيوبه وقام بمسح البارون بريغنايز، على غرار حرفي يراقب عاملاً. ابتسم وقال، “أنا غير مبال بمن يستفيد، طالما أنني أحقق هدفي”.

 

 

 

أومأ البارون بريغنايز برأسه بخفة، ممتنعًا عن الإدلاء بمزيد من التعليقات. ولم يقم إلا بإبلاغ لوميان بمكان وجوده في صباح اليوم التالي وطلب نقل المعلومات إلى هناك.

نزل الديك الذهبي، الغرفة 305.

 

 

نزل الديك الذهبي، الغرفة 305.

 

 

 

مواجها أنثوني ريد، أسترخى لوميان وكرر كلماته للبارون بريغنايز. وفي الختام، قال، “هذه المعرفة تعمل كتعويض لك. علاوةً على ذلك، سأنقل لك معرفة السحر الشعائري. ستكون قادرًا على استدعاء مخلوق عالم روح فريد للاطلاع على المعلومات بجانبك واستخلاص النقاط الأساسية. كيف يبدو لك هذا الاقتراح؟ هل تميل إلى قبول هذه المهمة؟”

 

 

في الطابق الثاني من قاعة رقص النسيم، في الغرفة المجاورة لسكن لوميان.

عكست عيون أنثوني ريد البنية العميقة شكل لوميان وهو يتأمل وأجاب، “أنت مضغوط من ناحية الوقت. هذا الأمر يحمل وزنا إضافيا بالنسبة لك. إنه يحمل أهمية كبيرة.”

في الساعة 6 صباحًا، إمتلأ لوميان بالحيوية، ولم يُظهر أي عجلة للنزول تحت الأرض، ترتيب المذبح، والتماس هبة. وبدلاً من ذلك، انخرط في نظامه المعتاد: الركض، التدرب على الملاكمة، وتنمية توازنه العقلي.

 

 

لم يكن لدى لوميان أي نية لإخفاء ذلك. منتهزا الفرصة قال، “أواجه ضرورة مواجهة خصم هائل قريبًا، وأسعى للحصول على مخلوق متعاقد مناسب. عندما تحين اللحظة، قد أقدم لك دعوة، في دور داعم في المقام الاول. يمكنك التفكير فيما إذا كنت توافق على ذلك وما هو شكل التعويض الذي تريده. هيه هيه، لا داعي للاستعجال في الرد فكر في الأمر خلال اليومين المقبلين.”

 

 

 

“أنت تمهد الطريق لي لأعد نفسي ذهنيًا وأقوي توقعات مناسبة.” فك أنثوني ريد أفكار لوميان.

‘فهرس مكتبة… كما هو متوقع من معتنقي إله المعرفة والحكمة. يالا الإحترافية…’ ابتهج لوميان، مستشعرا أن البارون بريغنايز قد كان مساويا تقريبًا لأنثوني ريد مندمج مع أرنب معرفة.

 

 

على الفور، شعر لوميان بوخز من الإحراج، لكنه لم يكن شخصًا يحمر خجلاً بسهولة. احتفظ بابتسامة هادئة وقال، “ألا يمكنك تمييز أن كونك صادق سيعرض حياتك للخطر؟”

أغلق لوميان الباب بلا مبالاة وروى السيناريو، موضحًا حاجته لتأمين مخلوق متعاقد قبل مواجهة الأب.

 

‘فهرس مكتبة… كما هو متوقع من معتنقي إله المعرفة والحكمة. يالا الإحترافية…’ ابتهج لوميان، مستشعرا أن البارون بريغنايز قد كان مساويا تقريبًا لأنثوني ريد مندمج مع أرنب معرفة.

أومأ أنثوني ريد قليلاً، مؤكدا على جوانب معينة قبل الالتزام بالمساعدة في الاطلاع على المعلومات وصياغة ‘الملخص’.

 

 

 

 

 

 

في الطابق الثاني من قاعة رقص النسيم، في الغرفة المجاورة لسكن لوميان.

نظرًا لأن البارون بريغنايز نادرًا ما أظهر قدرات خاصة واستفاد في الغالب من ذكائه الاستثنائي، مهاراته القتالية فوق المتوسطة ومهاراته الحادة في الرماية لقيادة عصابة سافو، إلى جانب إيمانه الحالي، توقع لوميان أنه قد كان متجاوزًا لمسار القارئ.

 

لم يتمكن من فهم نوايا سيل تمامًا، لكنه اشتبه في أن سيل قد حاول التطفل على مسار تجاوزه.

مسح لوميان أنثوني ريد وأرنب المعرفة، اللذين جلسا جنبًا إلى جنب، يقومان بفحص المعلومات بعناية واستكمال النماذج. أومأ بخفة في ارتياح.

مجددا، كرر التحذير من عدم التعمق في معرفة مخلوقات عالم الروح الموصوفة على أنها ‘قوية’ و’خطيرة’. خرج من الغرفة، ودخل المكتب في نهاية الممر.

 

بحلول الساعة الثامنة صباحًا تقريبًا، وقف أمام مدخل الغرفة رقم 207 في نزل الديك الذهبي، المكونات جاهزة.

مجددا، كرر التحذير من عدم التعمق في معرفة مخلوقات عالم الروح الموصوفة على أنها ‘قوية’ و’خطيرة’. خرج من الغرفة، ودخل المكتب في نهاية الممر.

“أنت تمهد الطريق لي لأعد نفسي ذهنيًا وأقوي توقعات مناسبة.” فك أنثوني ريد أفكار لوميان.

 

 

استرخت فرانكا على كرسي لوميان ذي الذراعين، واستندت قدماها ذات الحذاء الأحمر على حافة المكتب.

الاختيار الفوري لم يكن من خططه. تمثلت خطته أولاً في الوصول إلى مكانة متعاقد وفرز تفاصيل العقد. بعد ذلك فقط يمكنه الرجوع إلى الفهرس، وبالتالي منع احتمالية مصادفة مخلوق عالم روح يتوافق مع معاييره من جميع النواحي ولكنه فشل في تلبية شروط العقد.

 

أومأ البارون بريغنايز برأسه بخفة، ممتنعًا عن الإدلاء بمزيد من التعليقات. ولم يقم إلا بإبلاغ لوميان بمكان وجوده في صباح اليوم التالي وطلب نقل المعلومات إلى هناك.

تساءلت في حيرة وفضول، “ما الذي تحتاج إلى مساعدتنا فيه بالضبط؟ لماذا أنت غامض إلى هذا الحد؟”

 

 

جعل البارون بريغنايز يساعده في القراءة والتلخيص لم يستلزم وجوده إلى جانب فرانكا، جينا وأنثوني ريد. يمكنه نقل بعض المعلومات، توضيح ما يحتاج إلى التركيز عليه، والسماح له بالعودة إلى المنزل للاطلاع عليه وتدوينه.

استقرت جينا على الكرسي المقابل لها، وأدارت جسدها بينما انجرفت نظراتها نحو الباب.

 

 

نظر لوميان إلى البارون بريغنايز واستفسر عمدًا، “هل أنت ماهر في قراءة الملاحظات وصياغتها؟”

أغلق لوميان الباب بلا مبالاة وروى السيناريو، موضحًا حاجته لتأمين مخلوق متعاقد قبل مواجهة الأب.

‘تهانينا، حدسك في محله…’ رد لوميان مازحًا، “ألا أبحث أيضًا عبر المعلومات وأكمل النماذج؟”

 

 

“ألن تكفي عرافة بسيطة؟” فكرت فرانكا بينما استجابت لطلب لوميان، بينما غلت جينا بالفضول حول مخلوقات عالم الأرواح.

لقد كان محتالًا جزري خدع تشارلي وخدعه الفنانون المحتالون في قاعة الرقص الفريدة.

 

 

لم يمض وقت طويل حتى حدقت فرانكا في ثلاثي أرانب المعرفة وجينا، بالإضافة إلى لوميان، المنهمكين في مهامهم الخاصة بالتنقيب عبر المستندات. ملأت التسلية صوتها وهي تقول مازحة، “لماذا يبدو هذا وكأنه ورشة عمل مصغرة، ونحن الناسخون الكادحون؟”

استرخت فرانكا على كرسي لوميان ذي الذراعين، واستندت قدماها ذات الحذاء الأحمر على حافة المكتب.

 

 

‘تهانينا، حدسك في محله…’ رد لوميان مازحًا، “ألا أبحث أيضًا عبر المعلومات وأكمل النماذج؟”

‘مونيت…’ تعرف لوميان على الشكل.

 

 

فكرت فرانكا في الأمر واستسلمت. لقد استأنفت ‘عملها’.

 

 

الاختيار الفوري لم يكن من خططه. تمثلت خطته أولاً في الوصول إلى مكانة متعاقد وفرز تفاصيل العقد. بعد ذلك فقط يمكنه الرجوع إلى الفهرس، وبالتالي منع احتمالية مصادفة مخلوق عالم روح يتوافق مع معاييره من جميع النواحي ولكنه فشل في تلبية شروط العقد.

وهكذا، استمروا في العمل حتى ما بعد الساعة العاشرة مساءً، جهودهم متخللة بفترات راحة عديدة- وجبات الطعام، إستلقاء، وقيلولة- للتخفيف من التوتر. راحة قصيرة تسبق استدعاء أرانب المعرفة مرة أخرى.

لم يتمكن من فهم نوايا سيل تمامًا، لكنه اشتبه في أن سيل قد حاول التطفل على مسار تجاوزه.

 

 

بشكل متقطع، خلال فتراته القصيرة، راقب لوميان فرانكا، جينا، أنثوني ريد، ورباعي أرانب المعرفة. لقد ظل يقظًا لمنعهم من الانشغال كثيرًا واكتشاف أي حالات شاذة قد يواجهونها.

 

بحلول الساعة الثامنة صباحًا تقريبًا، وقف أمام مدخل الغرفة رقم 207 في نزل الديك الذهبي، المكونات جاهزة.

وصلت جينا إلى عتبتها أولاً. بكونها قد صعدت حديثًا إلى المحرض، لم تتأقلم تمامًا مع تأثيرات الجرعة وكانت تكافح من أجل احتواء زيادة القوة. كانت حالتها أقل من المثالية.

تمامًا عندما أنهى تقديس الخنجر الفضي الشعائري واستعد لإلقاء حاجز روحي، وصلت خطوات خافتة إلى أذنيه.

 

 

حذا أنثوني ريد حذوها. ندوبه النفسية قد كانت عميقة، مما جعله عرضة لبعض الانحرافات.

واصل لوميان وفرانكا والمجموعة السابعة من أرانب المعرفة القتال حتى النهاية.

 

 

واصل لوميان وفرانكا والمجموعة السابعة من أرانب المعرفة القتال حتى النهاية.

 

 

 

أنهى البارون بريغنايز مهمته حوالي الساعة السادسة مساءً. وسلم المستندات والنماذج إلى المقهى.

 

 

بالمثل، قبل أن يلتزم أنثوني ريد بالانضمام إلى إصطياد الأب غيوم بينيت، لم يكن من الممكن السماح له بالاتصال المباشر مع جينا وفرانكا. ومن الممكن ترتيب ‘مكتب’ منعزل له في وقت لاحق.

بعد إلغاء الاستدعاء وتوديع ‘المساعدين’ المنهكين، عاد لوميان إلى المخبأ في شارع المعاطف البيضاء، وقام بترتيب النماذج في كومة مرتبة.

 

 

متصفحا الأوراق بخفة، أكد الوضع العام. تضخم بداخله شعور بالإنجاز بينما قام بإلقاء النماذج على الطاولة بشكل عرضي.

 

 

 

الاختيار الفوري لم يكن من خططه. تمثلت خطته أولاً في الوصول إلى مكانة متعاقد وفرز تفاصيل العقد. بعد ذلك فقط يمكنه الرجوع إلى الفهرس، وبالتالي منع احتمالية مصادفة مخلوق عالم روح يتوافق مع معاييره من جميع النواحي ولكنه فشل في تلبية شروط العقد.

سحبت ابتسامة ساخرة على زوايا شفتيه وهو يحيه بهتاف واضح، “يا لها من صدفة”.

 

 

استراح لوميان لفترة قبل استدعاء أرنب معرفة وتكليفه بنسخ نموذجين آخرين.

 

 

مخزنا المؤشرات الثلاثة بشكل منفصل، كان تعب لوميان واضحًا. بدا احتمال إغتسالع بعيدًا بينما سقط على السرير واستسلم للنوم.

مخزنا المؤشرات الثلاثة بشكل منفصل، كان تعب لوميان واضحًا. بدا احتمال إغتسالع بعيدًا بينما سقط على السرير واستسلم للنوم.

 

 

في الساعة 6 صباحًا، إمتلأ لوميان بالحيوية، ولم يُظهر أي عجلة للنزول تحت الأرض، ترتيب المذبح، والتماس هبة. وبدلاً من ذلك، انخرط في نظامه المعتاد: الركض، التدرب على الملاكمة، وتنمية توازنه العقلي.

 

 

 

في الساعة 6 صباحًا، إمتلأ لوميان بالحيوية، ولم يُظهر أي عجلة للنزول تحت الأرض، ترتيب المذبح، والتماس هبة. وبدلاً من ذلك، انخرط في نظامه المعتاد: الركض، التدرب على الملاكمة، وتنمية توازنه العقلي.

 

 

 

بحلول الساعة الثامنة صباحًا تقريبًا، وقف أمام مدخل الغرفة رقم 207 في نزل الديك الذهبي، المكونات جاهزة.

دائما ما كان البارون بريغنايز ذكي. قام بتغيير الموضوع وتابع، “شكرًا لك على مساعدتي في تحديد مكان لودفيغ. لست متأكدًا من كيفية التعبير عن امتناني بشكل مناسب.

 

عكست عيون أنثوني ريد البنية العميقة شكل لوميان وهو يتأمل وأجاب، “أنت مضغوط من ناحية الوقت. هذا الأمر يحمل وزنا إضافيا بالنسبة لك. إنه يحمل أهمية كبيرة.”

وبعد نقاش داخلي قصير، أخذ لوميان في النهاية مصباح الكربيد- على الرغم من أنه لم يعد بالحاجة إلى معدات إضاءة متخصصة؛ لقد كان، في جوهره، تجسدا لمثل هذه القدرات.

 

 

 

إمتد طموحه لأن يفترض أعدائه في البداية بأنه إفتقر إلى الرؤية الليلية وغير كفؤ في توليد الضوء.

بشكل متقطع، خلال فتراته القصيرة، راقب لوميان فرانكا، جينا، أنثوني ريد، ورباعي أرانب المعرفة. لقد ظل يقظًا لمنعهم من الانشغال كثيرًا واكتشاف أي حالات شاذة قد يواجهونها.

 

كان مضمونه واضحاً، ‘ما زلت مجرماً مطلوباً. صدق ما شئت.’

في منطقة تحت أرض ترير، داخل كهف محجر كان قد شهد طقوس متعلقة بالحتمية في عدة مناسبات.

أومأ البارون بريغنايز برأسه بخفة، ممتنعًا عن الإدلاء بمزيد من التعليقات. ولم يقم إلا بإبلاغ لوميان بمكان وجوده في صباح اليوم التالي وطلب نقل المعلومات إلى هناك.

 

كشف لوميان ابتسامة حقيقية.

قام لوميان بترتيب الجو الرطب الخافت بخفة، ووضع شمعة ممزوجة بالدم على حجر المذبح.

 

 

سحبت ابتسامة ساخرة على زوايا شفتيه وهو يحيه بهتاف واضح، “يا لها من صدفة”.

تمامًا عندما أنهى تقديس الخنجر الفضي الشعائري واستعد لإلقاء حاجز روحي، وصلت خطوات خافتة إلى أذنيه.

 

“ليس لما تؤمن به أي تأثير علي، طالما أنك لا تشترك مع إله شرير. علاوةً على ذلك، فإن أتباع إله المعرفة والحكمة ليسوا مجرمين مطلوبين في ترير.”

ترددت الأصوات داخل الممر التحت أرضي، ليست بعيدةً على ما يبدو عن المنجم الحالي.

“مشابه إلى حد كبير لإنشاء فهرس مكتبة.” استوعب البارون بريغنايز على الفور.

 

‘تهانينا، حدسك في محله…’ رد لوميان مازحًا، “ألا أبحث أيضًا عبر المعلومات وأكمل النماذج؟”

‘شخصٌ ما يمر؟’ تسارع نبض لوميان، ركزت نيته على إعادة تنظيم المنطقة بسرعة  وإخفاء نفسه.

كان مضمونه واضحاً، ‘ما زلت مجرماً مطلوباً. صدق ما شئت.’

 

 

ومع ذلك، عندما اقترب من المذبح أمامه وقبل أن يتمكن من إطفاء مصباح الكربيد، اقتربت خطوات ناعمة، وظهرت عند مدخل الكهف.

في الوقت نفسه، لقد حمل مشاعر حذرة تجاه البارون بريغنايز. على سبيل المثال، سيزود تابع إله المعرفة والحكمة هذا بعشر صفحات من المعلومات. سيطلع عليها مقدمًا ويدون ملاحظات. وبعد ذلك، سيقوم بمراجعتها مع الفهرس المقدم من البارون بريغنايز لتمييز أي حذف أو تعديلات متعمدة.

 

 

مدركًا أنه لم يعد هناك أي جدوى من الإختباء، استدار لوميان على الفور، واضعًا إحدى يديه في جيبه، وتلاقت نظراته على مصدر الصوت.

 

 

نزل الديك الذهبي، الغرفة 305.

وقف هناك رجل نحيف ذو بشرة بنية سوداء، ممسكًا بمصباح كربيد. بدا شعره الأسود مجعدًا قليلاً، وحملت عيناه تحملان جاذبية عميقة. لقد إرتدى رداء متنبئ أسود مشابه لأولئك الذين شوهدوا في السيرك.

في الطابق الثاني من قاعة رقص النسيم، في الغرفة المجاورة لسكن لوميان.

 

“ألن تكفي عرافة بسيطة؟” فكرت فرانكا بينما استجابت لطلب لوميان، بينما غلت جينا بالفضول حول مخلوقات عالم الأرواح.

‘مونيت…’ تعرف لوميان على الشكل.

 

 

 

لقد كان محتالًا جزري خدع تشارلي وخدعه الفنانون المحتالون في قاعة الرقص الفريدة.

واصل لوميان وفرانكا والمجموعة السابعة من أرانب المعرفة القتال حتى النهاية.

 

قام لوميان بترتيب الجو الرطب الخافت بخفة، ووضع شمعة ممزوجة بالدم على حجر المذبح.

رأى مونيت أيضا لوميان.

 

 

في الوقت نفسه، لقد حمل مشاعر حذرة تجاه البارون بريغنايز. على سبيل المثال، سيزود تابع إله المعرفة والحكمة هذا بعشر صفحات من المعلومات. سيطلع عليها مقدمًا ويدون ملاحظات. وبعد ذلك، سيقوم بمراجعتها مع الفهرس المقدم من البارون بريغنايز لتمييز أي حذف أو تعديلات متعمدة.

سحبت ابتسامة ساخرة على زوايا شفتيه وهو يحيه بهتاف واضح، “يا لها من صدفة”.

ومع ذلك، عندما اقترب من المذبح أمامه وقبل أن يتمكن من إطفاء مصباح الكربيد، اقتربت خطوات ناعمة، وظهرت عند مدخل الكهف.

 

 

وبالتزامن مع كلماته، أنتج المحتال عدسة أحادية كريستالية، وأدخلها في محجر عينه الأيمن.

 

كان مضمونه واضحاً، ‘ما زلت مجرماً مطلوباً. صدق ما شئت.’

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط