سكارفيس
الفصل 84. سكارفيس
رد تشارلز وأشار إلى طاقمه في نفس الوقت: “أنا قبطان سفينة استكشاف. لا يهمني التسلسل الهرمي لقوتكم بين السفن الحربية”. بيده الأخرى، قام بسحب مانعة الصواعق.
مع الرجل العجوز الغريب الذي يقودهم، شق تشارلز وطاقمه طريقهم نحو تقاطع المتاهة الذي امتد في المسافة.
عندما اقترب المكفوفون بسرعة في اتجاههم، رفع تشارلز مسدسه وأطلق طلقة تحذيرية في الهواء. لقد كان عرضًا للردع.
بمجرد انطلاقهم، ظهرت ببطء على الحائط رسمة مبتذلة لرجل ملفوف بالكامل بالضمادات. امتدت يده كما لو كانت تحاول منع شيء ما، ولكن دون جدوى.
رجل يحتل أعلى التجويف وقف على قدميه بعد كلمات بليك. متجاهلاً السقوط لأكثر من عشرة أمتار، قفز مباشرة في الوحل بالأسفل.
على الرغم من كونه أعمى، يبدو أن بليك لديه طريقة أخرى للتنقل عبر المتاهة المعقدة. كانت رقبته ملتوية بزاوية، وظهره منحنيًا، لكن الوضعية الغريبة لم تعيق سرعته.
أربعة فصول 🔥🔥🔥
اصطدمت الرصاصات بسطح الماء، ولم تثر سوى ذرات صغيرة من القطرات الموحلة دون أن تظهر أي آثار للدم. ومع توقف إطلاق النار، عاد الهدوء إلى السطح، وكان هؤلاء البشر قد اختفوا بالفعل. كان هذا المكان موطنهم، بعد كل شيء.
“السيد تشارلز، الجد العجوز مثير للشفقة للغاية. دعنا نقدم له بعض البسكويت،” همست ليلي في أذن تشارلز.
فالحكام لم يعيشوا في وئام. كلما تحاربوا مع بعضهم البعض، كانت تلك السفن حربية تلعب دورها. انطلاقًا من كلمات الرجل، يمكن لتشارلز أن يستنتج أنه كان ذات يوم جزءًا من طاقم سفينة حربية.
عند سماع طلقة الرصاص، تجمد سكارفيس للحظة وجيزة قبل أن ينفجر في الضحك الشديد، على ما يبدو غير خائف.
هز تشارلز رأسه بالرفض. ومن دون توضيح خلفية الطرف الآخر، لم يكن من العقلاني الكشف عن إمداداتهم الغذائية.
رجل يحتل أعلى التجويف وقف على قدميه بعد كلمات بليك. متجاهلاً السقوط لأكثر من عشرة أمتار، قفز مباشرة في الوحل بالأسفل.
فقد اجتاحهم الصمت وهم يسيرون عبر الوحل. بعد المشي لمدة نصف ساعة تقريبًا، ظهرت أمام تشارلز مستوطنة بشرية معلقة على الجدران.
على الرغم من كونه أعمى، يبدو أن بليك لديه طريقة أخرى للتنقل عبر المتاهة المعقدة. كانت رقبته ملتوية بزاوية، وظهره منحنيًا، لكن الوضعية الغريبة لم تعيق سرعته.
اقترب بليك من الرجل ذو الوجه الندبي بابتسامة ذليلة. “أيها الرئيس، عندما تنتهي منها، هل يمكنني الحصول على دور؟”
ولتجنب المياه القذرة العكرة، قاموا بنحت جيوب عديدة بأحجام مختلفة في الجدران. وجلس العشرات من البشر داخل هذه التجاويف، إما للدردشة أو للراحة. يعكس مظهرهم الجسدي شكل بليك الهزيل، وكانت عيونهم بيضاء تمامًا.
عند سماع طلقة الرصاص، تجمد سكارفيس للحظة وجيزة قبل أن ينفجر في الضحك الشديد، على ما يبدو غير خائف.
ومع ذلك، في اللحظة التي سقطت فيها نظرة تشارلز على العظام المتدلية من الجدران، انتشر خوف مقلق في قلبه. من بينها، تعرف على بقايا الهياكل العظمية للبشر، وكانت الكمية الهائلة مثيرة للقلق.
قام تشارلز بمسح المستوطنة بسرعة لكنه لم يعثر على أي آثار لضمادات.
في البداية، تفاجأ الطاقم بالهجمات غير المتوقعة تحت الماء. لكنهم سرعان ما تمالكوا أنفسهم وانتقموا. بعد كل شيء، كانوا جميعًا بشرًا، لذلك لم يكن هناك ما يخافون منه.
ارتفعت همهمة الحشد، واقترب بليك من المستوطنة البشرية في الإثارة. في اللحظة التي لمست فيها يده الحائط، انتشرت ابتسامة خبيثة على وجهه وهو ينظر إلى تشارلز.
ارتفعت همهمة الحشد، واقترب بليك من المستوطنة البشرية في الإثارة. في اللحظة التي لمست فيها يده الحائط، انتشرت ابتسامة خبيثة على وجهه وهو ينظر إلى تشارلز.
في البداية، تفاجأ الطاقم بالهجمات غير المتوقعة تحت الماء. لكنهم سرعان ما تمالكوا أنفسهم وانتقموا. بعد كل شيء، كانوا جميعًا بشرًا، لذلك لم يكن هناك ما يخافون منه.
“رئيس! انظر! لقد أحضرت لك بعض الدماء الطازجة، وسمعت أيضًا سيدة تذكر البسكويت.”
اصطدمت الرصاصات بسطح الماء، ولم تثر سوى ذرات صغيرة من القطرات الموحلة دون أن تظهر أي آثار للدم. ومع توقف إطلاق النار، عاد الهدوء إلى السطح، وكان هؤلاء البشر قد اختفوا بالفعل. كان هذا المكان موطنهم، بعد كل شيء.
رجل يحتل أعلى التجويف وقف على قدميه بعد كلمات بليك. متجاهلاً السقوط لأكثر من عشرة أمتار، قفز مباشرة في الوحل بالأسفل.
في ظل كلماته، لم يكن تشارلز يهتم بالتواصل. رفع مسدسه وأطلق النار مباشرة على الندبة. أشار عدوان القبطان إلى الآخرين ليبدأوا في العمل، فشنوا هجومهم. ومع ذلك، في اللحظة التي انطلقت فيها الطلقات، سقط البشر أمامهم بسرعة في المياه واختفوا تحت الوحل.
ظهرت على وجهه نظرة الشوق الشديد، شابتها ندوب مختلفة. “امرأة؟ أخيرًا، امرأة! هاهاها! سأكون متأكدًا من أنني سأعتز بهذه المرأة! ”
عندما اقترب المكفوفون بسرعة في اتجاههم، رفع تشارلز مسدسه وأطلق طلقة تحذيرية في الهواء. لقد كان عرضًا للردع.
فقد اجتاحهم الصمت وهم يسيرون عبر الوحل. بعد المشي لمدة نصف ساعة تقريبًا، ظهرت أمام تشارلز مستوطنة بشرية معلقة على الجدران.
اقترب بليك من الرجل ذو الوجه الندبي بابتسامة ذليلة. “أيها الرئيس، عندما تنتهي منها، هل يمكنني الحصول على دور؟”
فجأة ظهرت أزمة خلف تشارلز. تمكن سكارفيس بطريقة ما من إعادة وضعه ليظهر في مؤخرة تشارلز. بابتسامة خبيثة، اندفعت أظافره الحادة نحو قلب تشارلز من الخلف.
بينما لطخ اللحم الدامي المياه المظلمة باللون القرمزي، تلاشت المعركة الشرسة تدريجيًا.
عندما اقترب المكفوفون بسرعة في اتجاههم، رفع تشارلز مسدسه وأطلق طلقة تحذيرية في الهواء. لقد كان عرضًا للردع.
“ها ها ها ها!” ضحك الصوت بسخرية واضحة. “يبدو أنك لست جديدًا هنا فحسب، بل أنت جديد أيضًا هناك. أنت لا تعرف حتى نظام تصنيف القوة.”
عند سماع طلقة الرصاص، تجمد سكارفيس للحظة وجيزة قبل أن ينفجر في الضحك الشديد، على ما يبدو غير خائف.
“رئيس! انظر! لقد أحضرت لك بعض الدماء الطازجة، وسمعت أيضًا سيدة تذكر البسكويت.”
“هاهاها، كم هو مثير للاهتمام. يبدو أن القادمين الجدد لدينا يحملون أسلحة. أنا خائف جدًا! هاهاها!”
“راقب الوات-” قبل أن يتمكن تشارلز من إكمال تحذيره، انفجر السطح الهادئ كمخالب حادة ملوثة بالطين الكريه موجهة إلى رقبته.
بينما لطخ اللحم الدامي المياه المظلمة باللون القرمزي، تلاشت المعركة الشرسة تدريجيًا.
في ظل كلماته، لم يكن تشارلز يهتم بالتواصل. رفع مسدسه وأطلق النار مباشرة على الندبة. أشار عدوان القبطان إلى الآخرين ليبدأوا في العمل، فشنوا هجومهم. ومع ذلك، في اللحظة التي انطلقت فيها الطلقات، سقط البشر أمامهم بسرعة في المياه واختفوا تحت الوحل.
ومع ذلك، في اللحظة التي سقطت فيها نظرة تشارلز على العظام المتدلية من الجدران، انتشر خوف مقلق في قلبه. من بينها، تعرف على بقايا الهياكل العظمية للبشر، وكانت الكمية الهائلة مثيرة للقلق.
“ها ها ها ها!” ضحك الصوت بسخرية واضحة. “يبدو أنك لست جديدًا هنا فحسب، بل أنت جديد أيضًا هناك. أنت لا تعرف حتى نظام تصنيف القوة.”
اصطدمت الرصاصات بسطح الماء، ولم تثر سوى ذرات صغيرة من القطرات الموحلة دون أن تظهر أي آثار للدم. ومع توقف إطلاق النار، عاد الهدوء إلى السطح، وكان هؤلاء البشر قد اختفوا بالفعل. كان هذا المكان موطنهم، بعد كل شيء.
في ظل كلماته، لم يكن تشارلز يهتم بالتواصل. رفع مسدسه وأطلق النار مباشرة على الندبة. أشار عدوان القبطان إلى الآخرين ليبدأوا في العمل، فشنوا هجومهم. ومع ذلك، في اللحظة التي انطلقت فيها الطلقات، سقط البشر أمامهم بسرعة في المياه واختفوا تحت الوحل.
“راقب الوات-” قبل أن يتمكن تشارلز من إكمال تحذيره، انفجر السطح الهادئ كمخالب حادة ملوثة بالطين الكريه موجهة إلى رقبته.
ارتفعت همهمة الحشد، واقترب بليك من المستوطنة البشرية في الإثارة. في اللحظة التي لمست فيها يده الحائط، انتشرت ابتسامة خبيثة على وجهه وهو ينظر إلى تشارلز.
بعد أن أدرك أن الرصاص لم يكن فعالاً، توقف تشارلز عن العمل. أطلق النار وسأل بحذر “المستوى 2؟ ما الذي تقصده؟”
مع قفزة خلفية سريعة، بالكاد تجنب تشارلز الهجوم. ووجهت يده اليمنى المسدس نحو العدو الذي أمامه وأطلقت طلقات متتالية. تساقط وابل من اللون القرمزي على صدر الرجل العاري.
ومع ذلك، في اللحظة التي سقطت فيها نظرة تشارلز على العظام المتدلية من الجدران، انتشر خوف مقلق في قلبه. من بينها، تعرف على بقايا الهياكل العظمية للبشر، وكانت الكمية الهائلة مثيرة للقلق.
فجأة ظهرت أزمة خلف تشارلز. تمكن سكارفيس بطريقة ما من إعادة وضعه ليظهر في مؤخرة تشارلز. بابتسامة خبيثة، اندفعت أظافره الحادة نحو قلب تشارلز من الخلف.
“راقب الوات-” قبل أن يتمكن تشارلز من إكمال تحذيره، انفجر السطح الهادئ كمخالب حادة ملوثة بالطين الكريه موجهة إلى رقبته.
“سفينة استكشاف؟ بففت! فقط أولئك غير القادرين على تأمين مكان على سفينة حربية هم الذين سيهينون أنفسهم أمام مثل هذه السفينة التافهة، ويتجولون بلا هدف حول الجزر، ويغازلون الموت عمليا،” سخر سكارفيس.
في هذه اللحظة الحرجة، تدخلت يد كبيرة وضربت سكارفيس جانبًا. لقد كانت يد جيمس المتضخمة.
“ها ها ها ها!” ضحك الصوت بسخرية واضحة. “يبدو أنك لست جديدًا هنا فحسب، بل أنت جديد أيضًا هناك. أنت لا تعرف حتى نظام تصنيف القوة.”
واستعاد تشارلز توازنه بسرعة، واستخدم ركبة جيمس العملاقة كنقطة انطلاق، وقفز بنفسه على كتف زميله العريض. من خلال وقوفه على نقطة مراقبة عالية، يستطيع تشارلز مسح مشهد الفوضى بالأسفل حيث كان طاقمه تحت حصار البشر المكفوفين وسط المياه الموحلة.
دون إضاعة ثانية أخرى، صوب تشارلز الهدف وبدأ في التقاط أولئك الذين تجرأوا على اختراق السطح، والتأكد من بقائهم عائمين فوق المياه العكرة.
دون إضاعة ثانية أخرى، صوب تشارلز الهدف وبدأ في التقاط أولئك الذين تجرأوا على اختراق السطح، والتأكد من بقائهم عائمين فوق المياه العكرة.
اصطدمت الرصاصات بسطح الماء، ولم تثر سوى ذرات صغيرة من القطرات الموحلة دون أن تظهر أي آثار للدم. ومع توقف إطلاق النار، عاد الهدوء إلى السطح، وكان هؤلاء البشر قد اختفوا بالفعل. كان هذا المكان موطنهم، بعد كل شيء.
في البداية، تفاجأ الطاقم بالهجمات غير المتوقعة تحت الماء. لكنهم سرعان ما تمالكوا أنفسهم وانتقموا. بعد كل شيء، كانوا جميعًا بشرًا، لذلك لم يكن هناك ما يخافون منه.
رجل يحتل أعلى التجويف وقف على قدميه بعد كلمات بليك. متجاهلاً السقوط لأكثر من عشرة أمتار، قفز مباشرة في الوحل بالأسفل.
قام تشارلز بمسح المستوطنة بسرعة لكنه لم يعثر على أي آثار لضمادات.
سحق جيمس الأعداء بعيدًا بكفه الضخمة كما لو كانوا مجرد ذباب.
مع قفزة خلفية سريعة، بالكاد تجنب تشارلز الهجوم. ووجهت يده اليمنى المسدس نحو العدو الذي أمامه وأطلقت طلقات متتالية. تساقط وابل من اللون القرمزي على صدر الرجل العاري.
غطست فئران ليلي تحت السطح، وسرعان ما ظهرت برك من اللون القرمزي من تحتها.
استدار تشارلز بسرعة وأطلق رصاصة، لكن الرصاصة اختفت عندما اصطدمت بسطح الماء.
استخدم ديب خنجره وسرعان ما أرسل الأعداء عن طريق تمزيق حناجرهم.
الآن!
تفاجأ تشارلز عندما حمل مساعده الثاني، كونور، شمعة شمع زرقاء مضاءة و تمتم بتعويذة غامضة. ظهر اثنان من ورق البردي من العدم ووقفا على سطح الماء لحمايته.
ارتفعت همهمة الحشد، واقترب بليك من المستوطنة البشرية في الإثارة. في اللحظة التي لمست فيها يده الحائط، انتشرت ابتسامة خبيثة على وجهه وهو ينظر إلى تشارلز.
دون إضاعة ثانية أخرى، صوب تشارلز الهدف وبدأ في التقاط أولئك الذين تجرأوا على اختراق السطح، والتأكد من بقائهم عائمين فوق المياه العكرة.
بينما لطخ اللحم الدامي المياه المظلمة باللون القرمزي، تلاشت المعركة الشرسة تدريجيًا.
في ظل كلماته، لم يكن تشارلز يهتم بالتواصل. رفع مسدسه وأطلق النار مباشرة على الندبة. أشار عدوان القبطان إلى الآخرين ليبدأوا في العمل، فشنوا هجومهم. ومع ذلك، في اللحظة التي انطلقت فيها الطلقات، سقط البشر أمامهم بسرعة في المياه واختفوا تحت الوحل.
بالنظر إلى عدد الجثث على سطح الماء، عرف تشارلز أن المعركة لم تنته بعد. لم يكن هناك سوى اثني عشر شخصًا أو نحو ذلك، وهو أقل بكثير من العدد الأولي الذي قدّره من سبعين إلى ثمانين شخصًا.
الآن!
“هدفك جيد جدًا، ولكن هذا كل ما في الأمر.” تردد صوت سكارفيس فجأة من الجناح الأيسر لتشارلز.
رد تشارلز وأشار إلى طاقمه في نفس الوقت: “أنا قبطان سفينة استكشاف. لا يهمني التسلسل الهرمي لقوتكم بين السفن الحربية”. بيده الأخرى، قام بسحب مانعة الصواعق.
فالحكام لم يعيشوا في وئام. كلما تحاربوا مع بعضهم البعض، كانت تلك السفن حربية تلعب دورها. انطلاقًا من كلمات الرجل، يمكن لتشارلز أن يستنتج أنه كان ذات يوم جزءًا من طاقم سفينة حربية.
استدار تشارلز بسرعة وأطلق رصاصة، لكن الرصاصة اختفت عندما اصطدمت بسطح الماء.
“سفينة استكشاف؟ بففت! فقط أولئك غير القادرين على تأمين مكان على سفينة حربية هم الذين سيهينون أنفسهم أمام مثل هذه السفينة التافهة، ويتجولون بلا هدف حول الجزر، ويغازلون الموت عمليا،” سخر سكارفيس.
وبعد ذلك مباشرة، تردد نفس الصوت من جناحه الأيمن. “يا له من عار. أنتم يا رفاق ربما لستم حتى في المستوى الثاني، لا يمكنكم قتالي. سلموا امرأتكم وطعامكم، وربما أستطيع أن أفكر في السماح لكم بالانضمام إلينا.”
هز تشارلز رأسه بالرفض. ومن دون توضيح خلفية الطرف الآخر، لم يكن من العقلاني الكشف عن إمداداتهم الغذائية.
#Stephan
بعد أن أدرك أن الرصاص لم يكن فعالاً، توقف تشارلز عن العمل. أطلق النار وسأل بحذر “المستوى 2؟ ما الذي تقصده؟”
دون إضاعة ثانية أخرى، صوب تشارلز الهدف وبدأ في التقاط أولئك الذين تجرأوا على اختراق السطح، والتأكد من بقائهم عائمين فوق المياه العكرة.
“ها ها ها ها!” ضحك الصوت بسخرية واضحة. “يبدو أنك لست جديدًا هنا فحسب، بل أنت جديد أيضًا هناك. أنت لا تعرف حتى نظام تصنيف القوة.”
عند سماع كلمات سكارفيس، تذكر تشارلز بعض أجزاء المعرفة التي تعلمها في المكتبة . كان الرجل يشير إلى ترتيب القوة بين أطقم السفن حربية.
بمجرد انطلاقهم، ظهرت ببطء على الحائط رسمة مبتذلة لرجل ملفوف بالكامل بالضمادات. امتدت يده كما لو كانت تحاول منع شيء ما، ولكن دون جدوى.
فالحكام لم يعيشوا في وئام. كلما تحاربوا مع بعضهم البعض، كانت تلك السفن حربية تلعب دورها. انطلاقًا من كلمات الرجل، يمكن لتشارلز أن يستنتج أنه كان ذات يوم جزءًا من طاقم سفينة حربية.
في هذه اللحظة الحرجة، تدخلت يد كبيرة وضربت سكارفيس جانبًا. لقد كانت يد جيمس المتضخمة.
غطست فئران ليلي تحت السطح، وسرعان ما ظهرت برك من اللون القرمزي من تحتها.
رد تشارلز وأشار إلى طاقمه في نفس الوقت: “أنا قبطان سفينة استكشاف. لا يهمني التسلسل الهرمي لقوتكم بين السفن الحربية”. بيده الأخرى، قام بسحب مانعة الصواعق.
عند رؤية العصا البرقية في يد تشارلز، شحّب الطاقم على الفور، وأسرعوا بالبحث عن ملجأ بجوار جيمس العملاق. ذكريات مواجهتهم السابقة مع هذه الأداة لا تزال محفورة في أذهانهم. لقد كانت تجربة لا تُنسى ولم يرغبوا في تكرارها.
فالحكام لم يعيشوا في وئام. كلما تحاربوا مع بعضهم البعض، كانت تلك السفن حربية تلعب دورها. انطلاقًا من كلمات الرجل، يمكن لتشارلز أن يستنتج أنه كان ذات يوم جزءًا من طاقم سفينة حربية.
ولتجنب المياه القذرة العكرة، قاموا بنحت جيوب عديدة بأحجام مختلفة في الجدران. وجلس العشرات من البشر داخل هذه التجاويف، إما للدردشة أو للراحة. يعكس مظهرهم الجسدي شكل بليك الهزيل، وكانت عيونهم بيضاء تمامًا.
“سفينة استكشاف؟ بففت! فقط أولئك غير القادرين على تأمين مكان على سفينة حربية هم الذين سيهينون أنفسهم أمام مثل هذه السفينة التافهة، ويتجولون بلا هدف حول الجزر، ويغازلون الموت عمليا،” سخر سكارفيس.
غطست فئران ليلي تحت السطح، وسرعان ما ظهرت برك من اللون القرمزي من تحتها.
“هل هذا صحيح؟ فلماذا تفعل مثل هذه السفينة؟ وجود قوي مثلك محاصر في هذا المكان؟” رد تشارلز.
الفصل 84. سكارفيس
في هذه اللحظة الحرجة، تدخلت يد كبيرة وضربت سكارفيس جانبًا. لقد كانت يد جيمس المتضخمة.
“لا تبالغ في ركوب خيولك. انتظر حتى ألحق بك، سأتأكد من أنك-”
الآن!
دفع تشارلز عصاه البرقية إلى الأمام، وانفجر قوس كهربائي لامع في اتجاه الصوت.
ظهرت على وجهه نظرة الشوق الشديد، شابتها ندوب مختلفة. “امرأة؟ أخيرًا، امرأة! هاهاها! سأكون متأكدًا من أنني سأعتز بهذه المرأة! ”
أربعة فصول 🔥🔥🔥
لكن ما اظن احد يهتم…
لكن ما اظن احد يهتم…
وبعد ذلك مباشرة، تردد نفس الصوت من جناحه الأيمن. “يا له من عار. أنتم يا رفاق ربما لستم حتى في المستوى الثاني، لا يمكنكم قتالي. سلموا امرأتكم وطعامكم، وربما أستطيع أن أفكر في السماح لكم بالانضمام إلينا.”
#Stephan
استخدم ديب خنجره وسرعان ما أرسل الأعداء عن طريق تمزيق حناجرهم.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
