ملعون بمحن لا تعد ولا تحصى
الفصل 156: ملعون بمحن لا تعد ولا تحصى
في هذه الأثناء، تحول وجه السلف إلى شاحب تماما، وخز فروة رأسه كما أنه غارقا في إحساس الصدمة.
عندما كشف السلف عن هويته الحقيقية، لم يقل شو تشينغ أي شيء ردا على ذلك. لم يكن من النوع الذي يحب الدردشة في منتصف القتال. ضاقت عيناه بينما السلف يتراجع، ونشط تعويذة الطيران.
شو تشينغ، بتعبير بارد مثل الجليد، تجاهل السلف. لم يكن لديه مصلحة في الحصول على خدم. خفص يده اليمنى!
في غمضة عين، أصبح شو تشينغ خطا من الضوء يندفع نحو السلف. أثناء تحركه، ظهر شيطان الجفاف الطيفي خلفه. بدا شريرا، مع تدفق الحمم البركانية عبر الشقوق التي غطت جلده. وأحاطت به ألسنة اللهب الشديدة في كل اتجاه، مما تسبب في ذوبان رقاقات الثلج وتحولها إلى ضباب.
شو تشينغ، بتعبير بارد مثل الجليد، تجاهل السلف. لم يكن لديه مصلحة في الحصول على خدم. خفص يده اليمنى!
تم تحفيز طاقة ودم شو تشينغ إلى أقصى درجة. مع تنشيط فن الجبال والبحار بكامل قوته، وصلت قدراته الجسدية ذروتها. في غمضة عين، وصل أمام السلف، وأطلق العنان لضربة قبضة شرسة.
شعر السلف بالعجز التام. لم يكن ذلك حتى ناهيك عن ذلك الظل المزعج الذي كان كامنا. كل ما كان عليه فعله هو لمسه، وسترتفع مستويات طفرة هائلة بداخله. علاوة على ذلك، فإن قوة حوت تنين البحر المحرم، جنبا إلى جنب مع قوة زراعة جسد شو تشينغ، ملأت السلف بشعور بالأزمة القاتلة.
تلألأت عيون السلف بنية القتل، ولوح بيده، مما تسبب في عواء محارب فاجرا المتوقع إلى السماء عندما واجه الهجوم القادم بقبضته.
لم يتراجع أي من الجانبين. عندما اصطدمت القبضتان، دفع الانفجار الناتج شو تشينغ إلى الوراء، والدم ينزف من زوايا فمه. من حيث مستوى زراعة الجسم النقي، لا يزال قليلا تحت السلف فـهو بعد كل شيء في عالم بناء الأساس.
ومع ذلك، عانى السلف في الصدام أيضًا. طاقته ودمه يترنحان وهو يترنح أيضًا للخلف. على الرغم من أن تعبيرات وجهه كانت شريرة، إلا أنه صُدم بالفعل. صار متأكدا الآن من أنه يتعامل مع شو تشينغ، لكن هذا جعله أكثر صدمة.
عندما حدث ذلك، تقلص بؤبؤي السلف. توقفت رقاقات الثلج التي لا تعد ولا تحصى من حوله فجأة عن الحركة وذابت في قطرات من الماء. من مسافة بعيدة، بدا أن كل شيء لمسافة 300 متر من حوله أصبح سائلا.
كان يعلم أن شو تشينغ سيصبح أقوى قبل العودة، لكنه لم يكن بإمكانه أبدا أن يخمن أنه في أقل من عام سيكون قويا لدرجة أنه سيحاول قتله مباشرة والقضاء على طائفته. لقد أصبح أقوى بكثير من المرة السابقة لدرجة أنه من الصعب تصديقه.
“أنت …” قال السلف، وهو يلهث، ولكن قبل أن يتمكن من الاستمرار في أي شيء آخر، أطلق شو تشينغ نحوه بنظرة شرسة في عينيه.
رن دوي الانفجارات. كان شو تشينغ يهاجم بسرعة لا هوادة فيها، ولم يعط أي فرصة للتوقف أو التقاط الأنفاس. سقطت قبضة بعد قبضة، وهاجم بالركلات أيضًا. حتى رأسه كان سلاحا، حيث سقط بأعقاب رأس شريرة.
رن دوي الانفجارات. كان شو تشينغ يهاجم بسرعة لا هوادة فيها، ولم يعط أي فرصة للتوقف أو التقاط الأنفاس. سقطت قبضة بعد قبضة، وهاجم بالركلات أيضًا. حتى رأسه كان سلاحا، حيث سقط بأعقاب رأس شريرة.
قبل أن يقول السلف أي شيء آخر، لوح شو تشينغ بيده … وظهر قاربه الروحية!
كانت الوحشية شديدة لدرجة أن السلف لم يستطع فعل أكثر من اللهاث لالتقاط الأنفاس والتراجع عبر ساحة المعركة. مع تزايد صدمته ، ترنح محارب فاجرا المتوقع فجأة على وشك الانهيار.
قبل أن يقول السلف أي شيء آخر، لوح شو تشينغ بيده … وظهر قاربه الروحية!
ثم ترددت أصوات الانفجارات الضخمة عندما ضربت القوة الروحية تقنيات السلف السحرية. تحول محاربو فاجرا الثلاثة إلى ضباب، ثم اختفوا مثل الظلال العابرة في مهب الريح. عندما نزلت علامة الختم الضخمة، تموجت واختفت.
“هل تتطلع إلى الموت؟!” عوى. تحركت يديه في أختام تعويذة، قام بتنشيط الفتحات بداخله، مما تسبب في انفجار طاقة بناء الأساس. وظهر ضغط ساحق على شو تشينغ، ثم نفذ السلف أختام تعويذة أخرى، مما تسبب في ظهور ضوء ذهبي يعمى. تحول الضوء إلى سوط، ضربه بشراسة على شو تشينغ. ملأ صوت تكسير هائل الهواء.
عندما حدث ذلك، تقلص بؤبؤي السلف. توقفت رقاقات الثلج التي لا تعد ولا تحصى من حوله فجأة عن الحركة وذابت في قطرات من الماء. من مسافة بعيدة، بدا أن كل شيء لمسافة 300 متر من حوله أصبح سائلا.
أي شخص آخر في تكثيف تشي، حتى شخص ما في الدائرة الكبرى ، لن ينجو من هذا الموقف. كانت التقنيات السحرية لبناء الأساس قوية بشكل لا يصدق، وقوة الفتحات صادمة. كان نفس مستوى الهجوم الذي يمكن أن تنتجه سبعة أو ثمانية تعويذات كنز.
عوى شيطان الجفاف الطيفي لشو تشينغ عندما واجهت النيران المحيطة به هجوم السوط. لم يتحطم شيطان الجفاف، وفي الواقع، أمسك السوط في يده. ومع ذلك، هذا السوط مدعوما بقوة بناء الأساس، وبالتالي، مرت هزة هائلة عبر شو تشينغ، وسعل فمه من الدم.
صُدم السلف.
في الوقت نفسه، تم إرساله يدور من الهواء ويمينا نحو مقر الطائفة.
منذ اللحظة التي بدأ فيها هجومه، لجأ إلى أكثر حركات القتل فتكا. الصابر السماوي. شيطان الجفاف الطيفي. وبدلا من إطلاق العنان لتقنيات سحرية عشوائية من بحر روحه، أطلق قوته في هجوم واحد ضخم. علاوة على ذلك، منذ بداية القتال حتى هذه النقطة، كان قد استخدم بالفعل ثلاثة وسبعين نوعا مختلفا من السم.
كانت الوحشية شديدة لدرجة أن السلف لم يستطع فعل أكثر من اللهاث لالتقاط الأنفاس والتراجع عبر ساحة المعركة. مع تزايد صدمته ، ترنح محارب فاجرا المتوقع فجأة على وشك الانهيار.
في الأسفل كان زعيم الطائفة والشيوخ الثلاثة، الذين احترقت عيونهم بنية القتل. بدا تلاميذ الطائفة الآخرون متشابهين، وعيونهم مليئة بالعداء. عندما سقط شو تشينغ، هاجموا.
“أنت! لا يزال لديك قوة روحية؟ كيف؟؟” عندما نظر السلف حوله في دهشة، تحولت قطرات الماء إلى يد ضخمة سحقت.
“حان وقت الموت!” صاح السلف، الذي احتدمت عيناه الملطختان بالدماء بنية القتل بينما يؤدي بسرعة أختام تعويذة مزدوجة أخرى. تقارب الفن السحري لبناء الأساس، مما خلق علامة ختم ضخمة في الهواء. كان على بعد عشرات الأمتار من النهاية إلى النهاية، وتسببت طاقته النابضة في تغيير الرياح والثلوج من حوله مساره بشكل كبير. ثم بدأت العلامة في التحرك لأسفل نحو شو تشينغ.
ارتجفت الطائفة بأكملها، وسحقت رقاقات الثلج إلى غبار.
تنفس شو تشينغ بصعوبة بينما كانت التعويذات الدفاعية تتلألأ. حتى مع ذلك، سعل فم ضخم من الدم. بشكل عام، لم يفاجأ بأي شيء حتى الآن. قوة بناء الأساس قوية، يعرف ذلك منذ البداية. لكنه لا يزال مقتنعا بأنه يستطيع قتل السلف!
_______________
تلألأت عيون السلف ببرود وهو يؤدي أختام تعويذة أخرى، مما أدى إلى ظهور اثنين من محاربي فاجرا الذهبيين الإضافيين، وكلاهما شن هجمات بقبضة مزدوجة.
ترجمة: Kaizen
ربما لدى زعيم الطائفة والشيوخ والتلاميذ نفس المستوى الأساسي للزراعة في مواجهة هذه الموجة الصادمة، لأنهم عندما ضربتهم، ارتجفوا … ثم انفجروا!
كان هناك ثلاثة محاربين فاجرا. ست قبضات. واندفعوا نحو شو تشينغ من ثلاثة اتجاهات مختلفة.
أي شخص آخر في تكثيف تشي، حتى شخص ما في الدائرة الكبرى ، لن ينجو من هذا الموقف. كانت التقنيات السحرية لبناء الأساس قوية بشكل لا يصدق، وقوة الفتحات صادمة. كان نفس مستوى الهجوم الذي يمكن أن تنتجه سبعة أو ثمانية تعويذات كنز.
“حان وقت الموت!” صاح السلف، الذي احتدمت عيناه الملطختان بالدماء بنية القتل بينما يؤدي بسرعة أختام تعويذة مزدوجة أخرى. تقارب الفن السحري لبناء الأساس، مما خلق علامة ختم ضخمة في الهواء. كان على بعد عشرات الأمتار من النهاية إلى النهاية، وتسببت طاقته النابضة في تغيير الرياح والثلوج من حوله مساره بشكل كبير. ثم بدأت العلامة في التحرك لأسفل نحو شو تشينغ.
في تلك اللحظة من الخطر الشديد، هبط شو تشينغ على الأرض في مقر الطائفة. بينما يواجه هجمات من جميع تلاميذ الطائفة، وثلاث قبضات محاربين فاجرا ذهبيين، وعلامة ختم ضخمة. ومع ذلك، عندما نظر حوله، لمعت عيناه. وبالعزم انتفضت يمناه في أختام تعويذة، واندلعت تقلبات قوة الروحية في كل الاتجاهات. في غمضة عين، وصلوا إلى ثلاثمائة متر، وشكلوا بحرا روحيا ضخما! بدا الأمر أشبه بموجة صدمة، مليئة بقوة مرعبة.
في الأسفل كان زعيم الطائفة والشيوخ الثلاثة، الذين احترقت عيونهم بنية القتل. بدا تلاميذ الطائفة الآخرون متشابهين، وعيونهم مليئة بالعداء. عندما سقط شو تشينغ، هاجموا.
ربما لدى زعيم الطائفة والشيوخ والتلاميذ نفس المستوى الأساسي للزراعة في مواجهة هذه الموجة الصادمة، لأنهم عندما ضربتهم، ارتجفوا … ثم انفجروا!
“قوة إلهية !!”
هزت القوة الروحية لشو تشينغ الجبل ودمرت المباني و … قتل كل من لمسه، جسدا وروحا!
ما هو أكثر من ذلك، أشرق القارب بضوء ذهبي تقارب على السنبلة عند المقدمة. كما حدث، اندلعت هالة مقدسة تشبه الإله من القارب وأغلقت على السلف. شعرت تلك الهالة المقدسة الشبيهة بالإله وكأنها جاءت من إله حقيقي، وتسببت في اختفاء كل الرياح والثلوج المحيطة.
ثم ترددت أصوات الانفجارات الضخمة عندما ضربت القوة الروحية تقنيات السلف السحرية. تحول محاربو فاجرا الثلاثة إلى ضباب، ثم اختفوا مثل الظلال العابرة في مهب الريح. عندما نزلت علامة الختم الضخمة، تموجت واختفت.
تغير تعبير السلف، وصرخ، “حوت تنين البحر المحرم؟”
تغير تعبير وجه السلف وهو يتراجع إلى الوراء. ومع ذلك، فقد أصيب بقوة الروحية، وبدأ الدم يتدفق من زوايا فمه. لقد عانى من إصابات داخلية خطيرة، والأسوأ من ذلك، لأنه لم يكن منتبها، أمسك ظل شو تشينغ بذراعه اليسرى. لقد تحرر، ولكن ليس قبل أن تتحول ذراعه بالكامل إلى اللون الأسود المخضر من زيادة الطفرات. وبعد ذلك، أنطلق سيخ حديدي أسود نحوه وطعن في كتفه الأيمن.
لو كان بإمكاني فقط الدخول في حالة الإشراق العميق….
بالإضافة إلى كل ذلك، ارتجف إلى جوهر كيانه عندما أدرك أن طاقته ودمه غير مستقرين. لقد تم تسميمه، مما تسبب في تحول وجهه إلى كئيب بشكل لا يضاهى. تراجع، ألقى بعض الحبوب الطبية في فمه واستعد للهرب. ولكن بعد ذلك حدق في شو تشينغ في الأسفل، وعيناه ممتلئتان بنية القتل.
شعر السلف بالعجز التام. لم يكن ذلك حتى ناهيك عن ذلك الظل المزعج الذي كان كامنا. كل ما كان عليه فعله هو لمسه، وسترتفع مستويات طفرة هائلة بداخله. علاوة على ذلك، فإن قوة حوت تنين البحر المحرم، جنبا إلى جنب مع قوة زراعة جسد شو تشينغ، ملأت السلف بشعور بالأزمة القاتلة.
عندما حدث ذلك، تقلص بؤبؤي السلف. توقفت رقاقات الثلج التي لا تعد ولا تحصى من حوله فجأة عن الحركة وذابت في قطرات من الماء. من مسافة بعيدة، بدا أن كل شيء لمسافة 300 متر من حوله أصبح سائلا.
“إن التحول البحري من القمة السابعة في أعين الدم السبعة قادر على إطلاق العنان لموجة صدمة لمرة واحدة يمكن أن تهز بناء الأساس. ولكن يمكنك القيام بذلك مرة واحدة فقط! لذلك، حان الوقت لكي تموت!
تنفس شو تشينغ بصعوبة بينما كانت التعويذات الدفاعية تتلألأ. حتى مع ذلك، سعل فم ضخم من الدم. بشكل عام، لم يفاجأ بأي شيء حتى الآن. قوة بناء الأساس قوية، يعرف ذلك منذ البداية. لكنه لا يزال مقتنعا بأنه يستطيع قتل السلف!
أثناء وقوفه على قارب الروح، بدا شو تشينغ وكأنه طاغوت يمكنه قيادة الآلهة . حدق ببرود في السلف، ورفع يده اليمنى، وكما فعل، تقاربت القوة الإلهية . ثم أسقط يده، وانفجرت القوة الإلهية إلى الخارج.
منذ اللحظة التي بدأ فيها هجومه، لجأ إلى أكثر حركات القتل فتكا. الصابر السماوي. شيطان الجفاف الطيفي. وبدلا من إطلاق العنان لتقنيات سحرية عشوائية من بحر روحه، أطلق قوته في هجوم واحد ضخم. علاوة على ذلك، منذ بداية القتال حتى هذه النقطة، كان قد استخدم بالفعل ثلاثة وسبعين نوعا مختلفا من السم.
في تلك اللحظة من الخطر الشديد، هبط شو تشينغ على الأرض في مقر الطائفة. بينما يواجه هجمات من جميع تلاميذ الطائفة، وثلاث قبضات محاربين فاجرا ذهبيين، وعلامة ختم ضخمة. ومع ذلك، عندما نظر حوله، لمعت عيناه. وبالعزم انتفضت يمناه في أختام تعويذة، واندلعت تقلبات قوة الروحية في كل الاتجاهات. في غمضة عين، وصلوا إلى ثلاثمائة متر، وشكلوا بحرا روحيا ضخما! بدا الأمر أشبه بموجة صدمة، مليئة بقوة مرعبة.
حتى الآن، لم يتجاوز أي شيء حدث أي شيء كان يتوقع حدوثه. لذلك، عندما نظر إليه السلف بتجهم، رفع شو تشينغ يده اليمنى في الهواء نحو السلف، وقام بإيماءة إمساك.
تم تحفيز طاقة ودم شو تشينغ إلى أقصى درجة. مع تنشيط فن الجبال والبحار بكامل قوته، وصلت قدراته الجسدية ذروتها. في غمضة عين، وصل أمام السلف، وأطلق العنان لضربة قبضة شرسة.
عندما حدث ذلك، تقلص بؤبؤي السلف. توقفت رقاقات الثلج التي لا تعد ولا تحصى من حوله فجأة عن الحركة وذابت في قطرات من الماء. من مسافة بعيدة، بدا أن كل شيء لمسافة 300 متر من حوله أصبح سائلا.
عندما حدث ذلك، تقلص بؤبؤي السلف. توقفت رقاقات الثلج التي لا تعد ولا تحصى من حوله فجأة عن الحركة وذابت في قطرات من الماء. من مسافة بعيدة، بدا أن كل شيء لمسافة 300 متر من حوله أصبح سائلا.
“أنت! لا يزال لديك قوة روحية؟ كيف؟؟” عندما نظر السلف حوله في دهشة، تحولت قطرات الماء إلى يد ضخمة سحقت.
ترددت أصوات انفجار، ورش الدم من فم السلف. ولكن بعد ذلك، زادت دهشته عندما تحولت يد الماء الضخمة إلى … تنين عنق الأفعى!
حتى الآن، لم يتجاوز أي شيء حدث أي شيء كان يتوقع حدوثه. لذلك، عندما نظر إليه السلف بتجهم، رفع شو تشينغ يده اليمنى في الهواء نحو السلف، وقام بإيماءة إمساك.
هذا حوت تنين البحر المحرم لشو تشينغ. هدر ، طاقته تنفجر بشكل متفجر، اندفع نحو السلف بفكين مفتحوه بالكامل!
تغير تعبير السلف، وصرخ، “حوت تنين البحر المحرم؟”
شعر السلف بالعجز التام. لم يكن ذلك حتى ناهيك عن ذلك الظل المزعج الذي كان كامنا. كل ما كان عليه فعله هو لمسه، وسترتفع مستويات طفرة هائلة بداخله. علاوة على ذلك، فإن قوة حوت تنين البحر المحرم، جنبا إلى جنب مع قوة زراعة جسد شو تشينغ، ملأت السلف بشعور بالأزمة القاتلة.
كان على دراية بأعين الدم السبعة، يعرف عن التحول البحري في القمة السابعة. ويدرك جيدًا أنه بعد زراعته إلى المستوى الثامن، يمكن لبعض التلاميذ البارزين إطلاق العنان لحوت تنين البحر المحرم. عندما حدث ذلك، أصبح حوت التنين مخزونا ثانيا من القوة الروحية لذلك التلميذ. بالطبع، لا يمكن للكثير من الناس تشكيل حوت التنين.
علاوة على ذلك، فقد رأى حيتان التنين في البحر المحرم من قبل، وعلى الرغم من أن شو تشينغ لديه نفس النوع من الطاقة، من حيث المظهر الجسدي وقوة البحر المحرم الذي يحتويه، إلا أنه بدا مختلفا تماما.
ارتجفت الطائفة بأكملها، وسحقت رقاقات الثلج إلى غبار.
استمر السلف في التراجع. في هذه المرحلة، لم يعد يريد القتال بعد الآن. وصلت الطفرة بداخله إلى مستويات خطيرة، ولم يستطع التعامل مع السم. بدأت جميع أعضائه الداخلية في الذوبان، وكان الدم المتسرب من فمه أسود وضارة.
صُدم السلف.
لو كان بإمكاني فقط الدخول في حالة الإشراق العميق….
ومع ذلك، عانى السلف في الصدام أيضًا. طاقته ودمه يترنحان وهو يترنح أيضًا للخلف. على الرغم من أن تعبيرات وجهه كانت شريرة، إلا أنه صُدم بالفعل. صار متأكدا الآن من أنه يتعامل مع شو تشينغ، لكن هذا جعله أكثر صدمة.
شعر السلف بالعجز التام. لم يكن ذلك حتى ناهيك عن ذلك الظل المزعج الذي كان كامنا. كل ما كان عليه فعله هو لمسه، وسترتفع مستويات طفرة هائلة بداخله. علاوة على ذلك، فإن قوة حوت تنين البحر المحرم، جنبا إلى جنب مع قوة زراعة جسد شو تشينغ، ملأت السلف بشعور بالأزمة القاتلة.
استمر السلف في التراجع. في هذه المرحلة، لم يعد يريد القتال بعد الآن. وصلت الطفرة بداخله إلى مستويات خطيرة، ولم يستطع التعامل مع السم. بدأت جميع أعضائه الداخلية في الذوبان، وكان الدم المتسرب من فمه أسود وضارة.
“أنا عضو في طائفة ليتو. I—”
حتى عندما غادرت الكلمات فمه، تألق تعويذة طيران شو تشينغ بشكل مشرق، وطار في الهواء.
ومع ذلك، عانى السلف في الصدام أيضًا. طاقته ودمه يترنحان وهو يترنح أيضًا للخلف. على الرغم من أن تعبيرات وجهه كانت شريرة، إلا أنه صُدم بالفعل. صار متأكدا الآن من أنه يتعامل مع شو تشينغ، لكن هذا جعله أكثر صدمة.
قال: “لا أهتم”. هذه هي المرة الأولى التي تحدث فيها في القتال بأكمله.
ما هو أكثر من ذلك، أشرق القارب بضوء ذهبي تقارب على السنبلة عند المقدمة. كما حدث، اندلعت هالة مقدسة تشبه الإله من القارب وأغلقت على السلف. شعرت تلك الهالة المقدسة الشبيهة بالإله وكأنها جاءت من إله حقيقي، وتسببت في اختفاء كل الرياح والثلوج المحيطة.
شو تشينغ، بتعبير بارد مثل الجليد، تجاهل السلف. لم يكن لديه مصلحة في الحصول على خدم. خفص يده اليمنى!
قبل أن يقول السلف أي شيء آخر، لوح شو تشينغ بيده … وظهر قاربه الروحية!
طوله عدة عشرات من الأمتار، وبدا وكأنه خليط بين تمساح وسلحفاة شوان وو. له أشرعة مثل الأجنحة، وبينما ينطلق في الهواء، شع بوحشية لا توصف ونية قتل.
في الأسفل كان زعيم الطائفة والشيوخ الثلاثة، الذين احترقت عيونهم بنية القتل. بدا تلاميذ الطائفة الآخرون متشابهين، وعيونهم مليئة بالعداء. عندما سقط شو تشينغ، هاجموا.
ما هو أكثر من ذلك، أشرق القارب بضوء ذهبي تقارب على السنبلة عند المقدمة. كما حدث، اندلعت هالة مقدسة تشبه الإله من القارب وأغلقت على السلف. شعرت تلك الهالة المقدسة الشبيهة بالإله وكأنها جاءت من إله حقيقي، وتسببت في اختفاء كل الرياح والثلوج المحيطة.
ومع ذلك، عانى السلف في الصدام أيضًا. طاقته ودمه يترنحان وهو يترنح أيضًا للخلف. على الرغم من أن تعبيرات وجهه كانت شريرة، إلا أنه صُدم بالفعل. صار متأكدا الآن من أنه يتعامل مع شو تشينغ، لكن هذا جعله أكثر صدمة.
صُدم السلف.
ترددت أصوات انفجار، ورش الدم من فم السلف. ولكن بعد ذلك، زادت دهشته عندما تحولت يد الماء الضخمة إلى … تنين عنق الأفعى!
في غمضة عين، أصبح شو تشينغ خطا من الضوء يندفع نحو السلف. أثناء تحركه، ظهر شيطان الجفاف الطيفي خلفه. بدا شريرا، مع تدفق الحمم البركانية عبر الشقوق التي غطت جلده. وأحاطت به ألسنة اللهب الشديدة في كل اتجاه، مما تسبب في ذوبان رقاقات الثلج وتحولها إلى ضباب.
أثناء وقوفه على قارب الروح، بدا شو تشينغ وكأنه طاغوت يمكنه قيادة الآلهة . حدق ببرود في السلف، ورفع يده اليمنى، وكما فعل، تقاربت القوة الإلهية . ثم أسقط يده، وانفجرت القوة الإلهية إلى الخارج.
تلألأت عيون السلف بنية القتل، ولوح بيده، مما تسبب في عواء محارب فاجرا المتوقع إلى السماء عندما واجه الهجوم القادم بقبضته.
الهجوم الإلهي أقوى حركة للقارب قادرا عليها. حتى أن شو تشينغ فكر في تنفيذها في بداية المعركة، لكنه كان قلقا من أن سلف بناء الأساس لن يسقط بهذا الهجوم الواحد. لذلك، احتفظ بها حتى اللحظة المناسبة، والتي هي الآن. والآن، أصبح متأكدا من أنه سيقتل خصمه!
في هذه الأثناء، تحول وجه السلف إلى شاحب تماما، وخز فروة رأسه كما أنه غارقا في إحساس الصدمة.
“قوة إلهية !!”
منذ اللحظة التي بدأ فيها هجومه، لجأ إلى أكثر حركات القتل فتكا. الصابر السماوي. شيطان الجفاف الطيفي. وبدلا من إطلاق العنان لتقنيات سحرية عشوائية من بحر روحه، أطلق قوته في هجوم واحد ضخم. علاوة على ذلك، منذ بداية القتال حتى هذه النقطة، كان قد استخدم بالفعل ثلاثة وسبعين نوعا مختلفا من السم.
في الأسفل كان زعيم الطائفة والشيوخ الثلاثة، الذين احترقت عيونهم بنية القتل. بدا تلاميذ الطائفة الآخرون متشابهين، وعيونهم مليئة بالعداء. عندما سقط شو تشينغ، هاجموا.
في تلك اللحظة، طغى اليأس على السلف، ثم أصبح رعبا. الآن أكثر من أي وقت مضى شعر وكأنه سيموت…. ارتجفت كل ذرة من كيانه في وجه تلك القوة.
_______________
لا أستطيع الهروب. إذا واجهت هذا في البداية، فربما سيكون لدي فرصة. لكن الآن….
“قوة إلهية !!”
عندما نظر السلف إلى شو تشينغ واقفا على قاربه، فكر في تلك السجلات القديمة التي قرأها. وفجأة خطرت له فكرة.
تغير تعبير السلف، وصرخ، “حوت تنين البحر المحرم؟”
“انتظر لحظة، الزميل داوي! أنصت إليّ. أنا على استعداد لأن أكون خادمك. خادم مدى الحياة! سيدي، من الآن فصاعدا أنا – ”
صُدم السلف.
شو تشينغ، بتعبير بارد مثل الجليد، تجاهل السلف. لم يكن لديه مصلحة في الحصول على خدم. خفص يده اليمنى!
تغير تعبير السلف، وصرخ، “حوت تنين البحر المحرم؟”
تغير تعبير وجه السلف وهو يتراجع إلى الوراء. ومع ذلك، فقد أصيب بقوة الروحية، وبدأ الدم يتدفق من زوايا فمه. لقد عانى من إصابات داخلية خطيرة، والأسوأ من ذلك، لأنه لم يكن منتبها، أمسك ظل شو تشينغ بذراعه اليسرى. لقد تحرر، ولكن ليس قبل أن تتحول ذراعه بالكامل إلى اللون الأسود المخضر من زيادة الطفرات. وبعد ذلك، أنطلق سيخ حديدي أسود نحوه وطعن في كتفه الأيمن.
_______________
ترجمة: Kaizen
الهجوم الإلهي أقوى حركة للقارب قادرا عليها. حتى أن شو تشينغ فكر في تنفيذها في بداية المعركة، لكنه كان قلقا من أن سلف بناء الأساس لن يسقط بهذا الهجوم الواحد. لذلك، احتفظ بها حتى اللحظة المناسبة، والتي هي الآن. والآن، أصبح متأكدا من أنه سيقتل خصمه!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
