نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

حلقة الحتمية 288

توصية النفس

توصية النفس

في مدينة ترير، لم تكن العيون الاصطناعية مشهدًا شائعًا، لكن لا زال هناك عدد لا بأس به من الأشخاص الذين يرتدونها. لكن لم يسبق لجينا وفرانكا رؤية أي شخص يقوم بمكننة ربع وجوههما من أجل عين صناعية إلى هذا الحد.

مذهول للحظات، حتى لوميان سريع البديهة احتاج إلى بضع ثوانٍ للرد.

 

ومع ذلك، عندما تذكروا أنه أشتبه في كون الراهب من كنيسة إله البخار والآلات، بدا الأمر منطقيًا. الولاء المتعصب للآلات قد كان السمة المميزة لهم!

بعد فترة، جاء لويس وهمس، “أيها الزعيم، بعض صائدي الجوائز يسببون مشاكل في قاعة العندليب، ويطالبون بجزء من الأرباح.”

 

 

حاملا مصباح كربيد ومرتديا مئزرًا أبيض مثل البناء، دخل الراهب النفق خطوة بخطوة. بدت عينه الاصطناعية الخضراء الزمردية، المحاطة بالتروس والزرنبكات، قد إمتلكت حياة خاصة بها حيث لفت يمينًا ويسارًا، تمسح المناطق المحيطة.

عاد لوميان إلى المقهى في الطابق العلوي، طلب كأسًا من النبيذ الأحمر، وارتشفه ببطء.

 

بعد إدراك جينا أن فرانكا قد نوت استخدام ميزة بديل المرآة، وافقت دون تردد.

سحبت فرانكا جينا، مشيرةً لها بعدم النظر نحو النفق. وجب عليها أن تبعد نظرتها بسرعة لتجنب اكتشافهما.

“أي مسار؟ أي تسلسل؟” ارتفعت حواجب لوميان.

 

 

انزلقت الاثنتان أعمق إلى الظلال، مختبئتين بعيدًا عن مدى ضوء مصباح الكربيد.

عندما رأى الرجل لوميان، ابتسم، خلع قبعته، وحياه، “مساء الخير يا رئيس”.

 

دون إضاعة أي وقت، انزلقت جينا وفرانكا بعيدًا تحت جنح الليل.

تقدم الراهب ذو الرداء الرمادي من كنيسة إله البخار والآلات ببطء، قام بمسح المناطق المحيطة به بينما اقترب من قاع محجر الوادي العميق، المنطقة التي انهارت ودُفنت.

انزلقت الاثنتان أعمق إلى الظلال، مختبئتين بعيدًا عن مدى ضوء مصباح الكربيد.

 

غير قلق من محاولات الاغتيال، أمرهم لوميان بالخروج قبل أن يبتسم للرجل. “تابع.”

بفضل قدراتهما كمغتالتين وغطاء الظلام، ظلت جينا وفرانكا غير مكتشفتين. انتظروا حتى أصبح الراهب بعيدًا قبل أن تخرجا بهدوء من مكان اختبائهما، وعيناهما مثبتتان على ظهره.

غير قلق من محاولات الاغتيال، أمرهم لوميان بالخروج قبل أن يبتسم للرجل. “تابع.”

 

من مسافة بعيدة، لاحظ فرانكا علامة حمراء ومنتفخة تحت أذنه. “لقد تم إفقاده الوعي، لم يتم تخديره…” تمتمت بعبوس.

توقف الراهب بجانب المنطقة المنهارة، مادا يده اليمنى التي تلألأت بلمعان معدني يشبه الحديد، ممسكًا ببروز في الحائط.

 

 

 

تردد صوت طحن كما لو أن تروس ضخمة عديدة تلف ببطء وتتشابك.

غافلين عن بعضهم البعض، تعاملت كل مجموعة مع حارس البوابة بطريقتهم الخاصة. ونتيجةً لذلك، إستمر الرجل المسكين في فقد الوعي مرارًا وتكرارًا.

 

 

انفتح الجدار الحجري بينما امتدت سلاسل معدنية من خلف كل صخرة. تفتحت الصخور كالزهور، كاشفةً عن كهف مظلم خلفها.

حصلت عصابة سافو على الحصة الأكبر لكنها إفتقرت الآن إلى القوى العاملة. عملت بعض الصناعات بشكل مستقل إلى حد ما. وفي بعض الأحيان، حاول الانتهازيون استغلال ‘فراغ السلطة’.

 

 

بمساعدة مصباح الراهب الكربيدي ورؤية عين نير المغتال، تمكنت فرانكا وجينا من رؤية ضباب أبيض رقيق داخل الكهف وأذرع وأرجل مغروسة في الجدران الصخرية- أذرع وأرجل بشرية!

“أي مسار؟ أي تسلسل؟” ارتفعت حواجب لوميان.

 

ومع ذلك، عندما تذكروا أنه أشتبه في كون الراهب من كنيسة إله البخار والآلات، بدا الأمر منطقيًا. الولاء المتعصب للآلات قد كان السمة المميزة لهم!

بدا بعضها لا يزال طازجًا بينما ذبل البعض الآخر، ولكن لم تكن هناك علامات على الاضمحلال.

 

 

تبادلت جينا وفرانكا نظرات صدمة وخوف.

 

 

 

بينما دخل الراهب إلى الكهف وقام بتشغيل الآلية، ارتخت السلاسل المعدنية، مما سمح للصخور بالعودة إلى مواقعها الأصلية، ولم يتبق سوى شقوق باهتة كعلامات على المدخل المخفي.

الأصوات الوحيدة قد كانت زقزقة الحشرات والضفادع. بدا كل شيء كما كان عليه.

 

أمسكت بذراع جينا وهمست، “دعينا نخرج من هنا أولاً ونعود مرةً أخرى.”

‘إذا هكذا هو الأمر… افترضت أن الشقوق ناتجة عن الانهيار، لذلك لم أتفحصها…’ أدركت فرانكا لماذا لم يلاحظوا أي شيء خاطئ من قبل.

 

 

تنهدت جينا بارتياح ثم خرجت وأغلقت الباب خلفها بصمت.

أمسكت بذراع جينا وهمست، “دعينا نخرج من هنا أولاً ونعود مرةً أخرى.”

انفتح الجدار الحجري بينما امتدت سلاسل معدنية من خلف كل صخرة. تفتحت الصخور كالزهور، كاشفةً عن كهف مظلم خلفها.

 

الأصوات الوحيدة قد كانت زقزقة الحشرات والضفادع. بدا كل شيء كما كان عليه.

بعد اكتشاف السر ومعرفة كيفية فتحه، لم تكن هناك حاجة لمواجهة الراهب من كنيسة إله البخار والآلات مباشرةً، يمكنهم العودة لاحقًا!

أمسكت جينا بالمرآة بقوة، متوترةً وجاهزة.

 

‘مسار كنيسة الأم الأرض؟’ أومأ لوميان برأسه مفكرا. “من فينابوتر؟”

أومأت جينا برأسها قليلاً، ولفت خاتم العقاب على إصبعها، ثم قرفصت. لقد اتبعت فرانكا بعيدًا عن مكان اختبائهما وعادت عبر النفق إلى مدخل محجر الوادي العميق.

 

 

 

عندما رأت فرانكا جينا على وشك فتح الباب، أوقفتها بسرعة وهمست، “لا تستعجلي”.

حاملا مصباح كربيد ومرتديا مئزرًا أبيض مثل البناء، دخل الراهب النفق خطوة بخطوة. بدت عينه الاصطناعية الخضراء الزمردية، المحاطة بالتروس والزرنبكات، قد إمتلكت حياة خاصة بها حيث لفت يمينًا ويسارًا، تمسح المناطق المحيطة.

 

 

“لماذا؟” سألت جينا في حيرة.

 

 

 

استقامت فرانكا بشكل غريزي وابتسمت.

 

 

 

“فقط لأن راهب واحد قد دخل لا يعني أنه وحيد. لربما يحرس رفيقان في الخارج ضد المتسللين. إذا خرجنا بكل عرضية، فقد نكشف أنفسنا ونتعرض للهجوم! علاوةً على ذلك، يمكن أن يكون حارس البوابة مستيقظًا بالفعل.”

سحبت فرانكا جينا، مشيرةً لها بعدم النظر نحو النفق. وجب عليها أن تبعد نظرتها بسرعة لتجنب اكتشافهما.

 

 

بدت جينا خجولةً بعض الشيء. “أنتِ على حق.”

 

 

عندما غادروا المحجر، نظروا إلى ‘الكوخ’ ذي الجدران الصخرية ورأوا إن حارس البوابة لا يزال نائم، ولكن في وضع مختلف.

عزتها فرانكا على الفور، “إنها للخبرة فقط. أنت الأن تعرفين افضل لأجل المستقبل.”

 

 

بفضل قدراتهما كمغتالتين وغطاء الظلام، ظلت جينا وفرانكا غير مكتشفتين. انتظروا حتى أصبح الراهب بعيدًا قبل أن تخرجا بهدوء من مكان اختبائهما، وعيناهما مثبتتان على ظهره.

أخرجت مرآة بحجم كف اليد وسلمتها إلى جينا. “ساعديني في حمل هذا. سأستكشف بالأمام. إذا تعرضت لكمين، اغتنمي الفرصة للاختباء في الظل بالقرب من الباب والتسلل للخارج مع المرآة.”

 

 

 

بعد إدراك جينا أن فرانكا قد نوت استخدام ميزة بديل المرآة، وافقت دون تردد.

لقد قال ذلك فقط لاستفزازهم ومعرفة ما إذا كانوا سينتقمون.

 

انزلقت الاثنتان أعمق إلى الظلال، مختبئتين بعيدًا عن مدى ضوء مصباح الكربيد.

فتحت فرانكا الباب الخشبي الثقيل شقا بعناية وألقت نظرة خاطفة للخارج.

فتحت فرانكا الباب الخشبي الثقيل شقا بعناية وألقت نظرة خاطفة للخارج.

 

 

الأصوات الوحيدة قد كانت زقزقة الحشرات والضفادع. بدا كل شيء كما كان عليه.

بدا وكأنه في منتصف الثلاثينيات من عمره، يرتدي بدلة رخيصة وقبعة سوداء. بشعر بني، عينين بنيتين، ملامح راقية، وبنية قوية، كان من الممكن أن يكون بطلا في مسرح فص الحمامة القديم.

 

غافلين عن بعضهم البعض، تعاملت كل مجموعة مع حارس البوابة بطريقتهم الخاصة. ونتيجةً لذلك، إستمر الرجل المسكين في فقد الوعي مرارًا وتكرارًا.

انفتح الباب على نطاق أوسع وتسللت فرانكا إلى الظلام بعيدًا عن ضوء القمر القرمزي.

 

 

 

أمسكت جينا بالمرآة بقوة، متوترةً وجاهزة.

فصول اليوم، أسف على التأخر، لم أكن بالمنزل وعدت متأخرًا، أعلنت في الديسكورد أن الفصول ستكون متأخرة جدا اليوم

 

بعد إدراك جينا أن فرانكا قد نوت استخدام ميزة بديل المرآة، وافقت دون تردد.

وبعد أكثر من عشر ثوانٍ، عادت فرانكا وهمست، “المكان أمن، فلنذهب”.

تنهدت جينا بارتياح ثم خرجت وأغلقت الباب خلفها بصمت.

 

 

تنهدت جينا بارتياح ثم خرجت وأغلقت الباب خلفها بصمت.

 

 

من مسافة بعيدة، لاحظ فرانكا علامة حمراء ومنتفخة تحت أذنه. “لقد تم إفقاده الوعي، لم يتم تخديره…” تمتمت بعبوس.

عندما غادروا المحجر، نظروا إلى ‘الكوخ’ ذي الجدران الصخرية ورأوا إن حارس البوابة لا يزال نائم، ولكن في وضع مختلف.

 

 

أومأت فرانكا بلطف. “محتمل للغاية. لا يريد أن يعرف حارس البوابة أنه هنا. الرجل المسكين، لقد أفقد الوعي مجددًا قبل أن يختفي تأثير المهدئ على الأرجح.”

من مسافة بعيدة، لاحظ فرانكا علامة حمراء ومنتفخة تحت أذنه. “لقد تم إفقاده الوعي، لم يتم تخديره…” تمتمت بعبوس.

انزلقت الاثنتان أعمق إلى الظلال، مختبئتين بعيدًا عن مدى ضوء مصباح الكربيد.

 

انفتح الباب على نطاق أوسع وتسللت فرانكا إلى الظلام بعيدًا عن ضوء القمر القرمزي.

تذكرت جينا الراهب ذو العين الميكانيكية وأشارت إلى باب المحجر. “الشخص بالداخل هو من فعل ذلك؟”

 

 

 

أومأت فرانكا بلطف. “محتمل للغاية. لا يريد أن يعرف حارس البوابة أنه هنا. الرجل المسكين، لقد أفقد الوعي مجددًا قبل أن يختفي تأثير المهدئ على الأرجح.”

بعد فترة، جاء لويس وهمس، “أيها الزعيم، بعض صائدي الجوائز يسببون مشاكل في قاعة العندليب، ويطالبون بجزء من الأرباح.”

 

 

ابتسمت جينا، “أو قام شخص آخر بإفقاده الوعي قبل أن نصل إلى هنا. ربما استخدم شخص ما طريقة أخرى لفعل ذلك”.

“فقط لأن راهب واحد قد دخل لا يعني أنه وحيد. لربما يحرس رفيقان في الخارج ضد المتسللين. إذا خرجنا بكل عرضية، فقد نكشف أنفسنا ونتعرض للهجوم! علاوةً على ذلك، يمكن أن يكون حارس البوابة مستيقظًا بالفعل.”

 

 

توقفت فرانكا، ثم تنهدت بتعاطف. “إذا كان الأمر كذلك، فأنا أشعر بالسوء تجاهه.”

 

 

 

غافلين عن بعضهم البعض، تعاملت كل مجموعة مع حارس البوابة بطريقتهم الخاصة. ونتيجةً لذلك، إستمر الرجل المسكين في فقد الوعي مرارًا وتكرارًا.

غافلين عن بعضهم البعض، تعاملت كل مجموعة مع حارس البوابة بطريقتهم الخاصة. ونتيجةً لذلك، إستمر الرجل المسكين في فقد الوعي مرارًا وتكرارًا.

 

 

دون إضاعة أي وقت، انزلقت جينا وفرانكا بعيدًا تحت جنح الليل.

 

 

في مدينة ترير، لم تكن العيون الاصطناعية مشهدًا شائعًا، لكن لا زال هناك عدد لا بأس به من الأشخاص الذين يرتدونها. لكن لم يسبق لجينا وفرانكا رؤية أي شخص يقوم بمكننة ربع وجوههما من أجل عين صناعية إلى هذا الحد.

 

 

 

طريق السوق، قاعة رقص النسيم.

انفتح الجدار الحجري بينما امتدت سلاسل معدنية من خلف كل صخرة. تفتحت الصخور كالزهور، كاشفةً عن كهف مظلم خلفها.

 

 

عاد لوميان إلى المقهى في الطابق العلوي، طلب كأسًا من النبيذ الأحمر، وارتشفه ببطء.

عزتها فرانكا على الفور، “إنها للخبرة فقط. أنت الأن تعرفين افضل لأجل المستقبل.”

 

 

بعد فترة، جاء لويس وهمس، “أيها الزعيم، بعض صائدي الجوائز يسببون مشاكل في قاعة العندليب، ويطالبون بجزء من الأرباح.”

بمساعدة مصباح الراهب الكربيدي ورؤية عين نير المغتال، تمكنت فرانكا وجينا من رؤية ضباب أبيض رقيق داخل الكهف وأذرع وأرجل مغروسة في الجدران الصخرية- أذرع وأرجل بشرية!

 

 

مع تدمير الرتب العليا لعصابة الأبواغ السامة، تم القبض على بعضهم، فر البعض، وانضم البعض إلى عصابات أخرى، ووجد البعض عملاً مشروعًا. تم الاستيلاء على أعمالهم السابقة بأسعار منخفضة من قبل فصائل مختلفة.

أيضا، أخينا هنا مثير للشك، إنه من مسار الزارع، الذي يتعرض نوعا ما لتأثير شجرة الفساد الأم، وقدم نفسه للوميان على طبق من ذهب… حتى لو لم يكن به مشكلة الأن، فأظن أن الشجرة يمكنها التأثير فيه لاحقا…

 

 

حصلت عصابة سافو على الحصة الأكبر لكنها إفتقرت الآن إلى القوى العاملة. عملت بعض الصناعات بشكل مستقل إلى حد ما. وفي بعض الأحيان، حاول الانتهازيون استغلال ‘فراغ السلطة’.

عندما رأى الرجل لوميان، ابتسم، خلع قبعته، وحياه، “مساء الخير يا رئيس”.

 

“لا، مقاطعة ريستون”. أجاب لوغانو مبتسماً، “قبل بضع سنوات، أصبحت أنا وبعض الأصدقاء صائدي جوائز. لقد تعرفت على متجاوز من فينابوتر وحصلت لاحقًا على ممتلكاته عندما فقد حياته.”

طقطق لوميان مفاصل أصابعه وابتسم. “أرسل رسالة تسألهم عما إذا كانوا يريدون أن يكونوا أعدائي أو كلابي.”

 

 

 

لقد أدرك أنه بعد أن أصبح مفتعل حرائق، أصبح أكثر عدوانية. لقد تشوق للقتال بعد فترة طويلة، وارتعشت يديه تحسبًا.

 

 

طريق السوق، قاعة رقص النسيم.

علاوةً على ذلك، لأن يجرؤ شخص ما على تحدي قاعة رقص تنتمي اسميًا إلى عصابة سافو، قد يوجد متجاوز او إثنين بين صائدي الجوائز. إفتقر فرع الظل الخاص بلوميان إلى خاصية تجاوز مقابلة.

 

 

 

“أجل يا رئيس!” أجاب لويس بلهفة قبل أن يسرع إلى الطابق السفلي لإرسال ‘الدعوة’

“لا، مقاطعة ريستون”. أجاب لوغانو مبتسماً، “قبل بضع سنوات، أصبحت أنا وبعض الأصدقاء صائدي جوائز. لقد تعرفت على متجاوز من فينابوتر وحصلت لاحقًا على ممتلكاته عندما فقد حياته.”

 

 

كان لوميان قد خطط للعودة إلى نزل الديك الذهبي للكتابة السيدة الساحر لكنه انتظر الآن بصبر..

 

فصول اليوم، أسف على التأخر، لم أكن بالمنزل وعدت متأخرًا، أعلنت في الديسكورد أن الفصول ستكون متأخرة جدا اليوم

في أقل من نصف ساعة، عاد لويس مع رجل.

 

 

مع تدمير الرتب العليا لعصابة الأبواغ السامة، تم القبض على بعضهم، فر البعض، وانضم البعض إلى عصابات أخرى، ووجد البعض عملاً مشروعًا. تم الاستيلاء على أعمالهم السابقة بأسعار منخفضة من قبل فصائل مختلفة.

بدا وكأنه في منتصف الثلاثينيات من عمره، يرتدي بدلة رخيصة وقبعة سوداء. بشعر بني، عينين بنيتين، ملامح راقية، وبنية قوية، كان من الممكن أن يكون بطلا في مسرح فص الحمامة القديم.

 

 

غير قلق من محاولات الاغتيال، أمرهم لوميان بالخروج قبل أن يبتسم للرجل. “تابع.”

عندما رأى الرجل لوميان، ابتسم، خلع قبعته، وحياه، “مساء الخير يا رئيس”.

 

 

“من أنت؟” سأل لوميان بابتسامة لطيفة.

توقف الراهب بجانب المنطقة المنهارة، مادا يده اليمنى التي تلألأت بلمعان معدني يشبه الحديد، ممسكًا ببروز في الحائط.

 

 

أجاب الرجل بجدية، “يا رئيس، ألم تطلب مني أن أكون كلبك؟”

بدا وكأنه في منتصف الثلاثينيات من عمره، يرتدي بدلة رخيصة وقبعة سوداء. بشعر بني، عينين بنيتين، ملامح راقية، وبنية قوية، كان من الممكن أن يكون بطلا في مسرح فص الحمامة القديم.

 

 

مذهول للحظات، حتى لوميان سريع البديهة احتاج إلى بضع ثوانٍ للرد.

 

 

 

لقد قال ذلك فقط لاستفزازهم ومعرفة ما إذا كانوا سينتقمون.

أمسكت بذراع جينا وهمست، “دعينا نخرج من هنا أولاً ونعود مرةً أخرى.”

 

ضحك لوغانو. “يمكنني الآن التقدم إلى طبيب بالتسلسل 8 لكنني أفتقر إلى الأموال اللازمة لمكونات الجرعة. لقد سمعت عن مآثرك يا رئيس، وأعتقد أنك متجاوز قوي. أعلم أيضًا أن عصابة سافو تفتقر إلى القوة البشرية، لذا تسببت في بعض المشاكل لمقابلتك. أتمنى أن أعمل لديك، أن أساعدك في إدارة ممتلكاتك، وأن أكسب المال من خلال العمل الجاد. الأطباء مفيدون للأشخاص العاديين والمتجاوزين على حدٍ سواء.”

بعد تعافيه، ضحك لوميان. “لقد أخبرتك أن تكون كلبًا، وستكون ذلك حقًا؟”

مع تدمير الرتب العليا لعصابة الأبواغ السامة، تم القبض على بعضهم، فر البعض، وانضم البعض إلى عصابات أخرى، ووجد البعض عملاً مشروعًا. تم الاستيلاء على أعمالهم السابقة بأسعار منخفضة من قبل فصائل مختلفة.

 

بفضل قدراتهما كمغتالتين وغطاء الظلام، ظلت جينا وفرانكا غير مكتشفتين. انتظروا حتى أصبح الراهب بعيدًا قبل أن تخرجا بهدوء من مكان اختبائهما، وعيناهما مثبتتان على ظهره.

“هذه فرصتي الكبيرة!” لم يشعر الرجل بالخجل على الإطلاق، بل بدا متشرفًا. “أعتقد أن اتباعك سيسمح لي بتحقيق قيمتي الحقيقية. في الوقت المناسب، يمكن أن أصبح ابنك الروحي حتى!”

ومع ذلك، عندما تذكروا أنه أشتبه في كون الراهب من كنيسة إله البخار والآلات، بدا الأمر منطقيًا. الولاء المتعصب للآلات قد كان السمة المميزة لهم!

 

 

‘كم عمرك؟ أنت أكثر تملقًا من سيمون ‘العملاق’…’سأل لوميان مهتمًا، “لماذا تعتقد أنني سأعطيك فرصة؟”

 

 

 

لم يجب الرجل على الفور، لكنه نظر بشكل هادف إلى لويس وساركوتا، وألمح إليهما بالمغادرة.

لم يجب الرجل على الفور، لكنه نظر بشكل هادف إلى لويس وساركوتا، وألمح إليهما بالمغادرة.

 

 

غير قلق من محاولات الاغتيال، أمرهم لوميان بالخروج قبل أن يبتسم للرجل. “تابع.”

انفتح الجدار الحجري بينما امتدت سلاسل معدنية من خلف كل صخرة. تفتحت الصخور كالزهور، كاشفةً عن كهف مظلم خلفها.

 

 

طهر الرجل حلقه. “اسمي لوغانو توسكانو، متجاوز.”

إستمتعوا~~

 

طهر الرجل حلقه. “اسمي لوغانو توسكانو، متجاوز.”

“أي مسار؟ أي تسلسل؟” ارتفعت حواجب لوميان.

إستمتعوا~~

 

 

أجبر لوغانو ابتسامة. “أنا زارع، التسلسل 9.”

لم يجب الرجل على الفور، لكنه نظر بشكل هادف إلى لويس وساركوتا، وألمح إليهما بالمغادرة.

 

ضحك لوغانو. “يمكنني الآن التقدم إلى طبيب بالتسلسل 8 لكنني أفتقر إلى الأموال اللازمة لمكونات الجرعة. لقد سمعت عن مآثرك يا رئيس، وأعتقد أنك متجاوز قوي. أعلم أيضًا أن عصابة سافو تفتقر إلى القوة البشرية، لذا تسببت في بعض المشاكل لمقابلتك. أتمنى أن أعمل لديك، أن أساعدك في إدارة ممتلكاتك، وأن أكسب المال من خلال العمل الجاد. الأطباء مفيدون للأشخاص العاديين والمتجاوزين على حدٍ سواء.”

‘مسار كنيسة الأم الأرض؟’ أومأ لوميان برأسه مفكرا. “من فينابوتر؟”

بدا بعضها لا يزال طازجًا بينما ذبل البعض الآخر، ولكن لم تكن هناك علامات على الاضمحلال.

 

لم يجب الرجل على الفور، لكنه نظر بشكل هادف إلى لويس وساركوتا، وألمح إليهما بالمغادرة.

“لا، مقاطعة ريستون”. أجاب لوغانو مبتسماً، “قبل بضع سنوات، أصبحت أنا وبعض الأصدقاء صائدي جوائز. لقد تعرفت على متجاوز من فينابوتر وحصلت لاحقًا على ممتلكاته عندما فقد حياته.”

“أي مسار؟ أي تسلسل؟” ارتفعت حواجب لوميان.

 

 

رفيق من الوطن… هل قتلته أم استفدت من وفاته براحة؟’ أشار لوميان له بالاستمرار.

 

 

 

ضحك لوغانو. “يمكنني الآن التقدم إلى طبيب بالتسلسل 8 لكنني أفتقر إلى الأموال اللازمة لمكونات الجرعة. لقد سمعت عن مآثرك يا رئيس، وأعتقد أنك متجاوز قوي. أعلم أيضًا أن عصابة سافو تفتقر إلى القوة البشرية، لذا تسببت في بعض المشاكل لمقابلتك. أتمنى أن أعمل لديك، أن أساعدك في إدارة ممتلكاتك، وأن أكسب المال من خلال العمل الجاد. الأطباء مفيدون للأشخاص العاديين والمتجاوزين على حدٍ سواء.”

علاوةً على ذلك، لأن يجرؤ شخص ما على تحدي قاعة رقص تنتمي اسميًا إلى عصابة سافو، قد يوجد متجاوز او إثنين بين صائدي الجوائز. إفتقر فرع الظل الخاص بلوميان إلى خاصية تجاوز مقابلة.

~~~~

 

فصول اليوم، أسف على التأخر، لم أكن بالمنزل وعدت متأخرًا، أعلنت في الديسكورد أن الفصول ستكون متأخرة جدا اليوم

 

أيضا، أخينا هنا مثير للشك، إنه من مسار الزارع، الذي يتعرض نوعا ما لتأثير شجرة الفساد الأم، وقدم نفسه للوميان على طبق من ذهب… حتى لو لم يكن به مشكلة الأن، فأظن أن الشجرة يمكنها التأثير فيه لاحقا…

 

 

 

المهم هذا كل شيء لليوم، أراكم غدا إن شاء الله

 

 

استقامت فرانكا بشكل غريزي وابتسمت.

إستمتعوا~~

بعد تعافيه، ضحك لوميان. “لقد أخبرتك أن تكون كلبًا، وستكون ذلك حقًا؟”

ومع ذلك، عندما تذكروا أنه أشتبه في كون الراهب من كنيسة إله البخار والآلات، بدا الأمر منطقيًا. الولاء المتعصب للآلات قد كان السمة المميزة لهم!

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط