نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Shrouded Seascape 56

ريتشارد

ريتشارد

الفصل 56. ريتشارد

تقبل تشارلز الأخبار بسهولة أكبر من غروره البديل. استعاد السيطرة من ريتشارد وسأل، “طبيب، كم مضى من الوقت منذ أن غادرنا سوتوم؟”

 

 

 

 

عند سماعه لهجة نفسه غير المبالية، كافح تشارلز لقمع الانزعاج المغلي بداخله. مع نفاد صبره، التقط تشارلز مسدسه وأطلق رصاصة على النافذة.

فجأة، تحركت يد تشارلز التي كانت تحمل البندقية وتم الضغط على ماسورة البندقية على ذقنه. في هذه اللحظة دخل لايستو الغرفة.

 

“استدعاء الطبيب. ربما يكون لديه طريقة للتعامل مع هذا.”

“ماذا تفعل بحق الجحيم؟”

شعر تشارلز بالألم الخافق من الجروح في جسده، وأدرك أنه بحاجة إلى راحة فورية. ومع ذلك، كان لا يزال هناك شيء واحد يحتاج إلى حله.

 

“لن يكون لديك نصف حتى تتحدث عنه. لو كان هناك طبيب آخر على متن السفينة، لكنت ميتًا الآن! ”

“استدعاء الطبيب. ربما يكون لديه طريقة للتعامل مع هذا.”

“استدعاء الطبيب. ربما يكون لديه طريقة للتعامل مع هذا.”

 

“لأنك مندفع للغاية. لقد كدنا أن نموت في المختبر الثالث بسببك.”

سماع كلمات تشارلز، توترت نفسه الثانية على الفور.

وبمجرد إغلاق الباب، تدخلت شخصية تشارلز الثانية، “انس الأمر. هذا الرجل العجوز لا يبدو موثوقًا به. أعتقد أنه سيكون أنت وأنا من الآن فصاعدا.”

 

“تسك. ما الفائدة من الكذب على نفسك؟”

“أنا أحذرك! لا تحاول مسحي، ذكرياتك هي ذكرياتي أيضًا! إذا حاولت أي حيل، فسوف آخذك معي.”

 

 

كان لدى الشخصيتين مناشدتين مختلفتين.

فجأة، تحركت يد تشارلز التي كانت تحمل البندقية وتم الضغط على ماسورة البندقية على ذقنه. في هذه اللحظة دخل لايستو الغرفة.

 

 

استلقى تشارلز على السرير. لم يتحرك كثيرًا، لكن الدم كان يتسرب من جروحه مرة أخرى.

على الرغم من رؤية القبطان وهو يفكر في الانتحار، بدا لايستو غير مبال.

 

 

استلقى تشارلز على السرير. لم يتحرك كثيرًا، لكن الدم كان يتسرب من جروحه مرة أخرى.

“إذا كنت تريد أن تموت، بالتأكيد. لكن أخبرني بما وعدت به أولاً قبل أن تموت.”

 

 

 

“لاحقًا. لدي مشكلة أكبر الآن.” ثم سمح تشارلز للايستو بالحديث عن تفاصيل الشخصية الجديدة بداخله.

“متى سيتم شفاء جروحي بالكامل؟”

 

“انتظر، لم نقرر بعد كيف يجب أن نخاطب بعضنا البعض. لا يمكننا أن نكون تشارلز. أنا أقول هذا أولاً، لن يتم مناداتي بالرقم 2.”

“أعتقد أن هناك أثر يمكن أن تسبب انقسام الشخصيات … أمر مثير للاهتمام،” علق لايستو وهو يدقق في تشارلز وكأنه عينة مثيرة للاهتمام.

“متى سيتم شفاء جروحي بالكامل؟”

 

 

“هل لديك حل؟”

“أيها الطبيب، أعتقد أنني بخير لكوني هكذا. يمكنك المغادرة.”

 

“استدعاء الطبيب. ربما يكون لديه طريقة للتعامل مع هذا.”

“أيها الطبيب، أعتقد أنني بخير لكوني هكذا. يمكنك المغادرة.”

“أنا أحذرك! لا تحاول مسحي، ذكرياتك هي ذكرياتي أيضًا! إذا حاولت أي حيل، فسوف آخذك معي.”

 

 

كان لدى الشخصيتين مناشدتين مختلفتين.

 

 

 

بعد بضع ثوانٍ، قام للايستو الذي بدا مفتونًا بسحب قناع المهرج من معطفه معلقة على جانب الغرفة.

“أنا أحذرك! لا تحاول مسحي، ذكرياتك هي ذكرياتي أيضًا! إذا حاولت أي حيل، فسوف آخذك معي.”

 

“لاحقًا. لدي مشكلة أكبر الآن.” ثم سمح تشارلز للايستو بالحديث عن تفاصيل الشخصية الجديدة بداخله.

“هل هذه أثر؟”

كان تشارلز في معضلة إذا كانت هذه نعمة أم نقمة. نظرًا للأنا المتغيرة الجديدة التي تم إنشاؤها، يمكنه الآن الحفاظ على القدرات المحسنة الممنوحة عند ارتداء 096 على مدار الساعة، حتى عندما لم يكن يرتدي القناع.

 

“هنا ألبيون، وهذا هو المكان ويريتو. الاتجاه المحدد بالزاوية بين هاتين الجزيرتين يؤدي مباشرة إلى المياه مع ضوء الشمس. لذا فإن أكواخ البحر القديمة كانت خاطئة تمامًا على طول. أرض النور ليست في الشمال؛ إنها في الواقع في الجنوب،” كان صوت تشارلز مليئًا بالعزم.

أومأ تشارلز. بدون كلمة أخرى، استدار لايستو وغادر الغرفة والقناع في عينيه.

“حسنًا! يمكننا أخيرًا العودة الآن! عندما نخرج من هذا المكان، سأنشر كتابًا. حتى أنني فكرت في العنوان بالفعل: عشرين ألف ميل في البحر الجوفي. من المؤكد أنه سيصبح من أكثر الكتب مبيعًا!”

 

“لاحقًا. لدي مشكلة أكبر الآن.” ثم سمح تشارلز للايستو بالحديث عن تفاصيل الشخصية الجديدة بداخله.

وبمجرد إغلاق الباب، تدخلت شخصية تشارلز الثانية، “انس الأمر. هذا الرجل العجوز لا يبدو موثوقًا به. أعتقد أنه سيكون أنت وأنا من الآن فصاعدا.”

“إذا تمكن قراصنة السوتوم من الوصول إلى هناك، فيمكننا نحن أيضًا. يجب أن تكون هناك نقاط إعادة إمداد بين هذه الجزر. نحتاج فقط إلى العثور عليها لاستكشاف الجزر الإضافية.”

 

 

أخذ تشارلز نفسا عميقا. في هذه المرحلة، لم يكن هناك أي شيء آخر يمكن القيام به. وبما أنه لا يستطيع التخلص من هذه الأنا المتغيرة في الوقت الحالي، فإن الأفضل هو التوصل إلى إجماع متبادل.

“ألا يمكن أن يكون أسرع؟” حاول تشارلز المساومة.

 

 

“أولاً، لدينا نفس الهدف، وهو العودة إلى السطح. في اللحظات الحاسمة، لي الكلمة الأخيرة. لا تكن عبئًا.”

“لقد خلقت بواسطة 096! أنا الأصلي!”

 

 

“لماذا يجب أن تكون مسؤولاً؟ أنا غاو تشيمانغ أيضًا!”

بدأت الشخصيتان جولة أخرى من الجدل المحتدم الذي اقترب من المواجهة الجسدية. ومع ذلك، كان لا بد من التوصل إلى حل. وبعد مفاوضات طويلة، توصل الاثنان أخيرًا إلى توافق في الآراء على العيش بسلام مع بعضهما البعض.

 

عند سماع الصوت في رأسه مرة أخرى، شعر تشارلز أنه إذا تم إعطاؤه خيارًا، فإنه لا يفضل الحصول على مثل هذه “النعمة”.

“لأنك مندفع للغاية. لقد كدنا أن نموت في المختبر الثالث بسببك.”

تقبل تشارلز الأخبار بسهولة أكبر من غروره البديل. استعاد السيطرة من ريتشارد وسأل، “طبيب، كم مضى من الوقت منذ أن غادرنا سوتوم؟”

 

“ألا يمكن أن يكون أسرع؟” حاول تشارلز المساومة.

“مهلا، أليس بسببي أننا استولينا على الكثير من الآثار وتمكنا من زيادة قوتنا القتالية بشكل كبير في مثل هذا وقت قصير؟ كان ذلك إنجازي!”

استلقى تشارلز على السرير. لم يتحرك كثيرًا، لكن الدم كان يتسرب من جروحه مرة أخرى.

 

“لقد خلقت بواسطة 096! أنا الأصلي!”

“لقد خلقت بواسطة 096! أنا الأصلي!”

 

 

 

“هراء! ذكرياتك هي ذكرياتي أيضًا! أنت مجرد توأم ظهر قبل ثوانٍ قليلة!”

بدأت الشخصيتان جولة أخرى من الجدل المحتدم الذي اقترب من المواجهة الجسدية. ومع ذلك، كان لا بد من التوصل إلى حل. وبعد مفاوضات طويلة، توصل الاثنان أخيرًا إلى توافق في الآراء على العيش بسلام مع بعضهما البعض.

 

 

بدأت الشخصيتان جولة أخرى من الجدل المحتدم الذي اقترب من المواجهة الجسدية. ومع ذلك، كان لا بد من التوصل إلى حل. وبعد مفاوضات طويلة، توصل الاثنان أخيرًا إلى توافق في الآراء على العيش بسلام مع بعضهما البعض.

بعد بضع ثوانٍ، قام للايستو الذي بدا مفتونًا بسحب قناع المهرج من معطفه معلقة على جانب الغرفة.

 

وبمجرد إغلاق الباب، تدخلت شخصية تشارلز الثانية، “انس الأمر. هذا الرجل العجوز لا يبدو موثوقًا به. أعتقد أنه سيكون أنت وأنا من الآن فصاعدا.”

ويقرران التحولات حيث يكون لكل شخصية سيطرة على الجسد. ليس هذا فحسب، بل إنهم قرروا أيضًا القواعد الخاصة بأمور أخرى بحيث يمكنهم تجنب الأزمة إذا كانت لديهم آراء متضاربة خلال لحظة حاسمة.

عند سماعه لهجة نفسه غير المبالية، كافح تشارلز لقمع الانزعاج المغلي بداخله. مع نفاد صبره، التقط تشارلز مسدسه وأطلق رصاصة على النافذة.

 

 

يحدقون في المذكرات المليئة باتفاقهم المكتوب بكثافة، تشارلز، تحت سيطرة بديله. الأنا، تابع شفتيه.

سماع كلمات تشارلز، توترت نفسه الثانية على الفور.

 

كانت الأخبار الصادمة مثيرة للقلق للغاية لدرجة أن ريتشارد سيطر على جسد تشارلز على الفور وتساءل: “هل أنت مجنون؟ لقد خفضت حياتي إلى النصف فقط لعلاج بعض الإصابات؟”

“كل هذه القواعد التي لا معنى لها والتي لا تعالج حتى القضية الأكثر أهمية. ماذا لو غيرت آنا رأيها وعادت يومًا ما؟ هل نجعلها ترتدي قناعًا لخلق شخصية بديلة أخرى لها؟ هل يؤثر القناع عليها حتى؟”

“لا تقلق. دعني أقوم ببعض التجارب في هذه الأثناء. علم النفس مجال معقد، لكن قد أكون قادرًا على إيجاد حل”.

 

 

“لا تذكرها. لن تعود.” أغلق تشارلز المذكرات وبدأ بإزالة الضمادات عن وجهه.

 

 

 

“تسك. ما الفائدة من الكذب على نفسك؟”

 

 

الفصل 56. ريتشارد

“حان وقتي الآن، اصمت.”

 

 

تشارلز لا يمكن أن يكلف نفسه عناء الرد. التقط المذكرات وألقاها بشكل عرضي على الطاولة بجانبه. لدهشته، سقط دفتر الملاحظات في وضع مستقيم على الطاولة.

“انتظر، لم نقرر بعد كيف يجب أن نخاطب بعضنا البعض. لا يمكننا أن نكون تشارلز. أنا أقول هذا أولاً، لن يتم مناداتي بالرقم 2.”

“كم ممل. انتظر على… دعني أتوصل إلى اسم رائع. حسنًا… ماذا عن ريتشارد؟”

 

 

“أنا واحد. وأنت اثنان.”

“لا تذكرها. لن تعود.” أغلق تشارلز المذكرات وبدأ بإزالة الضمادات عن وجهه.

 

 

“كم ممل. انتظر على… دعني أتوصل إلى اسم رائع. حسنًا… ماذا عن ريتشارد؟”

 

 

 

تشارلز لا يمكن أن يكلف نفسه عناء الرد. التقط المذكرات وألقاها بشكل عرضي على الطاولة بجانبه. لدهشته، سقط دفتر الملاحظات في وضع مستقيم على الطاولة.

 

 

 

حدق تشارلز في يديه في مفاجأة. كيف فعل ذلك؟

 

 

 

ومضت فكرة مفاجئة في ذهن تشارلز. أزال تشارلز برشامًا معدنيًا من لحمه، وقذفه على الحائط وضرب بدقة حشرة صغيرة على السطح وثبتها.

 

 

“إذا كنت تريد أن تموت، بالتأكيد. لكن أخبرني بما وعدت به أولاً قبل أن تموت.”

وأطفأ مصباح الزيت على الطاولة بسرعة وأدرك أنه يستطيع الرؤية تمامًا في الظلام الحالك. كان متأكدا من الوضع الآن.

 

 

 

كان تشارلز في معضلة إذا كانت هذه نعمة أم نقمة. نظرًا للأنا المتغيرة الجديدة التي تم إنشاؤها، يمكنه الآن الحفاظ على القدرات المحسنة الممنوحة عند ارتداء 096 على مدار الساعة، حتى عندما لم يكن يرتدي القناع.

 

 

“لا! هل لديك أي فكرة عن مدى خطورة إصابتك؟ شهرين بالفعل هو أقرب وقت يمكنك فيه التعافي تمامًا. فقط لإعلامك، كان علي استخدام بعض الأدوية القوية لإخراجك من الجحيم…. بسبب آثارها الجانبية، قد لا تعيش أكثر من الأربعين.”

“يا إلهي! إنها نعمة بالطبع، يا أخي! لقد أصبحنا سيئين الآن! ”

 

 

 

عند سماع الصوت في رأسه مرة أخرى، شعر تشارلز أنه إذا تم إعطاؤه خيارًا، فإنه لا يفضل الحصول على مثل هذه “النعمة”.

“هل هذه أثر؟”

 

 

فرقعة!

 

 

 

تم فتح الباب بقوة عالية. لقد عاد لايستو بعد لحظة ليست طويلة جدًا. قام باستبدال الكيس الوريدي الفارغ بآخر جديد.

وبمجرد إغلاق الباب، تدخلت شخصية تشارلز الثانية، “انس الأمر. هذا الرجل العجوز لا يبدو موثوقًا به. أعتقد أنه سيكون أنت وأنا من الآن فصاعدا.”

 

“كل هذا لا يهم. أريد فقط العودة إلى المنزل.”

“استلقي، خذ القطرة،” أمرت لايستو.

 

 

 

“أين أثري؟”

 

 

“حوالي أسبوعين. ومن أجل تجنب القراصنة، يخططون للعودة إلى أرخبيل المرجان،” لايستو. أجاب واستدار للمغادرة.

“لا تقلق. دعني أقوم ببعض التجارب في هذه الأثناء. علم النفس مجال معقد، لكن قد أكون قادرًا على إيجاد حل”.

 

 

 

“متى سيتم شفاء جروحي بالكامل؟”

 

 

 

“شهرين.”

 

 

 

“ألا يمكن أن يكون أسرع؟” حاول تشارلز المساومة.

 

 

“لا! هل لديك أي فكرة عن مدى خطورة إصابتك؟ شهرين بالفعل هو أقرب وقت يمكنك فيه التعافي تمامًا. فقط لإعلامك، كان علي استخدام بعض الأدوية القوية لإخراجك من الجحيم…. بسبب آثارها الجانبية، قد لا تعيش أكثر من الأربعين.”

 

 

“هل لديك حل؟”

كانت الأخبار الصادمة مثيرة للقلق للغاية لدرجة أن ريتشارد سيطر على جسد تشارلز على الفور وتساءل: “هل أنت مجنون؟ لقد خفضت حياتي إلى النصف فقط لعلاج بعض الإصابات؟”

“متى سيتم شفاء جروحي بالكامل؟”

 

“حان وقتي الآن، اصمت.”

“لن يكون لديك نصف حتى تتحدث عنه. لو كان هناك طبيب آخر على متن السفينة، لكنت ميتًا الآن! ”

“لأنك مندفع للغاية. لقد كدنا أن نموت في المختبر الثالث بسببك.”

 

 

تقبل تشارلز الأخبار بسهولة أكبر من غروره البديل. استعاد السيطرة من ريتشارد وسأل، “طبيب، كم مضى من الوقت منذ أن غادرنا سوتوم؟”

 

 

 

“حوالي أسبوعين. ومن أجل تجنب القراصنة، يخططون للعودة إلى أرخبيل المرجان،” لايستو. أجاب واستدار للمغادرة.

عند سماع الصوت في رأسه مرة أخرى، شعر تشارلز أنه إذا تم إعطاؤه خيارًا، فإنه لا يفضل الحصول على مثل هذه “النعمة”.

 

 

شعر تشارلز بالألم الخافق من الجروح في جسده، وأدرك أنه بحاجة إلى راحة فورية. ومع ذلك، كان لا يزال هناك شيء واحد يحتاج إلى حله.

 

 

قفز من سريره بشكل مرتعش. وقلب يومياته إلى الصفحة التي رسم فيها الخريطة البحرية. ثم قارنها بالجزيرة الأخرى التي كانت بحوزته.

كان تشارلز في معضلة إذا كانت هذه نعمة أم نقمة. نظرًا للأنا المتغيرة الجديدة التي تم إنشاؤها، يمكنه الآن الحفاظ على القدرات المحسنة الممنوحة عند ارتداء 096 على مدار الساعة، حتى عندما لم يكن يرتدي القناع.

 

 

“هنا ألبيون، وهذا هو المكان ويريتو. الاتجاه المحدد بالزاوية بين هاتين الجزيرتين يؤدي مباشرة إلى المياه مع ضوء الشمس. لذا فإن أكواخ البحر القديمة كانت خاطئة تمامًا على طول. أرض النور ليست في الشمال؛ إنها في الواقع في الجنوب،” كان صوت تشارلز مليئًا بالعزم.

وأنا اترجم ما فهمت شيء لذا قراتها ثلاثة مرات🤣🤣🤣

 

 

على الخريطة البحرية، تم تحديد المناطق المظلمة في الجنوب بواسطة تشارلز. تم تحديد دبابيس مختلفة تشبه الجزر بدقة على الخريطة.

 

 

“استلقي، خذ القطرة،” أمرت لايستو.

في المنطقة البحرية المرسومة حديثًا، كانت الجزر متناثرة مثل النجوم في السماء. كانت هناك مسافة كبيرة من جزيرة إلى أخرى.

“يا أخي، سيكون هذا أمرًا صعبًا. انظر إلى مدى بعد هذه الجزيرة غير المستكشفة عن الموطن البشري الموجود. ونظرًا لسعة ناروال، سينفد الوقود لدينا في منتصف الطريق.”

 

“إذا كنت تريد أن تموت، بالتأكيد. لكن أخبرني بما وعدت به أولاً قبل أن تموت.”

“يا أخي، سيكون هذا أمرًا صعبًا. انظر إلى مدى بعد هذه الجزيرة غير المستكشفة عن الموطن البشري الموجود. ونظرًا لسعة ناروال، سينفد الوقود لدينا في منتصف الطريق.”

“لماذا يجب أن تكون مسؤولاً؟ أنا غاو تشيمانغ أيضًا!”

 

استلقى تشارلز على السرير. لم يتحرك كثيرًا، لكن الدم كان يتسرب من جروحه مرة أخرى.

“إذا تمكن قراصنة السوتوم من الوصول إلى هناك، فيمكننا نحن أيضًا. يجب أن تكون هناك نقاط إعادة إمداد بين هذه الجزر. نحتاج فقط إلى العثور عليها لاستكشاف الجزر الإضافية.”

 

 

 

“حسنًا! يمكننا أخيرًا العودة الآن! عندما نخرج من هذا المكان، سأنشر كتابًا. حتى أنني فكرت في العنوان بالفعل: عشرين ألف ميل في البحر الجوفي. من المؤكد أنه سيصبح من أكثر الكتب مبيعًا!”

 

 

 

استلقى تشارلز على السرير. لم يتحرك كثيرًا، لكن الدم كان يتسرب من جروحه مرة أخرى.

كان تشارلز في معضلة إذا كانت هذه نعمة أم نقمة. نظرًا للأنا المتغيرة الجديدة التي تم إنشاؤها، يمكنه الآن الحفاظ على القدرات المحسنة الممنوحة عند ارتداء 096 على مدار الساعة، حتى عندما لم يكن يرتدي القناع.

 

 

“كل هذا لا يهم. أريد فقط العودة إلى المنزل.”

عند سماع الصوت في رأسه مرة أخرى، شعر تشارلز أنه إذا تم إعطاؤه خيارًا، فإنه لا يفضل الحصول على مثل هذه “النعمة”.

 

استلقى تشارلز على السرير. لم يتحرك كثيرًا، لكن الدم كان يتسرب من جروحه مرة أخرى.

“نعم … المنزل … لقد مرت ثماني سنوات طويلة. أراهن أن أختنا كبرت الآن، هاه؟”

 

 

 

بينما كان ريتشارد يثرثر بعيدًا، أغلق تشارلز عينيه ببطء.

 

 

 

وأنا اترجم ما فهمت شيء لذا قراتها ثلاثة مرات🤣🤣🤣

كان لدى الشخصيتين مناشدتين مختلفتين.

 

 

#Stephan

بعد بضع ثوانٍ، قام للايستو الذي بدا مفتونًا بسحب قناع المهرج من معطفه معلقة على جانب الغرفة.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط