قمة الجزيرة الشيطانية
الفصل 139: قمة الجزيرة الشيطانية
مع مرور الوقت وتسارع شو تشينغ، مر عبر العديد من الجبال حتى وصل إلى أعلى قمة في الجزيرة. نظر إلى الأعلى، ورأى العديد من الهالات تندلع من قمة الجبل وتغلق على موقعه.
كانت العظام ذات اللون البني الرمادي مبعثرة على الرمال السوداء. وقد تم مسح بعضها بالرمال التي تهب عليها الرياح. كان البعض الآخر أعذب، ولا يزال لديهم قطع من اللحم المتعفن. بفضل الريح، تراكمت الرمال على العظام، وملأت جماجم الناس والوحش على حد سواء.
انبعث من هالة المستوى الثامن من تكثيف تشي في محاولة واضحة ليبدو مهددا.
بدت جزيرة سحالي البحر وكأنها مكان شرير ووحشي لشو تشينغ. خلق التوهج الأحمر لغروب الشمس ضوءا مرقطا على الشاطئ، مثل الأوراق الحمراء. بدا الأمر وكأنه كفن قرمزي وضع فوق الموتى.
بعد تحديد حجم الموقف، رفع شو تشينغ يده اليمنى ومد يده على كتفه.
نظر شو تشينغ بعيدا عن البقايا المتناثرة، وفي الظلام المتجمع، توجه إلى الغابة. في اللحظة التي دخل فيها إلى الأشجار، كان الأمر كما لو أن يدين قد مسحتا السماء، وحولت كل شيء إلى اللون الأسود.
“ماذا تقصدين بـ “مرحبا، الأخ الأكبر”؟” قال الرجل العجوز وهو يصرخ. “إنه لا يفهمكِ.”
كان شو تشينغ مثل شبح يتحرك عبر الغابة، وعيناه تندفعان ذهابا وإيابا للنظر ببرود إلى محيطه أثناء تحركه. لم يكن غير معتاد على الأدغال. من المؤكد أن هذه جزيرة في وسط البحر، لذا لم تكن الغابة هي نفسها التي أصبح على دراية بها. ولكن هناك الكثير من أوجه التشابه. على سبيل المثال، شملت النباتات على الأرض العديد من النباتات الطبية الشائعة.
أثناء استكشافه للجبال، وجد المزيد من جلود السحالي التالفة. في الوقت نفسه، أدرك أن بقع التساقط كانت كلها بالقرب من الجبال الفعلية. في الواقع، كلما ارتفع إلى الجبال، زاد عدد الجلود التي وجدها. لقد بدأ الآن في فهم الأشياء بشكل أفضل.
بدا شو تشينغ مثل سمكة في الماء، يتحرك دون أي مشكلة. سرعان ما حدد بعض الجوانب الفريدة لهذا المكان. كان هناك العديد من الأشجار المتساقطة، وعند الفحص، أدرك أن خط الأشجار المتساقطة أدى مباشرة إلى الماء. وقف على قمة إحدى هذه المناطق، ونظر إلى الأشجار المحيطة، ثم فحص الأرض عن كثب.
حتى أنه التقط مقياسا بحجم كف اليد، أسود رمادي ولا تزال رائحته مثل البحر.
هناك موازين على الأشجار.
“ثقِ بي”، قال الرجل العجوز بضحكة مكتومة ساخرة، “إنه لا تعجبه بشخصيتك”.
حتى أنه التقط مقياسا بحجم كف اليد، أسود رمادي ولا تزال رائحته مثل البحر.
هناك موازين على الأشجار.
هذا من سحالي البحر. وهي طازجة. مما يمكن أن يقوله شو تشينغ، هذا مسارا سلكه السحالي بعد الزحف خارج الماء. كان ما هدم الأشجار.
هناك موازين على الأشجار.
هناك مسارات أخرى هنا. تم ترك كل منها بواسطة سفك السحالي. من المنطقي أن يذهبوا جميعا في اتجاهات مختلفة. أتساءل أين يذهبون إلى السقيفة. هل هو عشوائي … أم أن هناك مكانا واحدا محددا يتجمعون؟
بعد بعض التفكير، قرر اتباع الدرب. بعد أن اتخذ قراره، بدأ يتحرك، يسير بشكل أسرع وأسرع. في الوقت نفسه، ظل على أهبة الاستعداد بالكامل. لم يكن لديه أي فكرة عما إذا كان هناك مزارعون هنا تجاوزوا مستوى تكثيف تشي. من ناحية، جلود السحالي ذات قيمة كبيرة. من ناحية أخرى، لم تكن مفيدة جدًا لمزارعي بناء الأساس.
بعد بعض التفكير، قرر اتباع الدرب. بعد أن اتخذ قراره، بدأ يتحرك، يسير بشكل أسرع وأسرع. في الوقت نفسه، ظل على أهبة الاستعداد بالكامل. لم يكن لديه أي فكرة عما إذا كان هناك مزارعون هنا تجاوزوا مستوى تكثيف تشي. من ناحية، جلود السحالي ذات قيمة كبيرة. من ناحية أخرى، لم تكن مفيدة جدًا لمزارعي بناء الأساس.
شعر شو تشينغ بالنظرات إليه، وذهب واحدا تلو الآخر إلى كل جثة وقطع رأسها بخنجره. بالعودة إلى مكان استراحته الأصلي، علق الرؤوس المقطوعة من شجرة. مع القيام بذلك، جلس القرفصاء ونظر عبر الحوض إلى التلال المقابلة. هناك، رأى أفعى ضخمة تخرج رأسها من خلف صخرة. تحت رأس هذا الثعبان هناك وجه مألوف.
بغض النظر، هو بحاجة إلى توخي الحذر. بعد كل شيء، يمكن أن تكون هفوة صغيرة في الحكم قاتلة.
لسوء الحظ، لم يكن يعلم أن شو تشينغ لايعرف شئ إسمه سوء فهم، وبالتالي لم يكن لديه أي فكرة عن أن شو تشينغ لم يسمح بوجود أي تهديدات لسلامته. حتى عندما بدأ غير البشري ذو العيون الثلاثة في التحرك للخلف، اندفع شو تشينغ إلى الأمام. لقد أصبح سلسلة من الصور اللاحقة التي وصلت بسرعة كبيرة لدرجة أن غير البشر ذوي العيون الثلاثة بالكاد لديه الوقت لإلقاء دفاعات قوته الروحية.
نسيم الغابة يحمل معه رائحة النباتات المتعفنة. استنشق شو تشينغ، لكنه لم يكتشف أي روائح أخرى. لذلك، مضى قدما بثبات. بعد حوالي ساعة، حل الليل، وكان يتعمق في الجبال. قفز إلى شجرة، جثم على الأرض، ونظر إلى ما كان أمامه.
المترجم ~ Kaizen
ليس بعيدا جدًا هناك جلد سحلية سوداء رمادية. تم تكسيره وتجفيفه، ومن الواضح أنه جالسا هناك لفترة من الوقت. على الأرجح، تضررت في قتال.
“آسف، هذا مجرد سوء فهم”، قال غير البشري ذو العيون الثلاثة. ثم مشى ببطء عائدا نحو رفاقه.
بفضل بحثه السابق، عرف شو تشينغ أن هناك طريقة خاصة للحفاظ على جلود السحلية طالما تم حصادها مباشرة بعد إلقاءها. كان ذلك عندما كانت أكثر قيمة. بدون الحفاظ عليها، فإنها ستتدهور وتصبح عديمة القيمة. هذا هو السبب في أنه كان هناك قتال دموي في كثير من الأحيان استمر عندما سقطت السحلية. هذا أيضًا هو السبب في أن شو تشينغ توقع أن يواجه مزارعين آخرين هنا.
نظر إلى الأعلى، ورأى جبلا طويلا جدًا في المسافة. شحذت نظرته.
سقط شو تشينغ من الشجرة وفتش المنطقة بشكل أكثر شمولا.
هو هنا أيضًا؟ فوجئ شو تشينغ، أرتفع حذره أكثر وعيناه تضيقان وهو ينظر إلى الأفعى الضخمة خلف الرجل العجوز المزعج.
أثناء استكشافه للجبال، وجد المزيد من جلود السحالي التالفة. في الوقت نفسه، أدرك أن بقع التساقط كانت كلها بالقرب من الجبال الفعلية. في الواقع، كلما ارتفع إلى الجبال، زاد عدد الجلود التي وجدها. لقد بدأ الآن في فهم الأشياء بشكل أفضل.
كان لدى جميع الحاضرين إما نظرات وحشية أو تعبيرات باردة. بدوا متعطشين للدماء، والنوع الذي سيقتل أي شخص على الفور. لم يكن هناك الكثير من البشر الحاضرين. غالبية المزارعين غير البشر. وقف بعض المزارعين بمفردهم، وتجمع آخرون في مجموعات. كانت رائحة العديد من المزارعين مثل البحر، مما يشير إلى أنهم ربما أنهم قراصنة قضوا معظم وقتهم على الماء. تحول جميع الحاضرين تقريبًا للنظر إلى شو تشينغ عندما وصل.
يجب أن تتخلص السحالي من جلودها على ارتفاعات عالية.
في اللحظة التي قتل فيها شو تشينغ غير البشري، لم يظهر حتى تلميحا للتعبير في عينيه. كان الأمر كما لو أنه قتل حشرة للتو. ثم نظر ببرود إلى غير الإنسان ذو العيون الثلاثة، الذي بدا يرتجف الآن من القلق. ما هو أكثر من ذلك، بدا رفاقه خلفه جميعا مصدومين تماما، وكانوا الآن على أهبة الاستعداد تماما.
نظر إلى الأعلى، ورأى جبلا طويلا جدًا في المسافة. شحذت نظرته.
كانت عصابة من حوالي ثمانية مزارعين. اثنان منهم كانا بشريين، وستة غير بشريين. من حيث الأخير، لدى البعض مخالب للأيدي، والبعض الآخر لديه ثلاث عيون، وبدا أحدهم بشريا، لكن له أجنحة. كانوا ينظرون إلى شو تشينغ بنوايا سيئة وخبث علني. حتى أن الشخص ذو الأجنحة التفت إلى أحد رفاقه ليتمتم بشيء ما. بعد ذلك، وقف غير البشري ذو العيون الثلاثة وبدأ في السير نحو شو تشينغ.
هناك. يجب أن يكون هذا هو أفضل مكان في الجزيرة. يجب أن تذهب أكبر وأقوى السحالي إلى هناك. وتلك الجلود ستكون الأكثر قيمة!
سئم الرجل العجوز من الأفعى. منذ اللحظة التي وضعت فيها الأفعى عينيها على شو تشينغ، بدت مسحورة. وأصبحت مجنونة.
مع مثل هذه الأفكار في ذهنه، بدأ يتجه نحو هذا الجبل المحدد. عندما تحرك بسرعة، بدأ أخيرا في ملاحظة المزارعين الآخرين.
الفصل 139: قمة الجزيرة الشيطانية
كانوا جميعا مزارعين مارقين، ومعظمهم في حوالي المستوى الخامس من تكثيف تشي. على الرغم من أنهم لم يكونوا أقوياء جدًا، إلا أن جميعهم كان لديهم نظرات شريرة في عيونهم. ومع ذلك، كانوا يعرفون مكانهم. كانوا جميعا على جبال أصغر، وعندما رأوا شو تشينغ، شاهدوه ببساطة يمر، ثم تنفسوا بارتياح عندما ذهب.
هناك مسارات أخرى هنا. تم ترك كل منها بواسطة سفك السحالي. من المنطقي أن يذهبوا جميعا في اتجاهات مختلفة. أتساءل أين يذهبون إلى السقيفة. هل هو عشوائي … أم أن هناك مكانا واحدا محددا يتجمعون؟
كما تنفس شو تشينغ بارتياح. يبدو أن حقيقة تجمع العديد من المزارعين ذوي المستوى المنخفض هنا تؤكد نظريته القائلة بأنه من غير المحتمل أن يصادف أي شخص في بناء الأساس.
كان شو تشينغ مثل شبح يتحرك عبر الغابة، وعيناه تندفعان ذهابا وإيابا للنظر ببرود إلى محيطه أثناء تحركه. لم يكن غير معتاد على الأدغال. من المؤكد أن هذه جزيرة في وسط البحر، لذا لم تكن الغابة هي نفسها التي أصبح على دراية بها. ولكن هناك الكثير من أوجه التشابه. على سبيل المثال، شملت النباتات على الأرض العديد من النباتات الطبية الشائعة.
ومع ذلك، لم يخفض حذره. بعد كل شيء، إذا كان هناك مزارعون من بناء الأساس هنا، جمعهم في الموقع الذي يريد الوصول إليه بالضبط.
أثناء استكشافه للجبال، وجد المزيد من جلود السحالي التالفة. في الوقت نفسه، أدرك أن بقع التساقط كانت كلها بالقرب من الجبال الفعلية. في الواقع، كلما ارتفع إلى الجبال، زاد عدد الجلود التي وجدها. لقد بدأ الآن في فهم الأشياء بشكل أفضل.
مع مرور الوقت وتسارع شو تشينغ، مر عبر العديد من الجبال حتى وصل إلى أعلى قمة في الجزيرة. نظر إلى الأعلى، ورأى العديد من الهالات تندلع من قمة الجبل وتغلق على موقعه.
بعد الجلوس، نظر حوله للتفكير. كان معتادا على أن يكون في وجود نوايا سيئة. سواء كان ذلك في الأحياء الفقيرة أو مخيم الزبالين، فقد كانت هذه مسألة طبيعية. لذلك، جلس هناك بهدوء ومستعد للقيام ببعض الزراعة. ومع ذلك، كان ذلك عندما عبس ونظر ببرود إلى مجموعة من القراصنة الذين كانوا يراقبونه منذ وصوله.
تجمد. ومع ذلك، بعد استشعار ما كان يحدث، ظهر تعبير غريب على وجهه لأنه أدرك أن هذه لم تكن هالات مزارعي بناء الأساس.
كما تنفس شو تشينغ بارتياح. يبدو أن حقيقة تجمع العديد من المزارعين ذوي المستوى المنخفض هنا تؤكد نظريته القائلة بأنه من غير المحتمل أن يصادف أي شخص في بناء الأساس.
استمر بهدوء، لاحظ أن هناك المزيد والمزيد من جلود السحالي على الجبل. من الهالة التي انبثقت، بدا أنهم جميعا تقريبًا في المستوى الخامس أو السادس من تكثيف تشي. يبدو أيضًا أنه يؤكد نظريته القائلة بأن السحالي تحب الوصول إلى ارتفاع عال قبل إسقاط جلودها.
نسيم الغابة يحمل معه رائحة النباتات المتعفنة. استنشق شو تشينغ، لكنه لم يكتشف أي روائح أخرى. لذلك، مضى قدما بثبات. بعد حوالي ساعة، حل الليل، وكان يتعمق في الجبال. قفز إلى شجرة، جثم على الأرض، ونظر إلى ما كان أمامه.
أما بالنسبة لتقلبات الطاقة التي اكتشفها، فقد تجاهلها عندما بدأ في التوجه نحو الجبل.
في غمضة عين، مات ستة قراصنة، تاركين وراءهم فقط غير البشر ذوي الأجنحة، الذي لديه تعبير مرعوب غير مسبوق وهو يتراجع. ومع ذلك، بعد لحظة، صفر خنجر حاد في الهواء وطعن في جبهته. سقط جسده على الأرض.
كان الجزء العلوي من الجبل في الواقع حوضا ضخما محاطا بخط تلال به أشجار. هناك عدد غير قليل من المزارعين هناك، وكانوا أقوى من المزارعين الذين واجههم حتى الآن. معظمهم في المستوى الثامن أو التاسع من تكثيف تشي، على الرغم من أنه لاحظ القليل في الدائرة الكبرى. الأهم من ذلك، لم يكن هناك مزارعون في بناء الأساس!
عندما اقترب، ابتسم غير البشري ذو العيون الثلاثة بقسوة وقال، “لم أحب أبدا تلاميذ أعين الدم السبعة. لذلك يمكنك إما أن تسلم كل ما لديك وتنقلع، أو يمكنك البقاء لتكون طعاما “.
كان لدى جميع الحاضرين إما نظرات وحشية أو تعبيرات باردة. بدوا متعطشين للدماء، والنوع الذي سيقتل أي شخص على الفور. لم يكن هناك الكثير من البشر الحاضرين. غالبية المزارعين غير البشر. وقف بعض المزارعين بمفردهم، وتجمع آخرون في مجموعات. كانت رائحة العديد من المزارعين مثل البحر، مما يشير إلى أنهم ربما أنهم قراصنة قضوا معظم وقتهم على الماء. تحول جميع الحاضرين تقريبًا للنظر إلى شو تشينغ عندما وصل.
يجب أن تتخلص السحالي من جلودها على ارتفاعات عالية.
نظر شو تشينغ إلى المجموعة وتعرف على الفور على أربعة أو خمسة مجرمين من قائمة المكافآت، مما تسبب في لمعان عينيه. ومع ذلك، لم يتخذ أي خطوة. بدلا من ذلك، وجد شجرة كبيرة حيث جلس القرفصاء للراحة.
بدا شو تشينغ مثل سمكة في الماء، يتحرك دون أي مشكلة. سرعان ما حدد بعض الجوانب الفريدة لهذا المكان. كان هناك العديد من الأشجار المتساقطة، وعند الفحص، أدرك أن خط الأشجار المتساقطة أدى مباشرة إلى الماء. وقف على قمة إحدى هذه المناطق، ونظر إلى الأشجار المحيطة، ثم فحص الأرض عن كثب.
على الرغم من أنه سعيدًا بعدم وجود مزارعين من بناء الأساس، إلا أنه لم يستطع العمل على أساس أن جميع افتراضاته كانت صحيحة.
الفصل 139: قمة الجزيرة الشيطانية
بعد الجلوس، نظر حوله للتفكير. كان معتادا على أن يكون في وجود نوايا سيئة. سواء كان ذلك في الأحياء الفقيرة أو مخيم الزبالين، فقد كانت هذه مسألة طبيعية. لذلك، جلس هناك بهدوء ومستعد للقيام ببعض الزراعة. ومع ذلك، كان ذلك عندما عبس ونظر ببرود إلى مجموعة من القراصنة الذين كانوا يراقبونه منذ وصوله.
في غمضة عين، مات ستة قراصنة، تاركين وراءهم فقط غير البشر ذوي الأجنحة، الذي لديه تعبير مرعوب غير مسبوق وهو يتراجع. ومع ذلك، بعد لحظة، صفر خنجر حاد في الهواء وطعن في جبهته. سقط جسده على الأرض.
كانت عصابة من حوالي ثمانية مزارعين. اثنان منهم كانا بشريين، وستة غير بشريين. من حيث الأخير، لدى البعض مخالب للأيدي، والبعض الآخر لديه ثلاث عيون، وبدا أحدهم بشريا، لكن له أجنحة. كانوا ينظرون إلى شو تشينغ بنوايا سيئة وخبث علني. حتى أن الشخص ذو الأجنحة التفت إلى أحد رفاقه ليتمتم بشيء ما. بعد ذلك، وقف غير البشري ذو العيون الثلاثة وبدأ في السير نحو شو تشينغ.
“هسسس.”
عندما اقترب، ابتسم غير البشري ذو العيون الثلاثة بقسوة وقال، “لم أحب أبدا تلاميذ أعين الدم السبعة. لذلك يمكنك إما أن تسلم كل ما لديك وتنقلع، أو يمكنك البقاء لتكون طعاما “.
كان شو تشينغ مثل شبح يتحرك عبر الغابة، وعيناه تندفعان ذهابا وإيابا للنظر ببرود إلى محيطه أثناء تحركه. لم يكن غير معتاد على الأدغال. من المؤكد أن هذه جزيرة في وسط البحر، لذا لم تكن الغابة هي نفسها التي أصبح على دراية بها. ولكن هناك الكثير من أوجه التشابه. على سبيل المثال، شملت النباتات على الأرض العديد من النباتات الطبية الشائعة.
انبعث من هالة المستوى الثامن من تكثيف تشي في محاولة واضحة ليبدو مهددا.
اندفعوا القراصنة الآخرون، وهم يصرخون بغضب وهم يستعدون للانضمام إلى القتال. ومع ذلك، كان شو تشينغ يتحرك بالفعل نحوهم. في اللحظة التي قتل فيها القرصان الأول، كان قد اتخذ بالفعل قرارا بقتل الآخرين أيضًا. من خلال القيام بذلك، كان يقطع الأعشاب الضارة ويزيل الجذور.
درسه شو تشينغ، محاولا تحديد ما إذا كان حلقه مكانا حيويا. ثم نظر إلى رفاق المزارع إلى الوراء. من الواضح أنهم كانوا يحاولون الشعور به، وإذا قرروا أنه يستحق التنمر، فسوف يستهدفونه.
يجب أن تتخلص السحالي من جلودها على ارتفاعات عالية.
بعد تحديد حجم الموقف، رفع شو تشينغ يده اليمنى ومد يده على كتفه.
كان شو تشينغ مثل شبح يتحرك عبر الغابة، وعيناه تندفعان ذهابا وإيابا للنظر ببرود إلى محيطه أثناء تحركه. لم يكن غير معتاد على الأدغال. من المؤكد أن هذه جزيرة في وسط البحر، لذا لم تكن الغابة هي نفسها التي أصبح على دراية بها. ولكن هناك الكثير من أوجه التشابه. على سبيل المثال، شملت النباتات على الأرض العديد من النباتات الطبية الشائعة.
بعد لحظة، ظهر خلفه شخصية شبه شفافة، مع يد شو تشينغ تمسك رقبتها بقوة. ثم ظهر مظهر الشكل المكافح إلى شعر أزرق غير بشري مغطى بالمقاييس. من الملابس التي يرتديها، بدا أنه أيضًا عضوا في عصابة القراصنة.
في اللحظة التي قتل فيها شو تشينغ غير البشري، لم يظهر حتى تلميحا للتعبير في عينيه. كان الأمر كما لو أنه قتل حشرة للتو. ثم نظر ببرود إلى غير الإنسان ذو العيون الثلاثة، الذي بدا يرتجف الآن من القلق. ما هو أكثر من ذلك، بدا رفاقه خلفه جميعا مصدومين تماما، وكانوا الآن على أهبة الاستعداد تماما.
لمعت عيناه بالرعب وهو يحاول المقاومة. ومع ذلك، كان ذلك عندما رن صدع عندما كسر شو تشينغ رقبته.
انبعث من هالة المستوى الثامن من تكثيف تشي في محاولة واضحة ليبدو مهددا.
ثم أرسل شو تشينغ قوة التحول البحري يتدفق في دم غير البشري، مما تسبب في انفجاره. أمطرت الدماء في كل مكان، على الرغم من أن أيا منها لم يمس شو تشينغ.
بعد الجلوس، نظر حوله للتفكير. كان معتادا على أن يكون في وجود نوايا سيئة. سواء كان ذلك في الأحياء الفقيرة أو مخيم الزبالين، فقد كانت هذه مسألة طبيعية. لذلك، جلس هناك بهدوء ومستعد للقيام ببعض الزراعة. ومع ذلك، كان ذلك عندما عبس ونظر ببرود إلى مجموعة من القراصنة الذين كانوا يراقبونه منذ وصوله.
كان لدى غير البشر أعضاء وهياكل جسدية مختلفة عن البشر، ولم يكن شو تشينغ مهتما بإضاعة الوقت في محاولة معرفة النقاط الحيوية التي يجب ضربها. لذلك، قضى عليه بالتفجير.
بدت جزيرة سحالي البحر وكأنها مكان شرير ووحشي لشو تشينغ. خلق التوهج الأحمر لغروب الشمس ضوءا مرقطا على الشاطئ، مثل الأوراق الحمراء. بدا الأمر وكأنه كفن قرمزي وضع فوق الموتى.
في اللحظة التي قتل فيها شو تشينغ غير البشري، لم يظهر حتى تلميحا للتعبير في عينيه. كان الأمر كما لو أنه قتل حشرة للتو. ثم نظر ببرود إلى غير الإنسان ذو العيون الثلاثة، الذي بدا يرتجف الآن من القلق. ما هو أكثر من ذلك، بدا رفاقه خلفه جميعا مصدومين تماما، وكانوا الآن على أهبة الاستعداد تماما.
كان الجزء العلوي من الجبل في الواقع حوضا ضخما محاطا بخط تلال به أشجار. هناك عدد غير قليل من المزارعين هناك، وكانوا أقوى من المزارعين الذين واجههم حتى الآن. معظمهم في المستوى الثامن أو التاسع من تكثيف تشي، على الرغم من أنه لاحظ القليل في الدائرة الكبرى. الأهم من ذلك، لم يكن هناك مزارعون في بناء الأساس!
“آسف، هذا مجرد سوء فهم”، قال غير البشري ذو العيون الثلاثة. ثم مشى ببطء عائدا نحو رفاقه.
ليس بعيدا جدًا هناك جلد سحلية سوداء رمادية. تم تكسيره وتجفيفه، ومن الواضح أنه جالسا هناك لفترة من الوقت. على الأرجح، تضررت في قتال.
لسوء الحظ، لم يكن يعلم أن شو تشينغ لايعرف شئ إسمه سوء فهم، وبالتالي لم يكن لديه أي فكرة عن أن شو تشينغ لم يسمح بوجود أي تهديدات لسلامته. حتى عندما بدأ غير البشري ذو العيون الثلاثة في التحرك للخلف، اندفع شو تشينغ إلى الأمام. لقد أصبح سلسلة من الصور اللاحقة التي وصلت بسرعة كبيرة لدرجة أن غير البشر ذوي العيون الثلاثة بالكاد لديه الوقت لإلقاء دفاعات قوته الروحية.
على الرغم من أنه سعيدًا بعدم وجود مزارعين من بناء الأساس، إلا أنه لم يستطع العمل على أساس أن جميع افتراضاته كانت صحيحة.
اصطدمت قبضة شو تشينغ بالحاجز الدفاعي، وتحطمت. تقلصت حدقة العين الثلاثة غير البشرية، وفتح فمه ليتكلم. ولكن قبل أن يتمكن من ذلك، اصطدمت قبضة شو تشينغ بصدره مثل مطرقة تسحق مكعب ثلج. انهار صدر غير البشري وانفجرت أعضائه.
بفضل بحثه السابق، عرف شو تشينغ أن هناك طريقة خاصة للحفاظ على جلود السحلية طالما تم حصادها مباشرة بعد إلقاءها. كان ذلك عندما كانت أكثر قيمة. بدون الحفاظ عليها، فإنها ستتدهور وتصبح عديمة القيمة. هذا هو السبب في أنه كان هناك قتال دموي في كثير من الأحيان استمر عندما سقطت السحلية. هذا أيضًا هو السبب في أن شو تشينغ توقع أن يواجه مزارعين آخرين هنا.
اندفعوا القراصنة الآخرون، وهم يصرخون بغضب وهم يستعدون للانضمام إلى القتال. ومع ذلك، كان شو تشينغ يتحرك بالفعل نحوهم. في اللحظة التي قتل فيها القرصان الأول، كان قد اتخذ بالفعل قرارا بقتل الآخرين أيضًا. من خلال القيام بذلك، كان يقطع الأعشاب الضارة ويزيل الجذور.
اصطدمت قبضة شو تشينغ بالحاجز الدفاعي، وتحطمت. تقلصت حدقة العين الثلاثة غير البشرية، وفتح فمه ليتكلم. ولكن قبل أن يتمكن من ذلك، اصطدمت قبضة شو تشينغ بصدره مثل مطرقة تسحق مكعب ثلج. انهار صدر غير البشري وانفجرت أعضائه.
تحرك شو تشينغ بسرعة مرعبة. شاهد المزارعون المارقون المحيطون وغير البشر وهو يسقط على القراصنة. دوت صرخات الدماء وملأت الانفجارات المنطقة.
في غمضة عين، مات ستة قراصنة، تاركين وراءهم فقط غير البشر ذوي الأجنحة، الذي لديه تعبير مرعوب غير مسبوق وهو يتراجع. ومع ذلك، بعد لحظة، صفر خنجر حاد في الهواء وطعن في جبهته. سقط جسده على الأرض.
بدا شو تشينغ مثل سمكة في الماء، يتحرك دون أي مشكلة. سرعان ما حدد بعض الجوانب الفريدة لهذا المكان. كان هناك العديد من الأشجار المتساقطة، وعند الفحص، أدرك أن خط الأشجار المتساقطة أدى مباشرة إلى الماء. وقف على قمة إحدى هذه المناطق، ونظر إلى الأشجار المحيطة، ثم فحص الأرض عن كثب.
مات.
كما تنفس شو تشينغ بارتياح. يبدو أن حقيقة تجمع العديد من المزارعين ذوي المستوى المنخفض هنا تؤكد نظريته القائلة بأنه من غير المحتمل أن يصادف أي شخص في بناء الأساس.
يمكن سماع شهقات من المزارعين الآخرين في المنطقة. لقد شهد الجميع الحدث، وكانوا جميعا ينظرون الآن من جثث القراصنة إلى شو تشينغ.
لمعت عيناه بالرعب وهو يحاول المقاومة. ومع ذلك، كان ذلك عندما رن صدع عندما كسر شو تشينغ رقبته.
شعر شو تشينغ بالنظرات إليه، وذهب واحدا تلو الآخر إلى كل جثة وقطع رأسها بخنجره. بالعودة إلى مكان استراحته الأصلي، علق الرؤوس المقطوعة من شجرة. مع القيام بذلك، جلس القرفصاء ونظر عبر الحوض إلى التلال المقابلة. هناك، رأى أفعى ضخمة تخرج رأسها من خلف صخرة. تحت رأس هذا الثعبان هناك وجه مألوف.
“ماذا يفعل هذا الشرير الصغير هنا؟” غمغم. التقت عيونهم، ثم بنفس السرعة، نظروا بعيدا عن بعضهم البعض.
هو هنا أيضًا؟ فوجئ شو تشينغ، أرتفع حذره أكثر وعيناه تضيقان وهو ينظر إلى الأفعى الضخمة خلف الرجل العجوز المزعج.
المترجم ~ Kaizen
كان صاحب الحانة من طريق بانكان، وعندما رأى شو تشينغ، غرق قلبه.
مات.
“ماذا يفعل هذا الشرير الصغير هنا؟” غمغم. التقت عيونهم، ثم بنفس السرعة، نظروا بعيدا عن بعضهم البعض.
بدت جزيرة سحالي البحر وكأنها مكان شرير ووحشي لشو تشينغ. خلق التوهج الأحمر لغروب الشمس ضوءا مرقطا على الشاطئ، مثل الأوراق الحمراء. بدا الأمر وكأنه كفن قرمزي وضع فوق الموتى.
“حظ سيء”، تمتم الرجل العجوز. بجانبه، تلألأت عيون الأفعى.
بفضل بحثه السابق، عرف شو تشينغ أن هناك طريقة خاصة للحفاظ على جلود السحلية طالما تم حصادها مباشرة بعد إلقاءها. كان ذلك عندما كانت أكثر قيمة. بدون الحفاظ عليها، فإنها ستتدهور وتصبح عديمة القيمة. هذا هو السبب في أنه كان هناك قتال دموي في كثير من الأحيان استمر عندما سقطت السحلية. هذا أيضًا هو السبب في أن شو تشينغ توقع أن يواجه مزارعين آخرين هنا.
“هسسس.”
سقط شو تشينغ من الشجرة وفتش المنطقة بشكل أكثر شمولا.
“ماذا تقصدين بـ “مرحبا، الأخ الأكبر”؟” قال الرجل العجوز وهو يصرخ. “إنه لا يفهمكِ.”
بعد الجلوس، نظر حوله للتفكير. كان معتادا على أن يكون في وجود نوايا سيئة. سواء كان ذلك في الأحياء الفقيرة أو مخيم الزبالين، فقد كانت هذه مسألة طبيعية. لذلك، جلس هناك بهدوء ومستعد للقيام ببعض الزراعة. ومع ذلك، كان ذلك عندما عبس ونظر ببرود إلى مجموعة من القراصنة الذين كانوا يراقبونه منذ وصوله.
“هسسس.”
يمكن سماع شهقات من المزارعين الآخرين في المنطقة. لقد شهد الجميع الحدث، وكانوا جميعا ينظرون الآن من جثث القراصنة إلى شو تشينغ.
“اه ماذا؟ تريدين أن تسألي أيهما يحب، الثعابين بشكل عام، أو أكل مرارة الثعابين؟ هل أنتِ مجنونة؟ ما الفائدة من السؤال حتى؟ ألم تلاحظي كيف كان ينظر إلى منطقة المرارة؟
بدت جزيرة سحالي البحر وكأنها مكان شرير ووحشي لشو تشينغ. خلق التوهج الأحمر لغروب الشمس ضوءا مرقطا على الشاطئ، مثل الأوراق الحمراء. بدا الأمر وكأنه كفن قرمزي وضع فوق الموتى.
“هسسس!”
نظر شو تشينغ بعيدا عن البقايا المتناثرة، وفي الظلام المتجمع، توجه إلى الغابة. في اللحظة التي دخل فيها إلى الأشجار، كان الأمر كما لو أن يدين قد مسحتا السماء، وحولت كل شيء إلى اللون الأسود.
“أنتِ لا تصدقيني؟” قال الرجل العجوز بشكل لا يصدق.
نظر شو تشينغ بعيدا عن البقايا المتناثرة، وفي الظلام المتجمع، توجه إلى الغابة. في اللحظة التي دخل فيها إلى الأشجار، كان الأمر كما لو أن يدين قد مسحتا السماء، وحولت كل شيء إلى اللون الأسود.
“هسسس”.
كان صاحب الحانة من طريق بانكان، وعندما رأى شو تشينغ، غرق قلبه.
“لا، لن أسأله عنكِ. أعلم جيدا أنكِ اشتركت سرا في قسم استخبارات القمة السابعة، لذا يمكنكِ العودة وسؤالهم عن عدد الثعابين التي قتلها الشقي “.
درسه شو تشينغ، محاولا تحديد ما إذا كان حلقه مكانا حيويا. ثم نظر إلى رفاق المزارع إلى الوراء. من الواضح أنهم كانوا يحاولون الشعور به، وإذا قرروا أنه يستحق التنمر، فسوف يستهدفونه.
سئم الرجل العجوز من الأفعى. منذ اللحظة التي وضعت فيها الأفعى عينيها على شو تشينغ، بدت مسحورة. وأصبحت مجنونة.
المترجم ~ Kaizen
“ثقِ بي”، قال الرجل العجوز بضحكة مكتومة ساخرة، “إنه لا تعجبه بشخصيتك”.
“هسسس!”
________________
سئم الرجل العجوز من الأفعى. منذ اللحظة التي وضعت فيها الأفعى عينيها على شو تشينغ، بدت مسحورة. وأصبحت مجنونة.
المترجم ~ Kaizen
بعد تحديد حجم الموقف، رفع شو تشينغ يده اليمنى ومد يده على كتفه.
________________
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
