تنين من الأعماق
الفصل 137: تنين من الأعماق
كانت القصة طريقة لإخبار تلاميذ أعين الدم السبعة أنهم إذا واجهوا هذا الحدث الغريب في البحر، فلا ينبغي عليهم التعامل معه أو لمسه أو فعل أي شيء.
وقف شو تشينغ هناك بهدوء. بالتفكير في سجلات البحر، جلس القرفصاء ونظر إلى الظلام البارد وإلى عدد لا يحصى من الأشباح الشريرة، يصرخوا وهم يطيرون في السماء.
فتح شو تشينغ، الذي كان جالسا القرفصاء، عينيه ونظر لأعلى ليرى طائر القطرس الكاذب. له أجنحة طويلة ونحيلة، يبلغ طول جناحيه أكثر من اثني عشر مترا. بدأ سماويا، مع وجود بقع بنية في كل مكان، ولكن الأكثر لفتا للنظر كان منقاره، الذي بدا وكأنه زوج ضخم من الكماشة الحديدية. يمكن للمرء أن يتخيل فقط كم هو مرعب لدغة.
الجانب الأكثر صلة بهذه الرواية من حوليات البحر ليس القصة الفعلية نفسها. بدلًا… إنها حقيقة أنها تسمى قصة وليست أسطورة. بالمقارنة مع الأساطير، تحتوي القصص على المزيد من جوانب الحقيقة.
ثم تلألأت عيون شو تشينغ، وهدر، “لم يذهب!”
عندما نظر إلى الأشباح التي لا تعد ولا تحصى، أصبحت صرخاتهم أكثر ثقبا. لقد كان مشهدا من شأنه أن يترك المزيد من الناس الخجولين يرتجفون. من ناحية أخرى، اعتاد شو تشينغ على أشياء كهذه. كان قد حدق في عيني الإله أعلاه. لقد عاش لمدة نصف شهر في مدينة مليئة بالوحوش المتحولة. منذ صغره، نجا في الأحياء الفقيرة في المدينة، محاطا بأسوأ ما يمكن أن تقدمه البشرية وشهد عددا لا يحصى من الوفيات. في كل من غابة المنطقة المحرمة وأعين الدم السبعة، تم شحذه كما لو كان على حجر طحن. يعلم أن هناك أشياء كثيرة في العالم ستحاول أن تأخذ حياتك. وهناك العديد من الأشياء التي يمكن أن تقتلك.
ومع ذلك، رفضت ببرود معظم عروضه. في بعض الحالات، لم يكن لديها خيار سوى قبول هدية، ولكن حتى مع ذلك، لم تقدم أي إشارة إلى أنها تخطط للانضمام إليه مرة أخرى. من حين لآخر، كان تشاو تشونغ هنغ يسمعها تضحك، وتسبب ذلك في حرق أعضائه الداخلية كما لو كانت بالنار.
لذلك في حين أن هذا المشهد من شأنه أن يبث الرعب في قلوب معظم الناس، بالنسبة له، بدا في الواقع سلميا. بالنسبة له، الأمر كما لو أن صراخ الأشباح الشريرة كان في الواقع الصوت العالق للحن. أغمض عينيه، جلس ساكنا واستمع.
على طائر العنقاء، تجعدت شفاه تشاو تشونغ هنغ بسخرية، وتمتم، “من لا يستطيع التحدث بشكل كبير؟”
من مسافة بعيدة، بدا كل من شو تشينغ نفسه وقاربه غير مهمين مقارنة بالأشباح مطاردة الليل التي لا تعد ولا تحصى.
ومع ذلك، أصبح صوت اللحن العالقة أكثر وضوحا في أذنيه….
هناك شيء تحت الماء، وهو يقترب!
عندما طلع الفجر، اختفت الألحان، وفتح شو تشينغ عينيه. في ذهنه، يمكنه تذكر أجزاء مختلفة من اللحن.
عدد لا يحصى من الأشباح مطاردة الليل. رقص عدد لا يحصى من الأشباح في الليل. عدد لا يحصى من الأشباح صنعت لحن في الليل.
شعر شو تشينغ أن للأخت الكبرى دينغ جيدة. كانت في الواقع طالبة جيدة، وذكرته بنفسه عندما كان يطرح الكثير من الأسئلة حول النباتات الطبية. بالطبع، عرضت أيضًا تعويضا. في الواقع، حتى هذه اللحظة كانت قد أعطته بالفعل ما يقرب من 200 حجر روحي مقابل المعلومات.
بدا تشاو تشونغ هنغ متوترا للغاية. استمع شو تشينغ إلى الموسيقى. بدت الأخت الكبرى دينغ فضولية للغاية بشأن شو تشينغ. مر الوقت.
“الأخ الصغير شو، أنت ماهر في داو الخيمياء؟” قالت و تعبيرها مليئ بالإعجاب. “هذا لا يصدق!”
عندما طلع الفجر، اختفت الألحان، وفتح شو تشينغ عينيه. في ذهنه، يمكنه تذكر أجزاء مختلفة من اللحن.
عندما فكر شو تشينغ في الوقت التي ظهرت فيه الأشباح التي لا تعد ولا تحصى، تذكر كيف أبقت يدها على حقيبتها طوال الوقت. لديها بالتأكيد بعض العناصر المنقذة للحياة المذهلة هناك، والتي قدمها لها كبار أفراد عائلتها.
أما بالنسبة للأخت الكبرى دينغ، فلم تستطع إلا أن تسأل، “الأخ الصغير شو، هل استمعت طوال الليل؟ ماذا سمعت؟”
من الواضح أن تشاو تشونغ هنغ قلقا للغاية، لأنه استمر في تقديم الهدايا إلى الأخت الكبرى دينغ على أمل إعادتها إلى قاربه.
تجاهلها شو تشينغ. شعر بالانزعاج قليلا من الانزعاج، وركز على الأغنية العالقة في ذهنه. هذا فقط جعل الأخت الكبرى دينغ أكثر فضولا. نظرت إليه، نقرت على حقيبتها وأخرجت صندوقا من اليشم قدمته له.
“الأخ الصغير شو، إليك معينات واضحة، والتي يمكن أن تقوم بعمل رائع في تغذية روحك. من فضلك خذها. و… هل تمانع في الإجابة على سؤالي؟
على طائر العنقاء، تجعدت شفاه تشاو تشونغ هنغ بسخرية، وتمتم، “من لا يستطيع التحدث بشكل كبير؟”
على طائر العنقاء، صارت عيون تشاو تشونغ هنغ واسعة من الغضب. هذه هي نفس الحبة التي أعطاها للأخت الكبرى دينغ في وقت سابق عندما بدت غاضبة … والآن، عندما بدا شو تشينغ غاضبا، كانت تعطيه له …
على الرغم من أن بعض تلاميذ الاجتماع السري بدوا أبرياء إلى حد ما، إلا أن هناك آخرين ارتقوا في صفوف تلاميذ القمة الخارجية ذوي الرداء الرمادي، وهم أشخاص لديهم هالات شريرة للغاية. كان لدى شو تشينغ شعور بأن عدم اتصاله بتلاميذ الاجتماع السري يفسر سبب عدم مواجهته لأشخاص من هذا القبيل. لم يكن تشاو تشونغ هنغ شريرًا. لقد كان أحمق، وكما قال القائد، كان أحمق. في المقابل، لم تكن الأخت الكبرى دينغ حمقاء. لكن من الواضح أنها عاشت حياة رائعه، وهو أمر غير معتاد في العالم الفوضوي الذي عاشوا فيه. فكر أنه يجب أن يكون لديها خلفية مثيرة للإعجاب.
شعر شو تشينغ أن للأخت الكبرى دينغ جيدة. كانت في الواقع طالبة جيدة، وذكرته بنفسه عندما كان يطرح الكثير من الأسئلة حول النباتات الطبية. بالطبع، عرضت أيضًا تعويضا. في الواقع، حتى هذه اللحظة كانت قد أعطته بالفعل ما يقرب من 200 حجر روحي مقابل المعلومات.
شعر تشاو تشونغ هنغ أنه سيغمره الجنون.
أعطته الأيام القليلة الماضية نظرة أعمق بكثير على هؤلاء التلاميذ الإجتماع السري، وتوصل إلى استنتاج مفاده أنهم لم يكونوا أشخاصا سيئين. ومع ذلك، فإنه سيحتفظ بالحكم على تلاميذ الاجتماع السري بشكل عام. بعد كل شيء، كان تلاميذ الاجتماع السري مجرد أشخاص. وكان الناس مختلفين. البعض أذكياء، ودالبعض الآخر حمقى.
“حبة كليربرايت؟” أخيرا، تم كسر تركيز شو تشينغ، ونظر إلى الحبوب. يعرف أن حبة كليربرايت ذات قيمة كبيرة، ونادرة أيضًا. فوجئ قليلا، أخذ صندوق اليشم، وفحصه للتأكد من أنه آمن، ثم وضعه في حقيبته.
يبدو أن شو تشينغ الاكثر هدوءًا بين الثلاثة. لقد شعر في وقت مبكر أن شيئا غير عادي، ولهذا السبب قام بتنشيط جميع دفاعات قارب الروح.
بدت الأخت الكبرى دينغ سعيدة، ونظرت إليه بابتسامة متوقعة.
ملاحظة فريق ديث بليد:
الأخت الكبرى دينغ حذرة أكثر بكثير من تشاو تشونغ هنغ. على الرغم من ارتباكها، فقد أبقت قاعدة زراعتها جاهزة وسحبت سيفا أخضر طويلا، فقط في حال احتاجت إلى اتخاذ إجراء. في الوقت نفسه، احتفظت بيدها اليمنى على حقيبتها، حيث من الواضح أن لديها بطاقة رابحة جاهزة للاستخدام. ثم أبقت عينيها على البحر.
“حسنا، الأخ الصغير شو، عليك الآن أن تخبرني. لقد قرأت القصة في سجلات البحر عن عدد لا يحصى من الأشباح التي تصنع لحن في الليل. لا يحصل الكثير من الناس على فرصة لسماعها. فقط الأشخاص الذين لديهم حواس قوية جدًا قادرون على ذلك “.
أومأ شو تشينغ برأسه، وظهرت نظرة ذكريات في عينيه. “سمعت صوت معلمي، وهو يرشدني بصبر عن النباتات.”
على الرغم من أن شو تشينغ لا يزال يشعر بالانزعاج بعض الشيء، بسبب حبة كليربرايت، فقد أجبر على قول بعض الإجابات. بعد فترة وجيزة، بدأوا في التحرك مرة أخرى.
“الأخ الصغير شو، أنت ماهر في داو الخيمياء؟” قالت و تعبيرها مليئ بالإعجاب. “هذا لا يصدق!”
ثم تلألأت عيون شو تشينغ، وهدر، “لم يذهب!”
على طائر العنقاء، تجعدت شفاه تشاو تشونغ هنغ بسخرية، وتمتم، “من لا يستطيع التحدث بشكل كبير؟”
عندما رأى شو تشينغ تشاو تشونغ هنغ يستعد لإنزال الطائر، قال، “لا تنسى. عندما يكون البحر هادئا جدًا، يكون هناك خطأ ما”.
أما بالنسبة لطائر القطرس الكاذب، فقد دار فوقه مباشرة، مما يجعل الأمر يبدو وكأن شو تشينغ هدفه التالي. ومع ذلك، بعد وقت قصير فقط، يبدو أنه أدرك مدى خطورة شو تشينغ، وانحرف بعيدا للمغادرة.
متجاهلة تشاو تشونغ هنغ الغيور، بدأت الأخت الكبرى دينغ بأدب في طرح بعض الأسئلة حول داو الخيمياء.
على الرغم من أن شو تشينغ لا يزال يشعر بالانزعاج بعض الشيء، بسبب حبة كليربرايت، فقد أجبر على قول بعض الإجابات. بعد فترة وجيزة، بدأوا في التحرك مرة أخرى.
من الواضح أن تشاو تشونغ هنغ قلقا للغاية، لأنه استمر في تقديم الهدايا إلى الأخت الكبرى دينغ على أمل إعادتها إلى قاربه.
كانت الأمواج المتدفقة مثل أيدي عملاق دفع قاربه تقريبًا إلى المسافة. مع ذلك، قاربه الروحي مستقرا للغاية، لذا لم يفقد السيطرة، وبدلا من ذلك استخدم زخم الأمواج للمساعدة في تراجعه.
ومع ذلك، رفضت ببرود معظم عروضه. في بعض الحالات، لم يكن لديها خيار سوى قبول هدية، ولكن حتى مع ذلك، لم تقدم أي إشارة إلى أنها تخطط للانضمام إليه مرة أخرى. من حين لآخر، كان تشاو تشونغ هنغ يسمعها تضحك، وتسبب ذلك في حرق أعضائه الداخلية كما لو كانت بالنار.
مغطا بمقاييس سوداء، وله رأس شرير لا يضاهى بدا وكأنه مزيج بين التنين والتمساح. أصبحت رائحة البحر المالحة أقوى، وتدفقت الأمواج عندما فتح فكوك ضخمة وقضم على طائر القطرس الكاذب، وابتلعه في لقمة واحدة!
مع مرور الأيام، سمع تشاو تشونغ هنغ ضحك الأخت الكبرى دينغ من قارب شو تشينغ أكثر مما سمعه هو نفسه في عام كامل. في مناسبات عديدة، كانت الأخت الكبرى دينغ تطرح موضوع النباتات الطبية مع شو تشينغ، على الرغم من أن تشاو تشونغ هنغ يعلم أنها لا تهتم عمومًا بهذا الموضوع.
عرف تلاميذ القمة السابعة أنه من بين جميع الوحوش التي اصطادت البحر المحرم، لم تكن تنانين عنق الأفعى في القمة. لكنهم استطاعوا البقاء على قيد الحياة في المياه الموبوءة بالطفرات في أعماق البحار، وكانت وحشيتهم معروفة على نطاق واسع. علاوة على ذلك، من المستحيل الحكم عليهم من خلال مستوى الزراعة وحده. بعد كل شيء، هي ضخمة جدًا لدرجة أنه ما لم يكن لدى شخص ما براعة معركة متفوقة بشكل واضح، فإن التنين سيكون له دائما ميزة.
في أي وقت أجاب فيه شو تشينغ بالفعل على أسئلتها، كانت تقدم له بعض الهدايا كـ “رسوم استشارية”. وكل تلك الهدايا كانت أشياء أعطاها إياها تشاو تشونغ هنغ.
ارتفعت الأمواج، مما تسبب في دوران قارب شو تشينغ وطائر العنقاء مثل أوراق الشجر على سطح البحر. ومع ذلك، كان الأول هو المسيطر، بينما لم يكن الأخير كذلك.
يبدو أن شو تشينغ الاكثر هدوءًا بين الثلاثة. لقد شعر في وقت مبكر أن شيئا غير عادي، ولهذا السبب قام بتنشيط جميع دفاعات قارب الروح.
أما بالنسبة لـ تشاو تشونغ هنغ، فقد بدأ في النهاية يدرك أن المشهد بدا مألوفا جدًا في الواقع. يبدو أنها… نفس الطريقة التي تصرف بها حول الأخت الكبرى دينغ.
أما بالنسبة لـ تشاو تشونغ هنغ، فقد بدأ في النهاية يدرك أن المشهد بدا مألوفا جدًا في الواقع. يبدو أنها… نفس الطريقة التي تصرف بها حول الأخت الكبرى دينغ.
لقد كان إدراكا محبطا. ومع ذلك، لم يكن تشاو تشونغ هنغ مستعدا للاستسلام بعد، لذلك كل ما يمكنه فعله هو محاولة الحفاظ على معنوياته عالية وبذل قصارى جهده لمواصلة المضي قدما.
“هذا ما يقوله الجبناء!” أجاب تشاو تشونغ هنغ وهو يضحك ببرود. وضع يديه معا، أعد تقنية سحرية لانتزاع طائر القطرس الكاذب.
وقف شو تشينغ هناك بهدوء. بالتفكير في سجلات البحر، جلس القرفصاء ونظر إلى الظلام البارد وإلى عدد لا يحصى من الأشباح الشريرة، يصرخوا وهم يطيرون في السماء.
في الواقع، على أمل جذب انتباه الأخت الكبرى دينغ، قدم عرضا لإطلاق العنان لقاعدة زراعته لقتل وحوش البحر المختلفة التي واجهوها، ثم إعدادها كوجبات. ثم يدعوها إلى قاربه لتذوقها. على الرغم من أنها لم تقبل أي دعوات، يبدو أنها قد توافق في مرحلة ما، وكان ذلك مشجعا.
عرف تلاميذ القمة السابعة أنه من بين جميع الوحوش التي اصطادت البحر المحرم، لم تكن تنانين عنق الأفعى في القمة. لكنهم استطاعوا البقاء على قيد الحياة في المياه الموبوءة بالطفرات في أعماق البحار، وكانت وحشيتهم معروفة على نطاق واسع. علاوة على ذلك، من المستحيل الحكم عليهم من خلال مستوى الزراعة وحده. بعد كل شيء، هي ضخمة جدًا لدرجة أنه ما لم يكن لدى شخص ما براعة معركة متفوقة بشكل واضح، فإن التنين سيكون له دائما ميزة.
المترجم ~ Kaizen
“اخرس!” ردت. “إذا لم تكن أحمق واستفزت هذا الطائر، لكان قد غادر. تشير سجلات البحر بوضوح إلى أن تنانين عنق الأفعى تأكل طيور القطرس الكاذبة! من الواضح أن التنين ظهر بسبب الطائر. إذا لم تكن قد هاجمت الطائر، فمن المحتمل أن يكون التنين قد تحرك للتو!
عند ظهر اليوم الثالث من السفر، بينما قارب الروح الخاص بـ شو تشينغ وقارب طائر العنقاء يتقدمان، ترددت صرخة خارقة فجأة من السماء.
عندما طلع الفجر، اختفت الألحان، وفتح شو تشينغ عينيه. في ذهنه، يمكنه تذكر أجزاء مختلفة من اللحن.
فتح شو تشينغ، الذي كان جالسا القرفصاء، عينيه ونظر لأعلى ليرى طائر القطرس الكاذب. له أجنحة طويلة ونحيلة، يبلغ طول جناحيه أكثر من اثني عشر مترا. بدأ سماويا، مع وجود بقع بنية في كل مكان، ولكن الأكثر لفتا للنظر كان منقاره، الذي بدا وكأنه زوج ضخم من الكماشة الحديدية. يمكن للمرء أن يتخيل فقط كم هو مرعب لدغة.
بدت الأخت الكبرى دينغ سعيدة، ونظرت إليه بابتسامة متوقعة.
في الوقت الحالي، البحر هادئا، مما جعله يبدو وكأنه مرآة سوداء ضخمة. ولم يكن من غير المعتاد رصد الطيور البحرية التي تحلق في السماء. طائر القطرس الكاذب واحدا فقط من العديد من الطيور البحرية. هناك آخرون، معظمهم من النقاط الصغيرة في المسافة وهم يحلقون في البحث عن الطعام.
عند ظهر اليوم الثالث من السفر، بينما قارب الروح الخاص بـ شو تشينغ وقارب طائر العنقاء يتقدمان، ترددت صرخة خارقة فجأة من السماء.
أما بالنسبة لطائر القطرس الكاذب، فقد دار فوقه مباشرة، مما يجعل الأمر يبدو وكأن شو تشينغ هدفه التالي. ومع ذلك، بعد وقت قصير فقط، يبدو أنه أدرك مدى خطورة شو تشينغ، وانحرف بعيدا للمغادرة.
في أي وقت أجاب فيه شو تشينغ بالفعل على أسئلتها، كانت تقدم له بعض الهدايا كـ “رسوم استشارية”. وكل تلك الهدايا كانت أشياء أعطاها إياها تشاو تشونغ هنغ.
كانت الأمواج المتدفقة مثل أيدي عملاق دفع قاربه تقريبًا إلى المسافة. مع ذلك، قاربه الروحي مستقرا للغاية، لذا لم يفقد السيطرة، وبدلا من ذلك استخدم زخم الأمواج للمساعدة في تراجعه.
نظر شو تشينغ إليه للحظة، ثم نظر إلى السطح الهادئ للمياه.
الأخت الكبرى دينغ حذرة أكثر بكثير من تشاو تشونغ هنغ. على الرغم من ارتباكها، فقد أبقت قاعدة زراعتها جاهزة وسحبت سيفا أخضر طويلا، فقط في حال احتاجت إلى اتخاذ إجراء. في الوقت نفسه، احتفظت بيدها اليمنى على حقيبتها، حيث من الواضح أن لديها بطاقة رابحة جاهزة للاستخدام. ثم أبقت عينيها على البحر.
“حسنا، الأخ الصغير شو، عليك الآن أن تخبرني. لقد قرأت القصة في سجلات البحر عن عدد لا يحصى من الأشباح التي تصنع لحن في الليل. لا يحصل الكثير من الناس على فرصة لسماعها. فقط الأشخاص الذين لديهم حواس قوية جدًا قادرون على ذلك “.
في المقابل، لمعت عيون تشاو تشونغ هنغ بشكل مشرق، ونظر إلى الأخت الكبرى دينغ.
“الأخت الكبرى دينغ! تقول سجلات البحر أن طيور القطرس الكاذبة طعمها مذهل. إذا أردتي، يمكنني إسقاطه تناول غداء رائع “.
لقد كان إدراكا محبطا. ومع ذلك، لم يكن تشاو تشونغ هنغ مستعدا للاستسلام بعد، لذلك كل ما يمكنه فعله هو محاولة الحفاظ على معنوياته عالية وبذل قصارى جهده لمواصلة المضي قدما.
عندما فكر شو تشينغ في الوقت التي ظهرت فيه الأشباح التي لا تعد ولا تحصى، تذكر كيف أبقت يدها على حقيبتها طوال الوقت. لديها بالتأكيد بعض العناصر المنقذة للحياة المذهلة هناك، والتي قدمها لها كبار أفراد عائلتها.
واقفة، نظرت الأخت الكبرى دينغ إلى الطائر، ثم ابتسمت لشو تشينغ وقالت، “الأخ الصغير شو، هل تريد الحصول على طائر القطرس الكاذب لتناول طعام الغداء؟”
وقف شو تشينغ هناك بهدوء. بالتفكير في سجلات البحر، جلس القرفصاء ونظر إلى الظلام البارد وإلى عدد لا يحصى من الأشباح الشريرة، يصرخوا وهم يطيرون في السماء.
شعر شو تشينغ أن للأخت الكبرى دينغ جيدة. كانت في الواقع طالبة جيدة، وذكرته بنفسه عندما كان يطرح الكثير من الأسئلة حول النباتات الطبية. بالطبع، عرضت أيضًا تعويضا. في الواقع، حتى هذه اللحظة كانت قد أعطته بالفعل ما يقرب من 200 حجر روحي مقابل المعلومات.
أعطته الأيام القليلة الماضية نظرة أعمق بكثير على هؤلاء التلاميذ الإجتماع السري، وتوصل إلى استنتاج مفاده أنهم لم يكونوا أشخاصا سيئين. ومع ذلك، فإنه سيحتفظ بالحكم على تلاميذ الاجتماع السري بشكل عام. بعد كل شيء، كان تلاميذ الاجتماع السري مجرد أشخاص. وكان الناس مختلفين. البعض أذكياء، ودالبعض الآخر حمقى.
ملاحظة فريق ديث بليد:
على الرغم من أن بعض تلاميذ الاجتماع السري بدوا أبرياء إلى حد ما، إلا أن هناك آخرين ارتقوا في صفوف تلاميذ القمة الخارجية ذوي الرداء الرمادي، وهم أشخاص لديهم هالات شريرة للغاية. كان لدى شو تشينغ شعور بأن عدم اتصاله بتلاميذ الاجتماع السري يفسر سبب عدم مواجهته لأشخاص من هذا القبيل. لم يكن تشاو تشونغ هنغ شريرًا. لقد كان أحمق، وكما قال القائد، كان أحمق. في المقابل، لم تكن الأخت الكبرى دينغ حمقاء. لكن من الواضح أنها عاشت حياة رائعه، وهو أمر غير معتاد في العالم الفوضوي الذي عاشوا فيه. فكر أنه يجب أن يكون لديها خلفية مثيرة للإعجاب.
كانت طريقة تشاو تشونغ هنغ في معاملتها دليلا إضافيا على ذلك.
ثم تلألأت عيون شو تشينغ، وهدر، “لم يذهب!”
عندما فكر شو تشينغ في الوقت التي ظهرت فيه الأشباح التي لا تعد ولا تحصى، تذكر كيف أبقت يدها على حقيبتها طوال الوقت. لديها بالتأكيد بعض العناصر المنقذة للحياة المذهلة هناك، والتي قدمها لها كبار أفراد عائلتها.
عندما رأى شو تشينغ تشاو تشونغ هنغ يستعد لإنزال الطائر، قال، “لا تنسى. عندما يكون البحر هادئا جدًا، يكون هناك خطأ ما”.
“هذا ما يقوله الجبناء!” أجاب تشاو تشونغ هنغ وهو يضحك ببرود. وضع يديه معا، أعد تقنية سحرية لانتزاع طائر القطرس الكاذب.
عندما طلع الفجر، اختفت الألحان، وفتح شو تشينغ عينيه. في ذهنه، يمكنه تذكر أجزاء مختلفة من اللحن.
عندها فقط، عندما بدا أن طائر القطرس الكاذب على وشك المغادرة، لاحظ أن تشاو تشونغ هنغ على وشك مهاجمته. أثناء الدوران، التقطت السرعة وسقطت مثل نيزك باتجاه اثنين من قوارب الدارمابو.
ومع ذلك، أصبح صوت اللحن العالقة أكثر وضوحا في أذنيه….
“توقيت مثالي”، قال تشاو تشونغ هنغ ضاحكًا. قفز من قاربه الروحي، ومد يده.
عدد لا يحصى من الأشباح مطاردة الليل. رقص عدد لا يحصى من الأشباح في الليل. عدد لا يحصى من الأشباح صنعت لحن في الليل.
تغير تعبير شو تشينغ، وقفز على قدميه. بالنظر إلى البحر خلفهم، لاحظ منطقة من المياه الهائجة يبلغ قطرها عشرات الأمتار، وتتبعها أسفل طائر القطرس الكاذب.
من الواضح أن تشاو تشونغ هنغ قلقا للغاية، لأنه استمر في تقديم الهدايا إلى الأخت الكبرى دينغ على أمل إعادتها إلى قاربه.
في أي وقت أجاب فيه شو تشينغ بالفعل على أسئلتها، كانت تقدم له بعض الهدايا كـ “رسوم استشارية”. وكل تلك الهدايا كانت أشياء أعطاها إياها تشاو تشونغ هنغ.
هناك شيء تحت الماء، وهو يقترب!
لقد كان إدراكا محبطا. ومع ذلك، لم يكن تشاو تشونغ هنغ مستعدا للاستسلام بعد، لذلك كل ما يمكنه فعله هو محاولة الحفاظ على معنوياته عالية وبذل قصارى جهده لمواصلة المضي قدما.
بعيون ببرود، قام شو تشينغ بسرعة بأختام تعويذة، مما تسبب في تحول قاربه الروحي إلى الوضع الدفاعي. في الوقت نفسه، نظر من خلال عيون حوت التنين، مما سمح له برؤية شيء هائل للغاية يتحرك بسرعة عالية من أعماق البحر.
في المقابل، لمعت عيون تشاو تشونغ هنغ بشكل مشرق، ونظر إلى الأخت الكبرى دينغ.
قرقع!
المترجم ~ Kaizen
انطلقت من الماء خلفهم، مما أدى إلى انفجار المياه بالكامل على بعد 300 متر من البداية إلى النهاية.
أصبح وجه تشاو تشونغ هنغ ملئ بالصدمة. كان قد انطلق للتو في الهواء، ولم يكن يتحرك بسرعة كبيرة. خلاف ذلك، كان سيكون أمام طائر القطرس الكاذب، وسيتم التهامه أيضًا.
لذلك في حين أن هذا المشهد من شأنه أن يبث الرعب في قلوب معظم الناس، بالنسبة له، بدا في الواقع سلميا. بالنسبة له، الأمر كما لو أن صراخ الأشباح الشريرة كان في الواقع الصوت العالق للحن. أغمض عينيه، جلس ساكنا واستمع.
مغطا بمقاييس سوداء، وله رأس شرير لا يضاهى بدا وكأنه مزيج بين التنين والتمساح. أصبحت رائحة البحر المالحة أقوى، وتدفقت الأمواج عندما فتح فكوك ضخمة وقضم على طائر القطرس الكاذب، وابتلعه في لقمة واحدة!
تجاهلها شو تشينغ. شعر بالانزعاج قليلا من الانزعاج، وركز على الأغنية العالقة في ذهنه. هذا فقط جعل الأخت الكبرى دينغ أكثر فضولا. نظرت إليه، نقرت على حقيبتها وأخرجت صندوقا من اليشم قدمته له.
عندما طلع الفجر، اختفت الألحان، وفتح شو تشينغ عينيه. في ذهنه، يمكنه تذكر أجزاء مختلفة من اللحن.
كان طائر القطرس الكاذب كبيرًا، ولكن بالمقارنة مع ذلك الفم العملاق، بدأ صغيرًا. بعد لحظة، عاد التنين الضخم إلى الماء واختفى.
واقفة، نظرت الأخت الكبرى دينغ إلى الطائر، ثم ابتسمت لشو تشينغ وقالت، “الأخ الصغير شو، هل تريد الحصول على طائر القطرس الكاذب لتناول طعام الغداء؟”
ارتفعت الأمواج، مما تسبب في دوران قارب شو تشينغ وطائر العنقاء مثل أوراق الشجر على سطح البحر. ومع ذلك، كان الأول هو المسيطر، بينما لم يكن الأخير كذلك.
من الواضح أن تشاو تشونغ هنغ قلقا للغاية، لأنه استمر في تقديم الهدايا إلى الأخت الكبرى دينغ على أمل إعادتها إلى قاربه.
أصبح وجه تشاو تشونغ هنغ ملئ بالصدمة. كان قد انطلق للتو في الهواء، ولم يكن يتحرك بسرعة كبيرة. خلاف ذلك، كان سيكون أمام طائر القطرس الكاذب، وسيتم التهامه أيضًا.
كان يقطر بمياه البحر، وشعر بالرعب المستمر من الموت تقريبًا، استدار واندفع مرة أخرى نحو قارب طائر العنقاء. حتى بعد أن تم أن وضع قدميه بقوة على سطح السفينة، لا يزال يرتجف بشكل لا يمكن السيطرة عليه. بدا مرعوبًا من ظهور المخلوق الضخم مرة أخرى.
على الرغم من خوفه، لا يزال لديه قلب تلميذ القمة السابعة، لذلك سيطر غريزيًا على قاربه وأعاده تحت السيطرة. بعد ذلك صاح للأخت الكبرى دينغ، ” هذا تنين عنق الأفعى! الأخت الكبرى دينغ، اسرعي بالعودة إلى هنا إلى قارب طائر العنقاء. نحن بحاجة إلى الخروج من هنا!” [1]
“اخرس!” ردت. “إذا لم تكن أحمق واستفزت هذا الطائر، لكان قد غادر. تشير سجلات البحر بوضوح إلى أن تنانين عنق الأفعى تأكل طيور القطرس الكاذبة! من الواضح أن التنين ظهر بسبب الطائر. إذا لم تكن قد هاجمت الطائر، فمن المحتمل أن يكون التنين قد تحرك للتو!
عرف تلاميذ القمة السابعة أنه من بين جميع الوحوش التي اصطادت البحر المحرم، لم تكن تنانين عنق الأفعى في القمة. لكنهم استطاعوا البقاء على قيد الحياة في المياه الموبوءة بالطفرات في أعماق البحار، وكانت وحشيتهم معروفة على نطاق واسع. علاوة على ذلك، من المستحيل الحكم عليهم من خلال مستوى الزراعة وحده. بعد كل شيء، هي ضخمة جدًا لدرجة أنه ما لم يكن لدى شخص ما براعة معركة متفوقة بشكل واضح، فإن التنين سيكون له دائما ميزة.
أومأ شو تشينغ برأسه، وظهرت نظرة ذكريات في عينيه. “سمعت صوت معلمي، وهو يرشدني بصبر عن النباتات.”
عندها فقط، عندما بدا أن طائر القطرس الكاذب على وشك المغادرة، لاحظ أن تشاو تشونغ هنغ على وشك مهاجمته. أثناء الدوران، التقطت السرعة وسقطت مثل نيزك باتجاه اثنين من قوارب الدارمابو.
تشاو تشونغ هنغ يعرف كل هذا، لذلك على الرغم من أنه أراد أن يجادل، لم يكن لديه الكثير ليقوله.
كان يقطر بمياه البحر، وشعر بالرعب المستمر من الموت تقريبًا، استدار واندفع مرة أخرى نحو قارب طائر العنقاء. حتى بعد أن تم أن وضع قدميه بقوة على سطح السفينة، لا يزال يرتجف بشكل لا يمكن السيطرة عليه. بدا مرعوبًا من ظهور المخلوق الضخم مرة أخرى.
“ربما يكون قد ذهب بالفعل الآن …”
“ربما يكون قد ذهب بالفعل الآن …”
الأخت الكبرى دينغ حذرة أكثر بكثير من تشاو تشونغ هنغ. على الرغم من ارتباكها، فقد أبقت قاعدة زراعتها جاهزة وسحبت سيفا أخضر طويلا، فقط في حال احتاجت إلى اتخاذ إجراء. في الوقت نفسه، احتفظت بيدها اليمنى على حقيبتها، حيث من الواضح أن لديها بطاقة رابحة جاهزة للاستخدام. ثم أبقت عينيها على البحر.
من الواضح أن تشاو تشونغ هنغ قلقا للغاية، لأنه استمر في تقديم الهدايا إلى الأخت الكبرى دينغ على أمل إعادتها إلى قاربه.
يبدو أن شو تشينغ الاكثر هدوءًا بين الثلاثة. لقد شعر في وقت مبكر أن شيئا غير عادي، ولهذا السبب قام بتنشيط جميع دفاعات قارب الروح.
عندما رأى شو تشينغ تشاو تشونغ هنغ يستعد لإنزال الطائر، قال، “لا تنسى. عندما يكون البحر هادئا جدًا، يكون هناك خطأ ما”.
في الواقع، على أمل جذب انتباه الأخت الكبرى دينغ، قدم عرضا لإطلاق العنان لقاعدة زراعته لقتل وحوش البحر المختلفة التي واجهوها، ثم إعدادها كوجبات. ثم يدعوها إلى قاربه لتذوقها. على الرغم من أنها لم تقبل أي دعوات، يبدو أنها قد توافق في مرحلة ما، وكان ذلك مشجعا.
كانت الأمواج المتدفقة مثل أيدي عملاق دفع قاربه تقريبًا إلى المسافة. مع ذلك، قاربه الروحي مستقرا للغاية، لذا لم يفقد السيطرة، وبدلا من ذلك استخدم زخم الأمواج للمساعدة في تراجعه.
مع مرور الأيام، سمع تشاو تشونغ هنغ ضحك الأخت الكبرى دينغ من قارب شو تشينغ أكثر مما سمعه هو نفسه في عام كامل. في مناسبات عديدة، كانت الأخت الكبرى دينغ تطرح موضوع النباتات الطبية مع شو تشينغ، على الرغم من أن تشاو تشونغ هنغ يعلم أنها لا تهتم عمومًا بهذا الموضوع.
كانت طريقة تشاو تشونغ هنغ في معاملتها دليلا إضافيا على ذلك.
المترجم ~ Kaizen
بدا أن هدوئه يؤثر على الأخت الكبرى دينغ، حيث استرخت قليلا، على الرغم من أن نظرتها ظلت حادة.
تشاو تشونغ هنغ يعرف كل هذا، لذلك على الرغم من أنه أراد أن يجادل، لم يكن لديه الكثير ليقوله.
مغطا بمقاييس سوداء، وله رأس شرير لا يضاهى بدا وكأنه مزيج بين التنين والتمساح. أصبحت رائحة البحر المالحة أقوى، وتدفقت الأمواج عندما فتح فكوك ضخمة وقضم على طائر القطرس الكاذب، وابتلعه في لقمة واحدة!
ثم تلألأت عيون شو تشينغ، وهدر، “لم يذهب!”
______________
في المقابل، لمعت عيون تشاو تشونغ هنغ بشكل مشرق، ونظر إلى الأخت الكبرى دينغ.
المترجم ~ Kaizen
ملاحظة فريق ديث بليد:
1. في اللغة الصينية، “تنين عنق الأفعى” هو بليسيوصور، ديناصور بحري من أوائل العصر الجوراسي. كما سترى من الوصف لاحقا، فإن “تنين عنق الأفعى” يشبه عموما بليسيوصور الفعلي. كما أوضحت في حاشية سابقة، على الرغم من ذلك، لن أستخدم أسماء الد
يناصورات اليونانية / اللاتينية، ولكن بدلا من ذلك سأترجمها مباشرة. علاوة على ذلك، غالبا ما يشار إلى “تنين عنق الأفعى” على أنه مجرد نوع من التنين.
“حبة كليربرايت؟” أخيرا، تم كسر تركيز شو تشينغ، ونظر إلى الحبوب. يعرف أن حبة كليربرايت ذات قيمة كبيرة، ونادرة أيضًا. فوجئ قليلا، أخذ صندوق اليشم، وفحصه للتأكد من أنه آمن، ثم وضعه في حقيبته.
“توقيت مثالي”، قال تشاو تشونغ هنغ ضاحكًا. قفز من قاربه الروحي، ومد يده.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
