سيف العدالة (2)
الفصل 119 – سيف العدالة (2)
لم يكن هناك خطأ في الإعجاب والاحترام أليك، ولكن ستكون هناك مشكلة إذا أراد سي هون أن يصبح مثله تمامًا.
أن تصبح قذرة قليلاً.‘
“ما الذي أتى بك إلى هنا؟” سأل أوه كانغ وو بصوت حاد. ضيق عينيه ونظر إلى أليك أوزبورن من أعلى إلى أسفل.
“هاها. لم أعتقد أبدًا أن التنين السيف سيكون لديه مثل هذا الشخص الكبير. تشرفت بلقائك، أنا أليك.”
‘يبدو أنه يستحق شهرته’
“أنا أبذل قصارى جهدي حتى لا أصبح هيونغ الذي يخجل أخيه الصغير.”
على الرغم من أنه كان واقفاً ساكناً، إلا أنه كان ينضح بالكرامة وتم التحكم في مانا الخاص به بشكل مثالي. بالطبع، لم يكن كانغ وو يعرف ما إذا كان هذا هو كل شيء أو إذا كان أليك يخفي قوة أكبر.
ومع ذلك، كان هناك شيء كان كانغ وو متأكدًا منه …
من الناحية الواقعية، كان سي هون لا يزال ضعيفًا. لقد كان يحظى باهتمام الناس في جميع أنحاء العالم بسبب مظهره البطولي أثناء القتال أثناء حادثة محطة ايسو؛ لم يكن ذلك بسبب قوته.
السيف الذي لم تلطخ عليه قطرة دم واحدة لم يكن أكثر من قطعة كبيرة من المعدن.
‘إنه أقوى من فوجيموتو’
‘ماذا يحدث؟’
كان أليك على مستوى آخر. مقارنة بفوجيموتو ريوما، الذي أصبح مصنفًا عالميًا من خلال الاعتماد فقط على عين السوسانو القوية.
‘سأتأكد من اتساخه.’
للوهلة الأولى، لم يبدو السيف الذي كان يحمله عند خصره جيدًا، لذلك لم يكن هناك شك في أنه أصبح المصنف العالمي بفضل قوته الخاصة.
تشا يون جو يمكنها التغلب بسهولة على سي هون.
نظر أليك إلى كانغ وو.
إذا كان ذلك قبل عام، فقد كان ذلك قبل عودته إلى الأرض.
“أنت…؟”
كان كيم سي هون هو من أجاب، “إنه شخص أعتبره أخي.”
“نعم. أنا أيضًا أحد الحماة.”
“أوه، هل الأمر مثل الأخوة بين الفرسان؟”
“حسنًا. قد يكون الأمر مختلفًا بعض الشيء، لكنه شخص أحترمه وأتبعه. ”
‘لا أستطيع أن أترك ذلك يحدث’.
كان أليك شخصًا صادقًا ومستقيمًا. لم يكن متأكدًا من أعطاه هذا اللقب، لكنه يناسبه تمامًا.
“هاها. لم أعتقد أبدًا أن التنين السيف سيكون لديه مثل هذا الشخص الكبير. تشرفت بلقائك، أنا أليك.”
أومأ كاليك برأسه.
“أنا أوه كانغ وو.” أمسك كانغ وو بيد أليك.
وتصلب تعبير أليك بعد أن أمسك بيد كانغ وو، لكن ذلك لم يستمر إلا لبضع ثوان. ابتسم بسرعة وأومأ برأسه.
“أستطيع أن أفهم لماذا يتبعك التنين السيف.”
“أنا أبذل قصارى جهدي حتى لا أصبح هيونغ الذي يخجل أخيه الصغير.”
“هاهاها! أنا أحب هذه الكلمات.” نظر أليك حوله. “يبدو أنهم أعضاء في حزبك. إذا جاز لي أن أسأل، هل يمكنك تقديمهم لي؟”
أومأ سي-هون برأسه.
“الأوصياء…؟”
“آه، نعم، من ج-”
رفع كانغ وو يده وأوقف سي هون عندما كان سي هون على وشك تقديم الجميع.
‘إذن هناك أكثر من حامي’.
“هل سمعت عن الكائنات المعروفة بالحماة؟”
“دعونا نسمع أولاً عن سبب قطعك كل هذه المسافة لمقابلة سي هون.”
لم يرغب في التراجع. الأشياء مع الدردشة. كما أنه لم يكن يخطط لمحاولة أن يصبح صديقًا له.
ظل سي هون صامتًا – يمكن رؤية التردد في عينيه. شعر صدره بالحرارة. كان يعتقد أن إنقاذ الجميع كان محض هراء، ولكن أمامه، كان أليك، سيف العدالة، يحاول تحويل هذا الهراء إلى حقيقة.
‘سي هون’.
كانغ وو جلس ونظر إلى أليك.
بينما كان يبتسم بحرج، جلس أليك على كرسي.
وقف كانغ وو. ربت على كتف سي هون وتبع أليك، الذي كان يبتعد بعيدًا.
“يا له من عار. أردت التعرف على حلفاء تنين السيف بشكل أفضل، لكن لديك وجهة نظر. من المفهوم أن تكون حذرًا عندما لا تعرف هدفي”.قال بصوت هادئ “منذ شهر، كنت أقاتل قوى الطائفة الشياطين التي كانت تتحرك في أوروبا.”
كان أليك على مستوى آخر. مقارنة بفوجيموتو ريوما، الذي أصبح مصنفًا عالميًا من خلال الاعتماد فقط على عين السوسانو القوية.
كان هذا محتوى شاهده كانغ وو على الإنترنت.
‘ماذا يحدث؟’
“نعم. لقد شاهدت مقطع الفيديو الخاص بحادثة محطة ايسو. لديك الموهبة لتصبح حاميًا”.قال أليك بصوت ساخن. “إذا أصبحت عضوًا في الأوصياء، فسنعلمك كيفية تعزيز قوتك كوصي. وبمجرد أن تفعل ذلك… فلن تشعر أبدًا باليأس الذي شعرت به في الماضي مرة أخرى.”
“لقد كانوا أقوياء. كنت أشعر بالخجل تقريبًا من مناداتي مصنف عالمي. بينما كنا نقاتل، أدركوا أنهم لن يكونوا قادرين على الفوز ضدي وهربوا. ”
“دعونا نسمع أولاً عن سبب قطعك كل هذه المسافة لمقابلة سي هون.”
كان أليك على مستوى آخر. مقارنة بفوجيموتو ريوما، الذي أصبح مصنفًا عالميًا من خلال الاعتماد فقط على عين السوسانو القوية.
قال كانغ وو، “على الإنترنت، قيل أنك أوقفت هجومهم في وقت مبكر.”
“كيف عرفت أن سي هون كان حاميًا؟”
“صحيح أنني تمكنت من إيقاف مخططاتهم الشريرة، لكن كل ما فعلته هو تأخيرها. ولم أتمكن من حل المشكلة الأساسية”. ابتسم أليك بمرارة. “بدلاً من ذلك، يستهدفني قتلة من الطائفة الشياطين الآن.”
“…”
“همم.”
‘لا تقلق’
فكر كانغ وو.
لقد فهم الموقف، لكن هذا لم يكن سببًا كافيًا لمجيء أليك والبحث عن تنين السيف.
“لا تخبرني أنك أتيت إلى هنا لتطلب من شي هون حمايتك؟”
“… أرى.”
من الناحية الواقعية، كان سي هون لا يزال ضعيفًا. لقد كان يحظى باهتمام الناس في جميع أنحاء العالم بسبب مظهره البطولي أثناء القتال أثناء حادثة محطة ايسو؛ لم يكن ذلك بسبب قوته.
من الناحية الواقعية، كان سي هون لا يزال ضعيفًا. لقد كان يحظى باهتمام الناس في جميع أنحاء العالم بسبب مظهره البطولي أثناء القتال أثناء حادثة محطة ايسو؛ لم يكن ذلك بسبب قوته.
وبعد أن تم إضعافه بسببه، ابتكرت لقاحات لوقف التدخلات الدنيوية الأخرى في مكانها.
تشا يون جو يمكنها التغلب بسهولة على سي هون.
“هاها، بالطبع لا. ما زلت لم أنتهي من قصتي.” واصل أليك من حيث توقف، “بينما كان القتلة يستهدفونني، تلقيت المساعدة من مجموعة تسمى الأوصياء.”
“الأوصياء…؟”
“أوه، هل الأمر مثل الأخوة بين الفرسان؟”
لم يعد قادرًا على التفكير بعد الآن. أصبح ضميره ضبابيًا، وأصبح بإمكانه سماع صوت شخص ما. لم يكن متأكدًا من هو الصوت، ولكن كان هناك شيء كان متأكدًا منه…
لم يسمع كانغ وو بهذا الاسم من قبل.
“إنهم ليسوا مشهورين. ومع ذلك، لكنني أعرف شيئًا واحدًا مؤكدًا. الأوصياء هم أمل الإنسانية،” قال بعيون حادة.
“… سوف انضم-”
“إنهم ليسوا مشهورين. ومع ذلك، لكنني أعرف شيئًا واحدًا مؤكدًا. الأوصياء هم أمل الإنسانية،” قال بعيون حادة.
ضاقت عيون كانغ وو.
كلمات أليك التي اشتعلت بالعدالة لمست قلبه .
الأوصياء…
دار هذا الاسم في ذهنه.
نظر أليك إلى سي هون.
“…”
أومأ كاليك برأسه.
“هناك شيء أود أن أسألك عنه، سي هون.”
على الرغم من أنه كان واقفاً ساكناً، إلا أنه كان ينضح بالكرامة وتم التحكم في مانا الخاص به بشكل مثالي. بالطبع، لم يكن كانغ وو يعرف ما إذا كان هذا هو كل شيء أو إذا كان أليك يخفي قوة أكبر.
قال كانغ وو، “على الإنترنت، قيل أنك أوقفت هجومهم في وقت مبكر.”
“أوه، بالتأكيد…”
“هل سمعت عن الكائنات المعروفة بالحماة؟”
على الرغم من أنه كان واقفاً ساكناً، إلا أنه كان ينضح بالكرامة وتم التحكم في مانا الخاص به بشكل مثالي. بالطبع، لم يكن كانغ وو يعرف ما إذا كان هذا هو كل شيء أو إذا كان أليك يخفي قوة أكبر.
“…؟!”
لم يرغب في التراجع. الأشياء مع الدردشة. كما أنه لم يكن يخطط لمحاولة أن يصبح صديقًا له.
اتسعت عيون سي-هون، ويمكن للمرء أن يقول أنه أصبح مضطربًا.
عبس كانغ وو.
الحامي كان شخصًا تم اختياره من قبل النظام لإنقاذ العالم.
أن تصبح قذرة قليلاً.‘
“لا-لا تخبرني، هل أنت أيضًا…؟” سأل سي هون.
“صحيح أنني تمكنت من إيقاف مخططاتهم الشريرة، لكن كل ما فعلته هو تأخيرها. ولم أتمكن من حل المشكلة الأساسية”. ابتسم أليك بمرارة. “بدلاً من ذلك، يستهدفني قتلة من الطائفة الشياطين الآن.”
أومأ كاليك برأسه.
“…”
“نعم. أنا أيضًا أحد الحماة.”
“همم.”
“…”
كان سي هون في منتصف تدريبه على يد تيان ووتشين. لقد تألقت موهبته السماوية في اللياقة البدنية القتالية بشكل مشرق أثناء تدريبه مع إمبراطور السيف. كان يكتسب معرفة فنون الدفاع عن النفس مثل الإسفنجة التي تمتص الماء. ليس ذلك فحسب، بل كان يعمل على تحسينها.
كان هناك صمت شديد.
وضع كانغ وو يده فوق رأسه لتنظيم الموقف.
‘إذن هناك أكثر من حامي’.
“هاها. لم أعتقد أبدًا أن التنين السيف سيكون لديه مثل هذا الشخص الكبير. تشرفت بلقائك، أنا أليك.”
لم يكن الأمر أنه لم يفكر في هذا الاحتمال. بناءً على المعلومات التي لديه، كان نظام غايا مشابهًا للغلاف الجوي للأرض، والذي يمنع الأجسام خارج كوكب الأرض مثل النيازك من دخول الأرض.
‘كنت أعرف ذلك.’
وبعد أن تم إضعافه بسببه، ابتكرت لقاحات لوقف التدخلات الدنيوية الأخرى في مكانها.
لقد كان مثل سيف أبيض نقي؛ الشخص الذي كان مترددًا في أن يتسخ ويريد إنقاذ الجميع. لم يستطع أن يترك سيف سي هون يتحول إلى هذا اللون الأبيض.
‘إذا كانت الحماة تشبه اللقاح حقًا …’
“لا-لا تخبرني، هل أنت أيضًا…؟” سأل سي هون.
كان من المفهوم أن هناك أكثر من واحد. لم يكن من المنطقي لنظام غايا أن يترك سلامة الأرض لسي هون فقط.
“متى أصبحت حاميًا، أليك؟” سأل سي هون.
“…”
“حسنًا. لقد مر عام تقريبًا، مباشرة بعد أن أصبحت مصنفًا عالميًا.”
“…”
أن تصبح قذرة قليلاً.‘
لقد وقع كانغ وو في التفكير.
“هاها. لم يكن لدي أي علاقة بهذا. أحد الأوصياء لديه القدرة على العثور على حماة. لقد كان ذلك الشخص الذي وجدني أيضًا.”
“أنا …”
إذا كان ذلك قبل عام، فقد كان ذلك قبل عودته إلى الأرض.
الأوصياء… كان كانغ وو متأكدًا من أن أليك لم يذكر ذلك عن طريق الصدفة البحتة.
‘بمعنى أنه كان هناك بالفعل حماة قبل عودتي إلى الأرض’.
“هاها. لم يكن لدي أي علاقة بهذا. أحد الأوصياء لديه القدرة على العثور على حماة. لقد كان ذلك الشخص الذي وجدني أيضًا.”
ثم كان عليه تعديل بعض فرضياته.
“إذا أصبحت أقوى، فسوف تكون قادرًا على إنقاذ الجميع.”
‘هل كان من الممكن أن يكون النظام على علم بالفعل بأنه سيتضرر، أم أنه كان مجرد إجراء احترازي؟’
لم يكن هناك خطأ في الإعجاب والاحترام أليك، ولكن ستكون هناك مشكلة إذا أراد سي هون أن يصبح مثله تمامًا.
ما زال لا يعرف.
“الأوصياء…؟”
أخذ كانغ وو رشفة من القهوة؛ انتشر طعم حلو في فمه.
أخذ كانغ وو رشفة من القهوة؛ انتشر طعم حلو في فمه.
‘لكن…’
“كيف عرفت أن سي هون كان حاميًا؟”
“هاها. لم يكن لدي أي علاقة بهذا. أحد الأوصياء لديه القدرة على العثور على حماة. لقد كان ذلك الشخص الذي وجدني أيضًا.”
“نحن بحاجة إلى حامي يمكنه حماية كل من وقع في اليأس”.
“… أرى.”
‘بمعنى أنه كان هناك بالفعل حماة قبل عودتي إلى الأرض’.
لقد تم توضيح هدف كاليك.
وقف كانغ وو. ربت على كتف سي هون وتبع أليك، الذي كان يبتعد بعيدًا.
وتصلب تعبير أليك بعد أن أمسك بيد كانغ وو، لكن ذلك لم يستمر إلا لبضع ثوان. ابتسم بسرعة وأومأ برأسه.
الأوصياء… كان كانغ وو متأكدًا من أن أليك لم يذكر ذلك عن طريق الصدفة البحتة.
كان أليك على مستوى آخر. مقارنة بفوجيموتو ريوما، الذي أصبح مصنفًا عالميًا من خلال الاعتماد فقط على عين السوسانو القوية.
“هاها. لم يكن لدي أي علاقة بهذا. أحد الأوصياء لديه القدرة على العثور على حماة. لقد كان ذلك الشخص الذي وجدني أيضًا.”
“أود منك الانضمام إلى الأوصياء ، سي-هون.”
كانغ وو جلس ونظر إلى أليك.
لم يكن هناك خطأ في الإعجاب والاحترام أليك، ولكن ستكون هناك مشكلة إذا أراد سي هون أن يصبح مثله تمامًا.
‘كنت أعرف ذلك.’
“يا له من عار. أردت التعرف على حلفاء تنين السيف بشكل أفضل، لكن لديك وجهة نظر. من المفهوم أن تكون حذرًا عندما لا تعرف هدفي”.قال بصوت هادئ “منذ شهر، كنت أقاتل قوى الطائفة الشياطين التي كانت تتحرك في أوروبا.”
ضيّق كانغ وو عينيه، وخطر على ذهنه العديد من الأفكار.
أخذ كانغ وو رشفة من القهوة؛ انتشر طعم حلو في فمه.
“هل تريدني أن أنضم إلى الأوصياء…؟”
لم يرغب في التراجع. الأشياء مع الدردشة. كما أنه لم يكن يخطط لمحاولة أن يصبح صديقًا له.
من الناحية الواقعية، كان سي هون لا يزال ضعيفًا. لقد كان يحظى باهتمام الناس في جميع أنحاء العالم بسبب مظهره البطولي أثناء القتال أثناء حادثة محطة ايسو؛ لم يكن ذلك بسبب قوته.
“نعم. لقد شاهدت مقطع الفيديو الخاص بحادثة محطة ايسو. لديك الموهبة لتصبح حاميًا”.قال أليك بصوت ساخن. “إذا أصبحت عضوًا في الأوصياء، فسنعلمك كيفية تعزيز قوتك كوصي. وبمجرد أن تفعل ذلك… فلن تشعر أبدًا باليأس الذي شعرت به في الماضي مرة أخرى.”
كانت هناك طاقة لا تقاوم تقيده.
“اليأس؟ ”
“نعم. أنا أيضًا أحد الحماة.”
في تلك اللحظة، انقطعت كلماته. اتسعت عيون سي-هون، وارتجف.
” نعم.”
أومأ اليك. يبدو أن عينيه تقولان إنه يعرف كل شيء.
“أنا أبذل قصارى جهدي حتى لا أصبح هيونغ الذي يخجل أخيه الصغير.”
فكر كانغ وو.
“لقد رأيت تعبيرك في الفيديو بينما كنت تقاتل ضد الوحوش الشيطانية. لقد كان ينضح بالألم والحزن. أنا أفهم. بعد كل شيء، كانت تلك الوحوش الشيطانية ذات يوم مدنيين أبرياء.”
كان كيم سي هون هو من أجاب، “إنه شخص أعتبره أخي.”
“آه…”
تعجب قصير ترك فم كيم سي هون. أصبح تعبيره مظلمًا، وتذكر ما حدث – كيف كان عليه أن يتأرجح بسيفه على الرغم من معرفته بماهية الوحوش الشيطانية.
“متى أصبحت حاميًا، أليك؟” سأل سي هون.
في تلك اللحظة، انقطعت كلماته. اتسعت عيون سي-هون، وارتجف.
أمسك أليك بيد سي هون.
“… سوف انضم-”
“إذا أصبحت أقوى، فسوف تكون قادرًا على إنقاذ الجميع.”
إذا كان ذلك قبل عام، فقد كان ذلك قبل عودته إلى الأرض.
“أنقذ الجميع؟ كيف…؟”
أن تصبح قذرة قليلاً.‘
“يمكننا قمعهم. ما زلنا لا نعرف كيفية إعادتهم إلى طبيعتهم، لكننا سنجد طريقة يومًا ما. سنكون قادرين على إنقاذ الجميع. نحن بحاجة لمساعدتك، سي هون. “كانت عيون كاليك مشتعلة بالعدالة. كلماته التي تقول إنهم يستطيعون إنقاذ الجميع لامست قلب سي-هون.
“… سوف انضم-”
“نحن بحاجة إلى حامي يمكنه حماية كل من وقع في اليأس”.
“…”
#Stephan
ظل سي هون صامتًا – يمكن رؤية التردد في عينيه. شعر صدره بالحرارة. كان يعتقد أن إنقاذ الجميع كان محض هراء، ولكن أمامه، كان أليك، سيف العدالة، يحاول تحويل هذا الهراء إلى حقيقة.
شدد سي هون قبضتيه.
انقر
كلمات أليك التي اشتعلت بالعدالة لمست قلبه .
“يمكننا قمعهم. ما زلنا لا نعرف كيفية إعادتهم إلى طبيعتهم، لكننا سنجد طريقة يومًا ما. سنكون قادرين على إنقاذ الجميع. نحن بحاجة لمساعدتك، سي هون. “كانت عيون كاليك مشتعلة بالعدالة. كلماته التي تقول إنهم يستطيعون إنقاذ الجميع لامست قلب سي-هون.
‘هذا هو…’
“أنقذ الجميع؟ كيف…؟”
لقد كانت فرصة للوقوف إلى جانب سيف العدالة الذي أعجب به. لقد كانت فرصة للتعلم من إيمانه بالعدالة – لاكتساب القوة لحماية الضعفاء!
عبس كانغ وو.
رفع كانغ وو يده وأوقف سي هون عندما كان سي هون على وشك تقديم الجميع.
‘أشعر بالسوء تجاه إمبراطور السيف، ولكن…’
كان سي هون في منتصف تدريبه على يد تيان ووتشين. لقد تألقت موهبته السماوية في اللياقة البدنية القتالية بشكل مشرق أثناء تدريبه مع إمبراطور السيف. كان يكتسب معرفة فنون الدفاع عن النفس مثل الإسفنجة التي تمتص الماء. ليس ذلك فحسب، بل كان يعمل على تحسينها.
“يمكننا قمعهم. ما زلنا لا نعرف كيفية إعادتهم إلى طبيعتهم، لكننا سنجد طريقة يومًا ما. سنكون قادرين على إنقاذ الجميع. نحن بحاجة لمساعدتك، سي هون. “كانت عيون كاليك مشتعلة بالعدالة. كلماته التي تقول إنهم يستطيعون إنقاذ الجميع لامست قلب سي-هون.
‘لكن…’
نظر سي-هون إلى أليك. يمكن أن يشعر بقلبه ينبض بشكل أسرع. ارتجفت عيناه من التشويق الذي شعر به.
‘هذا هو…’
يمكنه تعلم فنون الدفاع عن النفس من خلال إمبراطور السيف تيان ووتشين، لكنه لم يستطع أن يتعلم منه المُثُل والقناعات.
“أنت…؟”
“أنا …”
وتصلب تعبير أليك بعد أن أمسك بيد كانغ وو، لكن ذلك لم يستمر إلا لبضع ثوان. ابتسم بسرعة وأومأ برأسه.
لقد وقع كانغ وو في التفكير.
لم يكن هناك سبب للتردد. للحظة، تساءل سي هون عما إذا كان لا بأس إذا لم يستمع إلى رأي كانغ وو، معتقدًا أنه كان يتخذ القرار الصحيح.
“… سوف انضم-”
نظر كانغ وو إلى سي هون.
‘هل كان من الممكن أن يكون النظام على علم بالفعل بأنه سيتضرر، أم أنه كان مجرد إجراء احترازي؟’
في تلك اللحظة، انقطعت كلماته. اتسعت عيون سي-هون، وارتجف.
“أنقذ الجميع؟ كيف…؟”
كانت هناك طاقة لا تقاوم تقيده.
‘ماذا يحدث؟’
“حسنًا. قد يكون الأمر مختلفًا بعض الشيء، لكنه شخص أحترمه وأتبعه. ”
لم يعد قادرًا على التفكير بعد الآن. أصبح ضميره ضبابيًا، وأصبح بإمكانه سماع صوت شخص ما. لم يكن متأكدًا من هو الصوت، ولكن كان هناك شيء كان متأكدًا منه…
“… أرى.”
كان هناك صمت شديد.
لم يكن بإمكانه معارضة هذا الصوت.
” نعم.”
“أنا آسف، لكن لا يمكنني الانضمام إلى الأوصياء.”
“أوه…” بدا أليك بخيبة أمل. “هل يمكنني أن أسأل لماذا؟”
“… أنا آسف.”
وتصلب تعبير أليك بعد أن أمسك بيد كانغ وو، لكن ذلك لم يستمر إلا لبضع ثوان. ابتسم بسرعة وأومأ برأسه.
سي هون لم يتمكن من الإجابة. لا، لنكون أكثر دقة، لم يكن لديه إجابة. كما أنه لم يكن متأكدًا من سبب رفض عرض أليك. لقد كان لديه شعور قوي بأنه يجب عليه رفض ذلك.
نظر سي هون إليه بصراحة وهو يبتعد.
تنهد كاليك.
كانت هناك طاقة لا تقاوم تقيده.
“هذا سيء للغاية، لكنني لم أعتقد أنك ستقبل العرض على الفور. سأبقى في كوريا لفترة من الوقت، لذا إذا غيرت رأيك، فلا تتردد في الاتصال بي.”
‘سأتأكد من اتساخه.’
انقر
أعطى لـ سي هون بطاقة العمل الخاصة به ووقف.
نظر سي هون إليه بصراحة وهو يبتعد.
‘لكن…’
“…”
انقر
نظر سي-هون إلى أليك. يمكن أن يشعر بقلبه ينبض بشكل أسرع. ارتجفت عيناه من التشويق الذي شعر به.
كانغ وو وضع كوب القهوة على الطاولة. ظهرت أمامه رسائل النظام التي لا يستطيع رؤيتها إلا هو.
#Stephan
[تم تفعيل سلطة التبعية.]
“يا له من عار. أردت التعرف على حلفاء تنين السيف بشكل أفضل، لكن لديك وجهة نظر. من المفهوم أن تكون حذرًا عندما لا تعرف هدفي”.قال بصوت هادئ “منذ شهر، كنت أقاتل قوى الطائفة الشياطين التي كانت تتحرك في أوروبا.”
[لقد نجحت في التحكم في تصرفات الأشخاص المألوفين لديك.]
كانغ وو جلس ونظر إلى أليك.
‘رائع.’
الفصل 119 – سيف العدالة (2)
التأمين الذي حصل عليه منذ وقت طويل لقد أتى بثماره أخيرًا. نظر كانغ وو إلى ظهر أليك بعينين عميقتين وغائرتين. لقد أدرك ما كان يضايقه في اللحظة التي استمع فيها إلى محادثتهم.
تعجب قصير ترك فم كيم سي هون. أصبح تعبيره مظلمًا، وتذكر ما حدث – كيف كان عليه أن يتأرجح بسيفه على الرغم من معرفته بماهية الوحوش الشيطانية.
أمسك أليك بيد سي هون.
‘سيف العدالة.’
ظل سي هون صامتًا – يمكن رؤية التردد في عينيه. شعر صدره بالحرارة. كان يعتقد أن إنقاذ الجميع كان محض هراء، ولكن أمامه، كان أليك، سيف العدالة، يحاول تحويل هذا الهراء إلى حقيقة.
كان أليك شخصًا صادقًا ومستقيمًا. لم يكن متأكدًا من أعطاه هذا اللقب، لكنه يناسبه تمامًا.
“… سوف انضم-”
بمعرفة شخصية سي هون، كان من المفهوم بالنسبة له أن يعجب به.
لقد كان مثل سيف أبيض نقي؛ الشخص الذي كان مترددًا في أن يتسخ ويريد إنقاذ الجميع. لم يستطع أن يترك سيف سي هون يتحول إلى هذا اللون الأبيض.
‘لا أستطيع أن أترك ذلك يحدث’.
شدد سي هون قبضتيه.
ما كان يزعج كانغ وو هو حالة سي هون الحالية.
“أوه…” بدا أليك بخيبة أمل. “هل يمكنني أن أسأل لماذا؟”
لم يكن هناك خطأ في الإعجاب والاحترام أليك، ولكن ستكون هناك مشكلة إذا أراد سي هون أن يصبح مثله تمامًا.
لم يكن بإمكانه معارضة هذا الصوت.
‘أليك صادق للغاية’.
“…”
لقد كان مثل سيف أبيض نقي؛ الشخص الذي كان مترددًا في أن يتسخ ويريد إنقاذ الجميع. لم يستطع أن يترك سيف سي هون يتحول إلى هذا اللون الأبيض.
‘سي هون’.
نظر كانغ وو إلى سي هون.
لم يسمع كانغ وو بهذا الاسم من قبل.
’سيوفك يجب
أن تصبح قذرة قليلاً.‘
سي هون لم يتمكن من الإجابة. لا، لنكون أكثر دقة، لم يكن لديه إجابة. كما أنه لم يكن متأكدًا من سبب رفض عرض أليك. لقد كان لديه شعور قوي بأنه يجب عليه رفض ذلك.
إذا لم يحدث ذلك، فهو لن تكون قادرًا على البقاء على قيد الحياة.
دار هذا الاسم في ذهنه.
‘لا تقلق’
لم يكن هناك سبب للتردد. للحظة، تساءل سي هون عما إذا كان لا بأس إذا لم يستمع إلى رأي كانغ وو، معتقدًا أنه كان يتخذ القرار الصحيح.
أعطى لـ سي هون بطاقة العمل الخاصة به ووقف.
وقف كانغ وو. ربت على كتف سي هون وتبع أليك، الذي كان يبتعد بعيدًا.
السيف الذي لم تلطخ عليه قطرة دم واحدة لم يكن أكثر من قطعة كبيرة من المعدن.
“أنا آسف، لكن لا يمكنني الانضمام إلى الأوصياء.”
‘سأتأكد من اتساخه.’
#Stephan
وبعد أن تم إضعافه بسببه، ابتكرت لقاحات لوقف التدخلات الدنيوية الأخرى في مكانها.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
