نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

أسطورة الحكيم العظيم 1531

عالم بلا شكل

عالم بلا شكل

°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°°

>> ZIXAR <<

 

 

مدفوعا بالانفجار، مر لي تشينغشان عبر الوادي الضيق الطويل في الجبال.  فجأة انفتح مجال رؤيته، إلا أن كل ما يراه كان اللون الأبيض.

 

 

على الجبل الجليدي العظيم، أدرك لي تشينغشان أن “الواقع نشأ من القلب”، حيث رأى من خلال الأشكال والمظاهر المختلفة للواقع ووصل إلى عالم “الشكل ليس سوى الفراغ”، لذلك لم يعد يتعرض للتعذيب.  لقد حقق حرية كبيرة.  كان ذلك “فهم الشكل”.

لم يكن أبيض ثلجيًا أو أبيض باهتًا، ولم يكن أبيض مائلًا للرمادي أو أبيض نقيًا.  كان المعنى الحرفي للكلمة أبيض.

 

 

 

خالي من كل الألوان، لا ثقيل ولا خفيف؛ نشر الظل بالتساوي بحيث لا تبدو مشرقة ولا مظلمة.

 

 

ابتسم سيتيغاربا بصمت.

بالنظر إلى الوراء، لم يعد يرى جبال كاكرافادابارفاتا، ولم ير ملك يانلو.  كان الأمر كما لو أنه دخل إلى عالم مختلف، عالم مختلف تمامًا عن طبقات الجحيم السبعة عشر قبل ذلك.

°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°° >> ZIXAR <<  

 

حتى أنه بدأ يفتقد البرد القارس للأنهار الجليدية والحرارة الحارقة لبحر النار، فضلا عن الغضب المحترق والفرح الساحر بداخله.

السماء البيضاء والأرض البيضاء لا تؤديان إلى تمييز واضح بينهما.  بصرف النظر عن ذلك، لم يكن هناك شيء آخر.

 

 

 

سواء كانت جبال الشفرات وأواني الزيت أو الأنهار الجليدية من الجليد وبحار النار، فقد اختفت جميعها.  هذا في الأساس لا يبدو وكأنه جحيم.

 

 

 

لم يستطع لي تشينغشان إلا أن يتنهد.  “يا له من أبيض لعين!”

لقد اشتاق كثيرا الى عذابات الجحيم القاسية.  خلال فترة زمنية قصيرة، كان هذا التعذيب لا يطاق، ولكن بمجرد تمديد الوقت إلى أجل غير مسمى، سيصبح أكثر العذاب رعباً.

 

 

تردد صدى الفكر في قلبه.  في اللحظة التي نطق بها، تم تخفيفه تدريجياً وابتلعه “الأبيض” اللامتناهي، بحيث لم يكن هناك أي صوت على الإطلاق.

 

 

 

“يا له من مكان غريب!”

 

 

ولأنه لم يكن لديه ما يشير إليه، لم يكن متأكدًا حتى من المدى الذي يمكن أن يراه، سواء كان مسافة مائة كيلومتر أو مائة متر.  ربما تم تخفيف رؤيته أيضًا وابتلعها الأبيض، حيث كان من المستحيل تمامًا الوصول إلى هذا الحد.  كان يركض بشكل أعمى مثل ذبابة مقطوعة الرأس، فقط ليصدق أنه قد غطى نطاقًا كبيرًا جدًا.

ثم شعر لي تشينغشان بجسده واكتشف أمرًا غريبًا آخر.

 

 

بالنسبة للعديد من الرهبان البارزين ذوي الحكمة العظيمة وقوة الإرادة، طالما استمروا في زراعتهم، يمكنهم جميعًا الوصول إلى هذا العالم.

عندما فقد تفكك ديفابوترا-مارا السيطرة تمامًا، خلال الانفجار الكبير الأخير، تمكن من ترك جثة القاضي لو قبل الأوان، لكن قوة الانفجار كانت كبيرة جدًا.  كان يجب أن تتعرض روحه الأصل لأضرار بالغة، وقد شعر بالفعل بالألم أيضًا.

عندما فقد تفكك ديفابوترا-مارا السيطرة تمامًا، خلال الانفجار الكبير الأخير، تمكن من ترك جثة القاضي لو قبل الأوان، لكن قوة الانفجار كانت كبيرة جدًا.  كان يجب أن تتعرض روحه الأصل لأضرار بالغة، وقد شعر بالفعل بالألم أيضًا.

 

 

ومع ذلك، بعد دخول هذا الفضاء الأبيض، اختفت كل جروحه كما لو أن اللون الأبيض اللامتناهي قد خفف كل شيء.  لم يشعر بشيء على الإطلاق.

الوقت أيضا لا يحمل أي معنى.  ربما مرت لحظة فقط منذ دخول الجبال حتى الآن.

 

لم يكن هناك شيء يمكنه فعله حيال أي شيء.  حتى تعريض حياته للخطر لم يكن ممكناً.

بانغ! ألقى لكمة شرسة على خده الأيمن، لكنه كان لا يزال غير قادر على الشعور بأي ألم.

**(م.م / للمعلومات اظن ان جميع البوديساتفا في المحنة الثامنة ولست متأكد تمامًا)

 

 

تمامًا مثل الصوت المنبعث من فمه، اختفت القوة الكامنة وراء اللكمة لحظة إطلاقها.

لكن لحسن الحظ، لا يزال هناك تمييز بين الأرض والقاع هنا.  توقف عن أسلوب حركته وسقط مرة أخرى نحو الأرض.

 

كل ما كان معتادًا عليه، كل الأحاسيس التي اعتاد عليها، سُحب بعيدًا، تاركًا وراءه فراغًا مطلقًا.

لم تتأثر زراعته، وكان بإمكانه استخدام قوته بحرية، لكنه لم يكن قادرًا تمامًا على إيذاء نفسه.  لم يكن جريئًا بما يكفي لتجربة حياته، ولكن ربما كان حتى تفكك ديفابوترا-مارا عديم الفائدة.

 

 

جاء غضبه بسرعة وغادر بسرعة.  تلاشى غضبه في اللحظة التي أشعل فيها النيران.  من كان يعلم أين ذهب.

بعبارة أخرى، لم يستطع حتى الانتحار هنا.

……

 

 

“هل هذا هو الحال؟”

لكن لحسن الحظ، لا يزال هناك تمييز بين الأرض والقاع هنا.  توقف عن أسلوب حركته وسقط مرة أخرى نحو الأرض.

 

 

لمس لي تشينغشان ذقنه في تفكير.  لقد اعتاد عليه بسرعة كبيرة.  كان عالم الجحيم غريبًا للغاية في المقام الأول، وكلما اقترب من الأعماق، تجلت القوانين، مما جعل كل شيء أكثر غرابة.

لكن هل تبددت بالفعل؟ أم لأنه لم يكن قادرًا على رؤية أو سماع أي شيء يتجاوز هذا النطاق؟

 

 

ومع ذلك، لمجرد ظهور القوانين لا يعني أنه كان من الأسهل فهمها.  من الواضح أنه كان من الأسهل بكثير فهم سبب سقوط التفاحة على الأرض عندما تنضج أكثر من الجاذبية.

 

 

تمامًا مثل الصوت المنبعث من فمه، اختفت القوة الكامنة وراء اللكمة لحظة إطلاقها.

كان ذلك بالضبط لأن مظهر الواقع قد تم تجريده من مكانه وأصبح بدلاً من ذلك أكثر عمقًا وغير مفهوم، وعبثيًا وأكثر من الكلمات.

 

 

ولأنه لم يكن لديه ما يشير إليه، لم يكن متأكدًا حتى من المدى الذي يمكن أن يراه، سواء كان مسافة مائة كيلومتر أو مائة متر.  ربما تم تخفيف رؤيته أيضًا وابتلعها الأبيض، حيث كان من المستحيل تمامًا الوصول إلى هذا الحد.  كان يركض بشكل أعمى مثل ذبابة مقطوعة الرأس، فقط ليصدق أنه قد غطى نطاقًا كبيرًا جدًا.

مع زراعته الحالية، لم يكن كافياً أن يفهم تمامًا الأسرار التي ينطوي عليها الأمر.

لم تكن الأرضية البيضاء ناعمة ولا صلبة.  لا يمكن وصفه بالكلمات على الإطلاق.

 

لم يكن عالم الشكل وعالم الرغبة أسماء مناطق جغرافية.

“أين من المفترض أن يكون” الأخ الخامس “في هذا المكان الأبيض؟”

سيتيغاربا قال كلمتين فقط، “افهم الفراغ”.

 

ولأنه لم يكن لديه ما يشير إليه، لم يكن متأكدًا حتى من المدى الذي يمكن أن يراه، سواء كان مسافة مائة كيلومتر أو مائة متر.  ربما تم تخفيف رؤيته أيضًا وابتلعها الأبيض، حيث كان من المستحيل تمامًا الوصول إلى هذا الحد.  كان يركض بشكل أعمى مثل ذبابة مقطوعة الرأس، فقط ليصدق أنه قد غطى نطاقًا كبيرًا جدًا.

رفع يده فوق عينيه ونظر حوله قبل أن يتحول إلى شعاع من الضوء واندفع نحو السماء البيضاء.  ومع ذلك، بينما كان يحدق من أعلى، كان كل ما يراه هو نفسه، أبيض لا يتغير.

 

 

ومع ذلك، حتى لو خضعوا للمحنة السماوية السابعة وحققوا ثمرة أرهات، فلن يكونوا بالضرورة قادرين على اتخاذ خطوة أخرى إلى الأمام وفهم “الفراغ ليس سوى الشكل”.

كان مثل نقطة سوداء تافهة على قماش ضخم فارغ.

 

 

دعت البوذية العوالم الكونية الثلاثة ألف عالم الشكل، والذي تضمن عالم الرغبة.  في القمة كان عالم اللاشكل.  كان هذا يسمى تريلوكيا أو العوالم الثلاثة.

وفقًا لتقديراته، من ارتفاعه مع الإضاءة الكافية وعدم وجود أي عوائق، إلى جانب كيف كانت الخلفية كلها “بيضاء”، كان بإمكانه رؤية ألف وخمسمائة كيلومتر على الأقل.  بفضل سرعته، تمكن بشكل أساسي من البحث في منطقة يبلغ عرضها مليون كيلومتر في غضون أيام قليلة.

حتى أنه بدأ يشك في نفسه.  “هل يمكنني مغادرة هذا المكان؟”

 

كل ما كان معتادًا عليه، كل الأحاسيس التي اعتاد عليها، سُحب بعيدًا، تاركًا وراءه فراغًا مطلقًا.

ومع ذلك، فكر فجأة في جسر العجز الذي بدا قصيرًا ولكنه طويل.  هل كان حكمه موثوقًا حقًا؟

أما وفاة القضاة الأربعة فلم يكن منزعجًا على الإطلاق.  كان هناك الكثير من الخالدين المحررين من الجسد في جميع أنحاء عوالم السمسارا الستة.  أن تصبح قاضيًا يعني عمرًا لا نهاية له، فمن لا يريد وظيفة كهذه؟ كان الخالدين الشبح في عالم الأشباح الجائعة شائعًا مثل الكلاب الضالة أيضًا.  باختصار، كان عليهم فقط تعيين قضاة جدد.

 

فوجئ الملك بينغدينغ قبل أن يفهم على الفور.  “إنه مجرد خالد شبح، ومع ذلك فهو ما زال جريئًا بما يكفي لدخول عالم اللاشكل؟ إنه يرسل نفسه في الأساس إلى هلاكه.  لقد كنت أفكر كثيرا “.

ولأنه لم يكن لديه ما يشير إليه، لم يكن متأكدًا حتى من المدى الذي يمكن أن يراه، سواء كان مسافة مائة كيلومتر أو مائة متر.  ربما تم تخفيف رؤيته أيضًا وابتلعها الأبيض، حيث كان من المستحيل تمامًا الوصول إلى هذا الحد.  كان يركض بشكل أعمى مثل ذبابة مقطوعة الرأس، فقط ليصدق أنه قد غطى نطاقًا كبيرًا جدًا.

استمرت هذه العملية لمدة ثلاث سنوات.  لم يأخذ استراحة واحدة بينهما.  لم يكن الأمر كما لو كان يشعر بالإرهاق.  لقد أصبح مرهقًا أكثر فأكثر.

 

حتى أنه بدأ يفتقد البرد القارس للأنهار الجليدية والحرارة الحارقة لبحر النار، فضلا عن الغضب المحترق والفرح الساحر بداخله.

يمكنه استخدام التقنيات بحرية، لكنها ستتبدد بمجرد تركها يده، لذلك لا يمكنه استخدامها كمقياس للمسافة.

نتيجة لذلك، اعتقد معظم الرهبان أن عالم اللاشكل لم يكن موجودًا في الواقع وكان مجرد وصف لعالم الزراعة. حتى لو دخلوا الجنة الغربية، سوخافاتي، كان عليهم القيام بزراعة لا تعرف الكلل من أجل فرصة الوصول إلى هذا العالم.

 

 

لكن هل تبددت بالفعل؟ أم لأنه لم يكن قادرًا على رؤية أو سماع أي شيء يتجاوز هذا النطاق؟

 

 

 

وسرعان ما اكتشف أنه بغض النظر عما استخدمه، لم يتم استنفاد أي جزء من قواه، حتى عندما لم يكن قد امتص أي طاقة روحية.  هذا العالم لم يكن لديه تشي روحي لامتصاصه أيضًا.

فجأة، أصبح غاضبًا.  “لكن أين الخلفية؟ وفقاعات الكلام !؟ ” هذا المكان اللعين أسوأ من الرسوم الهزلية! ”

 

بـ أربعة ديانا وثمانية سامباتي، كان ذلك معروفًا أيضًا باسم ديانا و سامباتي أو التأمل.  كانت أهم طريقة لزراعة البوذية.

لم يواجه أي أعداء، ولم يواجه أي رفض من العالم، لكنه استطاع أن يشعر بجو غريب لم يسبق له أن واجهه من قبل في هذا العالم الأبيض اللامتناهي.

لدعمي ماديًا وللمزيد من الفصول اضغط هنا   PAYPAL

 

الشيء الوحيد الذي يمكن أن يهدد الخالدين الحقيقيين مثلهم هو “أزمات الموت من العالم”.

حتى أنه جعله، شخصًا قد شرع بالفعل في طريق مارا، يرتجف قليلاً.

فجأة، أصبح غاضبًا.  “لكن أين الخلفية؟ وفقاعات الكلام !؟ ” هذا المكان اللعين أسوأ من الرسوم الهزلية! ”

 

 

بقي في الهواء لفترة وفقد الإحساس بمكان الأرض تدريجياً.  كان كل شيء من حوله أبيض ومتطابق تمامًا.

 

 

لم يواجه أي أعداء، ولم يواجه أي رفض من العالم، لكنه استطاع أن يشعر بجو غريب لم يسبق له أن واجهه من قبل في هذا العالم الأبيض اللامتناهي.

بصفته شخصًا يتنقل باستمرار، فقد شعر بالفعل بالفراغ في الداخل.  لقد فقد إحساسه بالاتجاه، غير قادر على الحصول على اتجاهاته.

 

 

“أين من المفترض أن يكون” الأخ الخامس “في هذا المكان الأبيض؟”

لكن لحسن الحظ، لا يزال هناك تمييز بين الأرض والقاع هنا.  توقف عن أسلوب حركته وسقط مرة أخرى نحو الأرض.

 

 

أما وفاة القضاة الأربعة فلم يكن منزعجًا على الإطلاق.  كان هناك الكثير من الخالدين المحررين من الجسد في جميع أنحاء عوالم السمسارا الستة.  أن تصبح قاضيًا يعني عمرًا لا نهاية له، فمن لا يريد وظيفة كهذه؟ كان الخالدين الشبح في عالم الأشباح الجائعة شائعًا مثل الكلاب الضالة أيضًا.  باختصار، كان عليهم فقط تعيين قضاة جدد.

لقد سمح لنفسه عن قصد بالسقوط مباشرة على الأرض، لكنه لم يصب بأذى تمامًا، تمامًا كما كان من قبل.  لم يشعر حتى بالتأثير.

كان ذلك بالضبط لأن مظهر الواقع قد تم تجريده من مكانه وأصبح بدلاً من ذلك أكثر عمقًا وغير مفهوم، وعبثيًا وأكثر من الكلمات.

 

نظر إلى كلب كبير أبيض يشبه الأسد تحته.  كان عالم الجحيم لا حدود له، ولكن مع هذا الوحش الإلهي ‘ديتينغ’ * الذي يتجول في الانحاء، كان من المستحيل عليه ألا يشعر بهذا الشخص.

لم تكن الأرضية البيضاء ناعمة ولا صلبة.  لا يمكن وصفه بالكلمات على الإطلاق.

ومع ذلك، لم يعتقد أحد أن عالم اللاشكل لم يكن موجودًا فحسب، بل كان أيضًا الاسم الحقيقي للطبقة الثامنة عشرة من الجحيم.

 

 

كانت مسطحة للغاية أيضًا، دون أدنى شك.  استلقى على الأرض وشعر بحذر.  لم يكن هناك نتوء أو حفرة بحجم حبة الرمل، ومع ذلك لم تكن ناعمة على الإطلاق أيضًا.

 

 

فتح سيتيغاربا عينيه ببطء.  شكل ابتسامة طفيفة على وجهه تحمل مسحة خضراء.  كان تعبيره محيرا.  “لا ولادة ولا موت ولا نجاسة ولا نقاوة ولا زيادة ولا نقصان.  ”

كل ما كان معتادًا عليه، كل الأحاسيس التي اعتاد عليها، سُحب بعيدًا، تاركًا وراءه فراغًا مطلقًا.

دعت البوذية العوالم الكونية الثلاثة ألف عالم الشكل، والذي تضمن عالم الرغبة.  في القمة كان عالم اللاشكل.  كان هذا يسمى تريلوكيا أو العوالم الثلاثة.

 

 

حتى أنه بدأ يفتقد البرد القارس للأنهار الجليدية والحرارة الحارقة لبحر النار، فضلا عن الغضب المحترق والفرح الساحر بداخله.

“أين من المفترض أن يكون” الأخ الخامس “في هذا المكان الأبيض؟”

 

 

حاول وضع بعض العلامات على الأرض البيضاء كنقاط مرجعية، لكن تحركاته العظيمة التي يمكن أن تقسم الجبال بأكملها فشلت في الواقع في ترك أي أثر على الأرض.

 

 

فوجئ الملك بينغدينغ قبل أن يفهم على الفور.  “إنه مجرد خالد شبح، ومع ذلك فهو ما زال جريئًا بما يكفي لدخول عالم اللاشكل؟ إنه يرسل نفسه في الأساس إلى هلاكه.  لقد كنت أفكر كثيرا “.

لم يكن هناك شيء يمكنه فعله حيال أي شيء.  حتى تعريض حياته للخطر لم يكن ممكناً.

ومع ذلك، لم يعتقد أحد أن عالم اللاشكل لم يكن موجودًا فحسب، بل كان أيضًا الاسم الحقيقي للطبقة الثامنة عشرة من الجحيم.

 

 

“ما هو بالضبط هذا المكان اللعين؟”

 

 

 

……

ولأنه لم يكن لديه ما يشير إليه، لم يكن متأكدًا حتى من المدى الذي يمكن أن يراه، سواء كان مسافة مائة كيلومتر أو مائة متر.  ربما تم تخفيف رؤيته أيضًا وابتلعها الأبيض، حيث كان من المستحيل تمامًا الوصول إلى هذا الحد.  كان يركض بشكل أعمى مثل ذبابة مقطوعة الرأس، فقط ليصدق أنه قد غطى نطاقًا كبيرًا جدًا.

 

 

في نفس الوقت، في دير سيتيغاربا، قصر الظلام.

 

 

ابتسم سيتيغاربا بصمت.

كما قيل: “غير مرئية للعين، صامتة للأذن، وهذا ما يعرف بالظلمة.  الظلام يشبه الداو، لكن ليس الداو “.

الشيء الوحيد الذي يمكن أن يهدد الخالدين الحقيقيين مثلهم هو “أزمات الموت من العالم”.

 

 

مفصلة على اللوحات إلى اليسار واليمين.  “الصبر والتحرك مثل الأرض، والتفكير بهدوء وعمق مثل إخفاء الأسرار.  ”

 

 

 

انحنى الملك بينغدينغ وسأل، “بوديساتفا، لماذا لم توقف هذا الشخص؟”

 

 

 

لم يعتقد أن “القاضي لو” قد عانى بالفعل من انحراف الزراعة وانتهى بالصدفة إلى الطبقة الثامنة عشرة من الجحيم.

ثم شعر لي تشينغشان بجسده واكتشف أمرًا غريبًا آخر.

 

وفقًا لتقديراته، من ارتفاعه مع الإضاءة الكافية وعدم وجود أي عوائق، إلى جانب كيف كانت الخلفية كلها “بيضاء”، كان بإمكانه رؤية ألف وخمسمائة كيلومتر على الأقل.  بفضل سرعته، تمكن بشكل أساسي من البحث في منطقة يبلغ عرضها مليون كيلومتر في غضون أيام قليلة.

نظر إلى كلب كبير أبيض يشبه الأسد تحته.  كان عالم الجحيم لا حدود له، ولكن مع هذا الوحش الإلهي ‘ديتينغ’ * الذي يتجول في الانحاء، كان من المستحيل عليه ألا يشعر بهذا الشخص.

 

**(م.م / ديتينغ هو مخلوق أسطوري إلهي ومطية البوديساتفا سيتيغاربا في البوذية الصينية. أحد التفسيرات هو أنه يمكنه تلقي المعلومات في جميع أنحاء الكون. يمكن أن يستخدم أيضا للهجوم والدفاع. كانت آذانه المتراصة تشبه الراديو العالمي، حيث تنقل القدرة على التمييز بين الجيد والسيئ إلى جميع المؤمنين.)

حتى أنه بدأ يشك في نفسه.  “هل يمكنني مغادرة هذا المكان؟”

 

ارتجف ديتينغ كما لو كان يتذكر ذكرى مروعة للغاية.  “تنهد، كل شيء عنك رائع، بصرف النظر عن حقيقة أنك تحب إبقاء الآخرين في حالة تخمين! بالطبع أنا أعلم.  طالما أنه يحقق أربعة ديانا وثمانية سامباتي ويرى حقيقة أن الفراغ ليس سوى الشكل، فيمكنه أن يتحرك في عالم اللاشكل دون عوائق.  ومع ذلك، فهو مجرد خالد شبح.  لم يقترب حتى من صقل روحه إلى الفراغ بعد! كيف يفترض أن يدرك الفراغ؟ ”

في الماضي، عندما تسبب ذلك القرد الحجري الذكي في إحداث فوضى في العالم السفلي، كان سيتيغاربا لا يزال يوقفه.  كيف كان غير قادر على إيقاف مجرد خالد شبح؟

بـ أربعة ديانا وثمانية سامباتي، كان ذلك معروفًا أيضًا باسم ديانا و سامباتي أو التأمل.  كانت أهم طريقة لزراعة البوذية.

**(م.م / للمعلومات اظن ان جميع البوديساتفا في المحنة الثامنة ولست متأكد تمامًا)

 

 

 

فتح سيتيغاربا عينيه ببطء.  شكل ابتسامة طفيفة على وجهه تحمل مسحة خضراء.  كان تعبيره محيرا.  “لا ولادة ولا موت ولا نجاسة ولا نقاوة ولا زيادة ولا نقصان.  ”

 

 

حاول وضع بعض العلامات على الأرض البيضاء كنقاط مرجعية، لكن تحركاته العظيمة التي يمكن أن تقسم الجبال بأكملها فشلت في الواقع في ترك أي أثر على الأرض.

فوجئ الملك بينغدينغ قبل أن يفهم على الفور.  “إنه مجرد خالد شبح، ومع ذلك فهو ما زال جريئًا بما يكفي لدخول عالم اللاشكل؟ إنه يرسل نفسه في الأساس إلى هلاكه.  لقد كنت أفكر كثيرا “.

 

 

 

إذا كان هناك راهب عادي هنا، فسيصابون بالذهول بالتأكيد.

لم يستطع لي تشينغشان إلا أن يتنهد.  “يا له من أبيض لعين!”

 

 

دعت البوذية العوالم الكونية الثلاثة ألف عالم الشكل، والذي تضمن عالم الرغبة.  في القمة كان عالم اللاشكل.  كان هذا يسمى تريلوكيا أو العوالم الثلاثة.

 

 

 

لم يكن عالم الشكل وعالم الرغبة أسماء مناطق جغرافية.

 

 

 

كما يوحي الاسم، كان عالم الرغبة هو المكان الذي تتجمع فيه كل الرغبات، والتي كانت تمتلكها أشكال الحياة المختلفة مع البشر على وجه الخصوص.

 

 

بصفته شخصًا يتنقل باستمرار، فقد شعر بالفعل بالفراغ في الداخل.  لقد فقد إحساسه بالاتجاه، غير قادر على الحصول على اتجاهاته.

كان عالم الشكل هو المكان الذي تتجمع فيه كل الأشياء الملموسة ذات المظاهر، بينما كان من الواضح أن عالم اللاشكل كان عالمًا أعلى يتجاوز كل شيء آخر.

 

 

حتى أنه جعله، شخصًا قد شرع بالفعل في طريق مارا، يرتجف قليلاً.

نتيجة لذلك، اعتقد معظم الرهبان أن عالم اللاشكل لم يكن موجودًا في الواقع وكان مجرد وصف لعالم الزراعة. حتى لو دخلوا الجنة الغربية، سوخافاتي، كان عليهم القيام بزراعة لا تعرف الكلل من أجل فرصة الوصول إلى هذا العالم.

 

 

جاء غضبه بسرعة وغادر بسرعة.  تلاشى غضبه في اللحظة التي أشعل فيها النيران.  من كان يعلم أين ذهب.

ومع ذلك، لم يعتقد أحد أن عالم اللاشكل لم يكن موجودًا فحسب، بل كان أيضًا الاسم الحقيقي للطبقة الثامنة عشرة من الجحيم.

°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°° >> ZIXAR <<  

 

 

تم رفع عبء كبير عن أكتاف الملك بينغدينغ.  ودعه بارتياح.

 

 

سيتيغاربا قال كلمتين فقط، “افهم الفراغ”.

الشياطين الأشرار الذين دخلوا عالم اللاشكل سيختبرون جحيمًا حقيقيًا لا نهاية له، أفوتشي.  حتى لو ظنوا أنهم طاروا عبر عالم بأكمله، فسيكونون فقط يركضون في نفس المكان.  حتى لو بقي هناك لمائة مليون سنة، يمكنه أن ينسى لقاء المكاك ذا ستة آذان.

جاء غضبه بسرعة وغادر بسرعة.  تلاشى غضبه في اللحظة التي أشعل فيها النيران.  من كان يعلم أين ذهب.

 

 

مع حياته وموته خارج يديه، كان هناك مساحة لا نهاية لها وزمن لا نهاية له، وبالتالي كان الجحيم اللامتناهي، أفوتشي.

وسرعان ما اكتشف أنه بغض النظر عما استخدمه، لم يتم استنفاد أي جزء من قواه، حتى عندما لم يكن قد امتص أي طاقة روحية.  هذا العالم لم يكن لديه تشي روحي لامتصاصه أيضًا.

 

لقد حاول ذات مرة الطيران بشكل عشوائي بحثًا عن ذلك “الأخ الخامس”، ولكن حتى هو نفسه كان يدرك أنه لا يوجد فرق بين البقاء في المكان الذي كان فيه بالضبط.  تحمل فكرة المسافة معنى فقط عندما يكون هناك شيء آخر يمكن الرجوع إليه.

أما وفاة القضاة الأربعة فلم يكن منزعجًا على الإطلاق.  كان هناك الكثير من الخالدين المحررين من الجسد في جميع أنحاء عوالم السمسارا الستة.  أن تصبح قاضيًا يعني عمرًا لا نهاية له، فمن لا يريد وظيفة كهذه؟ كان الخالدين الشبح في عالم الأشباح الجائعة شائعًا مثل الكلاب الضالة أيضًا.  باختصار، كان عليهم فقط تعيين قضاة جدد.

  ترجمة: zixar

 

ومع ذلك، حتى لو خضعوا للمحنة السماوية السابعة وحققوا ثمرة أرهات، فلن يكونوا بالضرورة قادرين على اتخاذ خطوة أخرى إلى الأمام وفهم “الفراغ ليس سوى الشكل”.

الشيء الوحيد الذي يمكن أن يهدد الخالدين الحقيقيين مثلهم هو “أزمات الموت من العالم”.

 

 

 

بعد أن غادر الملك بينغدينغ، رفع ‘ديتينغ’ رأسه وسأل، “بوديساتفا، هل سيظل هذا الشخص محاصرًا في عالم اللاشكل إلى الأبد؟”

بالنظر إلى الوراء، لم يعد يرى جبال كاكرافادابارفاتا، ولم ير ملك يانلو.  كان الأمر كما لو أنه دخل إلى عالم مختلف، عالم مختلف تمامًا عن طبقات الجحيم السبعة عشر قبل ذلك.

 

 

سيتيغاربا قال كلمتين فقط، “افهم الفراغ”.

 

 

كان مثل نقطة سوداء تافهة على قماش ضخم فارغ.

ارتجف ديتينغ كما لو كان يتذكر ذكرى مروعة للغاية.  “تنهد، كل شيء عنك رائع، بصرف النظر عن حقيقة أنك تحب إبقاء الآخرين في حالة تخمين! بالطبع أنا أعلم.  طالما أنه يحقق أربعة ديانا وثمانية سامباتي ويرى حقيقة أن الفراغ ليس سوى الشكل، فيمكنه أن يتحرك في عالم اللاشكل دون عوائق.  ومع ذلك، فهو مجرد خالد شبح.  لم يقترب حتى من صقل روحه إلى الفراغ بعد! كيف يفترض أن يدرك الفراغ؟ ”

جاء غضبه بسرعة وغادر بسرعة.  تلاشى غضبه في اللحظة التي أشعل فيها النيران.  من كان يعلم أين ذهب.

 

 

بـ أربعة ديانا وثمانية سامباتي، كان ذلك معروفًا أيضًا باسم ديانا و سامباتي أو التأمل.  كانت أهم طريقة لزراعة البوذية.

 

 

 

كانت الأربعة مجموعة فرعية من الثمانية، والتي تتوافق مع عالم الشكل وعالم اللاشكل.  كان عالم الشكل هو ديانا وكان عالم اللاشكل هو أروبا-جاناس.  كانوا معروفين أيضًا باسم أروبا-ديانا الأربعة والأربعة أروبا-سامباتي.

 

 

بقي في الهواء لفترة وفقد الإحساس بمكان الأرض تدريجياً.  كان كل شيء من حوله أبيض ومتطابق تمامًا.

كانت الأربعة أروبا-ديانا تدور حول فهم الشكل، بينما كانت الأربعة أروبا-سامباتي تدور حول فهم الفراغ.

 

 

نظر إلى كلب كبير أبيض يشبه الأسد تحته.  كان عالم الجحيم لا حدود له، ولكن مع هذا الوحش الإلهي ‘ديتينغ’ * الذي يتجول في الانحاء، كان من المستحيل عليه ألا يشعر بهذا الشخص.

كما ذكر من قبل سوترا القلب، “الشكل نفسه هو الفراغ، والفراغ نفسه الشكل.  الشكل ليس سوى الفراغ، والفراغ ليس إلا الشكل.  ” وصفت أربعة عوالم مختلفة من الفهم، بالإضافة إلى أربع مراحل للتقدم خلالها، قبل الوصول إلى أعلى عالم.

**(م.م / ديتينغ هو مخلوق أسطوري إلهي ومطية البوديساتفا سيتيغاربا في البوذية الصينية. أحد التفسيرات هو أنه يمكنه تلقي المعلومات في جميع أنحاء الكون. يمكن أن يستخدم أيضا للهجوم والدفاع. كانت آذانه المتراصة تشبه الراديو العالمي، حيث تنقل القدرة على التمييز بين الجيد والسيئ إلى جميع المؤمنين.)

 

بالنظر إلى الوراء، لم يعد يرى جبال كاكرافادابارفاتا، ولم ير ملك يانلو.  كان الأمر كما لو أنه دخل إلى عالم مختلف، عالم مختلف تمامًا عن طبقات الجحيم السبعة عشر قبل ذلك.

على الجبل الجليدي العظيم، أدرك لي تشينغشان أن “الواقع نشأ من القلب”، حيث رأى من خلال الأشكال والمظاهر المختلفة للواقع ووصل إلى عالم “الشكل ليس سوى الفراغ”، لذلك لم يعد يتعرض للتعذيب.  لقد حقق حرية كبيرة.  كان ذلك “فهم الشكل”.

 

 

 

بالنسبة للعديد من الرهبان البارزين ذوي الحكمة العظيمة وقوة الإرادة، طالما استمروا في زراعتهم، يمكنهم جميعًا الوصول إلى هذا العالم.

كما يوحي الاسم، كان عالم الرغبة هو المكان الذي تتجمع فيه كل الرغبات، والتي كانت تمتلكها أشكال الحياة المختلفة مع البشر على وجه الخصوص.

 

ابتسم سيتيغاربا بصمت.

ومع ذلك، حتى لو خضعوا للمحنة السماوية السابعة وحققوا ثمرة أرهات، فلن يكونوا بالضرورة قادرين على اتخاذ خطوة أخرى إلى الأمام وفهم “الفراغ ليس سوى الشكل”.

سواء كانت جبال الشفرات وأواني الزيت أو الأنهار الجليدية من الجليد وبحار النار، فقد اختفت جميعها.  هذا في الأساس لا يبدو وكأنه جحيم.

 

 

كان هذا هو مدى صعوبة فهم الفراغ.

الشيء الوحيد الذي يمكن أن يهدد الخالدين الحقيقيين مثلهم هو “أزمات الموت من العالم”.

 

في نفس الوقت، في دير سيتيغاربا، قصر الظلام.

ابتسم سيتيغاربا بصمت.

 

 

 

……

تم رفع عبء كبير عن أكتاف الملك بينغدينغ.  ودعه بارتياح.

 

……

“اسمي لي تشينغشان.  لقد لاحظت بالفعل أنني شخصية من رسوم هزلية….  ”

“يا له من مكان غريب!”

 

 

على الأرض البيضاء التي لا نهاية لها، عانق لي تشينغشان ركبتيه وتمتم لنفسه مثل روبوت مكسور.

فجأة، أصبح غاضبًا.  “لكن أين الخلفية؟ وفقاعات الكلام !؟ ” هذا المكان اللعين أسوأ من الرسوم الهزلية! ”

 

 

فجأة، أصبح غاضبًا.  “لكن أين الخلفية؟ وفقاعات الكلام !؟ ” هذا المكان اللعين أسوأ من الرسوم الهزلية! ”

مدفوعا بالانفجار، مر لي تشينغشان عبر الوادي الضيق الطويل في الجبال.  فجأة انفتح مجال رؤيته، إلا أن كل ما يراه كان اللون الأبيض.

 

 

جاء غضبه بسرعة وغادر بسرعة.  تلاشى غضبه في اللحظة التي أشعل فيها النيران.  من كان يعلم أين ذهب.

 

 

الوقت أيضا لا يحمل أي معنى.  ربما مرت لحظة فقط منذ دخول الجبال حتى الآن.

لقد حاول ذات مرة الطيران بشكل عشوائي بحثًا عن ذلك “الأخ الخامس”، ولكن حتى هو نفسه كان يدرك أنه لا يوجد فرق بين البقاء في المكان الذي كان فيه بالضبط.  تحمل فكرة المسافة معنى فقط عندما يكون هناك شيء آخر يمكن الرجوع إليه.

لم يكن عالم الشكل وعالم الرغبة أسماء مناطق جغرافية.

 

نظر إلى كلب كبير أبيض يشبه الأسد تحته.  كان عالم الجحيم لا حدود له، ولكن مع هذا الوحش الإلهي ‘ديتينغ’ * الذي يتجول في الانحاء، كان من المستحيل عليه ألا يشعر بهذا الشخص.

استمرت هذه العملية لمدة ثلاث سنوات.  لم يأخذ استراحة واحدة بينهما.  لم يكن الأمر كما لو كان يشعر بالإرهاق.  لقد أصبح مرهقًا أكثر فأكثر.

لكن لحسن الحظ، لا يزال هناك تمييز بين الأرض والقاع هنا.  توقف عن أسلوب حركته وسقط مرة أخرى نحو الأرض.

 

بانغ! ألقى لكمة شرسة على خده الأيمن، لكنه كان لا يزال غير قادر على الشعور بأي ألم.

الوقت أيضا لا يحمل أي معنى.  ربما مرت لحظة فقط منذ دخول الجبال حتى الآن.

حاول وضع بعض العلامات على الأرض البيضاء كنقاط مرجعية، لكن تحركاته العظيمة التي يمكن أن تقسم الجبال بأكملها فشلت في الواقع في ترك أي أثر على الأرض.

 

الوقت أيضا لا يحمل أي معنى.  ربما مرت لحظة فقط منذ دخول الجبال حتى الآن.

لقد اشتاق كثيرا الى عذابات الجحيم القاسية.  خلال فترة زمنية قصيرة، كان هذا التعذيب لا يطاق، ولكن بمجرد تمديد الوقت إلى أجل غير مسمى، سيصبح أكثر العذاب رعباً.

 

 

كانت الأربعة أروبا-ديانا تدور حول فهم الشكل، بينما كانت الأربعة أروبا-سامباتي تدور حول فهم الفراغ.

حتى أنه بدأ يشك في نفسه.  “هل يمكنني مغادرة هذا المكان؟”

لم يستطع لي تشينغشان إلا أن يتنهد.  “يا له من أبيض لعين!”

 

ترجمة: zixar

جاء غضبه بسرعة وغادر بسرعة.  تلاشى غضبه في اللحظة التي أشعل فيها النيران.  من كان يعلم أين ذهب.

لدعمي ماديًا وللمزيد من الفصول اضغط هنا   PAYPAL

 

[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]

 

لم تتأثر زراعته، وكان بإمكانه استخدام قوته بحرية، لكنه لم يكن قادرًا تمامًا على إيذاء نفسه.  لم يكن جريئًا بما يكفي لتجربة حياته، ولكن ربما كان حتى تفكك ديفابوترا-مارا عديم الفائدة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط