الحكم على القاضي
°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°°
>> ZIXAR <<
تم التغلب على القاضي لو بالعديد من المشاعر. في بعض الأحيان، كان يشعر بالتعاسة، ويميل إلى النحيب بشكل مؤلم. في أوقات أخرى، كان يغمره الفرح الشديد، إلى درجة أنه كان يرقص حوله.
بضربة، ضربت المطرقة الخشبية على الطاولة!
دار عقله مثل دوامة. في لحظة واحدة، شعر وكأنه قد صعد إلى ما وراء السماوات التسع، محققًا التنوير والخلود الحقيقي. في اللحظة التالية، شعر وكأنه قد أُرسل إلى أدنى مستوى من الجحيم مرة أخرى، ولن يولد من جديد، ويواجه كل أنواع التعذيب الموجودة في العالم.
نتيجة لذلك، ما يهم هو الوصول إلى التوازن، في حين أن ما يسمى بـ “الشياطين” بهذا المعنى كانوا أيضًا “شياطين خارجية”. لقد كسروا هذا التوازن في المقام الأول من خلال طريقتين.
وفجأة أدرك الموقف. أوه لا، شيطان!
في غمضة عين، بدأت الأفكار الشيطانية تنتشر كالنار. لم يعد هذا اغتصابا بل ثورة.
قبل أن يتمكن حتى من التفكير في كيفية تمكن الشيطان من غزو عقله، كان قد رفع بالفعل خوفه وحذره إلى أقصى حد.
لقد فهم بالضبط كيف كانت الشياطين العقلية مرعبة، أو أنه لن يتحول إلى خالد شبح. على عكس الأعداء العاديين، كانت الكنوز القوية الغامضة أو التقنيات الرائعة غير فعالة.
ليس الأمر وكأنني أواجه محنة. لست بحاجة لدرء أي برق محنة. ما دمت متمسكًا بموقفي، ماذا يمكنك أن تفعل بي؟
القتال ضد الناس كان أشبه بحرب بين مملكتين. بدا الأمر وكأنه اضطراب عظيم حيث اندفع كلا الجانبين بنية القتل، لكنه لم يكن خطيرًا في الواقع. مع زراعته، سيكون من الصعب جدًا تدمير مملكته بغض النظر عن نوع الهزيمة التي عانى منها.
كان غزو الشيطان بمثابة مسؤول غادر ظهر في البلاط الإمبراطوري. حتى لو كان لديه جيش كامل، فإنه سيكافح من أجل تعبئته. بمجرد اغتصاب منصبه، لن يستغرق الدمار سوى لحظة.
قام على الفور بحراسة عقله، وختم قلبه لمقاومة الغزو. كانت الشياطين خطرة، لكن طالما حافظ على قلبه، فسيكون كل شيء على ما يرام.
من أجل إحداث الدمار، جلبت الجنون في البداية. كل الجنون كانوا شياطين داخلية في العمل.
ليس الأمر وكأنني أواجه محنة. لست بحاجة لدرء أي برق محنة. ما دمت متمسكًا بموقفي، ماذا يمكنك أن تفعل بي؟
ههههههه! انتظر لماذا اضحك؟
ومع ذلك، كان الشيطان أكثر غموضًا ولا يمكن التنبؤ به من الذي واجهه عندما واجه المحن. لا يبدو أنه في عجلة من أمره “لاغتصاب السلطة منه”.
في غمضة عين، بدأت الأفكار الشيطانية تنتشر كالنار. لم يعد هذا اغتصابا بل ثورة.
ومع ذلك، كان الشيطان أكثر غموضًا ولا يمكن التنبؤ به من الذي واجهه عندما واجه المحن. لا يبدو أنه في عجلة من أمره “لاغتصاب السلطة منه”.
ابتسم لي تشينغشان. حسنا. أنت تدافع، لذا سأهاجم. دعنا نذهب لحصار الفلاح على المدينة!
كل شيء كان تحت سيطرته.
مع الراحة من هجومه المتسلل، كان من الممكن في الأصل أن يأخذ قلبه مباشرة ويغتصبه، لكنه أثار انتباهه عن قصد، مما سمح للقاضي لو برفع حذره.
الآن فقط تم الكشف عن نواياه. استخدم قوته العديدة لتحريض أفكار القاضي لو الشيطانية. مع كل جزء من النمو، نمت قواه الشيطانية بشكل طفيف أيضًا.
“لا بأس إذا كنت لا تريد الإجابة علي. أنا – لا، هذا القاضي له طرقه! ”
لم يعد هذا مجرد المجلد السماوي للحرية، بل هو الطريق الحقيقي للحرية العظيمة، وكذلك طريق الشيطان السماوي، طريق مارا.
كان هذا أصعب بكثير من “اغتصاب العرش” بشكل مباشر. إلى أي مدى كانت إرادة الشعب معقدة وغير متوقعة؟ ما يسمى بـ “الأفكار الشيطانية” لم تتبع معيارًا مطلقًا. لم تكن كل الأفكار الشريرة المزعومة أفكارًا شيطانية. لقد تطلبوا تحكمًا دقيقًا للغاية، لأن أي خطأ سيؤدي إلى قمعهم، مما يؤدي إلى خسارة على مستوى كارثي.
كانت الشياطين دائمًا تتفوق على الزراعة، بغض النظر عن مدى عظمة إنجازاتك.
هههههه، كم هو ممتع!
في غمضة عين، بدأت الأفكار الشيطانية تنتشر كالنار. لم يعد هذا اغتصابا بل ثورة.
من أجل إحداث الدمار، جلبت الجنون في البداية. كل الجنون كانوا شياطين داخلية في العمل.
قام على الفور بحراسة عقله، وختم قلبه لمقاومة الغزو. كانت الشياطين خطرة، لكن طالما حافظ على قلبه، فسيكون كل شيء على ما يرام.
كانت الإمبراطورية القديمة ميتة. صعد الإمبراطور الجديد إلى العرش.
صرخ القاضي لو، “ما الذي تخطط له للطبقة الثامنة عشرة من الجحيم؟”
كان هذا أصعب بكثير من “اغتصاب العرش” بشكل مباشر. إلى أي مدى كانت إرادة الشعب معقدة وغير متوقعة؟ ما يسمى بـ “الأفكار الشيطانية” لم تتبع معيارًا مطلقًا. لم تكن كل الأفكار الشريرة المزعومة أفكارًا شيطانية. لقد تطلبوا تحكمًا دقيقًا للغاية، لأن أي خطأ سيؤدي إلى قمعهم، مما يؤدي إلى خسارة على مستوى كارثي.
كان غزو الشيطان بمثابة مسؤول غادر ظهر في البلاط الإمبراطوري. حتى لو كان لديه جيش كامل، فإنه سيكافح من أجل تعبئته. بمجرد اغتصاب منصبه، لن يستغرق الدمار سوى لحظة.
ومع ذلك، فإن التجارب التي جاءت مع ممارسة التحولات التسعة للشيطانية والإلهية قدمت لـ لي تشينغشان مساعدة هائلة. بالنسبة له، كانت الأفكار الشيطانية صراعات داخلية لم يكن الناس قادرين على التوسط فيها – الخير والشر، الصواب والخطأ. كانت مثل مخطط يين ويانغ للطاوية، يدمر ويدعم كل منهما الآخر.
صرخ القاضي لو، “ما الذي تخطط له للطبقة الثامنة عشرة من الجحيم؟”
ومع ذلك، فإن التجارب التي جاءت مع ممارسة التحولات التسعة للشيطانية والإلهية قدمت لـ لي تشينغشان مساعدة هائلة. بالنسبة له، كانت الأفكار الشيطانية صراعات داخلية لم يكن الناس قادرين على التوسط فيها – الخير والشر، الصواب والخطأ. كانت مثل مخطط يين ويانغ للطاوية، يدمر ويدعم كل منهما الآخر.
ربما يكونون في العادة كامنين، لكن بمجرد أن يواجه المتاعب، فإنهم سينفجرون، مما يزعج ما فعلوه بشكل تعسفي.
قبل أن يتمكن حتى من التفكير في كيفية تمكن الشيطان من غزو عقله، كان قد رفع بالفعل خوفه وحذره إلى أقصى حد.
كان من المستحيل القضاء على هذا الصراع أيضًا. أثبتت تجارب تشاو تيانجياو أنه عند خسارة هذا الصراع وفقدان قلب الإنسان، فإنهم سيعانون من رد فعل عنيف من قوتهم ويستوعبون في ذلك.
عندما خلقت نوا الإنسانية، ولد البشر بلا معنى. أتاح لهم ذلك فرصة لفعل كل شيء، لكنه كان أيضًا عيبًا جوهريًا.
نتيجة لذلك، ما يهم هو الوصول إلى التوازن، في حين أن ما يسمى بـ “الشياطين” بهذا المعنى كانوا أيضًا “شياطين خارجية”. لقد كسروا هذا التوازن في المقام الأول من خلال طريقتين.
كانت إحدى الطرق هي تحفيز الأفكار المكبوتة – هل تريد أن تكون شخصًا جيدًا؟ حسنًا، سأجعلك تعلم كم أنت شرير.
هههههه، كم هو ممتع!
والآخر هو تغذية بعض الأفكار التي كانت بالفعل قوية للغاية، مما يجعل الجشعين يموتون من أجل الثروة ويموت الشهواني من أجل الجنس.
كانت هذه الأشباح متشابهة في المظهر وكلها مألوفة للغاية. فجأة، تذكر وأشار إلى “القاضي” خلف المكتب. “انه انت!”
في غمضة عين، بدأت الأفكار الشيطانية تنتشر كالنار. لم يعد هذا اغتصابا بل ثورة.
من أجل إحداث الدمار، جلبت الجنون في البداية. كل الجنون كانوا شياطين داخلية في العمل.
ربما يكون لي تشينغشان قد خضع للتو للمحنة السماوية السادسة، لكنه كان بلا شك لاعبًا عجوزًا ذو خبرة عندما يتعلق الأمر بهذه اللعبة. كان السبب في اختياره هذه الطريقة الدقيقة للعب هو أنه استطاع أن يقول أن أفكار القاضي لو الشيطانية كانت مشتعلة.
ههههه، كما كنت أظن!
القتال ضد الناس كان أشبه بحرب بين مملكتين. بدا الأمر وكأنه اضطراب عظيم حيث اندفع كلا الجانبين بنية القتل، لكنه لم يكن خطيرًا في الواقع. مع زراعته، سيكون من الصعب جدًا تدمير مملكته بغض النظر عن نوع الهزيمة التي عانى منها.
ربما يكون لي تشينغشان قد خضع للتو للمحنة السماوية السادسة، لكنه كان بلا شك لاعبًا عجوزًا ذو خبرة عندما يتعلق الأمر بهذه اللعبة. كان السبب في اختياره هذه الطريقة الدقيقة للعب هو أنه استطاع أن يقول أن أفكار القاضي لو الشيطانية كانت مشتعلة.
على وجه الخصوص، كان هناك نوعان من الأفكار التي كانت شديدة بشكل خاص. كان أحدهما رغبته في أن يصبح خالدًا. والآخر هو خوفه من الموت.
كل شيء كان تحت سيطرته.
عبث لي تشينغشان فيما بينهما، مما أدى إلى تحفيزهما معًا. كلما أراد أن يصبح خالدًا، زاد خوفه من الموت. كلما كان خائفا من الموت، أراد أن يصبح خالدا. تضخمت الأفكار الشيطانية مثل كرة الثلج.
“ههههههه!” ضحك الحراس الذين يشبهون لي تشينغشان بعيدًا بينما قام “القاضي لي” بحفر أذنه بإصبعه الصغير. “حسنًا، فلنقم بزيارة الطبقة الثامنة عشرة من الجحيم!”
ربما يكون لي تشينغشان قد خضع للتو للمحنة السماوية السادسة، لكنه كان بلا شك لاعبًا عجوزًا ذو خبرة عندما يتعلق الأمر بهذه اللعبة. كان السبب في اختياره هذه الطريقة الدقيقة للعب هو أنه استطاع أن يقول أن أفكار القاضي لو الشيطانية كانت مشتعلة.
هههههه، كم هو ممتع!
كان هذا أصعب بكثير من “اغتصاب العرش” بشكل مباشر. إلى أي مدى كانت إرادة الشعب معقدة وغير متوقعة؟ ما يسمى بـ “الأفكار الشيطانية” لم تتبع معيارًا مطلقًا. لم تكن كل الأفكار الشريرة المزعومة أفكارًا شيطانية. لقد تطلبوا تحكمًا دقيقًا للغاية، لأن أي خطأ سيؤدي إلى قمعهم، مما يؤدي إلى خسارة على مستوى كارثي.
لم يعد هذا مجرد المجلد السماوي للحرية، بل هو الطريق الحقيقي للحرية العظيمة، وكذلك طريق الشيطان السماوي، طريق مارا.
لم يكن شيطانًا عاديًا يمكن العثور عليه في الشوارع، لكنه كان خليفة أصيلًا لـ ديفابوترا-مارا. كانت الأفكار الشيطانية التي أطلقتها الشياطين العادية مجرد جيش فوضوي من الفلاحين. لقد كانوا مدمرين للغاية ومخيفين، لكنهم نفدوا أيضًا بسرعة. تحت قيادته تحولوا إلى جيش تحرير منظم ومنضبط.
قال القاضي لو بصلاح، “كان القصر السماوي غير عادل. كنت أرغب في التمرد منذ وقت طويل. لسوء الحظ، لم تسنح لي الفرصة لمقابلة شخص مثلك. من فضلك أعطني فرصة الآن. أنا على استعداد للانضمام إلى جانبك، لا، أتبعك كخادم، لخوض معركة ضد السماوات معًا! ”
ههههههه! انتظر لماذا اضحك؟
هههههه، كم هو ممتع!
كانت إحدى الطرق هي تحفيز الأفكار المكبوتة – هل تريد أن تكون شخصًا جيدًا؟ حسنًا، سأجعلك تعلم كم أنت شرير.
قريبا جدا، فقد القاضي لو السيطرة. أصبح قلبه الذي كان يحرسه بجد مدينة وحيدة. كل ما رآه هو ألسنة اللهب المشتعلة حوله بينما تملأ اللافتات الهواء. اهتز عقله. هذا.. مستحيل…
شتم القاضي لو بصوت عالٍ. “أنت شيطان ملعون! أطلق سراحي الآن وربما لا زلت أجنب حياتك! وإلا، سأرسلك إلى الطبقة الثامنة عشرة من الجحيم، حيث لن تولد من جديد! ”
الآن فقط تم الكشف عن نواياه. استخدم قوته العديدة لتحريض أفكار القاضي لو الشيطانية. مع كل جزء من النمو، نمت قواه الشيطانية بشكل طفيف أيضًا.
انتحب من اليأس. كيف يمكن أن يوجد مثل هذا الشيطان المرعب في العالم !؟
لم يعد هذا مجرد المجلد السماوي للحرية، بل هو الطريق الحقيقي للحرية العظيمة، وكذلك طريق الشيطان السماوي، طريق مارا.
مع قعقعة، اخترق الجيش المدينة. كان قلبه مفتوحا!
المشهد أمام عينيه غير واضح، وعاد بالفعل إلى مكتب مرآة القصاص. ومع ذلك، فقد أصبح الآن مجرمًا، راكعًا في القاعة مكبلًا بالأغلال. شخصية مألوفة تجلس في المقعد الذي يخصه في الأصل!
ومع ذلك، كان الشيطان أكثر غموضًا ولا يمكن التنبؤ به من الذي واجهه عندما واجه المحن. لا يبدو أنه في عجلة من أمره “لاغتصاب السلطة منه”.
استخدم حراس الأشباح ذوو الأسنان الطويلة والشريرة عصي من الماء والنار، وهم يصرخون، “العدالة!”
كانت الشياطين دائمًا تتفوق على الزراعة، بغض النظر عن مدى عظمة إنجازاتك.
كان لي تشينغشان مذهولًا بشكل أساسي. هز رأسه بابتسامة. “إذا كان جانبنا مليئًا بأوغاد مثلك، فيمكننا أن ننسى التمرد على السماوات! أنت لم تجب على سؤالي حتى الآن! هل تعرف جرائمك؟ ”
كانت هذه الأشباح متشابهة في المظهر وكلها مألوفة للغاية. فجأة، تذكر وأشار إلى “القاضي” خلف المكتب. “انه انت!”
كان لي تشينغشان مذهولًا بشكل أساسي. هز رأسه بابتسامة. “إذا كان جانبنا مليئًا بأوغاد مثلك، فيمكننا أن ننسى التمرد على السماوات! أنت لم تجب على سؤالي حتى الآن! هل تعرف جرائمك؟ ”
“ههههههه!” ضحك الحراس الذين يشبهون لي تشينغشان بعيدًا بينما قام “القاضي لي” بحفر أذنه بإصبعه الصغير. “حسنًا، فلنقم بزيارة الطبقة الثامنة عشرة من الجحيم!”
بضربة، ضربت المطرقة الخشبية على الطاولة!
ومع ذلك، كان الشيطان أكثر غموضًا ولا يمكن التنبؤ به من الذي واجهه عندما واجه المحن. لا يبدو أنه في عجلة من أمره “لاغتصاب السلطة منه”.
كان لي تشينغشان يرتدي الجلباب الأحمر الكبير لمسؤول مع قبعة حريرية على رأسه. انحنى وابتسم. “نعم انه انا!”
كل شيء كان تحت سيطرته.
ترجمة: zixar
إذا كان يستحوذ عليه بشكل مباشر، فسيحتاج إلى جهد هائل في النضال الشديد حتى لو كان له اليد العليا ونجح. كان قد خضع للتو للمحنة، لذلك كان هذا عندما كان في أضعف حالاته.
استخدم حراس الأشباح ذوو الأسنان الطويلة والشريرة عصي من الماء والنار، وهم يصرخون، “العدالة!”
حتى لو نجح، فلن يكون في موقع القوة إلا من خلال الإكراه. لن يكون في السيطرة المناسبة. سيكون من المستحيل السيطرة عليه دون إخافة أي شخص مثل هذا. حتى لو تمكن من قتله، لم يكن هذا هدفه.
قال القاضي لو بصلاح، “كان القصر السماوي غير عادل. كنت أرغب في التمرد منذ وقت طويل. لسوء الحظ، لم تسنح لي الفرصة لمقابلة شخص مثلك. من فضلك أعطني فرصة الآن. أنا على استعداد للانضمام إلى جانبك، لا، أتبعك كخادم، لخوض معركة ضد السماوات معًا! ”
سأل لي تشينغشان، “دعني أسألك، لو. هل تعرف جرائمك؟ ”
استجاب القاضي لو بسرعة كبيرة. واستذكر هوية وأصول آ بانغ ذو رأس الثور، وكذلك الحكيم العظيم الذي تم قمعه في أفوتشي. ارتجف في كل مكان وبدأ على الفور في تملقه. “سيدي، هل ربما أنت متمرّد صالح من السماوات؟”
شتم القاضي لو بصوت عالٍ. “أنت شيطان ملعون! أطلق سراحي الآن وربما لا زلت أجنب حياتك! وإلا، سأرسلك إلى الطبقة الثامنة عشرة من الجحيم، حيث لن تولد من جديد! ”
المشهد أمام عينيه غير واضح، وعاد بالفعل إلى مكتب مرآة القصاص. ومع ذلك، فقد أصبح الآن مجرمًا، راكعًا في القاعة مكبلًا بالأغلال. شخصية مألوفة تجلس في المقعد الذي يخصه في الأصل!
هههههه، كم هو ممتع!
“ههههههه!” ضحك الحراس الذين يشبهون لي تشينغشان بعيدًا بينما قام “القاضي لي” بحفر أذنه بإصبعه الصغير. “حسنًا، فلنقم بزيارة الطبقة الثامنة عشرة من الجحيم!”
لم يكن شيطانًا عاديًا يمكن العثور عليه في الشوارع، لكنه كان خليفة أصيلًا لـ ديفابوترا-مارا. كانت الأفكار الشيطانية التي أطلقتها الشياطين العادية مجرد جيش فوضوي من الفلاحين. لقد كانوا مدمرين للغاية ومخيفين، لكنهم نفدوا أيضًا بسرعة. تحت قيادته تحولوا إلى جيش تحرير منظم ومنضبط.
صرخ القاضي لو، “ما الذي تخطط له للطبقة الثامنة عشرة من الجحيم؟”
“اللعنة عليك ما شئنك؟”
استخدم حراس الأشباح ذوو الأسنان الطويلة والشريرة عصي من الماء والنار، وهم يصرخون، “العدالة!”
إذا كان يستحوذ عليه بشكل مباشر، فسيحتاج إلى جهد هائل في النضال الشديد حتى لو كان له اليد العليا ونجح. كان قد خضع للتو للمحنة، لذلك كان هذا عندما كان في أضعف حالاته.
استجاب القاضي لو بسرعة كبيرة. واستذكر هوية وأصول آ بانغ ذو رأس الثور، وكذلك الحكيم العظيم الذي تم قمعه في أفوتشي. ارتجف في كل مكان وبدأ على الفور في تملقه. “سيدي، هل ربما أنت متمرّد صالح من السماوات؟”
وفجأة أدرك الموقف. أوه لا، شيطان!
فوجئ لي تشينغشان. لقد فهم من أين جاء “متمرد السماوات”، ولكن ما هو هذا الجزء “الصالح”؟
في هذه اللحظة، في المكتب الفعلي لمرآة القصاص، رأى حراس الأشباح للتو القاضي لو مصدومًا للحظة قبل أن يشخر فجأة. بدأ يتحرك مرة أخرى، وشق طريقه نحو مرآة القصاص خارج القاعة بشكل كبير.
أكد القاضي لو تخمينه وأصبح أكثر ذعرًا. “في الواقع، هذا القاضي، أعني، أنا أيضًا واحد!”
نتيجة لذلك، ما يهم هو الوصول إلى التوازن، في حين أن ما يسمى بـ “الشياطين” بهذا المعنى كانوا أيضًا “شياطين خارجية”. لقد كسروا هذا التوازن في المقام الأول من خلال طريقتين.
كان كل من القاضي لي وحراس الأشباح مذهولين. قالوا معًا، “أنت واحد أيضًا !؟”
ابتسم لي تشينغشان. حسنا. أنت تدافع، لذا سأهاجم. دعنا نذهب لحصار الفلاح على المدينة!
قال القاضي لو بصلاح، “كان القصر السماوي غير عادل. كنت أرغب في التمرد منذ وقت طويل. لسوء الحظ، لم تسنح لي الفرصة لمقابلة شخص مثلك. من فضلك أعطني فرصة الآن. أنا على استعداد للانضمام إلى جانبك، لا، أتبعك كخادم، لخوض معركة ضد السماوات معًا! ”
كان لي تشينغشان مذهولًا بشكل أساسي. هز رأسه بابتسامة. “إذا كان جانبنا مليئًا بأوغاد مثلك، فيمكننا أن ننسى التمرد على السماوات! أنت لم تجب على سؤالي حتى الآن! هل تعرف جرائمك؟ ”
لقد فهم بالضبط كيف كانت الشياطين العقلية مرعبة، أو أنه لن يتحول إلى خالد شبح. على عكس الأعداء العاديين، كانت الكنوز القوية الغامضة أو التقنيات الرائعة غير فعالة.
المشهد أمام عينيه غير واضح، وعاد بالفعل إلى مكتب مرآة القصاص. ومع ذلك، فقد أصبح الآن مجرمًا، راكعًا في القاعة مكبلًا بالأغلال. شخصية مألوفة تجلس في المقعد الذي يخصه في الأصل!
“أنا…”
قبل أن يتمكن حتى من التفكير في كيفية تمكن الشيطان من غزو عقله، كان قد رفع بالفعل خوفه وحذره إلى أقصى حد.
“لا بأس إذا كنت لا تريد الإجابة علي. أنا – لا، هذا القاضي له طرقه! ”
عندما خلقت نوا الإنسانية، ولد البشر بلا معنى. أتاح لهم ذلك فرصة لفعل كل شيء، لكنه كان أيضًا عيبًا جوهريًا.
من أجل إحداث الدمار، جلبت الجنون في البداية. كل الجنون كانوا شياطين داخلية في العمل.
في هذه اللحظة، في المكتب الفعلي لمرآة القصاص، رأى حراس الأشباح للتو القاضي لو مصدومًا للحظة قبل أن يشخر فجأة. بدأ يتحرك مرة أخرى، وشق طريقه نحو مرآة القصاص خارج القاعة بشكل كبير.
كانت الإمبراطورية القديمة ميتة. صعد الإمبراطور الجديد إلى العرش.
ترجمة: zixar
ليس الأمر وكأنني أواجه محنة. لست بحاجة لدرء أي برق محنة. ما دمت متمسكًا بموقفي، ماذا يمكنك أن تفعل بي؟
لدعمي ماديًا وللمزيد من الفصول اضغط هنا PAYPAL
[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]
لقد فهم بالضبط كيف كانت الشياطين العقلية مرعبة، أو أنه لن يتحول إلى خالد شبح. على عكس الأعداء العاديين، كانت الكنوز القوية الغامضة أو التقنيات الرائعة غير فعالة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
