الفصل 60: القصاص
الفصل 60: القصاص
لكن حسنًا، لقد قمت بالفعل بإلغاء تنشيط [ساكاي].لقد فقدت نية الشفاء تمامًا.
——
“من هذا؟!”
“هذه … تسيجي؟ هل…عدت؟“(ماكوتو)
وقفت بالانزلاق على جدار الزقاق وجهزت سلاحها. على الرغم من أنها كان يجب أن ترى قتالي، إلا أنها لا تزال تعتقد أن النظر إلى المستوى هو قيمة قابلة للتصديق؟
صوت امرأة.
فرصة مقابلة شخص سيء موجودة. ولكن إذا كانت هي، أشعر أنه سيتم إنقاذها بشكل رائع من قبل شخص حسن النية.
“أ… آها! لقد تم إنقاذي! هذا الهواء، وهذه الرائحة، ليس هناك شك! إنها تسيجي!”
لكن أفعاله ووفاته بعد ذلك، لا أريد أن ألومه على ذلك. على الأقل حاول بطريقته الخاصة استعادتهم بشدة بعد كل شيء. ومن الحقيقة أيضًا أنه مات أثناء محاولته القيام بذلك.
وفي تلك اللحظة وجدت الفتاة.
“أنت… رايدو؟!”
وفي المكان الذي كنت أتابعه، وجدتها.
“أرى، لذلك طاردتني. لكن الوقت قد فات بالفعل. هذا تسيجي. أنتم، الذين تتعاونون مع أنصاف البشر الذين يهاجمون الهيومان، لن يكون لديكم رفاق!”
في زقاق خلفي ضيق دون وجود أشخاص آخرين.
تقدمت بخطوة واحدة إلى الأمام، وضربت ذراعيها بكلتا ذراعي. شكل الخنجر الذي تم تأرجحه للخلف خطًا أزرق عميقًا وتخلصت من ذراعيها والسيف الطويل في نفس الوقت.
كان هذا هو المكان الذي استيقظت فيه تلك الفتاة للتو. لقد فوجئت. لقد كانت هذه حقًا واحدًا من الأشخاص الثلاثة. الفتاة التي تصرفت وكأنها القائدة.
“أ… آها! لقد تم إنقاذي! هذا الهواء، وهذه الرائحة، ليس هناك شك! إنها تسيجي!”
وأصيبت بجروح خطيرة في كل جسدها.
فرصة مقابلة شخص سيء موجودة. ولكن إذا كانت هي، أشعر أنه سيتم إنقاذها بشكل رائع من قبل شخص حسن النية.
لقد كانت إصابات خطيرة، لدرجة أنه سيكون من المستحيل عليها أن تعود حية إذا كانت في الأرض القاحلة.
———– ترجمة
لكن حسنًا، هذه هي المدينة. إذا خرجت إلى الشوارع وصرخت، فسيتم إنقاذها.
الفتاة لا تقول أي شيء أكثر من أنني لم أتحدث معها كتابيًا.
بغض النظر عن وقت متأخر من الليل، فإنها تسجي، التي لديها الكثير من الأزقة في بيوت الدعارة، يجب أن يكون لديها شخص تمر بجانبه.
لا أعرف ماذا سيحدث لو لم يكن الأمر يتعلق بي. قد أكون وجودا مثير للاشمئزاز.
فرصة مقابلة شخص سيء موجودة. ولكن إذا كانت هي، أشعر أنه سيتم إنقاذها بشكل رائع من قبل شخص حسن النية.
“هذه هي المرة الأخيرة، أعلم أن هذا الضباب الغريب كان شيئًا من صنعك. افرج عنه“
هذا صحيح، إذا كانت فقط قادرة على الخروج من الزقاق والصراخ.
أستخدم الكلمات الأكثر ملاءمة باللغة اليابانية لأخبرها بما أشعر به.
وكان من الممكن إنقاذ الفتاة.
أخبرتني عيناها أن الوقت قد حان لتحرير الزنبرك المشحون. كانت المسافة بيننا قريبة بما يكفي للتأكد من وجود وجهينا داخل هذا الضباب.
لو كان ذلك في وقت لاحق قليلاً، في وقت لم أكن أعلم فيه أن شيئًا كهذا قد حدث.
كنت أخطط لشفاءها أولاً عندما كنت أقترب منها.
ولا حتى أعرف ما حدث لجسدي.
“… المخلفات، الطعام الشهي، أنصاف البشر المعادين، القتل، #$%&، الهدف، مطاردتهم، مدينة الضباب، رايدو، العدو <>؟ المدينة، الخطر، المتآمر، الشكوك، لماذا فعل هذان الاثنان؟ ()=~|~=، هروب، نجاح، تسيجي، تحطيم، قتل، سرقة، خطف، صحيح، ثروة، أندو؟ قمامة، نصف إنسان أحمق، ليل، جبل الكنز،!“# واد، متعقب، أقوى سلاح، بطاقة رابحة، حلقة RTGH التي لا تصلح لشيء، ضوء متفجر” <حقا هذا كابوس>
كان ذلك في الوقت الذي كنت أفكر فيه كيف أسأل الفتاة المنهارة عما حدث أثناء اقترابها منها.
“أنا أشعر بالاشمئزاز الشديد من نفسي. أعتقد الآن من أعماق قلبي أنه كان يجب أن أقتلكم يا رفاق عندما أستطيع ذلك. ولكن بما أنني كنت في أقصى حدودي في التعامل مع نفسي فقط، كان هناك مكان ما بداخلي لا يزال يقيس الهيومان في هذا العالم مثل تلك الموجودة في عالمي“ (ماكوتو)
قوتي السحرية التي كانت ملتصقة بجسدها وسبب جروحها كان بسبب الكارثة التي حدثت في اسورا.
إن الشعور بأن ذكريات شخص ما تتدفق بداخلي أمر فظيع.
أردت أن أعرف. هذا أمر مؤكد.
———– ترجمة
“… المخلفات، الطعام الشهي، أنصاف البشر المعادين، القتل، #$%&، الهدف، مطاردتهم، مدينة الضباب، رايدو، العدو <>؟ المدينة، الخطر، المتآمر، الشكوك، لماذا فعل هذان الاثنان؟ ()=~|~=، هروب، نجاح، تسيجي، تحطيم، قتل، سرقة، خطف، صحيح، ثروة، أندو؟ قمامة، نصف إنسان أحمق، ليل، جبل الكنز،!“# واد، متعقب، أقوى سلاح، بطاقة رابحة، حلقة RTGH التي لا تصلح لشيء، ضوء متفجر” <حقا هذا كابوس>
“هذه هي المرة الأخيرة، أعلم أن هذا الضباب الغريب كان شيئًا من صنعك. افرج عنه“
فجأة، بدأت كمية كبيرة من شيء ما تتدفق بداخلي.
كان ذلك في الوقت الذي كنت أفكر فيه كيف أسأل الفتاة المنهارة عما حدث أثناء اقترابها منها.
لقد تم عرض عدد كبير من الصور ذات الحجم والسرعة العالية بقوة، وأقرأ جملًا بصوت عالٍ لا تتبع أي ارتباط منطقي، وتستمر الحروف المفاجئة مثل الترجمات المصاحبة التي ليس لها أي معنى. في بعض الأحيان، كنت ألاحظ موجة من الأصوات التي كانت بمثابة ضجيج لم أتمكن من فهم معناها، وكان هناك نمط غني بالألوان يشبه البقع.
اورك المرتفعات الذي كان يرافق هؤلاء الثلاثة. بينما كانوا يركضون، فعل هؤلاء السحق ذلك بجزء من جسد توموي، واَركي والرجل الذي كان قريبًا منهم.
على أية حال، لقد جعلني أرغب في التقيؤ. شعرت بثقل في رأسي، وحركتني بشدة، بل وجعلتني أشعر بالألم. إن صب الكثير من المعلومات المجزأة بشكل عرضي دون إعادة ترتيبها، جعل رأسي يشعر بالألم.
———–
ما هذا في العالم؟ تجربة شخص آخر؟ أو ربما الذكريات؟
أخبره الاثنان بالحدث غير الطبيعي، وطلبا منه التراجع، وحتى مع ذلك، هو الذي كان يحاول القبض على هؤلاء الثلاثة … يا له من أحمق. كان يجب أن يتراجع. حاول جزء جسد توموي تقليل القوة من خلال وضع نفسها في المقدمة وتم تدمير الحاجز معها، وبعد ذلك سار اَركي الذي كان في الخلف عبر خطوات الموت. وأورك المرتفعات الذي كان هناك… على الرغم من أنه كان شيئًا لن يتمكن أورك المرتفعات من مقاومته…
إن الشعور بأن ذكريات شخص ما تتدفق بداخلي أمر فظيع.
بتفكير بارد وهادئ، فكرت في الأشياء التي ستحدث فيما بعد.
لكن…
وفي المقابل، التصقت كمية صغيرة من الدم بي. كم هذا مستفز. أركل الفتاة، التي لم تبكي بعد، وكانت قد بدأت للتو في تلوين وجهها من الخوف، في بطنها. تتسع المسافة بيني وبينها مرة أخرى.
لم تكن هذه هي المرة الأولى التي أشعر فيها بالرغبة في التقيؤ. أفكارها، ومحتويات أحدث الذكريات التي استطعت قراءتها. من الواضح أنني لم أستطع تذكر كل معلومات الذكريات التي تم سكبها. الفكرة الأخيرة التي تدفقت في لي. هذا بقي بالتأكيد في رأسي.
مرة أخرى أقول ذلك، هؤلاء الناس كان لديهم الكثير من الحظ. لا، في النهاية ها أنا أواجههم، فهل هي غير محظوظة؟ يبدو أن الاثنين الآخرين قد ماتا بالفعل بعد كل شيء.
كنت أخطط لشفاءها أولاً عندما كنت أقترب منها.
لم أجب. لأنه لم تكن هناك حاجة لتبادل نوايانا.
فقط كم من الوقت مضى؟ من المؤكد أن الإحساس الجسدي بالوقت كان طويلًا، لكنه ربما لم يكن طويلاً.
وقفت بالانزلاق على جدار الزقاق وجهزت سلاحها. على الرغم من أنها كان يجب أن ترى قتالي، إلا أنها لا تزال تعتقد أن النظر إلى المستوى هو قيمة قابلة للتصديق؟
لكن حسنًا، لقد قمت بالفعل بإلغاء تنشيط [ساكاي].لقد فقدت نية الشفاء تمامًا.
“حتى لو أصبت، فأنا مغامر من المستوى 96. لن أتخلف عن التاجر“
هذه ليست كل هيومان أليس كذلك؟ هذه ليست سوى طريقة تفكيرها وتجاربها بعد كل شيء.
أنا بكيت.
ومع ذلك، قد يكون لديهم الكثير من النقاط المشتركة بينهما. بالتفكير بهذه الطريقة، عندما رأيت أشخاصًا جميلين، شعرت بإحساس غريب من هذا العالم، أو أشبه بالتشويه.
بتفكير بارد وهادئ، فكرت في الأشياء التي ستحدث فيما بعد.
وجهة نظر الهيومان على أنصاف البشر، لا، الطريقة التي ينظرون بها إلى أي شيء مختلف عنهم. قد تكون هذه حالة متطرفة ولكنني رأيت مثالاً واحدًا عليها هنا بعد كل شيء.
لكن…
على أية حال، هذا ليس جيدا.
أستخدم الكلمات الأكثر ملاءمة باللغة اليابانية لأخبرها بما أشعر به.
الرغبة في القيء والاشمئزاز والغضب أيضًا. شعرت بكراهية تقترب من الغضب، بمستوى لم أشعر به من قبل.
لكن أفعاله ووفاته بعد ذلك، لا أريد أن ألومه على ذلك. على الأقل حاول بطريقته الخاصة استعادتهم بشدة بعد كل شيء. ومن الحقيقة أيضًا أنه مات أثناء محاولته القيام بذلك.
هذا النوع من الأشياء كان يدور داخل رأسي. كانت الرغبة في الصراخ والصراخ تملأ حلقي.
وبينما كانت تصب السخرية عليّ التي كانت تقترب، وجهت لي طرف سيفها الطويل.
في اللحظة التي فهمت فيها ذلك كانت تسيجي وكانت تطلق صوتًا من الفرح …
تمامًا كما صوبت نحو حلقها، قمت أيضًا بثقب خنجري في رقبتها. لفترة قصيرة، كانت تتشنج، وتسيل الدم من معصمها وعنقها وفمها.
لقد جرتها داخل الضباب. جنبا إلى جنب مع كل ما في محيط.
لكن حسنًا، هذه هي المدينة. إذا خرجت إلى الشوارع وصرخت، فسيتم إنقاذها.
بالنسبة لها، لا بد أن الأمر كان كما لو أن الضباب قد غلف كل شيء فجأة.
تمامًا كما صوبت نحو حلقها، قمت أيضًا بثقب خنجري في رقبتها. لفترة قصيرة، كانت تتشنج، وتسيل الدم من معصمها وعنقها وفمها.
التغيير المفاجئ للوضع جعلها تهز رأسها يميناً ويساراً لتتأكد من محيطها.
صوت امرأة.
داخل الضباب الكثيف أقترب من الفتاة التي لم تفهم أنها في مكان آخر.
ومن المؤكد أن ما فعلناه كان يحمل في طياته مشكلة كبيرة. اقتراح والتوتر.
“من هذا؟!”
“”سا-أنقذني~!!!” سأفعل أي شيء، أي–“
لا بد أنها أكدت أن هناك شخصًا آخر من صورتي الظلية، وهي تصرخ في المكان الذي كنت فيه.
“حتى لو أصبت، فأنا مغامر من المستوى 96. لن أتخلف عن التاجر“
“أنت… رايدو؟!”
لو لم يسيطر عليه الشعور بالمسؤولية وتراجع بطاعة، لكان من الممكن إنقاذه.
لم أجب. لأنه لم تكن هناك حاجة لتبادل نوايانا.
إنه على مستوى طالب في المدرسة الإعدادية يفتح مقهى في مهرجان ثقافي ويحاول بالفعل بيع الأطعمة والمشروبات. هناك جبل من المشاكل. بالطبع، لقد قمت بالكثير من ذلك لأنك كنت في مزاج احتفالي، وقد لاحظت ذلك للتو، أي أنك لاحظت بعد فوات الأوان.
“أرى، لذلك طاردتني. لكن الوقت قد فات بالفعل. هذا تسيجي. أنتم، الذين تتعاونون مع أنصاف البشر الذين يهاجمون الهيومان، لن يكون لديكم رفاق!”
“ماذا؟ ماذا تقول؟ هل جننت؟“
“التعاون؟ آه ~، في ذكرياتك هذا هو الحال هاه. ليس لدي أي نية لشرح ذلك، لذا فكر فقط في ما تريد” (ماكوتو)
“هذا هو الخنجر الذي سلمه الأورك الذي مات بسبب كفاحك عديم الفائدة” (ماكوتو)
لم يكن الأمر مؤكدًا، لكني أشعر وكأنني رأيت صورة لظروف رفاقها ومحادثة تقول إن أنصاف البشر هم المسؤولون.
ومن المؤكد أن ما فعلناه كان يحمل في طياته مشكلة كبيرة. اقتراح والتوتر.
أستخدم الكلمات الأكثر ملاءمة باللغة اليابانية لأخبرها بما أشعر به.
“بالصدفة كنا نقيم في أسورا في نفس الوقت الذي كان فيه إلأف الغابة، لذلك كان في حالة لم يعيرونا فيها الكثير من الاهتمام، وتم إقامتنا في مكان قريب من مخزن التخلص من الأقزام. لم يكن لديهم هذا القدر من الإحساس بالخطر، لذلك تمكنا من سرقة المعدات، حتى لو بدت ذات جودة أقل. لقد وضعنا أيدينا على دروبنير التالفة وعندما تم اكتشافنا ركضت إلى بوابة الضباب التي مررنا بها من قبل، وتمكنت من دفع المطاردين جانبًا بالحلقة التي رميتها وانفجرت بالصدفة. فقط في حالة استخدامي للأداة المسماة كلاي إيجيس أو شيء من هذا القبيل، وبينما كنت أضعف ثلاثة، نجا أحدنا. عن طريق الصدفة، كانت هناك موجة من القوة السحرية التي كانت مماثلة وكانت قادرة على فتح بوابة الضباب، التي اعتدت على العودة إلى المدينة. “
“ماذا؟ ماذا تقول؟ هل جننت؟“
ما فهمته مع وفاة الرجل.
بالطبع، لم تحظى بمباركة الإلهة كوسيط، لذلك لم تستطع فهم اللغة اليابانية. لا بد أنها شعرت بعدم الارتياح تجاهي الذي كان يقول كلمات لم تستطع فهمها.
وفي المقابل، التصقت كمية صغيرة من الدم بي. كم هذا مستفز. أركل الفتاة، التي لم تبكي بعد، وكانت قد بدأت للتو في تلوين وجهها من الخوف، في بطنها. تتسع المسافة بيني وبينها مرة أخرى.
“أنا أشعر بالاشمئزاز الشديد من نفسي. أعتقد الآن من أعماق قلبي أنه كان يجب أن أقتلكم يا رفاق عندما أستطيع ذلك. ولكن بما أنني كنت في أقصى حدودي في التعامل مع نفسي فقط، كان هناك مكان ما بداخلي لا يزال يقيس الهيومان في هذا العالم مثل تلك الموجودة في عالمي“ (ماكوتو)
“… مرحبا انت!!!”
“أقول لك أنني لا أفهم ما تقوله! تحدث مع الكتابة كما تفعل دائمًا!“
لقد تم عرض عدد كبير من الصور ذات الحجم والسرعة العالية بقوة، وأقرأ جملًا بصوت عالٍ لا تتبع أي ارتباط منطقي، وتستمر الحروف المفاجئة مثل الترجمات المصاحبة التي ليس لها أي معنى. في بعض الأحيان، كنت ألاحظ موجة من الأصوات التي كانت بمثابة ضجيج لم أتمكن من فهم معناها، وكان هناك نمط غني بالألوان يشبه البقع.
أستطيع أن أقول أن صوتها أصبح هستيريًا في هذه اللحظة. لابد أنها تريد إخفاء خوفها. لقد كانت الحياة التي أنقذتها أخيرًا بعد كل شيء. يجب أن تريد أن تعتز به.
ولهذا السبب، ربما كان مخطئًا، لكنني أعتقد أن تصرفاته تستحق الاحترام. بالخنجر الذي تلقيته منكم يا رفاق، انتقمت له، هذا ما سأقوله لإيما وأورك المرتفعات الأخرى. على الأقل آمل أن يساعد هذا إلى حد ما.
“بالنسبة لشخص جميل كهذا، عادةً ما يجري محادثة مع شخص مثلي، يا لها من مزحة على محمل الجد. ألست المثال الرئيسي للرجل الذي لن يستدعيه إلا بائع الصيد؟ “(ماكوتو)
“”سا-أنقذني~!!!” سأفعل أي شيء، أي–“
“رايدو. أطلق هذا الضباب وحررني. إذا كان الأمر كذلك الآن، فلا يزال بإمكاني أن أنقذك. قد يتم سجنك، ولكن حتى لو تم القبض عليك فلن يتم الحكم عليك بالإعدام على الفور.“
كان هذا هو المكان الذي استيقظت فيه تلك الفتاة للتو. لقد فوجئت. لقد كانت هذه حقًا واحدًا من الأشخاص الثلاثة. الفتاة التي تصرفت وكأنها القائدة.
وقفت بالانزلاق على جدار الزقاق وجهزت سلاحها. على الرغم من أنها كان يجب أن ترى قتالي، إلا أنها لا تزال تعتقد أن النظر إلى المستوى هو قيمة قابلة للتصديق؟
فقط أي نوع من النكتة هذا؟ كم عدد المعجزات التي كان يجب أن تحدث لكي يحدث هذا؟ إرادة السماء؟ أو ربما الحظ غير التقليدي؟ هذا بالفعل ليس على هذا المستوى أليس كذلك؟
“هل هذا خدعة؟ أم أنك جادة؟ إنه عنك، قد يكون هناك شيء ما. أنت بالتأكيد أكثر روعة مقارنة بشخص مثلي. أنت مبارك مثل البطل من القصص “(ماكوتو)
مرة أخرى أقول ذلك، هؤلاء الناس كان لديهم الكثير من الحظ. لا، في النهاية ها أنا أواجههم، فهل هي غير محظوظة؟ يبدو أن الاثنين الآخرين قد ماتا بالفعل بعد كل شيء.
اعتقدت ذلك بجدية من أعماق قلبي.
——
“حتى لو أصبت، فأنا مغامر من المستوى 96. لن أتخلف عن التاجر“
بالنسبة لها، لا بد أن الأمر كان كما لو أن الضباب قد غلف كل شيء فجأة.
“بالصدفة كنا نقيم في أسورا في نفس الوقت الذي كان فيه إلأف الغابة، لذلك كان في حالة لم يعيرونا فيها الكثير من الاهتمام، وتم إقامتنا في مكان قريب من مخزن التخلص من الأقزام. لم يكن لديهم هذا القدر من الإحساس بالخطر، لذلك تمكنا من سرقة المعدات، حتى لو بدت ذات جودة أقل. لقد وضعنا أيدينا على دروبنير التالفة وعندما تم اكتشافنا ركضت إلى بوابة الضباب التي مررنا بها من قبل، وتمكنت من دفع المطاردين جانبًا بالحلقة التي رميتها وانفجرت بالصدفة. فقط في حالة استخدامي للأداة المسماة كلاي إيجيس أو شيء من هذا القبيل، وبينما كنت أضعف ثلاثة، نجا أحدنا. عن طريق الصدفة، كانت هناك موجة من القوة السحرية التي كانت مماثلة وكانت قادرة على فتح بوابة الضباب، التي اعتدت على العودة إلى المدينة. “
“من هذا؟!”
فقط أي نوع من النكتة هذا؟ كم عدد المعجزات التي كان يجب أن تحدث لكي يحدث هذا؟ إرادة السماء؟ أو ربما الحظ غير التقليدي؟ هذا بالفعل ليس على هذا المستوى أليس كذلك؟
الفصل 60: القصاص
ربما كان الاتصال الذي قمت به من المشهد الذي حصلت عليه خاطئًا بعض الشيء. هناك احتمال أن نسبة معينة منها قد تكون رغباتها الخاصة. وأيضًا، ليس من المؤكد أن تلك كانت ذكرياتها بالفعل. هذا صحيح، حتى لو حاولت رؤية الوضع الحالي بموضوعية، أرى أن حظها غير طبيعي.
بالنسبة لها، لا بد أن الأمر كان كما لو أن الضباب قد غلف كل شيء فجأة.
ومن المؤكد أن ما فعلناه كان يحمل في طياته مشكلة كبيرة. اقتراح والتوتر.
هذا صحيح، إذا كانت فقط قادرة على الخروج من الزقاق والصراخ.
إنه على مستوى طالب في المدرسة الإعدادية يفتح مقهى في مهرجان ثقافي ويحاول بالفعل بيع الأطعمة والمشروبات. هناك جبل من المشاكل. بالطبع، لقد قمت بالكثير من ذلك لأنك كنت في مزاج احتفالي، وقد لاحظت ذلك للتو، أي أنك لاحظت بعد فوات الأوان.
دون الاهتمام بالصرخات التي كانت تخرج من فمها، بدا السيف وكأنه ينتظرني لأقترب. لا، ربما تخطط لإخطار المناطق المحيطة بها عن طريق إصدار صوت عالٍ. لو كانت هذه هي تسجي، لكان من الممكن أن تكون ناجحة بحظها.
مرة أخرى أقول ذلك، هؤلاء الناس كان لديهم الكثير من الحظ. لا، في النهاية ها أنا أواجههم، فهل هي غير محظوظة؟ يبدو أن الاثنين الآخرين قد ماتا بالفعل بعد كل شيء.
أستخدم الكلمات الأكثر ملاءمة باللغة اليابانية لأخبرها بما أشعر به.
“هذه هي المرة الأخيرة، أعلم أن هذا الضباب الغريب كان شيئًا من صنعك. افرج عنه“
لقد جرتها داخل الضباب. جنبا إلى جنب مع كل ما في محيط.
أمسكت يدي اليمنى بقبضة الأثمة وفكتها.
قد يكون الأمر واضحًا ولكن من يتلقى الضربة الأولى هو هي. النطاق بين السيف الطويل والخنجر مختلف.
لا بد أنها فهمت إجابتي. سمعت صوتًا منخفضًا لشخص يبتلع أنفاسه.
المسافة بيننا تختفي ببطء.
أنا سعيد لأنني أحضرت هذا الخنجر معي. لا يوجد سلاح أفضل لرعاية شخص مثل هذا.
إنه على مستوى طالب في المدرسة الإعدادية يفتح مقهى في مهرجان ثقافي ويحاول بالفعل بيع الأطعمة والمشروبات. هناك جبل من المشاكل. بالطبع، لقد قمت بالكثير من ذلك لأنك كنت في مزاج احتفالي، وقد لاحظت ذلك للتو، أي أنك لاحظت بعد فوات الأوان.
ما فهمته مع وفاة الرجل.
“أنا أشعر بالاشمئزاز الشديد من نفسي. أعتقد الآن من أعماق قلبي أنه كان يجب أن أقتلكم يا رفاق عندما أستطيع ذلك. ولكن بما أنني كنت في أقصى حدودي في التعامل مع نفسي فقط، كان هناك مكان ما بداخلي لا يزال يقيس الهيومان في هذا العالم مثل تلك الموجودة في عالمي“ (ماكوتو)
اورك المرتفعات الذي كان يرافق هؤلاء الثلاثة. بينما كانوا يركضون، فعل هؤلاء السحق ذلك بجزء من جسد توموي، واَركي والرجل الذي كان قريبًا منهم.
“أ… آها! لقد تم إنقاذي! هذا الهواء، وهذه الرائحة، ليس هناك شك! إنها تسيجي!”
أخبره الاثنان بالحدث غير الطبيعي، وطلبا منه التراجع، وحتى مع ذلك، هو الذي كان يحاول القبض على هؤلاء الثلاثة … يا له من أحمق. كان يجب أن يتراجع. حاول جزء جسد توموي تقليل القوة من خلال وضع نفسها في المقدمة وتم تدمير الحاجز معها، وبعد ذلك سار اَركي الذي كان في الخلف عبر خطوات الموت. وأورك المرتفعات الذي كان هناك… على الرغم من أنه كان شيئًا لن يتمكن أورك المرتفعات من مقاومته…
قوتي السحرية التي كانت ملتصقة بجسدها وسبب جروحها كان بسبب الكارثة التي حدثت في اسورا.
لو لم يسيطر عليه الشعور بالمسؤولية وتراجع بطاعة، لكان من الممكن إنقاذه.
على أية حال، لقد جعلني أرغب في التقيؤ. شعرت بثقل في رأسي، وحركتني بشدة، بل وجعلتني أشعر بالألم. إن صب الكثير من المعلومات المجزأة بشكل عرضي دون إعادة ترتيبها، جعل رأسي يشعر بالألم.
لكن أفعاله ووفاته بعد ذلك، لا أريد أن ألومه على ذلك. على الأقل حاول بطريقته الخاصة استعادتهم بشدة بعد كل شيء. ومن الحقيقة أيضًا أنه مات أثناء محاولته القيام بذلك.
الفصل 60: القصاص
ولهذا السبب، ربما كان مخطئًا، لكنني أعتقد أن تصرفاته تستحق الاحترام. بالخنجر الذي تلقيته منكم يا رفاق، انتقمت له، هذا ما سأقوله لإيما وأورك المرتفعات الأخرى. على الأقل آمل أن يساعد هذا إلى حد ما.
ومع ذلك، قد يكون لديهم الكثير من النقاط المشتركة بينهما. بالتفكير بهذه الطريقة، عندما رأيت أشخاصًا جميلين، شعرت بإحساس غريب من هذا العالم، أو أشبه بالتشويه.
بتفكير بارد وهادئ، فكرت في الأشياء التي ستحدث فيما بعد.
وأصيبت بجروح خطيرة في كل جسدها.
“هذا هو الخنجر الذي سلمه الأورك الذي مات بسبب كفاحك عديم الفائدة” (ماكوتو)
فرصة مقابلة شخص سيء موجودة. ولكن إذا كانت هي، أشعر أنه سيتم إنقاذها بشكل رائع من قبل شخص حسن النية.
الفتاة لا تقول أي شيء أكثر من أنني لم أتحدث معها كتابيًا.
وقفت بالانزلاق على جدار الزقاق وجهزت سلاحها. على الرغم من أنها كان يجب أن ترى قتالي، إلا أنها لا تزال تعتقد أن النظر إلى المستوى هو قيمة قابلة للتصديق؟
وبينما كانت تصب السخرية عليّ التي كانت تقترب، وجهت لي طرف سيفها الطويل.
وأصيبت بجروح خطيرة في كل جسدها.
دون الاهتمام بالصرخات التي كانت تخرج من فمها، بدا السيف وكأنه ينتظرني لأقترب. لا، ربما تخطط لإخطار المناطق المحيطة بها عن طريق إصدار صوت عالٍ. لو كانت هذه هي تسجي، لكان من الممكن أن تكون ناجحة بحظها.
لكن حسنًا، لقد قمت بالفعل بإلغاء تنشيط [ساكاي].لقد فقدت نية الشفاء تمامًا.
أعلم بالفعل أنه بسبب إصابات جسدها، فهي ليست في الحالة التي يمكنها من خلالها توجيه الاتهام إلي. لقد أصيبت بجروح خطيرة بعد كل شيء. بالطبع، يجب أن تعرف ما يمكن أن يحدث إذا أدارت ظهرها لي.
بتفكير بارد وهادئ، فكرت في الأشياء التي ستحدث فيما بعد.
المسافة بيننا تختفي ببطء.
لو لم يسيطر عليه الشعور بالمسؤولية وتراجع بطاعة، لكان من الممكن إنقاذه.
قد يكون الأمر واضحًا ولكن من يتلقى الضربة الأولى هو هي. النطاق بين السيف الطويل والخنجر مختلف.
“أنا أشعر بالاشمئزاز الشديد من نفسي. أعتقد الآن من أعماق قلبي أنه كان يجب أن أقتلكم يا رفاق عندما أستطيع ذلك. ولكن بما أنني كنت في أقصى حدودي في التعامل مع نفسي فقط، كان هناك مكان ما بداخلي لا يزال يقيس الهيومان في هذا العالم مثل تلك الموجودة في عالمي“ (ماكوتو)
أخبرتني عيناها أن الوقت قد حان لتحرير الزنبرك المشحون. كانت المسافة بيننا قريبة بما يكفي للتأكد من وجود وجهينا داخل هذا الضباب.
لكن أفعاله ووفاته بعد ذلك، لا أريد أن ألومه على ذلك. على الأقل حاول بطريقته الخاصة استعادتهم بشدة بعد كل شيء. ومن الحقيقة أيضًا أنه مات أثناء محاولته القيام بذلك.
هدفها… يبدو أنه حلقي. دفعة هاه.
——
نقطة السيف التي تحمل كل قوتها، تصدر صوتًا عالي النبرة قبل أن تصل إلى وجهي. [ساكاي] حاجز. لقد كان صوتًا مثل صراع السيوف المتبادل. تم غسل جسدها أيضًا كما هو الحال عندما يتم دفع أحدهم للخلف بالسيف، وتتجه كلتا ذراعيها للأعلى.
فقط كم من الوقت مضى؟ من المؤكد أن الإحساس الجسدي بالوقت كان طويلًا، لكنه ربما لم يكن طويلاً.
لم يكن لدي أي تردد.
على أية حال، لقد جعلني أرغب في التقيؤ. شعرت بثقل في رأسي، وحركتني بشدة، بل وجعلتني أشعر بالألم. إن صب الكثير من المعلومات المجزأة بشكل عرضي دون إعادة ترتيبها، جعل رأسي يشعر بالألم.
تقدمت بخطوة واحدة إلى الأمام، وضربت ذراعيها بكلتا ذراعي. شكل الخنجر الذي تم تأرجحه للخلف خطًا أزرق عميقًا وتخلصت من ذراعيها والسيف الطويل في نفس الوقت.
“رايدو. أطلق هذا الضباب وحررني. إذا كان الأمر كذلك الآن، فلا يزال بإمكاني أن أنقذك. قد يتم سجنك، ولكن حتى لو تم القبض عليك فلن يتم الحكم عليك بالإعدام على الفور.“
لم تكن هناك مقاومة. لم أشعر بمقاومة كبيرة عندما فعلت ذلك مع العنكبوت الأسود أيضًا. من المستحيل أن تشكل الأذرع النحيلة لهذه المرأة أي عقبة.
فرصة مقابلة شخص سيء موجودة. ولكن إذا كانت هي، أشعر أنه سيتم إنقاذها بشكل رائع من قبل شخص حسن النية.
وفي المقابل، التصقت كمية صغيرة من الدم بي. كم هذا مستفز. أركل الفتاة، التي لم تبكي بعد، وكانت قد بدأت للتو في تلوين وجهها من الخوف، في بطنها. تتسع المسافة بيني وبينها مرة أخرى.
“بالنسبة لشخص جميل كهذا، عادةً ما يجري محادثة مع شخص مثلي، يا لها من مزحة على محمل الجد. ألست المثال الرئيسي للرجل الذي لن يستدعيه إلا بائع الصيد؟ “(ماكوتو)
تصرخ صورتها الظلية، المنفجرة والمختلطة بالضباب. ما الأمر معها؟
المسافة بيننا تختفي ببطء.
آه، يا له من ألم في الأذنين.
بالطبع، لم تحظى بمباركة الإلهة كوسيط، لذلك لم تستطع فهم اللغة اليابانية. لا بد أنها شعرت بعدم الارتياح تجاهي الذي كان يقول كلمات لم تستطع فهمها.
لم تقتل كذلك؟ مع هذا الإحساس الذي لا قيمة له لقيمتك، معتقدة أن الهيومان هم الأسمى. بالنسبة لي، كان جزء جسد توموي والأوركي أيضًا متماثلين، لا، كانت حياتهم أثقل من حياتك.
دون الاهتمام بالصرخات التي كانت تخرج من فمها، بدا السيف وكأنه ينتظرني لأقترب. لا، ربما تخطط لإخطار المناطق المحيطة بها عن طريق إصدار صوت عالٍ. لو كانت هذه هي تسجي، لكان من الممكن أن تكون ناجحة بحظها.
أقترب دون أي عجلة من أمري إلى الظل الذي كان يتلوى من الألم. كان الأمر كما تخيلت أنني أقتل شخصًا ما. لا، بل كان أكثر من ذلك. قد أكون شخصًا أنانيًا ومتغطرسًا.
“… مرحبا انت!!!”
لا أعرف ماذا سيحدث لو لم يكن الأمر يتعلق بي. قد أكون وجودا مثير للاشمئزاز.
وقفت بالانزلاق على جدار الزقاق وجهزت سلاحها. على الرغم من أنها كان يجب أن ترى قتالي، إلا أنها لا تزال تعتقد أن النظر إلى المستوى هو قيمة قابلة للتصديق؟
على الرغم من أنني سأقتل شخصًا لديه نفس شكلي، إلا أنني لم أشعر بأي نوع من الذنب. فقط الغضب ونية القتل. لقد حفزني الدافع الذي يجب أن أفعله.
هذا النوع من الأشياء كان يدور داخل رأسي. كانت الرغبة في الصراخ والصراخ تملأ حلقي.
“… مرحبا انت!!!”
بالنسبة لها، لا بد أن الأمر كان كما لو أن الضباب قد غلف كل شيء فجأة.
لا بد أنها لاحظت اقترابي. لقد انقلبت واستدارت، مثل يرقة كانت تحاول الاختباء في الأرض. ومن فمها، كان الخوف يتسرب.
أنا سعيد لأنني أحضرت هذا الخنجر معي. لا يوجد سلاح أفضل لرعاية شخص مثل هذا.
سيكون الأمر على ما يرام لو كنت تتلوى هناك من الألم والدم. لأنه من المستحيل أن تتغير النتيجة على أي حال.
لم تقتل كذلك؟ مع هذا الإحساس الذي لا قيمة له لقيمتك، معتقدة أن الهيومان هم الأسمى. بالنسبة لي، كان جزء جسد توموي والأوركي أيضًا متماثلين، لا، كانت حياتهم أثقل من حياتك.
“إذان اراك لاحقا” (ماكوتو)
لم يكن الأمر مؤكدًا، لكني أشعر وكأنني رأيت صورة لظروف رفاقها ومحادثة تقول إن أنصاف البشر هم المسؤولون.
“”سا-أنقذني~!!!” سأفعل أي شيء، أي–“
لم يكن الأمر مؤكدًا، لكني أشعر وكأنني رأيت صورة لظروف رفاقها ومحادثة تقول إن أنصاف البشر هم المسؤولون.
لم تكن هناك حاجة لسماع توسلاتها المملة حتى النهاية.
وفي المقابل، التصقت كمية صغيرة من الدم بي. كم هذا مستفز. أركل الفتاة، التي لم تبكي بعد، وكانت قد بدأت للتو في تلوين وجهها من الخوف، في بطنها. تتسع المسافة بيني وبينها مرة أخرى.
تمامًا كما صوبت نحو حلقها، قمت أيضًا بثقب خنجري في رقبتها. لفترة قصيرة، كانت تتشنج، وتسيل الدم من معصمها وعنقها وفمها.
ومع ذلك، قد يكون لديهم الكثير من النقاط المشتركة بينهما. بالتفكير بهذه الطريقة، عندما رأيت أشخاصًا جميلين، شعرت بإحساس غريب من هذا العالم، أو أشبه بالتشويه.
حتى النهاية، لم نتبادل “محادثة” واحدة.
ركبتي تفقد قوتها.
حتى النهاية، لم نتبادل “محادثة” واحدة.
ربما لأنني ارتكبت جريمة قتل، أو ربما لأنني لم أتمكن من إيقاف هياج هؤلاء الثلاثة ولم أتمكن من إنقاذ الأورك…
أنا بكيت.
“… مرحبا انت!!!”
أقترب دون أي عجلة من أمري إلى الظل الذي كان يتلوى من الألم. كان الأمر كما تخيلت أنني أقتل شخصًا ما. لا، بل كان أكثر من ذلك. قد أكون شخصًا أنانيًا ومتغطرسًا.
ℱℒ𝒜𝒮ℋ
لقد كانت إصابات خطيرة، لدرجة أنه سيكون من المستحيل عليها أن تعود حية إذا كانت في الأرض القاحلة.
———–
“إذان اراك لاحقا” (ماكوتو)
إن الشعور بأن ذكريات شخص ما تتدفق بداخلي أمر فظيع.
وكان من الممكن إنقاذ الفتاة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات