الفصل 56: الحديث مع ليتش–الجزء الأول-
الفصل 56: الحديث مع ليتش–الجزء الأول–
ℱℒ𝒜𝒮ℋ
————-
“ليس لدي اسم. اسمي ليتش، هذا كل شيء. لقد نسيت بالفعل ذكرياتي عندما كنت شخصًا، وحتى لو كان لدي ذكرياتي، فلن يكون هذا الاسم مناسبًا لمناداتي به” (ليتش)
هذا هاه. ألم ينتهي الحديث بالفعل؟ سأطلب من إيما سان أن تكتب نسخة وتعطيه إياها. وفي المقابل، سأطلب منه أن يعيرني عددًا من كتب السحر. ما المشكلة في ذلك؟
“حسنا أولا، دعونا نجلس. لقد تعافيت إلى حد ما، أليس كذلك؟ ” (ماكوتو)
في وقت إلف الغابة، كنت باردًا جدًا ومع ذلك… لا أعرف بجدية النقطة التي تغضب فيها توموي.
تتعافى القوة السحرية عندما تستريح بعد كل شيء. أنا فقط جعلت الظلام يأكل قوته السحرية. لم أعرقل تجديد قوته السحرية.
“ألم تقل تخصص سحر الظلام منذ ثانية؟” (ماكوتو)
من أجل التعافي الكامل، لن يعرف سوى الشخص نفسه، ولكن إذا كان الأمر إلى المستوى الذي يمكن للمرء أن يقف فيه ويتحدث، فحتى يمكنني معرفة ذلك من خلال النظر.
تتعافى القوة السحرية عندما تستريح بعد كل شيء. أنا فقط جعلت الظلام يأكل قوته السحرية. لم أعرقل تجديد قوته السحرية.
“… فومو، ماذا سيحدث لي؟” (ليتش)
“حسنا أولا، دعونا نجلس. لقد تعافيت إلى حد ما، أليس كذلك؟ ” (ماكوتو)
الهيكل العظمي يقف بطاعة ويتحدث. ومع ذلك، فهو لم يخرج سلاحه، العصا. هل السلاح مصنوع من القوة السحرية مثل ثوبه؟
لا تقل أشياء يمكن أن تسبب تأثيرًا عكسيًا! ألا ترى أن ليتش متفاجئ؟!
“أريد أن أسألك عددًا من الأشياء وأريدك أن تجيب عليها. هذا كل شيء” (ماكوتو)
“إيه؟” (ماكوتو)
“بعد ذلك لن تكون هناك حاجة لي، هل هذا ما تحاول قوله؟” (ليتش)
“حسنًا، حتى لو قلت ذلك، فإن ما أريد أن أسألك عنه سيكون فيما يتعلق بالسبب الذي يجعلك تريد أن تصبح غراونت. وبعد ذلك، لدي أيضًا خدمة أطلبها منك” (ماكوتو)
“إيه؟ مستحيل. لن أحتاج إلى أي شيء آخر، لكني لن أفعل ما تعتقد أنني سأفعله. سأطلب منك العودة” (ماكوتو)
كانت عيونهم مخيفة جدًا، لكن لم يتم قطعها بعد. في الوقت الحالي كانوا يسحبون هجماتهم.
كلماتي جعلت وجه ليتش منزعجًا. حسنًا، حتى لو قلت “وجه” فهي في الواقع جمجمة. أنا فقط أخمن من ضوء عينيه وفمه الذي ينفتح.
“ثم، الآن تأتي الأسئلة التي أردت طرحها. السؤال الأول، لقد أجبت على نصفه بالفعل، لكني أريد أن أسأل مرة أخرى. ما هي التعويذة التي استخدمتها لهزيمتي؟ ماذا فعلت في العالم حتى تؤكل قوتي السحرية؟ ” (ليتش)
“هل تفكر في إطلاق سراحي بعد أن أحضرتني إلى معقلك الرئيسي؟!” (ليتش)
“أشكرك” (ليتش)
“صحيح. حسنًا، بما أننا ضمننا سلامتك، فلنبدأ بالحديث” (ماكوتو)
“إيه؟” (ماكوتو)
ألقي نظرة جانبية على المكتب والطاولة وأحث ليتش على ذلك.
أحث كلاهما على الانفصال.
أخفض وركيّ وأدعوه للجلوس.توموي وميو يقفان بجانبي ويبقيان في وضع الاستعداد.
“توموي هاه. أريدك أن تظل مطيعًا لبعض الوقت؟” (ماكوتو)
“بادئ ذي بدء، دعونا نقدم أنفسنا. اسمي ميسومي ماكوتو. هنا سيقال باسم ماكوتو ميسومي. ثم هناك ذات الشعر الأزرق، توموي، والأسود هي ميو. وهما من أتباعي. يمكنك أن تسميهم رفاقًا أيضًا” (ماكوتو)
“ما هذا؟” (ماكوتو)
أشرح بينما أخلط ابتسامة ساخرة.
“نعم، هذا صحيح” (ماكوتو)
“ماذا تقصد بـ “هنا سيقال“؟”(ليتش)
أوه، لقد أصبح في مزاج سيء للغاية. كان الضوء الأحمر لعينيه يتقلب بشكل أقل، وبعبارة أخرى، شعر وكأنهم يجلسون.
“دعونا نترك ذلك لوقت لاحق. الآن حان دورك” (ماكوتو)
“هل هو بخير؟ لكي تجيب كثيرًا “(ماكوتو)
أدفع جانباً بيانه بيدي.
هذا هاه. ألم ينتهي الحديث بالفعل؟ سأطلب من إيما سان أن تكتب نسخة وتعطيه إياها. وفي المقابل، سأطلب منه أن يعيرني عددًا من كتب السحر. ما المشكلة في ذلك؟
“كما ترون، أنا ليتش” (ليتش)
“أعتبر أنك شخص لديه معرفة عميقة بالسحر. سأدفع الثمن، لذلك أريدك أن تعطيني بعضًا من تلك الكتب السحرية“ (ماكوتو)
يكشف الموتى الأحياء بإيجاز عن عرقه. لا، أنا أعرف ذلك بالفعل.
“أشكرك” (ليتش)
“ليس هذا. أريدك أن تخبرني باسمك الحقيقي “(ماكوتو)
“اخرس يا جمجمة. هل تجرؤ على السخرية علب واكا شقي؟ ” (توموي)
“ليس لدي اسم. اسمي ليتش، هذا كل شيء. لقد نسيت بالفعل ذكرياتي عندما كنت شخصًا، وحتى لو كان لدي ذكرياتي، فلن يكون هذا الاسم مناسبًا لمناداتي به” (ليتش)
“جاسوس؟” (ماكوتو)
هل هذه هي الطريقة التي تسير بها الأمور عندما تتحول إلى ليتش؟ لا أعرف أحداً بهذه الطريقة، لذلك لا أعرف على الإطلاق. شيء من هذا القبيل، “أحد أصدقائي أصبح ليتش ~” ليس جيدًا على أي حال. ربما لا يريد أن يطلق على نفسه اسم عائلته؟
“لا تعبث مع معي! أيها الشقي، هل تصرح بأنك تجسيد لروح أو شيء من هذا القبيل؟!” (ليتش)
“أرى، إذن ليتش-سان أليس كذلك؟ آسف على الوقاحة ولكن هل أنت ذكر؟ أنثى؟ كما ترى، لا أستطيع تحديد الجنس من خلال النظر إلى العظام” (ماكوتو)
“… أنا لا أفهم ما تحاول قوله” (ليتش)
“لا، فقط ليتش على ما يرام. ليست هناك حاجة لإضافة -سان. أنت الفائز، لذلك ليست هناك حاجة للتفكير معي. وأيضاً أنا رجل، ألم تلاحظ؟ “(ليتش)
“ل-لا. أنا بصراحة أريد فقط أن أتعلم. كتابي السحري هو مجرد ورقة بعد كل شيء” (ماكوتو)
“هيه ~، كنت مهتمًا بمن أنت. ثم ليتش، قد يكون الأمر مفاجئًا ولكن…” (ماكوتو)
“هذا، هذا… سؤال لا أستطيع الإجابة عليه. أنا آسف. ثم ماذا عن هذا المعروف؟” (ليتش)
“لقد قلت أن اسمك هو ماكوتو دونو، أليس كذلك؟ قد لا يكون لي الحق في قول أي شيء، ولكن هل من الجيد أن أقول شيئًا؟ “(ليتش)
“بخير” (ماكوتو)
“؟… تفضل” (ماكوتو)
“نعم، هذا صحيح” (ماكوتو)
ربما كان يقصد أنه يعلم أنه سجين. وأتساءل ماذا سيقول الآن.
“يا له من لسان شرير (لول) لديك. لكن الحقيقة هي أنك خسرت” (ماكوتو)
“لا أمانع إذا اقتصرت على الأشياء التي يمكنك قولها. هل يمكنك أن تسمح لي أن أطرح عليك شيئًا واحدًا مقابل الإجابة على أسئلتك؟” (ليتش)
هذا واحد لديه الكثير من الجرائم السابقة بعد كل شيء. كما أن غضبها منذ ثانية ذكرني قليلاً بميو.
إذا كان الأمر يتعلق فقط بالأشياء التي يمكنني قولها، فلا داعي لرفضها.
هذا واحد لديه الكثير من الجرائم السابقة بعد كل شيء. كما أن غضبها منذ ثانية ذكرني قليلاً بميو.
“بخير” (ماكوتو)
“حسنًا، لدي سؤالان أريد طرحهما في نفس الوقت، لذا يرجى الإجابة أولاً” (ليتش)
“أشكرك” (ليتش)
ما زال الوقت مبكرًا بالنسبة لي لفهم جميع أنماط تفكيرها وجعلها تطيعني. فيما يتعلق بهوايتها، فأنا أفهمها بشكل مسلي.
“حسنا، الأول. لماذا كنت في قرية إلف الغابة؟ ” (ماكوتو)
“افعل ما تريد، وأهدر القوة السحرية كما لو كنت تسكب الماء، وكنت قادرًا حتى على أكل القوة السحرية التي قمت بتأليفها بالفعل” (ليتش)
“من أجل بحثي. أنا، الذي أردت التحول من شخص إلى جرونت، ذهبت إلى حيث رأيت فرصة، قرية إلف الغابة، واستخرجت قوتهم المفقودة منذ فترة طويلة. ومن أجل ذلك اختبأت في جسد أحدهم” (ليتش)
على أية حال، لا يمكننا أن نترك الوضع على هذا النحو.
قوة إلف الغابة لتحويل الناس. إذًا هو الذي أيقظ تلك القوة من شيشو المنحرف؟
“الآن بعد أن ذكرت ذلك، كنا نتحدث بشكل طبيعي لدرجة أنني لم ألاحظ ذلك على الإطلاق. وبغض النظر عما إذا كان يعمل كدليل، فقد تلقيت إجابتي بالتأكيد. إذا كان لديك أي أسئلة أخرى، يرجى المتابعة” (ليتش)
ضاقت توموي عينيها وأصدرت ضوء “هوه ~” من الإعجاب.
ما زال الوقت مبكرًا بالنسبة لي لفهم جميع أنماط تفكيرها وجعلها تطيعني. فيما يتعلق بهوايتها، فأنا أفهمها بشكل مسلي.
“ماذا تقصد بجرانت؟” (ماكوتو)
الفصل 56: الحديث مع ليتش–الجزء الأول–
“يجب أن يكون دوري للسؤال، ولكن حسنا. لم يُسمح لي إلا بالتساؤل بعد كل شيء. يشير جراونت إلى سلالة أعلى من الهيومان. إنه مكتوب كوجود يفوق الهيومان في كل شيء. أنا أبحث عن الطريق لأصبح واحدًا” (ليتش)
بدأ يضحك لسبب ما؟ كانت عظامه تتآكل ولكنني لم أتمكن من الرد لأن ضحكته بدت كما لو كانت مكسورة.
أرى. لا أفهم ذلك جيدًا حقًا، لكن يبدو أن هناك وجودًا آخر في هذا العالم قريبًا من الهيومان، على ما أعتقد؟ لكن العلاقة هي علاقة حكم تمامًا، وإذا لم يكن الأمر كذلك، فسوف تتحول إلى حالة حرب شديدة جدًا.
“ماذا تقصد بـ “هنا سيقال“؟”(ليتش)
لقد سمعت في هذا العالم عن قتال الشياطين مع الهيومان، لكنني لم أسمع عن أي قتال مع الهيومان والجرانت.
بشكل عام، حتى لو كان شخص ما يعاني من الحرارة الشديدة، فأنا قادر على تحمله بطريقة أو بأخرى، ولكن إذا كان هناك تطور أسوأ من ذلك المنحرف، فسوف أموت. AB على الجانب العادي. وخاصة المجنون .
“أريد أن أسألك عن أسباب رغبتك في أن تصبح جراونت، لكن دعنا نسمع ما ستقوله أولاً” (ماكوتو)
“ليس هذا. أريدك أن تخبرني باسمك الحقيقي “(ماكوتو)
ربما تأثرت بتصرفاته، فأستخدم الكلمات الطبيعية والمهذبة لمواصلة الحديث معه.
حسنًا، يبدو أنه ينوي الآن الإجابة على سؤالي بحسن نية. ربما يكون ذلك فقط لأن الطرف الآخر يريد طرح المزيد من الأسئلة.
“ثم، اسمحوا لي أن أسأل شيئين أيضا. هل كان اسمك رايدو ؟ وأيضاً تقول أنك إنسان، لكن البشر جنس قديم من الهيومان. لماذا يمكنك أن تقول بكل ثقة أنك واحد؟” (ليتش)
“حسنًا، لدي سؤالان أريد طرحهما في نفس الوقت، لذا يرجى الإجابة أولاً” (ليتش)
آه ~، الإنسان هو شكل من أشكال الكلام. بالمعنى الدقيق للكلمة، أنا نوع من الهيومان أيضًا. لكن مواصفات جسدي كافية لكي تسميني الإلهة إنسانًا بعد كل شيء. انتظر، يجب أن تعلم الإلهة بأمر والدي، ومع ذلك، لماذا تسميني إنسانًا؟
“أشكرك” (ليتش)
ألاحظ وميض عيني ليتش الذي كان كما لو كان يفحصني، وأعيد عقلي الذي كان غارقًا في الأفكار إلى الواقع.
“نعم هذا صحيح. “هذا هو الجواب” (ماكوتو)
“رايدو هو الاسم الذي استخدمته عندما قمت بالتسجيل في نقابة المغامرين، وهو الاسم المستعار الخاص بي، وهو شيء قريب من الاسم المستعار. حسنًا، يمكنك اعتباره اسمًا مزيفًا. اسم ماكوتو ميسومي الذي قلته منذ فترة هو اسمي الحقيقي. بخصوص تلك الكلمة البشرية… لا أستطيع إلا أن أخبرك أن هذه هي الطريقة التي تناديني بها الإلهة. حتى أنا لا أفهم تفاصيلي” (ماكوتو)
“أريد أن أسألك عددًا من الأشياء وأريدك أن تجيب عليها. هذا كل شيء” (ماكوتو)
“لقد دعتك الآلهة بهذا؟! هل هذا ممكن؟” (ليتش)
“رايدو هو الاسم الذي استخدمته عندما قمت بالتسجيل في نقابة المغامرين، وهو الاسم المستعار الخاص بي، وهو شيء قريب من الاسم المستعار. حسنًا، يمكنك اعتباره اسمًا مزيفًا. اسم ماكوتو ميسومي الذي قلته منذ فترة هو اسمي الحقيقي. بخصوص تلك الكلمة البشرية… لا أستطيع إلا أن أخبرك أن هذه هي الطريقة التي تناديني بها الإلهة. حتى أنا لا أفهم تفاصيلي” (ماكوتو)
“لا أستطيع إلا أن أقول لك أن هذا صحيح بالفعل. بغض النظر عما إذا كان ذلك بمثابة دليل حقًا أم لا، لا أستطيع التحدث باللغة التي تسمى، اللغة المشتركة. يبدو أن السبب هو أنني لم أتلق البركة. ولكن في المقابل، حصلت على القدرة على التحدث مع كائنات غير إنسانية. “هذا هو السبب الذي يجعلني قادرًا على التحدث معك دون أي مشاكل” (ماكوتو)
“… أنا لا أفهم ما تحاول قوله” (ليتش)
“الآن بعد أن ذكرت ذلك، كنا نتحدث بشكل طبيعي لدرجة أنني لم ألاحظ ذلك على الإطلاق. وبغض النظر عما إذا كان يعمل كدليل، فقد تلقيت إجابتي بالتأكيد. إذا كان لديك أي أسئلة أخرى، يرجى المتابعة” (ليتش)
“لا تعبث مع معي! أيها الشقي، هل تصرح بأنك تجسيد لروح أو شيء من هذا القبيل؟!” (ليتش)
حسنًا، يبدو أنه ينوي الآن الإجابة على سؤالي بحسن نية. ربما يكون ذلك فقط لأن الطرف الآخر يريد طرح المزيد من الأسئلة.
“هل تفكر في إطلاق سراحي بعد أن أحضرتني إلى معقلك الرئيسي؟!” (ليتش)
دعونا نسأل عن سبب رغبتك في أن تصبح جراونت.
حسنًا، يبدو أنه ينوي الآن الإجابة على سؤالي بحسن نية. ربما يكون ذلك فقط لأن الطرف الآخر يريد طرح المزيد من الأسئلة.
لا، قبل ذلك، هناك أيضًا هذه المسألة.
يرى؟ حسنًا، كان هذا مجرد مصلحتي الشخصية بعد كل شيء. على أية حال، أن أقول “لا أستطيع الإجابة” في موقف لن يكون غريباً أن يُقتل فيه في أي وقت.
“قبل الدخول في المعركة معي، قمت بقتل أحد إلف الغابة، أليس كذلك؟ إذا كنت أتذكر بشكل صحيح، ذلك الرجل الذي أطلق على نفسه اسم ابن أحد الشيوخ. أتذكر أن ليتش قال له شيئًا عن “تلك المرأة” التي كانت على الأرض. هل يمكنني أن أسأل ما معنى ذلك؟ ” (ماكوتو)
هذا صحيح، الضحية الوحيدة في تلك المعركة. كان هذا هو الرجل الذي قلنا أنا وميو أنه ذو بشرة سيئة.
حسنًا، يبدو أنه ينوي الآن الإجابة على سؤالي بحسن نية. ربما يكون ذلك فقط لأن الطرف الآخر يريد طرح المزيد من الأسئلة.
لقد كان أيضًا الشخص الذي كانت مجموعة أكوا و إيريس قلقين بشأنه. ماذا كان اسمه؟ واندا؟ لا، كان أدونو.
الفصل 56: الحديث مع ليتش–الجزء الأول–
“هذا الرجل هاه. للاعتقاد بأنك تذكرت كلمة واحدة قلتها، يبدو أنني كنت أقلل من تقدير ماكوتو دونو تمامًا. لا أشعر بالسوء تجاه استخدامه كما لو كنت أسحب يد طفل. هل تعلم أن هذا الرجل كان جاسوسًا؟” (ليتش)
“أنا لست عضوا في سباق الشياطين، لذلك لا أمانع. هذه مجرد ضغينة تافهة لدي. ألم أخبرك؟ أن تلك المرأة كانت لها شخصية لم تعجبني” (ليتش)
“جاسوس؟” (ماكوتو)
“نعم، هذا صحيح” (ماكوتو)
أكرر الكلمة دون وعي.
هذا واحد لديه الكثير من الجرائم السابقة بعد كل شيء. كما أن غضبها منذ ثانية ذكرني قليلاً بميو.
لكي يتسلل جاسوس إلى قرية إلف الغابة، فمن ولأي سبب؟
“أريد أن أسألك عددًا من الأشياء وأريدك أن تجيب عليها. هذا كل شيء” (ماكوتو)
“هذا صحيح، جاسوس، لا تنتظر، قد يكون العضو المناور أكثر ملاءمة. كان ذلك الزميل يقوم بالدبلوماسية وسط إلف الغابة، ويقوم بالتبادلات مع الأجناس الأخرى. ولكن في مرحلة ما، حصل على تعاطف إحدى القوى وبدأ يتحرك بطريقة تفيدهم إلف الغابة“ (ليتش)
“حسنا أولا، دعونا نجلس. لقد تعافيت إلى حد ما، أليس كذلك؟ ” (ماكوتو)
إذا كان في موقع يمكنه من التفاوض باستمرار مع المتسابقين من الخارج، فمن المؤكد أنه من السهل زيادة عدد مرات لقائهم. هل كانوا هم الأشخاص الذين اكتشفوا وجود إلف الغابة وكانوا يراقبون قوتهم القتالية؟
رائع. إن العرق الشيطاني الذي من المفترض أن تكون قاعدته الرئيسية في الجزء الشمالي من القارة، قد مد أيديه إلى حدود العالم. أليست هذه المعلومات خطيرة جدًا؟
ربما كان جانب أدونو كون بمثابة علامة بالنسبة لهم. لقد خلق الشكوك في AB.
ما مدى سرعة عملهم الجماعي أليس مثاليًا؟ منذ متى يتدربون؟
“… عندما قلت، “تلك المرأة”، هل كنت تشير إلى القوة التي كانت خلفه؟” (ماكوتو)
“لا، الأمر يتعلق بمسألة الكتاب السحري” (توموي)
“صحيح. قد تكون هذه مجموعة من الإجابات التي كنت تبحث عنها. تشير تلك المرأة إلى جنرال من عرق الشيطان. ليست هناك حاجة لي أن أقول من هو القوة التي تقف وراء ذلك، إنه جيش الشياطين“ (ليتش)
5؟ ربما، هل يمكن أن يكون؟ هل هم هؤلاء؟
رائع. إن العرق الشيطاني الذي من المفترض أن تكون قاعدته الرئيسية في الجزء الشمالي من القارة، قد مد أيديه إلى حدود العالم. أليست هذه المعلومات خطيرة جدًا؟
آه، لكن أولئك الذين كانوا في بوابة شين كانوا أيضًا من عرق الشياطين. ربما لم يكونوا أشخاصًا يسافرون للتدريب كمحاربين، لكنهم على الأرجح أشخاص مرتبطون بجيش الشياطين.
وبينما كنت أحمل القليل من انزعاجي، أطلب منها أن تستمر. الآن أريد تهدئة ليتش بالرغم من ذلك.
“…إنها امرأة لا أستطيع أن أحبها. ويبدو أنها أرسلت 5 جنود إلى أعماق القفر وانقطعت جميع الاتصالات معهم. يبدو أنهم يجمعون إمكانات الحرب على عجل. لأنه يبدو أن الحرب قادمة قريبًا بعد كل شيء” (ليتش)
اه، توقف.
5؟ ربما، هل يمكن أن يكون؟ هل هم هؤلاء؟
“هيه ~، كنت مهتمًا بمن أنت. ثم ليتش، قد يكون الأمر مفاجئًا ولكن…” (ماكوتو)
“هل هو بخير؟ لكي تجيب كثيرًا “(ماكوتو)
كلماتي جعلت وجه ليتش منزعجًا. حسنًا، حتى لو قلت “وجه” فهي في الواقع جمجمة. أنا فقط أخمن من ضوء عينيه وفمه الذي ينفتح.
“أنا لست عضوا في سباق الشياطين، لذلك لا أمانع. هذه مجرد ضغينة تافهة لدي. ألم أخبرك؟ أن تلك المرأة كانت لها شخصية لم تعجبني” (ليتش)
دعونا نسأل عن سبب رغبتك في أن تصبح جراونت.
“شكراً جزيلاً. ثم تفضل، حان دورك” (ماكوتو)
“لا أستطيع إلا أن أقول لك أن هذا صحيح بالفعل. بغض النظر عما إذا كان ذلك بمثابة دليل حقًا أم لا، لا أستطيع التحدث باللغة التي تسمى، اللغة المشتركة. يبدو أن السبب هو أنني لم أتلق البركة. ولكن في المقابل، حصلت على القدرة على التحدث مع كائنات غير إنسانية. “هذا هو السبب الذي يجعلني قادرًا على التحدث معك دون أي مشاكل” (ماكوتو)
“حسنًا، لدي سؤالان أريد طرحهما في نفس الوقت، لذا يرجى الإجابة أولاً” (ليتش)
“؟… تفضل” (ماكوتو)
إنه شخص مخلص بشكل غير متوقع. ربما كان عالما في حياته الماضية.
لا تخبرني أنهم سيفعلون ذلك مثل قوات مشاة البحرية حيث يستخدمون السم الحلو للتدريب، أليس كذلك؟ حسنًا، لا توجد طريقة لحدوث ذلك.
“حسنًا، حتى لو قلت ذلك، فإن ما أريد أن أسألك عنه سيكون فيما يتعلق بالسبب الذي يجعلك تريد أن تصبح غراونت. وبعد ذلك، لدي أيضًا خدمة أطلبها منك” (ماكوتو)
على أية حال، لا يمكننا أن نترك الوضع على هذا النحو.
على الرغم من أنني أشعر أنه لا يريد الإجابة.
كما أن اللغة التي استخدمها ليتش كانت لغة لم أسمع بها من قبل. على الأرجح أن لديه الكثير من الكتب. لا أمانع إذا كانت أشياء أساسية، أريد بعضها.
“هذا، هذا… سؤال لا أستطيع الإجابة عليه. أنا آسف. ثم ماذا عن هذا المعروف؟” (ليتش)
ألاحظ وميض عيني ليتش الذي كان كما لو كان يفحصني، وأعيد عقلي الذي كان غارقًا في الأفكار إلى الواقع.
يرى؟ حسنًا، كان هذا مجرد مصلحتي الشخصية بعد كل شيء. على أية حال، أن أقول “لا أستطيع الإجابة” في موقف لن يكون غريباً أن يُقتل فيه في أي وقت.
الهيكل العظمي يقف بطاعة ويتحدث. ومع ذلك، فهو لم يخرج سلاحه، العصا. هل السلاح مصنوع من القوة السحرية مثل ثوبه؟
“أعتبر أنك شخص لديه معرفة عميقة بالسحر. سأدفع الثمن، لذلك أريدك أن تعطيني بعضًا من تلك الكتب السحرية“ (ماكوتو)
حسنًا، يبدو أنه ينوي الآن الإجابة على سؤالي بحسن نية. ربما يكون ذلك فقط لأن الطرف الآخر يريد طرح المزيد من الأسئلة.
هذا هو الحال.
… إذا ذهبت إلى هذا الحد.
أشعر بالفعل بحدود التعلم من قائمة النغمات والتهجئة الخاصة بـ إيما سان. إذا كان ذلك ممكنا، أريد أن أضع يدي على المعرفة الأخرى.
ما زال الوقت مبكرًا بالنسبة لي لفهم جميع أنماط تفكيرها وجعلها تطيعني. فيما يتعلق بهوايتها، فأنا أفهمها بشكل مسلي.
كما أن اللغة التي استخدمها ليتش كانت لغة لم أسمع بها من قبل. على الأرجح أن لديه الكثير من الكتب. لا أمانع إذا كانت أشياء أساسية، أريد بعضها.
تتعافى القوة السحرية عندما تستريح بعد كل شيء. أنا فقط جعلت الظلام يأكل قوته السحرية. لم أعرقل تجديد قوته السحرية.
“… هل تسخر مني؟” (ليتش)
“اخرس يا جمجمة. هل تجرؤ على السخرية علب واكا شقي؟ ” (توموي)
“إيه؟” (ماكوتو)
يكشف الموتى الأحياء بإيجاز عن عرقه. لا، أنا أعرف ذلك بالفعل.
“كان ماكوتو دونو قادرًا على تشكيل مثل هذا السحر الفعال بشكل غير طبيعي. لقد كانت نغمة تفوقت على أغنيتي بقفزات كبيرة في الكفاءة وطول الكلمات. عندما يمكنك حتى استخدام شيء كهذا، ما الذي تريد معرفته عن تعاويذي ومعرفتي؟” (ليتش)
“حسنًا، أعتذر عن وقاحة أتباعي” (ماكوتو)
أوه، لقد أصبح في مزاج سيء للغاية. كان الضوء الأحمر لعينيه يتقلب بشكل أقل، وبعبارة أخرى، شعر وكأنهم يجلسون.
“لا مانع لدي، إذا كنت موافقًا على ذلك، فسوف أقبل هذه المفاوضات. على الرغم من أنني أعتقد أنني سأكون المستفيد منه بوضوح“ (ليتش)
لا لا لا. لم يكن لدي هذه النية على الإطلاق حسنا؟ أردت فقط كتابًا جديدًا، هل تعلم؟
“… فومو، ماذا سيحدث لي؟” (ليتش)
يبدو أن توموي لم تكن قادرة على الاحتفاظ به وأصدر صوت “بوفو“. على ماذا تضحك؟!
“ل-لا. أنا بصراحة أريد فقط أن أتعلم. كتابي السحري هو مجرد ورقة بعد كل شيء” (ماكوتو)
يبدو أيضًا أن ميو تجد الأمر مضحكًا، حيث كانت كتفيها ترتجفان.
“لا، إنه شيء طلبت كتابته من أجل التعلم، إنه ليس بالأمر الكبير. إذا كان الأمر جيدًا معك، فيمكنني أن أعطيك واحدة منها. هذا صحيح، ماذا عن تبادل الكتب؟ ” (ماكوتو)
“ل-لا. أنا بصراحة أريد فقط أن أتعلم. كتابي السحري هو مجرد ورقة بعد كل شيء” (ماكوتو)
ألاحظ وميض عيني ليتش الذي كان كما لو كان يفحصني، وأعيد عقلي الذي كان غارقًا في الأفكار إلى الواقع.
“… ماذااا؟” (ليتش)
يبدو أن ميو كانت غاضبة مرة أخرى من هذا الإجراء وكانت على وشك التحرك. ولكن، كما هو متوقع، لن يتم التعامل مع الأمر على أنه مزحة، لذا قمت بضبطها. أنا سعيد حقًا لأنك تفكر بي كثيرًا ولكن …
“كما قلت. كتابي السحري عبارة عن ورقة واحدة فقط! أريد فقط بعض الأشياء الجديدة!” (ماكوتو)
“لا أمانع إذا اقتصرت على الأشياء التي يمكنك قولها. هل يمكنك أن تسمح لي أن أطرح عليك شيئًا واحدًا مقابل الإجابة على أسئلتك؟” (ليتش)
“… إذن، ماذا تحاول أن تقول لي؟ هل كانت نغمة التعويذة مكتوبة أيضًا في الورقة؟ هل تخبرني أنك حصلت على قطعة من كتاب تعويذة ممنوع؟ ” (ليتش)
آه ~، الإنسان هو شكل من أشكال الكلام. بالمعنى الدقيق للكلمة، أنا نوع من الهيومان أيضًا. لكن مواصفات جسدي كافية لكي تسميني الإلهة إنسانًا بعد كل شيء. انتظر، يجب أن تعلم الإلهة بأمر والدي، ومع ذلك، لماذا تسميني إنسانًا؟
“لا، إنه شيء طلبت كتابته من أجل التعلم، إنه ليس بالأمر الكبير. إذا كان الأمر جيدًا معك، فيمكنني أن أعطيك واحدة منها. هذا صحيح، ماذا عن تبادل الكتب؟ ” (ماكوتو)
“ماذا، أعتقد أنه سيسلمهم بكل سرور” (توموي)
كل ما علي فعله هو أن أطلب من إيما-سان أن تكتب واحدة أخرى. أليس هذا مربحًا للغاية؟
“حسنًا، أعتذر عن وقاحة أتباعي” (ماكوتو)
“لا مانع لدي، إذا كنت موافقًا على ذلك، فسوف أقبل هذه المفاوضات. على الرغم من أنني أعتقد أنني سأكون المستفيد منه بوضوح“ (ليتش)
“حسنا، الأول. لماذا كنت في قرية إلف الغابة؟ ” (ماكوتو)
أوه، لقد تمت الصفقة الآن.
“ثم، الآن تأتي الأسئلة التي أردت طرحها. السؤال الأول، لقد أجبت على نصفه بالفعل، لكني أريد أن أسأل مرة أخرى. ما هي التعويذة التي استخدمتها لهزيمتي؟ ماذا فعلت في العالم حتى تؤكل قوتي السحرية؟ ” (ليتش)
“ثم، الآن تأتي الأسئلة التي أردت طرحها. السؤال الأول، لقد أجبت على نصفه بالفعل، لكني أريد أن أسأل مرة أخرى. ما هي التعويذة التي استخدمتها لهزيمتي؟ ماذا فعلت في العالم حتى تؤكل قوتي السحرية؟ ” (ليتش)
رائع. إن العرق الشيطاني الذي من المفترض أن تكون قاعدته الرئيسية في الجزء الشمالي من القارة، قد مد أيديه إلى حدود العالم. أليست هذه المعلومات خطيرة جدًا؟
آه، لا بد أنه يتحدث عن الشيء الذي لن يفهمه الأذكياء.
لكي يتسلل جاسوس إلى قرية إلف الغابة، فمن ولأي سبب؟
“هذه التعويذة مصنوعة بحتة من سحر سمة الظلام. كان الهدف الأصلي هو خصلة التعويذة، ثم ليتش، لقد حددتك للتو” (ماكوتو)
أحث كلاهما على الانفصال.
“… أنا لا أفهم ما تحاول قوله” (ليتش)
“نعم، لقد كانت مضيعة” (ماكوتو)
“ألم تقل تخصص سحر الظلام منذ ثانية؟” (ماكوتو)
عندما اعتقدت أن ليتش قد وقف في نفس الوقت الذي أطلق فيه صوتًا غاضبًا، في الثانية التالية، تجمدت حركاته.
“الاستيعاب … لا. ما قلته انا؟ أكل السحر، هل تشير إلى ذلك؟” (ليتش)
آه، لا بد أنه يتحدث عن الشيء الذي لن يفهمه الأذكياء.
“نعم هذا صحيح. “هذا هو الجواب” (ماكوتو)
“هذا، هذا… سؤال لا أستطيع الإجابة عليه. أنا آسف. ثم ماذا عن هذا المعروف؟” (ليتش)
“ولكن أليس من غير المجدي استخدام القوة السحرية في تعويذة تم تنشيطها بالفعل؟ إذا حاولت تشتيت سحر كهذا، فسينتهي الأمر بالاستخدام الزائد للقوة السحرية. علاوة على ذلك، فإن القوة السحرية التي يرتديها المستخدم، والتي تستخدم الظلام فقط لمحوها من شأنها أن تجعل الفعالية أقل بكثير“ (ليتش)
“كما قلت. كتابي السحري عبارة عن ورقة واحدة فقط! أريد فقط بعض الأشياء الجديدة!” (ماكوتو)
“أنت على حق” (ماكوتو)
“لا، إنه شيء طلبت كتابته من أجل التعلم، إنه ليس بالأمر الكبير. إذا كان الأمر جيدًا معك، فيمكنني أن أعطيك واحدة منها. هذا صحيح، ماذا عن تبادل الكتب؟ ” (ماكوتو)
“على أقل تقدير، أقدر أنه سيكون من 10 إلى 15 مرة أكثر. سيكون مجرد مضيعة للقيام بذلك “(ليتش)
دعونا نسأل عن سبب رغبتك في أن تصبح جراونت.
“نعم، لقد كانت مضيعة” (ماكوتو)
“يجب أن يكون دوري للسؤال، ولكن حسنا. لم يُسمح لي إلا بالتساؤل بعد كل شيء. يشير جراونت إلى سلالة أعلى من الهيومان. إنه مكتوب كوجود يفوق الهيومان في كل شيء. أنا أبحث عن الطريق لأصبح واحدًا” (ليتش)
“… هل ماكوتو دونو أحمق؟” (ليتش)
لا لا لا. لم يكن لدي هذه النية على الإطلاق حسنا؟ أردت فقط كتابًا جديدًا، هل تعلم؟
“يا له من لسان شرير (لول) لديك. لكن الحقيقة هي أنك خسرت” (ماكوتو)
لا، قبل ذلك، هناك أيضًا هذه المسألة.
“افعل ما تريد، وأهدر القوة السحرية كما لو كنت تسكب الماء، وكنت قادرًا حتى على أكل القوة السحرية التي قمت بتأليفها بالفعل” (ليتش)
هذا هو الحال.
“نعم، هذا صحيح” (ماكوتو)
لا تقل أشياء يمكن أن تسبب تأثيرًا عكسيًا! ألا ترى أن ليتش متفاجئ؟!
اندلع صمت غريب. هذا هو الجو الغريب الأول منذ بدء هذا الحديث.
“أرى، إذن ليتش-سان أليس كذلك؟ آسف على الوقاحة ولكن هل أنت ذكر؟ أنثى؟ كما ترى، لا أستطيع تحديد الجنس من خلال النظر إلى العظام” (ماكوتو)
ولكن هذا كله صحيح رغم ذلك.
اندلع صمت غريب. هذا هو الجو الغريب الأول منذ بدء هذا الحديث.
“فو … فو فوفوفو. هههههههههههههههه!!” (ليتش)
أخفض وركيّ وأدعوه للجلوس.توموي وميو يقفان بجانبي ويبقيان في وضع الاستعداد.
بدأ يضحك لسبب ما؟ كانت عظامه تتآكل ولكنني لم أتمكن من الرد لأن ضحكته بدت كما لو كانت مكسورة.
“من أجل بحثي. أنا، الذي أردت التحول من شخص إلى جرونت، ذهبت إلى حيث رأيت فرصة، قرية إلف الغابة، واستخرجت قوتهم المفقودة منذ فترة طويلة. ومن أجل ذلك اختبأت في جسد أحدهم” (ليتش)
ماذا؟ هل تم تفجير منطقه؟ أعتقد أن مجرد كونه مصنوعًا من عظام نقية يجعله يفتقر إليها بالرغم من ذلك.
“الاستيعاب … لا. ما قلته انا؟ أكل السحر، هل تشير إلى ذلك؟” (ليتش)
اه، توقف.
“أنت، ألا يمكنك أن تظل صامته-” (ماكوتو)
“لا تعبث مع معي! أيها الشقي، هل تصرح بأنك تجسيد لروح أو شيء من هذا القبيل؟!” (ليتش)
“يا له من لسان شرير (لول) لديك. لكن الحقيقة هي أنك خسرت” (ماكوتو)
“اخرس يا جمجمة. هل تجرؤ على السخرية علب واكا شقي؟ ” (توموي)
على أية حال، لا يمكننا أن نترك الوضع على هذا النحو.
“لوضع واكا-ساما على نفس مستوى الروح التافهة، هل يجب أن أنشر جسدك بالكامل وأستخدمه كطعم؟” (ميو)
“رايدو هو الاسم الذي استخدمته عندما قمت بالتسجيل في نقابة المغامرين، وهو الاسم المستعار الخاص بي، وهو شيء قريب من الاسم المستعار. حسنًا، يمكنك اعتباره اسمًا مزيفًا. اسم ماكوتو ميسومي الذي قلته منذ فترة هو اسمي الحقيقي. بخصوص تلك الكلمة البشرية… لا أستطيع إلا أن أخبرك أن هذه هي الطريقة التي تناديني بها الإلهة. حتى أنا لا أفهم تفاصيلي” (ماكوتو)
عندما اعتقدت أن ليتش قد وقف في نفس الوقت الذي أطلق فيه صوتًا غاضبًا، في الثانية التالية، تجمدت حركاته.
“؟… تفضل” (ماكوتو)
إذا تركنا جانبًا ما إذا كانت هذه نقطة حيوية بالفعل، كان سيف توموي غير المغمد يشير إلى عنق ليتش.
“لا تعبث مع معي! أيها الشقي، هل تصرح بأنك تجسيد لروح أو شيء من هذا القبيل؟!” (ليتش)
كانت ميو بالفعل في ظهره ومن فقراته العنقية إلى عموده الفقري، كانت تمسك بمروحتها المغلقة القابلة للطي وتزحف بها.
هذا هو الحال.
ما مدى سرعة عملهم الجماعي أليس مثاليًا؟ منذ متى يتدربون؟
“على أقل تقدير، أقدر أنه سيكون من 10 إلى 15 مرة أكثر. سيكون مجرد مضيعة للقيام بذلك “(ليتش)
كانت عيونهم مخيفة جدًا، لكن لم يتم قطعها بعد. في الوقت الحالي كانوا يسحبون هجماتهم.
يرى؟ حسنًا، كان هذا مجرد مصلحتي الشخصية بعد كل شيء. على أية حال، أن أقول “لا أستطيع الإجابة” في موقف لن يكون غريباً أن يُقتل فيه في أي وقت.
… ربما يقومون أيضًا بقمع الكثير من الأشياء المكبوتة؟ اه، قشعريرة تسري في ظهري.
“؟ هاه؟!”(ليتش)
على أية حال، لا يمكننا أن نترك الوضع على هذا النحو.
“لا أمانع إذا اقتصرت على الأشياء التي يمكنك قولها. هل يمكنك أن تسمح لي أن أطرح عليك شيئًا واحدًا مقابل الإجابة على أسئلتك؟” (ليتش)
أحث كلاهما على الانفصال.
أوه، لقد تمت الصفقة الآن.
“حسنًا، أعتذر عن وقاحة أتباعي” (ماكوتو)
“حسنًا، لدي سؤالان أريد طرحهما في نفس الوقت، لذا يرجى الإجابة أولاً” (ليتش)
بعد الاعتذار، أردت أن أدعو ليتش للجلوس مرة أخرى، ولكن قبل أن أتمكن من القيام بذلك، سقط ظهره بقوة *سو. بدلاً من تسميته بالجلوس، كان الأمر أشبه بسقوطه وكان الكرسي هناك بالصدفة.
إذا كان في موقع يمكنه من التفاوض باستمرار مع المتسابقين من الخارج، فمن المؤكد أنه من السهل زيادة عدد مرات لقائهم. هل كانوا هم الأشخاص الذين اكتشفوا وجود إلف الغابة وكانوا يراقبون قوتهم القتالية؟
“أنت!” (ميو)
“الآن بعد أن ذكرت ذلك، كنا نتحدث بشكل طبيعي لدرجة أنني لم ألاحظ ذلك على الإطلاق. وبغض النظر عما إذا كان يعمل كدليل، فقد تلقيت إجابتي بالتأكيد. إذا كان لديك أي أسئلة أخرى، يرجى المتابعة” (ليتش)
يبدو أن ميو كانت غاضبة مرة أخرى من هذا الإجراء وكانت على وشك التحرك. ولكن، كما هو متوقع، لن يتم التعامل مع الأمر على أنه مزحة، لذا قمت بضبطها. أنا سعيد حقًا لأنك تفكر بي كثيرًا ولكن …
“… عندما قلت، “تلك المرأة”، هل كنت تشير إلى القوة التي كانت خلفه؟” (ماكوتو)
إذا كان ذلك ممكنا، أريد منك أن تشير إلى هذا الغضب على الأعداء أو النوايا الشريرة وليس على هذه الوقاحة. سأكون سعيدًا إذا تمكنت من التعامل مع الكثير من الأشياء بطريقة هادئة.
ربما كان يقصد أنه يعلم أنه سجين. وأتساءل ماذا سيقول الآن.
“واكا، هل لي؟“(توموي)
“يجب أن يكون دوري للسؤال، ولكن حسنا. لم يُسمح لي إلا بالتساؤل بعد كل شيء. يشير جراونت إلى سلالة أعلى من الهيومان. إنه مكتوب كوجود يفوق الهيومان في كل شيء. أنا أبحث عن الطريق لأصبح واحدًا” (ليتش)
“توموي هاه. أريدك أن تظل مطيعًا لبعض الوقت؟” (ماكوتو)
لقد سمعت في هذا العالم عن قتال الشياطين مع الهيومان، لكنني لم أسمع عن أي قتال مع الهيومان والجرانت.
“لا، الأمر يتعلق بمسألة الكتاب السحري” (توموي)
“ماذا تقصد بـ “هنا سيقال“؟”(ليتش)
هذا هاه. ألم ينتهي الحديث بالفعل؟ سأطلب من إيما سان أن تكتب نسخة وتعطيه إياها. وفي المقابل، سأطلب منه أن يعيرني عددًا من كتب السحر. ما المشكلة في ذلك؟
على الرغم من أنني أشعر أنه لا يريد الإجابة.
“ما هذا؟” (ماكوتو)
آه ~، الإنسان هو شكل من أشكال الكلام. بالمعنى الدقيق للكلمة، أنا نوع من الهيومان أيضًا. لكن مواصفات جسدي كافية لكي تسميني الإلهة إنسانًا بعد كل شيء. انتظر، يجب أن تعلم الإلهة بأمر والدي، ومع ذلك، لماذا تسميني إنسانًا؟
وبينما كنت أحمل القليل من انزعاجي، أطلب منها أن تستمر. الآن أريد تهدئة ليتش بالرغم من ذلك.
ما زال الوقت مبكرًا بالنسبة لي لفهم جميع أنماط تفكيرها وجعلها تطيعني. فيما يتعلق بهوايتها، فأنا أفهمها بشكل مسلي.
“أعتقد أنه بدلاً من طلب عدد قليل منهم فقط، يمكنك أن تأخذهم جميعًا. من شخص مثله “(تومي)
لا تقل أشياء يمكن أن تسبب تأثيرًا عكسيًا! ألا ترى أن ليتش متفاجئ؟!
“؟ هاه؟!”(ليتش)
“شكراً جزيلاً. ثم تفضل، حان دورك” (ماكوتو)
لا تقل أشياء يمكن أن تسبب تأثيرًا عكسيًا! ألا ترى أن ليتش متفاجئ؟!
“أريد أن أسألك عن أسباب رغبتك في أن تصبح جراونت، لكن دعنا نسمع ما ستقوله أولاً” (ماكوتو)
“ماذا، أعتقد أنه سيسلمهم بكل سرور” (توموي)
“لا، إنه شيء طلبت كتابته من أجل التعلم، إنه ليس بالأمر الكبير. إذا كان الأمر جيدًا معك، فيمكنني أن أعطيك واحدة منها. هذا صحيح، ماذا عن تبادل الكتب؟ ” (ماكوتو)
“أنت، ألا يمكنك أن تظل صامته-” (ماكوتو)
عندما لا يكون الأمر مرتبطًا بالدراما التاريخية، فإنها تصبح سريعة الغضب حقًا. على الرغم من أنهم فعلوا الكثير من الأشياء الأسوأ مقارنة بوقاحة ليتش…
“لا، واكا. أعتقد أن ما يريد أن يعرفه، ربما أعرفه. أنا آسف على الكلمات المتأخرة ولكن إذا كان بإمكانك منح توموي السلطة الكاملة، فسأظهر لك أنني أستطيع تحقيق رغبة واكا وأكثر من ذلك” (توموي)
“نعم هذا صحيح. “هذا هو الجواب” (ماكوتو)
“… حقًا، هل أنت جادة في قول ذلك؟“… ماكوتو)
ضاقت توموي عينيها وأصدرت ضوء “هوه ~” من الإعجاب.
هذا واحد لديه الكثير من الجرائم السابقة بعد كل شيء. كما أن غضبها منذ ثانية ذكرني قليلاً بميو.
“الاستيعاب … لا. ما قلته انا؟ أكل السحر، هل تشير إلى ذلك؟” (ليتش)
في وقت إلف الغابة، كنت باردًا جدًا ومع ذلك… لا أعرف بجدية النقطة التي تغضب فيها توموي.
أخفض وركيّ وأدعوه للجلوس.توموي وميو يقفان بجانبي ويبقيان في وضع الاستعداد.
في الوقت الذي قامت فيه بإخراج سيفها أيضًا.
“هذا صحيح، جاسوس، لا تنتظر، قد يكون العضو المناور أكثر ملاءمة. كان ذلك الزميل يقوم بالدبلوماسية وسط إلف الغابة، ويقوم بالتبادلات مع الأجناس الأخرى. ولكن في مرحلة ما، حصل على تعاطف إحدى القوى وبدأ يتحرك بطريقة تفيدهم إلف الغابة“ (ليتش)
عندما لا يكون الأمر مرتبطًا بالدراما التاريخية، فإنها تصبح سريعة الغضب حقًا. على الرغم من أنهم فعلوا الكثير من الأشياء الأسوأ مقارنة بوقاحة ليتش…
“إيه؟ مستحيل. لن أحتاج إلى أي شيء آخر، لكني لن أفعل ما تعتقد أنني سأفعله. سأطلب منك العودة” (ماكوتو)
لا تخبرني أنهم سيفعلون ذلك مثل قوات مشاة البحرية حيث يستخدمون السم الحلو للتدريب، أليس كذلك؟ حسنًا، لا توجد طريقة لحدوث ذلك.
اندلع صمت غريب. هذا هو الجو الغريب الأول منذ بدء هذا الحديث.
بشكل عام، حتى لو كان شخص ما يعاني من الحرارة الشديدة، فأنا قادر على تحمله بطريقة أو بأخرى، ولكن إذا كان هناك تطور أسوأ من ذلك المنحرف، فسوف أموت. AB على الجانب العادي. وخاصة المجنون .
يبدو أن ميو كانت غاضبة مرة أخرى من هذا الإجراء وكانت على وشك التحرك. ولكن، كما هو متوقع، لن يتم التعامل مع الأمر على أنه مزحة، لذا قمت بضبطها. أنا سعيد حقًا لأنك تفكر بي كثيرًا ولكن …
هل هناك سبب وراء رغبتها في تجنيدهم كثيرًا؟ اعتقدت أنها تريد فقط أن يكون لديها نينجا، لكن هل من الممكن أن يكون لديها شيء ما في ذهنها؟ بعد كل شيء، قد تكون هذه الشخصية من أتباعي، لكنها لا تزال تنينًا. الوقت الذي قضته على قيد الحياة هو على مستوى مختلف تمامًا.
“فو … فو فوفوفو. هههههههههههههههه!!” (ليتش)
ما زال الوقت مبكرًا بالنسبة لي لفهم جميع أنماط تفكيرها وجعلها تطيعني. فيما يتعلق بهوايتها، فأنا أفهمها بشكل مسلي.
“ماذا تقصد بـ “هنا سيقال“؟”(ليتش)
“بالطبع. أنا من أتباع واكا. لن أتدخل في خيانة كومون-ساما، وحتى بعد مليون سنة لن أقتل السيد. أنا الشخص الذي سيتبعها شوغون حتى النهاية المريرة. لذا من فضلك” (توموي)
“… فومو، ماذا سيحدث لي؟” (ليتش)
توموي تخفض رأسها.
“الآن بعد أن ذكرت ذلك، كنا نتحدث بشكل طبيعي لدرجة أنني لم ألاحظ ذلك على الإطلاق. وبغض النظر عما إذا كان يعمل كدليل، فقد تلقيت إجابتي بالتأكيد. إذا كان لديك أي أسئلة أخرى، يرجى المتابعة” (ليتش)
… إذا ذهبت إلى هذا الحد.
ألاحظ وميض عيني ليتش الذي كان كما لو كان يفحصني، وأعيد عقلي الذي كان غارقًا في الأفكار إلى الواقع.
أومأت برأسي وأوكلت لها الاستمرار. قد تتحدث توموي عن شيء لا أعرف عنه. مع أخذ هذا التوقع في الاعتبار …
“أريد أن أسألك عن أسباب رغبتك في أن تصبح جراونت، لكن دعنا نسمع ما ستقوله أولاً” (ماكوتو)
إذا كان ذلك ممكنا، أريد منك أن تشير إلى هذا الغضب على الأعداء أو النوايا الشريرة وليس على هذه الوقاحة. سأكون سعيدًا إذا تمكنت من التعامل مع الكثير من الأشياء بطريقة هادئة.
ℱℒ𝒜𝒮ℋ
“أعتبر أنك شخص لديه معرفة عميقة بالسحر. سأدفع الثمن، لذلك أريدك أن تعطيني بعضًا من تلك الكتب السحرية“ (ماكوتو)
———–
“هذا، هذا… سؤال لا أستطيع الإجابة عليه. أنا آسف. ثم ماذا عن هذا المعروف؟” (ليتش)
كما أن اللغة التي استخدمها ليتش كانت لغة لم أسمع بها من قبل. على الأرجح أن لديه الكثير من الكتب. لا أمانع إذا كانت أشياء أساسية، أريد بعضها.
“لوضع واكا-ساما على نفس مستوى الروح التافهة، هل يجب أن أنشر جسدك بالكامل وأستخدمه كطعم؟” (ميو)
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات