جلب المشكلون إلى المنزل للزيارة
[ألا تعتقد أن حشوي في زنزانة ومحاولة قتلي قد حفز ردي بأي شكل من الأشكال؟]
يحدق كل ثالوث رائد في وجهي بينما يجتاح إخوتي مكتبهم ، ويزحفون فوق الجدران. إنهم يفحصون كل سطح بحثا عن الأشياء الثمينة المحتملة دون ترك أي جهد دون قلبه. بالفعل تم انتزاع عناصر مختلفة في الفك السفلي الجشع ونقلها بعيدا تحت أعين المكفرين من المشكلين. أشك في أن هذه هي الطريقة التي توقعوا بها غزو الوحش ، ويبدو أن معظمهم بالكاد يعتقدون أنهم ما زالوا على قيد الحياة. إذا كنت صادقا، فهذه ليست حالة ذهنية غير معقولة بالنسبة لهم.
[لا أفترض أنك اعتقدت أنك ستنتهي في مثل هذا الموقف ، هل أنت بلامين؟] لا يسعني إلا أن أسخر قليلا.
أحدق بها بعناية لكن العاطفة تبدو حقيقية. مشوق. قد نكون قادرين على استخدام هذه الرافعة المالية.
المشكل القوي في يوم من الأيام هو ظل لنفسها السابقة ، وتبدو مرتبكة ومرهقة ، بقدر ما يستطيع الشخص الذي لديه صخرة صلبة للبشرة. تحدق في وجهي بشدة قبل أن ترد.
[إطلاقا.]
بينما أندفع عائدا عبر الثقوب والأنفاق ، ينضم مد متزايد من النمل ، والساقين غير واضحة في موجة من الحركة. يحمل الكثيرون أشياء في الفك السفلي والنوى والمواد القيمة ، حتى أن القليل منهم حصلوا على كتب. لا فكرة عما يعتزمون فعله بهؤلاء. هل يمكننا حتى القراءة؟ أعيننا ليست مصممة بالضبط للتركيز المفرط على شيء واحد. حسنا ، أنا متأكد من أنهم يعرفون ما يفعلونه أفضل مني.
[يبدو أننا كنا على حق في معاملتك كوحش وليس كشخص. أفعالك تكشف الوحش الذي أنت عليه.]
تواصلها العقلي مليء بالسم لكن الغطرسة المطلقة لكلماتها تسلبني القدرة على معالجة لهجتها.
“رائع.” التوتر يستنزف مني قليلا. “لقد انتهيت من هذا المكان. دعنا نذهب إلى المنزل!”
يحدق كل ثالوث رائد في وجهي بينما يجتاح إخوتي مكتبهم ، ويزحفون فوق الجدران. إنهم يفحصون كل سطح بحثا عن الأشياء الثمينة المحتملة دون ترك أي جهد دون قلبه. بالفعل تم انتزاع عناصر مختلفة في الفك السفلي الجشع ونقلها بعيدا تحت أعين المكفرين من المشكلين. أشك في أن هذه هي الطريقة التي توقعوا بها غزو الوحش ، ويبدو أن معظمهم بالكاد يعتقدون أنهم ما زالوا على قيد الحياة. إذا كنت صادقا، فهذه ليست حالة ذهنية غير معقولة بالنسبة لهم.
[ألا تعتقد أن حشوي في زنزانة ومحاولة قتلي قد حفز ردي بأي شكل من الأشكال؟]
[يجب أن تشكرنا] ، تسخر ، [لقد ربحت الكثير من طائفة الدودة ، أليس كذلك؟ خبرتنا ومعرفتنا ومستوياتنا والكتلة الحيوية. كنت سعيدا بأخذ هذه الأشياء منا. انظروا كيف كافأتم ضيافتنا.]
[يجب أن تشكرنا] ، تسخر ، [لقد ربحت الكثير من طائفة الدودة ، أليس كذلك؟ خبرتنا ومعرفتنا ومستوياتنا والكتلة الحيوية. كنت سعيدا بأخذ هذه الأشياء منا. انظروا كيف كافأتم ضيافتنا.]
[لم لا؟ كما قلت ، معرفة المشكلين لا تقدر بثمن ، لن أقول بغطرسة أنني تعلمت كل ما تعرفه يا رفاق. أيضا ، عندما يأتي شعبك من أجلنا ، قد يترددون قليلا إذا كان لدينا بعض الرهائن المحتجزين لديهم.]
تواصلها العقلي مليء بالسم لكن الغطرسة المطلقة لكلماتها تسلبني القدرة على معالجة لهجتها.
[أنت خارجة عن السيطرة يا سيدة.] أنا أمسك الفك السفلي. [كان لديك الكثير من الفرص لمنع هذه النتيجة. كان من الممكن أن تتركني وحدي في الزنزانة ، لكن لا. كان بإمكانك أن تعاملني بكرامة ، لكن لا. كان بإمكانك أن تأخذ صفقتي عندما تم عرضها ، لكن لا. ستحصل على النهاية السيئة التي عملت بجد لتحقيقها.]
لا يسعني إلا أن أكون مبالغا فيه قليلا مع التهديدات. لحسن الحظ ، أعتقد أنها اشترته.
[أنت تتحدث كما لو كنت الشيء الوحيد المهم، ولكن هناك العديد من وجهات النظر، والعديد من التحالفات المتغيرة. حتى لو أردنا تغيير سياستنا ، كانت هناك اعتبارات قائمة لا تعرف عنها شيئا.]
[… لقد لاحظت.]
أنا أتجاهل هوائياتي.
مررت بسجينينا في الطريق ، كل منهما ترعاه مجموعة من النمل ، جنود وسحرة في الغالب. أستطيع أن أقول إنهم يحاولون التحرك ببطء ، لكن النمل لا يمتلكها ، ويحثهم ويعضهم باستمرار. بهذه الطريقة ، نتراجع من البؤرة الاستيطانية ونعود إلى أنفاق الزنزانة ، و تايني و إنفيديا ممتلئين للغاية مع الموكب.
[هكذا؟ لست مضطرا لمراعاة وضعك ، فقط وضعي. إذا قادك شخص آخر إلى هذه النقطة ، فقم بإلقاء اللوم عليه ، وليس أنا.]
[لقد عدت يا معلم!]
أعطيها ربتة ودية على رأسها بمخلب واحد وهي تبتعد عني. يبدو جرافوس وكأنه على وشك الانفجار من الغضب ، ولكن ربما يساعده الفك السفلي حول رقبته على الاحتفاظ به.
[الآن بعد أن أصبحت عائلتي هنا ، سنقوم بنهب هذه البؤرة الاستيطانية ، ونأخذ كل ما يمكننا استخدامه ونتركك مع خراب دخان. هم فترات الراحة ، على ما أعتقد.]
[سنأخذ الأصغر سنا أيضا،] أضيف كفكرة لاحقة.
[شعبي سوف يطاردك أيها الوحش] ، بصقت ، [وعندما نفعل ذلك ، سأكون هناك. أنا أمزق قلبك وأتجسد جثتك فقط حتى أتمكن من تدنيسها.]
“بيرك ، هل انتهينا هنا؟”
حسنا ، هذا مجرد سيء.
أومأت برأسها.
[شعبك سيأتي بالفعل من أجلنا، ولهذا السبب نحاول التحرك بسرعة. لكن ، هل تعلم ماذا؟ لست متأكدا من أنني أريد أن أتركك وراءي بعد الآن.]
من الواضح أن جولجاري لا يمكن أن يتحول إلى شاحب. يمكن أن تتحول إلى اللون الرمادي قليلا ، رغم ذلك.
[هار?!!? ! ! !!]
[لن تفعل!]
أعطيها ربتة ودية على رأسها بمخلب واحد وهي تبتعد عني. يبدو جرافوس وكأنه على وشك الانفجار من الغضب ، ولكن ربما يساعده الفك السفلي حول رقبته على الاحتفاظ به.
[لم لا؟ كما قلت ، معرفة المشكلين لا تقدر بثمن ، لن أقول بغطرسة أنني تعلمت كل ما تعرفه يا رفاق. أيضا ، عندما يأتي شعبك من أجلنا ، قد يترددون قليلا إذا كان لدينا بعض الرهائن المحتجزين لديهم.]
[لن تفعل!]
[ليس عليك أن تراسلني أنك تأكل! فقط كل!]
[ولماذا أتعاون؟]
تحاول بلامين أن تبدو قوية ، لكن يمكنني أن أقول إنها هزت. لا ألومها. إنها تواجه احتمال جرها من قبل حشد مفترس من وحوش الحشرات.
أحدق بها بعناية لكن العاطفة تبدو حقيقية. مشوق. قد نكون قادرين على استخدام هذه الرافعة المالية.
وقفة.
[الطريقة الوحيدة التي يمكنك من خلالها العودة إلى شعبك على قيد الحياة هي أن تبقيني سعيدا. إذا لم تقم بذلك ، فسوف أطعمك لليرقات. إنهم يشعرون بالجوع الشديد من أي وقت مضى.]
[ربما لا تختطف وتحاول قتل المخلوق الواعي التالي الذي تصادفه. قليلا من المشورة هناك. . . ماذا غير ذلك؟ آه ، سنترككم جميعا على قيد الحياة ، لا تقلق هناك.]
[هكذا؟ لست مضطرا لمراعاة وضعك ، فقط وضعي. إذا قادك شخص آخر إلى هذه النقطة ، فقم بإلقاء اللوم عليه ، وليس أنا.]
لا يسعني إلا أن أكون مبالغا فيه قليلا مع التهديدات. لحسن الحظ ، أعتقد أنها اشترته.
[لن تفعل!]
[يجب أن تشكرنا] ، تسخر ، [لقد ربحت الكثير من طائفة الدودة ، أليس كذلك؟ خبرتنا ومعرفتنا ومستوياتنا والكتلة الحيوية. كنت سعيدا بأخذ هذه الأشياء منا. انظروا كيف كافأتم ضيافتنا.]
[سنأخذ الأصغر سنا أيضا،] أضيف كفكرة لاحقة.
[ماذا؟!] صرخات بلامين في ذهني ولكن قبل أن ترمش ، كلفت جنديين بأخذ زميلها عضو الثالوث الذي لا يبدو أنه مستمتعا جدا بالموقف ، إذا كان الركل والصراخ أي مؤشر.
قطعت الاتصال بشكل محرج وأنتقل إلى الكشافة بجانبي.
[سأقتلك!] يحتدم البلامين.
وقفة.
أحدق بها بعناية لكن العاطفة تبدو حقيقية. مشوق. قد نكون قادرين على استخدام هذه الرافعة المالية.
وقفة.
[تعاوني معنا ولن نؤذي حجرا واحدا على جلدها.] أنا أتعهد. لست بحاجة إلى قول ما سيحدث إذا لم تفعل ذلك.
[أنت تتحدث كما لو كنت الشيء الوحيد المهم، ولكن هناك العديد من وجهات النظر، والعديد من التحالفات المتغيرة. حتى لو أردنا تغيير سياستنا ، كانت هناك اعتبارات قائمة لا تعرف عنها شيئا.]
يتم سحب بلامين خارج الغرفة بواسطة جندي آخر بينما يراقبه ساحر بعناية بينما يراقبه بقية المشكلون بعصبية. لا أرى أي سبب لإبقائهم في حالة تشويق ، أفتح الاتصالات معهم.
[مرحبا يا رفاق. إنه أنتوني ، في حال لم تتعرف علي. سآخذ هذين الاثنين معي عندما نغادر لأغراض الرهائن. من المحتمل أن تستعيدهم ، سنرى كيف ستسير الأمور.]
[لم لا؟ كما قلت ، معرفة المشكلين لا تقدر بثمن ، لن أقول بغطرسة أنني تعلمت كل ما تعرفه يا رفاق. أيضا ، عندما يأتي شعبك من أجلنا ، قد يترددون قليلا إذا كان لدينا بعض الرهائن المحتجزين لديهم.]
[لقد عدت يا معلم!]
وقفة.
“رائع.” التوتر يستنزف مني قليلا. “لقد انتهيت من هذا المكان. دعنا نذهب إلى المنزل!”
[ربما لا تختطف وتحاول قتل المخلوق الواعي التالي الذي تصادفه. قليلا من المشورة هناك. . . ماذا غير ذلك؟ آه ، سنترككم جميعا على قيد الحياة ، لا تقلق هناك.]
[شعبي سوف يطاردك أيها الوحش] ، بصقت ، [وعندما نفعل ذلك ، سأكون هناك. أنا أمزق قلبك وأتجسد جثتك فقط حتى أتمكن من تدنيسها.]
[لم لا؟ كما قلت ، معرفة المشكلين لا تقدر بثمن ، لن أقول بغطرسة أنني تعلمت كل ما تعرفه يا رفاق. أيضا ، عندما يأتي شعبك من أجلنا ، قد يترددون قليلا إذا كان لدينا بعض الرهائن المحتجزين لديهم.]
انهم جميعا يترهلون مع الارتياح.
[لن تفعل!]
انهم جميعا يترهلون مع الارتياح.
[… كان يجب أن أذكر ذلك أولا. معذرة. قبض عليكم جميعا في وقت لاحق ، من فضلك لا تطاردنا … وداعا.]
[لا أفترض أنك اعتقدت أنك ستنتهي في مثل هذا الموقف ، هل أنت بلامين؟] لا يسعني إلا أن أسخر قليلا.
قطعت الاتصال بشكل محرج وأنتقل إلى الكشافة بجانبي.
أحدق بها بعناية لكن العاطفة تبدو حقيقية. مشوق. قد نكون قادرين على استخدام هذه الرافعة المالية.
“بيرك ، هل انتهينا هنا؟”
[تايني! إنفيديا! إنتهو من تناول الطعام على عجل ، نحن سنخرج من هنا!]
أومأت برأسها.
“يبدو ذلك. وأفادت الطوابق الأخرى بأن مهامها قد اكتملت أيضا”.
يتم سحب بلامين خارج الغرفة بواسطة جندي آخر بينما يراقبه ساحر بعناية بينما يراقبه بقية المشكلون بعصبية. لا أرى أي سبب لإبقائهم في حالة تشويق ، أفتح الاتصالات معهم.
“رائع.” التوتر يستنزف مني قليلا. “لقد انتهيت من هذا المكان. دعنا نذهب إلى المنزل!”
[تايني! إنفيديا! إنتهو من تناول الطعام على عجل ، نحن سنخرج من هنا!]
أومأت برأسها.
[شعبك سيأتي بالفعل من أجلنا، ولهذا السبب نحاول التحرك بسرعة. لكن ، هل تعلم ماذا؟ لست متأكدا من أنني أريد أن أتركك وراءي بعد الآن.]
[هار?!!? ! ! !!]
[الآن بعد أن أصبحت عائلتي هنا ، سنقوم بنهب هذه البؤرة الاستيطانية ، ونأخذ كل ما يمكننا استخدامه ونتركك مع خراب دخان. هم فترات الراحة ، على ما أعتقد.]
*تايني هنا يتذمر بينما يأكل *
بينما أندفع عائدا عبر الثقوب والأنفاق ، ينضم مد متزايد من النمل ، والساقين غير واضحة في موجة من الحركة. يحمل الكثيرون أشياء في الفك السفلي والنوى والمواد القيمة ، حتى أن القليل منهم حصلوا على كتب. لا فكرة عما يعتزمون فعله بهؤلاء. هل يمكننا حتى القراءة؟ أعيننا ليست مصممة بالضبط للتركيز المفرط على شيء واحد. حسنا ، أنا متأكد من أنهم يعرفون ما يفعلونه أفضل مني.
[ليس عليك أن تراسلني أنك تأكل! فقط كل!]
القرد اللعنة! هذا صوت ذهني مزعج.
القرد اللعنة! هذا صوت ذهني مزعج.
[مرحبا يا رفاق. إنه أنتوني ، في حال لم تتعرف علي. سآخذ هذين الاثنين معي عندما نغادر لأغراض الرهائن. من المحتمل أن تستعيدهم ، سنرى كيف ستسير الأمور.]
أعني ، كيف يمكنك حتى نقل صوت المضغ من خلال التواصل الذهني؟ في الواقع ، لا أريد معرفة اجابتك على هذا السؤال. عندما نغادر الغرفة ، تقوم كرينيس بفك مخالبها من حول المشكلين المتبقين ومرة أخرى تلتصق بي ، وجسدها يلتهم نفسه وهي تلتصق بدرعي.
[يجب أن تشكرنا] ، تسخر ، [لقد ربحت الكثير من طائفة الدودة ، أليس كذلك؟ خبرتنا ومعرفتنا ومستوياتنا والكتلة الحيوية. كنت سعيدا بأخذ هذه الأشياء منا. انظروا كيف كافأتم ضيافتنا.]
أعطيها ربتة ودية على رأسها بمخلب واحد وهي تبتعد عني. يبدو جرافوس وكأنه على وشك الانفجار من الغضب ، ولكن ربما يساعده الفك السفلي حول رقبته على الاحتفاظ به.
[لقد عدت يا معلم!]
يحدق كل ثالوث رائد في وجهي بينما يجتاح إخوتي مكتبهم ، ويزحفون فوق الجدران. إنهم يفحصون كل سطح بحثا عن الأشياء الثمينة المحتملة دون ترك أي جهد دون قلبه. بالفعل تم انتزاع عناصر مختلفة في الفك السفلي الجشع ونقلها بعيدا تحت أعين المكفرين من المشكلين. أشك في أن هذه هي الطريقة التي توقعوا بها غزو الوحش ، ويبدو أن معظمهم بالكاد يعتقدون أنهم ما زالوا على قيد الحياة. إذا كنت صادقا، فهذه ليست حالة ذهنية غير معقولة بالنسبة لهم.
يتم سحب بلامين خارج الغرفة بواسطة جندي آخر بينما يراقبه ساحر بعناية بينما يراقبه بقية المشكلون بعصبية. لا أرى أي سبب لإبقائهم في حالة تشويق ، أفتح الاتصالات معهم.
[… لقد لاحظت.]
[سنأخذ الأصغر سنا أيضا،] أضيف كفكرة لاحقة.
أومأت برأسها.
[هل أبليت بلاء حسنا؟]
[تايني! إنفيديا! إنتهو من تناول الطعام على عجل ، نحن سنخرج من هنا!]
[لم لا؟ كما قلت ، معرفة المشكلين لا تقدر بثمن ، لن أقول بغطرسة أنني تعلمت كل ما تعرفه يا رفاق. أيضا ، عندما يأتي شعبك من أجلنا ، قد يترددون قليلا إذا كان لدينا بعض الرهائن المحتجزين لديهم.]
[إطلاقا.]
إنها تتلوى بفرح وأستطيع أن أشعر بدعي وهي تمارس قوتها عن غير قصد. يا الهي. إنها أقوى بكثير مما كانت عليه من قبل. تماما التطور الذي قامت به. سأضطر إلى إعطائها نظرة جيدة بمجرد أن نحصل على بعض التنفس وقليلا من التوقف. في هذه المرحلة ، من الصعب تحديد متى قد يحدث ذلك بالفعل. ربما نهرب بشكل نظيف ، وربما نقع في معركة طويلة مع جولجاري . آه ، آمل لا.
يحدق كل ثالوث رائد في وجهي بينما يجتاح إخوتي مكتبهم ، ويزحفون فوق الجدران. إنهم يفحصون كل سطح بحثا عن الأشياء الثمينة المحتملة دون ترك أي جهد دون قلبه. بالفعل تم انتزاع عناصر مختلفة في الفك السفلي الجشع ونقلها بعيدا تحت أعين المكفرين من المشكلين. أشك في أن هذه هي الطريقة التي توقعوا بها غزو الوحش ، ويبدو أن معظمهم بالكاد يعتقدون أنهم ما زالوا على قيد الحياة. إذا كنت صادقا، فهذه ليست حالة ذهنية غير معقولة بالنسبة لهم.
بينما أندفع عائدا عبر الثقوب والأنفاق ، ينضم مد متزايد من النمل ، والساقين غير واضحة في موجة من الحركة. يحمل الكثيرون أشياء في الفك السفلي والنوى والمواد القيمة ، حتى أن القليل منهم حصلوا على كتب. لا فكرة عما يعتزمون فعله بهؤلاء. هل يمكننا حتى القراءة؟ أعيننا ليست مصممة بالضبط للتركيز المفرط على شيء واحد. حسنا ، أنا متأكد من أنهم يعرفون ما يفعلونه أفضل مني.
لا يسعني إلا أن أكون مبالغا فيه قليلا مع التهديدات. لحسن الحظ ، أعتقد أنها اشترته.
لا يسعني إلا أن أكون مبالغا فيه قليلا مع التهديدات. لحسن الحظ ، أعتقد أنها اشترته.
مررت بسجينينا في الطريق ، كل منهما ترعاه مجموعة من النمل ، جنود وسحرة في الغالب. أستطيع أن أقول إنهم يحاولون التحرك ببطء ، لكن النمل لا يمتلكها ، ويحثهم ويعضهم باستمرار. بهذه الطريقة ، نتراجع من البؤرة الاستيطانية ونعود إلى أنفاق الزنزانة ، و تايني و إنفيديا ممتلئين للغاية مع الموكب.
[ربما لا تختطف وتحاول قتل المخلوق الواعي التالي الذي تصادفه. قليلا من المشورة هناك. . . ماذا غير ذلك؟ آه ، سنترككم جميعا على قيد الحياة ، لا تقلق هناك.]
[أنت خارجة عن السيطرة يا سيدة.] أنا أمسك الفك السفلي. [كان لديك الكثير من الفرص لمنع هذه النتيجة. كان من الممكن أن تتركني وحدي في الزنزانة ، لكن لا. كان بإمكانك أن تعاملني بكرامة ، لكن لا. كان بإمكانك أن تأخذ صفقتي عندما تم عرضها ، لكن لا. ستحصل على النهاية السيئة التي عملت بجد لتحقيقها.]
من هنا ، إنها رحلة طويلة إلى المستعمرة. نأمل أن نكتشف السحر المكاني في الطريق ، يمكن أن يساعد الرحلة على طول.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
