؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
الفصل 29.
نظرًا لأن الجزيرة ذات مستوى الخطر 5 التي اكتشفوها سابقًا كانت الأبعد على الحافة، فقد تولى تشارلز هذه المرة المهمة لاستكشاف منطقة البحر في أقصى الشمال.
“أين ذهبت؟” سأل تشارلز وهو يرفع نظره عن الخريطة البحرية وينظر إلى الفأر الذي دخل للتو من الباب.
“لقد خرجت للعب”، أجابت ليلي بنبرة مكتئبة.
بينما كانت نظراته تفحص الغرفة، وجد تشارلز أخيرًا مصدر قلقه. اقترب مباشرة من الضمادات ومزق الضمادات عن ساقه المبتورة.
“هل أنت جائع بعد؟ هناك بعض الطعام على الطاولة.”
حدقت ليلي في كومة الكتب الشاهقة وشعرت برفض غريزي تجاهها. “لا أريد قراءتها. وأنا أعرف بالفعل كيفية تشغيل مدفع!”
“دع الفئران الأخرى تأخذها. لقد أكلت،” ليلي، التي تبدو محبطة، تسلقت على السرير واستلقت على الوسادة.
في مواجهة مثل هذا الوضع الشاذ، أصدر تشارلز بسرعة الأوامر بصفته قبطانًا.
عندما رأى الفأر متقلب المزاج بشكل غير عادي، كان الارتباك مكتوبًا في جميع أنحاء وجه تشارلز ‘. لم يستطع معرفة ما حدث لها. ألم تنفجر الحادثة السابقة؟
ومع ذلك، لم يكن من الممكن أن يكلف نفسه عناء الانغماس في عبوسها. أمسكها من ذيلها ووضعها على الطاولة.
مع هدير مكتوم، بدأت المداخن تنبعث منها دخان أسود كثيف.
“لقد عثرت على بعض الكتب التي تتحدث عن تشغيل مدفع من أجلك. اطلع عليها بسرعة. سأحضرك إلى الميناء للتدرب غدًا.”
في مواجهة مثل هذا الوضع الشاذ، أصدر تشارلز بسرعة الأوامر بصفته قبطانًا.
حدقت ليلي في كومة الكتب الشاهقة وشعرت برفض غريزي تجاهها. “لا أريد قراءتها. وأنا أعرف بالفعل كيفية تشغيل مدفع!”
“توقف عن هذا الهراء. أن تصبح مدفعيًا مؤهلًا ليس بهذه البساطة. نظرًا لأنك عضو في سفينتي، يجب أن أتأكد أنك تستوفي المعيار. البحر مليء بجميع أنواع الحالات الشاذة، وأوجه القصور الطفيفة التي تعاني منها يمكن أن تكلف الجميع حياتهم.”
فتح تشارلز أحد الكتب وألقاه نحو الفأر الأبيض.
وتحت قمع القبطان، بدأت ليلي في تستهلك على مضض الكتب التي تجاوزت عمرها.
ومع ذلك، في ظل ظروف الضغط العالي هذه، سرعان ما طغى إحباط ليلي وحزنها. وسرعان ما ظهرت ليلي مبتهجة من جديد وكانت تشتكي باستمرار لتشارلز طوال اليوم.
يبدو أن هذا الرجل لديه قصة أيضًا. فكر تشارلز داخليًا وربت على الضمادات على كتفه بشكل مطمئن. “لا بأس. إذا كنت لا تستطيع تذكر الماضي، فلا تفكر فيه. كل ما عليك فعله هو أن تتذكر الآن، أنت المساعد الأول لسفينة ناروال.”
ولدهشته كثيرًا، تم تجديد جزء من فخذ الضمادات الذي كانت آنا قد قضمته سابقًا. كان الجزء المعاد نموه حديثًا عبارة عن تجاور مذهل لبشرته الفاتحة والناعمة مع بشرته الأصلية الموشومة بالحبر الأسود.
ولأنه كان يضايقه الفأر الأبيض طوال اليوم، بدأ تشارلز الهادئ عادةً في التحدث أكثر. وللمرة الأولى، بدا الجو في الغرفة أكثر حيوية بعض الشيء.
فتح تشارلز أحد الكتب وألقاه نحو الفأر الأبيض.
وسرعان ما مر نصف شهر وأكملت ليلي تدريبها الأساسي. كان تشارلز، جنبًا إلى جنب مع الطاقم المتبقي، مستعدين للشروع في مهمة جديدة.
نظرًا لأن الجزيرة ذات مستوى الخطر 5 التي اكتشفوها سابقًا كانت الأبعد على الحافة، فقد تولى تشارلز هذه المرة المهمة لاستكشاف منطقة البحر في أقصى الشمال.
“دع الفئران الأخرى تأخذها. لقد أكلت،” ليلي، التي تبدو محبطة، تسلقت على السرير واستلقت على الوسادة.
ضمادات وضع رأسه في يده مع تعبيرات مؤلمة. “لا أعتقد أن اسمي ضمادات… لكنني لست متأكدًا…”
في ظل الظروف المعتادة، كان استكشاف البحر المفتوح يعتبر أكثر أمانًا من الدخول إلى جزيرة مجهولة. ومع ذلك، كان من الصعب التنبؤ بالأمور في هذا البحر الجوفي.
غالبًا ما كان الطاقم يتكهن على انفراد بشأن المدة التي سيستغرقها قبل أن يكتشفوا جزيرة جديدة ويمكنهم الاستمتاع بالرخاء تحت جناحي قبطانهم.
تفاجأ الطاقم برؤية الفأر الأبيض، ليلي، قد عاد للانضمام إليهم. ومع ذلك، مع تلميح تشارلز الدقيق، لم يتعمق أحد في الأمر. كانوا يعرفون شيئًا واحدًا فقط – فأرًا أم لا، كان لدى ناروال مدفعي جديد.
تصاعد دخان أسود من مداخن ناروال مرة أخرى، واختفت صورتها الظلية الرائعة تدريجيًا تحت أعين عمال الميناء الساهرة.
سأل تشارلز وهو يشير إلى فخذ الضمادات، “هل يمكنك شرح ما حدث؟ لم أسمع عن أطباء يمتلكون القدرة على تجديد الأطراف المفقودة.”
عندما رأى الفأر متقلب المزاج بشكل غير عادي، كان الارتباك مكتوبًا في جميع أنحاء وجه تشارلز ‘. لم يستطع معرفة ما حدث لها. ألم تنفجر الحادثة السابقة؟
كانت الحياة في البحر هادئة كالمعتاد، باستثناء بعض المخلوقات التي تتسلق على متن السفينة في بعض الأحيان. ولكن تم أيضًا التعامل معها بسرعة.
تراكم “الثلج” الأصفر الساطع بسرعة على سطح السفينة وأصبح الجو على ناروال متوترًا بشكل متزايد.
“دع الفئران الأخرى تأخذها. لقد أكلت،” ليلي، التي تبدو محبطة، تسلقت على السرير واستلقت على الوسادة.
عند الدخول إلى المياه المجهولة للمرة الثانية، بدا الطاقم أكثر هدوءًا من ذي قبل. من المؤكد أن غياب الضحايا في مهمتهم السابقة ساهم في رفع الروح المعنوية والحماس بين أفراد الطاقم.
وعلى الرغم من أنهم لم يستريحوا إلا لمدة نصف شهر، إلا أن كل فرد من أفراد الطاقم كان يشعر بالثقة. حتى أن مساعده الثاني كونور أراد إحالة ابن عمه للانضمام إليهم وكسب بعض الثروة.
سأل تشارلز وهو يشير إلى فخذ الضمادات، “هل يمكنك شرح ما حدث؟ لم أسمع عن أطباء يمتلكون القدرة على تجديد الأطراف المفقودة.”
ومع ذلك، في ظل ظروف الضغط العالي هذه، سرعان ما طغى إحباط ليلي وحزنها. وسرعان ما ظهرت ليلي مبتهجة من جديد وكانت تشتكي باستمرار لتشارلز طوال اليوم.
غالبًا ما كان الطاقم يتكهن على انفراد بشأن المدة التي سيستغرقها قبل أن يكتشفوا جزيرة جديدة ويمكنهم الاستمتاع بالرخاء تحت جناحي قبطانهم.
اندفع تشارلز خارج الغرفة ونظر إلى الأعلى. في تلك اللحظة، ارتجف جسده بالكامل لسبب غير مفهوم حيث اجتاحه خوف لا يوصف تمامًا.
“هل أنت جائع بعد؟ هناك بعض الطعام على الطاولة.”
عند الجسر، كان تشارلز يحمل قلمًا في يده. كان يحسب الموقع الحالي للسفينة على المخطط البحري بناءً على سرعتها واتجاهها. كان من المفترض أن تكون هذه وظيفة رئيس الملاحين، لكنه تولى هذا الدور شخصيًا في الوقت الحالي. كانت الدقة أمرًا بالغ الأهمية، نظرًا لأن أي اختلاف طفيف في الإحداثيات المقاسة يمكن أن يؤدي إلى خطأ كبير عند تحديد موقع السفينة.
سأل تشارلز وهو يشير إلى فخذ الضمادات، “هل يمكنك شرح ما حدث؟ لم أسمع عن أطباء يمتلكون القدرة على تجديد الأطراف المفقودة.”
وبعد التأكيد الثلاثي على أن إحداثياتهم كانت دقيقة بالنسبة للكسور العشرية اليوم، استدار تشارلز واتجه نحو مقصورته، راغبًا في الكتابة في مذكراته عن اليوم.
غالبًا ما كان الطاقم يتكهن على انفراد بشأن المدة التي سيستغرقها قبل أن يكتشفوا جزيرة جديدة ويمكنهم الاستمتاع بالرخاء تحت جناحي قبطانهم.
“هل أنت جائع بعد؟ هناك بعض الطعام على الطاولة.”
ومع ذلك، بمجرد أن خرج من الباب، شعر بعدم ارتياح لا يمكن تفسيره.
في تلك اللحظة، كان رئيس الملاحين ديب يحرس الدفة بينما كان مساعده الأول يشرف على الملاحة من الجانب. كان الاثنان منخرطين في محادثة.
عند الباب، استدار تشارلز وتفحصت عيناه الجسر.
بينما كانت نظراته تفحص الغرفة، وجد تشارلز أخيرًا مصدر قلقه. اقترب مباشرة من الضمادات ومزق الضمادات عن ساقه المبتورة.
بحجم نصف فصل دراسي، كان جسر ناروال أكبر بكثير من جسر إس إس ماوس.
حدقت ليلي في كومة الكتب الشاهقة وشعرت برفض غريزي تجاهها. “لا أريد قراءتها. وأنا أعرف بالفعل كيفية تشغيل مدفع!”
في تلك اللحظة، كان رئيس الملاحين ديب يحرس الدفة بينما كان مساعده الأول يشرف على الملاحة من الجانب. كان الاثنان منخرطين في محادثة.
تردد صدى صوت عواء في الهواء، وكانت المياه الهادئة ذات يوم تتضارب مع الأمواج.
“المساعد الاول الضمادات، هل سمعت؟ لقد تزوج جيمس سرًا بالفعل! ولم يدعونا حتى إلى حفل زفافه! قل، ألا تعتقد أنه صديق سيئ؟” اشتكى ديب.
الفصل 29.
وتحت قمع القبطان، بدأت ليلي في تستهلك على مضض الكتب التي تجاوزت عمرها.
“قم بالتوجيه بمقدار 15 درجة إلى المنفذ… قم بزيادة السرعة بمقدار 5 عقدة…” أصدرت الضمادات تعليماته بلا مبالاة، ويبدو أنه لم يتأثر بتظلمات ديب.
بينما كانت نظراته تفحص الغرفة، وجد تشارلز أخيرًا مصدر قلقه. اقترب مباشرة من الضمادات ومزق الضمادات عن ساقه المبتورة.
ولدهشته كثيرًا، تم تجديد جزء من فخذ الضمادات الذي كانت آنا قد قضمته سابقًا. كان الجزء المعاد نموه حديثًا عبارة عن تجاور مذهل لبشرته الفاتحة والناعمة مع بشرته الأصلية الموشومة بالحبر الأسود.
في مواجهة مثل هذا الوضع الشاذ، أصدر تشارلز بسرعة الأوامر بصفته قبطانًا.
وقد لاحظ ديب بوضوح الموقف المعجزة واتسعت عيناه في حالة من عدم التصديق. “يا إلهي! الساق المقطوعة يمكن أن تنمو مرة أخرى؟ هل أنت أخطبوط من البحر؟”
عنوان. : العين في السماء
“لا تحدق عندما تحرس الدفة!” صاح تشارلز وسرعان ما تراجع البحار الفضولي.
تصاعد دخان أسود من مداخن ناروال مرة أخرى، واختفت صورتها الظلية الرائعة تدريجيًا تحت أعين عمال الميناء الساهرة.
سأل تشارلز وهو يشير إلى فخذ الضمادات، “هل يمكنك شرح ما حدث؟ لم أسمع عن أطباء يمتلكون القدرة على تجديد الأطراف المفقودة.”
وبعد التأكيد الثلاثي على أن إحداثياتهم كانت دقيقة بالنسبة للكسور العشرية اليوم، استدار تشارلز واتجه نحو مقصورته، راغبًا في الكتابة في مذكراته عن اليوم.
“أنا… لا أعرف… ذكرياتي في حالة من الفوضى… أنا لقد زرت العديد من الأماكن… وواجهت أشياء كثيرة، لكن ذكرياتي ستختفي…”
#Stephan
ومع ذلك، لم يكن من الممكن أن يكلف نفسه عناء الانغماس في عبوسها. أمسكها من ذيلها ووضعها على الطاولة.
ضمادات وضع رأسه في يده مع تعبيرات مؤلمة. “لا أعتقد أن اسمي ضمادات… لكنني لست متأكدًا…”
ومع ذلك، لم يكن من الممكن أن يكلف نفسه عناء الانغماس في عبوسها. أمسكها من ذيلها ووضعها على الطاولة.
يبدو أن هذا الرجل لديه قصة أيضًا. فكر تشارلز داخليًا وربت على الضمادات على كتفه بشكل مطمئن. “لا بأس. إذا كنت لا تستطيع تذكر الماضي، فلا تفكر فيه. كل ما عليك فعله هو أن تتذكر الآن، أنت المساعد الأول لسفينة ناروال.”
جلس على الكرسي، ورفع الضمادات رأسه ورفعت زوايا شفتيه في ابتسامة غريبة، “شكرًا لك أيها القبطان”.
بينما كانت نظراته تفحص الغرفة، وجد تشارلز أخيرًا مصدر قلقه. اقترب مباشرة من الضمادات ومزق الضمادات عن ساقه المبتورة.
وبهذا، أخرجت الضمادات إبرة سوداء طويلة وبدأت في وخز جسده الجديد بمهارة. الفخذ متجدد. ظهر صف من الحروف الصغيرة: يمكن الوثوق بالقبطان تشارلز.
“توقف عن هذا الهراء. أن تصبح مدفعيًا مؤهلًا ليس بهذه البساطة. نظرًا لأنك عضو في سفينتي، يجب أن أتأكد أنك تستوفي المعيار. البحر مليء بجميع أنواع الحالات الشاذة، وأوجه القصور الطفيفة التي تعاني منها يمكن أن تكلف الجميع حياتهم.”
“الضمادات، في الواقع، ليس عليك ذلك -”
نظرًا لأن الجزيرة ذات مستوى الخطر 5 التي اكتشفوها سابقًا كانت الأبعد على الحافة، فقد تولى تشارلز هذه المرة المهمة لاستكشاف منطقة البحر في أقصى الشمال.
“قبطان! هناك موقف! انظر من النافذة!”
مباشرة فوق سفينة ناروال، كانت عين عملاقة تغطي نصف المساحة العلوية تحدق به مباشرة.
عند سماع صرخات ديب المرتبكة، استدار تشارلز على الفور ونظر نحو النافذة.
حلقت رقائق صفراء زاهية ورفرفت للأسفل. ذكّر المشهد تشارلز بتساقط الثلوج على الأرض. ومع ذلك، لم يكن للبحر الجوفي سماء، فكيف يمكن أن يكون هناك ثلج؟
ضمادات وضع رأسه في يده مع تعبيرات مؤلمة. “لا أعتقد أن اسمي ضمادات… لكنني لست متأكدًا…”
كانت الحياة في البحر هادئة كالمعتاد، باستثناء بعض المخلوقات التي تتسلق على متن السفينة في بعض الأحيان. ولكن تم أيضًا التعامل معها بسرعة.
في مواجهة مثل هذا الوضع الشاذ، أصدر تشارلز بسرعة الأوامر بصفته قبطانًا.
“الجميع، تراجعوا إلى الكبائن وإخلاء هذه المنطقة بأقصى سرعة.”
“قم بالتوجيه بمقدار 15 درجة إلى المنفذ… قم بزيادة السرعة بمقدار 5 عقدة…” أصدرت الضمادات تعليماته بلا مبالاة، ويبدو أنه لم يتأثر بتظلمات ديب.
عند الدخول إلى المياه المجهولة للمرة الثانية، بدا الطاقم أكثر هدوءًا من ذي قبل. من المؤكد أن غياب الضحايا في مهمتهم السابقة ساهم في رفع الروح المعنوية والحماس بين أفراد الطاقم.
تراكم “الثلج” الأصفر الساطع بسرعة على سطح السفينة وأصبح الجو على ناروال متوترًا بشكل متزايد.
ولدهشته كثيرًا، تم تجديد جزء من فخذ الضمادات الذي كانت آنا قد قضمته سابقًا. كان الجزء المعاد نموه حديثًا عبارة عن تجاور مذهل لبشرته الفاتحة والناعمة مع بشرته الأصلية الموشومة بالحبر الأسود.
مع هدير مكتوم، بدأت المداخن تنبعث منها دخان أسود كثيف.
تردد صدى صوت عواء في الهواء، وكانت المياه الهادئة ذات يوم تتضارب مع الأمواج.
عند الباب، استدار تشارلز وتفحصت عيناه الجسر.
حدق تشارلز باهتمام في المساحة المظلمة للبحر، زادت حواسه، ولم يستطع حتى أن يرمش.
وووش~وووش~
وفجأة، أدرك تشارلز شيئًا وانكمش حدقتا العين إلى حجم النقطة الدقيقة. أمسك بالرافعة الحمراء وسحبها بكل قوته. فوق الجسر، حيث كان من المفترض أن تضيء الأضواء الكاشفة سطح البحر، تحولت الأضواء بسرعة إلى وضع مستقيم وأشارت نحو السماء.
حلقت رقائق صفراء زاهية ورفرفت للأسفل. ذكّر المشهد تشارلز بتساقط الثلوج على الأرض. ومع ذلك، لم يكن للبحر الجوفي سماء، فكيف يمكن أن يكون هناك ثلج؟
تردد صدى صوت عواء في الهواء، وكانت المياه الهادئة ذات يوم تتضارب مع الأمواج.
“الجميع، تراجعوا إلى الكبائن وإخلاء هذه المنطقة بأقصى سرعة.”
هل هذه… هل هذه الرياح؟ هناك الرياح في البحر الجوفي؟ هل من الممكن أننا نقترب من ممر إلى السطح؟ تومض فكرة مثيرة للسخرية في ذهن تشارلز.
وتحت قمع القبطان، بدأت ليلي في تستهلك على مضض الكتب التي تجاوزت عمرها.
وفجأة، أدرك تشارلز شيئًا وانكمش حدقتا العين إلى حجم النقطة الدقيقة. أمسك بالرافعة الحمراء وسحبها بكل قوته. فوق الجسر، حيث كان من المفترض أن تضيء الأضواء الكاشفة سطح البحر، تحولت الأضواء بسرعة إلى وضع مستقيم وأشارت نحو السماء.
ومع ذلك، لم يكن من الممكن أن يكلف نفسه عناء الانغماس في عبوسها. أمسكها من ذيلها ووضعها على الطاولة.
اندفع تشارلز خارج الغرفة ونظر إلى الأعلى. في تلك اللحظة، ارتجف جسده بالكامل لسبب غير مفهوم حيث اجتاحه خوف لا يوصف تمامًا.
الفصل 29.
مباشرة فوق سفينة ناروال، كانت عين عملاقة تغطي نصف المساحة العلوية تحدق به مباشرة.
“الجميع، تراجعوا إلى الكبائن وإخلاء هذه المنطقة بأقصى سرعة.”
عنوان. : العين في السماء
🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥
“هل أنت جائع بعد؟ هناك بعض الطعام على الطاولة.”
وفجأة، أدرك تشارلز شيئًا وانكمش حدقتا العين إلى حجم النقطة الدقيقة. أمسك بالرافعة الحمراء وسحبها بكل قوته. فوق الجسر، حيث كان من المفترض أن تضيء الأضواء الكاشفة سطح البحر، تحولت الأضواء بسرعة إلى وضع مستقيم وأشارت نحو السماء.
#Stephan
في ظل الظروف المعتادة، كان استكشاف البحر المفتوح يعتبر أكثر أمانًا من الدخول إلى جزيرة مجهولة. ومع ذلك، كان من الصعب التنبؤ بالأمور في هذا البحر الجوفي.
“المساعد الاول الضمادات، هل سمعت؟ لقد تزوج جيمس سرًا بالفعل! ولم يدعونا حتى إلى حفل زفافه! قل، ألا تعتقد أنه صديق سيئ؟” اشتكى ديب.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
