نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

السعي وراء الحقيقة 1179

قاعة كل الأرواح (٤)

قاعة كل الأرواح (٤)

قاعة كل الأرواح (4)

لهذا السبب قام بتنشيط سرعته الكاملة بغض النظر عن التكلفة.  كان واثقًا من قدرته على الوصول إلى هذا المكان في غضون الفترة الزمنية التي يستغرقها حرق نصف عود بخور ، لكنه لم ير أن إشارة السخرية قد ظهرت في تعبير سو مينغ أثناء مطاردته له.

 

 

 

“لماذا أنت في عجلة من أمرك لقتلي؟  لقد أعطيتك جسدي المادي بالفعل – “صرخ النسخة بصوت حاد.

“أ-أنت… يمكنك رؤيتي!”

 

 

كان عقل النسخة في حالة من الفوضى في تلك اللحظة.  لم يكن يعتقد أن سو مينغ سيكون قادرًا على رؤية محيطه في عالم الظلام داخل تعويذة تعويذة غرق الشمس .

وقد أخذ هذا ستة عشر نفسا فقط.

 

 

كان هذا شيئًا كان النسخة متأكدًا منه.  بنفسه ، يمكنه رؤية محيطه بوضوح.  بعد كل شيء ، لم يكن بسبب عينيه أنه كان قادرًا على ملاحظة سو مينغ ، ولكن بسبب إدراكه.  بما أن الآخر كان الجسد الأصلي ، فإن وجوده كان مثل كرة من اللهب في عينيه.

“الوعي المولود بسبب رون البخور السماوي قد يجعل النسخة  مشابهًا جدًا لي ، لكنه أكثر انزعاجًا وأقل حذرًا.  بمجرد أن يواجه مواقف تهدد حياته ، تتداعى ثقته بنفسه ، وسوف يهرب … لعشرات الأنفاس.  بعد ذلك ، أود أن أرى كيف ستستمر في الهروب “.

 

لم يعد لجسد النسخة  الذي مارس فن ابتلاع الظلال الفارغة بالكامل أي شكل من أشكال الوعي أو الروح.  بالنسبة إلى سو مينغ ، لم تعد هناك حاجة لحيازته.  الشيء الذي كان أمامه كان مجرد قذيفة فارغة.

السبب في أن سو مينغ لم يكن قادرًا على إدراك النسخة بنفس الطريقة كان أيضًا بسبب علاقتهما.  كان مثل جسم صغير وكبير.  نظرًا لكون الجسم الصغير صغيرًا ، كان من الصعب ملاحظته ، في حين أن الجسم الكبير سيكون واضحًا بشكل لا يصدق في عيون الجسم الصغير.

بمجرد أن ختم روح النسخة  ، رفع سو مينغ رأسه وألقى نظرة على تعويذة  غرق الشمس الضخمة.  سطع الضوء الرمادي حولها لمائة ألف قدم ، وكان هناك ثلاث كلمات كبيرة مكتوبة عليها.  ومع ذلك ، لم يعرف سو مينغ أن تلك الكلمات شكلت  التعويذة بأكملها.  ومع ذلك ، عندما نظر إليه ، استطاع أن يشعر بوجود قوة بدائية قديمة متوحشة بداخلهم.

 

 

كان النسخة خائفًا تقريبًا من ذكائه في تلك اللحظة.  عندما تراجع بسرعة ، ظهر سخرية باردة على شفتي سو مينج ، واتخذ خطوة للأمام للمطاردة.

 

 

كان صوت سو مينغ باردًا ، وكان له نبرة مهيبة تسببت في ارتعاش قلب النسخة.  أثناء انسحابه ، استخدم على أسنانه ، ثم مع هدير ، أعدم الفن الممنوع لتحفيز إمكاناته من خلال جعل عظامه تعمل كجلده بينما دخل لحمه بداخله. زادت سرعته على الفور أضعافا مضاعفة.  في اللحظة التي رفع فيها سو مينغ يده اليمنى وأمسك المساحة ، هرب النسخة بمقدار شعرة ، وهرب بجنون.

“هذه المرة ، أود أن أرى كيف ستهرب!”

جاءت أصوات الطنين من تعويذة غرق الشمس.  انتقل صوت غريب عبر المنطقة ، مما تسبب في ارتعاش قلب سو مينغ.  في تلك اللحظة ، جاءت قوة شفط كبيرة من الرمز الروني.  غلف جسد سو مينغ وسحبه ، كما لو كان يريد جره إلى الرمز الروني.

 

 

كان صوت سو مينغ باردًا ، وكان له نبرة مهيبة تسببت في ارتعاش قلب النسخة.  أثناء انسحابه ، استخدم على أسنانه ، ثم مع هدير ، أعدم الفن الممنوع لتحفيز إمكاناته من خلال جعل عظامه تعمل كجلده بينما دخل لحمه بداخله. زادت سرعته على الفور أضعافا مضاعفة.  في اللحظة التي رفع فيها سو مينغ يده اليمنى وأمسك المساحة ، هرب النسخة بمقدار شعرة ، وهرب بجنون.

أطلق شخيرًا باردًا وتقدم للأمام لمطاردة روح النسخة .

 

كان الإنسان الصغير هو الإرادة المستقلة التي ولدت في النسخة  بسبب رون البخور السماوي.  يمكن القول إنها كانت روحًا ، ولكن يمكن أيضًا القول إنها كانت روح وليدة .  في تلك اللحظة ، أصبحت سرعتها على الفور كبيرة بشكل لا يصدق ، واندفعت نحو تعويذة غرق الشمس.

أطلق سو مينغ شخيرًا باردًا.  شد قبضته ، وارتفعت أصوات الانفجار على الفور من حوله.  لقد جاءوا من الحلقة البيضاء التي أطلقها سو مينغ في وقت سابق.  تقلصت بسرعة.  وبفعل ذلك ، أصبح تموجها حاجزًا لا يتحرك.  لم يستطع النسخة تجاوزه وكان بإمكانه فقط الانتظار حتى يتم القبض عليه.

لم يضيع أنفاسه على النسخة .  تقدم خطوة إلى الأمام واندفع نحوه ، ثم رفع يده اليمنى وأمسكه.

 

 

كل هذا حدث في لحظة.  في اللحظة التي تم فيها ذلك ، اتجه سو مينغ نحو النسخة  مرة أخرى.  قد يكون النسخة  سريعًا بشكل لا يصدق ، ولكن كان هناك سبب يجعل الفن الذي استخدمه يُعرف باسم الفن المحرم.  كان له عيوبه ، حيث لا يمكن استخدامه لفترة طويلة من الزمن ، خاصة عندما يتم إلقاؤه مرتين على التوالي.  كان لدى النسخة  وقت أقل مما يستغرقه حرق عود البخور.  بعد ذلك ، لن تبطئ سرعته على الفور فحسب ، بل سيصاب أيضًا بجروح خطيرة.

 

 

 

لكن ماذا يمكنه أن يفعل غير هذا؟  صر أسنانه واندفع للأمام بينما كان الدم يتدفق على زوايا فمه.  اندفع يائسًا نحو المكان الذي كانت فيه تعويذة غرق الشمس في وسط هذا العالم الأسود.  فقط عندما يكون هناك ستكون لديه أدنى فرصة للبقاء على قيد الحياة.

 

 

 

ترددت أصوت الزئير في العالم الخارجي في تلك اللحظة.  يشير  التموج من الحلقة المنكمشة  إلى طريق مسدود.  سيكون للنسخة فرصة فقط للبقاء على قيد الحياة إذا وصل إلى تعويذة غرق الشمس ، حيث سيتم قمع قاعدة الزراعة إلى أقصى حد.

ضاقت عيون سو مينغ.  السبب الذي جعله مثابرًا بشكل لا يصدق في مطاردة النسخة  لم يكن فقط لجعله نسخته مرة أخرى ، ولكن الأهم من ذلك ، لأنه أراد معرفة ما إذا كان بإمكانه حيازة نفس النسخة  في المرة الثانية وما إذا كان سيكون هناك بعض التغييرات إذا حدث ذلك.

 

مع وضع هذا  التفكير في الاعتبار ، لم يكن هناك طريقة للسماح للنسخة التي شكلت إرادة مستقلة بالذهاب بسهولة.  كان هذا حدثًا نادرًا.

لهذا السبب قام بتنشيط سرعته الكاملة بغض النظر عن التكلفة.  كان واثقًا من قدرته على الوصول إلى هذا المكان في غضون الفترة الزمنية التي يستغرقها حرق نصف عود بخور ، لكنه لم ير أن إشارة السخرية قد ظهرت في تعبير سو مينغ أثناء مطاردته له.

“جسمك المادي؟”  ضحك سو مينغ ببرود.

 

 

“الوعي المولود بسبب رون البخور السماوي قد يجعل النسخة  مشابهًا جدًا لي ، لكنه أكثر انزعاجًا وأقل حذرًا.  بمجرد أن يواجه مواقف تهدد حياته ، تتداعى ثقته بنفسه ، وسوف يهرب … لعشرات الأنفاس.  بعد ذلك ، أود أن أرى كيف ستستمر في الهروب “.

 

 

 

 

كانت روح النسخة  تتجه نحو الرمز الروني.

 

 

طارد سو مينغ النسخة  بوتيرة معتدلة.  كان يشعر أن مستوى زراعته قد تم قمعه ، ولم يعد في حالة مستقرة في عالم كالبا الشمسي.  لقد سقط إلى عالم كالبا القمري ، ثم انخفض مستوى زراعته إلى مستوى الأنجاز العظيم في مستوى العالم.

 

 

 

وقد أخذ هذا ستة عشر نفسا فقط.

“لماذا أنت في عجلة من أمرك لقتلي؟  لقد أعطيتك جسدي المادي بالفعل – “صرخ النسخة بصوت حاد.

 

لكن ماذا يمكنه أن يفعل غير هذا؟  صر أسنانه واندفع للأمام بينما كان الدم يتدفق على زوايا فمه.  اندفع يائسًا نحو المكان الذي كانت فيه تعويذة غرق الشمس في وسط هذا العالم الأسود.  فقط عندما يكون هناك ستكون لديه أدنى فرصة للبقاء على قيد الحياة.

في تلك اللحظة ، سعل النسخة كمية كبيرة من الدم ، وارتجف جسده.  كان يعتقد أن الفن الممنوع يمكن أن يستمر للوقت الذي يستغرقه حرق نصف عود بخور ، لكن المدة كانت قصيرة.  زاد شعوره بالضعف في قلبه ونتج عن ذلك ابتسامة مكسورة على وجهه.

 

 

 

لقد تجاهل قمع قاعدته الزراعية.  كان القمع على جسده المادي أقل قليلاً ، لكنه كان يندفع مباشرة نحو تعويذة غرق الشمس.  إلى جانب ذلك ، قام بتنشيط الفن الممنوع ، لذلك أصبح الأمر أسوأ بكثير ، وسقط كل شيء على جسده الضعيف بالفعل.

 

 

 

هذا هو السبب في أن مدة الفن الممنوع قد تم تقليصها إلى ثمانية عشر نفسًا فقط بدلاً من الفترة الزمنية الأصلية التي كانت الوقت الذي يستغرقه حرق نصف عود بخور.

 

 

كل هذا حدث في لحظة.  في اللحظة التي تم فيها ذلك ، اتجه سو مينغ نحو النسخة  مرة أخرى.  قد يكون النسخة  سريعًا بشكل لا يصدق ، ولكن كان هناك سبب يجعل الفن الذي استخدمه يُعرف باسم الفن المحرم.  كان له عيوبه ، حيث لا يمكن استخدامه لفترة طويلة من الزمن ، خاصة عندما يتم إلقاؤه مرتين على التوالي.  كان لدى النسخة  وقت أقل مما يستغرقه حرق عود البخور.  بعد ذلك ، لن تبطئ سرعته على الفور فحسب ، بل سيصاب أيضًا بجروح خطيرة.

في اللحظة التي تباطأ فيها النسخة  ، اتخذ سو مينغ خطوة للأمام.  عندما رفع يده اليمنى ، هبطت قوة جبارة على رأس النسخة.  في الوقت نفسه ، تدفقت إرادة سو مينغ في جسده.  كان على وشك تنفيذ الحيازة الثانية.

 

 

“هذه المرة ، أود أن أرى كيف ستهرب!”

أثار الخوف من الموت النسخة  ، وأطلق صرخة صاخبة مليئة برغبته في العيش. في اللحظة التي قام  سو مينغ بتنشيط الحيازة ، ارتجف جسده ، وظهر على الفور صدع في وسط حواجبه.  في اللحظة التي ملأت فيها الروح الوليدة لسو مينغ جسد النسخة  ، زحف إنسان صغير من الشق الموجود في مركز حواجب النسخة  وهرب بجنون بعيدًا.

 

 

 

كان الإنسان الصغير هو الإرادة المستقلة التي ولدت في النسخة  بسبب رون البخور السماوي.  يمكن القول إنها كانت روحًا ، ولكن يمكن أيضًا القول إنها كانت روح وليدة .  في تلك اللحظة ، أصبحت سرعتها على الفور كبيرة بشكل لا يصدق ، واندفعت نحو تعويذة غرق الشمس.

 

 

 

لم يعد لجسد النسخة  الذي مارس فن ابتلاع الظلال الفارغة بالكامل أي شكل من أشكال الوعي أو الروح.  بالنسبة إلى سو مينغ ، لم تعد هناك حاجة لحيازته.  الشيء الذي كان أمامه كان مجرد قذيفة فارغة.

بمجرد أن ختم روح النسخة  ، رفع سو مينغ رأسه وألقى نظرة على تعويذة  غرق الشمس الضخمة.  سطع الضوء الرمادي حولها لمائة ألف قدم ، وكان هناك ثلاث كلمات كبيرة مكتوبة عليها.  ومع ذلك ، لم يعرف سو مينغ أن تلك الكلمات شكلت  التعويذة بأكملها.  ومع ذلك ، عندما نظر إليه ، استطاع أن يشعر بوجود قوة بدائية قديمة متوحشة بداخلهم.

 

 

اندمجت روحه الوليدة على الفور مرة أخرى ، وسرعان ما استعاد الجسد لوضعه في حقيبة التخزين الخاصة به.  بعد ذلك ، رفع سو مينغ رأسه وحدق في الرمز الروني الضخم على شكل شريط طويل داخل شاشة ضوء رمادية ضخمة.  وقف بوضوح أمام عينيه على الرغم من بُعده.

 

 

مع وضع هذا  التفكير في الاعتبار ، لم يكن هناك طريقة للسماح للنسخة التي شكلت إرادة مستقلة بالذهاب بسهولة.  كان هذا حدثًا نادرًا.

كانت روح النسخة  تتجه نحو الرمز الروني.

 

 

 

“بدون روحك ، لا يمكنني الاستخواذ عليك  ، ولن أكون قادرًا على المرور خلال الحيازة الثانية.  أتساءل ماذا سيحدث خلال الحيازة الثانية.  بصراحة ، لدي فضول شديد حيال ذلك “.

 

 

 

ضاقت عيون سو مينغ.  السبب الذي جعله مثابرًا بشكل لا يصدق في مطاردة النسخة  لم يكن فقط لجعله نسخته مرة أخرى ، ولكن الأهم من ذلك ، لأنه أراد معرفة ما إذا كان بإمكانه حيازة نفس النسخة  في المرة الثانية وما إذا كان سيكون هناك بعض التغييرات إذا حدث ذلك.

 

مع وضع هذا  التفكير في الاعتبار ، لم يكن هناك طريقة للسماح للنسخة التي شكلت إرادة مستقلة بالذهاب بسهولة.  كان هذا حدثًا نادرًا.

 

 

 

أطلق شخيرًا باردًا وتقدم للأمام لمطاردة روح النسخة .

 

 

اندمجت روحه الوليدة على الفور مرة أخرى ، وسرعان ما استعاد الجسد لوضعه في حقيبة التخزين الخاصة به.  بعد ذلك ، رفع سو مينغ رأسه وحدق في الرمز الروني الضخم على شكل شريط طويل داخل شاشة ضوء رمادية ضخمة.  وقف بوضوح أمام عينيه على الرغم من بُعده.

 

لم يضيع أنفاسه على النسخة .  تقدم خطوة إلى الأمام واندفع نحوه ، ثم رفع يده اليمنى وأمسكه.

كان الاثنان بالفعل قريبين بشكل لا يصدق من تعويذة غرق الشمس ، لذلك سرعان ما وصل النسخة  إلى جانبها .  في اللحظة التي وصل فيها ، بدأت روحه ترتجف ، وبدأ يصبح غير واضح ، كما لو كان يتحمل نوعًا من الضغط الشديد وكان على وشك أن يتبدد.

 

 

 

شعر سو مينغ أيضًا أن مستوى زراعته مقيد بطريقة لم يختبرها من قبل.  كان مستوى زراعته يضعف باستمرار بينما كان يقترب من التعويذة.  لقد سقط من الانجاز العظيم في عالم الطائرة العالمي إلى المرحلة المتأخرة من مستوى العالم ، ثم سقط إلى المرحلة المتوسطة قبل أن يغوص مباشرة إلى المرحلة الأولية.  عندما اقترب من التعويذة ، غرقت قاعدته الزراعية بسرعة ، ومن عالم زراعة السماء ، هبط إلى عالم زراعة الأرض.

 

 

لم يعد لجسد النسخة  الذي مارس فن ابتلاع الظلال الفارغة بالكامل أي شكل من أشكال الوعي أو الروح.  بالنسبة إلى سو مينغ ، لم تعد هناك حاجة لحيازته.  الشيء الذي كان أمامه كان مجرد قذيفة فارغة.

كان هذا مستوى قوة لم يختبره منذ وقت طويل.  كان مستوى الزراعة الذي امتلكه عندما تم إرساله من أرض الهائجين إلى أراضي الجوهر السماوي القاحلة .  ومع ذلك ، فإن ذكاء وخبرة سو مينغ التي تم جمعها على مر السنين لم تسمح بتغيير واحد على وجهه.  ربما أصبح أبطأ بكثير ، لكنه لم يظهر أي تردد.  في لحظة ، وصل إلى تعويذة غرق الشمس.

كان عقل النسخة في حالة من الفوضى في تلك اللحظة.  لم يكن يعتقد أن سو مينغ سيكون قادرًا على رؤية محيطه في عالم الظلام داخل تعويذة تعويذة غرق الشمس .

 

 

ارتفعت أصوات الانفجار في المنطقة.  في اللحظة التي وصل فيها سو مينغ إلى تعويذة غرق الشمس ، انجرف الحلقة البيضاء تجاهه من كل مكان حوله.  كانت قد تقلصت بالفعل إلى درجة يمكنها أن تغلف تعويذة غرق الشمس بداخلها.

 

 

 

بدت روح النسخة  وكأنها على وشك الانهيار.  عندما رأى أن الحلقة البيضاء قد أغلقت المنطقة تمامًا وكان سو مينغ يسير باتجاهه ، ظهر الذعر والخوف الذي لم يسبق له مثيل من قبل على وجهه.

أصبحت الأصوات الصاخبة عالية مثل الزئير ، وتغير تعبير سو مينغ بشكل كبير.  زادت قوة الشفط بشكل مفاجئ بشكل كبير.  في اللحظة التي بدا فيها أن سو مينغ سوف يتم جره إلى الرمز الروني ، رفع يده اليمنى وأشار إلى الحلقة البيضاء.  تقلصت وثبتت نفسها على سبابته اليمنى لسحبه للخارج.

 

 

“لماذا أنت في عجلة من أمرك لقتلي؟  لقد أعطيتك جسدي المادي بالفعل – “صرخ النسخة بصوت حاد.

كان الإنسان الصغير هو الإرادة المستقلة التي ولدت في النسخة  بسبب رون البخور السماوي.  يمكن القول إنها كانت روحًا ، ولكن يمكن أيضًا القول إنها كانت روح وليدة .  في تلك اللحظة ، أصبحت سرعتها على الفور كبيرة بشكل لا يصدق ، واندفعت نحو تعويذة غرق الشمس.

 

“أ-أنت… يمكنك رؤيتي!”

“جسمك المادي؟”  ضحك سو مينغ ببرود.

 

 

 

لم يضيع أنفاسه على النسخة .  تقدم خطوة إلى الأمام واندفع نحوه ، ثم رفع يده اليمنى وأمسكه.

 

 

ضاقت عيون سو مينغ.  السبب الذي جعله مثابرًا بشكل لا يصدق في مطاردة النسخة  لم يكن فقط لجعله نسخته مرة أخرى ، ولكن الأهم من ذلك ، لأنه أراد معرفة ما إذا كان بإمكانه حيازة نفس النسخة  في المرة الثانية وما إذا كان سيكون هناك بعض التغييرات إذا حدث ذلك.

ظهر اليأس على وجه الروح.  لم يكن لديها القوة لمحاربة سو مينغ.  حتى لو كان ما أظهره سو مينغ في تلك اللحظة هو قوة  عالم زراعة الأرض ، فإن النسخة لم ستطع مواجهته.

أصبحت الأصوات الصاخبة عالية مثل الزئير ، وتغير تعبير سو مينغ بشكل كبير.  زادت قوة الشفط بشكل مفاجئ بشكل كبير.  في اللحظة التي بدا فيها أن سو مينغ سوف يتم جره إلى الرمز الروني ، رفع يده اليمنى وأشار إلى الحلقة البيضاء.  تقلصت وثبتت نفسها على سبابته اليمنى لسحبه للخارج.

 

 

لقد أدى الجنون واليأس إلى تحريف ملامحه.  في اللحظة التي أمسك به سو مينغ ، أغلق عينيه قبل أن يفتحهما بسرعة مرة أخرى.  أحاطت هالة التدمير الذاتي بالروح على الفور.  لكن النسخة كان يعلم أن تدمير الذات لا طائل من ورائه.  كان يعلم أن سو مينغ كان ماهر في عكس الزمن … لكنه لم يستطع قبول حتى عدم محاولة تدمير الذات ويسمح لنفسه فقط بأن يُمحى.

 

أطلق شخيرًا باردًا وتقدم للأمام لمطاردة روح النسخة .

لهذا السبب ، على الرغم من أنه كان يعلم أنه غير مجدي ، فإنها لا يزال يختار تدمير نفسه في نوبة من الجنون.  ومع ذلك ، كما كان يعرف ، كان التدمير الذاتي عديم الفائدة تمامًا أمام سو مينغ.

في اللحظة التي تباطأ فيها النسخة  ، اتخذ سو مينغ خطوة للأمام.  عندما رفع يده اليمنى ، هبطت قوة جبارة على رأس النسخة.  في الوقت نفسه ، تدفقت إرادة سو مينغ في جسده.  كان على وشك تنفيذ الحيازة الثانية.

 

 

أحاطت به قوة عكس الوقت.  أمسك سو مينغ بروح النسخة ، وبمجرد أن قام بلف أصابعه حولها ، غطتها طبقات من الأختام على الفور.  عندها فقط وضعها سو مينغ في حقيبة التخزين الخاصة به.  بمجرد أن يغادر المكان ولم يعد مستوى زراعته مقموعًا ، سيعيد الروح على الفور إلى جسد النسخة ويستحوذ عليه مرة أخرى.

هذا هو السبب في أن مدة الفن الممنوع قد تم تقليصها إلى ثمانية عشر نفسًا فقط بدلاً من الفترة الزمنية الأصلية التي كانت الوقت الذي يستغرقه حرق نصف عود بخور.

 

ظهر اليأس على وجه الروح.  لم يكن لديها القوة لمحاربة سو مينغ.  حتى لو كان ما أظهره سو مينغ في تلك اللحظة هو قوة  عالم زراعة الأرض ، فإن النسخة لم ستطع مواجهته.

بمجرد أن ختم روح النسخة  ، رفع سو مينغ رأسه وألقى نظرة على تعويذة  غرق الشمس الضخمة.  سطع الضوء الرمادي حولها لمائة ألف قدم ، وكان هناك ثلاث كلمات كبيرة مكتوبة عليها.  ومع ذلك ، لم يعرف سو مينغ أن تلك الكلمات شكلت  التعويذة بأكملها.  ومع ذلك ، عندما نظر إليه ، استطاع أن يشعر بوجود قوة بدائية قديمة متوحشة بداخلهم.

مع وضع هذا  التفكير في الاعتبار ، لم يكن هناك طريقة للسماح للنسخة التي شكلت إرادة مستقلة بالذهاب بسهولة.  كان هذا حدثًا نادرًا.

 

لم يعد لجسد النسخة  الذي مارس فن ابتلاع الظلال الفارغة بالكامل أي شكل من أشكال الوعي أو الروح.  بالنسبة إلى سو مينغ ، لم تعد هناك حاجة لحيازته.  الشيء الذي كان أمامه كان مجرد قذيفة فارغة.

 

 

لسبب غير معروف ، أعاد الشعور القديم ذكريات أرواح الأسلاف الذين كانوا  في محيط الجوهر السماوي النجمي .  في الواقع ، يمكن أن يشعر سو مينغ أن القوة المرعبة في التعويذة تجاوزت قوة الحلقة البيضاء.  كان من الواضح أنها كانت تعويذة سامية كانت في عالم أفاكانيا.

 

 

طارد سو مينغ النسخة  بوتيرة معتدلة.  كان يشعر أن مستوى زراعته قد تم قمعه ، ولم يعد في حالة مستقرة في عالم كالبا الشمسي.  لقد سقط إلى عالم كالبا القمري ، ثم انخفض مستوى زراعته إلى مستوى الأنجاز العظيم في مستوى العالم.

لم ينوي سو مينغ البقاء لفترة طويلة في هذا المكان.  تم قمع مستوى زراعته لدرجة أن زراعة الأرض الخاصة به كانت تظهر بالفعل علامات عدم الاستقرار.  استدار ، عازمًا على المغادرة والعودة إلى العالم الخارجي ليجتمع شمله مع إخوته الكبار ، ولكن في اللحظة التي رفع فيها قدمه ، ارتجفت تعويذة غرق الشمس  فجأة.

 

 

 

“لقد ظهر حضور القربان … قم بتنشيط قاعة جميع الأرواح … قدم القربان … ويمكنك الدخول إلى قاعة  كل الأرواح…”

 

 

 

جاءت أصوات الطنين من تعويذة غرق الشمس.  انتقل صوت غريب عبر المنطقة ، مما تسبب في ارتعاش قلب سو مينغ.  في تلك اللحظة ، جاءت قوة شفط كبيرة من الرمز الروني.  غلف جسد سو مينغ وسحبه ، كما لو كان يريد جره إلى الرمز الروني.

 

 

 

“لا يوجد قربان … سيد الطقوس سيقدم نفسه كقربان …”

 

 

لم يعد لجسد النسخة  الذي مارس فن ابتلاع الظلال الفارغة بالكامل أي شكل من أشكال الوعي أو الروح.  بالنسبة إلى سو مينغ ، لم تعد هناك حاجة لحيازته.  الشيء الذي كان أمامه كان مجرد قذيفة فارغة.

أصبحت الأصوات الصاخبة عالية مثل الزئير ، وتغير تعبير سو مينغ بشكل كبير.  زادت قوة الشفط بشكل مفاجئ بشكل كبير.  في اللحظة التي بدا فيها أن سو مينغ سوف يتم جره إلى الرمز الروني ، رفع يده اليمنى وأشار إلى الحلقة البيضاء.  تقلصت وثبتت نفسها على سبابته اليمنى لسحبه للخارج.

“لا يوجد قربان … سيد الطقوس سيقدم نفسه كقربان …”

 

 

عندما كان سو مينغ على وشك مغادرة منطقة الشفط ، أشرق الضوء على تعويذة  غرق الشمس ، وتم تنشيط قوة النقل.  اتسعت عيون سو مينغ ، وظهرت ابتسامة مريرة على شفتيه عندما انتشر الضوء وغطاه.  اختفى في اللحظة التالية ، ولكن بحلول ذلك الوقت ، كان سو مينغ قد اختفى بالفعل من العالم الأسود.

لقد تجاهل قمع قاعدته الزراعية.  كان القمع على جسده المادي أقل قليلاً ، لكنه كان يندفع مباشرة نحو تعويذة غرق الشمس.  إلى جانب ذلك ، قام بتنشيط الفن الممنوع ، لذلك أصبح الأمر أسوأ بكثير ، وسقط كل شيء على جسده الضعيف بالفعل.

 

ضاقت عيون سو مينغ.  السبب الذي جعله مثابرًا بشكل لا يصدق في مطاردة النسخة  لم يكن فقط لجعله نسخته مرة أخرى ، ولكن الأهم من ذلك ، لأنه أراد معرفة ما إذا كان بإمكانه حيازة نفس النسخة  في المرة الثانية وما إذا كان سيكون هناك بعض التغييرات إذا حدث ذلك.

………

 

Hijazi

بمجرد أن ختم روح النسخة  ، رفع سو مينغ رأسه وألقى نظرة على تعويذة  غرق الشمس الضخمة.  سطع الضوء الرمادي حولها لمائة ألف قدم ، وكان هناك ثلاث كلمات كبيرة مكتوبة عليها.  ومع ذلك ، لم يعرف سو مينغ أن تلك الكلمات شكلت  التعويذة بأكملها.  ومع ذلك ، عندما نظر إليه ، استطاع أن يشعر بوجود قوة بدائية قديمة متوحشة بداخلهم.

أطلق شخيرًا باردًا وتقدم للأمام لمطاردة روح النسخة .

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط