الروح المسكونة
بشرة بيضاء كالثلج، وحواجب ناعمة مثل الصفصاف، وخدود وردية مثل خوخ طازج، ورقيقة مثل ورقة من العشب، وعينين أوضح من أنقى ربيع، هي الطرق الوحيدة التي يمكن بها وصف هذا الجمال، ومع ذلك فقد فشل في وصفها.
“مستحيل! لم يمت؟ كيف هذا…“
خرجت مورونج شوي إلى العلن، وأذهلت كل شخص بمظهرها.
“حجارة الروح الشيطانية؟“
[إنها ترقى إلى مستوى اسمها كأفضل جمال في الأراضي الجنوبية.]
صرخت شوي‘إير، مما جذب انتباه الجميع. كانت عيون بايلي جينجيو المظلمة دائمًا في حالة سكر من جسد مورونج شوي الجميل والمسكر بينما يجهد بكل كيانه للمس يدها المثالية. بدا الأمر كما لو أن حياته تعتمد على ذلك. بدت شهوته واضحة للجميع ” آنسة… مورنج، أنت حقًا… الكمال…”
نسي بايلي جينجيو المتلوي كل شيء عن ألمه، وهو ينظر إلى هذا الملاك الذي شرفه بحضورها بنظرة حمقاء.
“شوي‘إير، هدوء. هذه ليست مشكلتنا!”
ظلت مورونج شوي بتعبير فاتر، حيث فحصت نبضه وأرسلت يوان تشى الدافئ والغامض في جسده. لكن كان من الأفضل لها ألا تعرف، حيث هذا الاكتشاف في نهاية المطاف بمثابة صدمة حياتها عندما جفلت.
اندفع وو رانزي إلى الانحناء والتوسل، وشعر بعدم الارتياح أيضًا.
[فقط ما هذا على وجه الأرض؟]
“الآنسة الصغيرة، ألا يبدو هذا مثل جو ييفان الذي أنقذناه سابقا…”
“الآنسة الشابة، كيف حاله؟” اندفعت شوي‘إير، وهي تراقب بينما بايلي جينجيو يتصلب تحت عينيها ويأخذ لونًا داكنًا.
اهتز وو جيانغتاو مثل ورقة الشجر. ترنح وتناثر الدم من فمه.
مورونج شوي هزت رأسها ” لا أعرف، جسده محير. هناك شيء أسود يأكله من الداخل، حتى اليوان تشى الخاص بي. لا أعرف ما هو هذا الشيء، لكن يجب أن يكون وحشيًا”.
“آنسة مورونج، ماذا حدث للتو؟“
أومأ الجميع بينما كانوا خائفين. نظروا إليها وتساءلوا كيف ستنقذه مورونج شوي.
“الآنسة الشابة، كيف حاله؟” اندفعت شوي‘إير، وهي تراقب بينما بايلي جينجيو يتصلب تحت عينيها ويأخذ لونًا داكنًا.
لم تكن هذه الآنسة الشابة مجرد وجه جميل جدًا، بل معروفة أيضًا باسم المعالجة الخالدة ولسبب وجيه.
“رئيس الوزراء، ماذا تقصد؟“
“مهلا، ماذا تعتقد أنك تفعل؟“
“رئيس الوزراء، ماذا تقصد؟“
صرخت شوي‘إير، مما جذب انتباه الجميع. كانت عيون بايلي جينجيو المظلمة دائمًا في حالة سكر من جسد مورونج شوي الجميل والمسكر بينما يجهد بكل كيانه للمس يدها المثالية. بدا الأمر كما لو أن حياته تعتمد على ذلك. بدت شهوته واضحة للجميع ” آنسة… مورنج، أنت حقًا… الكمال…”
لم تكن هذه الآنسة الشابة مجرد وجه جميل جدًا، بل معروفة أيضًا باسم المعالجة الخالدة ولسبب وجيه.
ارتجفت وجوه الجميع في انسجام تام.
“أين ذلك اللقيط الفاسد، بايلي جينجيو؟ لقد استخدمت الخط الرسمي لقطع آلاف الأميال إلى هنا، فقط لأسمع أنه بالخارج يرحب بالضيوف. همف، الآن أين هو؟ لدي حساب لأسويه معه!”
[لن يتغير حتى على ابواب الموت بعد كل شيء، وخاصة منحرف مثله. الموت قريب، ومع ذلك لا يزال لديه الوقت للنظر إلى الفتيات.]
لقد أصبح صخرة سوداء تمامًا مثل حجر الروح الشيطانية القريب.
أصبحت مورونج شوي باردة، وقبضت على قبضتيها وصرت بأسنانها. الشيء الوحيد الذي يمنعها من الهجوم وترك بصمة عميقة على وجهه هو حالته البائسة بالفعل.
انحنى وو رانزي على الفور وأجاب: “رئيس الوزراء، بدا الطفل وكأنه يبلغ من العمر ثماني سنوات، وهو لطيف للغاية. هو الوحيد الذي يبدو أنه أصيب بجروح خطيرة، وكان دائمًا فاقدًا للوعي. أما السيد فكان نحيفاً ولكنه شديد الفطنة ويجيد المفاوضات. بغض النظر عن مدى صعوبة محاولتي، لم أتمكن ولو مرة واحدة من الحصول على أي معلومات منه…”
لقد رأت نصيبها العادل من زير النساء الذين يهتمون فقط بالفتيات.
ظلت مورونج شوي بتعبير فاتر، حيث فحصت نبضه وأرسلت يوان تشى الدافئ والغامض في جسده. لكن كان من الأفضل لها ألا تعرف، حيث هذا الاكتشاف في نهاية المطاف بمثابة صدمة حياتها عندما جفلت.
ولكن فيما يتعلق بـ بايلي جينجيو، فهي لا تحتاج إلى وضعه في مكانه حيث تصلبت يده الممدودة لبشرتها الناعمة اللذيذة في مكانها. على الرغم من أن الرغبة في عينيه لم تنطفئ أبدًا، إلا أن جسده لم يتبع رغباته حتى عندما طارت آخر بقايا حياته بعيدًا عنه، وابتلعها الظلام بداخله.
“شوي‘إير، هدوء. هذه ليست مشكلتنا!”
لقد أصبح صخرة سوداء تمامًا مثل حجر الروح الشيطانية القريب.
ارتجف وو جيانغتاو من الخوف. لقد شعر وكأن بايلي جينجوي المعتاد الذي يعتز بالموهبة وكان لطيفًا معهم لم يعد موجودًا.
تفاجأ الجميع بمثل هذا التطور. كيف يمكن لرجل سليم بكل المقاييس أن يتحول إلى صخرة بلا سبب؟
انحنى لها وو جيانغتاو وسألها. هزت مورونج شوي رأسها بالشك ” أنا لا أعرف أيضًا. في كل سنوات عملي كمعالجة، رأيت نصيبي العادل من الأمراض الغريبة، ولكن لم يسبق لي أن رأيت مرضًا غريبًا مثل هذا. لديه أوجه تشابه مع السم، من رد الفعل العنيف، لكنه في الحقيقة ليس كذلك. إنها أشبه بلعنة للممارس الشيطاني أو الطفيلي الشيطاني، لكن حتى هذا ليس صحيحًا تمامًا. لا أستطيع أن أشرح ذلك…”
علاوة على ذلك، وفاته غريبة للغاية لدرجة أن الجميع شعروا بقشعريرة في عمودهم الفقري.
سخر قائلاً: ” اللقيط عديم الفائدة حصل على ما يستحق أن يموت بنفس الطريقة. لقد كنت محظوظًا لأنك مت بهذه السهولة، وإلا كنت سأحرص على وفاتك ببأس!”
“آنسة مورونج، ماذا حدث للتو؟“
لقد دمر هذا الشيء الصغير ما يقرب من نصف مسؤولي الإمبراطورية.
انحنى لها وو جيانغتاو وسألها. هزت مورونج شوي رأسها بالشك ” أنا لا أعرف أيضًا. في كل سنوات عملي كمعالجة، رأيت نصيبي العادل من الأمراض الغريبة، ولكن لم يسبق لي أن رأيت مرضًا غريبًا مثل هذا. لديه أوجه تشابه مع السم، من رد الفعل العنيف، لكنه في الحقيقة ليس كذلك. إنها أشبه بلعنة للممارس الشيطاني أو الطفيلي الشيطاني، لكن حتى هذا ليس صحيحًا تمامًا. لا أستطيع أن أشرح ذلك…”
[فقط ما هذا على وجه الأرض؟]
ووش!
“ماذا، طفل؟“
فجأة ظهر مئات الرجال من قلب المدينة في تيار لا ينتهي. أثار الرجل الذي في المقدمة شهقات صدمة لا نهاية لها من الحشد المحيط به ” رئيس الوزراء، ما الذي أتى سيدي إلى مدينة جولدبوغ؟“
لم تكن هذه الآنسة الشابة مجرد وجه جميل جدًا، بل معروفة أيضًا باسم المعالجة الخالدة ولسبب وجيه.
“أين ذلك اللقيط الفاسد، بايلي جينجيو؟ لقد استخدمت الخط الرسمي لقطع آلاف الأميال إلى هنا، فقط لأسمع أنه بالخارج يرحب بالضيوف. همف، الآن أين هو؟ لدي حساب لأسويه معه!”
لم تكن هذه الآنسة الشابة مجرد وجه جميل جدًا، بل معروفة أيضًا باسم المعالجة الخالدة ولسبب وجيه.
كان بايلي جينجوي غاضبًا، متجاهلاً أي شخص من حوله.
“رئيس الوزراء، هل يمكنني أن أفترض من كلامك أنك تعرف ما يحدث؟“
سقطت كل العيون على الصخرة السوداء ذات الشكل الغريب على الأرض.
ارتجف وو جيانغتاو ووو رانزي، ثم شهقا ” رئيس الوزراء، أنت تقصد أن حجر الروح الشيطانية…”
تابع بايلي جينجوي أنظارهم وعرف على الفور ما حدث .
بالنظر إلى مظهره الغبي، عرف بايلي جينجوي أنه يتحدث إلى الحائط لذا سخر قائلاً: “وو العجوز، أنت لا تعرف ما هو العمل الجيد الذي قامت به شركة الشواطئ الهادئة للتجارة؟ جئت إلى هنا لأسألك من أين أتت أحجار الروح الشيطانية تلك. من الأفضل أن يكون لديك تفسير جيد!”
سخر قائلاً: ” اللقيط عديم الفائدة حصل على ما يستحق أن يموت بنفس الطريقة. لقد كنت محظوظًا لأنك مت بهذه السهولة، وإلا كنت سأحرص على وفاتك ببأس!”
كان بايلي جينجوي غاضبًا، متجاهلاً أي شخص من حوله.
“رئيس الوزراء، هل يمكنني أن أفترض من كلامك أنك تعرف ما يحدث؟“
تابع بايلي جينجوي أنظارهم وعرف على الفور ما حدث .
غافلًا عن الجرائم التي ارتكبتها شركة الشواطئ الهادئة للتجارة، في نظر بايلي جينجوي، كان لدى وو جيانغتاو الإلهام الضعيف لتعريض نفسه وهو ينحني ” لقد شهدنا للتو سيد المدينة يموت فجأة. هل من الممكن أنه حدث شيء ما؟“
سقطت كل العيون على الصخرة السوداء ذات الشكل الغريب على الأرض.
رفع بايلي جينجوي حاجبه وسخر قائلاً: “وو العجوز، هل تجرؤ على إظهار نفسك لي؟ في الواقع ليس لدى شركتك أي فكرة عن سبب وفاته؟ “
ارتجفت وجوه الجميع في انسجام تام.
“رئيس الوزراء، ماذا تقصد؟“
لقد رأت نصيبها العادل من زير النساء الذين يهتمون فقط بالفتيات.
ارتجف وو جيانغتاو من الخوف. لقد شعر وكأن بايلي جينجوي المعتاد الذي يعتز بالموهبة وكان لطيفًا معهم لم يعد موجودًا.
“ماذا، طفل؟“
لقد بدا غاضبًا جدًا وكأن ذلك خطأهم. ومع ذلك، فقد كانوا غافلين عن الخطأ الذي ربما ارتكبوه لإثارة غضب بايلي جينجوي إلى درجة جعلته يفقد أعصابه.
مورونج شوي هزت رأسها ” لا أعرف، جسده محير. هناك شيء أسود يأكله من الداخل، حتى اليوان تشى الخاص بي. لا أعرف ما هو هذا الشيء، لكن يجب أن يكون وحشيًا”.
بالنظر إلى مظهره الغبي، عرف بايلي جينجوي أنه يتحدث إلى الحائط لذا سخر قائلاً: “وو العجوز، أنت لا تعرف ما هو العمل الجيد الذي قامت به شركة الشواطئ الهادئة للتجارة؟ جئت إلى هنا لأسألك من أين أتت أحجار الروح الشيطانية تلك. من الأفضل أن يكون لديك تفسير جيد!”
“منذ ثلاثة أيام أنقذنا طفلاً ورجلاً من الثلوج. الأكبر أطلق على نفسه اسم جو ييفان.” عندما رأت مورونج شوي بايلي جينجوي يحدق بها بشدة، تحدثت عن لقائهما.
“حجارة الروح الشيطانية؟“
خرجت مورونج شوي إلى العلن، وأذهلت كل شخص بمظهرها.
ارتجف وو جيانغتاو ووو رانزي، ثم شهقا ” رئيس الوزراء، أنت تقصد أن حجر الروح الشيطانية…”
سقطت كل العيون على الصخرة السوداء ذات الشكل الغريب على الأرض.
همف!
بشرة بيضاء كالثلج، وحواجب ناعمة مثل الصفصاف، وخدود وردية مثل خوخ طازج، ورقيقة مثل ورقة من العشب، وعينين أوضح من أنقى ربيع، هي الطرق الوحيدة التي يمكن بها وصف هذا الجمال، ومع ذلك فقد فشل في وصفها.
حرك بايلي جينجوي معصمه وقال بغضب: “لا أعرف من أين اكتشفت تلك الصخور، لكنك ذهبت إلى حد العمل مع ذلك المنحط بايلي جينجيو لنشرها إلى المسؤولين في العاصمة الإمبراطورية. هل تعرف كيف اصبح الأمر؟ في ثلاثة أيام فقط، ثلث الأمراء والجنرالات الذين استخدموا صخرتك الخاصة تحولوا إلى صخور من اللون الأسود والمتيبس. لقد ماتوا دون أن يعرفوا حتى السبب. لقد هز موتهم تأسيس الإمبراطورية الأمة بأكملها. في نظرك من المسؤول عن مثل هذه المأساة؟ فقط من أين حصلت عليه بحق الجحيم؟“
صُدم بايلي جينجوي، وعيناه مفتوحتان ” جو ييفان، أنت مثل الروح المؤرقة…”
شهق الجميع من شركة الشواطئ الهادئة للتجارة، ثم نظروا إلى حجر الروح الشيطانية على الأرض بفزع.
[هذه كارثة!]
لقد دمر هذا الشيء الصغير ما يقرب من نصف مسؤولي الإمبراطورية.
انحنى لها وو جيانغتاو وسألها. هزت مورونج شوي رأسها بالشك ” أنا لا أعرف أيضًا. في كل سنوات عملي كمعالجة، رأيت نصيبي العادل من الأمراض الغريبة، ولكن لم يسبق لي أن رأيت مرضًا غريبًا مثل هذا. لديه أوجه تشابه مع السم، من رد الفعل العنيف، لكنه في الحقيقة ليس كذلك. إنها أشبه بلعنة للممارس الشيطاني أو الطفيلي الشيطاني، لكن حتى هذا ليس صحيحًا تمامًا. لا أستطيع أن أشرح ذلك…”
[هذه كارثة!]
“أين ذلك اللقيط الفاسد، بايلي جينجيو؟ لقد استخدمت الخط الرسمي لقطع آلاف الأميال إلى هنا، فقط لأسمع أنه بالخارج يرحب بالضيوف. همف، الآن أين هو؟ لدي حساب لأسويه معه!”
تم الانتهاء من عشيرة وو!
كان بايلي جينجوي غاضبًا، متجاهلاً أي شخص من حوله.
شركة الشواطئ الهادئة للتجارة تعمل في هذا المجال منذ آلاف السنين، إلا أنها توقفت في يوم واحد…
ارتجفت وجوه الجميع في انسجام تام.
اهتز وو جيانغتاو مثل ورقة الشجر. ترنح وتناثر الدم من فمه.
“أين ذلك اللقيط الفاسد، بايلي جينجيو؟ لقد استخدمت الخط الرسمي لقطع آلاف الأميال إلى هنا، فقط لأسمع أنه بالخارج يرحب بالضيوف. همف، الآن أين هو؟ لدي حساب لأسويه معه!”
“رئيس الوزراء، لقد باعت شركتنا حجر الروح الشيطانية ولكن لم نكن نحن من صنعها. لقد جاءت من العميل. ولا نعرف أيضًا كيف…”
كان بايلي جينجوي غاضبًا، متجاهلاً أي شخص من حوله.
اندفع وو رانزي إلى الانحناء والتوسل، وشعر بعدم الارتياح أيضًا.
تفاجأ الجميع بمثل هذا التطور. كيف يمكن لرجل سليم بكل المقاييس أن يتحول إلى صخرة بلا سبب؟
سخر بايلي جينجوي قائلاً: “عميل، من؟ أخبرني باسمه، وخلفيته، وأوراق اعتماده، وكل شيء!”
صُدم بايلي جينجوي، وعيناه مفتوحتان ” جو ييفان، أنت مثل الروح المؤرقة…”
“حسنًا…” تغير وجه وو رانزي ” رئيس الوزراء، أنت تعرف أعمالنا. نحن لا نطلب من عملائنا أي شيء إلا إذا كانوا يرغبون في مشاركته عن طيب خاطر. كل ما نعرفه عنه هو أنه أراد الذهاب إلى الأراضي الغربية واستخدم الخط التجاري فقط بينما كان يأخذ معه طفلاً فاقدًا للوعي…”
“رئيس الوزراء، ماذا تقصد؟“
“ماذا، طفل؟“
علاوة على ذلك، وفاته غريبة للغاية لدرجة أن الجميع شعروا بقشعريرة في عمودهم الفقري.
تحول غضب بايلي جينجوي حتى الآن إلى عدم تصديق كامل ” أي نوع من الأطفال؟ كم عمره؟ كيف كان شكلهما؟“
اندفع وو رانزي إلى الانحناء والتوسل، وشعر بعدم الارتياح أيضًا.
انحنى وو رانزي على الفور وأجاب: “رئيس الوزراء، بدا الطفل وكأنه يبلغ من العمر ثماني سنوات، وهو لطيف للغاية. هو الوحيد الذي يبدو أنه أصيب بجروح خطيرة، وكان دائمًا فاقدًا للوعي. أما السيد فكان نحيفاً ولكنه شديد الفطنة ويجيد المفاوضات. بغض النظر عن مدى صعوبة محاولتي، لم أتمكن ولو مرة واحدة من الحصول على أي معلومات منه…”
“رئيس الوزراء، هل يمكنني أن أفترض من كلامك أنك تعرف ما يحدث؟“
“مستحيل! لم يمت؟ كيف هذا…“
نسي بايلي جينجيو المتلوي كل شيء عن ألمه، وهو ينظر إلى هذا الملاك الذي شرفه بحضورها بنظرة حمقاء.
ارتجف بايلي جينجوي وقال غير مصدق: “كان ينبغي سحقه من قبل ملك السيف التنين المفلوق، فكيف لا يزال حيا…”
انحنى وو رانزي على الفور وأجاب: “رئيس الوزراء، بدا الطفل وكأنه يبلغ من العمر ثماني سنوات، وهو لطيف للغاية. هو الوحيد الذي يبدو أنه أصيب بجروح خطيرة، وكان دائمًا فاقدًا للوعي. أما السيد فكان نحيفاً ولكنه شديد الفطنة ويجيد المفاوضات. بغض النظر عن مدى صعوبة محاولتي، لم أتمكن ولو مرة واحدة من الحصول على أي معلومات منه…”
“الآنسة الصغيرة، ألا يبدو هذا مثل جو ييفان الذي أنقذناه سابقا…”
همف!
“شوي‘إير، هدوء. هذه ليست مشكلتنا!”
تفاجأ الجميع بمثل هذا التطور. كيف يمكن لرجل سليم بكل المقاييس أن يتحول إلى صخرة بلا سبب؟
لم تتمكن شوي‘إير من منع نفسها من الهمس إلى مورونج شوي عندما سمعتهم يتحدثون، لكن الآنسة حذرتها. ومع ذلك، كانت آذان بايلي جينجوي حادة جدًا وشهق ” لقد قابلتهم؟ يدعى جو ييفان؟ متى؟“
علاوة على ذلك، وفاته غريبة للغاية لدرجة أن الجميع شعروا بقشعريرة في عمودهم الفقري.
“منذ ثلاثة أيام أنقذنا طفلاً ورجلاً من الثلوج. الأكبر أطلق على نفسه اسم جو ييفان.” عندما رأت مورونج شوي بايلي جينجوي يحدق بها بشدة، تحدثت عن لقائهما.
تم الانتهاء من عشيرة وو!
صُدم بايلي جينجوي، وعيناه مفتوحتان ” جو ييفان، أنت مثل الروح المؤرقة…”
مورونج شوي هزت رأسها ” لا أعرف، جسده محير. هناك شيء أسود يأكله من الداخل، حتى اليوان تشى الخاص بي. لا أعرف ما هو هذا الشيء، لكن يجب أن يكون وحشيًا”.
[ المترجم: فصلين بمناسبة وصول الرواية لـ 4 مليون مشاهدة، وكمان الرواية مبقتش تجيب دخل مادي بسبب موضوع توقف الإعلانات عشان كدا التنزيل هيبقا مش منتظم الفترة الجاية ]
“مهلا، ماذا تعتقد أنك تفعل؟“
غافلًا عن الجرائم التي ارتكبتها شركة الشواطئ الهادئة للتجارة، في نظر بايلي جينجوي، كان لدى وو جيانغتاو الإلهام الضعيف لتعريض نفسه وهو ينحني ” لقد شهدنا للتو سيد المدينة يموت فجأة. هل من الممكن أنه حدث شيء ما؟“
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
