خسر واحد ،غادر واحد (3)
احتكار الآثار أو التعرف على التقاليد: كان غرض الإمبراطورية غير معروف.
لقد أردت في البداية الاسترخاء لبضعة أيام في القلعة الحدودية ، لكنني أدركت أنه ليس لدي الوقت لذلك، فشرحت الموقف للقائد وأبلغته بكيفية الاستعداد للاستفزازات الإمبراطورية ثم استعرنا بعض الخيول وتوجهنا مباشرة إلى العاصمة.
عائلة ليونبيرغر الملكية، الذين كانوا خلفاء قاتل التنين.
“هجا، هجا!” سافرنا ليلا ونهارا. كان علي أن أقابل دوريس وفرسانه الذين كانوا ينتظرونني في المدينة. وبعد الركوب دون توقف وصلت أخيرًا إلى العاصمة الملكية.
كان لدي شعور داخلي لماذا تحتوي قائمة الإمبراطور على العديد من العائلات من الطبقة [الأسطورية].
“حسنا يا صاحب السمو؟”
“هجا، هجا!” سافرنا ليلا ونهارا. كان علي أن أقابل دوريس وفرسانه الذين كانوا ينتظرونني في المدينة. وبعد الركوب دون توقف وصلت أخيرًا إلى العاصمة الملكية.
بدا أننا قد ركبنا أسرع من الرسول المرسل من القلعة، فبدا أهل العاصمة مذهولين عندما اكتشفوا أنني والوفد مازلنا على قيد الحياة.
“باك!”
بغض النظر، توجهت مباشرة إلى القصر.
ثم أضفت :”أم أنكم تهدفون إلى التقاليد نفسها؟”.
عندما مررت عبر أبواب القصر الملكي، أسرعت للعثور على الملك.
“دوريس.”
“صاحب السمو، صاحب الجلالة ينتظر.”
لقد أوقفت رجال دوترين. وبمجرد عودة الرسول الذي أرسلته إلى مونبلييه سنكون قادرين على معرفة المزيد عن الوضع.
يبدو أن الأخبار قد جاءت من البوابة، لأن فارس القصر الذي كان يحرس القصر استقبلني على الفور وذهب ليفتح الباب.
عندما مررت عبر أبواب القصر الملكي، أسرعت للعثور على الملك.
“صاحب السمو!”
“لقد تم التخطيط لغزو دوترين منذ فترة طويلة، وكانت المشكلة الوحيدة المتبقية هي مشكلة التوقيت. فإذا أنفقت الإمبراطورية مبالغ هائلة على تسليح ونشر القوات ستريد بعض المكاسب الملموسة”.
“أخي!”
وسرعان ما ظهر إرهيم، لأنه هو الذي أرسلته إلى المركيز جالبا مونبلييه معه.
ضحك الماركيز بيليفيلد وماكسيميليان عندما رأوني،كما جلس الملك على عرشه وشرفني أيضًا بابتسامة نادرة.
لقد علمت بالفعل أن مونبلييه قام بعدة محاولات للاستيلاء على جسدي الحقيقي.
ومع ذلك، لم يكن هناك وقت لمشاركة فرحة لم الشمل.
لم يكن من المهم حتى ما إذا كانت الإمبراطورية قد حددت الظروف الحقيقية التي جعلت فرسان السماء جزءًا من جرائم القتل: لقد كان السبب المثالي لهم لشن الحرب ضد دوترين.
تقدمت نحو سليل نصل السماء، الذي جاء أيضًا إلى القاعة.
أخبرنا مونبلييه بكل قصة القائمة الخاصة بالعائلة الإمبراطورية فيما يتعلق بالمسؤولين الأجانب. كانت هذه هي المرة الأولى التي أسمع فيها عن ذلك، وقد عبست عن غير قصد.
“دوريس.”
تصلب عندما سمع كلماتي: “ماذا؟”.
“لقد دفعت جميع ديوني-”
تردد الماركيز ثم بدأ في سرد الأسماء واحدًا تلو الآخر.
“إنها الحرب يا دوريس.”
“يفضل الإمبراطور تحويل القارة بأكملها إلى سهل قاحل من العظام قبل أن يكون هناك حرب أهلية في الإمبراطورية.”
تصلب عندما سمع كلماتي: “ماذا؟”.
أمرت مونبلييه: “أخبرني عن الممالك والعائلات المدرجة في تلك القائمة،”.
قلت لوجه يحمل أنقى الابتسامات: “الإمبراطورية تجمع قواتها على حدودها مع دوترين”.
ولكمته عدة مرات قبل أن أرد عليه.
لم يعد دوريس قادرا على الابتسام ببراءة.
“هل أنت سميك؟ هل أنت بصلة!؟ هيا قل لي!”
* * *
“يفضل الإمبراطور تحويل القارة بأكملها إلى سهل قاحل من العظام قبل أن يكون هناك حرب أهلية في الإمبراطورية.”
على الرغم من أننا التقينا بعد عام وبضعة أشهر، إلا أن الجو في القاعة كان خافتًا للغاية. بدا دوريس وفرسانه مسرعين كما لو كانوا يريدون بالفعل الطيران نحو بلادهم .
تردد الماركيز ثم بدأ في سرد الأسماء واحدًا تلو الآخر.
“انتظر فلقد أرسلت شخصًا للتو، لذلك سنعرف التفاصيل قريبًا.”
“أخبرنا بالوضع الداخلي للإمبراطورية.”
لقد أوقفت رجال دوترين. وبمجرد عودة الرسول الذي أرسلته إلى مونبلييه سنكون قادرين على معرفة المزيد عن الوضع.
“باك!” بوك!
وسرعان ما ظهر إرهيم، لأنه هو الذي أرسلته إلى المركيز جالبا مونبلييه معه.
لقد نسوا جذورهم.
“حسنًا يا صاحب السمو-”
“هجا، هجا!” سافرنا ليلا ونهارا. كان علي أن أقابل دوريس وفرسانه الذين كانوا ينتظرونني في المدينة. وبعد الركوب دون توقف وصلت أخيرًا إلى العاصمة الملكية.
“أخبرنا بالوضع الداخلي للإمبراطورية.”
حقيقة أن مملكة صغيرة تحركت ضد الإمبراطورية سيتم سحقها كانت مجرد مكافأة.
كان مركيز مونبلييه صامتا، وبدا وكأنه بقرة تم اقتيادها إلى المسلخ.
“لماذا بحق الجحيم !؟”
“نحن نعلم بالفعل أنه ستكون هناك حرب.”
“يعتقد صاحب الجلالة الإمبراطورية أنه سيكون من المفيد أن تتمكن الحرب مع دوترين من القضاء على التهديدات السياسية الداخلية في الإمبراطورية.”
ولكمته عدة مرات قبل أن أرد عليه.
تصلب وجه الماركيز بعد أن نظر إلي، وبدأ على الفور في التحدث.
حدق جين كاترين في مونبلييه، وذبل الماركيز تحت تلك النظرة المعادية.
“تعتزم العائلة الإمبراطورية محو مملكة دوترين بالكامل من الخريطة.”
تقدمت نحو سليل نصل السماء، الذي جاء أيضًا إلى القاعة.
عندما سمع جين كاترين هذا حدق بي باستياء. لقد تورط جين في شيء لا يعنيه بسببي، والآن يحملني المسؤولية لأن بلاده أصبحت في مرمى النيران.
“يعتقد صاحب الجلالة الإمبراطورية أنه سيكون من المفيد أن تتمكن الحرب مع دوترين من القضاء على التهديدات السياسية الداخلية في الإمبراطورية.”
كان رد فعل جين سوء فهم.
بدا أننا قد ركبنا أسرع من الرسول المرسل من القلعة، فبدا أهل العاصمة مذهولين عندما اكتشفوا أنني والوفد مازلنا على قيد الحياة.
“كانت العائلة الإمبراطورية تراقب عائلات وممالك محددة في القارة لفترة طويلة، كما أولوا اهتمامًا كافيًا لتصنيفهم إلى أقسام مختلفة وميزوا الاختلافات العديدة بين العائلات والفصائل”.
“لقد تم التخطيط لغزو دوترين منذ فترة طويلة، وكانت المشكلة الوحيدة المتبقية هي مشكلة التوقيت. فإذا أنفقت الإمبراطورية مبالغ هائلة على تسليح ونشر القوات ستريد بعض المكاسب الملموسة”.
أخبرنا مونبلييه بكل قصة القائمة الخاصة بالعائلة الإمبراطورية فيما يتعلق بالمسؤولين الأجانب. كانت هذه هي المرة الأولى التي أسمع فيها عن ذلك، وقد عبست عن غير قصد.
ألقيت نظرة سريعة على دوريس، وكان تعبيره يعكس تعبيري.
أعتقد أننا كنا نفكر على نفس المنوال أيضًا.
“حسنًا.”
أمرت مونبلييه: “أخبرني عن الممالك والعائلات المدرجة في تلك القائمة،”.
* * *
تردد الماركيز ثم بدأ في سرد الأسماء واحدًا تلو الآخر.
“باك!”
لقد نسوا جذورهم.
* * *
عائلة دوترين المالكة، التي بناها أحفاد نصل السماء.
لقد نسوا جذورهم.
عائلة ليونبيرغر الملكية، الذين كانوا خلفاء قاتل التنين.
نظر إليّ مونبلييه بنظرة جادة، كما لو كان يتوسل إليّ طلبًا للمساعدة لكني أردت أن أسحقه مثل الدودة.
ومن فم مونبلييه تدفقت أسماء العائلات التي أعرفها جيدًا.
يبدو أنني فشلت في كبح قوتي، حيث انتشر صوت شيء ينكسر في القاعة.
كل منهم لديهم أكثر من أربعة قرون من التاريخ، وجميعهم عائلات حققت مآثر عظيمة.
تصلب عندما سمع كلماتي: “ماذا؟”.
كان لدي شعور داخلي لماذا تحتوي قائمة الإمبراطور على العديد من العائلات من الطبقة [الأسطورية].
ومع ذلك، لم يكن هناك وقت لمشاركة فرحة لم الشمل.
سألت دوريس: “هل تهدفون إلى الآثار؟”.
“لقد انخفض تصنيف القوة لعائلة ليونبيرغر الملكية بشكل مطرد في العقود الأخيرة. ومع ذلك، فإن تصنيفات عائلة دوترين استمرت في الارتفاع”.
ثم أضفت :”أم أنكم تهدفون إلى التقاليد نفسها؟”.
“حسنًا.”
لقد علمت بالفعل أن مونبلييه قام بعدة محاولات للاستيلاء على جسدي الحقيقي.
“لماذا أخفيتها عني؟”
احتكار الآثار أو التعرف على التقاليد: كان غرض الإمبراطورية غير معروف.
بدا فرسان السماء وكأنهم يريدون قتل الماركيز على الفور وبعد ذلك، بينما أظهر فرسان ليونبيرغ عداوتهم الشديدة بوضوح كما لو كانوا يسترجعون ذكريات قديمة.
لا أستطيع إلا أن أخمن أن الإمبراطور لم يكن مهتمًا بجمع التقاليد القديمة بدافع الفضول، ومهما كانت خططه، فإنها لن تفيد المملكة أبدًا.
“هل أنت سميك؟ هل أنت بصلة!؟ هيا قل لي!”
“لقد انخفض تصنيف القوة لعائلة ليونبيرغر الملكية بشكل مطرد في العقود الأخيرة. ومع ذلك، فإن تصنيفات عائلة دوترين استمرت في الارتفاع”.
بدا فرسان السماء وكأنهم يريدون قتل الماركيز على الفور وبعد ذلك، بينما أظهر فرسان ليونبيرغ عداوتهم الشديدة بوضوح كما لو كانوا يسترجعون ذكريات قديمة.
“لقد تم التخطيط لغزو دوترين منذ فترة طويلة، وكانت المشكلة الوحيدة المتبقية هي مشكلة التوقيت. فإذا أنفقت الإمبراطورية مبالغ هائلة على تسليح ونشر القوات ستريد بعض المكاسب الملموسة”.
“باك!”
ثم كشف مونبلييه عن غرض الحرب.
“يعتقد صاحب الجلالة الإمبراطورية أنه سيكون من المفيد أن تتمكن الحرب مع دوترين من القضاء على التهديدات السياسية الداخلية في الإمبراطورية.”
لقد أوقفت رجال دوترين. وبمجرد عودة الرسول الذي أرسلته إلى مونبلييه سنكون قادرين على معرفة المزيد عن الوضع.
كان الغرض الحقيقي من الحرب هو أن النبلاء الداعمين للمرشحين للعرش سيفضلون تحويل أنظارهم نحو عدو خارجي قبل القتال مع بعضهم البعض وبالتالي تقويض القوة الوطنية للإمبراطورية.
“نحن نعلم بالفعل أنه ستكون هناك حرب.”
كان هذا هو السبب الحقيقي للحرب مع دوترين.
وسرعان ما ظهر إرهيم، لأنه هو الذي أرسلته إلى المركيز جالبا مونبلييه معه.
“قريبًا، سيتم تسليم مرسوم إمبراطوري رسمي إلى كل مملكة، يلقي فيه اللوم على دوترين في اغتيال النبلاء الإمبراطوريين ومحاسبتهم.”
“دوريس.”
لم يكن من المهم حتى ما إذا كانت الإمبراطورية قد حددت الظروف الحقيقية التي جعلت فرسان السماء جزءًا من جرائم القتل: لقد كان السبب المثالي لهم لشن الحرب ضد دوترين.
احتكار الآثار أو التعرف على التقاليد: كان غرض الإمبراطورية غير معروف.
لقد نفد حظ مملكة دوترين للتو.
أعتقد أننا كنا نفكر على نفس المنوال أيضًا.
ومن ثم، فبدلاً من أن يضطر الإمبراطور إلى شن حملات قمع محلية، يمكنه استخدام الحرب لتحقيق الاستقرار في السياسة الداخلية من خلال جعل النبلاء المثيرين للمشاكل يقيدون قواتهم.
* * *
حقيقة أن مملكة صغيرة تحركت ضد الإمبراطورية سيتم سحقها كانت مجرد مكافأة.
“انتظر فلقد أرسلت شخصًا للتو، لذلك سنعرف التفاصيل قريبًا.”
“يفضل الإمبراطور تحويل القارة بأكملها إلى سهل قاحل من العظام قبل أن يكون هناك حرب أهلية في الإمبراطورية.”
“بلاك!”
حدق جين كاترين في مونبلييه، وذبل الماركيز تحت تلك النظرة المعادية.
“هجا، هجا!” سافرنا ليلا ونهارا. كان علي أن أقابل دوريس وفرسانه الذين كانوا ينتظرونني في المدينة. وبعد الركوب دون توقف وصلت أخيرًا إلى العاصمة الملكية.
كان رد فعل جين مبررا حيث لم يكن هناك أحد هنا يحب مونبلييه.
كان مركيز مونبلييه صامتا، وبدا وكأنه بقرة تم اقتيادها إلى المسلخ.
بدا فرسان السماء وكأنهم يريدون قتل الماركيز على الفور وبعد ذلك، بينما أظهر فرسان ليونبيرغ عداوتهم الشديدة بوضوح كما لو كانوا يسترجعون ذكريات قديمة.
“هل أنت سميك؟ هل أنت بصلة!؟ هيا قل لي!”
نظر إليّ مونبلييه بنظرة جادة، كما لو كان يتوسل إليّ طلبًا للمساعدة لكني أردت أن أسحقه مثل الدودة.
“انتظر فلقد أرسلت شخصًا للتو، لذلك سنعرف التفاصيل قريبًا.”
“آها!” صرخ مونبلييه وهو يمسك بأنفه بعد أن تلقى لكمة غير متوقعة في وجهه.
تصلب عندما سمع كلماتي: “ماذا؟”.
“لماذا بحق الجحيم !؟”
“لماذا بحق الجحيم !؟”
ولكمته عدة مرات قبل أن أرد عليه.
وسرعان ما ظهر إرهيم، لأنه هو الذي أرسلته إلى المركيز جالبا مونبلييه معه.
“أثناء رحيلي، عدت إلى عاداتك القديمة الشريرة، أليس كذلك؟”
أعتقد أننا كنا نفكر على نفس المنوال أيضًا.
أصيب مونبلييه بالذهول عندما سمع كلماتي.
“إنها الحرب يا دوريس.”
“و” صرخت وأنا لكمه مرة أخرى: “لم تخبرني أبدًا عن تلك القائمة!”
“و” صرخت وأنا لكمه مرة أخرى: “لم تخبرني أبدًا عن تلك القائمة!”
“باك!”
كان مركيز مونبلييه صامتا، وبدا وكأنه بقرة تم اقتيادها إلى المسلخ.
“لماذا أخفيتها عني؟”
كان رد فعل جين سوء فهم.
“بلاك!”
أخبرنا مونبلييه بكل قصة القائمة الخاصة بالعائلة الإمبراطورية فيما يتعلق بالمسؤولين الأجانب. كانت هذه هي المرة الأولى التي أسمع فيها عن ذلك، وقد عبست عن غير قصد.
“هل أنت سميك؟ هل أنت بصلة!؟ هيا قل لي!”
“إنها الحرب يا دوريس.”
“باك!” بوك!
“لماذا أخفيتها عني؟”
واصلت ضرب الماركيز، ظننت أنني سأتمكن من التحكم في طبيعته الجهنمية عندما أدوس عليه، لكنني عرفت الآن أنه لن يكون قادرًا على التخلي عن حيله الدنيئة، بغض النظر عن مدى الدوس عليه.
“هل أنت سميك؟ هل أنت بصلة!؟ هيا قل لي!”
ومع ذلك، لا يزال لديه استخداماته.
“يفضل الإمبراطور تحويل القارة بأكملها إلى سهل قاحل من العظام قبل أن يكون هناك حرب أهلية في الإمبراطورية.”
ثم توصلت إلى نتيجة، كانت مخاوفي عديمة الفائدة. ولم أكن الشخص الذي تلقى لكمة في وجهه.
احتكار الآثار أو التعرف على التقاليد: كان غرض الإمبراطورية غير معروف.
“كراك!”
على الرغم من أننا التقينا بعد عام وبضعة أشهر، إلا أن الجو في القاعة كان خافتًا للغاية. بدا دوريس وفرسانه مسرعين كما لو كانوا يريدون بالفعل الطيران نحو بلادهم .
يبدو أنني فشلت في كبح قوتي، حيث انتشر صوت شيء ينكسر في القاعة.
عائلة ليونبيرغر الملكية، الذين كانوا خلفاء قاتل التنين.
قبض ماركيز مونبلييه على فكه ثم أغمي عليه.
كان رد فعل جين سوء فهم.
“حسنًا.”
“يفضل الإمبراطور تحويل القارة بأكملها إلى سهل قاحل من العظام قبل أن يكون هناك حرب أهلية في الإمبراطورية.”
ثم أضفت :”أم أنكم تهدفون إلى التقاليد نفسها؟”.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
