صدق ذلك
“سيد!”
الفصل،
هو من العائلة الإمبراطورية، وحصل على بركات البطريرك وسيل من الحبوب التي لا نهاية لها وأحجار الروح التي ينبغي أن تضعه على خط النهاية منذ البداية.
ووش!
لم يهتم تشو فان بأشياء كهذه، لقد أراد فقط أن يعرف متى سيسمح له هذا الرجل السمين باستخدام الخط التجاري.
شعر وو راندونج بالتوتر عندما رأى الابتسامة الشريرة على وجه تشو فان، تمامًا كما هبط أمامهم عشرات الأشخاص، و شقيقه ووالده في المقدمة.
“يعجبني ما تقوله يا سيدي. طوال سنوات عمري لم يمسني أحد بكلامه مثلك. اجلس يا سيدي من فضلك.”
عند النظر إلى الأنقاض المحيطة، بدا الاثنان غاضبين وصفعا وجهه ” ابن اللقيط، ما مقدار المتاعب التي تحتاجها قبل أن تكون كافية؟“
“سيد!”
“أيها الحارس، خذ السيد الشاب الثاني ولا تسمح له أبدًا بالخروج من محيطك أو خارج غرفته. سأحملك المسؤولية عنه! ” اصبح وو رانزي غاضبًا تمامًا، و عيناه متجمدتين وهو يصرخ.
ضحك تشو فان ” بالطبع لا، أنا والسيد الشاب الثاني كنا نتقاتل ولم يتم ذلك بسبب التهور. هل لي أن أكون متعجرفًا وأفترض أن الكبير هو رئيس شركة الشواطئ الهادئة للتجارة؟ “
أومأ الحراس وأمسكوا وو راندونج ” السيد الشاب الثاني، لا تجعل السيد الشاب الأكبر والسيد أكثر غضبًا. فقط تعال معنا.”
[إذن هذا… الشيء هو بايلي جينجيو، سيد مدينة جولدبوغ؟]
متجاهلاً إياهم وحتى صفعة والده، ظل وو راندونج يحدق في تشو فان، وهو في حيرة أكثر من أي وقت مضى.
“أيها الحارس، خذ السيد الشاب الثاني ولا تسمح له أبدًا بالخروج من محيطك أو خارج غرفته. سأحملك المسؤولية عنه! ” اصبح وو رانزي غاضبًا تمامًا، و عيناه متجمدتين وهو يصرخ.
رد تشو فان بابتسامة مشرقة…
“هذا رائع، سوف نأخذك إلى هناك يا سيدي. أخشى أن سيد المدينة ليس مثلنا وسيطلب بعض المعلومات. يرجى أن تغفر لنا، يا سيدي. إذا أسئلته عدوانية، فبإمكان سيدي أن يترك الأمر لنا“.
“سيدي، ألف اعتذار، لقد فشلت كأب وجعلت ابني يزعجك. رجائاً سامحني!” متجاهلاً ابنه الذي لا قيمة له، انحنى الرجل العجوز أمام تشو فان.
“من هذا؟“
لم يكن فقط في ذروة وئام الروح ، بل أيضًا رئيسًا للشركة، ومع ذلك هو هنا، ينحني ويتواضع. هذا اثبت مدى أهمية الصفقة بالنسبة لهم.
لم يهتم تشو فان بأشياء كهذه، لقد أراد فقط أن يعرف متى سيسمح له هذا الرجل السمين باستخدام الخط التجاري.
“آمل ألا يؤثر تهور ابني الأحمق على صفقتنا!”
وعلى الرغم من أطنان المجوهرات والثروة، فإن ما جذب الأعين هو اللوحات المتلألئة العديدة المتدلية من السقف، والتي تمتع أعينهم برائحتها. على الأرض، قنوات كثيرة تتقاطع حتى تجمعوا أمام بركة ضخمة، مما هدأ عقولهم برائحة النبيذ.
ضحك تشو فان ” بالطبع لا، أنا والسيد الشاب الثاني كنا نتقاتل ولم يتم ذلك بسبب التهور. هل لي أن أكون متعجرفًا وأفترض أن الكبير هو رئيس شركة الشواطئ الهادئة للتجارة؟ “
كانوا ينتظرونهم، ولم يرسلوا حتى أحدًا للإبلاغ عن وصولهم أمام باب مثير للإعجاب…
“نعم، إنه رئيس العشيرة ورئيس شركة الشواطئ الهادئة للتجارة، وو جيانغتاو.”
إن السماح لـ بايلي جينجو بالبقاء في مدينة جولدبوغ بمثابة إعطاء الكثير من القوة لشركة الشواطئ الهادئة للتجارة…
ابتسم وو رانزي وقدم المقدمة، دون أن ينسى الاعتذار أيضًا ” لقد تجاوز الأخ الحدود في وقت سابق وأنا ممتن للغاية لصبر سيدي، في نسيان تجاوزه. أنا أمثل الشركة عندما أقول شكرا وأعتذر.”
[بايلي جينجيو منحط لدرجة أنه يصدق أي شيء يقوله…]
هز وو جيانغتاو رأسه ” نعم، صبر سيدي الذي لا نهاية له هو صفة رائعة لرجل عظيم. تتشرف شركة الشواطئ الهادئة للتجارة لدينا بالعمل معك يا سيدي.”
شعر وو راندونج بالتوتر عندما رأى الابتسامة الشريرة على وجه تشو فان، تمامًا كما هبط أمامهم عشرات الأشخاص، و شقيقه ووالده في المقدمة.
ظل الاثنان لطيفين ومتواضعين بشكل مفرط مع موكلهما، كل ذلك لتخفيف غضبه وعدم إفشال صفقة القرن.
أضاءت عيون بايلي جينجيو من الفرح وأشار إلى كرسي فاخر على الجانب.
ضحك تشو فان عن علم وأومأ برأسه دون أن يترك أي أثر للغضب.
اهتز جبين تشو فان ” هل يريد التحدث معي؟“
أطلق الأب والابن نفسا طويلا.
على الرغم من أن تشو فان لم يكن على وشك أن يكون صريحًا جدًا، بل يضحك ببساطة ويومئ برأسه ” يجب أن أقول، أنا وسيد المدينة روحان متقاربتان، صديقان في نفس المجال. لابد أن القدر هو الذي جعلنا نلتقي.”
“سيد!”
وفي وسط تلك البركة كرة من الدهن، الجزء السفلي من جسده مغطى بالحرير، تاركًا بطنه المستدير الضخم مكشوفًا.
تردد وو جيانغتاو قبل الدخول مباشرة في صلب الموضوع ” لم تنظر شركتي في ماضي سيدي، وهي ممارسة اتبعتها شركتي منذ تأسيسها ويمكن أن يثق سيدي بنا لاستخدام كل ما في وسعنا لإبرام الصفقة. لكن..”
“أنت جيد للغاية، شكرا لك.” ابتسم تشو فان.
“ماذا أيها الرئيس وو؟ يمكنك فقط أن تقول ذلك..”
“سيد!”
“بعد أن ذهبنا إلى سيد المدينة للحصول على موافقته، لم يكن لدينا خيار سوى الإبلاغ عن العناصر التي تم إرسالها وإجبارنا على تسليم عناصر سيدي. لقد أصبح متحمسًا جدًا لذلك…”
رحبت بهم ضحكة ” هاهاهاها، عظيم، تفضل بالدخول “.
بدا وو جيانغتاو مترددًا ” إنه يريد مقابلة سيدي والمناقشة معه.”
“أيها الحارس، خذ السيد الشاب الثاني ولا تسمح له أبدًا بالخروج من محيطك أو خارج غرفته. سأحملك المسؤولية عنه! ” اصبح وو رانزي غاضبًا تمامًا، و عيناه متجمدتين وهو يصرخ.
اهتز جبين تشو فان ” هل يريد التحدث معي؟“
“سيدي، أنا دائمًا أسأل كل ضيف يأتي إلى هنا عن رأيه في الديكور. لا أحد منهم يجيب، أنت فقط اجبت. أستطيع أن أقول إنك رجل ثقافة، من الآن نحن رفاق، ها ها ها… “
“بالطبع، بما أن سيدي يعهد إلينا بكل هذه العملية، فلن يرغب سيدي في التعامل مع مثل هؤلاء الأشخاص المزعجين. إذا هناك أي شيء لا يعجبك، فيمكنك ترك الأمر لشركتنا للمتابعة، على الرغم من أنني أخشى أن يستغرق الأمر بعض الوقت. يرجى التحلي بالصبر.”
فُتح الباب للثلاثي ودخلوا بصدمة.
انحنى وو جيانغتاو ووو رانزي، وبدا عليهما الخجل.
[حسنًا، إنه فاسد بما يكفي ليبدو بمظهر جيد وبقي في عالم المشع لعدة قرون.]
لمعت عيون تشو فان، دون أن يهتم بذلك على الإطلاق ” لا بأس، لا توجد مشكلة. سأقوم فقط بزيارة سيد المدينة. منذ أن تلقيت دعوته، يشرفني أن أذهب معك لمقابلته، هاهاها..”
“أيها الحارس، خذ السيد الشاب الثاني ولا تسمح له أبدًا بالخروج من محيطك أو خارج غرفته. سأحملك المسؤولية عنه! ” اصبح وو رانزي غاضبًا تمامًا، و عيناه متجمدتين وهو يصرخ.
“هذا رائع، سوف نأخذك إلى هناك يا سيدي. أخشى أن سيد المدينة ليس مثلنا وسيطلب بعض المعلومات. يرجى أن تغفر لنا، يا سيدي. إذا أسئلته عدوانية، فبإمكان سيدي أن يترك الأمر لنا“.
رد تشو فان بابتسامة مشرقة…
“أنت جيد للغاية، شكرا لك.” ابتسم تشو فان.
” هذا فجور بالمعنى الحقيقي. يمتع اللورد نفسه حقًا، ها ها ها…” ضحك تشو فان وهو ينظر حوله.
بدا الأب والابن متواضعين ” هذا هو الصواب فقط“.
ابتسم وو رانزي وقدم المقدمة، دون أن ينسى الاعتذار أيضًا ” لقد تجاوز الأخ الحدود في وقت سابق وأنا ممتن للغاية لصبر سيدي، في نسيان تجاوزه. أنا أمثل الشركة عندما أقول شكرا وأعتذر.”
تبع تشو فان الاثنين إلى قلعة كبيرة، واستغرق الوصول إلى هناك ساعة واحدة. هناك حراس من كل جانب يقفون للترحيب بهم.
أضاءت عيون بايلي جينجيو من الفرح وأشار إلى كرسي فاخر على الجانب.
كانوا ينتظرونهم، ولم يرسلوا حتى أحدًا للإبلاغ عن وصولهم أمام باب مثير للإعجاب…
أطلق الأب والابن نفسا طويلا.
دق !
لمعت عيون تشو فان، دون أن يهتم بذلك على الإطلاق ” لا بأس، لا توجد مشكلة. سأقوم فقط بزيارة سيد المدينة. منذ أن تلقيت دعوته، يشرفني أن أذهب معك لمقابلته، هاهاها..”
“من هذا؟“
[حسنًا، إنه فاسد بما يكفي ليبدو بمظهر جيد وبقي في عالم المشع لعدة قرون.]
“يا لورد، أنا وو جيانغتاو وقد أحضرنا السيد معنا، هاهاهاها…” ضحك الرجل الحقيقي المسؤول عن مدينة جولدبوغ وكان متواضعًا للغاية، كما لو سيد المدينة الاسمي هذا هو الحاكم الفعلي للمدينة.
شعر وو راندونج بالتوتر عندما رأى الابتسامة الشريرة على وجه تشو فان، تمامًا كما هبط أمامهم عشرات الأشخاص، و شقيقه ووالده في المقدمة.
رحبت بهم ضحكة ” هاهاهاها، عظيم، تفضل بالدخول “.
الفصل،
فُتح الباب للثلاثي ودخلوا بصدمة.
تبع تشو فان الاثنين إلى قلعة كبيرة، واستغرق الوصول إلى هناك ساعة واحدة. هناك حراس من كل جانب يقفون للترحيب بهم.
لقد أذهلتهم الزخرفة في هذا المكان، أو ربما أعجبتهم؟
[تبا لك! حتى الرجل الأعمى يمكنه أن يرى من أين يأتي كل هذا الطعام والنبيذ ]
وعلى الرغم من أطنان المجوهرات والثروة، فإن ما جذب الأعين هو اللوحات المتلألئة العديدة المتدلية من السقف، والتي تمتع أعينهم برائحتها. على الأرض، قنوات كثيرة تتقاطع حتى تجمعوا أمام بركة ضخمة، مما هدأ عقولهم برائحة النبيذ.
[حسنًا، إنه فاسد بما يكفي ليبدو بمظهر جيد وبقي في عالم المشع لعدة قرون.]
وفي وسط تلك البركة كرة من الدهن، الجزء السفلي من جسده مغطى بالحرير، تاركًا بطنه المستدير الضخم مكشوفًا.
“بالطبع، بما أن سيدي يعهد إلينا بكل هذه العملية، فلن يرغب سيدي في التعامل مع مثل هؤلاء الأشخاص المزعجين. إذا هناك أي شيء لا يعجبك، فيمكنك ترك الأمر لشركتنا للمتابعة، على الرغم من أنني أخشى أن يستغرق الأمر بعض الوقت. يرجى التحلي بالصبر.”
كانت فتاتان عاريتان معلقتين على ذراعيه.
دق !
[إذن هذا… الشيء هو بايلي جينجيو، سيد مدينة جولدبوغ؟]
فُتح الباب للثلاثي ودخلوا بصدمة.
[حسنًا، إنه فاسد بما يكفي ليبدو بمظهر جيد وبقي في عالم المشع لعدة قرون.]
كانوا ينتظرونهم، ولم يرسلوا حتى أحدًا للإبلاغ عن وصولهم أمام باب مثير للإعجاب…
هو من العائلة الإمبراطورية، وحصل على بركات البطريرك وسيل من الحبوب التي لا نهاية لها وأحجار الروح التي ينبغي أن تضعه على خط النهاية منذ البداية.
رد تشو فان بابتسامة مشرقة…
يمكن التغاضي عن العالم المشع، لكن هذا البطن البارز الذي حشده طوال هذه السنوات جعله أحمق من الدرجة الأولى.
رحبت بهم ضحكة ” هاهاهاها، عظيم، تفضل بالدخول “.
[لا بد أنه استخدم كل تلك الحبوب والمال ليجعل دهونه تركز على أمعائه الضخمة. همف، نظرة واحدة إلى هذا الانتفاخ البشع وستعرف أنه مبني على معاناة الناس.]
شعر وو راندونج بالتوتر عندما رأى الابتسامة الشريرة على وجه تشو فان، تمامًا كما هبط أمامهم عشرات الأشخاص، و شقيقه ووالده في المقدمة.
لم يهتم تشو فان بأشياء كهذه، لقد أراد فقط أن يعرف متى سيسمح له هذا الرجل السمين باستخدام الخط التجاري.
[تبا لك! حتى الرجل الأعمى يمكنه أن يرى من أين يأتي كل هذا الطعام والنبيذ ]
” هذا فجور بالمعنى الحقيقي. يمتع اللورد نفسه حقًا، ها ها ها…” ضحك تشو فان وهو ينظر حوله.
[هذا المعتوه فاسد حتى النخاع، وأسوأ ما في الأمر أنه يفتخر بذلك.]
ضكت كرة الدهن ورفعت إبهامها لأعلى ” سيدي، من المدهش ملاحظة كيف أقوم بإعادة إنشاء بركة النبيذ وأطباق الطعام الفخمة للقدماء. نحن متشابهون هههه “
متجاهلاً إياهم وحتى صفعة والده، ظل وو راندونج يحدق في تشو فان، وهو في حيرة أكثر من أي وقت مضى.
[تبا لك! حتى الرجل الأعمى يمكنه أن يرى من أين يأتي كل هذا الطعام والنبيذ ]
ظل الاثنان لطيفين ومتواضعين بشكل مفرط مع موكلهما، كل ذلك لتخفيف غضبه وعدم إفشال صفقة القرن.
ارتعش وجه تشو فان.
[هذا المعتوه فاسد حتى النخاع، وأسوأ ما في الأمر أنه يفتخر بذلك.]
ظل الاثنان لطيفين ومتواضعين بشكل مفرط مع موكلهما، كل ذلك لتخفيف غضبه وعدم إفشال صفقة القرن.
إن السماح لـ بايلي جينجو بالبقاء في مدينة جولدبوغ بمثابة إعطاء الكثير من القوة لشركة الشواطئ الهادئة للتجارة…
ارتعش وجه تشو فان.
“سيدي، أنا دائمًا أسأل كل ضيف يأتي إلى هنا عن رأيه في الديكور. لا أحد منهم يجيب، أنت فقط اجبت. أستطيع أن أقول إنك رجل ثقافة، من الآن نحن رفاق، ها ها ها… “
[هذا المعتوه فاسد حتى النخاع، وأسوأ ما في الأمر أنه يفتخر بذلك.]
وقف بيلي جينجيو وانزلق الحرير الموجود على الجزء السفلي من جسده وانجرف مع النبيذ، لذا جذبت الفتيات بجانبه عباءة لتغطيه به. لقد كان هذا المنظر شنيعًا لدرجة أنه جعل وو جيانغتاو المتواضع يدير رأسه بوجه أحمر.
“آمل ألا يؤثر تهور ابني الأحمق على صفقتنا!”
بدا تشو فان عاجزًا عن الكلام تمامًا.
هز وو جيانغتاو رأسه ” نعم، صبر سيدي الذي لا نهاية له هو صفة رائعة لرجل عظيم. تتشرف شركة الشواطئ الهادئة للتجارة لدينا بالعمل معك يا سيدي.”
[يا رجل، لقد رأيت نصيبي العادل من المنحطين، لكنك أول من يفتخر بذلك كثيرًا. أنت حقيقة… فتحت عيني.]
“سيدي، ألف اعتذار، لقد فشلت كأب وجعلت ابني يزعجك. رجائاً سامحني!” متجاهلاً ابنه الذي لا قيمة له، انحنى الرجل العجوز أمام تشو فان.
على الرغم من أن تشو فان لم يكن على وشك أن يكون صريحًا جدًا، بل يضحك ببساطة ويومئ برأسه ” يجب أن أقول، أنا وسيد المدينة روحان متقاربتان، صديقان في نفس المجال. لابد أن القدر هو الذي جعلنا نلتقي.”
“بعد أن ذهبنا إلى سيد المدينة للحصول على موافقته، لم يكن لدينا خيار سوى الإبلاغ عن العناصر التي تم إرسالها وإجبارنا على تسليم عناصر سيدي. لقد أصبح متحمسًا جدًا لذلك…”
“يعجبني ما تقوله يا سيدي. طوال سنوات عمري لم يمسني أحد بكلامه مثلك. اجلس يا سيدي من فضلك.”
[حسنًا، إنه فاسد بما يكفي ليبدو بمظهر جيد وبقي في عالم المشع لعدة قرون.]
أضاءت عيون بايلي جينجيو من الفرح وأشار إلى كرسي فاخر على الجانب.
ضحك تشو فان عن علم وأومأ برأسه دون أن يترك أي أثر للغضب.
نظر الأب والابن إلى بعضهما البعض وتنهدا.
[تبا لك! حتى الرجل الأعمى يمكنه أن يرى من أين يأتي كل هذا الطعام والنبيذ ]
[بايلي جينجيو منحط لدرجة أنه يصدق أي شيء يقوله…]
كانوا ينتظرونهم، ولم يرسلوا حتى أحدًا للإبلاغ عن وصولهم أمام باب مثير للإعجاب…
“آمل ألا يؤثر تهور ابني الأحمق على صفقتنا!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
