نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

حلقة الحتمية 242

مفتعل الحرائق

مفتعل الحرائق

على الفور، شعر لوميان بجحيم مشتعل بداخله. اجتاح العذاب الحارق جسده وروحه، لافا له بالكامل. هذا الإحساس لم يكن غريبا عليه. سواء كانت الجروح الرهيبة التي ألحقت به أثناء ملاحقته للوحش المشتعل أو كونه على حافة فقدان السيطرة أثناء تلقيه هبة، كل ذلك أشعل به النار.

لم يكن عضو البرلمان قد عاد إلى منزله بعد، ومن الطبيعي أن يبقى مرافقيه داخل المبنى الكاكي. بدا أن كل غرفة أشعت بالإضاءة، مليئة بالنشاط.

 

وضع القبعة ذات اللون الأزرق الداكن على رأسه، ثم استدار على كعبيه، وسار بخطى واسعة نحو الباب.

في هذه اللحظة بالذات، فشلت النار المعذبة في إطفاء العزيمة المشتعلة في قلبه. لقد تحدى القدر، مشتاقًا إلى تغيير مجرى الأحداث، وإحراق نيران اليأس والخراب القمعية.

 

 

لكونه قد أجرى بالفعل تقييمًا أوليًا لحالته والمعرفة الغامضة التي اكتسبها، اكتسب لوميان فهمًا شاملاً إلى حد ما للقوى العظمى الممنوحة لمفتعل حرائق.

بدلاً من الاستسلام للألم والانهيار على الأرض، بقي لوميان منتصباً. ضغط على أسنانه وإلتوى وجهه، رافضا الانحناء.

أولاً، وجد الضغط – قصف على شكل كرة نارية. كلما استمر الضغط لفترة أطول، كلما تجمعت المزيد من النيران، مما أدى إلى ضربة أقوى.

 

اعتقد لوميان أنه مع تقدمه إلى تسلسلات أعلى، قد يستطيع جسده الإندماج مع النيران نفسها.

تدريجيا، أصبح الألم لا يطاق، وبدأ جسده في الانحناء. ومع ذلك، استجمع لوميان كل قوته لتقويم ظهره، تمامًا كما واجه غيوم بينيت، الأب، وتيرميبوروس، الذي أطلق العنان لكارثة كارثية على كوردو.

أحكم لوميان قبضته على المقبض ونفذ بعض الضربات بالخنجر. ملاحظا التبدد السريع للشرارات الحمراء في الهواء، مما خلق مشهدا أثيريا.

 

من بينهم جميعًا، برزت تعويذة غراب النار كالأكثر سحرًا. بمساعدتها، سيستطيع لوميان بسرعة تكثيف قطيع من الغربان المشتعلة حوله، مانحا جزءًا من روحانيته لكل شكل غرابي. منحه ذلك درجة من التحكم حتى بعد مغادرتهم جسده، مما مكنهم من تعديل مسار تحركهم في لحظة والتركيز على أهدافهم المقصودة.

خطوة بخطوة، أخفض جسده ورفعه مرةً أخرى. ملأت رائحة اللحم المحروق أنفه، وتردد صدى الصوت من اللانهاية في أذنيه.

 

 

 

اخترق ألم معذب مألوف جمجمته، مثيرا صرخة لا إرادية. تشكلت شقوق على جلده، وتدفق سائل منصهر يشبه الحمم البركانية تحته.

 

 

 

في يأس، انحنى لوميان على المكتب أمامه، لاحثا عن الدعم.

 

 

 

البقعة التي لمسها أصبحت سوداء ومتفحمة على الفور، وتخللت رائحة الأخشاب المحترقة الهواء.

في الوقت الحاضر، تضمنت قدرة لوميان الرئيسية التحكم في النيران التي نشأت من داخله أو تم استحضارها بيديه. على الرغم من أنه قد إمتلك موهبة مع النيران والمواد القابلة للاحتراق في محيطه، إلا أن تأثيره عليها ظل محدودًا إلى حد ما. عند هضم جرعة مفتعل الحرائق أو التقدم إلى تسلسل أعلى، قد تحدث تغييرات مماثلة.

 

أولاً وقبل كل شيء، شهدت روحانية مفتعل الحرائق تحسنًا ملحوظًا، مما أدى إلى تحول جذري في رؤية لوميان الروحية. غرر مقتصرة على مشهد فوضوي بعد الأن، إمتلك الآن القدرة على استخدام طريقة تنشيط أكثر سرية وسرعة. علاوة على ذلك، أمكنه أخيرًا إدراك الألوان والظلال التي وصفتها أخته، وتمييز المكونات المختلفة للجسم الأثيري.

تم خنق صرخاته الغريزية. تعلق فمه مفتوحا، طاردا الغاز الحارق.

أولاً وقبل كل شيء، شهدت روحانية مفتعل الحرائق تحسنًا ملحوظًا، مما أدى إلى تحول جذري في رؤية لوميان الروحية. غرر مقتصرة على مشهد فوضوي بعد الأن، إمتلك الآن القدرة على استخدام طريقة تنشيط أكثر سرية وسرعة. علاوة على ذلك، أمكنه أخيرًا إدراك الألوان والظلال التي وصفتها أخته، وتمييز المكونات المختلفة للجسم الأثيري.

 

 

بدلاً من فتح قارورة العطر الرمادي على الفور، اعتمد على النار الموجودة داخل صدره لمحاربة الألم المتزايد والأفكار الضبابية المتزايدة التي تدفقت داخليا.

لقد أدرك تماما العواقب الوخيمة التي إنتظرته. كمفتعل حرائق، فقد فهم أنه وحده لم يكن قويًا بما يكفي لمواجهة مباركي الإله الشرير الذين أحاطوا بـهوغوس أرتويس.

 

 

مرت الثواني. شعر لوميان، بأسنانه المصرّة، بالنيران داخل صدره تتصاعد، مختلطةً مع الجحيم المشتعل في جميع أنحاء كيانه.

أخيرًا، تضمن الجانب السابع حقن ضرر ناري في سلاحه.

 

من بينهم جميعًا، برزت تعويذة غراب النار كالأكثر سحرًا. بمساعدتها، سيستطيع لوميان بسرعة تكثيف قطيع من الغربان المشتعلة حوله، مانحا جزءًا من روحانيته لكل شكل غرابي. منحه ذلك درجة من التحكم حتى بعد مغادرتهم جسده، مما مكنهم من تعديل مسار تحركهم في لحظة والتركيز على أهدافهم المقصودة.

تدريجيًا، هدأت الآلام المتشعبة، وتوضحت أفكاره المشوشة تدريجيًا.

 

 

 

باستخدام يديه كدعامة، رفع لوميان نفسه ووجه نظره نحو مرآة كامل الجسم في الغرفة.

 

 

من خلال استخدام الأرض كقناة والاعتماد على جوهرها، استدعى جدار النار زوجًا من الثعابين المشتعلة التي انزلقت نحو العدو، وأقامت حاجزًا حارقًا حوله.

منعكسا على الزجاج العاكس، إحتفظت خصلات شعره الشقراء بمسحة من الأسود، ملابسه محولة إلى رثاث. إمتلك جسده علامات حروق سرعان ما أنتجت قشور وسقطت على الأرض، كاشفةً عن بشرته الفاتحة.

 

 

 

في الوقت نفسه، رأى لوميان شعلتين قرمزيتين مشتعلتين داخل عينيه الزرقاوين. فقط بعد أن سعى لاستعادة رباطة جأشه وقلبه المتسارع تبددت النيران تدريجيًا.

وضع القبعة ذات اللون الأزرق الداكن على رأسه، ثم استدار على كعبيه، وسار بخطى واسعة نحو الباب.

 

 

في الثانية التالية، في نبضة القلب التالية، رفع لوميان يده اليمنى، وأظهر لهبًا قرمزيًا في راحة يده.

على الفور، شعر لوميان بجحيم مشتعل بداخله. اجتاح العذاب الحارق جسده وروحه، لافا له بالكامل. هذا الإحساس لم يكن غريبا عليه. سواء كانت الجروح الرهيبة التي ألحقت به أثناء ملاحقته للوحش المشتعل أو كونه على حافة فقدان السيطرة أثناء تلقيه هبة، كل ذلك أشعل به النار.

 

 

لقد صعد منتصرًا إلى التسلسل 7 من مسار الصياد، وخرج كـمفتعل حرائق!

خطوة بخطوة، أخفض جسده ورفعه مرةً أخرى. ملأت رائحة اللحم المحروق أنفه، وتردد صدى الصوت من اللانهاية في أذنيه.

 

 

من راحة يده، ارتفعت النيران، متشابكةً مع القرمزي الأصلي، ومضغوطة باستمرار.

 

 

أولاً وقبل كل شيء، شهدت روحانية مفتعل الحرائق تحسنًا ملحوظًا، مما أدى إلى تحول جذري في رؤية لوميان الروحية. غرر مقتصرة على مشهد فوضوي بعد الأن، إمتلك الآن القدرة على استخدام طريقة تنشيط أكثر سرية وسرعة. علاوة على ذلك، أمكنه أخيرًا إدراك الألوان والظلال التي وصفتها أخته، وتمييز المكونات المختلفة للجسم الأثيري.

وبعد فترة تزيد عن العشر ثواني، تحول اللون القرمزي الناري إلى أبيض متوهج. ارتفعت درجة الحرارة والقوة الانفجارية التي إحتوى عليه إلى ارتفاعات أكبر.

 

 

بعد أن أكد قدرات التجاوز خاصته كمفتعل حرائق، قام بتنظيم مكتبه بسرعة وارتدى قميصًا من الكتان وسترة بنية وسروالًا داكنًا.

‘يمكنني استخدام اللهب القرمزي مباشرةً، أو من خلال تجميعه وضغطه لفترة، مطلقا العنان للهب أبيض حارق أكثر…’ بدا كف لوميان منيعًا أمام الحرارة الحارقة بينما سمح للهب الأبيض الساخن أن يحترق بصمت.

 

 

 

لكونه قد أجرى بالفعل تقييمًا أوليًا لحالته والمعرفة الغامضة التي اكتسبها، اكتسب لوميان فهمًا شاملاً إلى حد ما للقوى العظمى الممنوحة لمفتعل حرائق.

في جوهره، أثبت تغيير مسار كرة نارية في منتصف الطيران كونه تحديًا كبيرًا، مما إستلزم إنفاقًا إضافيًا من الروحانية.

 

 

أولاً وقبل كل شيء، شهدت روحانية مفتعل الحرائق تحسنًا ملحوظًا، مما أدى إلى تحول جذري في رؤية لوميان الروحية. غرر مقتصرة على مشهد فوضوي بعد الأن، إمتلك الآن القدرة على استخدام طريقة تنشيط أكثر سرية وسرعة. علاوة على ذلك، أمكنه أخيرًا إدراك الألوان والظلال التي وصفتها أخته، وتمييز المكونات المختلفة للجسم الأثيري.

أثبتت هذه الرؤية المكتشفة حديثًا أنها لا تقدر بثمن بالنسبة لصياد، مما مكن لوميان من فهم الحالة الجسدية للخصم بشكل أفضل وبالتالي استهدافه بدقة أكبر.

 

بدون هذه التعويذة، سيحتاج لوميان، الذي أصبح مؤخرًا مفتعل حرائق، إلى إنفاق ما لا يقل عن ثلاثة أضعاف مخزونه الحالي من الروحانية والطاقة لتحقيق نتيجة مماثلة. علاوة على ذلك، فإن الغربان النارية سوف تمتلك حركة أكثر خراقة وتصلبا بشكل ملحوظ.

أثبتت هذه الرؤية المكتشفة حديثًا أنها لا تقدر بثمن بالنسبة لصياد، مما مكن لوميان من فهم الحالة الجسدية للخصم بشكل أفضل وبالتالي استهدافه بدقة أكبر.

 

 

 

ثانيًا، لقد خضعت غريزته للخطر للتحسين بشكل كبير. ولت الأيام التي لم يشعر فيها بالمشاكل إلا على حافة حدوثها. من خلال المراقبة الدقيقة لما يحيط به واستيعاب المعلومات، إستطاع لوميان الآن تنشيط حدسه بشكل استباقي. وبالتالي، أمكنه اكتشاف ما إذا كانت تتم متابعته واستخدام تقنيات مكافحة التتبع خاصته بشكل أكثر فعالية وخالية من العيوب.

 

 

مرت الثواني. شعر لوميان، بأسنانه المصرّة، بالنيران داخل صدره تتصاعد، مختلطةً مع الجحيم المشتعل في جميع أنحاء كيانه.

ثالثًا، جلبت سيطرته على النيران معه حفنة من التعاويذ المصاحبة.

تم خنق صرخاته الغريزية. تعلق فمه مفتوحا، طاردا الغاز الحارق.

 

 

في الوقت الحاضر، تضمنت قدرة لوميان الرئيسية التحكم في النيران التي نشأت من داخله أو تم استحضارها بيديه. على الرغم من أنه قد إمتلك موهبة مع النيران والمواد القابلة للاحتراق في محيطه، إلا أن تأثيره عليها ظل محدودًا إلى حد ما. عند هضم جرعة مفتعل الحرائق أو التقدم إلى تسلسل أعلى، قد تحدث تغييرات مماثلة.

 

 

علاوةً على ذلك، إستطيع لوميان استخدام النيران التي صنعها كسلاح ضد أعدائه. ومع ذلك، بمجرد أن غادرت النيران جسده، لن تبقى تحت سيطرته إلا إذا استثمر فيها جزءًا من روحانيته مسبقًا.

علاوةً على ذلك، إستطيع لوميان استخدام النيران التي صنعها كسلاح ضد أعدائه. ومع ذلك، بمجرد أن غادرت النيران جسده، لن تبقى تحت سيطرته إلا إذا استثمر فيها جزءًا من روحانيته مسبقًا.

لقد أدرك تماما العواقب الوخيمة التي إنتظرته. كمفتعل حرائق، فقد فهم أنه وحده لم يكن قويًا بما يكفي لمواجهة مباركي الإله الشرير الذين أحاطوا بـهوغوس أرتويس.

 

 

في جوهره، أثبت تغيير مسار كرة نارية في منتصف الطيران كونه تحديًا كبيرًا، مما إستلزم إنفاقًا إضافيًا من الروحانية.

سادسا، قام لوميان بصقل تقنية دمج النار. من خلال قتال المسافات القريبة واشتباكات القوة القوية، إستطاع حقن النيران تدريجيًا في جسم الخصم قبل تفعيل تفجيرها.

 

لقد أدرك تماما العواقب الوخيمة التي إنتظرته. كمفتعل حرائق، فقد فهم أنه وحده لم يكن قويًا بما يكفي لمواجهة مباركي الإله الشرير الذين أحاطوا بـهوغوس أرتويس.

أمكن تصنيف السيطرة على النيران إلى سبعة جوانب متميزة:

في جوهره، أثبت تغيير مسار كرة نارية في منتصف الطيران كونه تحديًا كبيرًا، مما إستلزم إنفاقًا إضافيًا من الروحانية.

 

مرت الثواني. شعر لوميان، بأسنانه المصرّة، بالنيران داخل صدره تتصاعد، مختلطةً مع الجحيم المشتعل في جميع أنحاء كيانه.

أولاً، وجد الضغط – قصف على شكل كرة نارية. كلما استمر الضغط لفترة أطول، كلما تجمعت المزيد من النيران، مما أدى إلى ضربة أقوى.

 

 

 

ثانيًا، إستطاع لوميان إشعال طبقة من اللهب فوق جسده، مما يوفر له قدرًا من الدفاع ضد تأثيرات التجميد، الغازات السامة وأشكال الاعتداء الأخرى.

من راحة يده، ارتفعت النيران، متشابكةً مع القرمزي الأصلي، ومضغوطة باستمرار.

 

 

ثالثًا، إستطاع صنع أسلحة مؤقتة مختلفة باستخدام اللهب، قادرة على إلحاق الضرر الحارق، القطع والثقب. اعتمادًا على الوقت الذي يقضيه في توجيه النيران، يمكن تصنيف هذه القدرة على أنها إما قرمزية أو بيضاء متوهجة.

في حين أن نيران مفتعل الحرائق نشأت من شكله الجسدي وألحقت ضررًا جسديًا في المقام الأول، إلا أنها إستطاعت أيضًا حرق جسد روح. لم يعد لوميان أعزل ضد المخلوقات ذات الطبيعة الشبيهة بالأرواح، على الرغم من أنه لازال يعتمد على المساعدة الخارجية.

 

لقد بدد السيف الطويل المشتعل وسحب خنجر هيدسي.

رابعا، أتقن لوميان فن الانفجارات المؤخرة. من خلال استخدام روحانية إضافية والتلاعب بالهيكل، يمكنه تصميم قنبلة لهب تنفجر في وقت محدد مسبقًا، وليس فور الاصطدام.

 

 

في الوقت الحاضر، تضمنت قدرة لوميان الرئيسية التحكم في النيران التي نشأت من داخله أو تم استحضارها بيديه. على الرغم من أنه قد إمتلك موهبة مع النيران والمواد القابلة للاحتراق في محيطه، إلا أن تأثيره عليها ظل محدودًا إلى حد ما. عند هضم جرعة مفتعل الحرائق أو التقدم إلى تسلسل أعلى، قد تحدث تغييرات مماثلة.

خامسا، إمتلك قوة هجمات واسعة النطاق. من خلال توسيع نطاق ألسنة اللهب بدلاً من إطلاقها، إستطاع لوميان ضمان التحكم الدقيق في تفجيرها، مما يؤدي إلى إفنجارها في الموقع المطلوب أو تجسدها بأشكال مختلفة.

 

 

من ناحية أخرى، فإن الرمح المشتعل إستعمل التكثيف السريع للنيران البيضاء، على الرغم من أنها لم تستطيع إلا الحفاظ على شكل الرمح. بفضل الروحانية، يمكنه توجيه الكرات النارية التي صنعها لوميان بشكل تقريبي.

سادسا، قام لوميان بصقل تقنية دمج النار. من خلال قتال المسافات القريبة واشتباكات القوة القوية، إستطاع حقن النيران تدريجيًا في جسم الخصم قبل تفعيل تفجيرها.

 

 

 

أخيرًا، تضمن الجانب السابع حقن ضرر ناري في سلاحه.

اخترق ألم معذب مألوف جمجمته، مثيرا صرخة لا إرادية. تشكلت شقوق على جلده، وتدفق سائل منصهر يشبه الحمم البركانية تحته.

 

من راحة يده، ارتفعت النيران، متشابكةً مع القرمزي الأصلي، ومضغوطة باستمرار.

كانت التعاويذ النارية التي اكتسبها لوميان مفيدة في هذه الجوانب المختلفة، حيث استفادت من تقنيات معينة لتحقيق تأثيرات لا يستطيع إنتاجها في العادة.

 

 

 

التعاويذ التي وقعت تحت تصرف لوميان كانت كما يلي: غراب النار، الرمح المشتعل، جدار النار، وكرة النار العملاقة.

من راحة يده، ارتفعت النيران، متشابكةً مع القرمزي الأصلي، ومضغوطة باستمرار.

 

 

من بينهم جميعًا، برزت تعويذة غراب النار كالأكثر سحرًا. بمساعدتها، سيستطيع لوميان بسرعة تكثيف قطيع من الغربان المشتعلة حوله، مانحا جزءًا من روحانيته لكل شكل غرابي. منحه ذلك درجة من التحكم حتى بعد مغادرتهم جسده، مما مكنهم من تعديل مسار تحركهم في لحظة والتركيز على أهدافهم المقصودة.

 

 

لم يكن عضو البرلمان قد عاد إلى منزله بعد، ومن الطبيعي أن يبقى مرافقيه داخل المبنى الكاكي. بدا أن كل غرفة أشعت بالإضاءة، مليئة بالنشاط.

بدون هذه التعويذة، سيحتاج لوميان، الذي أصبح مؤخرًا مفتعل حرائق، إلى إنفاق ما لا يقل عن ثلاثة أضعاف مخزونه الحالي من الروحانية والطاقة لتحقيق نتيجة مماثلة. علاوة على ذلك، فإن الغربان النارية سوف تمتلك حركة أكثر خراقة وتصلبا بشكل ملحوظ.

رابعا، أتقن لوميان فن الانفجارات المؤخرة. من خلال استخدام روحانية إضافية والتلاعب بالهيكل، يمكنه تصميم قنبلة لهب تنفجر في وقت محدد مسبقًا، وليس فور الاصطدام.

 

 

من ناحية أخرى، فإن الرمح المشتعل إستعمل التكثيف السريع للنيران البيضاء، على الرغم من أنها لم تستطيع إلا الحفاظ على شكل الرمح. بفضل الروحانية، يمكنه توجيه الكرات النارية التي صنعها لوميان بشكل تقريبي.

بدلاً من الاستسلام للألم والانهيار على الأرض، بقي لوميان منتصباً. ضغط على أسنانه وإلتوى وجهه، رافضا الانحناء.

 

 

من خلال استخدام الأرض كقناة والاعتماد على جوهرها، استدعى جدار النار زوجًا من الثعابين المشتعلة التي انزلقت نحو العدو، وأقامت حاجزًا حارقًا حوله.

 

 

 

تطلبت الكرة النارية العملاقة فترة إطلاق تتراوح من عشر إلى عشرين ثانية، مشابه لضغط العديد من الكرات النارية القرمزية في انفجار واحد مدمر.

 

 

في جوهره، أثبت تغيير مسار كرة نارية في منتصف الطيران كونه تحديًا كبيرًا، مما إستلزم إنفاقًا إضافيًا من الروحانية.

في حين أن نيران مفتعل الحرائق نشأت من شكله الجسدي وألحقت ضررًا جسديًا في المقام الأول، إلا أنها إستطاعت أيضًا حرق جسد روح. لم يعد لوميان أعزل ضد المخلوقات ذات الطبيعة الشبيهة بالأرواح، على الرغم من أنه لازال يعتمد على المساعدة الخارجية.

ثم، بقبضة قوية، استدعى سيفًا طويلًا مصنوعًا من لهب قرمزي، مجسدا له من الهواء.

 

 

بالإضافة إلى ذلك، أعطت تعديلات الجرعة على جسده مقاومة ملحوظة للنيران. حتى لو تم غمره بالدهون الحيوانية وتعريضه للهيب شعلة لنصف يوم، فإن الضرر الذي سيلحق به سيكون ضئيلًا. ومع ذلك، فإن القوة الارتجاجية الناتجة عن انفجار كرة نارية لا تزال ستستطيع إيذاءه بطريقة عادية.

 

 

 

اعتقد لوميان أنه مع تقدمه إلى تسلسلات أعلى، قد يستطيع جسده الإندماج مع النيران نفسها.

 

 

لقد بدد السيف الطويل المشتعل وسحب خنجر هيدسي.

مع نقرة عادية من يده اليمنى، تبدد اللهب الأبيض المشتعل في الهواء.

 

 

بالإضافة إلى ذلك، أعطت تعديلات الجرعة على جسده مقاومة ملحوظة للنيران. حتى لو تم غمره بالدهون الحيوانية وتعريضه للهيب شعلة لنصف يوم، فإن الضرر الذي سيلحق به سيكون ضئيلًا. ومع ذلك، فإن القوة الارتجاجية الناتجة عن انفجار كرة نارية لا تزال ستستطيع إيذاءه بطريقة عادية.

ثم، بقبضة قوية، استدعى سيفًا طويلًا مصنوعًا من لهب قرمزي، مجسدا له من الهواء.

بالإضافة إلى ذلك، أعطت تعديلات الجرعة على جسده مقاومة ملحوظة للنيران. حتى لو تم غمره بالدهون الحيوانية وتعريضه للهيب شعلة لنصف يوم، فإن الضرر الذي سيلحق به سيكون ضئيلًا. ومع ذلك، فإن القوة الارتجاجية الناتجة عن انفجار كرة نارية لا تزال ستستطيع إيذاءه بطريقة عادية.

 

 

لوح لوميان بالشفرة النارية عدة مرات، وبدت خيبة أمله واضحة. تمتم بصمت لنفسه، ‘إنها يمتلك القدرة على إيذاء العدو، لكنه لا يستطيع أن يوقف أو يصد…’

بدون هذه التعويذة، سيحتاج لوميان، الذي أصبح مؤخرًا مفتعل حرائق، إلى إنفاق ما لا يقل عن ثلاثة أضعاف مخزونه الحالي من الروحانية والطاقة لتحقيق نتيجة مماثلة. علاوة على ذلك، فإن الغربان النارية سوف تمتلك حركة أكثر خراقة وتصلبا بشكل ملحوظ.

 

أخيرًا، تضمن الجانب السابع حقن ضرر ناري في سلاحه.

إفتقر السيف المشتعل إلى شكل ملموس. توقع لوميان أنه سيحتاج إلى الوصول إلى تسلسل أعلى قبل أن يتمكن من تحويل مثل هذا السلاح إلى ملموس.

 

 

‘يمكنه أن يصد ويتسبب في أضرار حارقة. على الرغم من أنه قد يفتقر إلى درجات ااحرارة الحارقة في هذا الشكل، إلا أنه يظل مفيدا للغاية.’

لقد بدد السيف الطويل المشتعل وسحب خنجر هيدسي.

 

 

 

وبينما داعبت أصابعه سطح الخنجر، غطى لهيب ناري النصل.

 

 

 

أحكم لوميان قبضته على المقبض ونفذ بعض الضربات بالخنجر. ملاحظا التبدد السريع للشرارات الحمراء في الهواء، مما خلق مشهدا أثيريا.

 

 

لقد صعد منتصرًا إلى التسلسل 7 من مسار الصياد، وخرج كـمفتعل حرائق!

‘يمكنه أن يصد ويتسبب في أضرار حارقة. على الرغم من أنه قد يفتقر إلى درجات ااحرارة الحارقة في هذا الشكل، إلا أنه يظل مفيدا للغاية.’

 

 

 

‘تكمن المشكلة الحالية في حقيقة أن الأسلحة العادية لا يمكنها تحمل التعرض للهب لفترة طويلة…’ فكر لوميان، وهز رأسه بالموافقة.

 

أخيرًا، تضمن الجانب السابع حقن ضرر ناري في سلاحه.

بعد أن أكد قدرات التجاوز خاصته كمفتعل حرائق، قام بتنظيم مكتبه بسرعة وارتدى قميصًا من الكتان وسترة بنية وسروالًا داكنًا.

تدريجيا، أصبح الألم لا يطاق، وبدأ جسده في الانحناء. ومع ذلك، استجمع لوميان كل قوته لتقويم ظهره، تمامًا كما واجه غيوم بينيت، الأب، وتيرميبوروس، الذي أطلق العنان لكارثة كارثية على كوردو.

 

ثم، بقبضة قوية، استدعى سيفًا طويلًا مصنوعًا من لهب قرمزي، مجسدا له من الهواء.

ألقى لوميان نظرة أخيرة على انعكاس صورته في المرآة، ابتسامة مرتسمة على شفتيه.

 

 

إتكئ لوميان على جدار الشارع، يراقب الداخلين والخارجين لمكتب عضو البرلمان، عقله متسارع بالتأمل.

وضع القبعة ذات اللون الأزرق الداكن على رأسه، ثم استدار على كعبيه، وسار بخطى واسعة نحو الباب.

منعكسا على الزجاج العاكس، إحتفظت خصلات شعره الشقراء بمسحة من الأسود، ملابسه محولة إلى رثاث. إمتلك جسده علامات حروق سرعان ما أنتجت قشور وسقطت على الأرض، كاشفةً عن بشرته الفاتحة.

 

لم يكن عضو البرلمان قد عاد إلى منزله بعد، ومن الطبيعي أن يبقى مرافقيه داخل المبنى الكاكي. بدا أن كل غرفة أشعت بالإضاءة، مليئة بالنشاط.

اندلعت النيران القرمزية بصمت في أعقابه، في عرض سريع الزوال ومسبب للعمى.

مرت الثواني. شعر لوميان، بأسنانه المصرّة، بالنيران داخل صدره تتصاعد، مختلطةً مع الجحيم المشتعل في جميع أنحاء كيانه.

 

وجد لوميان نفسه مرةً أخرى جالسًا بين المعوزين في الزقاق المقابل، يراقب بهدوء التدفق المستمر للأشخاص الداخلين والخارجين من المؤسسة المستهدفة.

 

 

 

في شارع السوق، خارج المبنى الكاكي المكون من أربعة طوابق والذي ضم مكتب عضو البرلمان،

 

 

تطلبت الكرة النارية العملاقة فترة إطلاق تتراوح من عشر إلى عشرين ثانية، مشابه لضغط العديد من الكرات النارية القرمزية في انفجار واحد مدمر.

وجد لوميان نفسه مرةً أخرى جالسًا بين المعوزين في الزقاق المقابل، يراقب بهدوء التدفق المستمر للأشخاص الداخلين والخارجين من المؤسسة المستهدفة.

لوح لوميان بالشفرة النارية عدة مرات، وبدت خيبة أمله واضحة. تمتم بصمت لنفسه، ‘إنها يمتلك القدرة على إيذاء العدو، لكنه لا يستطيع أن يوقف أو يصد…’

 

 

في أعقاب الانفجار الذي وقع في مصنع غودفيل للكيماويات، فقد عدد لا يحصى من العمال حياتهم بشكل مأساوي، مما أدى إلى إصابة العديد من الأشخاص. وعجت مدينة ترير بأكملها بمراسلي الأخبار الذين تدفقوا إلى مكان الحادث. ونتيجةً لذلك، ظل مكتب هوغوس أرتويس متوهجًا بمصابيح الحائط التي تعمل بالغاز، بينما إعتنى موظفوه بلا كلل بالزوار ذوي النوايا المتنوعة.

إتكئ لوميان على جدار الشارع، يراقب الداخلين والخارجين لمكتب عضو البرلمان، عقله متسارع بالتأمل.

 

 

لم يكن عضو البرلمان قد عاد إلى منزله بعد، ومن الطبيعي أن يبقى مرافقيه داخل المبنى الكاكي. بدا أن كل غرفة أشعت بالإضاءة، مليئة بالنشاط.

لكونه قد أجرى بالفعل تقييمًا أوليًا لحالته والمعرفة الغامضة التي اكتسبها، اكتسب لوميان فهمًا شاملاً إلى حد ما للقوى العظمى الممنوحة لمفتعل حرائق.

 

بعد أن أكد قدرات التجاوز خاصته كمفتعل حرائق، قام بتنظيم مكتبه بسرعة وارتدى قميصًا من الكتان وسترة بنية وسروالًا داكنًا.

إتكئ لوميان على جدار الشارع، يراقب الداخلين والخارجين لمكتب عضو البرلمان، عقله متسارع بالتأمل.

 

 

 

لقد تاق لإشعال ‘نار’!

باستخدام يديه كدعامة، رفع لوميان نفسه ووجه نظره نحو مرآة كامل الجسم في الغرفة.

 

من خلال استخدام الأرض كقناة والاعتماد على جوهرها، استدعى جدار النار زوجًا من الثعابين المشتعلة التي انزلقت نحو العدو، وأقامت حاجزًا حارقًا حوله.

لقد تاق لـ’حرق’ النذل الحقير المسؤول عن نشر المرض!

في حين أن نيران مفتعل الحرائق نشأت من شكله الجسدي وألحقت ضررًا جسديًا في المقام الأول، إلا أنها إستطاعت أيضًا حرق جسد روح. لم يعد لوميان أعزل ضد المخلوقات ذات الطبيعة الشبيهة بالأرواح، على الرغم من أنه لازال يعتمد على المساعدة الخارجية.

 

‘يمكنني استخدام اللهب القرمزي مباشرةً، أو من خلال تجميعه وضغطه لفترة، مطلقا العنان للهب أبيض حارق أكثر…’ بدا كف لوميان منيعًا أمام الحرارة الحارقة بينما سمح للهب الأبيض الساخن أن يحترق بصمت.

لقد أدرك تماما العواقب الوخيمة التي إنتظرته. كمفتعل حرائق، فقد فهم أنه وحده لم يكن قويًا بما يكفي لمواجهة مباركي الإله الشرير الذين أحاطوا بـهوغوس أرتويس.

لقد تاق لإشعال ‘نار’!

 

 

ومع ذلك، فقد تاق ببساطة إلى فعل شيء ما. لم يستطع التخلص من الشعور بأنه مهما كانت شراسة الحريق، فقد بدأ كل شيء بشرارة واحدة.

‘يمكنني استخدام اللهب القرمزي مباشرةً، أو من خلال تجميعه وضغطه لفترة، مطلقا العنان للهب أبيض حارق أكثر…’ بدا كف لوميان منيعًا أمام الحرارة الحارقة بينما سمح للهب الأبيض الساخن أن يحترق بصمت.

 

في حين أن نيران مفتعل الحرائق نشأت من شكله الجسدي وألحقت ضررًا جسديًا في المقام الأول، إلا أنها إستطاعت أيضًا حرق جسد روح. لم يعد لوميان أعزل ضد المخلوقات ذات الطبيعة الشبيهة بالأرواح، على الرغم من أنه لازال يعتمد على المساعدة الخارجية.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط