العم لي
الفصل 41 العم لي
ارتجفت روح العم لي بعنف. فرغ عقله في لحظة، وسعل فماً من دم القلب!
سقط منغ باي على الأرض وخده الأيسر منتفخ مثل الكعكة وفمه مليء بالدماء. تجمد في مكانه مصدوماً بينما غطت منغ وو فمها بخوف وسارعت إلى الأمام لمساعدته.
حدق يونشياو ببرود في منغ باي شارد الذهن وقال ببرود، “ألا تريد أن تموت؟ لقد حان دورك الآن”.
أشار منغ باي نحو يونشياو وزأر “أنت … من أنت لتصفعني!”.
“من أنا لأصفعك؟ أنا معلمك!” قال يونشياو ببرود “أخبرتك أن تتدرب بجد على الأنماط الثلاثة الأولى من تقنية تقسية الجسم الطاغية، هل اتبعت تعليماتي؟”
“أنا … أحتاج إلى كسب المال لإعالة عائلتي!” نفخ منغ باي صدره وقال “أنا رجل، ولا يمكنني السماح لأختي بالعمل بمفردها لكسب المال. أريد أن أدعم أختي!”
استمرت في صفع منغ باي على رأسها وقالت، “أنت تغضبني! لماذا قمت بتربيتك؟ اعتذر لسيدك الآن! وإلا فلن أعتبرك أخي!”
شعرت منغ وو بلسعة حزن في أنفها وهي تمسك منغ باي بسرعة وقالت “توقف عن الكلام يا أخي! اعتذر للسيد الشاب يون الآن!”
صرخ منغ باي بعنف “اعتذر؟ لماذا يجب أن أعتذر؟ لقد صفعني دون سبب، وكمعلم إنه لا يعلمني أي شيء جيد! علمني فقط بعض الأشياء عديمة الفائدة! أي نوع من المعلمين هو؟”.
قال يونشياو “همف! انزل على ركبتيك!”.
“أنت حقاً ناكر للجميل!” قال يونشياو ببرود “إركع!”
“منغ باي؟ ما الذي يحدث هنا؟” مشى العم لي، وقال بصوت عميق “منغ وو، ماذا حدث؟”
“من أنا لأصفعك؟ أنا معلمك!” قال يونشياو ببرود “أخبرتك أن تتدرب بجد على الأنماط الثلاثة الأولى من تقنية تقسية الجسم الطاغية، هل اتبعت تعليماتي؟”
حرك إصبعه وأرسل تيارين من الطاقة، وضرب منغ باي في مفاصل ركبتيه. انفجر الدم فجأة منهما وشعر منغ باي بألم حاد في ساقيه وسقط على ركبتيه دون وعي.
قال منغ باي: “أختي، لم يعد بإمكاني السماح لك بكسب المال لدعمنا بمفردك، سأستمر بالتعدين، لكن بالنسبة لما علمني إياه السيد، سأتدرب بالتأكيد من كل قلبي. أرجوك سامحني يا معلم!”
“أوه لا!” غطت منغ وو فمها بقلق وصرخت.
شعر منغ باي بالظلم في قلبه وزأر بغضب “أنا أرفض الانصياع! أنت أكبر مني بسنة واحدة فقط! بعد عام آخر، لن تكون ندا لي! أنت فقط تتنمر علي! اقتلني إذا استطعت!”.
“منغ باي؟ ما الذي يحدث هنا؟” مشى العم لي، وقال بصوت عميق “منغ وو، ماذا حدث؟”
ومض أثر نية القتل في عيون يونشياو “هل تعتقد أنني لا أجرؤ على قتلك؟ تلميذ عديم الفائدة مثلك هو عار بالنسبة لي! لذا من السهل قتلك!
“مجموعة مرتزقة؟” تلألأت عيون منغ باي بالإثارة “هذا رائع! العم لي، ستكون قائد المجموعة وسأكون مساعدك! أيضا، أريد أن أتعلم قبضة النمر!”
مع وجود أثر ازدراء في عينيه، قال يونشياو ببرود، “سأقف هنا دون أن أتحرك أو أتهرب أو أقاوم، ولن أستخدم حتى التشي البدائي. إذا كان بإمكانك أن تؤذي حتى شعرة واحدة فقط، فسوف أركع أمامك وألعق حذائك اليوم!”
انتشرت نية القتل منه على الفور، مما فاجئ منغ وو وتسبب في خوف. كانت تعرف مزاج يونشياو جيدا، وقد يقتل شقيقها بالفعل، فانفجرت باكية “السيد الشاب يون، لا!”
“هاها! جيد! في الواقع، أنا لا أعرف فقط قبضة النمر، ولكن أيضا قبضة فاجرا والكف الحديدي. سأعلمهم جميعا لك!” بدا العم لي سعيدا جدا، ولكن عندما التفت للنظر إلى يونشياو، أصبح وجهه قاتما ببطء، وسخر “لكن أولا، دعني أتخلص من سيدك غير المرحب به الآن!”.
استمرت في صفع منغ باي على رأسها وقالت، “أنت تغضبني! لماذا قمت بتربيتك؟ اعتذر لسيدك الآن! وإلا فلن أعتبرك أخي!”
استمرت في صفع منغ باي على رأسها وقالت، “أنت تغضبني! لماذا قمت بتربيتك؟ اعتذر لسيدك الآن! وإلا فلن أعتبرك أخي!”
“أختي!” شعر منغ باي بالظلم، لكنه لا يزال يرفض الاستسلام.
من خارج الباب جاء صوت جهور، ثم دخل شخص قوي البنية إلى المنزل.
“ما كل هذا الضجيج؟”
أشار منغ باي إلى يونشياو وقال، “عمي لي، أجبرني هذا الرجل على الاعتراف به كسيدي، والآن يقول إنه يريد قتلي!”
من خارج الباب جاء صوت جهور، ثم دخل شخص قوي البنية إلى المنزل.
صاح يونشياو بهدوء “قامع الروح الكوني، التوسع المحظور!”
“العم لي … إنه العم لي!” شعر منغ باي بسعادة غامرة وصرخ على عجل “العم لي، أنقذني!” كافح من أجل الوقوف، لكن قوة يونشياو فجرت الأوعية الدموية والأوردة في ساقيه، مما تسبب في معاناته عدة مرات ثم ركع مرة أخرى على الأرض.
“خمسة أيام؟” أصيبت منغ وو بالذهول “السيد الشاب يون، فتح أخي خمس تشاكرات فقط، كيف يمكنه فتح سبع تشاكرات في خمسة أيام؟”
“منغ باي؟ ما الذي يحدث هنا؟” مشى العم لي، وقال بصوت عميق “منغ وو، ماذا حدث؟”
العم لي لم يقاوم على الإطلاق. زحف نحو قدمي يونشياو بطاعة، ثم خفض رأسه وأخرج لسانه لعق نعله.
أشار منغ باي إلى يونشياو وقال، “عمي لي، أجبرني هذا الرجل على الاعتراف به كسيدي، والآن يقول إنه يريد قتلي!”
ارتجفت روح العم لي بعنف. فرغ عقله في لحظة، وسعل فماً من دم القلب!
“من أنا لأصفعك؟ أنا معلمك!” قال يونشياو ببرود “أخبرتك أن تتدرب بجد على الأنماط الثلاثة الأولى من تقنية تقسية الجسم الطاغية، هل اتبعت تعليماتي؟”
نظر العم لي إلى يونشياو، وومض أثر المفاجأة في عينيه، لكنه سرعان ما سخر “محارب ثلاث نجوم؟ يا فتى، أنت موهوب تماما، لكنك مخطئ في كونك مستبدا للغاية”.
“العم لي!” كانت منغ وو ومنغ باي مرعوبين. في نظرهم، لم يتحرك يونشياو أو يتفادى أو يستخدم التشي البدائي، ومع ذلك سعل العم لي فماً من الدماء دون سبب واضح، ويبدو أنه عانى من إصابة خطيرة.
قال يونشياو ببرود “من أنت؟ لماذا تتدخل عندما أعلم تلمذي درساً؟”.
قال العم لي بغضب، “يا له من فتى متعجرف! ألا تعتقد أنك أصغر من أن تكون سيداً لشخص ما؟ يبدو أنني يجب أن أعلمك درسا اليوم!”
كانت منغ وو قلقا للغاية. أسرعت إلى العم لي وأمسكت بيده وقالت “الأمر ليس هكذا، العم لي! لا تستمع إلى هراء منغ باي! إنه يختلق الأمور!”
قال منغ باي بصوت عال، “أنا لا أختلق الأمور! هذه هي الحقيقة! إذا أردت في أي وقت الاعتراف بمعلمٍ، فسأجد خبيرا مثل العم لي!”
قال منغ باي بصوت عال، “أنا لا أختلق الأمور! هذه هي الحقيقة! إذا أردت في أي وقت الاعتراف بمعلمٍ، فسأجد خبيرا مثل العم لي!”
شعر منغ باي بالظلم في قلبه وزأر بغضب “أنا أرفض الانصياع! أنت أكبر مني بسنة واحدة فقط! بعد عام آخر، لن تكون ندا لي! أنت فقط تتنمر علي! اقتلني إذا استطعت!”.
ومض أثر من الفخر على وجه العم لي “جيد! منغ باي، سأتخذك تلميذا لي اليوم! عندما تخترق وتصبح محاربا، سنشكل مجموعة مرتزقة، وبعد ذلك سيكون دخلك أعلى بمئات المرات من دخل تعدين المنجم الحالي!”
كان منغ باي مذهولا تماما. كان عقله فارغا ولم يكن لديه أي فكرة عما يجري، صرخ فجأة “العم لي، قف! قف! اضربه بقبضة فاجرا! والكف الحديدي! اصفعه واجعله يتقيأ دما!”
“مجموعة مرتزقة؟” تلألأت عيون منغ باي بالإثارة “هذا رائع! العم لي، ستكون قائد المجموعة وسأكون مساعدك! أيضا، أريد أن أتعلم قبضة النمر!”
“خمسة أيام؟” أصيبت منغ وو بالذهول “السيد الشاب يون، فتح أخي خمس تشاكرات فقط، كيف يمكنه فتح سبع تشاكرات في خمسة أيام؟”
“همف! ليس لدي تلميذ عديم النفع مثلك “.
“هاها! جيد! في الواقع، أنا لا أعرف فقط قبضة النمر، ولكن أيضا قبضة فاجرا والكف الحديدي. سأعلمهم جميعا لك!” بدا العم لي سعيدا جدا، ولكن عندما التفت للنظر إلى يونشياو، أصبح وجهه قاتما ببطء، وسخر “لكن أولا، دعني أتخلص من سيدك غير المرحب به الآن!”.
“لا، العم لي!” شعرت منغ وو بالرعب لأنها عرفت قوة يونشياو. على الرغم من أن العم لي كان محاربا ذو خمسة نجوم، إلا أنه لم تكن هناك طريقة يمكنه من خلالها تحمل ضربة من يونشياو!
تنهد يونشياو وقال، “اعتقدت أنه موهوب، لا عليك! لست بحاجة إلى تلميذ مثلك!” عندما انتهى، استدار وكان على وشك المغادرة.
كانت منغ وو قلقا للغاية. أسرعت إلى العم لي وأمسكت بيده وقالت “الأمر ليس هكذا، العم لي! لا تستمع إلى هراء منغ باي! إنه يختلق الأمور!”
سخر العم لي، “لا تقلقي، منغ وو! سأعلمه درسا فقط ولن أؤذيه حقا”. كان بإمكانه القول إن يونشياو كان لديه قاعدة زراعة غير عادية في مثل هذه السن المبكرة، وكان قلقا من أنه قد يكون لديه خلفية غير عادية. لذلك، لم يجرؤ على استخدام كل قوته.
“من أنا لأصفعك؟ أنا معلمك!” قال يونشياو ببرود “أخبرتك أن تتدرب بجد على الأنماط الثلاثة الأولى من تقنية تقسية الجسم الطاغية، هل اتبعت تعليماتي؟”
ومض أثر نية القتل في عيون يونشياو “هل تعتقد أنني لا أجرؤ على قتلك؟ تلميذ عديم الفائدة مثلك هو عار بالنسبة لي! لذا من السهل قتلك!
مع وجود أثر ازدراء في عينيه، قال يونشياو ببرود، “سأقف هنا دون أن أتحرك أو أتهرب أو أقاوم، ولن أستخدم حتى التشي البدائي. إذا كان بإمكانك أن تؤذي حتى شعرة واحدة فقط، فسوف أركع أمامك وألعق حذائك اليوم!”
“مجموعة مرتزقة؟” تلألأت عيون منغ باي بالإثارة “هذا رائع! العم لي، ستكون قائد المجموعة وسأكون مساعدك! أيضا، أريد أن أتعلم قبضة النمر!”
أثارت الأخبار على الفور ضجة في العالم الخارجي، وكان كبار المسؤولين في الدولة يحللون المعني الضمني لهذه الاخبار. حتى أنهم أرسلوا رجالا لمعرفة المزيد من التفاصيل حول هذا الموضوع، لكنهم لم يجدوا شيئا. قبل أن يبدأ السيدان في الزراعة في عزلة، لم يقولوا شيئا ولم يسمحوا للآخرين بطرح أي أسئلة.
بدون التحرك، والتهرب، والقتال، ولا حتى استخدام التشي البدائي …
“همف! ليس لدي تلميذ عديم النفع مثلك “.
أصيب العم لي بالغباء، لكن بعد ذلك غضب وزأر “يا فتى، أنت حقا لا تعرف ارتفاع السماء! لن تتحرك أو تتفادى أو حتى تستخدم التشي البدائي؟ همف! حتى لو كان هنا عاهل قتالي في عالم السماوات التسع، فسوف أضربه على الأرض بقبضتي فاجرا والكف الحديدي!”
شعر منغ باي بالظلم في قلبه وزأر بغضب “أنا أرفض الانصياع! أنت أكبر مني بسنة واحدة فقط! بعد عام آخر، لن تكون ندا لي! أنت فقط تتنمر علي! اقتلني إذا استطعت!”.
ذهلت منغ وو أيضا، ولم تعرف كيف تتفاعل للحظة.
قال منغ باي: “أختي، لم يعد بإمكاني السماح لك بكسب المال لدعمنا بمفردك، سأستمر بالتعدين، لكن بالنسبة لما علمني إياه السيد، سأتدرب بالتأكيد من كل قلبي. أرجوك سامحني يا معلم!”
عندها فقط، كان العم لي قد اندفع بالفعل إلى الأمام وألقى قبضته فاجرا. في البداية، كان ينوي فقط استخدام سبعين بالمائة من قوته، لكنه استخدم ما يصل إلى تسعين بالمائة حالياً. كلما نظر إلى الصبي، زاد كرهه. لذلك، خطط لإعطائه درسا صعبا.
العم لي، الذي كان صلباً للغاية في مخيلته، تم ركله من قبل يونشياو مثل الجرو …
مقارنة بأخبار دخول السيدين إلى العزلة، فإن الأخبار التي تفيد بأن جيا رونغ، الذي كان يعرف باسم الكيميائي الواعد من الدرجة الأولى، دخل أيضا في العزلة كان ضئيلا، وبالتالي لم يجذب أي انتباه.
ومع ذلك، في اللحظة التي ألقى فيها قبضته، اهتز قلبه فجأة. رأى بؤبؤ عيني يونشياو يتغيرون بشكل غريب، ويتحولون إلى قمرين أحمرين دمويين.
“همف!” تماما كما أخرج العم لي لسانه للعق نعل يونشياو، ركله في صدره وأرسله يطير بعيدا “أنت لا تستحق حتى لعق حذائي!”
صاح يونشياو بهدوء “قامع الروح الكوني، التوسع المحظور!”
“أنا آسف حقا! يا معلم، من فضلك سامحني لمرة واحدة!” عندما انتهى، سارع إلى الانحناء عدة مرات.
ارتجفت روح العم لي بعنف. فرغ عقله في لحظة، وسعل فماً من دم القلب!
قال يونشياو ببرود “سأعطيك فرصة أخرى. إذا تمكنت من فتح جميع التشاكرات السبعة وأصبحت محاربا في عالم الأصل في غضون خمسة أيام، سأعترف بأنك تلميذي. خلاف ذلك، ابتعد عني بقدر ما تستطيع!
“مجموعة مرتزقة؟” تلألأت عيون منغ باي بالإثارة “هذا رائع! العم لي، ستكون قائد المجموعة وسأكون مساعدك! أيضا، أريد أن أتعلم قبضة النمر!”
“العم لي!” كانت منغ وو ومنغ باي مرعوبين. في نظرهم، لم يتحرك يونشياو أو يتفادى أو يستخدم التشي البدائي، ومع ذلك سعل العم لي فماً من الدماء دون سبب واضح، ويبدو أنه عانى من إصابة خطيرة.
ذهلت منغ وو أيضا، ولم تعرف كيف تتفاعل للحظة.
قال يونشياو “همف! انزل على ركبتيك!”.
_____________________________________________
ومع ذلك، في اللحظة التي ألقى فيها قبضته، اهتز قلبه فجأة. رأى بؤبؤ عيني يونشياو يتغيرون بشكل غريب، ويتحولون إلى قمرين أحمرين دمويين.
يبدو أن العم لي فقد روحه وكانت عيناه فارغتين. مزامناً صوت يونشياو، سقطت ركبتيه مباشرة على الأرض.
“هاها! جيد! في الواقع، أنا لا أعرف فقط قبضة النمر، ولكن أيضا قبضة فاجرا والكف الحديدي. سأعلمهم جميعا لك!” بدا العم لي سعيدا جدا، ولكن عندما التفت للنظر إلى يونشياو، أصبح وجهه قاتما ببطء، وسخر “لكن أولا، دعني أتخلص من سيدك غير المرحب به الآن!”.
كان منغ باي مذهولا تماما. كان عقله فارغا ولم يكن لديه أي فكرة عما يجري، صرخ فجأة “العم لي، قف! قف! اضربه بقبضة فاجرا! والكف الحديدي! اصفعه واجعله يتقيأ دما!”
كانت منغ وو قلقا للغاية. أسرعت إلى العم لي وأمسكت بيده وقالت “الأمر ليس هكذا، العم لي! لا تستمع إلى هراء منغ باي! إنه يختلق الأمور!”
أمر يونشياو مرة أخرى “تعال والعق حذائي!”.
“ما كل هذا الضجيج؟”
العم لي لم يقاوم على الإطلاق. زحف نحو قدمي يونشياو بطاعة، ثم خفض رأسه وأخرج لسانه لعق نعله.
غُمر منغ باي بشعور الموت على الفور، مما جعله يرتجف خوفاً “لا، لا تأتي إلى هنا!”
“أوه لا!” غطت منغ وو فمها بقلق وصرخت.
“لا، العم لي!” شعرت منغ وو بالرعب لأنها عرفت قوة يونشياو. على الرغم من أن العم لي كان محاربا ذو خمسة نجوم، إلا أنه لم تكن هناك طريقة يمكنه من خلالها تحمل ضربة من يونشياو!
قال منغ باي: “أختي، لم يعد بإمكاني السماح لك بكسب المال لدعمنا بمفردك، سأستمر بالتعدين، لكن بالنسبة لما علمني إياه السيد، سأتدرب بالتأكيد من كل قلبي. أرجوك سامحني يا معلم!”
“همف!” تماما كما أخرج العم لي لسانه للعق نعل يونشياو، ركله في صدره وأرسله يطير بعيدا “أنت لا تستحق حتى لعق حذائي!”
ذهل منغ باي تماما!
عندها فقط، كان العم لي قد اندفع بالفعل إلى الأمام وألقى قبضته فاجرا. في البداية، كان ينوي فقط استخدام سبعين بالمائة من قوته، لكنه استخدم ما يصل إلى تسعين بالمائة حالياً. كلما نظر إلى الصبي، زاد كرهه. لذلك، خطط لإعطائه درسا صعبا.
العم لي، الذي كان صلباً للغاية في مخيلته، تم ركله من قبل يونشياو مثل الجرو …
ومض أثر من الفخر على وجه العم لي “جيد! منغ باي، سأتخذك تلميذا لي اليوم! عندما تخترق وتصبح محاربا، سنشكل مجموعة مرتزقة، وبعد ذلك سيكون دخلك أعلى بمئات المرات من دخل تعدين المنجم الحالي!”
حدق يونشياو ببرود في منغ باي شارد الذهن وقال ببرود، “ألا تريد أن تموت؟ لقد حان دورك الآن”.
“العم لي … إنه العم لي!” شعر منغ باي بسعادة غامرة وصرخ على عجل “العم لي، أنقذني!” كافح من أجل الوقوف، لكن قوة يونشياو فجرت الأوعية الدموية والأوردة في ساقيه، مما تسبب في معاناته عدة مرات ثم ركع مرة أخرى على الأرض.
شعر منغ باي بالظلم في قلبه وزأر بغضب “أنا أرفض الانصياع! أنت أكبر مني بسنة واحدة فقط! بعد عام آخر، لن تكون ندا لي! أنت فقط تتنمر علي! اقتلني إذا استطعت!”.
غُمر منغ باي بشعور الموت على الفور، مما جعله يرتجف خوفاً “لا، لا تأتي إلى هنا!”
سارعت منغ وو إلى يونشياو وأوقفته وهي تبكي، “السيد الشاب يون، من فضلك سامحه! أخي صغير وجاهل. إذا كنت تريد إلقاء اللوم، لومني أنا الأخت الكبرى على عدم تعليمه جيدا!
حدق يونشياو ببرود في منغ باي شارد الذهن وقال ببرود، “ألا تريد أن تموت؟ لقد حان دورك الآن”.
تنهد يونشياو وقال، “اعتقدت أنه موهوب، لا عليك! لست بحاجة إلى تلميذ مثلك!” عندما انتهى، استدار وكان على وشك المغادرة.
ذهلت منغ وو أيضا، ولم تعرف كيف تتفاعل للحظة.
تجمد منغ باي للحظة، ثم عاد إلى رشده فجأة “انتظر، لا تذهب!” صرخ. عندما أصيبت ساقيه، كان لا يزال غير قادر على الوقوف، لذلك زحف بسرعة وعانق ساق يونشياو “لا أريدك أن تذهب! أريد أن أتعلم الفنون القتالية منك! سيدي، من فضلك علمني! كنت مخطئا!”
“همف! ليس لدي تلميذ عديم النفع مثلك “.
شعر منغ باي بالظلم في قلبه وزأر بغضب “أنا أرفض الانصياع! أنت أكبر مني بسنة واحدة فقط! بعد عام آخر، لن تكون ندا لي! أنت فقط تتنمر علي! اقتلني إذا استطعت!”.
“أنا آسف حقا! يا معلم، من فضلك سامحني لمرة واحدة!” عندما انتهى، سارع إلى الانحناء عدة مرات.
قالت منغ وو أيضا على عجل، “السيد الشاب يون، من فضلك سامحه. أعدك بأنني لن أسمح له بالذهاب للتعدين مرة أخرى، وسأجعله بالتأكيد يتدرب في المنزل”.
قال منغ باي: “أختي، لم يعد بإمكاني السماح لك بكسب المال لدعمنا بمفردك، سأستمر بالتعدين، لكن بالنسبة لما علمني إياه السيد، سأتدرب بالتأكيد من كل قلبي. أرجوك سامحني يا معلم!”
قال يونشياو ببرود “سأعطيك فرصة أخرى. إذا تمكنت من فتح جميع التشاكرات السبعة وأصبحت محاربا في عالم الأصل في غضون خمسة أيام، سأعترف بأنك تلميذي. خلاف ذلك، ابتعد عني بقدر ما تستطيع!
“خمسة أيام؟” أصيبت منغ وو بالذهول “السيد الشاب يون، فتح أخي خمس تشاكرات فقط، كيف يمكنه فتح سبع تشاكرات في خمسة أيام؟”
حدق يونشياو ببرود في منغ باي شارد الذهن وقال ببرود، “ألا تريد أن تموت؟ لقد حان دورك الآن”.
مرت خمسة أيام في لحظة، ولكن حدث أمر غير متوقع خلال هذه الفترة، إلا أنه لا علاقة له بالناس العاديين.
أصيب منغ باي بالذهول أيضا، لكنه بعد ذلك وضع تعبيرا حازما وصر على أسنانه وقال، “جيد! سأفعل ذلك في خمسة أيام! بما أن السيد قد أعطاني خمسة أيام، فلا بد أنه يعتقد أنني أستطيع!
شعرت منغ وو بلسعة حزن في أنفها وهي تمسك منغ باي بسرعة وقالت “توقف عن الكلام يا أخي! اعتذر للسيد الشاب يون الآن!”
شم يونشياو ببرود وغادر دون النظر إلى الوراء “سأعود للتحقق من نتيجتك في غضون خمسة أيام.” جاء صوته من مسافة بعيدة.
استمرت في صفع منغ باي على رأسها وقالت، “أنت تغضبني! لماذا قمت بتربيتك؟ اعتذر لسيدك الآن! وإلا فلن أعتبرك أخي!”
صاح يونشياو بهدوء “قامع الروح الكوني، التوسع المحظور!”
في البداية، كان غاضبا من أن منغ باي تجرأ على عصيان أوامره. لم يجرؤ أي تلميذ له على عصيانه. ولكن بعد ذلك، شعر أن قلب هذا الطفل كان جيدا ويستحق تدريبه، لذلك قرر منحه فرصة أخرى.
يبدو أن العم لي فقد روحه وكانت عيناه فارغتين. مزامناً صوت يونشياو، سقطت ركبتيه مباشرة على الأرض.
سقط منغ باي على الأرض وخده الأيسر منتفخ مثل الكعكة وفمه مليء بالدماء. تجمد في مكانه مصدوماً بينما غطت منغ وو فمها بخوف وسارعت إلى الأمام لمساعدته.
وجد فندقا عشوائيا بالقرب من الضواحي وبقي فيه. في الغرفة، أخرج سيف الفتاة السوداء ونشط عشرة أضعاف قوة الجاذبية قبل بدء التأمل.
تم هضم التشي البدائي الذي امتصه من جسد منغ باي في المرة الأخيرة بالكامل تقريبا، ولم يتبق سوى كتلة من السم ملفوفة في دانتيان. إلى جانب تعافيه بعد التكرير في نقابة الكيميائيين، وصل تشي البدائي الآن إلى ذروة مستوى الثلاث نجوم. لم يجرؤ يونشياو على الإهمال، لذلك سيطر بحذر على التشي البدائي في جسده وبدأ في تدوريه مرارا وتكرارا.
مرت خمسة أيام في لحظة، ولكن حدث أمر غير متوقع خلال هذه الفترة، إلا أنه لا علاقة له بالناس العاديين.
أعلن شو هان، رئيس نقابة الكيميائيين، وتشانغ تشينغفان، كبير الكيميائيين في القصر الإمبراطوري، فجأة أنهما سيزرعان في عزلة لفترة غير محددة من الزمن. لأول مرة منذ عقود، كان الاثنان من كيميائيين الدرجة الثالثة يزرعون في عزلة لفترة طويلة.
خلال الأوقات العادية، يجب أن يكون هناك سيد يرأس العمل في الخارج. ومن ثم، تم تسليم جميع شؤون نقابة الكيميائيين إلى ليانغ ونيو، وهو كيميائي من الدرجة الثانية. أما بالنسبة لشؤون تشانغ تشينغفان، فقد تم تسليمها إلى شي تشن، وهو كيميائي آخر من الدرجة الثانية.
خلال الأوقات العادية، يجب أن يكون هناك سيد يرأس العمل في الخارج. ومن ثم، تم تسليم جميع شؤون نقابة الكيميائيين إلى ليانغ ونيو، وهو كيميائي من الدرجة الثانية. أما بالنسبة لشؤون تشانغ تشينغفان، فقد تم تسليمها إلى شي تشن، وهو كيميائي آخر من الدرجة الثانية.
ومض أثر نية القتل في عيون يونشياو “هل تعتقد أنني لا أجرؤ على قتلك؟ تلميذ عديم الفائدة مثلك هو عار بالنسبة لي! لذا من السهل قتلك!
أثارت الأخبار على الفور ضجة في العالم الخارجي، وكان كبار المسؤولين في الدولة يحللون المعني الضمني لهذه الاخبار. حتى أنهم أرسلوا رجالا لمعرفة المزيد من التفاصيل حول هذا الموضوع، لكنهم لم يجدوا شيئا. قبل أن يبدأ السيدان في الزراعة في عزلة، لم يقولوا شيئا ولم يسمحوا للآخرين بطرح أي أسئلة.
“همف! ليس لدي تلميذ عديم النفع مثلك “.
مقارنة بأخبار دخول السيدين إلى العزلة، فإن الأخبار التي تفيد بأن جيا رونغ، الذي كان يعرف باسم الكيميائي الواعد من الدرجة الأولى، دخل أيضا في العزلة كان ضئيلا، وبالتالي لم يجذب أي انتباه.
_____________________________________________
ومع ذلك، في اللحظة التي ألقى فيها قبضته، اهتز قلبه فجأة. رأى بؤبؤ عيني يونشياو يتغيرون بشكل غريب، ويتحولون إلى قمرين أحمرين دمويين.
- م/فاجرا: تعني “الصاعقة” و”الماس”. يرمز فاجرا إلى القوة التي لا تقهر (الصاعقة) وشدة الصلابة (الماس). حيث في الهندوسية، تعتبر الفاجرا هو السلاح الذي لا يقهر لدى الإله “إندرا”، الذي يستخدمه لقتل الخطاة والجهلة. في البوذية، يرمز فاجرا إلى بودي (التنوير)، والذي يمكن أن ينزل على الشخص مثل الصاعقة ويخترق كل الجهل.
شعرت منغ وو بلسعة حزن في أنفها وهي تمسك منغ باي بسرعة وقالت “توقف عن الكلام يا أخي! اعتذر للسيد الشاب يون الآن!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
