الفصل 40: حقا اكره امرض اللعنة
الفصل 40: حقا اكره امرض اللعنة
“أرى أنني لم أخبرك عن الأعراض، أليس كذلك؟ في الأعراض الأولى اعتقدت أنها مجرد حمى. لكن…” (رامبرانت)
————–
ويبدو أنه لاحظ أن سلوكهم كان غريبا. خوفًا من الماء والضوء، كانت هناك أوقات فقدوا فيها عقلهم ودمروا غرفتهم. بدا الأمر وكأنه حالة كلب تحت داء الكلب.
دون تلقي علاج واحد لرأسي (ليس وكأنني أحمل ضغينة لذلك)، يقودنا كبير الخدم، كما لو كان يسحبنا معه، إلى الغرفة التي ينتظرها رامبرانت-سان.
“بجمع ما قالوه، فقط لإمساكها يجب أن تكون على مستوى عالٍ جدًا ويجب عليك الانضمام إلى الهجمات الصادمة وإلا سيكون الأمر مستحيلًا. علاوة على ذلك، لأن زوجتي لا تهتم بجسدها، إذا أصبح الأمر هكذا عدة مرات، فمن الممكن أن تموت” (رامبرانت)
وفي منتصف الطريق، شممت رائحة حلوة بشكل لا يصدق، وبعد عبور الممر، كان المكان الذي وصلنا فيه هو غرفة الاستقبال التي كنا فيها من قبل. ما هذا؟ إنها رائحة غريبة بشكل لا يصدق تشبه رائحة مستحضرات التجميل والمحلات التجارية التي تتعامل مع أشياء متنوعة.
[أتقول صوت؟!]
وكان هناك شخص ملطخ بالدماء ويعالج في ذراعه اليسرى.
ومد ذراعه القوية على الباب الخشبي.
أنا والشاب المناسب أخذنا نفسًا وسمعنا صوتًا.
لقد حدث الأسوأ في ذلك الوقت.
هل تعرض لهجوم من قبل وحش؟ تبدو مثل الجروح التي أحدثتها الأنياب أو المخالب. يبدو أنه كان شيئًا لم يكن كبيرًا.
لسبب ما لم يعترض وركض إلى الطابق السفلي. إذا لم يكن قادرًا على ذلك، فيمكنني أن أعطيه العيون المتبقية وأجعله يفعل ذلك. لدي الكثير من المكونات الأخرى أيضًا.
المشكلة هي ماذا كان؟ اللغز الأكبر هو كيف وصل إلى المسكن مع الحراس داخل المدينة.
“أوه، رايدو-دونو. وهازارو دونو كذلك. هل تم صنع الدواء؟“
إن رؤية الرجل ملئ بالدم يعالج يجب أن يعني أن الأمر قد تم تسويته.
لكن الزوجة التي كان من المفترض أن ينقذها، سرقت الدواء الذي كان من المفترض أن ينقذها… وأتلفته.
“أوه، رايدو-دونو. وهازارو دونو كذلك. هل تم صنع الدواء؟“
حسنًا، فلننهي هذه اللعنة الغبية.
الصوت الضعيف غير السار لرامبرانت سان.
———–
[ها هو](ماكوتو)
“لقد أصيب حراسي أيضًا كما ترى. إنهم يتلقون العلاج في مكان مختلف” (رامبرانت)
لقد كنت خائفًا بالفعل من أن يحمل شخص مثل هازارو الدواء، لذلك أنا من يحمله.
وبعد ذلك، دون أن أشعر أنني قد فهمت هذه الحقيقة تمامًا، قبلتها.
“هذا، ما الذي يحدث في العالم؟!” (هازارو)
وكان هناك شخص ملطخ بالدماء ويعالج في ذراعه اليسرى.
قال الشاب بحزن.
تم التحكم في بيئة الطابق السفلي، لذلك لم ألاحظ ذلك.
لكن رامبرانت هز رأسه أفقيا. لم يكن الأمر كما لو أنه لا يستطيع قول ذلك، ولكن يبدو أنه لم يكن يعرف من أين يبدأ.
أنا واثق من أنني سأصاب بالجنون.
فأوقفت الشاب الذي كان يحاول طرح المزيد من الأسئلة، وانتظرت حتى يهدأ.
“نعم، اعتقدت أنه تم التخلص من البطانيات” (رامبرانت)
فترة من الصمت.
الآن يجب أن أركز على الوضع الحالي.
لم يكن هناك سوى صوت يد رامبرانت سان التي يتم علاجها.
فأوقفت الشاب الذي كان يحاول طرح المزيد من الأسئلة، وانتظرت حتى يهدأ.
ويتوقف هذا الصوت أيضًا.
كان رامبرانت شي جالسًا على الكرسي الذي كان أمام غرفة زوجته وهو يحمل أحد الأدوية غاليًا.
“أنا آسف. مع مرور الوقت، تمكنت من الهدوء قليلاً” (رامبرانت)
عندما رأيت رامبرانت شي والخادم الشخصي موريس سان، قلت هذا.
لم تعد تعابير وجهه إلى طبيعتها بعد. لا بد أن عقله لم يهدأ بعد.
بعد ذلك، بدأوا في محاربة المرض، لكن أنفسهم كانت تتآكل ببطء. في الآونة الأخيرة، يبدو أنهم كانوا يتمنون الموت.
لا بد أن شيئاً كبيراً قد حدث.
الفصل 40: حقا اكره امرض اللعنة
كبيرة، هاه. فقط من ذراع رامبرات سان التي كانت تنزف بغزارة، كان من المفترض أن يكون الوضع خطيرًا بالفعل.
أعطي الدواء لرامبرانت.
ومع ذلك، ظل توازن مشاعري مستقرًا. هل لأنني “اعتدت” على هذا العالم؟
أمسكت بياقة هازارو وأقربته مني. وطلبت منه أن يتمكن من صنع إكسير واحد إضافي بالمكونات المتبقية.
الآن يجب أن أركز على الوضع الحالي.
بعد قليل تجاهل هذا الصوت.
أحد الاحتمالات التي يمكنني التفكير فيها هو أن الأشخاص الثلاثة المرضى قد تم اختطافهم.
نعم، أنا أفهم. لحدوث نوبة. هل هو ممكن؟
إذا لم يكونوا أمواتًا، فإن كونها مجرد حالة طارئة هي في الواقع نعمة.
[أتقول صوت؟!]
ودون أن ألاحظ ذلك، زاد اعجبي به.
“بجمع ما قالوه، فقط لإمساكها يجب أن تكون على مستوى عالٍ جدًا ويجب عليك الانضمام إلى الهجمات الصادمة وإلا سيكون الأمر مستحيلًا. علاوة على ذلك، لأن زوجتي لا تهتم بجسدها، إذا أصبح الأمر هكذا عدة مرات، فمن الممكن أن تموت” (رامبرانت)
لدرجة أن كلمات مثل “لن أنقذهم” أو “لن أتعاون” لم تكن اختيارًا.
يقول إنه لم يسمع عن أي سوابق، ولكن مما يعرفه، ليس من المستحيل الوصول إلى المستوى 8. ويبدو أن مرض لعنة المستوى 8 هو مستوى عالٍ جدًا.
يعتذر بتلر سان عن الموقف المحير بعينيه. ومع ذلك، هذا ليس شيئًا يمكنك إلقاء اللوم عليهم فيه. لقد أوضحت الأمر للتو بإيماءة صامتة.
[ها هو](ماكوتو)
“حدث ذلك عندما أحضر كبير الخدم موريس الإكسير معه” (رامبرانت)
دون تلقي علاج واحد لرأسي (ليس وكأنني أحمل ضغينة لذلك)، يقودنا كبير الخدم، كما لو كان يسحبنا معه، إلى الغرفة التي ينتظرها رامبرانت-سان.
“كنت أنتظر بصمت الدواءين الآخرين أثناء الصلاة”، هذا ما قاله.
وكان هناك شخص ملطخ بالدماء ويعالج في ذراعه اليسرى.
كان المكان في ذلك الممر الذي مررنا به للتو والذي كانت به هذه الرائحة الحلوة. أرى أن هذا المكان هو المكان الذي كان يوجد فيه المرضى.
المشكلة هي ماذا كان؟ اللغز الأكبر هو كيف وصل إلى المسكن مع الحراس داخل المدينة.
“جاء صوت من غرفة نوم زوجتي” (رامبرانت)
شعرت أن غضبي تحول إلى تعطش للدماء.
[أتقول صوت؟!]
إذا لم يكونوا أمواتًا، فإن كونها مجرد حالة طارئة هي في الواقع نعمة.
“نعم، اعتقدت أنه تم التخلص من البطانيات” (رامبرانت)
وأكد الشاب ما كنت أفكر فيه. كانت نبرة صوته ثقيلة.
تماما الناس المرضى. كنت على يقين من أن وعيهم كان خافتًا وكانوا مستلقين على فراش المرض.
لقد بذل قصارى جهده لحماية الأمل الذي حصل عليه أخيرًا.
لقد كان يصنع وجهًا محيرًا. ولا بد أنه شعر بشيء ما في الجو، ولكن ظهرت على وجهه ابتسامة لا تحمل أي إرادة.
“أرى أنني لم أخبرك عن الأعراض، أليس كذلك؟ في الأعراض الأولى اعتقدت أنها مجرد حمى. لكن…” (رامبرانت)
هذا ليس جيدا. إنه في حالة من اليأس.
“هذا، ما الذي يحدث في العالم؟!” (هازارو)
“تناسبها. كانت هناك أوقات كانوا فيها هائجين بقوة لا تصدق. بالطبع، في الآونة الأخيرة، لم يتمكنوا حتى من فعل ذلك، فقد وصل الأمر إلى مستوى لا يمكنهم فيه سوى التأوه. “لهذا السبب لم أمانع في الأمر كثيرًا” (رامبرانت)
[ها هو](ماكوتو)
…آهات؟ وكان شخص مريض؟
“أي نوع من الشيطان سيفعل ذلك؟” هذا ما فكرت فيه.
“أرى أنني لم أخبرك عن الأعراض، أليس كذلك؟ في الأعراض الأولى اعتقدت أنها مجرد حمى. لكن…” (رامبرانت)
جسد لا ينبغي أن يكون قادرًا على الحركة، ليتحرك جسدها ضد إرادتها ويجبر العديد من البالغين على الإمساك بها في نفس الوقت. ومن الواضح أن ذلك سيحدث.
ويبدو أنه لاحظ أن سلوكهم كان غريبا. خوفًا من الماء والضوء، كانت هناك أوقات فقدوا فيها عقلهم ودمروا غرفتهم. بدا الأمر وكأنه حالة كلب تحت داء الكلب.
وأكد الشاب ما كنت أفكر فيه. كانت نبرة صوته ثقيلة.
بعد ذلك، بدأ شعرهم الجميل يتساقط وبدأت أعينهم تشوبها ضوء أحمر ناري.
“من المحتمل، عندما تكون قريبًا من الإكسير، “يتم صنعه” بحيث يحدث هذا الحدث. من أجل منعهم من العلاج “(هازارو)
“… لم يعد مظهرهم كما كانوا عليه من قبل”، هذا ما قاله.
“نعم، اعتقدت أنه تم التخلص من البطانيات” (رامبرانت)
“أي نوع من الشيطان سيفعل ذلك؟” هذا ما فكرت فيه.
ويتوقف هذا الصوت أيضًا.
شعرت أن غضبي تحول إلى تعطش للدماء.
بعد ذلك، بدأوا في محاربة المرض، لكن أنفسهم كانت تتآكل ببطء. في الآونة الأخيرة، يبدو أنهم كانوا يتمنون الموت.
وبعد أن عادوا إلى رشدهم ورأوا مشهد مصيبتهم، بكى الناس أنفسهم وشعروا باليأس، ثم توجهوا إلى الرجل، الأب والزوج، للاعتذار.
وعلى الرغم من ذلك، قررت أن أفعل ذلك بنفسي.
بعد ذلك، بدأوا في محاربة المرض، لكن أنفسهم كانت تتآكل ببطء. في الآونة الأخيرة، يبدو أنهم كانوا يتمنون الموت.
ربما سيكون الأمر مستحيلاً بالنسبة لي.
هجمات صدمة عالية المستوى ومفاصل. لدي عدد قليل من الناس في الاعتبار.
لن أكون قادرا على الحديث عن ذلك. لا شك أنني كنت سأفكر في قتل مقدم الطلب وحتى عائلته.
ربما لأن العاطفة التي كان ينبغي التخلص منها، بقي منها القليل وكانت هذه نتيجة ذلك. عندما رأيت كيف أستطيع التفكير بهدوء بهذه الطريقة، شعرت بالانزعاج قليلاً من نفسي.
أنا واثق من أنني سأصاب بالجنون.
…آهات؟ وكان شخص مريض؟
“هذا، كان من المفترض أن ينتهي هذا الجحيم اليوم !! ومع ذلك، ومع ذلك زوجتي…!” (رامبرانت)
[سأمسكها. الآن دعنا نذهب](ماكوتو)
كان رامبرانت شي جالسًا على الكرسي الذي كان أمام غرفة زوجته وهو يحمل أحد الأدوية غاليًا.
“هذا، كان من المفترض أن ينتهي هذا الجحيم اليوم !! ومع ذلك، ومع ذلك زوجتي…!” (رامبرانت)
بكاء.
“لقد أصيب حراسي أيضًا كما ترى. إنهم يتلقون العلاج في مكان مختلف” (رامبرانت)
لقد حدث الأسوأ في ذلك الوقت.
“أنا آسف. مع مرور الوقت، تمكنت من الهدوء قليلاً” (رامبرانت)
بعد قليل تجاهل هذا الصوت.
أمسكت بياقة هازارو وأقربته مني. وطلبت منه أن يتمكن من صنع إكسير واحد إضافي بالمكونات المتبقية.
ومد ذراعه القوية على الباب الخشبي.
كبيرة، هاه. فقط من ذراع رامبرات سان التي كانت تنزف بغزارة، كان من المفترض أن يكون الوضع خطيرًا بالفعل.
“لقد تم تدمير الباب في ثانية كما ترى، ثم هاجمت زوجتي ذراعي” (رامبرانت)
هذا ليس جيدا. إنه في حالة من اليأس.
لقد بذل قصارى جهده لحماية الأمل الذي حصل عليه أخيرًا.
“أرى أنني لم أخبرك عن الأعراض، أليس كذلك؟ في الأعراض الأولى اعتقدت أنها مجرد حمى. لكن…” (رامبرانت)
لكن الزوجة التي كان من المفترض أن ينقذها، سرقت الدواء الذي كان من المفترض أن ينقذها… وأتلفته.
“تناسبها. كانت هناك أوقات كانوا فيها هائجين بقوة لا تصدق. بالطبع، في الآونة الأخيرة، لم يتمكنوا حتى من فعل ذلك، فقد وصل الأمر إلى مستوى لا يمكنهم فيه سوى التأوه. “لهذا السبب لم أمانع في الأمر كثيرًا” (رامبرانت)
كانت المنطقة المحيطة مغطاة برائحة حلوة، وأصبحت الزوجة المجنونة أكثر قسوة وهجومًا.
يقول إنه لم يسمع عن أي سوابق، ولكن مما يعرفه، ليس من المستحيل الوصول إلى المستوى 8. ويبدو أن مرض لعنة المستوى 8 هو مستوى عالٍ جدًا.
لاحظ الحراس الذين تم تعيينهم والخادم الشخصي هذا الشذوذ وتمكنوا من الإمساك بالزوجة بمقدار شعرة. المرأة التي كانت تصرخ وتكشف عن أنيابها كفت عن نوباتها ولم يبق لها من قوة حتى نامت.
“كنت أنتظر بصمت الدواءين الآخرين أثناء الصلاة”، هذا ما قاله.
ونصل إلى الوضع الحالي.
كبيرة، هاه. فقط من ذراع رامبرات سان التي كانت تنزف بغزارة، كان من المفترض أن يكون الوضع خطيرًا بالفعل.
نعم، أنا أفهم. لحدوث نوبة. هل هو ممكن؟
إذا لم يكونوا أمواتًا، فإن كونها مجرد حالة طارئة هي في الواقع نعمة.
“… لم يكن ذلك مناسبًا” (هازارو)
“بجمع ما قالوه، فقط لإمساكها يجب أن تكون على مستوى عالٍ جدًا ويجب عليك الانضمام إلى الهجمات الصادمة وإلا سيكون الأمر مستحيلًا. علاوة على ذلك، لأن زوجتي لا تهتم بجسدها، إذا أصبح الأمر هكذا عدة مرات، فمن الممكن أن تموت” (رامبرانت)
وأكد الشاب ما كنت أفكر فيه. كانت نبرة صوته ثقيلة.
ℱℒ𝒜𝒮ℋ
“من المحتمل، عندما تكون قريبًا من الإكسير، “يتم صنعه” بحيث يحدث هذا الحدث. من أجل منعهم من العلاج “(هازارو)
“كنت أنتظر بصمت الدواءين الآخرين أثناء الصلاة”، هذا ما قاله.
استخدم المستخدم نفسه لعنة أخيرة من أجل العرقلة.
نعم، أنا أفهم. لحدوث نوبة. هل هو ممكن؟
يقول إنه لم يسمع عن أي سوابق، ولكن مما يعرفه، ليس من المستحيل الوصول إلى المستوى 8. ويبدو أن مرض لعنة المستوى 8 هو مستوى عالٍ جدًا.
يبدو أنني لست من النوع الذي يفقد نفسه بسبب الغضب، هذا ما كنت أعتقده “في مكان ما” بداخلي. الكراهية والعداء، لا يزال لديّ ولكني قادر على التخلص منهما بهدوء.
من أعماق قلبي، اعتقدت أنه كان مضيعة للمستخدم أن يموت بالفعل. لو كنت أنا، لم أكن لأقتله. أود أن أجعله يعاني، وأجعله يغرق في الألم أكثر، دون أن أتركه يصاب بالجنون… تمامًا!
“لقد أصيب حراسي أيضًا كما ترى. إنهم يتلقون العلاج في مكان مختلف” (رامبرانت)
قبل وصولي إلى هنا، لاحظت أنني لم أشعر بأي مقاومة في قتل خصومي. ولكن، على هذا المعدل، أشعر أن الأمر سيكون هو نفسه عندما يكون ضد إنسان.
الآن لا يستطيعون التحرك هاه. الشاب ذو الوجه المرير الذي كان بجانبي ليس من النوع الجسدي، لذا سيكون من المستحيل عليه أن يمسكها.
أعطي الدواء لرامبرانت.
“بجمع ما قالوه، فقط لإمساكها يجب أن تكون على مستوى عالٍ جدًا ويجب عليك الانضمام إلى الهجمات الصادمة وإلا سيكون الأمر مستحيلًا. علاوة على ذلك، لأن زوجتي لا تهتم بجسدها، إذا أصبح الأمر هكذا عدة مرات، فمن الممكن أن تموت” (رامبرانت)
كان المكان في ذلك الممر الذي مررنا به للتو والذي كانت به هذه الرائحة الحلوة. أرى أن هذا المكان هو المكان الذي كان يوجد فيه المرضى.
جسد لا ينبغي أن يكون قادرًا على الحركة، ليتحرك جسدها ضد إرادتها ويجبر العديد من البالغين على الإمساك بها في نفس الوقت. ومن الواضح أن ذلك سيحدث.
“من المحتمل، عندما تكون قريبًا من الإكسير، “يتم صنعه” بحيث يحدث هذا الحدث. من أجل منعهم من العلاج “(هازارو)
هذا ما فكرت فيه بصمت داخل ذهني.
الآن يجب أن أركز على الوضع الحالي.
يبدو أنني لست من النوع الذي يفقد نفسه بسبب الغضب، هذا ما كنت أعتقده “في مكان ما” بداخلي. الكراهية والعداء، لا يزال لديّ ولكني قادر على التخلص منهما بهدوء.
“أرى أنني لم أخبرك عن الأعراض، أليس كذلك؟ في الأعراض الأولى اعتقدت أنها مجرد حمى. لكن…” (رامبرانت)
قبل وصولي إلى هنا، لاحظت أنني لم أشعر بأي مقاومة في قتل خصومي. ولكن، على هذا المعدل، أشعر أن الأمر سيكون هو نفسه عندما يكون ضد إنسان.
فترة من الصمت.
وبعد ذلك، دون أن أشعر أنني قد فهمت هذه الحقيقة تمامًا، قبلتها.
———–
هجمات صدمة عالية المستوى ومفاصل. لدي عدد قليل من الناس في الاعتبار.
لقد كنت خائفًا بالفعل من أن يحمل شخص مثل هازارو الدواء، لذلك أنا من يحمله.
لقد علمت بالفعل أن هذا يجب أن يكون الجزء الذي أتصل فيه بـ توا سان والآخرين. يجب أن أتصل بـ توموي و ميو ليكونا في الجانب الآمن.
كان رامبرانت شي جالسًا على الكرسي الذي كان أمام غرفة زوجته وهو يحمل أحد الأدوية غاليًا.
وعلى الرغم من ذلك، قررت أن أفعل ذلك بنفسي.
————–
ربما لأن العاطفة التي كان ينبغي التخلص منها، بقي منها القليل وكانت هذه نتيجة ذلك. عندما رأيت كيف أستطيع التفكير بهدوء بهذه الطريقة، شعرت بالانزعاج قليلاً من نفسي.
كانت المنطقة المحيطة مغطاة برائحة حلوة، وأصبحت الزوجة المجنونة أكثر قسوة وهجومًا.
عندما رأيت رامبرانت شي والخادم الشخصي موريس سان، قلت هذا.
قبل وصولي إلى هنا، لاحظت أنني لم أشعر بأي مقاومة في قتل خصومي. ولكن، على هذا المعدل، أشعر أن الأمر سيكون هو نفسه عندما يكون ضد إنسان.
[سأمسكها. الآن دعنا نذهب](ماكوتو)
————–
لقد أخرست رامبرانت سان والآخرين الذين صرخوا قائلين إن ذلك مستحيل، بتعطش للدماء. متعطش للدماء، لا، كان غضبًا. لم أفهم ذلك بنفسي.
يقول إنه لم يسمع عن أي سوابق، ولكن مما يعرفه، ليس من المستحيل الوصول إلى المستوى 8. ويبدو أن مرض لعنة المستوى 8 هو مستوى عالٍ جدًا.
أمسكت بياقة هازارو وأقربته مني. وطلبت منه أن يتمكن من صنع إكسير واحد إضافي بالمكونات المتبقية.
هل تعرض لهجوم من قبل وحش؟ تبدو مثل الجروح التي أحدثتها الأنياب أو المخالب. يبدو أنه كان شيئًا لم يكن كبيرًا.
لسبب ما لم يعترض وركض إلى الطابق السفلي. إذا لم يكن قادرًا على ذلك، فيمكنني أن أعطيه العيون المتبقية وأجعله يفعل ذلك. لدي الكثير من المكونات الأخرى أيضًا.
لقد حدث الأسوأ في ذلك الوقت.
وعندما سألته في وقت لاحق، قال بابتسامة مكسورة: “اعتقدت أنك ستقتلني إذا اعترضت“.
لقد علمت بالفعل أن هذا يجب أن يكون الجزء الذي أتصل فيه بـ توا سان والآخرين. يجب أن أتصل بـ توموي و ميو ليكونا في الجانب الآمن.
أعطي الدواء لرامبرانت.
إن رؤية الرجل ملئ بالدم يعالج يجب أن يعني أن الأمر قد تم تسويته.
أرى أن تلك الرائحة الحلوة كانت رائحة الإكسير.
وبعد أن عادوا إلى رشدهم ورأوا مشهد مصيبتهم، بكى الناس أنفسهم وشعروا باليأس، ثم توجهوا إلى الرجل، الأب والزوج، للاعتذار.
تم التحكم في بيئة الطابق السفلي، لذلك لم ألاحظ ذلك.
لشيء يكسرك ويوصلك إلى حافة اليأس لتحصل على مثل هذه الرائحة الحلوة. يالها من مزحة.
“أي نوع من الشيطان سيفعل ذلك؟” هذا ما فكرت فيه.
حسنًا، فلننهي هذه اللعنة الغبية.
أعطي الدواء لرامبرانت.
“من المحتمل، عندما تكون قريبًا من الإكسير، “يتم صنعه” بحيث يحدث هذا الحدث. من أجل منعهم من العلاج “(هازارو)
ℱℒ𝒜𝒮ℋ
“من المحتمل، عندما تكون قريبًا من الإكسير، “يتم صنعه” بحيث يحدث هذا الحدث. من أجل منعهم من العلاج “(هازارو)
———–
هذا ليس جيدا. إنه في حالة من اليأس.
شعرت أن غضبي تحول إلى تعطش للدماء.
أحد الاحتمالات التي يمكنني التفكير فيها هو أن الأشخاص الثلاثة المرضى قد تم اختطافهم.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
