انجاز مهمة فيرا
لا مزيد من القيود،” ظهرت ابتسامة على وجه غوستاف مرة أخرى كما عبر عن ذلك، وظهرت فكرة معينة في ذهنه.
“أنت صغير… هل تدرك أنني كبير ويمكن أن أعاقبك على أعمال عدم الاحترام، الجميع هنا شاهد”، قال فريمان.
وصل إلى المكتبة بعد بضع دقائق. وكما ذكر له الضابط براينت في وقت سابق، لم تكن هناك قيود.
في المساء، بعد الجلسة التدريبية الثانية لهذا اليوم، وجد غوستاف طريقه إلى إحدى غرف التدريب الشخصية حيث كانت فيرا تنتظره بالفعل.
عادة، عند مدخل كل مكتبة، يتم فحص تصريح الدخول الخاص بهم للتأكد مما إذا كان المالك مؤهلاً للدخول أم لا.
-“لا تقل لي أنك لم تلاحظ النجمة الموجودة في منطقة صدره اليسرى؟”
سيتم رفض تصريح دخول متدرب العام الاول عند مدخل هذه المكتبة، ولكن تم منح تصريح الدخول لغوستاف على الفور.
أوقف غوستاف خطواته للأمام واستدار إلى الجانب ليحدق في الشخص الذي تحدث للتو. لقد كان طالبًا ذو بشرة زيتونية وشعر أحمر مضفر.
كانت المكتبة ضخمة جدًا وتتكون من عدة طبقات ومرتبة في أعمدة وصفوف من الضوء.
أراد غوستاف أيضًا استغلال هذه الفرصة للاطمئنان على مارا. كان يراها مرة أو مرتين فقط كل أسبوعين. وكانت أيضًا مشغولة جدًا لأنها كانت تعمل في مشروع معين.
لم يكن هناك الكثير من الطلاب في الداخل، ولكن كل وجه هنا كان غير مألوف للغاية لأنهم كانوا جميعًا من كبار السن.
سيتم رفض تصريح دخول متدرب العام الاول عند مدخل هذه المكتبة، ولكن تم منح تصريح الدخول لغوستاف على الفور.
كان بعضهم يحدق في غوستاف بنظرات الارتباك، متذكرًا أنه كان في السنة الأولى فقط. لم يكن الجميع يعلم أن جوستاف كان ضابطًا بالفعل.
“وهذا يعني أن الأمر سيستغرق وقتًا أطول حتى ينضج؟” سأل غوستاف.
“مهلا، ألست في السنة الأولى؟ ماذا تفعل هنا؟” سمع صوت ذكوري من الجانب عندما مر جوستاف بمجموعة من الطلاب الجالسين معًا.
-“آه لا عجب… لا يعطيه الحق في أن يكون غير محترم بالرغم من ذلك.”
أوقف غوستاف خطواته للأمام واستدار إلى الجانب ليحدق في الشخص الذي تحدث للتو. لقد كان طالبًا ذو بشرة زيتونية وشعر أحمر مضفر.
‘كيف يعقل ذلك؟ إنه مجرد سنة أولى، على الرغم من أن فريمان لم يصدق ذلك. ولم يكن أمامه خيار سوى قبول ذلك.
“مثلك… أوه، انتظر، ليس مثلك حيث يبدو أنك هنا من أجل الرفقة”، أجاب غوستاف قبل أن يستدير لمواصلة المشي.
كان لديها تعبير متحمس عندما لاحظت غوستاف.
“مهلا، من تعتقد أنك تتحدث معه بهذه الطريقة؟” وقف المتدرب على قدميه عندما سمع ذلك بتعبير مستاء.
كان لدى فيرا نظرة أكثر حماسًا على وجهها عندما سمعت ذلك.
تجاهله غوستاف واستمر في السير إلى الأمام.
ولم يكن أمامهم خيار سوى انتظار دورهم.
“انتظر يا فتى، أنت لا تتحدث فقط مع كبار السن بهذه الطريقة،” قال وهو يتقدم للأمام ومد يده ليلمس كتف غوستاف.
“توقف. إنه ضابط، لذا فهو غير مقيد بالدخول إلى هذا المكان على الرغم من أنه في السنة الأولى،” عبر فيرو أمام الجميع.
استدار غوستاف قليلاً إلى الجانب، متهربًا من قبضته، “أسئلة غبية، إجابات صريحة…” عبر غوستاف بصوت عالٍ.
الثرثرة! الثرثرة! “مثل هذا الغرور فى السنه الاولى”
الثرثرة! الثرثرة!
“مثل هذا الغرور فى السنه الاولى”
تفاجأ فريمان عندما أدرك ذلك. نظر إلى الأمام ولاحظ أن غوستاف قد وصل بالفعل إلى أقصى نهاية المنطقة.
-“أوه، نعم هذا هو غوستاف كريمسون، لقد تم تصنيفه بين الثلاثة الأوائل في السنوات الأولى،”
ولم يكن أمامهم خيار سوى انتظار دورهم.
-“آه لا عجب… لا يعطيه الحق في أن يكون غير محترم بالرغم من ذلك.”
“وهذا يعني أن الأمر سيستغرق وقتًا أطول حتى ينضج؟” سأل غوستاف.
-“مما سمعته أن فريمان يقترب من تصنيف إيكو”
كان هناك شخص جديد في مجموعتهم أثناء تحركهم نحو المختبر.
“أنت صغير… هل تدرك أنني كبير ويمكن أن أعاقبك على أعمال عدم الاحترام، الجميع هنا شاهد”، قال فريمان.
أومأت فيرا برأسها في فهم.
قال غوستاف وهو يواصل المضي قدمًا: “توقف عن هذا التصرف المثير للشفقة، ليس لدي وقت لذلك”.
كان اي.اي وفالكوالأكثر حماسًا لرؤية كيف ستسير عملية تقوية سلالات الدم.
لم يكن فريمان يتوقع هذا النوع من الرد من طالب مبتدئ. أثارت طريقة غوستاف غير المزعجة في التحدث وردود الفعل المزيد من استياءه.
“والآن هل فعلت ما طلبته منك؟” سأل غوستاف بتعبير تأملي.
اندفع فجأة إلى الأمام، ولكن بعد ذلك ظهر أمامه طالب كبير آخر.
اندفع فجأة إلى الأمام، ولكن بعد ذلك ظهر أمامه طالب كبير آخر.
“ماذا تفعل يا فيرو؟” قال فريمان بنبرة من الانزعاج.
“مثلك… أوه، انتظر، ليس مثلك حيث يبدو أنك هنا من أجل الرفقة”، أجاب غوستاف قبل أن يستدير لمواصلة المشي.
“توقف. إنه ضابط، لذا فهو غير مقيد بالدخول إلى هذا المكان على الرغم من أنه في السنة الأولى،” عبر فيرو أمام الجميع.
“حسنًا، هذا ليس سيئًا للغاية… عندما يعمل بكامل طاقته، لا تسمح له بالسيطرة على الفور… سأخبرك بما يجب عليك فعله عندما يحين الوقت”، قال غوستاف.
أولئك الذين لم يكن لديهم أي فكرة عن هذه المعلومات كانت تبدو عليهم المفاجأة على وجوههم.
كان هناك حوالي سبعين شخصًا في غرفة الانتظار. وفقًا لمكتب الاستقبال، لم يكن هناك سوى جهازين لتقوية سلالات الدم، لذا لم يتمكنوا من استخدام سوى جهازين في المرة الواحدة.
-“هو ماذا؟”
“مثلك… أوه، انتظر، ليس مثلك حيث يبدو أنك هنا من أجل الرفقة”، أجاب غوستاف قبل أن يستدير لمواصلة المشي.
-“لا تقل لي أنك لم تلاحظ النجمة الموجودة في منطقة صدره اليسرى؟”
في غضون دقائق قليلة، وجد غوستاف أخيرًا المجلد التالي من معاهدات المجرات للسلام التي كان يبحث عنها.
“توقف عن العبث، هو؟” عبر فريمان عن ذلك بتعبير ونبرة عدم تصديق وهو يشير إلى غوستاف.
“انتظر يا فتى، أنت لا تتحدث فقط مع كبار السن بهذه الطريقة،” قال وهو يتقدم للأمام ومد يده ليلمس كتف غوستاف.
“هل فكرت كيف لم يتم رفض تصريحه عند المدخل عندما كان في السنة الأولى فقط؟” سأل فيرو.
وبعد دقائق قليلة، وصلوا إلى هناك وطُلب منهم انتظار دورهم مثل الفصول الخاصة الأخرى.
تفاجأ فريمان عندما أدرك ذلك. نظر إلى الأمام ولاحظ أن غوستاف قد وصل بالفعل إلى أقصى نهاية المنطقة.
“والآن هل فعلت ما طلبته منك؟” سأل غوستاف بتعبير تأملي.
‘كيف يعقل ذلك؟ إنه مجرد سنة أولى، على الرغم من أن فريمان لم يصدق ذلك. ولم يكن أمامه خيار سوى قبول ذلك.
“توقف عن العبث، هو؟” عبر فريمان عن ذلك بتعبير ونبرة عدم تصديق وهو يشير إلى غوستاف.
في غضون دقائق قليلة، وجد غوستاف أخيرًا المجلد التالي من معاهدات المجرات للسلام التي كان يبحث عنها.
“ماذا تفعل يا فيرو؟” قال فريمان بنبرة من الانزعاج.
لقد حان الوقت له لاستيعاب المزيد من المعلومات الآن
أولئك الذين لم يكن لديهم أي فكرة عن هذه المعلومات كانت تبدو عليهم المفاجأة على وجوههم.
في المساء، بعد الجلسة التدريبية الثانية لهذا اليوم، وجد غوستاف طريقه إلى إحدى غرف التدريب الشخصية حيث كانت فيرا تنتظره بالفعل.
أجابت: “نعم، لقد تمكنت من وضع واحدة داخل إندريك تمامًا كما طلبت”.
كان لديها تعبير متحمس عندما لاحظت غوستاف.
“جيد. منذ متى تمكنت من البقاء على اتصال معه؟” سأل غوستاف.
“والآن هل فعلت ما طلبته منك؟” سأل غوستاف بتعبير تأملي.
“مثلك… أوه، انتظر، ليس مثلك حيث يبدو أنك هنا من أجل الرفقة”، أجاب غوستاف قبل أن يستدير لمواصلة المشي.
أجابت: “نعم، لقد تمكنت من وضع واحدة داخل إندريك تمامًا كما طلبت”.
-“آه لا عجب… لا يعطيه الحق في أن يكون غير محترم بالرغم من ذلك.”
“جيد. منذ متى تمكنت من البقاء على اتصال معه؟” سأل غوستاف.
كان لدى فيرا نظرة أكثر حماسًا على وجهها عندما سمعت ذلك.
أجابت فيرا: “أقل من ثانيتين.. دفعني إندريك بعيدا قبل أن أتمكن من استكمال عملية التمكين”.
-“هو ماذا؟”
“وهذا يعني أن الأمر سيستغرق وقتًا أطول حتى ينضج؟” سأل غوستاف.
“أنت صغير… هل تدرك أنني كبير ويمكن أن أعاقبك على أعمال عدم الاحترام، الجميع هنا شاهد”، قال فريمان.
فأجابت: “نعم… شهرين إلى ثلاثة أشهر”.
اندفع فجأة إلى الأمام، ولكن بعد ذلك ظهر أمامه طالب كبير آخر.
“حسنًا، هذا ليس سيئًا للغاية… عندما يعمل بكامل طاقته، لا تسمح له بالسيطرة على الفور… سأخبرك بما يجب عليك فعله عندما يحين الوقت”، قال غوستاف.
لقد حان الوقت له لاستيعاب المزيد من المعلومات الآن
أومأت فيرا برأسها في فهم.
كان هناك شخص جديد في مجموعتهم أثناء تحركهم نحو المختبر.
وقال غوستاف أثناء سيره إلى الأمام: “الآن، نحتاج فقط إلى التركيز على توقيت اتصالك… سأسمح لك باستخدام جسدي للتدريب كما كان من قبل”.
“حسنًا، هذا ليس سيئًا للغاية… عندما يعمل بكامل طاقته، لا تسمح له بالسيطرة على الفور… سأخبرك بما يجب عليك فعله عندما يحين الوقت”، قال غوستاف.
كان لدى فيرا نظرة أكثر حماسًا على وجهها عندما سمعت ذلك.
“توقف. إنه ضابط، لذا فهو غير مقيد بالدخول إلى هذا المكان على الرغم من أنه في السنة الأولى،” عبر فيرو أمام الجميع.
وحذر غوستاف قائلاً: “لا تخرجي عن نطاق السيطرة وتفعلى شيئاً ليس من المفترض أن تفعيله”.
“مهلا، ألست في السنة الأولى؟ ماذا تفعل هنا؟” سمع صوت ذكوري من الجانب عندما مر جوستاف بمجموعة من الطلاب الجالسين معًا.
أومأت فيرا برأسها مثل طفل صغير قبل أن تمد يديها لتلمس غوستاف.
أومأت فيرا برأسها مثل طفل صغير قبل أن تمد يديها لتلمس غوستاف.
هكذا تمامًا، مر يومان آخران، وحان الوقت أخيرًا لطلاب الصف الخاص لإجراء عملية تقوية السلالة.
في غضون دقائق قليلة، وجد غوستاف أخيرًا المجلد التالي من معاهدات المجرات للسلام التي كان يبحث عنها.
في اللحظة التي انتهوا فيها من روتين الصباح، تحرك غوستاف والآخرون نحو مبنى العلوم.
“انتظر يا فتى، أنت لا تتحدث فقط مع كبار السن بهذه الطريقة،” قال وهو يتقدم للأمام ومد يده ليلمس كتف غوستاف.
أراد غوستاف أيضًا استغلال هذه الفرصة للاطمئنان على مارا. كان يراها مرة أو مرتين فقط كل أسبوعين. وكانت أيضًا مشغولة جدًا لأنها كانت تعمل في مشروع معين.
هكذا تمامًا، مر يومان آخران، وحان الوقت أخيرًا لطلاب الصف الخاص لإجراء عملية تقوية السلالة.
كان اي.اي وفالكوالأكثر حماسًا لرؤية كيف ستسير عملية تقوية سلالات الدم.
سيتم رفض تصريح دخول متدرب العام الاول عند مدخل هذه المكتبة، ولكن تم منح تصريح الدخول لغوستاف على الفور.
كان هناك شخص جديد في مجموعتهم أثناء تحركهم نحو المختبر.
عادة، عند مدخل كل مكتبة، يتم فحص تصريح الدخول الخاص بهم للتأكد مما إذا كان المالك مؤهلاً للدخول أم لا.
وبعد دقائق قليلة، وصلوا إلى هناك وطُلب منهم انتظار دورهم مثل الفصول الخاصة الأخرى.
“أنت صغير… هل تدرك أنني كبير ويمكن أن أعاقبك على أعمال عدم الاحترام، الجميع هنا شاهد”، قال فريمان.
كان هناك حوالي سبعين شخصًا في غرفة الانتظار. وفقًا لمكتب الاستقبال، لم يكن هناك سوى جهازين لتقوية سلالات الدم، لذا لم يتمكنوا من استخدام سوى جهازين في المرة الواحدة.
“مهلا، من تعتقد أنك تتحدث معه بهذه الطريقة؟” وقف المتدرب على قدميه عندما سمع ذلك بتعبير مستاء.
ولم يكن أمامهم خيار سوى انتظار دورهم.
عادة، عند مدخل كل مكتبة، يتم فحص تصريح الدخول الخاص بهم للتأكد مما إذا كان المالك مؤهلاً للدخول أم لا.
كان لديها تعبير متحمس عندما لاحظت غوستاف.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
