للمستعمرة
ندخل ونخرج. هذه هي الحقيقة الأساسية لهذه الغارة وسألتزم بها مثل مادة لزجة مطبقة على شيء آخر أقل لزوجة. يجب أن يكون هناك تشبيه أفضل ، لكنني متحمس جدا لتسويته الآن. يتطلب الأمر بعض الإقناع ولكن في النهاية ننزل سارة إلى النفق ونهرب مع صديقها جيم. مع حالتها العقلية المشوشة كما هي ، لا أريدها أن تتسكع لبقية ما سيحدث هنا. وهي سرقة المنشأة العمياء والهرب مع المسروقات.
ندخل ونخرج. هذه هي الحقيقة الأساسية لهذه الغارة وسألتزم بها مثل مادة لزجة مطبقة على شيء آخر أقل لزوجة. يجب أن يكون هناك تشبيه أفضل ، لكنني متحمس جدا لتسويته الآن. يتطلب الأمر بعض الإقناع ولكن في النهاية ننزل سارة إلى النفق ونهرب مع صديقها جيم. مع حالتها العقلية المشوشة كما هي ، لا أريدها أن تتسكع لبقية ما سيحدث هنا. وهي سرقة المنشأة العمياء والهرب مع المسروقات.
[استقر يا كرينيس. معظم هؤلاء الناس لا علاقة لهم بهذا القرار. دعونا فقط نتركهم يكونون.]
نحن لا نخطط لتدمير المشكلين أنفسهم في هذه العملية ، ولكن من المحتم أن يعلق عدد قليل في تبادل إطلاق النار. لقد تصالحت مع ذلك ، حيث رأيت أنهم لم يهتموا بشكل خاص إذا كنت أنا مكسورا أثناء بناء وحشهم الخارق. عند مغادرة الساحة ، أزحف مرة أخرى تحت السطح وعلى الفور أنا مغطى بغب مثل الظلام الذي يلتف حولي.
[سيدي! لقد أكملت مهمتي وعدت إليك.]
“لم نفعل ذلك ، لكن جيب المقاومة الوحيد المتبقي ارتفع مستويين. نحن نفترض أن أولئك الذين تبحث عنهم موجودون “.
[نعم … لقد لاحظت. عمل جيد ، كرينيس. هل خرجت وحوش الظل الأخرى بأمان؟]
“مرحبا ، الأكبر ، تذكر خطتك الخاصة؟”
[لم أرهم، لكن لا ينبغي أن يكونوا بعيدين. هل يمكنك الوصول إليهم؟]
[معظمهم فعلوا ذلك يا معلم. أعتقد أنه بين الحيوانات الأليفة وأنا تمكنا من تأمين جميع النوى تقريبا.]
إذا لم يكن لدي درع ، لكنت قد تمزقت إلى أجزاء بسبب ثني مخالب كرينيس اللاواعي. إنه لأمر مؤلم أنها هكذا ، لكنني أشعر بالسوء الشديد لإرسالها بمفردها لدرجة أنني لا أستطيع أن أقول أي شيء عن ذلك! لا يسعني إلا أن أصلي في قلبي حتى تتغلب على قضايا هجرها قريبا.
[رائع. أنا متأكد من أنك تمكنت من جعل نفسك تشتت انتباهك كثيرا هناك.]
[هل تتذكر الخطة ، كرينيس؟]
يقع بورك في مكان قريب ، ويتشبث بالسقف ويراقب العدو عن كثب أسفل الممر من خلف عمود.
[ماذا تقول يا معلم؟] تتسلل ملاحظة خطيرة إلى نبرة صوتها وهي تستجوبني.
“ما الذي يحدث؟” أنا أطالب. “أي إصابات؟”
[آه … شيء! فقط أن لديك مظهر مذهل للغاية!]
[اوتش! لا تضغط علي!]
وتعترف قائلة: “القليل منها ، هذه التعاويذ ليست مزحة. المعالجون يفعلون ما في وسعهم لكننا فقدنا القليل منهم في الوابل الأول”.
[لماذا شكرا لك!]
ينهار السقف من حولي ويبدأ صوت المعركة في الضرب على قرون الاستشعار الخاصة بي.
“ما الذي يحدث؟” أنا أطالب. “أي إصابات؟”
[اوتش! لا تضغط علي!]
[تايني! إنفيديا! أين انتهى بكم الأمر يا رفاق؟]
[… إنيفيدا، أين أنت الآن؟]
أنا سعيد لأنني أرسل كرينيس مع انوية المشكلين كجزء من إلهائنا. لن تكون قادرة فقط على دعم الآخرين وإظهار القوة بشكل أكثر رعبا ، بل أعطتني بعض الوقت دون أن أختنق. لقد استمتعت تماما في ذلك الوقت. للأسف ، انتهى الأمر الآن ، وبينما أشق طريقي عبر النفق ، يصبح من الواضح أن كرينيس ليس لديها نية للتخلي عن قبضتها.
نحن لا نخطط لتدمير المشكلين أنفسهم في هذه العملية ، ولكن من المحتم أن يعلق عدد قليل في تبادل إطلاق النار. لقد تصالحت مع ذلك ، حيث رأيت أنهم لم يهتموا بشكل خاص إذا كنت أنا مكسورا أثناء بناء وحشهم الخارق. عند مغادرة الساحة ، أزحف مرة أخرى تحت السطح وعلى الفور أنا مغطى بغب مثل الظلام الذي يلتف حولي.
تعج شبكة الأنفاق المحفورة في جميع أنحاء البؤرة الاستيطانية بالمستعمرة حيث يندفع النمل لإكمال أهدافه. بعد تأمين سارة ، ليس لدي سوى محطة واحدة أخرى في جدول أعمالي: الثالوث الرائد. لا أنوي أن أفرك حريتي في وجوههم أو أي شيء ، مهما كان ذلك لطيفا ، أريد فقط أن أكون حاضرا للتأكد من أنهم لا يتسببون في أي مشاكل لإخوتي. بقدر ما كان هؤلاء الثلاثة مزعجين ، يجب أن أحترم القوة والسلطة التي يمتلكونها داخل البؤرة الاستيطانية. إذا كان أي شخص سيكون قادرا على حشد المشكلين ضدنا ، فسيكون هم.
لذلك مع إرفاق كرينيس ، اندفعت عبر الأنفاق واقتحمت ممرات موقع المشكلين ، متتبعا هدفي. تسود الفوضى في كل مكان يمكنني أن أنظر إليه بينما ينهب النمل الغرف ويصدم القطيع بالمشكلين في الزوايا ، مما يبقيهم معزولين ومرتبكين. من الجيد أن أرى تعليماتي يتم اتباعها ، وليس أنني شككت في ذلك. إذا استطعنا تجنب تسخين الضربة المضادة الحتمية من جولجاري أكثر مما لدينا بالفعل ، فسأكون سعيدا. لا حاجة لإلقاء المزيد من الوقود على تلك النار. لقد أمرت المستعمرة بإخمادهم بالانتقام إذا حاولوا القتال. مع عنصر المفاجأة من جانبنا ، ناهيك عن ميزة الأرقام السخيفة إلى حد ما ، لم يكن من الصعب علينا أبدا التغلب على المكان.
لذلك مع إرفاق كرينيس ، اندفعت عبر الأنفاق واقتحمت ممرات موقع المشكلين ، متتبعا هدفي. تسود الفوضى في كل مكان يمكنني أن أنظر إليه بينما ينهب النمل الغرف ويصدم القطيع بالمشكلين في الزوايا ، مما يبقيهم معزولين ومرتبكين. من الجيد أن أرى تعليماتي يتم اتباعها ، وليس أنني شككت في ذلك. إذا استطعنا تجنب تسخين الضربة المضادة الحتمية من جولجاري أكثر مما لدينا بالفعل ، فسأكون سعيدا. لا حاجة لإلقاء المزيد من الوقود على تلك النار. لقد أمرت المستعمرة بإخمادهم بالانتقام إذا حاولوا القتال. مع عنصر المفاجأة من جانبنا ، ناهيك عن ميزة الأرقام السخيفة إلى حد ما ، لم يكن من الصعب علينا أبدا التغلب على المكان.
[ما زلت لا أصدق أن هؤلاء الحثالة احتجزوك سجينا] شعيرات كرينيس ونحن نندفع عبر ممرات ليست كبيرة بما يكفي لإطاري.
[استقر يا كرينيس. معظم هؤلاء الناس لا علاقة لهم بهذا القرار. دعونا فقط نتركهم يكونون.]
[استقر يا كرينيس. معظم هؤلاء الناس لا علاقة لهم بهذا القرار. دعونا فقط نتركهم يكونون.]
[أنت لطيف جدا يا معلم. ما زلت أعتقد أنه يجب عليك السماح لي بقضاء بعض الوقت مع عدد قليل منهم. لن يلاحقونا مرة أخرى!]
“الأكبر!”
بينما تتخيل الحصول على مخالبها على المشكلين ، يمكنني أن أشعر أن أشواكها تبدأ في التكون وتبشر ضد درعي. أرتجف عندما أفكر فيما سيحدث لأي غولغاري يقع في براثنها. هل هناك اتفاقية جنيف بشأن بانجيرا؟ أي قوانين تتعلق بتقديمها جزئيا من قبل وحش فارغ من أعماق الجنون واليأس؟ ربما لا ، الآن بعد أن أفكر في الأمر. هذا العالم لا يتجول عندما يتعلق الأمر بالحرب بين مخلوقات السطح والزنزانة.
[انتظر.. لا؟]
[هل لديك أي فكرة عن المكان الذي انتهى به الأمر تايني و إنفيديا ؟] أنا أسأل.
لذلك مع إرفاق كرينيس ، اندفعت عبر الأنفاق واقتحمت ممرات موقع المشكلين ، متتبعا هدفي. تسود الفوضى في كل مكان يمكنني أن أنظر إليه بينما ينهب النمل الغرف ويصدم القطيع بالمشكلين في الزوايا ، مما يبقيهم معزولين ومرتبكين. من الجيد أن أرى تعليماتي يتم اتباعها ، وليس أنني شككت في ذلك. إذا استطعنا تجنب تسخين الضربة المضادة الحتمية من جولجاري أكثر مما لدينا بالفعل ، فسأكون سعيدا. لا حاجة لإلقاء المزيد من الوقود على تلك النار. لقد أمرت المستعمرة بإخمادهم بالانتقام إذا حاولوا القتال. مع عنصر المفاجأة من جانبنا ، ناهيك عن ميزة الأرقام السخيفة إلى حد ما ، لم يكن من الصعب علينا أبدا التغلب على المكان.
[لم أرهم، لكن لا ينبغي أن يكونوا بعيدين. هل يمكنك الوصول إليهم؟]
“سأقتلهم!”
[تايني! إنفيديا! أين انتهى بكم الأمر يا رفاق؟]
[راا
[… إنيفيدا، أين أنت الآن؟]
[… إنيفيدا، أين أنت الآن؟]
[ما زلت لا أصدق أن هؤلاء الحثالة احتجزوك سجينا] شعيرات كرينيس ونحن نندفع عبر ممرات ليست كبيرة بما يكفي لإطاري.
[لقد وجدنا بقية الرهبان. قريبا ، سنأخذ كل شيء لديهم.]
[معظمهم فعلوا ذلك يا معلم. أعتقد أنه بين الحيوانات الأليفة وأنا تمكنا من تأمين جميع النوى تقريبا.]
… لذلك سأعتبر ذلك يعني أنهم اقتحموا خلايا الوحش وبدأوا في محاربة المتنافسين المتبقين في البطولة. هذه بعض التجارب المثيرة والكتلة الحيوية هناك ولا أنوي تركها تضيع. سيكون إخوتي قادرين على التغلب عليهم ، بالطبع ، لكن الإصابات ستكون غير مقبولة. من الأفضل ترك الأمر ل تايني و إنفيديا . هذان الشخصان اللذان يعملان معا سيكونان قادرين على سحق أي وحش واحد ، بغض النظر عن مدى جودة تصميمه.
كل هذه الموارد الثمينة ، سآخذها لحيواناتي الأليفة ، شكرا جزيلا لك! موهاهاهاها!
[لقد وجدنا بقية الرهبان. قريبا ، سنأخذ كل شيء لديهم.]
[هل تتذكر الخطة ، كرينيس؟]
نملة سلكية تخرج رأسها من مدخل قريب وتحيينا بهوائي.
[نجد القادة ونعطيهم الألم.]
“هنا ، الأكبر!”
…
بينما تتخيل الحصول على مخالبها على المشكلين ، يمكنني أن أشعر أن أشواكها تبدأ في التكون وتبشر ضد درعي. أرتجف عندما أفكر فيما سيحدث لأي غولغاري يقع في براثنها. هل هناك اتفاقية جنيف بشأن بانجيرا؟ أي قوانين تتعلق بتقديمها جزئيا من قبل وحش فارغ من أعماق الجنون واليأس؟ ربما لا ، الآن بعد أن أفكر في الأمر. هذا العالم لا يتجول عندما يتعلق الأمر بالحرب بين مخلوقات السطح والزنزانة.
بعد الصخور المقواة حول البؤرة الاستيطانية ، فإن مضغ الأرضيات لا شيء. بضع لدغات والصخور تتدفق من حولي ، وترتد عن درعي ولحم كرينيس المكشوف. عند الوصول إلى الأعلى ، تمسك مخالبي بالحجر وأسحب إطاري الكبير عبر الفجوة وأهاجم السقف مرة أخرى. أستطيع أن أشعر به الآن ، بمعنى مانا. هناك العشرات من التعاويذ التي تعمل فوق رأسي. هذا لن يجدي نفعا!
[انتظر.. لا؟]
“ما الذي يحدث؟” أنا أطالب. “أي إصابات؟”
[نجد القادة وسأعطيهم الألم.]
أنا سعيد لأنني أرسل كرينيس مع انوية المشكلين كجزء من إلهائنا. لن تكون قادرة فقط على دعم الآخرين وإظهار القوة بشكل أكثر رعبا ، بل أعطتني بعض الوقت دون أن أختنق. لقد استمتعت تماما في ذلك الوقت. للأسف ، انتهى الأمر الآن ، وبينما أشق طريقي عبر النفق ، يصبح من الواضح أن كرينيس ليس لديها نية للتخلي عن قبضتها.
[لا!]
[أنا معك يا معلم!]
بعد الصخور المقواة حول البؤرة الاستيطانية ، فإن مضغ الأرضيات لا شيء. بضع لدغات والصخور تتدفق من حولي ، وترتد عن درعي ولحم كرينيس المكشوف. عند الوصول إلى الأعلى ، تمسك مخالبي بالحجر وأسحب إطاري الكبير عبر الفجوة وأهاجم السقف مرة أخرى. أستطيع أن أشعر به الآن ، بمعنى مانا. هناك العشرات من التعاويذ التي تعمل فوق رأسي. هذا لن يجدي نفعا!
[أنت لطيف جدا يا معلم.]
[نجد القادة وسأعطيهم الألم.]
“هنا ، الأكبر!”
[توقف عن خنقي.]
[نعم … لقد لاحظت. عمل جيد ، كرينيس. هل خرجت وحوش الظل الأخرى بأمان؟]
“هذا يبطئنا ونحتاج إلى حله الآن. إذا حكمنا من خلال المقاومة الشديدة ، علينا أن نفترض أن شيئا ما أو شخصا ذا قيمة قد انخفض بهذه الطريقة. هل تعتقد أنه يمكنك اختراقنا؟
إذا لم يكن لدي درع ، لكنت قد تمزقت إلى أجزاء بسبب ثني مخالب كرينيس اللاواعي. إنه لأمر مؤلم أنها هكذا ، لكنني أشعر بالسوء الشديد لإرسالها بمفردها لدرجة أنني لا أستطيع أن أقول أي شيء عن ذلك! لا يسعني إلا أن أصلي في قلبي حتى تتغلب على قضايا هجرها قريبا.
لذلك مع إرفاق كرينيس ، اندفعت عبر الأنفاق واقتحمت ممرات موقع المشكلين ، متتبعا هدفي. تسود الفوضى في كل مكان يمكنني أن أنظر إليه بينما ينهب النمل الغرف ويصدم القطيع بالمشكلين في الزوايا ، مما يبقيهم معزولين ومرتبكين. من الجيد أن أرى تعليماتي يتم اتباعها ، وليس أنني شككت في ذلك. إذا استطعنا تجنب تسخين الضربة المضادة الحتمية من جولجاري أكثر مما لدينا بالفعل ، فسأكون سعيدا. لا حاجة لإلقاء المزيد من الوقود على تلك النار. لقد أمرت المستعمرة بإخمادهم بالانتقام إذا حاولوا القتال. مع عنصر المفاجأة من جانبنا ، ناهيك عن ميزة الأرقام السخيفة إلى حد ما ، لم يكن من الصعب علينا أبدا التغلب على المكان.
“هذه الممرات مربكة! أين الكشافة اللعينة؟!”
[آه … شيء! فقط أن لديك مظهر مذهل للغاية!]
“هنا ، الأكبر!”
…
نملة سلكية تخرج رأسها من مدخل قريب وتحيينا بهوائي.
أنا سعيد لأنني أرسل كرينيس مع انوية المشكلين كجزء من إلهائنا. لن تكون قادرة فقط على دعم الآخرين وإظهار القوة بشكل أكثر رعبا ، بل أعطتني بعض الوقت دون أن أختنق. لقد استمتعت تماما في ذلك الوقت. للأسف ، انتهى الأمر الآن ، وبينما أشق طريقي عبر النفق ، يصبح من الواضح أن كرينيس ليس لديها نية للتخلي عن قبضتها.
“هل حددنا موقع القيادة بعد؟ أنا أتوه في هذه الممرات اللعينة”.
“لم نفعل ذلك ، لكن جيب المقاومة الوحيد المتبقي ارتفع مستويين. نحن نفترض أن أولئك الذين تبحث عنهم موجودون “.
“هذا يبطئنا ونحتاج إلى حله الآن. إذا حكمنا من خلال المقاومة الشديدة ، علينا أن نفترض أن شيئا ما أو شخصا ذا قيمة قد انخفض بهذه الطريقة. هل تعتقد أنه يمكنك اختراقنا؟
“مقاومة؟! ما زال؟! أنا في طريقي!”
[سيدي! لقد أكملت مهمتي وعدت إليك.]
“هنا ، الأكبر!”
لا تقلق يا إخوتي! أنا في طريقي! تحتدم الحاجة إلى حماية مستعمرتي مثل النار في قلبي وأتكئ على ساقي الخلفية لأبدأ في قضم السقف.
[توقف عن خنقي!]
[نحن نصعد يا كرينيس!]
[هل تتذكر الخطة ، كرينيس؟]
[لا!]
[أنا معك يا معلم!]
[آه … شيء! فقط أن لديك مظهر مذهل للغاية!]
[توقف عن خنقي!]
بعد الصخور المقواة حول البؤرة الاستيطانية ، فإن مضغ الأرضيات لا شيء. بضع لدغات والصخور تتدفق من حولي ، وترتد عن درعي ولحم كرينيس المكشوف. عند الوصول إلى الأعلى ، تمسك مخالبي بالحجر وأسحب إطاري الكبير عبر الفجوة وأهاجم السقف مرة أخرى. أستطيع أن أشعر به الآن ، بمعنى مانا. هناك العشرات من التعاويذ التي تعمل فوق رأسي. هذا لن يجدي نفعا!
ينهار السقف من حولي ويبدأ صوت المعركة في الضرب على قرون الاستشعار الخاصة بي.
اقضم! اقضم!
وتعترف قائلة: “القليل منها ، هذه التعاويذ ليست مزحة. المعالجون يفعلون ما في وسعهم لكننا فقدنا القليل منهم في الوابل الأول”.
ينهار السقف من حولي ويبدأ صوت المعركة في الضرب على قرون الاستشعار الخاصة بي.
“ما يحدث هنا؟!” أنا غاضب.
“الأكبر!”
[هل لديك أي فكرة عن المكان الذي انتهى به الأمر تايني و إنفيديا ؟] أنا أسأل.
“الأكبر هنا …”
[تايني! إنفيديا! أين انتهى بكم الأمر يا رفاق؟]
يتفاعل النمل بالدهشة عندما انفجرت في طريقي وبعضهم يتجمد لثانية قبل أن يستأنفوا مهامهم. هذا غير عادي. بالنسبة للنملة أن تنسى عملها حتى لثانية واحدة أمر غريب.
[معظمهم فعلوا ذلك يا معلم. أعتقد أنه بين الحيوانات الأليفة وأنا تمكنا من تأمين جميع النوى تقريبا.]
“بالطبع ، الأكبر.”
“الأكبر ، سعيد لأنك نجحت في ذلك” ، يتصل بيرك من مكان قريب. “انضم إلي هنا للحظة.”
[رائع. أنا متأكد من أنك تمكنت من جعل نفسك تشتت انتباهك كثيرا هناك.]
[لقد وجدنا بقية الرهبان. قريبا ، سنأخذ كل شيء لديهم.]
الهواء مليء بالفيرومونات بينما تقاتل المستعمرة العدو ، مما يجعل من الصعب اختيار كل رائحة معينة. أفترض أن الناس يتحدثون مع بعضهم البعض هو نفس الموقف إلى حد كبير. المنطقة خراب ، غرف محطمة والجدران تنهار في كل اتجاه. يبدو كما لو أن الجانبين مفصولان بممر حجري صلب وقد ظهرت على جانب النملة. يتم إلقاء التعاويذ باستمرار نحو النمل ، الذين يختبئون خلف الغطاء وينتقمون بوابل من الحمض عندما تتاح لهم الفرصة. الجمود الكلاسيكي.
[آه … شيء! فقط أن لديك مظهر مذهل للغاية!]
يقع بورك في مكان قريب ، ويتشبث بالسقف ويراقب العدو عن كثب أسفل الممر من خلف عمود.
نحن لا نخطط لتدمير المشكلين أنفسهم في هذه العملية ، ولكن من المحتم أن يعلق عدد قليل في تبادل إطلاق النار. لقد تصالحت مع ذلك ، حيث رأيت أنهم لم يهتموا بشكل خاص إذا كنت أنا مكسورا أثناء بناء وحشهم الخارق. عند مغادرة الساحة ، أزحف مرة أخرى تحت السطح وعلى الفور أنا مغطى بغب مثل الظلام الذي يلتف حولي.
“ما الذي يحدث؟” أنا أطالب. “أي إصابات؟”
نملة سلكية تخرج رأسها من مدخل قريب وتحيينا بهوائي.
وتعترف قائلة: “القليل منها ، هذه التعاويذ ليست مزحة. المعالجون يفعلون ما في وسعهم لكننا فقدنا القليل منهم في الوابل الأول”.
“هذه الممرات مربكة! أين الكشافة اللعينة؟!”
“سأقتلهم!”
[لقد وجدنا بقية الرهبان. قريبا ، سنأخذ كل شيء لديهم.]
“مرحبا ، الأكبر ، تذكر خطتك الخاصة؟”
ندخل ونخرج. هذه هي الحقيقة الأساسية لهذه الغارة وسألتزم بها مثل مادة لزجة مطبقة على شيء آخر أقل لزوجة. يجب أن يكون هناك تشبيه أفضل ، لكنني متحمس جدا لتسويته الآن. يتطلب الأمر بعض الإقناع ولكن في النهاية ننزل سارة إلى النفق ونهرب مع صديقها جيم. مع حالتها العقلية المشوشة كما هي ، لا أريدها أن تتسكع لبقية ما سيحدث هنا. وهي سرقة المنشأة العمياء والهرب مع المسروقات.
[أنت لطيف جدا يا معلم. ما زلت أعتقد أنه يجب عليك السماح لي بقضاء بعض الوقت مع عدد قليل منهم. لن يلاحقونا مرة أخرى!]
“أوه … صحيح.”
إذا لم يكن لدي درع ، لكنت قد تمزقت إلى أجزاء بسبب ثني مخالب كرينيس اللاواعي. إنه لأمر مؤلم أنها هكذا ، لكنني أشعر بالسوء الشديد لإرسالها بمفردها لدرجة أنني لا أستطيع أن أقول أي شيء عن ذلك! لا يسعني إلا أن أصلي في قلبي حتى تتغلب على قضايا هجرها قريبا.
“هذا يبطئنا ونحتاج إلى حله الآن. إذا حكمنا من خلال المقاومة الشديدة ، علينا أن نفترض أن شيئا ما أو شخصا ذا قيمة قد انخفض بهذه الطريقة. هل تعتقد أنه يمكنك اختراقنا؟
[نجد القادة وسأعطيهم الألم.]
“بيرك ، لا يجب أن تسأل أسئلة غبية.”
“بالطبع ، الأكبر.”
“الأكبر هنا …”
[تايني! إنفيديا! أين انتهى بكم الأمر يا رفاق؟]
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
