لا قيود
سحب غوستاف الياركي سريعًا عندما لاحظ أنه استمر في الانتشار للخارج.
أجاب الضابط براينت: “أوه… اسأل بعيدًا إذن”.
اللحظات ~ الثرثرة! الثرثرة!
ابتسامة ~
-“ماذا كان هذا؟”
اتسعت عيون غوستاف بنظرة مفاجئة.
-“مرحبًا، هل رأيت تلك الطاقة التي غطت مسكن التنين بأكمله،”
وصل غوستاف إلى هذا المبنى ذو اللون الأسود والمكون من ثلاث طبقات على شكل برج.
-“شعرت بالرغبة في الخضوع لتلك القوة الآن”
اتسعت عيون غوستاف بنظرة مفاجئة.
-“ماذا بحق الجحيم؟ هل كان ذلك الضابط يختبر قوته؟”
-“شعرت بالرغبة في الخضوع لتلك القوة الآن”
سواء داخل وخارج المنطقة المجاورة للمكان الذي انتشر فيه ياركي غوستاف ، كان كل من شهده مرتبكًا في التعبيرات والأفكار عندما تساءلوا عما كان عليه.
ظهرت ابتسامة على وجه غوستاف وهو يستدير: “حسنًا”.
لم يتمكن أحد من تحديد مصدره بالضبط، لكن بعضهم عرف أنه لا بد أن يكون من أحد المباني داخل مسكن التنين.
“أوه،فهمت،” كان غوستاف محبطًا بعض الشيء من الرد، لكن جانبًا منه كان يتوقع ذلك بالفعل.
بينما شعر آخرون أنه ربما كان ضابط من ال ام بي او يختبر شيئًا ما.
أومأ غوستاف برأسه وقرر عدم إضافة المزيد من الأسئلة حول هذا الموضوع بالذات حتى لا يثير أي شكوك.
حسنًا، لم يكونوا مخطئين عندما ظنوا أنه ضابط من ال ام بي او لأن غوستاف كان ضابطًا بالفعل.
“هممم، كم من الوقت سأتمكن من الاستفادة منه الآن؟” على الرغم من أن غوستاف كان يعلم أن الياركي الخاص به قد تحسن، إلا أنه لم يكن لديه أي فكرة عن المدة التي سيتمكن فيها من الاستفادة منها الآن لأنه لم يحاول استخدامها للسيطرة على أي شخص.
أصبح هذا فجأة موضوعًا للنقاش بينما بقي غوستاف، الجاني، داخل غرفته مع ظهور تعبير تأملي على وجهه.
-“شعرت بالرغبة في الخضوع لتلك القوة الآن”
“هممم، كم من الوقت سأتمكن من الاستفادة منه الآن؟” على الرغم من أن غوستاف كان يعلم أن الياركي الخاص به قد تحسن، إلا أنه لم يكن لديه أي فكرة عن المدة التي سيتمكن فيها من الاستفادة منها الآن لأنه لم يحاول استخدامها للسيطرة على أي شخص.
اللحظات ~ الثرثرة! الثرثرة!
بعد توجيه سلالته لبضع دقائق أخرى، قرر غوستاف الخروج.
قال جوستاف أثناء وقوفه: “حسنًا، شكرًا لك على وقتك يا سيد براينت”.
بدأ التحرك في اتجاه مكان ما على الخريطة، وهو بار المنشأة.
وأوضح غوستاف: “حسنًا، المجلدات الأخرى موجودة في المكتبات في ذلك العام الأول، حيث يُمنع الطلاب من الدخول”.
كان هذا هو المكان الذي يتواجد فيه الضابط براينت دائمًا بعد روتين الصباح.
سحب غوستاف الياركي سريعًا عندما لاحظ أنه استمر في الانتشار للخارج.
وصل غوستاف إلى هذا المبنى ذو اللون الأسود والمكون من ثلاث طبقات على شكل برج.
“نعم، كضابط يمكنك زيارة أي مكان،” أعرب الضابط براينت.
توجه على الفور وسأل بعض الضباط الذين رآهم عن الضابط بريانت.
عندما وصل إلى الباب، استدار قليلاً ليتحدث، “هل تقول، لا يوجد مكان محظور بالنسبة لي في المخيم؟” سأل غوستاف.
ووجهوه نحو نهاية الممر الثاني، حيث يمكن رؤية الباب.
عندما وصل إلى الباب، استدار قليلاً ليتحدث، “هل تقول، لا يوجد مكان محظور بالنسبة لي في المخيم؟” سأل غوستاف.
وصل غوستاف إلى الباب وكان على وشك أن يطرق عندما سمع صوتًا من الداخل.
“هل هناك سبب يجعل الكوكب المسمى أبرويكيس لم يعد متحالفًا مع الأرض؟” سأل غوستاف بتعبير مرتبك.
“تعال أيها الضابط كريمسون”
“في العادة، يتعين عليك إلقاء تحية ال ام بي او , عند وصولك بحضور ضابط أعلى، لكنني لن أحمل ذلك ضدك لأنك لا تزال جديدًا،” عبر الضابط براينت بابتسامة طفيفة.
كان صوت الضابط براينت.
انفتح الباب ودخل غوستاف إلى المكتب الذي كان مليئًا بعدة أرفف وطاولة على الجانب الأيسر.
خرج من المكتب بعد ذلك وبدأ بالتوجه نحو إحدى المكتبات.
انتقل غوستاف وجلس على الكرسي الذي أمامه. كان مقابل الضابط براينت الذي كان يجلس أمام شاشة ثلاثية الأبعاد لجهاز الكمبيوتر.
قال غوستاف وهو يمسك بذقنه: “حسنًا، لكني أشعر بالفضول… لم يتم ذكر أي أسباب لعدم صلاحية المعاهدات”.
“في العادة، يتعين عليك إلقاء تحية ال ام بي او , عند وصولك بحضور ضابط أعلى، لكنني لن أحمل ذلك ضدك لأنك لا تزال جديدًا،” عبر الضابط براينت بابتسامة طفيفة.
أومأ غوستاف برأسه وقرر عدم إضافة المزيد من الأسئلة حول هذا الموضوع بالذات حتى لا يثير أي شكوك.
“أوه… كيف أعامل كضابط فجأة؟” سأل غوستاف بتعبير مرتبك بعض الشيء.
اللحظات ~ الثرثرة! الثرثرة!
“أثناء التدريب، لا تتمتع عمليًا بهذه المكانة، ولكن بعد ذلك تصبح ضابطًا بكل معنى الكلمة… أنت تتمتع بسلطة لا يتمتع بها الطلاب الآخرون. أنا مندهش تمامًا لأنك لم تسيء استخدام سلطتك أو تستخدمها”. “بعد” ، صرح الضابط براينت
أصبح هذا فجأة موضوعًا للنقاش بينما بقي غوستاف، الجاني، داخل غرفته مع ظهور تعبير تأملي على وجهه.
أجاب غوستاف بصدق: “أوه؟ حسنًا، لم أكن أعلم أن لدي أي سلطة”.
“تعال أيها الضابط كريمسون”
“والآن بعد أن عرفت، ماذا ستفعل؟” سأل الضابط براينت وهو يحدق عينيه بنظرة مشبوهة.
“والآن بعد أن عرفت، ماذا ستفعل؟” سأل الضابط براينت وهو يحدق عينيه بنظرة مشبوهة.
أجاب غوستاف وهو يهز كتفيه: “لا شيء… أنا لا أعرف حتى ما الذي تنطوي عليه السلطة”.
أصبح هذا فجأة موضوعًا للنقاش بينما بقي غوستاف، الجاني، داخل غرفته مع ظهور تعبير تأملي على وجهه.
ضحك الضابط براينت عندما سمع ذلك. كانت هذه هي المرة الأولى التي يرى فيها شخصًا عاديًا للغاية بشأن كونه ضابط “ام بي او”بجانب شخص معين يُعرف باسم الملكة الشيطانية.
توجه على الفور وسأل بعض الضباط الذين رآهم عن الضابط بريانت.
“لماذا أنت هنا؟” قرر الضابط براينت أخيراً أن يسأل.
“هممم، كم من الوقت سأتمكن من الاستفادة منه الآن؟” على الرغم من أن غوستاف كان يعلم أن الياركي الخاص به قد تحسن، إلا أنه لم يكن لديه أي فكرة عن المدة التي سيتمكن فيها من الاستفادة منها الآن لأنه لم يحاول استخدامها للسيطرة على أي شخص.
“… هناك شيء أريد أن أسأله عن معاهدات المجرات المتعلقة بالأرض،” كشف غوستاف.
بعد توجيه سلالته لبضع دقائق أخرى، قرر غوستاف الخروج.
أجاب الضابط براينت: “أوه… اسأل بعيدًا إذن”.
أجاب غوستاف وهو يهز كتفيه: “لا شيء… أنا لا أعرف حتى ما الذي تنطوي عليه السلطة”.
وأوضح غوستاف: “مما قرأته، فإن الأرض في تحالف مع العديد من الكواكب الأخرى، لكنني اكتشفت أيضًا أن هناك كوكبًا مذكورًا في المجلد الأول يحمل علامة “X” إلى جانب اسمه”.
سواء داخل وخارج المنطقة المجاورة للمكان الذي انتشر فيه ياركي غوستاف ، كان كل من شهده مرتبكًا في التعبيرات والأفكار عندما تساءلوا عما كان عليه.
“هل هناك سبب يجعل الكوكب المسمى أبرويكيس لم يعد متحالفًا مع الأرض؟” سأل غوستاف بتعبير مرتبك.
اللحظات ~ الثرثرة! الثرثرة!
“حسنًا، هناك العديد من الكواكب الأخرى مثل ذلك الذي خرج عن الاتفاق مع الأرض ولم يعد على علاقة جيدة”، أوضح الضابط براينت بتعبير رافض كما لو كان الأمر طبيعيًا تمامًا.
كان هذا هو المكان الذي يتواجد فيه الضابط براينت دائمًا بعد روتين الصباح.
“همم؟ يوجد؟” سأل غوستاف.
سواء داخل وخارج المنطقة المجاورة للمكان الذي انتشر فيه ياركي غوستاف ، كان كل من شهده مرتبكًا في التعبيرات والأفكار عندما تساءلوا عما كان عليه.
أجاب الضابط براينت: “نعم، ألم تقرأ مجلدات أخرى؟ سترى المزيد منها”.
أومأ غوستاف برأسه وقرر عدم إضافة المزيد من الأسئلة حول هذا الموضوع بالذات حتى لا يثير أي شكوك.
وأوضح غوستاف: “حسنًا، المجلدات الأخرى موجودة في المكتبات في ذلك العام الأول، حيث يُمنع الطلاب من الدخول”.
كان صوت الضابط براينت.
كشف الضابط براينت: “حسنًا، هذا لا يؤثر عليك… أنت ضابط. ولست ملزمًا بهذه القواعد المقيدة. يمكنك زيارة أي مكان داخل المعسكر”.
انفتح الباب ودخل غوستاف إلى المكتب الذي كان مليئًا بعدة أرفف وطاولة على الجانب الأيسر.
اتسعت عيون غوستاف بنظرة مفاجئة.
قال غوستاف وهو يمسك بذقنه: “حسنًا، لكني أشعر بالفضول… لم يتم ذكر أي أسباب لعدم صلاحية المعاهدات”.
وتساءل: «كيف لم أعلم بهذا من قبل؟»
“همم؟ يوجد؟” سأل غوستاف.
قال الضابط براينت بتعبير محبط بعض الشيء: “من خلال تعبيرات وجهك، لا أرى ان أحدًا اخبرك *تنهد* ماذا يفعل هؤلاء الرجال”.
“أثناء التدريب، لا تتمتع عمليًا بهذه المكانة، ولكن بعد ذلك تصبح ضابطًا بكل معنى الكلمة… أنت تتمتع بسلطة لا يتمتع بها الطلاب الآخرون. أنا مندهش تمامًا لأنك لم تسيء استخدام سلطتك أو تستخدمها”. “بعد” ، صرح الضابط براينت
قال غوستاف وهو يمسك بذقنه: “حسنًا، لكني أشعر بالفضول… لم يتم ذكر أي أسباب لعدم صلاحية المعاهدات”.
وأوضح الضابط بريانت: “حسنًا، هذا الكوكب أبرويكيس أكثر تعقيدًا بعض الشيء من الكواكب الأخرى… لم يتم حتى الكشف عن سبب حل المعاهدة لنا نحن الضباط”.
ابتسامة ~
“أوه،فهمت،” كان غوستاف محبطًا بعض الشيء من الرد، لكن جانبًا منه كان يتوقع ذلك بالفعل.
انتقل غوستاف وجلس على الكرسي الذي أمامه. كان مقابل الضابط براينت الذي كان يجلس أمام شاشة ثلاثية الأبعاد لجهاز الكمبيوتر.
وأضاف الضابط براينت: “لكن بالنسبة للكواكب الأخرى التي ألغيت معاهداتها، فقد تم ذكر الأسباب في المجلدات الأخرى”.
وصل غوستاف إلى الباب وكان على وشك أن يطرق عندما سمع صوتًا من الداخل.
أومأ غوستاف برأسه وقرر عدم إضافة المزيد من الأسئلة حول هذا الموضوع بالذات حتى لا يثير أي شكوك.
سواء داخل وخارج المنطقة المجاورة للمكان الذي انتشر فيه ياركي غوستاف ، كان كل من شهده مرتبكًا في التعبيرات والأفكار عندما تساءلوا عما كان عليه.
على الرغم من أن الضابط براينت كان أحد ألطف المدربين، إلا أنه لم يكن يعرف ما إذا كان يمكنه الثقة به أو بأي واحد منهم حتى الآن.
-“مرحبًا، هل رأيت تلك الطاقة التي غطت مسكن التنين بأكمله،”
قال جوستاف أثناء وقوفه: “حسنًا، شكرًا لك على وقتك يا سيد براينت”.
“لماذا أنت هنا؟” قرر الضابط براينت أخيراً أن يسأل.
قال الضابط براينت مبتسماً: “من دواعي سروري… اعطنى زياره عندما تحتاج إلى إجابات عن أي شيء”.
-“ماذا بحق الجحيم؟ هل كان ذلك الضابط يختبر قوته؟”
“همم،” أومأ غوستاف قليلاً واستدار ليغادر.
“في العادة، يتعين عليك إلقاء تحية ال ام بي او , عند وصولك بحضور ضابط أعلى، لكنني لن أحمل ذلك ضدك لأنك لا تزال جديدًا،” عبر الضابط براينت بابتسامة طفيفة.
عندما وصل إلى الباب، استدار قليلاً ليتحدث، “هل تقول، لا يوجد مكان محظور بالنسبة لي في المخيم؟” سأل غوستاف.
اللحظات ~ الثرثرة! الثرثرة!
“نعم، كضابط يمكنك زيارة أي مكان،” أعرب الضابط براينت.
“همم؟ يوجد؟” سأل غوستاف.
ابتسامة ~
“تعال أيها الضابط كريمسون”
ظهرت ابتسامة على وجه غوستاف وهو يستدير: “حسنًا”.
وأضاف الضابط براينت: “لكن بالنسبة للكواكب الأخرى التي ألغيت معاهداتها، فقد تم ذكر الأسباب في المجلدات الأخرى”.
خرج من المكتب بعد ذلك وبدأ بالتوجه نحو إحدى المكتبات.
“أثناء التدريب، لا تتمتع عمليًا بهذه المكانة، ولكن بعد ذلك تصبح ضابطًا بكل معنى الكلمة… أنت تتمتع بسلطة لا يتمتع بها الطلاب الآخرون. أنا مندهش تمامًا لأنك لم تسيء استخدام سلطتك أو تستخدمها”. “بعد” ، صرح الضابط براينت
فتح غوستاف الخريطة على جواز سفره.
“همم،” أومأ غوستاف قليلاً واستدار ليغادر.
“المكتبة رقم 7 هي الأكبر”، تمتم غوستاف وهو يحدق في الخريطة.
“همم؟ يوجد؟” سأل غوستاف.
“لا مزيد من القيود،” ظهرت ابتسامة على وجه غوستاف مرة أخرى كما قال، وظهرت فكرة معينة في ذهنه.
انتقل غوستاف وجلس على الكرسي الذي أمامه. كان مقابل الضابط براينت الذي كان يجلس أمام شاشة ثلاثية الأبعاد لجهاز الكمبيوتر.
“لا مزيد من القيود،” ظهرت ابتسامة على وجه غوستاف مرة أخرى كما قال، وظهرت فكرة معينة في ذهنه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
