متابعه التحقيقات
ومضى الضابط براينت في الإشادة بأداء غوستاف وإليفورا حيث عرض بعض اللقطات الخاصة بهما.
وكان على بعد أمتار قليلة منه.
خاصة عندما كان غوستاف يتأرجح مستفيدًا من الحبل. هذا جعل الطلاب يدركون أكثر أن غوستاف لم يكن شخصًا يمكن التلاعب به لأنه يمكنه عمليًا تغيير كل المواقف غير المواتية.
اعتذر غوستاف من الرجال وتحرك بشكل خفي نحو منطقة الغابة أمامه.
وتفاجأ غوستاف بعدم وجود لقطات معروضة عندما عثر على مدخل الجبل، مما جعله يتساءل عما إذا كان ذلك معروفًا أم لا.
تم بناء السلالم في شكل حلزوني، لذلك كان غوستاف ينزل عمليًا في شكل دوار.
حدق إندريك في موقع جوستاف من الخلف قبل أن يحدق في أرلاندو وهو يُؤخذ بعيدًا.
“هذا المهرج… لا يمكنه أبدًا أن يفعل أي شيء بشكل صحيح،” قال إندريك داخليًا بتعبير محبط.
يبدو أن الجبل قد اهتز قليلاً للأعلى من ركضه. قطعة صخرية يبلغ ارتفاعها عشرين قدمًا تم سحبها من الجبل وتوجهت فجأة إلى غوستاف.
“حسنًا، لا يهم… حان الوقت للخطوة التالية،” قال إندريك داخليًا وهو يستدير لينظر إلى مكان معين تجلس فيه فتاة ذات شعر فضي ووردي اللون.
(“نعم… أستطيع أن أشعر بالطاقة التي تنبعث منها،”) استجاب النظام بينما كان غوستاف يتقدم للأمام.
كان لها قرنان صغيران على جبهتها ومظهرها جميل جدًا. من هذه الزاوية، يمكن رؤية أنها كانت تحدق في اتجاه غوستاف.
“هيه، دعونا نرى كيف سيكون رد فعلك بعد أن تعاملت معها،” قال مع تعبير سادي معروض.
وكان من الواضح أن هذا المسار بالذات هو الطريق إلى الأمام.
ذهب الضابط بريانت إلى طرد الطلاب بعد ذلك بعد الكشف عن سلالاتهم.
لا يمكن للمرء أن يتخيل كيف يجرؤ أي شخص على إساءة التصرف داخل ال ام بي او عندما يكون لديهم شخص مثل الضابط براينت الذي يمكنه ختم سلالات الدم.
لا يمكن للمرء أن يتخيل كيف يجرؤ أي شخص على إساءة التصرف داخل ال ام بي او عندما يكون لديهم شخص مثل الضابط براينت الذي يمكنه ختم سلالات الدم.
“إذا قمت بخلط هذا مع الطاقة مع حاوية الطاقة… فسوف تصبح أكثر تدميراً،” يمكن أن يشعر غوستاف بمدى الفوضى التي ستتحول إليها لأن سلالته كانت تتفاعل معها بالفعل.
تساءل معظمهم عما إذا كانت هناك أي حدود لها وما إذا كان بإمكانه ختم أي سلالة من الدم المختلط بغض النظر عن مدى قوتها.
سوييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييه
غوستاف، بعد أن تم الكشف عن جميع سلالاته، قام بجدول أعماله لهذا اليوم مرة أخرى.
قام بتنشيط العيون الإلهية ولاحظ محيط البلورة البرتقالية على الحائط.
كان من المفترض أن يذهب لحضور جلسة تدريب على إنشاء هجوم قوي لسلالات الدم في فترة ما بعد الظهر ويلتقي بفيرا للتدريب الشخصي معًا في المساء، لذلك اعتقد أنه لا يزال لديه الوقت.
ومضى الضابط براينت في الإشادة بأداء غوستاف وإليفورا حيث عرض بعض اللقطات الخاصة بهما.
اعتذر غوستاف من الرجال وتحرك بشكل خفي نحو منطقة الغابة أمامه.
انطلق جسده مباشرة في الهواء بسرعة حيث وصل ارتفاعه إلى أكثر من خمسمائة قدم في لحظة تقريبًا.
[تم تفعيل الاندفاع]
سووووووووش!
لقد اندفع عبر الغابة بسهولة تامة الآن بعد أن عادت قدراته.
خاصة عندما كان غوستاف يتأرجح مستفيدًا من الحبل. هذا جعل الطلاب يدركون أكثر أن غوستاف لم يكن شخصًا يمكن التلاعب به لأنه يمكنه عمليًا تغيير كل المواقف غير المواتية.
لم يكن استشعار الفخاخ على بعد مئات الأقدام مشكلة بالنسبة له عندما استخدم العيون الإلهية.
قام بتنشيط العيون الإلهية ولاحظ محيط البلورة البرتقالية على الحائط.
وصل غوستاف أمام الجبل في ثوانٍ وجلس القرفصاء قليلاً.
وفي اللحظة التي رفع فيها نفسه للأعلى..
تسببت كمية القوة التي أحدثتها قدميه أثناء نزوله في اهتزاز الأرض قليلاً.
والآن بعد أن عادت قدراته، يمكنه الشعور بالطاقة القادمة من البلورات البرتقالية بشكل صحيح.
وفي اللحظة التي رفع فيها نفسه للأعلى..
وكان من الواضح أن هذا المسار بالذات هو الطريق إلى الأمام.
ثوووومممم!
وتفاجأ غوستاف بعدم وجود لقطات معروضة عندما عثر على مدخل الجبل، مما جعله يتساءل عما إذا كان ذلك معروفًا أم لا.
انطلق جسده مباشرة في الهواء بسرعة حيث وصل ارتفاعه إلى أكثر من خمسمائة قدم في لحظة تقريبًا.
كان من المفترض أن يذهب لحضور جلسة تدريب على إنشاء هجوم قوي لسلالات الدم في فترة ما بعد الظهر ويلتقي بفيرا للتدريب الشخصي معًا في المساء، لذلك اعتقد أنه لا يزال لديه الوقت.
هبط غوستاف على الجانب المنحدر قليلاً من الجبل واستمر في الركض للأعلى.
(“أعرف ما تفكر فيه… ومع ذلك، لا أستطيع استيعاب هذا النوع من الطاقة…”) أضاف النظام.
تدحرجت الأجزاء الصخرية من الجبل بسبب الاصطدام عندما هبط عليها.
غوستاف، بعد أن تم الكشف عن جميع سلالاته، قام بجدول أعماله لهذا اليوم مرة أخرى.
وتذكر موقع الفتحة ورسم خطًا قطريًا عبر جانب الجبل أثناء ركضه.
أخذ غوستاف ثلاث قطع من البلورات البرتقالية بعد أن لم يلاحظ أي شيء خارج عن المألوف داخل الجدار.
وفي غضون ثوانٍ قليلة، تمكن من رؤية الفتحة أعلى بحوالي مائة قدم باتجاه يمينه.
قام بتنشيط العيون الإلهية ولاحظ محيط البلورة البرتقالية على الحائط.
يبدو أن الجبل قد اهتز قليلاً للأعلى من ركضه. قطعة صخرية يبلغ ارتفاعها عشرين قدمًا تم سحبها من الجبل وتوجهت فجأة إلى غوستاف.
بدأ غوستاف بالمشي على هذا المسار الذي كان يراه يؤدي إلى نفق مظلم أمامه.
وكان على بعد أمتار قليلة منه.
هبط غوستاف على الجانب المنحدر قليلاً من الجبل واستمر في الركض للأعلى.
[تم تفعيل التقطيع]
“لا، ليس أنت… أنا”، قال غوستاف وهو يصعد إلى أعلى الدرج.
فجأة أحاط وهج حليبي بكف غوستاف اليمنى وهو يؤرجحها للأمام بقوة.
تدحرجت الأجزاء الصخرية من الجبل بسبب الاصطدام عندما هبط عليها.
سوييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييه
وصل غوستاف أمام الفتحة التي أنشأها وتحرك نحو السلم.
مرت ذراع غوستاف اليمنى عبر الصخرة على شكل قوس.
نظر غوستاف حوله وأدرك أن المكان بأكمله لا يزال يبدو صخريًا مع ظهور المزيد من البلورات البرتقالية من الجدران.
انقسمت قطعة الصخرة الضخمة على الفور إلى قسمين، مما أدى إلى فقدان شخصية غوستاف عندما افترقوا طرقًا لمواصلة الجري للأمام.
“هيه، دعونا نرى كيف سيكون رد فعلك بعد أن تعاملت معها،” قال مع تعبير سادي معروض.
قفز غوستاف قليلاً ونزل مباشرة إلى الحفرة المؤدية إلى داخل الجبل.
وصل غوستاف أمام الجبل في ثوانٍ وجلس القرفصاء قليلاً.
“هل يمكنك الشعور بذلك؟” في اللحظة التي دخل فيها غوستاف، سأل النظام.
وفي بضع ثوان أخرى، وصل إلى منصة في الأسفل حيث تبدأ كل السلالم.
(“نعم… أستطيع أن أشعر بالطاقة التي تنبعث منها،”) استجاب النظام بينما كان غوستاف يتقدم للأمام.
تساءل معظمهم عما إذا كانت هناك أي حدود لها وما إذا كان بإمكانه ختم أي سلالة من الدم المختلط بغض النظر عن مدى قوتها.
وصل غوستاف أمام الفتحة التي أنشأها وتحرك نحو السلم.
وفي اللحظة التي رفع فيها نفسه للأعلى..
(“أعرف ما تفكر فيه… ومع ذلك، لا أستطيع استيعاب هذا النوع من الطاقة…”) أضاف النظام.
وقال غوستاف وهو يقترب من إحداها: “المشكلة الوحيدة الآن هي أنه ليس لدي أي فكرة عما إذا كان أي شخص سيلاحظ اختفاء البلورات، لذلك لا أستطيع إلا أن أتحمل القليل منها”.
“لا، ليس أنت… أنا”، قال غوستاف وهو يصعد إلى أعلى الدرج.
وكان من الواضح أن هذا المسار بالذات هو الطريق إلى الأمام.
(“…”)
“هيه، دعونا نرى كيف سيكون رد فعلك بعد أن تعاملت معها،” قال مع تعبير سادي معروض.
والآن بعد أن عادت قدراته، يمكنه الشعور بالطاقة القادمة من البلورات البرتقالية بشكل صحيح.
[تم تفعيل الاندفاع] سووووووووش! لقد اندفع عبر الغابة بسهولة تامة الآن بعد أن عادت قدراته.
“إذا قمت بخلط هذا مع الطاقة مع حاوية الطاقة… فسوف تصبح أكثر تدميراً،” يمكن أن يشعر غوستاف بمدى الفوضى التي ستتحول إليها لأن سلالته كانت تتفاعل معها بالفعل.
كان يعرف بالفعل إلى أين يؤدي الدرج إلى الأعلى، لذلك اندفع إلى الأسفل.
وقال غوستاف وهو يقترب من إحداها: “المشكلة الوحيدة الآن هي أنه ليس لدي أي فكرة عما إذا كان أي شخص سيلاحظ اختفاء البلورات، لذلك لا أستطيع إلا أن أتحمل القليل منها”.
وكان من الواضح أن هذا المسار بالذات هو الطريق إلى الأمام.
قام بتنشيط العيون الإلهية ولاحظ محيط البلورة البرتقالية على الحائط.
كان من المفترض أن يذهب لحضور جلسة تدريب على إنشاء هجوم قوي لسلالات الدم في فترة ما بعد الظهر ويلتقي بفيرا للتدريب الشخصي معًا في المساء، لذلك اعتقد أنه لا يزال لديه الوقت.
كان لدى غوستاف بالفعل الكثير من الهجمات الخفية والقوية التي من شأنها أن تدمر الأعداء بسهولة، لكن لم يعلم أحد بهذا.
(“أعرف ما تفكر فيه… ومع ذلك، لا أستطيع استيعاب هذا النوع من الطاقة…”) أضاف النظام.
كان لا يزال يريد الحصول على المزيد، حتى أنه عندما يحين الوقت الذي يتعين عليه فيه القتال ضد قوى أقوى منه بكثير، سيكون لديه بدائل.
تساءل معظمهم عما إذا كانت هناك أي حدود لها وما إذا كان بإمكانه ختم أي سلالة من الدم المختلط بغض النظر عن مدى قوتها.
أخذ غوستاف ثلاث قطع من البلورات البرتقالية بعد أن لم يلاحظ أي شيء خارج عن المألوف داخل الجدار.
وفي اللحظة التي رفع فيها نفسه للأعلى..
قرر غوستاف فحص المكان بشكل صحيح بعد الاحتفاظ بقطع البلورات الثلاث داخل جهاز التخزين الخاص به.
هبط غوستاف على الجانب المنحدر قليلاً من الجبل واستمر في الركض للأعلى.
كان يعرف بالفعل إلى أين يؤدي الدرج إلى الأعلى، لذلك اندفع إلى الأسفل.
وفي غضون ثوانٍ قليلة، تمكن من رؤية الفتحة أعلى بحوالي مائة قدم باتجاه يمينه.
تم بناء السلالم في شكل حلزوني، لذلك كان غوستاف ينزل عمليًا في شكل دوار.
سوييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييه
وفي بضع ثوان، وصل غوستاف إلى نقطة إلى الأسفل حيث تمكن من رؤية السلالم المتشابكة.
سوييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييه
وفي بضع ثوان أخرى، وصل إلى منصة في الأسفل حيث تبدأ كل السلالم.
والآن بعد أن عادت قدراته، يمكنه الشعور بالطاقة القادمة من البلورات البرتقالية بشكل صحيح.
كان هناك حوالي أربعة سلالم مختلفة متصلة بهذه المنصة تؤدي إلى أربعة اتجاهات مختلفة.
وفي بضع ثوان، وصل غوستاف إلى نقطة إلى الأسفل حيث تمكن من رؤية السلالم المتشابكة.
وبعد الوصول إلى ارتفاع معين، لا يتمكن المرء من رؤية بقية السلالم، ليس فقط بسبب البنية الداخلية الضخمة للمكان، ولكن أيضًا بسبب الجدران المبنية على جوانب كل سلم، والتي تحجب رؤيته.
[تم تفعيل التقطيع]
نظر غوستاف حوله وأدرك أن المكان بأكمله لا يزال يبدو صخريًا مع ظهور المزيد من البلورات البرتقالية من الجدران.
“إذا قمت بخلط هذا مع الطاقة مع حاوية الطاقة… فسوف تصبح أكثر تدميراً،” يمكن أن يشعر غوستاف بمدى الفوضى التي ستتحول إليها لأن سلالته كانت تتفاعل معها بالفعل.
لم يكن هناك سوى مسار واحد يؤدي إلى الأسفل أمام المنصة.
يبدو أن الجبل قد اهتز قليلاً للأعلى من ركضه. قطعة صخرية يبلغ ارتفاعها عشرين قدمًا تم سحبها من الجبل وتوجهت فجأة إلى غوستاف.
وكان من الواضح أن هذا المسار بالذات هو الطريق إلى الأمام.
وفي اللحظة التي رفع فيها نفسه للأعلى..
بدأ غوستاف بالمشي على هذا المسار الذي كان يراه يؤدي إلى نفق مظلم أمامه.
“حسنًا، لا يهم… حان الوقت للخطوة التالية،” قال إندريك داخليًا وهو يستدير لينظر إلى مكان معين تجلس فيه فتاة ذات شعر فضي ووردي اللون.
فجأة أحاط وهج حليبي بكف غوستاف اليمنى وهو يؤرجحها للأمام بقوة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
