رعب هوانغ يان (1)
كان صوت هوانغ يان عاليًا، واحترقت عيناه من الغضب. بقدر ما كان قلقا، كان صاحب المتجر يهينه، وليس شو تشينغ. بعد كل شيء، من بين الأشياء التي كان شو تشينغ يعرضها للبيع كانت العناصر التي أعطاها له هوانغ يان.
بدلا من ذلك، رأى أنها فرصة لكسب ثروة صغيرة، وبالتالي دبر خطة للتشهير بـ شو تشينغ.
أمسكت يد صاحب المتجر للإمساك بالعظم الذي ألقاه هوانغ يان في وجهه. بدأ تعبيره الآن قاتمًا للغاية.
في الداخل، كان يفكر بازدراء في كيف أمضى هوانغ يان ثماني سنوات في العمل في قسم المساعدة لغرض مطاردة فتاة.
بالنسبة للأشخاص المهمين في الطائفة، لم يكن قتل تلاميذ القمة الخارجية لبعضهم البعض يستحق التسبب في ضجة كبيرة.
كان لدى صاحب المتجر شعور بأن “الأخت الكبرى” ربما كانت مجرد فتاة مزرعة ريفية عشوائية، ومع ذلك لم يتخلى هوانغ يان عن إغراقها بهدايا باهظة الثمن.
التلاميذ الذين انضموا إلى أعين الدم السبعة وعاشوا في البيئة التي عاشوا فيها كانوا جميعا أشخاصا أذكياء. يمكن لجميع الحاضرين رؤية ما يجري هنا.
إذا كان هوانغ يان يبحث فقط عن مشكلة، فلن يواجه صاحب المتجر مشكلة في إعطائها له.
ومع ذلك، فإن البرد الذي شعر به في حلقه جعله يغير استراتيجيته. لعدم رغبته في التسبب في مزيد من المشاكل بينه وبين شو تشينغ، ومعرفة أنه قد مارس ضغطا كافيا بالفعل، قرر ببساطة شرح الموقف، بما في ذلك مطالب رؤسائه على القمة السادسة.
“أنت محق تمامًا”، قال صاحب المتجر عرضا. “إنها أشياء مسروقة. على ما يبدو، كنت شريكًا في سرقة طائفة محارب فاجرا الذهبي. شخص ما يبلغ عن هذا إلى قسم جرائم القتل! لقد سلم مرتكبو سرقة طائفة محارب فاجرا الذهبي أنفسهم!
بواسطة: Kaizen
ردا على ذلك، قام أحد كتبة المتجر بسحب زلة من اليشم بشكل كبير، ونظر إلى صاحب المتجر، ثم أرسل ببطء رسالة للإبلاغ عن الحادث. الزبائن الآخرون في المتجر، وجميعهم تلاميذ من قمم جبلية مختلفة، نظروا بعيون متلألئة.
جنبا إلى جنب مع الكلمات، دخلت مجموعة من الناس المتجر.
التلاميذ الذين انضموا إلى أعين الدم السبعة وعاشوا في البيئة التي عاشوا فيها كانوا جميعا أشخاصا أذكياء. يمكن لجميع الحاضرين رؤية ما يجري هنا.
لم يكن لهذا الأمر أي علاقة بسرقة طائفة محارب فاجرا الذهبي، بل … حقيقة أن شخصًا ما من القمة السادسة أراد أن يسبب مشاكل إما لشو تشينغ أو هوانغ يان. أو كلاهما.
لم يستطع أحد في الحشد أن يعرف على وجه اليقين من كان مستهدفًا، ولكن بالنسبة للجميع، بدا من المحتمل أن يكون شو تشينغ، لأنه كان الشخص الذي أخرج البضائع “المسروقة”.
لم يقل شخص واحد شيئا. نظر الجميع للتو، بما في ذلك تشانغ سان.
“أنت محق تمامًا”، قال صاحب المتجر عرضا. “إنها أشياء مسروقة. على ما يبدو، كنت شريكًا في سرقة طائفة محارب فاجرا الذهبي. شخص ما يبلغ عن هذا إلى قسم جرائم القتل! لقد سلم مرتكبو سرقة طائفة محارب فاجرا الذهبي أنفسهم!
لم يقل شخص واحد شيئا. نظر الجميع للتو، بما في ذلك تشانغ سان.
لم يكن شو تشينغ ينتبه إلى المارة. كان أكثر اهتمامًا بهوانغ يان ورد فعله. لم يكن لدى الاثنين علاقة عميقة جدًا، وبسبب ذلك، كان متشككًا بعض الشيء في سبب قيام هوانغ يان بذلك.
ومع ذلك، فإن البرد الذي شعر به في حلقه جعله يغير استراتيجيته. لعدم رغبته في التسبب في مزيد من المشاكل بينه وبين شو تشينغ، ومعرفة أنه قد مارس ضغطا كافيا بالفعل، قرر ببساطة شرح الموقف، بما في ذلك مطالب رؤسائه على القمة السادسة.
كان أكثر تشككًا في سبب قيام صاحب المتجر بإثارة قسم جرائم القتل، وكيف قدم الكاتب عرضا مبالغا فيه بشكل واضح لإرسال تقرير.
“أنت محق تمامًا”، قال صاحب المتجر عرضا. “إنها أشياء مسروقة. على ما يبدو، كنت شريكًا في سرقة طائفة محارب فاجرا الذهبي. شخص ما يبلغ عن هذا إلى قسم جرائم القتل! لقد سلم مرتكبو سرقة طائفة محارب فاجرا الذهبي أنفسهم!
علاوة على كل ذلك، عند اقترابه من المتجر، لاحظ أنه لم تكن هناك تقلبات شديدة في القوة الروحية في المنطقة، مما يشير إلى عدم وجود أي خبراء أقوياء مختبئين.
إجمالا، لا يبدو هذا وكأنه فخ نصبه هوانغ يان لقتله. بعد كل شيء، إذا أراد هوانغ يان موته، لكان بإمكانه مهاجمته مباشرة. لن تكون هناك حاجة لجر قسم جرائم القتل إلى الوضع وتعقيد الأمور.
بالنسبة للأشخاص المهمين في الطائفة، لم يكن قتل تلاميذ القمة الخارجية لبعضهم البعض يستحق التسبب في ضجة كبيرة.
إجمالا، لا يبدو هذا وكأنه فخ نصبه هوانغ يان لقتله. بعد كل شيء، إذا أراد هوانغ يان موته، لكان بإمكانه مهاجمته مباشرة. لن تكون هناك حاجة لجر قسم جرائم القتل إلى الوضع وتعقيد الأمور.
في الواقع، بدا هذا الأمر برمته أشبه بمحاولة للضغط عليه لإعادة العناصر التي سرقها من طائفة محارب فاجرا الذهبي.
كان صوت هوانغ يان عاليًا، واحترقت عيناه من الغضب. بقدر ما كان قلقا، كان صاحب المتجر يهينه، وليس شو تشينغ. بعد كل شيء، من بين الأشياء التي كان شو تشينغ يعرضها للبيع كانت العناصر التي أعطاها له هوانغ يان.
علاوة على كل ذلك، عند اقترابه من المتجر، لاحظ أنه لم تكن هناك تقلبات شديدة في القوة الروحية في المنطقة، مما يشير إلى عدم وجود أي خبراء أقوياء مختبئين.
“من يجرؤ على ارتكاب جريمة كهذه؟”
عندما فكر شو تشينغ في هذه الأشياء، وأبلغ صاحب المتجر قسم جرائم القتل بالأمر، أصبح هوانغ يان أكثر غضبًا.
عندما فكر شو تشينغ في هذه الأشياء، وأبلغ صاحب المتجر قسم جرائم القتل بالأمر، أصبح هوانغ يان أكثر غضبًا.
“قسم جرائم القتل؟ شو تشينغ من قسم جرائم القتل!
عندما نظر شو تشينغ من فوق كتفه إلى الوافدين الجدد، ضاقت عيناه أكثر. كانوا جميعا يرتدون أردية داويست رمادية اللون مع شارات قسم جرائم القتل معروضة عليهم بشكل بارز.
جعد صاحب المتجر جبينه، “أوه؟ حسنا، معرفة القانون وخرقه على أي حال جريمة أسوأ!
لم يكن شو تشينغ ينتبه إلى المارة. كان أكثر اهتمامًا بهوانغ يان ورد فعله. لم يكن لدى الاثنين علاقة عميقة جدًا، وبسبب ذلك، كان متشككًا بعض الشيء في سبب قيام هوانغ يان بذلك.
ضحك هوانغ يان بغضب، وكان على وشك اتخاذ خطوة إلى الأمام عندما رفع شو تشينغ، الذي كانت شكوكه تزداد عمقا، ذراعه أمام هوانغ يان وقال بهدوء، “هذا لا علاقة له بك، هوانغ يان. يجب أن تغادر”. وتابع وهو ينظر إلى حلق صاحب المتجر: “هذه الأشياء هي غنائم معركة أخذتها من المجرمين الذين قتلتهم، لذا توقفوا عن التشهير بي. إذا كان هناك شيء تريد قوله، فقله “.
أصبح صاحب المتجر أكثر حذرًا الفور. أوضح رد فعل شو تشينغ أنه لم يكن شخصًا عاديا.
أصبح صاحب المتجر أكثر حذرًا الفور. أوضح رد فعل شو تشينغ أنه لم يكن شخصًا عاديا.
ردا على ذلك، قام أحد كتبة المتجر بسحب زلة من اليشم بشكل كبير، ونظر إلى صاحب المتجر، ثم أرسل ببطء رسالة للإبلاغ عن الحادث. الزبائن الآخرون في المتجر، وجميعهم تلاميذ من قمم جبلية مختلفة، نظروا بعيون متلألئة.
في الحقيقة، بالنظر إلى أن الموقف قد تم إبلاغه إلى صاحب المتجر من القمة السادسة، كان بإمكانه ببساطة مطالبة شو تشينغ بإعادة العناصر المسروقة.
“من يجرؤ على ارتكاب جريمة كهذه؟”
ومع ذلك، رأى شو تشينغ من خلال خطته، والتي كانت معبرة للغاية. والأكثر من ذلك، أن الأشخاص الذين يمكن أن يكسبوا سمعة طيبة في قسم جرائم القتل كانوا عموما أشخاصا غير عاديين.
بدلا من ذلك، رأى أنها فرصة لكسب ثروة صغيرة، وبالتالي دبر خطة للتشهير بـ شو تشينغ.
ومع ذلك، رأى شو تشينغ من خلال خطته، والتي كانت معبرة للغاية. والأكثر من ذلك، أن الأشخاص الذين يمكن أن يكسبوا سمعة طيبة في قسم جرائم القتل كانوا عموما أشخاصا غير عاديين.
في الواقع، بدا هذا الأمر برمته أشبه بمحاولة للضغط عليه لإعادة العناصر التي سرقها من طائفة محارب فاجرا الذهبي.
كصاحب متجر، كان لهذا الرجل مؤيدون أقوياء. لم يكن مثل التلاميذ العاديين، عالقا مثل الحشرات السامة في جرة. بشكل عام، كان تلاميذ القمة الخارجية يبذلون قصارى جهدهم لتجنب التسبب في مشاكل له.
لم يكن شو تشينغ ينتبه إلى المارة. كان أكثر اهتمامًا بهوانغ يان ورد فعله. لم يكن لدى الاثنين علاقة عميقة جدًا، وبسبب ذلك، كان متشككًا بعض الشيء في سبب قيام هوانغ يان بذلك.
ومع ذلك، فإن البرد الذي شعر به في حلقه جعله يغير استراتيجيته. لعدم رغبته في التسبب في مزيد من المشاكل بينه وبين شو تشينغ، ومعرفة أنه قد مارس ضغطا كافيا بالفعل، قرر ببساطة شرح الموقف، بما في ذلك مطالب رؤسائه على القمة السادسة.
بالنسبة للأشخاص المهمين في الطائفة، لم يكن قتل تلاميذ القمة الخارجية لبعضهم البعض يستحق التسبب في ضجة كبيرة.
في الحقيقة، بالنظر إلى أن الموقف قد تم إبلاغه إلى صاحب المتجر من القمة السادسة، كان بإمكانه ببساطة مطالبة شو تشينغ بإعادة العناصر المسروقة.
باستثناء، في تلك اللحظة، صرخ هوانغ يان، “لست بحاجة لمساعدتي، شو تشينغ! هذا الأمر لا علاقة له بك. من الواضح أنهم يستهدفونني. أعرف ما يحدث هنا. هذا هو عمل تشاو تشونغ هنغ. لديه ضغينة ضدي وكان يعلم أنني سآتي إلى هنا في نهاية المطاف، لذلك استأجرك لتشويه اسمي!
نظر إلى شو تشينغ ببرود، قال، “حسنا، إذا لم تكن أنت.”
نظر صاحب المتجر إلى هوانغ يان بتعبير غريب على وجهه. كان شو تشينغ ينظر أيضًا إلى هوانغ يان، ضاقت عيناه. أراد شو تشينغ فقط حل المشكلة مهما كانت، لكن يبدو أن هوانغ يان قرر أن هذا الأمر برمته يتعلق بنفسه.
إذا كان هوانغ يان يبحث فقط عن مشكلة، فلن يواجه صاحب المتجر مشكلة في إعطائها له.
صفع هوانغ يان المنضدة بصوت عال، وكان على وشك الاستمرار في الصراخ عندما انجرف صوت الخطوات من الخارج، إلى جانب صوت بارد وشرير.
جعد صاحب المتجر جبينه، “أوه؟ حسنا، معرفة القانون وخرقه على أي حال جريمة أسوأ!
في الداخل، كان يفكر بازدراء في كيف أمضى هوانغ يان ثماني سنوات في العمل في قسم المساعدة لغرض مطاردة فتاة.
“من يجرؤ على ارتكاب جريمة كهذه؟”
بدلا من ذلك، رأى أنها فرصة لكسب ثروة صغيرة، وبالتالي دبر خطة للتشهير بـ شو تشينغ.
لم يكن لهذا الأمر أي علاقة بسرقة طائفة محارب فاجرا الذهبي، بل … حقيقة أن شخصًا ما من القمة السادسة أراد أن يسبب مشاكل إما لشو تشينغ أو هوانغ يان. أو كلاهما.
جنبا إلى جنب مع الكلمات، دخلت مجموعة من الناس المتجر.
نظر صاحب المتجر إلى هوانغ يان بتعبير غريب على وجهه. كان شو تشينغ ينظر أيضًا إلى هوانغ يان، ضاقت عيناه. أراد شو تشينغ فقط حل المشكلة مهما كانت، لكن يبدو أن هوانغ يان قرر أن هذا الأمر برمته يتعلق بنفسه.
عندما نظر شو تشينغ من فوق كتفه إلى الوافدين الجدد، ضاقت عيناه أكثر. كانوا جميعا يرتدون أردية داويست رمادية اللون مع شارات قسم جرائم القتل معروضة عليهم بشكل بارز.
لم يكن شو تشينغ ينتبه إلى المارة. كان أكثر اهتمامًا بهوانغ يان ورد فعله. لم يكن لدى الاثنين علاقة عميقة جدًا، وبسبب ذلك، كان متشككًا بعض الشيء في سبب قيام هوانغ يان بذلك.
في المركز القيادي كان قائد الوحدة الثالثة، نفس الشاب الذي تتبعه شو تشينغ خلال نصف الشهر الماضي. كان معه أربعة تلاميذ من الوحدة الثالثة.
نظر إلى شو تشينغ ببرود، قال، “حسنا، إذا لم تكن أنت.”
لم يستجب شو تشينغ، لكن اليقظة في قلبه نمت إلى مستوى أكثر كثافة. وقد وصلت قسم جرائم القتل بسرعة كبيرة. ما هو أكثر من ذلك، كان الشخص الذي سيصل هو نفس الشاب ميرفولك الذي كان لديه مشاكل معه في الماضي. بدا هناك شيء مريب حول الوضع.
_____________
بواسطة: Kaizen
لم يكن شو تشينغ ينتبه إلى المارة. كان أكثر اهتمامًا بهوانغ يان ورد فعله. لم يكن لدى الاثنين علاقة عميقة جدًا، وبسبب ذلك، كان متشككًا بعض الشيء في سبب قيام هوانغ يان بذلك.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
