هل تحاول أن تنسب الفضل في عملي؟(1)
الفصل 111: هل تحاول أن تنسب الفضل في عملي؟(1)
وفي الوقت نفسه، ظهرت مجموعة أخرى من التلاميذ من قسم جرائم القتل في مكان الحادث. لم تكن سوى الوحدة الثالثة لمكتب الأرض، بقيادة
مكافأة هذه نجاح المهمة مذهلة. أظهر هذا وحده مدى كره قيادة أعين الدم السبعة لحمامة الليل.
لم يكن شو تشينغ فقط هو الذي أصيب بصدمة عميقة. كل شخص من الوحدة السادسة. وقف الجميع هناك بعيون لامعة، يضحكون ويلعقون شفاههم.
في وقت سابق، بينما كان القائد يخصص المهام مختلفة، قال: “كل مكان في الوجود به مزيج من النور والظلام. مدينتنا ليست استثناء. الطائفة تعاملنا مثل الحشرات السامة في جرة. إنها تسمح للظلام بالتكاثر. ولكن هناك خطان لا يمكن تجاوزهما. أولا: لا يمكنك إيذاء المواطنين العاديين. ثانيا: لا يمكن للمزارعين بناء الأساس من الخارج قتل تلاميذ تكثيف تشي. أي شخص يعبر أحد هذه الخطوط … سيدفع الثمن”.
حتى أن البعض كان لديه تعبيرات الشوق و الرغبة. بالنسبة للتلاميذ في أعين الدم السبعة، كانت موارد الزراعة هي كل شيء.
كان قد قرأ بالفعل من خلال زلة اليشم التي وزعها القائد. كانت تحتوي على معلومات مفصلة عن كل شخص مختبئ في المخبأ. وشمل ذلك وصفا ماديا وتقنياتهم المفضلة. من الواضح أن القسم عمل بجد في الأيام الأخيرة لإجراء تحقيق شامل للغاية في حمامة الليل.
كان الجميع تقريبًا في الوحدة السادسة يقضون وقتا في البحث عن المكافآت لكسب أموال إضافية. لم تحدث عمليات واسعة النطاق في كثير من الأحيان، وبالتالي، أدرك الجميع أنه إذا سارت الأمور على ما يرام، فإن المستقبل القريب سيكون مليئا بأيام الجميلة.
____________
لم يكن شو تشينغ فقط هو الذي أصيب بصدمة عميقة. كل شخص من الوحدة السادسة. وقف الجميع هناك بعيون لامعة، يضحكون ويلعقون شفاههم.
“قائد، متى نبدأ؟”
“نعم. دعونا نفعل هذا!”
“نعم. دعونا نفعل هذا!”
بعيون مشرقة، اندفع إلى القصر. بعد ذلك، انفصل ثمانية من الاعضاء عن المجموعة لقطع جميع سبل الهروب. توجه العشرات الباقون أو نحو ذلك إلى أماكن محددة مسبقا للتسلل إلى المكان.
عند سماع تعجب الوحدة القلق، ضحك القائد. أخذ قضمة من التفاح، وأخرج حفنة من زلات اليشم.
حتى أن البعض كان لديه تعبيرات الشوق و الرغبة. بالنسبة للتلاميذ في أعين الدم السبعة، كانت موارد الزراعة هي كل شيء.
عندما مرت الوحدة السادسة بهذا الشارع بالذات، لمح شو تشينغ صاحب النزل العجوز من خلال النافذة. التقت عيونهم للحظة.
“هدفنا ليس كبيرًا جدًا. رئيسا المخبأ في الدائرة الكبرى لتكثيف تشي. علينا أن نخرج هذين الاثنين. بمجرد وصولنا إلى المخبأ، سأتسلل لقتل الأول. البقية منكم تجد الآخر وتحيط به. إذا كنت تستطيع قتله، فلا بأس. إذا لم تستطع، فقم على الأقل بشراء وقت كاف لي للظهور. آمل حقًا أن يكون الجميع على قيد الحياة في نهاية هذه العملية. الآن، دعنا نخرج!
في وقت سابق، بينما كان القائد يخصص المهام مختلفة، قال: “كل مكان في الوجود به مزيج من النور والظلام. مدينتنا ليست استثناء. الطائفة تعاملنا مثل الحشرات السامة في جرة. إنها تسمح للظلام بالتكاثر. ولكن هناك خطان لا يمكن تجاوزهما. أولا: لا يمكنك إيذاء المواطنين العاديين. ثانيا: لا يمكن للمزارعين بناء الأساس من الخارج قتل تلاميذ تكثيف تشي. أي شخص يعبر أحد هذه الخطوط … سيدفع الثمن”.
كان قسم جرائم القتل بأكمله في حالة تنقل.
حتى أن البعض كان لديه تعبيرات الشوق و الرغبة. بالنسبة للتلاميذ في أعين الدم السبعة، كانت موارد الزراعة هي كل شيء.
عندما أشرق القمر على مقر الفرقة، ظهرت شخصيات لا حصر لها، مسرعة في اتجاهات مختلفة إلى المدينة. تحركوا بسرعة، تنبعث منها هالات وحشية ومقفرة. بدت تيارات الناس تقريبًا مثل مخالب تمتد، كما لو أن قسم جرائم القتل كان وحشا بدائيا استيقظ للتو وكان مستعدا لإظهار غضبه لـ أعدائه. صدم كل مجرم في المدينة.
من مسافة بعيدة، بدا مختلف أفراد الوحدة السادسة وكأنهم يد ضخمة، تمتد نحو ضوء المصباح الوامض، على وشك الاستيلاء عليه.
بينما كان شو تشينغ يسرع مع الوحدة السادسة، لمعت عيناه بترقب. أيا كانت الوحدة التي تقتل رئيس المخبأ ستحصل على 100 حجر روحي لكل عضو. هذا يعني أنه إذا قتلت الوحدة السادسة اثنين منهم … سنحصل على 200 حجر روحي لكل منهما!
كان قد قرأ بالفعل من خلال زلة اليشم التي وزعها القائد. كانت تحتوي على معلومات مفصلة عن كل شخص مختبئ في المخبأ. وشمل ذلك وصفا ماديا وتقنياتهم المفضلة. من الواضح أن القسم عمل بجد في الأيام الأخيرة لإجراء تحقيق شامل للغاية في حمامة الليل.
كان قد قرأ بالفعل من خلال زلة اليشم التي وزعها القائد. كانت تحتوي على معلومات مفصلة عن كل شخص مختبئ في المخبأ. وشمل ذلك وصفا ماديا وتقنياتهم المفضلة. من الواضح أن القسم عمل بجد في الأيام الأخيرة لإجراء تحقيق شامل للغاية في حمامة الليل.
سيفقد عدد لا يحصى من الناس حياتهم. سيكون مثل صاعقة البرق من السماء، وتطهر المدينة من الأشياء الخبيثة.
لم يتكلم أحد. لقد اتبعوا القائد ببساطة، وتحركوا بشكل أسرع وأسرع، وأصبحت نية القتل أقوى.
اختارت العديد من النزل في المدينة إغلاق أبوابها، وشمل ذلك النزل الموجود على طريق بانكان….
لم يكن هناك أي تحذير مسبق على الإطلاق بأن قسم جرائم القتل سيدير عملية هذه الليلة. وبسبب ذلك، اهتز كل شخص مروا به في الظلام تمامًا حتى النخاع، واختبأ على الفور. أصبحت بيوت الدعارة وقاعات القمار، التي كانت عادة أماكن صاخبة، صامتة تمامًا. أغلقت أبوابهم، وانتظر الجميع في الداخل وقلوبهم تنبض. كان كل مجرم في المدينة يعرف جيدا أنه مع تحرك قسم جرائم القتل مثل هذا …
لم يكن هناك أي تحذير مسبق على الإطلاق بأن قسم جرائم القتل سيدير عملية هذه الليلة. وبسبب ذلك، اهتز كل شخص مروا به في الظلام تمامًا حتى النخاع، واختبأ على الفور. أصبحت بيوت الدعارة وقاعات القمار، التي كانت عادة أماكن صاخبة، صامتة تمامًا. أغلقت أبوابهم، وانتظر الجميع في الداخل وقلوبهم تنبض. كان كل مجرم في المدينة يعرف جيدا أنه مع تحرك قسم جرائم القتل مثل هذا …
سوف تسيل الدماء في الشوارع!
حتى أن البعض كان لديه تعبيرات الشوق و الرغبة. بالنسبة للتلاميذ في أعين الدم السبعة، كانت موارد الزراعة هي كل شيء.
سيفقد عدد لا يحصى من الناس حياتهم. سيكون مثل صاعقة البرق من السماء، وتطهر المدينة من الأشياء الخبيثة.
عندما مرت الوحدة السادسة بهذا الشارع بالذات، لمح شو تشينغ صاحب النزل العجوز من خلال النافذة. التقت عيونهم للحظة.
كان قسم جرائم القتل بأكمله في حالة تنقل.
اختارت العديد من النزل في المدينة إغلاق أبوابها، وشمل ذلك النزل الموجود على طريق بانكان….
إنه خائف… نظر شو تشينغ إلى الشارة الموجودة على ردائه الطاوي الرمادي. في هذه الليلة، على الأقل، كان هذا الرداء والشارة يمثلان عظمة أعين الدم السبعة. أيا كانت الثعابين أو التنانين الكامنة في المدينة ستضطر إلى الانحناء لرؤوسها والانكماش مرة أخرى احتراما. وأي شخص حاول التدخل في هذه العملية سيتم سحقه من الوجود.
عندما مرت الوحدة السادسة بهذا الشارع بالذات، لمح شو تشينغ صاحب النزل العجوز من خلال النافذة. التقت عيونهم للحظة.
إنه خائف… نظر شو تشينغ إلى الشارة الموجودة على ردائه الطاوي الرمادي. في هذه الليلة، على الأقل، كان هذا الرداء والشارة يمثلان عظمة أعين الدم السبعة. أيا كانت الثعابين أو التنانين الكامنة في المدينة ستضطر إلى الانحناء لرؤوسها والانكماش مرة أخرى احتراما. وأي شخص حاول التدخل في هذه العملية سيتم سحقه من الوجود.
كان شو تشينغ أحد المتسللين، وتحرك بسرعة ونعمة قطة.
في وقت سابق، بينما كان القائد يخصص المهام مختلفة، قال: “كل مكان في الوجود به مزيج من النور والظلام. مدينتنا ليست استثناء. الطائفة تعاملنا مثل الحشرات السامة في جرة. إنها تسمح للظلام بالتكاثر. ولكن هناك خطان لا يمكن تجاوزهما. أولا: لا يمكنك إيذاء المواطنين العاديين. ثانيا: لا يمكن للمزارعين بناء الأساس من الخارج قتل تلاميذ تكثيف تشي. أي شخص يعبر أحد هذه الخطوط … سيدفع الثمن”.
سيفقد عدد لا يحصى من الناس حياتهم. سيكون مثل صاعقة البرق من السماء، وتطهر المدينة من الأشياء الخبيثة.
اختارت العديد من النزل في المدينة إغلاق أبوابها، وشمل ذلك النزل الموجود على طريق بانكان….
على الرغم من أن شو تشينغ كان يعلم ذلك منذ البداية، إلا أن العملية الليلة كانت المرة الأولى التي يرى فيها مدى استبداد أعين الدم السبعة عندما يتعلق الأمر بفرض هذه القواعد.
“نعم. دعونا نفعل هذا!”
استغرق الأمر ساعة حتى وصلوا إلى وجهتهم.
الفصل 111: هل تحاول أن تنسب الفضل في عملي؟(1)
كان المخبأ يقع في قصر مترامي الأطراف. القمر في السماء فوق الأراضي المظلمة أدناه. كان القصر مضاء بالمصابيح، لكن في الظلام، بدت وكأنها أكثر بقليل من الشرر الوامض.
سيفقد عدد لا يحصى من الناس حياتهم. سيكون مثل صاعقة البرق من السماء، وتطهر المدينة من الأشياء الخبيثة.
ومع اقتراب الوحدة السادسة، خرج عدد قليل من أفراد قسم جرائم القتل من أماكن الاختباء لمقابلتهم. كانوا التلاميذ المكلفين بالمراقبة. عند رؤية القائد، شبكوا أيديهم في التحية، ثم غادروا.
حتى أن البعض كان لديه تعبيرات الشوق و الرغبة. بالنسبة للتلاميذ في أعين الدم السبعة، كانت موارد الزراعة هي كل شيء.
“اتبع الخطة”، قال القائد. “هيا بنا!”
بعيون مشرقة، اندفع إلى القصر. بعد ذلك، انفصل ثمانية من الاعضاء عن المجموعة لقطع جميع سبل الهروب. توجه العشرات الباقون أو نحو ذلك إلى أماكن محددة مسبقا للتسلل إلى المكان.
كان الجميع تقريبًا في الوحدة السادسة يقضون وقتا في البحث عن المكافآت لكسب أموال إضافية. لم تحدث عمليات واسعة النطاق في كثير من الأحيان، وبالتالي، أدرك الجميع أنه إذا سارت الأمور على ما يرام، فإن المستقبل القريب سيكون مليئا بأيام الجميلة.
كان شو تشينغ أحد المتسللين، وتحرك بسرعة ونعمة قطة.
____________
من مسافة بعيدة، بدا مختلف أفراد الوحدة السادسة وكأنهم يد ضخمة، تمتد نحو ضوء المصباح الوامض، على وشك الاستيلاء عليه.
“اتبع الخطة”، قال القائد. “هيا بنا!”
وفي الوقت نفسه، ظهرت مجموعة أخرى من التلاميذ من قسم جرائم القتل في مكان الحادث. لم تكن سوى الوحدة الثالثة لمكتب الأرض، بقيادة
قائد ميرفولك الشاب، وتم تكليفها بنفس مهمة الوحدة السادسة.
من مسافة بعيدة، بدا مختلف أفراد الوحدة السادسة وكأنهم يد ضخمة، تمتد نحو ضوء المصباح الوامض، على وشك الاستيلاء عليه.
____________
المترجم ~ Kaizen
قائد ميرفولك الشاب، وتم تكليفها بنفس مهمة الوحدة السادسة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
