الفصل 1292: امتحان اختيار حراس القمر الفضي. الجزء التاسع
سرقة، قتل، موت…
داخل الكوخ الصغير الفارغ، لم يكن هناك سوى طاولة خشبية صغيرة، مع مبخرة ينبعث منها الدخان ببطء ويحمل عطرًا رقيقًا فوقه.
نظرت شين يانشياو إلى هذا الترتيب الغريب وضيقت عينيها قليلاً.
كانت تلك الرائحة أنيقة وحلوة، بمجرد دخولها إلى الأنف أثناء تنفسها، فإنه يتبدد بسرعة.
……
نظرت شين يانشياو إلى هذا الترتيب الغريب وضيقت عينيها قليلاً.
ومع ذلك، كانت على استعداد فقط للاعتراف بأنها كانت لصة …
كان صوت تموجات الماء يتردد في أذنيها.
المال والمجوهرات… حياة البشر.
وفي لحظة، أصبحت الصورة أمامها غير واضحة.
سرقة، قتل، موت…
……
……
لقد كانت ليلة هادئة، وقفت شين يانشياو في الشارع الفارغ، تنظر إلى المباني الشاهقة على جانبي الطريق، كانت رياح الشتاء الباردة تهب، مثل شفرة حادة تزيل بلا رحمة كل جزء من الدفء بداخل جسمها.
نظر الإلف إلى شين يانشياو بغرابة بعض الشيء، كان يعرف جيدًا كيف يعمل تقييم المزاج.
كان جسدها الصغير النحيل ملفوفًا بإحكام بملابس رقيقة مع استمرار الرياح في غضبها ؛ أصبح وجهها الصغير بالفعل الأبيض المجمد.
“لقد كان عملاً جيدًا، لكنكِ أهدرتِ عشر دقائق في القتال”.
انتشرت آلام الجوع في جسدها كله، ولم يكن لديها أي فكرة عن المدة التي لم تأكل فيها.
……
وكانت المدينة ميتة تحت جنح الليل.
……
وقفت هناك وحدها، تنظر إلى الشارع الفارغ.
لقد اختبرت الجحيم بالفعل، ما الذي كان هناك في هذا العالم والذي لا يمكنها مواجهته؟
……
في الواقع، استخدم تقييم المزاج استخدام عطر نادر لإثارة الأشياء غير السارة لدى الشخص وذكرياتهم في أعماق نفوسهم.
“الفتاة الصغيرة، لماذا لا تتعلمين قليلا من المهارة؟ إذا كنتِ لا تريدين أن تتضوري جوعاً، سأعطيكِ فرصة. ”
……
……
كان الإلف أذكياء للغاية. تم توجيه العديد من الموضوعات التي تمت إضافتها إلى التقييم بواسطة حراس القمر الفضي لمواجهة التلوث.
“الحياة أو الموت، سيعتمد ذلك على حظك الجيد.”
زوايا فم شين يانشياو اتصلت قليلاً بابتسامة.
……
……
“لقد كان عملاً جيدًا، لكنكِ أهدرتِ عشر دقائق في القتال”.
لقد ظنت أنها رأت الأمل أخيرًا، لتجد أنه كان مجرد بداية لكابوس.
……
……
كان المشهد أمامها مثل فانوس ظل يدور داخل روحها، يمر عبر كل صفحة؛ كل مشهد رأته شين يانشياو.
فقط بقلب قوي يمكنهم مقاومة المشاعر السلبية الناتجة عن التلوث إلى أقصى حد.
لقد كانت حياتها الماضية، طفلة متجولة كانت على وشك الموت جوعاً، حتى أخذها شخص من المنظمة.
نظرت شين يانشياو إلى هذا الترتيب الغريب وضيقت عينيها قليلاً.
لقد ظنت أنها رأت الأمل أخيرًا، لتجد أنه كان مجرد بداية لكابوس.
“الحياة أو الموت، سيعتمد ذلك على حظك الجيد.”
سرقة، قتل، موت…
انتشرت آلام الجوع في جسدها كله، ولم يكن لديها أي فكرة عن المدة التي لم تأكل فيها.
لقد كافحت من أجل البقاء في هذا الجحيم، وهي تشاهد رفاقها يموتون واحدًا تلو الآخر، ويداها مغطيتان بالدماء، وعيناها الباردتان تنظران إلى الهدف الذي يقع تحت قدميها.
ومع ذلك، كانت على استعداد فقط للاعتراف بأنها كانت لصة …
……
لقد كافحت من أجل البقاء في هذا الجحيم، وهي تشاهد رفاقها يموتون واحدًا تلو الآخر، ويداها مغطيتان بالدماء، وعيناها الباردتان تنظران إلى الهدف الذي يقع تحت قدميها.
“إذا كنتِ تسمين نفسكِ لصة، فيجب أن تتعلمي كيفية سرقة حياة الناس.”
……
لقد كافحت من أجل البقاء في هذا الجحيم، وهي تشاهد رفاقها يموتون واحدًا تلو الآخر، ويداها مغطيتان بالدماء، وعيناها الباردتان تنظران إلى الهدف الذي يقع تحت قدميها.
بكلتا يديها الملطختين بالدماء، تعلمت سرقة كل شيء.
كان صوت تموجات الماء يتردد في أذنيها.
المال والمجوهرات… حياة البشر.
داخل الكوخ الصغير الفارغ، لم يكن هناك سوى طاولة خشبية صغيرة، مع مبخرة ينبعث منها الدخان ببطء ويحمل عطرًا رقيقًا فوقه.
لم تعد اللص الأول في المنظمة؛ لقد أصبحت شفرة لسرقة حياة البشر من أجلهم.
داخل الكوخ الصغير الفارغ، لم يكن هناك سوى طاولة خشبية صغيرة، مع مبخرة ينبعث منها الدخان ببطء ويحمل عطرًا رقيقًا فوقه.
ومع ذلك، كانت على استعداد فقط للاعتراف بأنها كانت لصة …
نظرت شين يانشياو إلى هذا الترتيب الغريب وضيقت عينيها قليلاً.
بعد أن انبهرت لفترة من الوقت، كانت شين يانشياو لا تزال داخل الكوخ الصغير، وأمامها لا تزال الطاولة الخشبية والمبخرة ينبعث منها ضوء أزرق.
كانت بشرة الإلف الذين خضعوا لهذا التقييم من قبل قبيحة للغاية.
“اللعنة. إنه هذا النوع من الاختبار؟ كان مملاً حقا.”
أخذت شين يانشياو نفساً عميقاً، دون تجنيب البخور نظرة أخرى، استدارت وسارت خارج الكوخ.
“لقد كان عملاً جيدًا، لكنكِ أهدرتِ عشر دقائق في القتال”.
في الواقع، استخدم تقييم المزاج استخدام عطر نادر لإثارة الأشياء غير السارة لدى الشخص وذكرياتهم في أعماق نفوسهم.
كان صوت تموجات الماء يتردد في أذنيها.
وستكون نتيجة الاختبار هي ما إذا كنت قد انهرت أمامهم أو واجهتهم بهدوء.
ومع ذلك، كانت على استعداد فقط للاعتراف بأنها كانت لصة …
خرجت شين يانشياو من الكوخ.
خرجت شين يانشياو من الكوخ.
في الخارج، كانت الشمس مشرقة، وكان النسيم يهب، أمام عينيها، لم يكن هناك مبنى شاهق مبني من الخرسانة المسلحة، لم يكن هناك سوى مساحة خضراء شاسعة أمامها.
“لقد كان عملاً جيدًا، لكنكِ أهدرتِ عشر دقائق في القتال”.
زوايا فم شين يانشياو اتصلت قليلاً بابتسامة.
لم تعد اللص الأول في المنظمة؛ لقد أصبحت شفرة لسرقة حياة البشر من أجلهم.
كان الإلف أذكياء للغاية. تم توجيه العديد من الموضوعات التي تمت إضافتها إلى التقييم بواسطة حراس القمر الفضي لمواجهة التلوث.
وكانت المدينة ميتة تحت جنح الليل.
فقط بقلب قوي يمكنهم مقاومة المشاعر السلبية الناتجة عن التلوث إلى أقصى حد.
……
ومع ذلك، كل هذا كان بلا معنى بالنسبة لشين يانشياو.
كان المشهد أمامها مثل فانوس ظل يدور داخل روحها، يمر عبر كل صفحة؛ كل مشهد رأته شين يانشياو.
لقد اختبرت الجحيم بالفعل، ما الذي كان هناك في هذا العالم والذي لا يمكنها مواجهته؟
نظر الإلف إلى شين يانشياو بغرابة بعض الشيء، كان يعرف جيدًا كيف يعمل تقييم المزاج.
عند النظر إلى الإلف الذي يقف خارج الكوخ، سألت شين يانشياو، وهي تنظر كالعادة
“هل نجحت؟”
كان جسدها الصغير النحيل ملفوفًا بإحكام بملابس رقيقة مع استمرار الرياح في غضبها ؛ أصبح وجهها الصغير بالفعل الأبيض المجمد.
نظر الإلف إلى شين يانشياو بغرابة بعض الشيء، كان يعرف جيدًا كيف يعمل تقييم المزاج.
الفصل 1292: امتحان اختيار حراس القمر الفضي. الجزء التاسع
كانت بشرة الإلف الذين خضعوا لهذا التقييم من قبل قبيحة للغاية.
……
لكن وجه شين يانشياو كان هادئًا للغاية.
“الحياة أو الموت، سيعتمد ذلك على حظك الجيد.”
“لقد نجحتِ.”
عند النظر إلى الإلف الذي يقف خارج الكوخ، سألت شين يانشياو، وهي تنظر كالعادة “هل نجحت؟”
……
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
