هل تعرف من أنا؟ (2)
الفصل 62 – هل تعرف من أنا؟ (2)
أطلق جاي هيون ضحكة قسرية وسأل، [هل أنت مجنون؟]
قال كانغ وو: “ابق في مكانك”.
“ما-ماذا-؟”
بدا وكأن أدوار الشيطان والإنسان قد انقلبت. قد يشعر المرء بالأسف على ميونغ هو، الذي تحول إلى شيطان بلا سبب.
اتسعت عيون تشون ميونغ هو وهو ينظر إلى فأسه المضغوط على الأرض غير مصدق. كان يرتجف.
لا يمكن أن يحدث هذا. كان هذا شيئًا لا يمكن أن يحدث ببساطة. شخص يسحق الفأس بيديه العاريتين…؟ كان ذلك مستحيلاً إلا إذا كان وحشًا أخضرًا معينًا من الأفلام.
تلا ذلك أعمال عنف مروعة. كانغ وو، الوسيط الذي لم تكن هويته معروفة ليونغ هون وميونغ هو، قفز بشراسة نحو ميونغ هو. قام بلكم ميونغ هو، الذي انهار على الأرض، بقبضتيه المغطاة بالطاقة السوداء. في كل مرة يضرب ميونغ هو، كان هناك صوت يشبه الانفجار.
“اورغ!” صرخ ميونغ هو وترك مقبض الفأس. ورفع قبضته اليمنى، ونمت عضلات ذراعه بشكل كبير لدرجة أنها بدت وكأنها على وشك الانفجار. ثم استهدف ميونغ هو رأس أوه كانغ وو بقبضته اليمنى، التي أصبحت أصلب من الفولاذ.
اتسعت عيون تشون ميونغ هو وهو ينظر إلى فأسه المضغوط على الأرض غير مصدق. كان يرتجف.
ارتجف يونغ هون. كان الخوف يجتاح جسده. لقد أدرك أن شيئًا ما قد حدث خطأً كبيرًا.
تاب.
“ماذا تفعل بحق الجحيم؟!” صرخ كيم يونغ هون في وجهه.
ومع ذلك، حدث نفس الشيء مرة أخرى. أمسك كانغ وو بلكمة ميونغ هو بيد واحدة. كان الاختلاف في أحجام أيديهم مثل مقارنة يدي شخص بالغ بيد طفل، ومع ذلك، كان كانغ وو قد صد لكمة ميونغ هو بسهولة.
كراك!!
الكراك.
“آآارغغهه!!”
‘الحشرات مثلك تحتاج إلى معرفة مكانك والزحف على مستوى قدمي’.
وكان صوت كسر عظام ميونغ هو مصحوبًا من خلال صرخاته.
ركل كانغ وو صدر ميونغ هو. اندفعت قدميه بعمق بسبب قوته المتضخمة من استخدام سلطة القوة التاتينك، مما جعله أقوى من الغول العملاق.
‘الحشرات مثلك تحتاج إلى معرفة مكانك والزحف على مستوى قدمي’.
‘لكن…’ ضحك كانغ وو.
باش!
“كورغ! أورغ! سعال! سعال!”
ميونغ هو، الذي سقط على الأرض. الأرض، وسعل الدم. كان الخوف الذي شعر به واضحا على وجهه.
قال كانغ وو: “ابق في مكانك”.
“ماذا تفعل بحق الجحيم؟!” صرخ كيم يونغ هون في وجهه.
وقف ميونغ هو وهو يرتجف وأجاب، “أنا-أعتذر يا سيدي”.
“كورغ! أورغ! سعال! سعال!”
يمكن لجاي هيون أن يقول أنه على الرغم من أن كانغ وو كان يمزح، إلا أنه كان يقول الحقيقة. كان يعتقد أن كانغ وو قد فعل شيئًا مجنونًا بنفسه.
“اللعنة… من هو هذا الرجل بحق الجحيم؟” قال يونغ هون وهو يمضغ أظافره بقلق.
كراك!!
إنه لا يعرف من هو الوغد المتغطرس الذي ظهر للتو. الشيء الوحيد الذي عرفه يونغ هون هو أنه وميونغ هو لن يكونا قادرين على الفوز على الوغد.
بوم! سوييييش!
‘ليس هناك خيار آخر.’
كانغ وو قد رأى العديد من الناس يقبلون الطاقة الشيطانية، لكن لم يتمكن أي منهم من الاقتراب إلى هذا الحد من التحول إلى شيطان حقيقي.
ضاقت عيون يونغ هون عندما أمر، “تشون ميونغ هو، استخدم الطاقة الشيطانية.”
“…”
ميونغ هو رفرف بجناحيه وطار باتجاه كانغ وو بسرعة مخيفة.
“ماذا تفعل؟! أسرع واستخدم الطاقة الشيطانية!” صرخ يونغ هون بغضب على ميونغ هو.
وضع ميونغ هو يده على صدره حيث شعر بنبض قلبه. انتشرت الطاقة الشيطانية الكثيفة والمظلمة المخبأة بداخله وغلفته.
ارتجفت شفتا ميونغ هو عندما وقف مع تعبير متجهم.
“… نعم يا سيدي،” أجاب.
ميونغ هو رفرف بجناحيه وطار باتجاه كانغ وو بسرعة مخيفة.
وضع ميونغ هو يده على صدره حيث شعر بنبض قلبه. انتشرت الطاقة الشيطانية الكثيفة والمظلمة المخبأة بداخله وغلفته.
“آه،” صاح ميونغ هو وفمه مفتوح على مصراعيه.
كان صوتًا قاسيًا ومنخفض النبرة. تعمقت ابتسامة كانغ وو بعد سماع صوت جاي هيون يأتي عبر الجرم السماوي البلوري.
صبغت عيناه باللون الأحمر، وبرزت أوعيته الدموية، لتبدو بشعة. تحول جلد ميونغ هو إلى اللون الأسود، ونبتت قرون الماعز على جبهته، وانفجرت أجنحة تشبه أجنحة الخفافيش من ظهره.
تلا ذلك أعمال عنف مروعة. كانغ وو، الوسيط الذي لم تكن هويته معروفة ليونغ هون وميونغ هو، قفز بشراسة نحو ميونغ هو. قام بلكم ميونغ هو، الذي انهار على الأرض، بقبضتيه المغطاة بالطاقة السوداء. في كل مرة يضرب ميونغ هو، كان هناك صوت يشبه الانفجار.
“أعرف رجالًا مثلك جيدًا. لا تجعل الأمر معقدًا للغاية على نفسك. استعد بقدر ما تريد.”
وكانت طاقة الجحيم التي كانت موجودة في قلبه تحوله إلى وحش شيطاني. ارتفعت رغبة قوية في التدمير من داخل ميونغ هو والتهمت إحساسه بالعقل أثناء تكبير جسده.
وقف ميونغ هو وهو يرتجف وأجاب، “أنا-أعتذر يا سيدي”.
“جررر…”زمجر ميونغ هو مثل وحش بري ورفرف بجناحيه.
[ما هذا؟]
“رائع!” صاح كانغ وو بعيون مشرقة عندما رأى تحول ميونغ هو.
كانغ وو يقول أن جاي هيون يمكنه ياتي بأكبر قدر من المساعدة كما يشاء.
‘تحوله هو الأقرب إلى الشيطان من بين جميع التحولات الأخرى التي رأيتها حتى الآن’.
عيناه الحمراء المروعة مثبتة على كانغ وو.
كانغ وو قد رأى العديد من الناس يقبلون الطاقة الشيطانية، لكن لم يتمكن أي منهم من الاقتراب إلى هذا الحد من التحول إلى شيطان حقيقي.
صبغت عيناه باللون الأحمر، وبرزت أوعيته الدموية، لتبدو بشعة. تحول جلد ميونغ هو إلى اللون الأسود، ونبتت قرون الماعز على جبهته، وانفجرت أجنحة تشبه أجنحة الخفافيش من ظهره.
“من أنت بحق الجحيم؟!”
‘لكن…’ ضحك كانغ وو.
حتى لو تحول إلى شيطان، فلن يتغير شيء. كان كانغ وو على وشك تحقيق صحوته السادسة، وكان تقريبًا بنفس مستوى قوة تشا يون جو. لن تساعد عملية الشيطنة ميونغ هو في سد الفجوة بينه وبين كانغ وو.
ارتجفت شفتا ميونغ هو عندما وقف مع تعبير متجهم.
“… نعم يا سيدي،” أجاب.
“اقتله بالفعل!” صرخ يونغ هون. عززت القوة الفائضة التي شعر بها يونغ هون من ميونغ هو ثقته.
بيدين مرتعشتين، سلم يونغ هون الجرم البلوري، والذي قام كانغ وو بتنشيطه على الفور.
‘سأكون الشخص الذي سيخرج منتصرًا في النهاية،’ فكر يونغ هو.
ابتسم كانغ وو بتكلف. قال، “أنا لست تابعًا للحكومة، رغم ذلك…؟”
كانت الأمور دائمًا هكذا. بالنسبة له ، كانت الصعوبات والمحن مجرد فترات قصيرة من التسلية التي تجعل الحياة أقل مللاً. وُلد يونغ-هو كفائز ، ولم يخسر مرة واحدة حتى الآن.
‘الحشرات مثلك تحتاج إلى معرفة مكانك والزحف على مستوى قدمي’.
“هاهاها!” ضحك كانغ وو وداس بقوة أكبر على كاحل يونغ هون الأيمن. صرخ يونغ هون من الألم.
ابتسم يونغ هون وهو ينظر إلى كيم سي هون و شركاؤه.
إذا في أي خطأ او جمل غير مفهومة أخبروني تحت 👇👇👇👇👇👇
كما لو كان يتفق مع أفكار يونغ هو، أطلق ميونغ هو، الذي تحول بالكامل إلى وحش شيطاني، صرخة، “جررر!”
“ماذا تفعل؟! أسرع واستخدم الطاقة الشيطانية!” صرخ يونغ هون بغضب على ميونغ هو.
عيناه الحمراء المروعة مثبتة على كانغ وو.
ميونغ هو رفرف بجناحيه وطار باتجاه كانغ وو بسرعة مخيفة.
“ماذا عنك؟ هل تعرف من أنا؟” سأل كانغ وو.
ضحك يونغ هو، “هاهاهاهاهاهاهاهاهاهاها انت م-”
“أنت لا تفعل ذلك. أليس كذلك؟”
كراك!!
ابتسم يونغ هون وهو ينظر إلى كيم سي هون و شركاؤه.
تشققت عظام ميونغ هو عندما تم طرده للخلف بعد اصطدامه بكانغ وو. كان من الصعب تقريبًا تصديق رؤية ميونغ هو يتدحرج على الأرض بهذه السهولة حتى بعد تحوله إلى وحش شيطاني.
“أنا-لا بد لي من… الاتصال بأبي!” كان يونغ هون يلجأ دائمًا إلى والده طلبًا للمساعدة كلما كان في مأزق. كان على يقين من أن والده، كيم جاي هيون، سيكون قادرًا على حل المشكلة وتحقيق النصر له.
“هاه؟” قال يونغ هون غير مصدق.
كسر كانغ وو كاحل يونغ هون، مما تسبب في التواءه بزاوية غريبة. كان يونغ هون يتألم من الألم أثناء البكاء.
[… سأجعلك تندم على هذه الكلمات.]
بوم! سوييييش!
وضع ميونغ هو يده على صدره حيث شعر بنبض قلبه. انتشرت الطاقة الشيطانية الكثيفة والمظلمة المخبأة بداخله وغلفته.
“غااااااه !!”
تلا ذلك أعمال عنف مروعة. كانغ وو، الوسيط الذي لم تكن هويته معروفة ليونغ هون وميونغ هو، قفز بشراسة نحو ميونغ هو. قام بلكم ميونغ هو، الذي انهار على الأرض، بقبضتيه المغطاة بالطاقة السوداء. في كل مرة يضرب ميونغ هو، كان هناك صوت يشبه الانفجار.
بدا وكأن أدوار الشيطان والإنسان قد انقلبت. قد يشعر المرء بالأسف على ميونغ هو، الذي تحول إلى شيطان بلا سبب.
بينما كان ينظر إليه، ابتسم كانغ وو. لقد كانت ابتسامة مخيفة تشبه ابتسامة الشيطان. وتابع: “إذا لم تفعل، فسوف تحتاج إلى الضرب”.
بدا وكأن أدوار الشيطان والإنسان قد انقلبت. قد يشعر المرء بالأسف على ميونغ هو، الذي تحول إلى شيطان بلا سبب.
‘ما هذا…؟’ فكر يونغ هون.
لم يصدق أن ميونغ هو يتعرض للضرب.
كانغ وو يقول أن جاي هيون يمكنه ياتي بأكبر قدر من المساعدة كما يشاء.
وضع ميونغ هو يده على صدره حيث شعر بنبض قلبه. انتشرت الطاقة الشيطانية الكثيفة والمظلمة المخبأة بداخله وغلفته.
‘ما هذا بحق الجحيم…؟’
وقف ميونغ هو وهو يرتجف وأجاب، “أنا-أعتذر يا سيدي”.
الكراك.
ارتجف يونغ هون. كان الخوف يجتاح جسده. لقد أدرك أن شيئًا ما قد حدث خطأً كبيرًا.
“هل هو مصنف أم شيء من هذا القبيل؟”
الكراك.
لا يمكن لأي شخص تحقيق مثل هذا الفوز الساحق على ميونغ هو، الذي كان يستخدم الطاقة الشيطانية، إلا إذا كان قويًا مثل والد يونغ هون. أو تشا يون جو.
استدار يونغ هون بوجه شاحب.
‘ليس هناك خيار آخر.’
“كورغ! أورغ! سعال! سعال!”
في النهاية، لم يكن يهم إذا كان كانغ وو مصنف. الشيء المهم هو أن يونغ هون سيصبح الهدف التالي بعد أن هرب ميونغ هو.
“اورغ!” صرخ ميونغ هو وترك مقبض الفأس. ورفع قبضته اليمنى، ونمت عضلات ذراعه بشكل كبير لدرجة أنها بدت وكأنها على وشك الانفجار. ثم استهدف ميونغ هو رأس أوه كانغ وو بقبضته اليمنى، التي أصبحت أصلب من الفولاذ.
ركض يونغ هون دون النظر إلى الوراء.
“هاف! هوف!”
بيدين مرتعشتين، سلم يونغ هون الجرم البلوري، والذي قام كانغ وو بتنشيطه على الفور.
أصبح تنفسه أثقل كلما ركض أكثر. بدا الطريق إلى مخرج البوابة طويلاً للغاية.
“اللعنة… من هو هذا الرجل بحق الجحيم؟” قال يونغ هون وهو يمضغ أظافره بقلق.
“أنا-لا بد لي من… الاتصال بأبي!” كان يونغ هون يلجأ دائمًا إلى والده طلبًا للمساعدة كلما كان في مأزق. كان على يقين من أن والده، كيم جاي هيون، سيكون قادرًا على حل المشكلة وتحقيق النصر له.
ركل كانغ وو يونغ هون في رأسه. كان هناك صوت جلجل باهت، وتطاير الدم من فم يونغ هون.
مع أخذ ذلك في الاعتبار، أخرج يونغ هون كرة كبيرة بحجم قبضة يده من جيبه. لقد كانت أداة سحرية تسمح للاعب بإجراء مكالمات من داخل البوابات.
كانت الأمور دائمًا هكذا. بالنسبة له ، كانت الصعوبات والمحن مجرد فترات قصيرة من التسلية التي تجعل الحياة أقل مللاً. وُلد يونغ-هو كفائز ، ولم يخسر مرة واحدة حتى الآن.
عندما كان على وشك تفعيلها…
“ماذا تفعل بحق الجحيم؟!” صرخ كيم يونغ هون في وجهه.
صفعة!
“كورغ!”
لا يمكن أن يحدث هذا. كان هذا شيئًا لا يمكن أن يحدث ببساطة. شخص يسحق الفأس بيديه العاريتين…؟ كان ذلك مستحيلاً إلا إذا كان وحشًا أخضرًا معينًا من الأفلام.
أصيب يونغ هون وسقط على الأرض.
كان صوتًا قاسيًا ومنخفض النبرة. تعمقت ابتسامة كانغ وو بعد سماع صوت جاي هيون يأتي عبر الجرم السماوي البلوري.
“ا -أنت!” صرخ بخوف.
بدا وكأن أدوار الشيطان والإنسان قد انقلبت. قد يشعر المرء بالأسف على ميونغ هو، الذي تحول إلى شيطان بلا سبب.
شحب يونغ هون عندما نظر إلى الشخص الذي جعله يسقط على الأرض. نظر إليه كانغ وو بابتسامة على وجهه.
“إلى أين تركض بفارغ الصبر؟” سأل كانغ وو.
باش!
كان صوتًا قاسيًا ومنخفض النبرة. تعمقت ابتسامة كانغ وو بعد سماع صوت جاي هيون يأتي عبر الجرم السماوي البلوري.
“من أنت بحق الجحيم؟!”
“هاف! هوف!”
“لماذا تقولون نفس الشيء في مثل هذه المواقف؟” علق كانغ وو. جلس القرفصاء بجانب يونغ هون ونظر إليه بخيبة أمل. ثم قال كانغ وو، “سلّمها.”
[لا تخبرني أنك بمفردك الآن؟]
“س-سلم ماذا…؟”
“كنت على وشك الاتصال بكيم جاي هيون، أليس كذلك؟” سأل كانغ وو بينما كان يشير إلى الجرم السماوي بإصبعه.
الكراك.
“كورغ! ”
بيدين مرتعشتين، سلم يونغ هون الجرم البلوري، والذي قام كانغ وو بتنشيطه على الفور.
بعد بضع نغمات اتصال، سمع كانغ وو الصوت أخيرًا لقد كان ينتظر.
[ما هذا؟]
“حسنًا، حسنًا. قال كانغ وو: “سوف أتطلع إلى ذلك”. وضع قدمه على كاحل يونغ هون الأيمن. ثم أضاف كانغ وو، “إذا لم تأتي في غضون عشرين دقيقة، سأبدأ في سحق أطراف ابنك واحدًا تلو الآخر، لذا خذ ذلك في الاعتبار.”
كان صوتًا قاسيًا ومنخفض النبرة. تعمقت ابتسامة كانغ وو بعد سماع صوت جاي هيون يأتي عبر الجرم السماوي البلوري.
“اورغ!” صرخ ميونغ هو وترك مقبض الفأس. ورفع قبضته اليمنى، ونمت عضلات ذراعه بشكل كبير لدرجة أنها بدت وكأنها على وشك الانفجار. ثم استهدف ميونغ هو رأس أوه كانغ وو بقبضته اليمنى، التي أصبحت أصلب من الفولاذ.
“هل أنت كيم جاي هيون؟ ؟”
كان هناك صمت شديد.
[… من هذا؟]
إنه لا يعرف من هو الوغد المتغطرس الذي ظهر للتو. الشيء الوحيد الذي عرفه يونغ هون هو أنه وميونغ هو لن يكونا قادرين على الفوز على الوغد.
“ممممم… ربما ستفهم ما يحدث إذا قلت إنني الشخص الذي أخذ ابنك كرهينة.”
أطلق جاي هيون ضحكة قسرية وسأل، [هل أنت مجنون؟]
لقد استخدم سلطة ضبط النفس وصنع سلاسل مصنوعة من طاقة شيطانية لتقييد يونغ هون، ملتفًا حوله مثل الشرنقة.
[…]
كان هناك صمت شديد.
“نعم. ما زلت عازبًا.”
أدرك كانغ وو أنه على الرغم من أن جاي هيون لم يقل أي شيء، إلا أن تنفسه أصبح أكثر خشونة.
لا يمكن أن يحدث هذا. كان هذا شيئًا لا يمكن أن يحدث ببساطة. شخص يسحق الفأس بيديه العاريتين…؟ كان ذلك مستحيلاً إلا إذا كان وحشًا أخضرًا معينًا من الأفلام.
“اللعنة… من هو هذا الرجل بحق الجحيم؟” قال يونغ هون وهو يمضغ أظافره بقلق.
‘يبدو متفاجئًا تمامًا،’ فكر كانغ وو.
“نعم. ما زلت عازبًا.”
سيكون الأمر أكثر غرابة إذا كان جاي هيون هادئًا في تلك الحالة. بعد كل شيء، كان من غير المرجح أن يكون هناك أب في هذا العالم يمكنه البقاء هادئًا بعد سماعه أن ابنه قد تم احتجازه.
“تبا، الأب! تجرأ هذا اللعين على-!”
باش!
وضع ميونغ هو يده على صدره حيث شعر بنبض قلبه. انتشرت الطاقة الشيطانية الكثيفة والمظلمة المخبأة بداخله وغلفته.
“كورغ! ”
“حسنًا، حسنًا. قال كانغ وو: “سوف أتطلع إلى ذلك”. وضع قدمه على كاحل يونغ هون الأيمن. ثم أضاف كانغ وو، “إذا لم تأتي في غضون عشرين دقيقة، سأبدأ في سحق أطراف ابنك واحدًا تلو الآخر، لذا خذ ذلك في الاعتبار.”
باش!
كانغ-وو ركل يونغ-هون، الذي حاول الإمساك بالجرم السماوي البلوري، في بطنه. تألم يونغ هون من الألم وتحول إلى كرة.
كانغ وو قد رأى العديد من الناس يقبلون الطاقة الشيطانية، لكن لم يتمكن أي منهم من الاقتراب إلى هذا الحد من التحول إلى شيطان حقيقي.
قال كانغ وو: “ابق في مكانك”.
“اللعنة… من هو هذا الرجل بحق الجحيم؟” قال يونغ هون وهو يمضغ أظافره بقلق.
لقد استخدم سلطة ضبط النفس وصنع سلاسل مصنوعة من طاقة شيطانية لتقييد يونغ هون، ملتفًا حوله مثل الشرنقة.
صرخ يونغ هون وهو يكافح من أجل التحرر، “أبعد هذا الشيء اللعين عني، أيها الوغد !!”
“اورغ!” صرخ ميونغ هو وترك مقبض الفأس. ورفع قبضته اليمنى، ونمت عضلات ذراعه بشكل كبير لدرجة أنها بدت وكأنها على وشك الانفجار. ثم استهدف ميونغ هو رأس أوه كانغ وو بقبضته اليمنى، التي أصبحت أصلب من الفولاذ.
“تنهد، أنت لا تستمع، أليس كذلك؟ هل أنت في سن البلوغ أو شيء من هذا القبيل؟”
[كافي.]
كان هناك صمت شديد.
ركل كانغ وو يونغ هون في رأسه. كان هناك صوت جلجل باهت، وتطاير الدم من فم يونغ هون.
[… سأجعلك تندم على هذه الكلمات.]
[كافي.]
“هاه؟ الحكومة؟”، يبدو أن جاي هيون، تمامًا مثل ميونغ هو، يعتقد أن كانغ وو كان جزءًا من فيلق هوارانغ.
“همف. أعتقد أنه حتى القمامة البشرية مثلك تقلق بشأن ابنه، هاه؟” علق كانغ وو.
[ماذا تريد؟] سأل جاي هيون بغضب. بدا وكأنه فهم الموقف بسرعة.
كسر كانغ وو كاحل يونغ هون، مما تسبب في التواءه بزاوية غريبة. كان يونغ هون يتألم من الألم أثناء البكاء.
[… من هذا؟]
ابتسم كانغ وو بارتياح عندما رأى أنه أتيحت له الفرصة لإجراء محادثة مناسبة مع جاي هيون.
“إذا كنت تريد إنقاذ ابنك، تعال إلى بوابة موك دونغ سي درجة C الآن.”
الكراك.
[وحدي، أعتقد؟]
‘الحشرات مثلك تحتاج إلى معرفة مكانك والزحف على مستوى قدمي’.
“هاهاهاهاها!” ضحك كانغ وو. “هل ستأتي بمفردك إذا طلبت منك ذلك؟ لا، أليس كذلك؟”
ركل كانغ وو يونغ هون في رأسه. كان هناك صوت جلجل باهت، وتطاير الدم من فم يونغ هون.
كراك!!
[…]
[يا…] صاح جاي هيون، وغضبه. تتسرب إلى صوته [هل تعتقد وحدة عسكرية تابعة للحكومة بجدية أنها قادرة على التعامل مع عواقب التعذيب؟ علاوة على ذلك، هل تعرض ابني للتعذيب؟]
“أعرف رجالًا مثلك جيدًا. لا تجعل الأمر معقدًا للغاية على نفسك. استعد بقدر ما تريد.”
“هل هو مصنف أم شيء من هذا القبيل؟”
كانغ وو يقول أن جاي هيون يمكنه ياتي بأكبر قدر من المساعدة كما يشاء.
لا يمكن لأي شخص تحقيق مثل هذا الفوز الساحق على ميونغ هو، الذي كان يستخدم الطاقة الشيطانية، إلا إذا كان قويًا مثل والد يونغ هون. أو تشا يون جو.
أطلق جاي هيون ضحكة قسرية وسأل، [هل أنت مجنون؟]
“هل هو مصنف أم شيء من هذا القبيل؟”
” ماذا، أنت لا تفعل ذلك. لا تعجبك إيماءتي المدروسة؟ حسنًا. تعال بمفردك، إذن.”
تلا ذلك أعمال عنف مروعة. كانغ وو، الوسيط الذي لم تكن هويته معروفة ليونغ هون وميونغ هو، قفز بشراسة نحو ميونغ هو. قام بلكم ميونغ هو، الذي انهار على الأرض، بقبضتيه المغطاة بالطاقة السوداء. في كل مرة يضرب ميونغ هو، كان هناك صوت يشبه الانفجار.
[ما هذا؟]
[… سأجعلك تندم على هذه الكلمات.]
“حسنًا، حسنًا. قال كانغ وو: “سوف أتطلع إلى ذلك”. وضع قدمه على كاحل يونغ هون الأيمن. ثم أضاف كانغ وو، “إذا لم تأتي في غضون عشرين دقيقة، سأبدأ في سحق أطراف ابنك واحدًا تلو الآخر، لذا خذ ذلك في الاعتبار.”
[يا…] صاح جاي هيون، وغضبه. تتسرب إلى صوته [هل تعتقد وحدة عسكرية تابعة للحكومة بجدية أنها قادرة على التعامل مع عواقب التعذيب؟ علاوة على ذلك، هل تعرض ابني للتعذيب؟]
“أنت لا تفعل ذلك. أليس كذلك؟”
“هاه؟ الحكومة؟”، يبدو أن جاي هيون، تمامًا مثل ميونغ هو، يعتقد أن كانغ وو كان جزءًا من فيلق هوارانغ.
ابتسم كانغ وو بتكلف. قال، “أنا لست تابعًا للحكومة، رغم ذلك…؟”
باش!
[لا تخبرني أنك بمفردك الآن؟]
“نعم. ما زلت عازبًا.”
بيدين مرتعشتين، سلم يونغ هون الجرم البلوري، والذي قام كانغ وو بتنشيطه على الفور.
“ا -أنت!” صرخ بخوف.
[أنت مجنون.]
كما لو كان يتفق مع أفكار يونغ هو، أطلق ميونغ هو، الذي تحول بالكامل إلى وحش شيطاني، صرخة، “جررر!”
صبغت عيناه باللون الأحمر، وبرزت أوعيته الدموية، لتبدو بشعة. تحول جلد ميونغ هو إلى اللون الأسود، ونبتت قرون الماعز على جبهته، وانفجرت أجنحة تشبه أجنحة الخفافيش من ظهره.
يمكن لجاي هيون أن يقول أنه على الرغم من أن كانغ وو كان يمزح، إلا أنه كان يقول الحقيقة. كان يعتقد أن كانغ وو قد فعل شيئًا مجنونًا بنفسه.
‘الحشرات مثلك تحتاج إلى معرفة مكانك والزحف على مستوى قدمي’.
[هل فعلت هذا وأنت تعرف من أنا؟] سأل جاي هيون بغضب.
كان الرئيس التنفيذي لشركة مير للإلكترونيات، وهي شركة متعددة الجنسيات. علاوة على ذلك، كان زعيمًا لواحدة من النقابات الخمس الكبرى في كوريا، نقابة مير. لم يكن ثريًا فحسب؛ كما كان يتمتع بنفوذ كبير لدرجة أنه حتى المسؤولين الحكوميين لم يتمكنوا من وضع أيديهم عليه بشكل متهور. علاوة على ذلك، كان أحد أقوى اللاعبين في كوريا، تمامًا مثل بايك كانج هيون وتشا يون جو. المال والسلطة والقوة… كان جاي هيون على القمة في كل جانب. حتى المصنف العالمي لن يجرؤ على فعل شيء مثل ما يفعله كانغ وو الآن.
“هاهاها!” ضحك كانغ وو وداس بقوة أكبر على كاحل يونغ هون الأيمن. صرخ يونغ هون من الألم.
“جررر…”زمجر ميونغ هو مثل وحش بري ورفرف بجناحيه.
“ماذا عنك؟ هل تعرف من أنا؟” سأل كانغ وو.
استدار يونغ هون بوجه شاحب.
[…]
ارتجف يونغ هون. كان الخوف يجتاح جسده. لقد أدرك أن شيئًا ما قد حدث خطأً كبيرًا.
“أنت لا تفعل ذلك. أليس كذلك؟”
ابتسم كانغ وو بتكلف. قال، “أنا لست تابعًا للحكومة، رغم ذلك…؟”
الكراك.
[هل فعلت هذا وأنت تعرف من أنا؟] سأل جاي هيون بغضب.
وضع ميونغ هو يده على صدره حيث شعر بنبض قلبه. انتشرت الطاقة الشيطانية الكثيفة والمظلمة المخبأة بداخله وغلفته.
كسر كانغ وو كاحل يونغ هون، مما تسبب في التواءه بزاوية غريبة. كان يونغ هون يتألم من الألم أثناء البكاء.
“هاهاها!” ضحك كانغ وو وداس بقوة أكبر على كاحل يونغ هون الأيمن. صرخ يونغ هون من الألم.
بينما كان ينظر إليه، ابتسم كانغ وو. لقد كانت ابتسامة مخيفة تشبه ابتسامة الشيطان. وتابع: “إذا لم تفعل، فسوف تحتاج إلى الضرب”.
[لا تخبرني أنك بمفردك الآن؟]
إذا في أي خطأ او جمل غير مفهومة أخبروني تحت 👇👇👇👇👇👇
“أنا-لا بد لي من… الاتصال بأبي!” كان يونغ هون يلجأ دائمًا إلى والده طلبًا للمساعدة كلما كان في مأزق. كان على يقين من أن والده، كيم جاي هيون، سيكون قادرًا على حل المشكلة وتحقيق النصر له.
كان الرئيس التنفيذي لشركة مير للإلكترونيات، وهي شركة متعددة الجنسيات. علاوة على ذلك، كان زعيمًا لواحدة من النقابات الخمس الكبرى في كوريا، نقابة مير. لم يكن ثريًا فحسب؛ كما كان يتمتع بنفوذ كبير لدرجة أنه حتى المسؤولين الحكوميين لم يتمكنوا من وضع أيديهم عليه بشكل متهور. علاوة على ذلك، كان أحد أقوى اللاعبين في كوريا، تمامًا مثل بايك كانج هيون وتشا يون جو. المال والسلطة والقوة… كان جاي هيون على القمة في كل جانب. حتى المصنف العالمي لن يجرؤ على فعل شيء مثل ما يفعله كانغ وو الآن.
‘يبدو متفاجئًا تمامًا،’ فكر كانغ وو.
#Stephan
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
