ترجمة : [ Yama ]
بحلول الوقت الذي انتهت فيه أصعب وجبة في حياته، كان وجه لوكاس مغطى بالدم.
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 401.1
صوت مرعب.
انتهت ذكريات “لوكاس” عند هذا الحد. كان هذا كل ما استطاع رؤيته في الوقت الحالي.
لقد تحمل طعم وإحساس مضغ اللحم وكذلك الرائحة الكريهة التي جعلته يرغب في التقيؤ.
“آآآآك-!”
كان عدد لا يحصى من الحشرات يقضم ساقي لوكاس.
ومع صرخة رهيبة، استعاد لوكاس وعيه.
لقد أصبح لوكاس الآن هذا النوع من الكائنات لأنه أراد ذلك.
أي نوع من الألم كان هذا بحق الجحيم؟ شعرت وكأن خلاياه نفسها قد تمزقت…
ولو سئل عما إذا كان رفضه لذلك قد زال تماما، لكان الجواب لا.
لا لا! مثل ذلك على الإطلاق.
مع كل قطعة لحم أكلها، شعر وكأن قلبه أصبح أكثر قتامة وأكثر قتامة. كما لو تم طلاء جسده بالكامل باللون الأسود. وفي كل مرة أصبح يدرك أفعاله، كان يشعر بإحساس غامر بالفجور، مما يجعل من الصعب الحفاظ على عقله.
كان لوكاس شديد المقاومة للألم.
أكل الناس لم يكن سيئا كما كان يعتقد.
ولم يتمكن من التفكير في أي شيء يمكن مقارنته بما كان يعاني منه حاليًا.
– ما يجب أن تقلق بشأنه حقًا هو حشرات الأيام الثلاثة . أعلم أن قدرتك على تحمل الألم عالية جدًا، لكن الألم الذي تسببه يفوق خيالك بكثير…
ومع ذلك، في المستقبل، كلما شعر بالألم، كان لوكاس يقارنه بالألم الذي كان يشعر به في تلك اللحظة.
صحيح. كانت هذه أخطاء لمدة ثلاثة أيام.
نصفه السفلي.
انهيار وفساد من فقدوا السيطرة على أنفسهم.
كان الألم يأتي من نصفه السفلي. وقال انه يتطلع إلى المصدر.
أحرقت كرة اللهب الحشرات.
قعقعة قعقعة قعقعة قعقعة.
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 401.1
صوت مرعب.
نصفه السفلي.
مثل احتكاك الحجارة ببعضها أو صرير الأسنان…
ترجمة : [ Yama ]
بلا شك، كان صوتًا من شأنه أن يجعل البشر يشعرون بالاشمئزاز بشكل طبيعي.
بحلول الوقت الذي انتهت فيه أصعب وجبة في حياته، كان وجه لوكاس مغطى بالدم.
كان الجزء السفلي من جسم لوكاس مصبوغًا باللون الأسود.
نصفه السفلي.
لا، لم يكن أسود.
صوت مرعب.
لقد كانت حشرات الأيام الثلاثة.
شيء مصنوع من لحم ودم.
كان عدد لا يحصى من الحشرات يقضم ساقي لوكاس.
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 401.1
“الفك، آك، آك…”
لقد كان الأمر أكثر إثارة للاشمئزاز لأنه كان يأكل جثة “لوكاس آخر” ولكن ليس لديه خيار له.
صرخ وترنح.
كان عدد لا يحصى من الحشرات يقضم ساقي لوكاس.
-هناك أشياء تسمى “حشرات الأيام الثلاثة “. وهي أصغر من ظفر الإصبع، وتعيش عادة في مجموعات يمكن أن يصل عددها إلى الملايين. إنهم مطيعون جدًا حتى يجدوا فريستهم وهي…
كان الجزء السفلي من جسم لوكاس مصبوغًا باللون الأسود.
– ما يجب أن تقلق بشأنه حقًا هو حشرات الأيام الثلاثة . أعلم أن قدرتك على تحمل الألم عالية جدًا، لكن الألم الذي تسببه يفوق خيالك بكثير…
ترجمة : [ Yama ]
يتذكر كلمات “لوكاس”.
– ما يجب أن تقلق بشأنه حقًا هو حشرات الأيام الثلاثة . أعلم أن قدرتك على تحمل الألم عالية جدًا، لكن الألم الذي تسببه يفوق خيالك بكثير…
صحيح. كانت هذه أخطاء لمدة ثلاثة أيام.
وبعبارة أخرى، كان مجنونا.
“اللهب… الكرة…!”
‘كل شيئا…’
فوش!
مسح وجهه بكمه، لكن الدم لم ينزل بسهولة.
أحرقت كرة اللهب الحشرات.
مع كل قطعة لحم أكلها، شعر وكأن قلبه أصبح أكثر قتامة وأكثر قتامة. كما لو تم طلاء جسده بالكامل باللون الأسود. وفي كل مرة أصبح يدرك أفعاله، كان يشعر بإحساس غامر بالفجور، مما يجعل من الصعب الحفاظ على عقله.
كيييي.
لقد تناول الطعام عدة مرات في عالم الفراغ، لكن هذه كانت المرة الأولى التي يشعر فيها بالشبع. كما تم تجديد نصفه السفلي المفقود دون أن يدرك ذلك.
صرخت الحشرات في رعب عندما تمزقت. كان هناك أيضًا صوت فرقعة شيء ما.
“كو،كوكوك، كو..”
وسرعان ما تم القضاء على أخطاء الثلاثة أيام. احترقت الحشرات، وكانت رائحتها أسوأ من رائحة الجثث الفاسدة. بالمقارنة مع الألم الرهيب الذي تسببوا فيه، لا يبدو أن لديهم أي قدرة دفاعية.
يتذكر كلمات “لوكاس”.
“آه، آك…”
صحيح. كانت هذه أخطاء لمدة ثلاثة أيام.
شهق لوكاس.
من أجل العيش لفترة طويلة لا يمكن تصورها مع الحفاظ على صفاء الذهن، كان من الضروري الحد من نطاق عمل الفرد.
لم يبق الكثير من نصفه السفلي. أصبح مظهره الآن أقرب إلى “لوكاس” عندما رآه لأول مرة.
-هناك أشياء تسمى “حشرات الأيام الثلاثة “. وهي أصغر من ظفر الإصبع، وتعيش عادة في مجموعات يمكن أن يصل عددها إلى الملايين. إنهم مطيعون جدًا حتى يجدوا فريستهم وهي…
كان هذا خطيرا.
ومع ذلك، حتى “لوكاس آخر” لم يعتبره إنسانًا.
بهذا المعدل، قد يصبح لوكاس جثة أيضًا.
ومع ذلك، في المستقبل، كلما شعر بالألم، كان لوكاس يقارنه بالألم الذي كان يشعر به في تلك اللحظة.
‘كل شيئا…’
كان لوكاس الآن يعبر الخط.
شيء مصنوع من لحم ودم.
وبعبارة أخرى، كان مجنونا.
عندما نظر حوله، ظهر شيء ما في عيون لوكاس.
كان لوكاس الآن يعبر الخط.
جسد من لحم ودم، رغم تعفنه.
ومع صرخة رهيبة، استعاد لوكاس وعيه.
“جثة لوكاس.”
وبعبارة أخرى، كان مجنونا.
… لأكل إنسان آخر.
بحلول الوقت الذي انتهت فيه أصعب وجبة في حياته، كان وجه لوكاس مغطى بالدم.
ولو سئل عما إذا كان رفضه لذلك قد زال تماما، لكان الجواب لا.
كان عدد لا يحصى من الحشرات يقضم ساقي لوكاس.
ومع ذلك، حتى “لوكاس آخر” لم يعتبره إنسانًا.
ولم يتمكن من التفكير في أي شيء يمكن مقارنته بما كان يعاني منه حاليًا.
وهو نفسه وافق على ذلك.
ولكن الآن، كان يخالف نذره.
لو كان الأمر كذلك الآن،
من أجل العيش لفترة طويلة لا يمكن تصورها مع الحفاظ على صفاء الذهن، كان من الضروري الحد من نطاق عمل الفرد.
حتى لو أصبح وحشًا، فليس بيده حيلة.
جوك، فتح فمه المغلق بإحكام.
توك.
صرخ وترنح.
التقط جثة لوكاس.
شيء مصنوع من لحم ودم.
جوك، فتح فمه المغلق بإحكام.
– ما يجب أن تقلق بشأنه حقًا هو حشرات الأيام الثلاثة . أعلم أن قدرتك على تحمل الألم عالية جدًا، لكن الألم الذي تسببه يفوق خيالك بكثير…
سحق.
وقليلا في الجثة الفاسدة. وعلى الفور، امتلأت أنفه برائحة كريهة، وشعر وكأنه سيخرج محتويات معدته، لكنه تمكن من كبت الشعور ومواصلة تحريك فكه.
وقليلا في الجثة الفاسدة. وعلى الفور، امتلأت أنفه برائحة كريهة، وشعر وكأنه سيخرج محتويات معدته، لكنه تمكن من كبت الشعور ومواصلة تحريك فكه.
كان الجزء السفلي من جسم لوكاس مصبوغًا باللون الأسود.
لقد تحمل طعم وإحساس مضغ اللحم وكذلك الرائحة الكريهة التي جعلته يرغب في التقيؤ.
عندما نظر حوله، ظهر شيء ما في عيون لوكاس.
قضم، قضم…
على سبيل المثال، يجب على المرء تعيين “خطوط” لا يمكن تجاوزها. خلاف ذلك، بغض النظر عن مدى قوة الشخص، سيكون من السهل أن يخسره بجنون.
“لم يكن طعم لحم لوكاس جيدًا.” وكان هذا طبيعيا لأنه كان جثة فاسدة. كان هناك أيضًا إحساس عرضي بعدم الشعور أو التذوق مثل اللحم أو الدم، في تلك الحالات، ربما كان ذلك بسبب الديدان. وفي كل مرة حدث ذلك، كان اشمئزازه يزداد أكثر.
على سبيل المثال، يجب على المرء تعيين “خطوط” لا يمكن تجاوزها. خلاف ذلك، بغض النظر عن مدى قوة الشخص، سيكون من السهل أن يخسره بجنون.
قضم، قضم…
لقد كان هذا شيئًا رآه لوكاس مرات لا تحصى من قبل، وهو شيء أقسم أنه لن يفعله أبدًا.
مع كل قطعة لحم أكلها، شعر وكأن قلبه أصبح أكثر قتامة وأكثر قتامة. كما لو تم طلاء جسده بالكامل باللون الأسود. وفي كل مرة أصبح يدرك أفعاله، كان يشعر بإحساس غامر بالفجور، مما يجعل من الصعب الحفاظ على عقله.
لم يبق الكثير من نصفه السفلي. أصبح مظهره الآن أقرب إلى “لوكاس” عندما رآه لأول مرة.
لقد شعر وكأنه يغرق تدريجياً في الهاوية التي لن يعود منها أبداً.
أي نوع من الألم كان هذا بحق الجحيم؟ شعرت وكأن خلاياه نفسها قد تمزقت…
لقد كان الأمر أكثر إثارة للاشمئزاز لأنه كان يأكل جثة “لوكاس آخر” ولكن ليس لديه خيار له.
على سبيل المثال، يجب على المرء تعيين “خطوط” لا يمكن تجاوزها. خلاف ذلك، بغض النظر عن مدى قوة الشخص، سيكون من السهل أن يخسره بجنون.
كانت هذه هي الطريقة الوحيدة.
لقد تحمل طعم وإحساس مضغ اللحم وكذلك الرائحة الكريهة التي جعلته يرغب في التقيؤ.
كان لوكاس الآن يعبر الخط.
ومع ذلك، في المستقبل، كلما شعر بالألم، كان لوكاس يقارنه بالألم الذي كان يشعر به في تلك اللحظة.
من أجل العيش لفترة طويلة لا يمكن تصورها مع الحفاظ على صفاء الذهن، كان من الضروري الحد من نطاق عمل الفرد.
حتى لو أصبح وحشًا، فليس بيده حيلة.
على سبيل المثال، يجب على المرء تعيين “خطوط” لا يمكن تجاوزها. خلاف ذلك، بغض النظر عن مدى قوة الشخص، سيكون من السهل أن يخسره بجنون.
لقد أصبح لوكاس الآن هذا النوع من الكائنات لأنه أراد ذلك.
انهيار وفساد من فقدوا السيطرة على أنفسهم.
أثناء النظر إلى عظام “لوكاس”، التي أصبحت عارية، خطرت له فكرة فجأة.
لقد كان هذا شيئًا رآه لوكاس مرات لا تحصى من قبل، وهو شيء أقسم أنه لن يفعله أبدًا.
لو كان الأمر كذلك الآن،
ولكن الآن، كان يخالف نذره.
لقد أصبح لوكاس الآن هذا النوع من الكائنات لأنه أراد ذلك.
لقد أصبح لوكاس الآن هذا النوع من الكائنات لأنه أراد ذلك.
لقد تناول الطعام عدة مرات في عالم الفراغ، لكن هذه كانت المرة الأولى التي يشعر فيها بالشبع. كما تم تجديد نصفه السفلي المفقود دون أن يدرك ذلك.
وبعبارة أخرى، كان مجنونا.
لا لا! مثل ذلك على الإطلاق.
“كو،كوكوك، كو..”
ومع صرخة رهيبة، استعاد لوكاس وعيه.
انفجر بالضحك، لكنه أدرك أنه كان يبكي أيضًا في نفس الوقت.
قضم، قضم…
ومع ذلك، حتى عندما كان يذرف الدموع بتعبير مشوه، لم يتوقف لوكاس عن تناول “لوكاس”.
نصفه السفلي.
بحلول الوقت الذي انتهت فيه أصعب وجبة في حياته، كان وجه لوكاس مغطى بالدم.
كيييي.
– شعر بالشبع.
صرخت الحشرات في رعب عندما تمزقت. كان هناك أيضًا صوت فرقعة شيء ما.
لقد تناول الطعام عدة مرات في عالم الفراغ، لكن هذه كانت المرة الأولى التي يشعر فيها بالشبع. كما تم تجديد نصفه السفلي المفقود دون أن يدرك ذلك.
– شعر بالشبع.
مسح وجهه بكمه، لكن الدم لم ينزل بسهولة.
عندما نظر حوله، ظهر شيء ما في عيون لوكاس.
أثناء النظر إلى عظام “لوكاس”، التي أصبحت عارية، خطرت له فكرة فجأة.
لقد تناول الطعام عدة مرات في عالم الفراغ، لكن هذه كانت المرة الأولى التي يشعر فيها بالشبع. كما تم تجديد نصفه السفلي المفقود دون أن يدرك ذلك.
أكل الناس لم يكن سيئا كما كان يعتقد.
ترجمة : [ Yama ]
ترجمة : [ Yama ]
ومع ذلك، حتى “لوكاس آخر” لم يعتبره إنسانًا.
شيء مصنوع من لحم ودم.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
